ملخص: تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل من حكومة بومباي.تتناول المادة اغتيال علي باشا، حاكم بغداد، وتدخل صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، في ترشيح البلاط العثماني للحاكم الجديد. تتعلق المادة على وجه الخصوص بما يلي:انتقاد حكومة بومباي لمانيستي بسبب تخليه عن الحياد بوعده أن يدعم ترشيح سليمان باشا كحاكم جديد لبغداد.تقارير حول الظروف المحيطة باغتيال علي باشاروايات مانيستي عن حواراته مع متسلم بغداد بشأن تخطيط المتسلم لأن يصبح حاكم بغداد في حالة وفاة سليمان باشااحتجاجات حكومة بومباي القوية على اقتراحات مانيستي بالسفر إلى القسطنطينية [إسطنبول] ليخاطب الوزارة العثمانية بغية إثنائها عن تثبيت يوسف ضياء الدين باشا، الحاكم المؤقت لبغداد.آراء مانيستي بأن تعيين رجل "تركي من القسطنطينية" في منصب حاكم بغداد سيكون له تأثير كارثي على مصالح شركة الهند الشرقية في المنطقة، وأن الفرنسيين يدعمون ترشيح يوسف باشا ليتمكنوا من عبور المنطقة بسهولة نحو بلاد فارس [إيران] ومن ثمّ الهند.اقتراحات مانيستي بأن يقوم بسد النهر في البصرة لمنع دخول أو خروج أية سفن فرنسية في حال تثبيت يوسف باشا حاكمًا لبغداد نتيجة النفوذ الفرنسي.تأكيد القائم بأعمال المقيم في بغداد بأن سليمان باشا قد خلف علي باشا كحاكم جديد لبغداد بسبب رفض يوسف باشا العرض المقدم من الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية].تدور المراسلات في أغلبها بين حكومة بومباي والمقيم البريطاني في البصرة. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: جون هاين، القائم بأعمال المقيم البريطاني في بغداد؛ فرانسيس واردن، سكرتير حكومة بومباي؛ نيل بنجامين إدمونستون، سكرتير الحكومة العليا في فورت ويليام.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "سياسي رقم ١٨، موسم ١٨١٤\١٨١٥، مسودة ٢٠، فقرة ٧٣"؛ "مكتب المفتش نوفمبر وديسمبر ١٨٠٨".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٥٩، وينتهي في ص. ٩٨؛ حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: ترجمة لرسالة من محمد صديق إلى الصدر الأعظم لشاه بلاد فارس [إيران]، ميرزا محمد شفيع مازندراني. تتعلق الرسالة بالإطاحة بوزير بغداد على يد عبد الرحمن بابان. تسرد الرسالة تفاصيل نهب بغداد والأراضي المحيطة بها، بما في ذلك الاستيلاء على الممتلكات وإعدام وجهاء المدينة. أُرفقت الرسالة برسالة أخرى من الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي، السير هارفورد جونز، إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، بتاريخ ١٤ نوفمبر ١٨١٠، استُلمت بتاريخ ١١ مارس ١٨١١.الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
ملخص: ترجمة لرسالة من محمد علي ميرزا دولتشاه، أمير كرمانشاه، إلى وزير خارجية بلاد فارس [إيران]، ميرزا عبد الوهاب، معتمد الدولة. تتعلق الرسالة بخلافٍ بين باشا بغداد، داوود باشا، وباشا بابان، محمود باشا. يبين الأمير الدعم الضمني الذي قدمه لمحمود باشا واستعداده لـ"استغلال" الوضع.أُرفقت هذه الإرسالية برسالة من القائم بأعمال السفير البريطاني إلى بلاد فارس، هنري ويلوك، إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية بتاريخ ٢١ مايو ١٨١٩ (انظر IOR/L/PS/9/68/195) استُلمت في ٢٨ أغسطس ١٨١٩.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: تتكون أغلبية المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل من وإلى حكومتيّ البنغال وبومباي.الموضوعات الرئيسية هي:• اندلاع الحرب بين بريطانيا والإمبراطورية العثمانية، وتأثير ذلك على علاقات بريطانيا مع الإيالة العثمانية في بغداد• التدابير المتخذة لحماية الرعايا والممتلكات البريطانية في البصرة وبغداد، لا سيما تمركز السفن البريطانية في الخليج وعلى نهر البصرة (شط العرب)، بما في ذلك السفينة الملكية "فوكس" بقيادة القبطان أرشيبالد كوكرَن.
• جهود مانيستي لإيجاد موقع مناسب لإقامة معسكر خارج البصرة، ولقائه مع شيخ بني كعب• شكاوى من أن والي بغداد قد احتجز البريد المرسل من بريطانيا والمقرر تمريره إلى الهند.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: السير جورج هيلارو بارلو، الحاكم العام في البنغال؛ توماس براون، السكرتير العام لحكومة البنغال؛ نيل بنجامين إدمونستون، سكرتير حكومة البنغال؛ فرانسيس واردن، سكرتير حكومة بومباي؛ صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة؛ جون هاين، القائم بأعمال المقيم البريطاني في بغداد.تحتوي صفحة عنوان المادة (ص. ٢٦٤) على المراجع التالية: "سياسي رقم ١٢، موسم ١٨٠٨\١٨٠٩، مسودة ١٧٨، فقرة ٥٥"؛ "مكتب المفتش، يوليو وأغسطس ١٨٠٨".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٢٦٤، وينتهي في ص. ٣٠٢؛ حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفليمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتضمن هذه المادة نسخًا من مراسلات سرية وسياسية من حكومة بومباي حول موضوع انتقاد صمويل مانيستي لناثان كرو، المقيمين البريطانيين في البصرة على التوالي. تعبر الرسائل من بومباي عن الرأي بأن رد كرو على مانسيني يبرئه من التهم الموجهة إليه. تحتوى الرسائل على رسالة أخرى من مانيستي بتاريخ ٢٢ أكتوبر ١٧٩٦ ينص فيها على اتهاماته لكرو. ومن بينها:• سوء تمثيل كرو لوضع الوكالة حينما تولى المسؤولية عن المقيمية البريطانية• أفعاله ضد المصالح البريطانية• أكاذيب عن خلافات مانيستي مع الحكومة العثمانية• اعتماد كرو على السكان اليهود في البصرة• تقديم الرشاوى إلى المتسلم [الحاكم العثماني في البصرة]• شخصية مساعد كرو ميرزا مهدي علي خان• شروط إعادة إنشاء الوكالة البريطانية.توجد أيضًا نسخة من رسالة من كرو يرد فيها على هذه الاتهامات، وهي تتضمن نسخًا من رسائل من الباشا إلى المتسلم، من الكيا [مسؤول عثماني] إلى المتسلم، من المتسلم إلى كرو، ومجموعة من الأسئلة والأجوبة من كرو إلى أوجستس لو ميسورييه، مسؤول صغير.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "سياسي رقم ٦، موسم ١٨٠٨\١٨٠٩، مسودة ١٧٨، فقرة ١٨"؛ "مكتب المفتش، يوليو ١٨٠٨".الوصف المادي: الوثائق مرتبة ترتيبًا زمنيًا تقريبيًا من بداية المادة إلى نهايتها.
ملخص: تتكون هذه المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر ومشاورات مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومة بومباي [مومباي]. طرفا المراسلات هما حكومة بومباي وكلاوديوس جيمس ريتش، الوكيل السياسي البريطاني في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني.تتناول المادة في أغلبها العلاقات بين بلاد فارس وإيالة بغداد العثمانية، والمناورات العسكرية لبلاد فارس والدولة العثمانية، والتوترات بين البلدين الناتجة عما يلي:هروب حسن بك، شقيق باشا كردستان، من محمد علي ميرزا إلى باشا بغداداتهامات محمد علي ميرزا بأن باشا بغداد يشجع عصابةً على تزوير العملاتإعلان باشا بغداد يحض فيه شيوخ إقليم رواندز على التخلي عن الفُرسنزاعات حول حكم السليمانية وكردستان.تتناول بقية المادة ما يلي:وصول الفرنسيين ومعاملتهم عند زيارتهم لباشا بغداد [داود باشا]وضع محمد علي ميرزا [دولة شاه]، أمير كرمانشاه، في بلاد فارس [إيران]، وحمايته لكلب علي خان المزعوم بأنه قتل النقيب جرانت ومستر فوثرينجهام، العضوين في بعثة السير جون مالكومتورط روسيا في بلاد فارس وتأثيرها عليها، والمصالح الروسية في خراسان وبخارى وأفغانستانالاضطرابات المدنية والسياسية السائدة حول بغدادالدعم الروسي لمحمد علي ميرزا كوريث شاه بلاد فارس، بدلًا من عباس ميرزا، والصداقة بين محمد علي ميرزا وأليكسي بيروفيتش يرمولوف [السفير الروسي في بلاد فارس].تتضمن المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "المسوّدة ٣٨، [مراسلات سابقة] ٦١، [موسم] ١٨٢٣\١٨٢٤"، و"مكتب المفتش ١٨٢٢".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١٧٩، وينتهي في ص. ٢١٦، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: المرفقان رقم ٢-٣ بإرسالية من الإدارة السرية، قلعة بومباي، بتاريخ ٧ فبراير ١٨٥٢. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٩ أكتوبر-٢ ديسمبر ١٨٥٢.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون بغداد وما حولها، لا سيما صراع على السلطة في سوق الشيوخ بين الشيخ منصور بن راشد المنتفق والشيخ فارس بن عجيل المنتفق. تتضمن الموضوعات الأخرى التي تناقشها المرفقات ما يلي:بلاغات عن قيام أفراد من قبيلة العنِزة بالهجوم على قوافل الحجيج والسطو عليهاالحاجة لإجراء تصليحات في التحصينات ضد الفيضانات حول بغداداعتقال سبعة من شيوخ القبائل الذين ثاروا ضد السلطة العثمانيةعزل محمد وجيه باشا من منصب حاكم بغداد (يُشار إليه خطأَ في المادة بحاكم البصرة)، وتعيين محمد أمين نامق باشا.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني؛ الوكيل السياسي في البصرة؛ المدير العثماني للشؤون السياسية في بغداد.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣ ورقة)
ملخص: نسخة من فرمان من شاه بلاد فارس [إيران]، فتح علي شاه [فتح علي شاه قاجار]، إلى الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني إلى بلاد فارس، السير هارفورد جونز. يتعلق الفرمان بحادثة طلب فيها محافظ بغداد، سليمان باشا، حماية ودعم الحاكم الفارسي لكرمانشاه ولرستان، محمد علي ميرزا [محمد علي ميرزا قاجار]، في معارضة السلطان العثماني (انظر IOR/L/PS/9/68/84). يُطلع الفرمان جونز على وضع مسؤولية الحدود الفارسية مع الإمبراطورية العثمانية في بغداد في يديّ ولي عهد بلاد فارس، عباس ميرزا.تم إرفاق الرسالة مع رسالة جونز السرية إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية بتاريخ ٣ نوفمبر ١٨١٠، المستلمة في ١١ مارس ١٨١٠.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: تتكون أغلبية المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومتي بومباي والبنغال. وهي المادة الأولى في سلسلة مكونة من ٣ مواد متعلقة بالبصرة وبغداد (المادتان الأخريان هما: IOR/F/4/706/19084 ،IOR/F/4/706/19083). الأطراف الرئيسية للمراسلات هم حكومة بومباي؛ الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، كلاوديوس جيمس ريتش؛ المقيم السياسي في البصرة، روبرت تايلور.تصف رسائل تايلور هجمة شنّها عرب نجد على البصرة؛ تصاعد الاحتكاكات بين العرب والأتراك؛ من تغطيه الحماية البريطانية؛ القرصنة في نهر الفرات. تتناول المادة في أغلبها النزاع بين باشا بغداد [داوود باشا] والوكيل السياسي، ريتش. الشكاوى البريطانية ضد الباشا تتمثل بأنه:صادر ممتلكات أنتوني سووبودا ومستر ستيرميرفض الاعتراف بالحقوق الأوروبية المنصوص عليها في المعاهدات، وشجع الباشا على ذلك الحاج طالب آغا، وكيل الخزانة [خزندار باللغة التركية العثمانية]ضاعف الرسوم الجمركية المفروضة على البضائع الأوروبية.نتيجة لذلك، نقل تايلور مؤسسته من البصرة إلى المحمرة [خرمشهر] وبناءً على أوامر من ريتش فرض حظرًا تجاريًا على كل السفن التي تحمل الرايات البريطانية. عند عودة ريتش من الموصل إلى بغداد، حاول الباشا أن يسيطر على المقيمية البريطانية باستخدام، دون جدوى. ثم منع الباشا ريتش من مغادرة بغداد إلى أن يوافق على شروط التجارة المنقحة ويرفع الحظر التجاري. تسجل المادة أيضًا وفاة ريتش من الكوليرا ٥ أكتوبر ١٨٢١، بالإضافة إلى النزاعات القانونية الناجمة عن الحظر.تتضمن هذه المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة العنوان على المراجع التالية: "سياسي رقم ١٠، موسم ١٨٢٣\١٨٢٤، مسودة ١٠٢، [مراسلات سابقة] ٨٠"؛ "مكتب المفتش، ١٨٢٢".الوصف المادي: الأوراق مرتبة ترتيبًا زمنيًا تقريبيًا من بداية المادة إلى نهايتها.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١١٦ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٢ أكتوبر ١٨٤٦. المرفقات مرقمة ٣-٦ ومؤرخة في الفترة من ١٢ مايو إلى ١٥ يوليو ١٨٤٦، وتتعلق بالشؤون الفارسية [الإيرانية].المرفق رقم ٣ عبارة عن رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس، المقدم السير جستن شيل، إلى سكرتير الحاكم العام للهند، حيث تحيل الرسالة نسخة من إرسالية من القنصل البريطاني في تبريز، كيث إدوارد أبوت، موجهة إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، إيرل أبردين. وتتعلق الإرسالية بحملة الجيش الروسي في داغستان في ١٨٤٥.تتكون المرفقات رقم ٤-٦ من رسائل من شيل إلى سكرتير حكومة بومباي، تحيل تحت ختم غير محكم رسائل إلى سكرتير الحكومة في الهند، مرفق بها نسخ من إرساليات موجهة من شيل إلى إيرل أبردين، والسفير البريطاني في الباب العالي [أو حكومة الدولة العثمانية]، السير ستراتفورد كاننج. تتناول الإرساليات مسائل من بينها:مسائل متعلقة بإبرام معاهدة أرضروم بين بلاد فارس وتركيا [الدولة العثمانية]، بما في ذلك: جهود شيل للحصول على صلاحيات كافية من الحكومة الفارسية لتمكين المفوض الفارسي في أرضروم من إبرام المعاهدة؛ شكوى شيل من أنه لا يتلقى "مساعدة مناسبة أو عادلة" من الوزير الروسي في بلاد فارس في إجراء المفاوضات بين بلاد فارس وتركيا؛ التباينات بين المسودتين الفارسية والتركية للمعاهدة، بشأن نقاط تتعلق بالتعريفة الجمركية واستيلاء بلاد فارس على ممر كرند غرب (تتضمن هذه المراسلات نسخة مرفقة من وثيقة تقارن مذكرة مشتركة للسير ستراتفورد كاننج والسفير الروسي في القسطنطينية [إسطنبول]، مسيو فلاديمير بافلوفيتش تيتوف، بالتعليمات الموجهة إلى المفوض التركي، وهي باللغتين الإنجليزية والفرنسية)ذكر شيل أن "تاجرًا أفغانيًا محترمًا" وصل مؤخرًا إلى طهران من خيوة يدعي أن هناك رجلاً وامرأة إنجليزيين محتجزين في خيوةطلب شيل من القنصل البريطاني في تبريز أن يعترض مع أمير تبريز على مخالفة فرمان ضد التعذيب، بعد اعتراف "مسلم" من سكان المدينة بقتل امرأة أرمنية وسرقة ممتلكات منزلها، حيث سُجن وعُذّب هذا الرجل لإجباره على الاعتراف بكيفية تصرفه في الممتلكات، قبل أن "يُثبت بشكل مُرضٍ" أنه اعترف بالجريمة بالإكراه. قال شيل إنه حصل على تعهد من الأمير بعدم تكرار مثل هذه المشاهد داخل حكومته، وأوضح شيل أنه لم يتقدم بشكوى إلى الوزراء الفارسيين بشأن الأمر لأن الفرمان صدر عن رئيس الوزراء الفارسي، الحاج ميرزا [عباس إیرواني] آقاسي، أثناء مرض الشاه دون علمهمحاولات شيل الفاشلة للتأكد من مصير مستر ويليام هنري ويبارد، من مصادر منها: خليفة أو كبير قساوسة مرو (هنالك رسالتين مرفقتين منه)؛ "روبن"، "يهودي في بخارى"؛ وآصف الدولة، حاكم خراسان، الذي أرسل ميرزا حسن إلى إمارة بخارى بحثًا عن ويبارد، وذكر ميرزا حسن أن الأمير عامله معاملة مميزة، لكن عندما اكتشف الأمير أنه كان يبحث عن رجل إنجليزي "انزعج بشدة" وطلب منه مغادرة بخارى في اليوم التالي، وأخبره أنه كان يجهل تمامًا هوية مستر ويباردمخاوف شيل من النفوذ الروسي ومنها: يرفق شيل نسخة من تقرير ويليام تايلور تومسون عن رحلته إلى ساحل بحر قزوين، ويسلط الضوء على الاستنتاجات التي يمكن استخلاصها منه حول الوضع الحالي في أستراباد [جرجان] ووضع روسيا هناك، بما في ذلك التواجد الروسي في آشوراده، حيث يقول شيل إنه في الأساس احتلال عسكري؛ وعزم الحكومة الروسية على تعيين قنصل دائم في أسترابادالأنباء الواردة عن وفاة "حاكم" [خان] خيوة، محمد رحيم قلي خان، وتولي أخاه أبو الغازي محمد أمين بهادر خان الحكم خلفًا له. واقتراح شيل بأنه نظرًا لأن حكام خيوة "يميلون" نحو الحكومة "الإنجليزية"، فيمكنه تشجيع هذا الشعور من خلال إرسال شخص ما لتقديم الهدايا والتهاني على خلافة بهادر خان لأخيهتقارير تفيد بأن آصف الدولة كان منخرطًا في حشد القوات لغرض غير معروف، ولكنه ألغى لاحقًا بشكل مفاجئ استعداداته لهذا الغرض وقام بتفريق القوات التي جمعهاشكوى محمد نجيب باشا [والي أو حاكم بغداد] من نية الحكومة الفارسية بناء حصون على الحدود مع تركيا في المحمرة [خرمشهر] وزوهاب [سربل ذهاب]؛ إرسال الحكومة الفارسية مهندسين إلى بايزيد [دوغبايزيد] وزوهاب والمحمرة لهذا الغرض؛ وسحب المهندسين من الحدود بعد احتجاج شيل والوزير الروسي في بلاد فارس، الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوفتلقي نجيب باشا تعليمات من الباب العالي لوضع أنظمة لجوازات السفر وتحصيل مبلغ ستة قروش من الحجاج الفرسنجاح العميد البحري هوكينز في الحصول على قيمة الممتلكات البريطانية التي نهبها حاكم جزيرة كيش وسكانها من حطام سكونة الشركة "إميلي". حيث تلقى قيمة الممتلكات من حاكم الجزيرة، ويبدو أنه تجاوز تعليمات المقيم البريطاني في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، بالمطالبة بمبلغ إضافي قدره ١٥٠٠ تومان من حاكم الجزيرة مقابل كنز يعود لتجار فرس نُهب من السفينة.
تتضمن الإرساليات مراسلات إضافية مرفقة بما في ذلك مراسلات بين شيل والحاج ميرزا آقاسي.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢٨ ورقة)
ملخص: المرفقات رقم ٢-٥ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٢٤ أغسطس ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٨ فبراير-١٧ مايو ١٨٤٤.تتألف المرفقات من مراسلات تتعلق بشؤون الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، لا سيما فيما يخص الوضع على طول الحدود مع بلاد فارس [إيران]، بما في ذلك:اشتباك في خانقين بين السكان الأتراك ومجموعة من اللاجئين الفرس، تم تسويته دون وقوع وفيات أو أضرار كبيرة بالممتلكاتمحاولات مبذولة لحل نزاع بين محمد نجيب باشا، حاكم بغداد العثماني، وأحمد باشا بابان، شيخ السليمانية الكرديترقية منصب القنصل البريطاني في بغداد إلى مستوى القنصل العاماضطهاد المسيحيين في الجزيرة، بما في ذلك قتل بطريك الكنيسة اليعقوبية [بطريك الكنيسة السريانية الأرثوذكسية] في طور عبدينثورة محتملة في المحمرة [خرمشهر] أخضعها حاكم خوزستان الفارسي.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية؛ القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران؛ وسفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية.الوصف المادي: مادة واحدة (٣١ ورقة)
ملخص: تحتوي هذه المادة على تقريرين أعدهما هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد:١. جداول تعرض البضائع المستوردة إلى بغداد من البصرة وأجزاء أخرى من الدولة العثمانية وبلاد فارس [إيران] وقيمتها السنوية التقريبية بالقروش.مرفق ملاحظات متعلقة برسوم الاستيراد، وأسعار صرف الذهب والفضة، والإيرادات الجمركية التقريبية التي حصل عليها الباشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد]، وعدد سكان بغداد.٢. جداول تعرض البضائع المستوردة إلى البصرة من الهند والمخا ومسقط والبحرين والزبارة وبوشهر وبغداد وحلب وقيمتها السنوية التقريبية بالقروش.مرفق ملاحظات متعلقة برسوم الاستيراد، والإيرادات الجمركية التقريبية التي حصل عليها الباشا، وعدد سكان البصرة.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)