ملخص: المرفقات رقم ٢-٥ بإرسالية من الإدارة السرية، قلعة بومباي، بتاريخ ٩ فبراير ١٨٥٢. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٣ سبتمبر-١٩ نوفمبر ١٨٥٢.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون بلاد فارس [إيران] وأفغانستان، بما في ذلك:التهديدات الفارسية [الإيرانية] باستعادة السيطرة على بندر عباس من إمام مسقطالمطالبات الفارسية بخرمشهر والمفاوضات مع الدولة العثمانية حول حقوقهم في "جمع الضرائب واستبقاء الجنود" هناكأحداث أخرى ذات صلة بالنزاعات الحدودية الفارسية-العثمانية، بما في ذلك تشييد حصن عثماني في قطور واحتلال الفرس لجزيرة مينو في شط العرب.الصدامات بين حاكم أستراباد [جرجان] وسكان الإقليم التركمان، بما في ذلك سد الأنهار بغرض تحويل مسار المياه عن المناطق التركمانيةتعيين أخ الشاه [عباس ميرزا ملك آرا قاجار] حاكمًا لقُمطلب مقدم إلى الحكومة الفارسية للتعويض عن الضرر بعد تعرض أحد الرعايا البريطانيين للضرب والسرقة من طاقم سفينة فارسية كان مسافرًا على متنها من لنجه [بندر لنجة] إلى مسقط، وذلك بدافع أنه يهوديأنباء عن مؤامرات ضد السيد محمد خان علي كوزاي [حاكم هراة] ومحاولات لإقناعه بقبول السيادة الفارسيةقيام قوات شيخ مرو بنهب غوريان وأسر حاكمهافرض حاكم بوشهر لقيود وتعريفات جمركية أعلى على الصادرات من بوشهر، لا سيما القمح والخيل، والشكاوى البريطانية إلى الحكومة الفارسية (خاصةً بعد احتجاز سفينة بريطانية) مما أدى إلى استدعاء الحاكم إلى طهرانعزل ميرزا تقي خان فراهاني [المعروف أيضًا بأمير كبير]، أمير نظام، من منصب رئيس الوزراء، وتعيين ميرزا آقا خان نوري، اعتماد الدولة.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي؛ القائم بأعمال السفير البريطاني، بلاد فارس؛ رئيس وزراء بلاد فارس؛ وزير الخارجية الفارسي؛ السفارة البريطانية في القسطنطينية [إسطنبول]؛ الوزير الروسي المفوض في بلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣٨ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢٥ يناير ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ نوفمبر ١٨٤٦.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق المسائل التالية:تولي الحاج ميرزا آقاسي، رئيس وزراء شاه بلاد فارس، لمنصب ومهام وزير الشؤون الخارجية وتركز "جميع وظائف الحكومة في شخصه" (ص. ١٠٣)خطة اقترحها آصف الدولة في هراة وحاكم خراسان لتبديل الحاكم الحالي لهراة (يار محمد خان علي كوزاي) بشاه بسند خان، ورفض شيل الشديد للاقتراح، وامتناع الحاج ميرزا آقاسي عن دعمها لأن من شأنها تعظيم حكومة خراسان، والمخاوف الظاهرة لأتباع يار محمد، ورغبة يار محمد المزعومة في وجود وكيل بريطاني في هراة لردع "مخططات" آصف الدولة والحكومة الفارسيةريبة شيل تجاه ادعاءات القاضي محمد حسن، بناءً على التحريات التي قام بها (نيابةً عن شيل) خلال رحلة إلى خيوة، عن مصير شخصٍ يُدعى "الحاج أحمد أحمد عرب" (ص. ١٠٩) الذي يُقال أنه الإنجليزي المفقود مستر ويبارد [الملازم ويليام هنري ويبارد]، وعن رجلٍ وامرأةٍ إنجليزيين يُقال أنهما محتجَزان في خيوة، ورأي شيل بأن الدوافع الحقيقية للقاضي هي الحصول على وظيفة لدى الحكومة البريطانيةبلاغ القاضي محمد حسن، العائد مؤخرًا من خيوة، بأن خان خيوة قلقٌ من الزحف الروسي نحو أراضيه، حيث يعتقد أنهم قادمون من حصنهم في مانجيشلاك، قرب بحر قزوين، وترجيح شيل لصحة هذه الأنباء على الرغم من شكوكه في مصداقية القاضي بشكلٍ عامرفض الحاج ميرزا آقاسي الاستجابة لطلبات الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، الوزير الروسي في طهران، بأن تسمح بلاد فارس بدخول سفن حربية روسية إلى الموانئ الفارسية في بحر قزوين، خاصةً أستراباد [جرجان]، ورأي شيل بأن رفضًا قاطعًا سيؤدي إلى ردٍ قويٍ جدًا من جانب روسيا. وتوجد نسخة من رسالة الحاج ميرزا آقاسي إلى دولجوروكوف، يصرح فيها بأن هذه الطلبات تتعارض مع معاهدة بلاد فارس مع روسيا (صص. ١١٤-١١٦)أنباء عن خطط الحكومة الفارسية بإرسال قوةٍ كبيرةٍ إلى إقليم خراسان المضطرب، ورأي شيل أن دوافع ذلك تتلخص فيما يلي: عزل آصف الدولة، الذي بلغت سمعته ونفوذه "قدرًا يسوء الشاه ولا يحتمله غريمه رئيس الوزراء" (ص. ١١٧)؛ قمع جعفر قلي خان في بجنورد، وهو "زعيم" ذو نفوذ يدين بولائه لحاكم خراسان بدلًا من الشاه، وحليفٌ محتمل لروسيا؛ الأحداث التي أدت لكون شمال شرق بلاد فارس عرضةً لهجمات قبيلتيّ تكة وغوكلان من تركمانستاناتصالات شيل بالمقدم ويليامز، المفوّض البريطاني في أرضروم، والحاج ميرزا آقاسي، بخصوص إنجاز مسودة المعاهدة بين تركيا [الدولة العثمانية] وبلاد فارس، بما في ذلك: شكاوى آقاسي من أن سفينة الحراسة التركية في شط العرب تعوق دخول سفن التجارة (الفارسية) إلى ميناء المحمرة [خرمشهر] وتحوّلهم نحو البصرة حيث يضطرون لدفع رسوم جمركية؛ شك شيل في أن مكتب البريد الروسي قد تعمد تأخير وصول نسخته من مسوّدة المعاهدة من أرضروم.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٧ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٣٣ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٤ نوفمبر ١٨٤٦. المرفق مؤرخ في ١٤ سبتمبر ١٨٤٦.يتألف المرفق من نسخة لإرسالية مع مرفقات، من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة في بلاط بلاد فارس [إيران]، المقدم جستن شيل، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، الفيكونت بالمرستون، تتعلق بمسائل في بلاد فارس. أرسلت نسخة من الإرسالية إلى الحاكم والرئيس في المجلس في بومباي، والحاكم العام في الهند للعلم.تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:الترتيبات في أرضروم لوضع اللمسات الأخيرة على المعاهدة بين حكومتي بلاد فارس والدولة العثمانية، ولا سيما إدراج مادة عاشرة تسمح بتعيين وزراء من الحكومتين لتنفيذ بنود المعاهدة بعد التصديق عليهاالتعويض الذي سيدفعه الباب العالي العثماني بسبب الهجوم الأخير على ميرزا تقي خان الفراهاني، الوزير الفارسي في أرضروم، وخدمهالترتيب المقترح بين المقيم السياسي في بوشهر وحاكم فارس لاستخدام سفينة حربية بريطانية ضد أي "حكام" على الشواطئ الفارسية لساحل الخليج ممن يرتكبون "اعتداءات" على الرعايا البريطانيين أو التجارة البريطانيةاستفسارات شيل المرسلة لخليفة مرو والمتعلقة بمصير مستر ويليام هنري ويباردالوفيات الناجمة عن تفشي وباء الكوليرا في طهرانمعلومات استخباراتية استلمها شيل بخصوص: وصول منشق من هراة إلى طهران يرغب في إقناع آصف الدولة بمهاجمة هراة بموافقة الحكومة الفارسية؛ وتحالف المعارضة المتشكل في مشهد ضد يار محمد خان، حاكم هراةشكاوى الحكومة الفارسية من انتهاك آخر لأراضيها على أيدي أفراد من قبيلة بلباس الكردية التركية في أقصى الجنوب الغربي لأذربيجاناحتجاجات الحكومة الفارسية على قيام السفينة الحربية التركية [العثمانية] الراسية بالقرب من المحمرة [خرمشهر] "بالاعتداء على التجارة الفارسية عبر إجبار السفن المتوجهة إلى ذلك الميناء على تغيير وجهتها إلى البصرة" (ص. ١٠٣)استبعاد احتمالية إصدار الحكومة الفارسية أوامر بإبعاد عبد الله بك، حاكم شرف بيني(؟) عن كرمانشاه بسبب عدم إمكانية الوصول إلى تلك المنطقة.الوصف المادي: مادة واحدة (٢١ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٧ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ أبريل-١٣ مايو ١٨٥٦.تتألف المرفقات من نسخ من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. تتعلق الإرساليات بشكل رئيسي بالحملة العسكرية الفارسية [الإيرانية] ضد هراة، ولا سيما:معلومات استخباراتية تفيد بأن الجيش الفارسي للأمير سلطان مراد ميرزا هزم الهراتيين في معركة في غوريان التي يحميها الآن الجيش الفارسيالخطة الواضحة لشاه بلاد فارس لغزو قندهار أيضًا حيث توجد معارضة مزعومة لدوست محمد خان باركزاي، وأمر مفرزة من القوات الفارسية إلى قندهار عبر سيستانمعلومات استخبارية لم يتم التحقق منها وردت من كاتب الأخبار في مشهد بأن شقيق حاكم هراة، محمد يوسف، وعيسى خان، وزير هراة المناهض للفرس، قد رتبا شروط الاستسلام مع السلطان مراد ميرزامعلومات استخبارية وردت من ضابط إيطالي (ص. ٣٩٥-٣٩٦) يرتبط شقيقه بجيش هراة الفارسي، يزعم فيها: انشقاق عيسى خان لينضم إلى الفرس؛ استسلام هراة بسبب ندرة المؤن؛ حماية هراة بناء على أوامر الشاه؛ الحالة السيئة للجيش الفارسي؛ موافقة سكان هراة على جميع شروط بلاد فارس باستثناء الاحتلال الدائم لهراة. (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. توجد نسخة مطابقة من الرسالة الإيطالية والترجمة في IOR/L/PS/5/487, ff 426-436, ff 430-432)معلومات استخبارية جلبها إلى طهران مأمور بريد سمنان تزعم أن القوات النظامية الفارسية دخلت هراة، وتأجيل الاحتفالات في طهران بعد ورود تقارير تفيد بأن الأخبار كاذبة، ومعاقبة المرسالتقارير في طهران تفيد أن عيسى خان اكتشف في الواقع أن محمد يوسف في محادثات سرية مع القائد الفارسي، وأطاح به في انقلاب، وطرده إلى المعسكر الفارسي ومن المفارقات أنه عرض عليه بيشكش [غرامة أو هدية للسلطة الحاكمة عند استلام منصب أو تخصيص إيرادات]، ولم يستسلم للفرس.تتناول المادة أيضًا المسائل التالية:تعبير روسيا عن صداقتها لبلاد فارس من خلال سحب الحماية عن عائلة مواطن روسي توفي في بلاد فارس العام الماضي مدين للحكومة الفارسية بنصف مليون توماننية رئيس الوزراء الفارسي نشر دعاية معادية للإنجليز، في بخارى وخيوة وأفغانستان، بعد فرمان السلطان العثماني الذي يعامل رعاياه "غير المسلمين" بالتساوي مع "المحمديين" [المسلمين] (في إشارة إلى معاهدة باريس في مارس ١٨٥٦ التي أنهى فيها تحالف من الدولة العثمانية وبريطانيا العظمى وفرنسا وسردينيا حرب القرم مع روسيا)معلومات استخباراتية من أستراباد [جرجان] عن مقتل خان خيوة على يد مجموعة من التركمان من قبيلة يموت، والقتال بين قبيلة يموت والأوزبك من المحتمل أن يترك خيوة عرضة "للمخططات" الروسيةتوزيع مقال في طهران نشرته في الأصل صحيفة ناطقة باللغة الفارسية في بومباي، وتأكيد ستيفنز على أن التراجع الكامل من جانب الحكومة الفارسية عن "الاتهامات التي لا أساس لها" و "البيان الافترائي" الوارد فيه هو وحده الذي سيصلح "التأثير الضار" (ص. ٣٨٧) على صورة بريطانيا.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٤ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٢ مارس ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ يناير ١٨٤٧.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية الحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق عددًا من المسائل، من أبرزها:١) نصيحة شيل إلى الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي في بوشهر، بعدم قبول طلب تاجرٍ هندي-فارسي باعتباره من الرعايا البريطانيين، لأن دافعه على الأرجح هو التهرب من الرسوم الجمركية القانونية ولأن قبول طلبه من شأنه أن يحدث خلافًا مع السلطات الفارسية [الإيرانية].٢) توصل هينيل لترتيبٍ مع حكومة إقليم فارس لتوظيف سفن حربية بريطانية لرد المظالم التي وقعت في حق رعايا بريطانيين في الموانئ الفارسية بالخليج العربي، ومد حماية مماثلة لتشمل الرعايا الفُرس.٣) بناءً على تعليماتٍ من بالمرستون، محاولة شيل عرض فدية قدرها ١٥,٠٠٠ تومان على أمير بخارى في مقابل تسليم العقيد ستودارت والنقيب كونولي والملازم ويليام هنري ويبارد إما في مشهد أو في مرو، بما في ذلك نسخة من رسالة شيل إلى الأمير (صص. ٤٨٨-٤٨٩) المقرر تسليمها عبر "الخليفة أو الكاهن الأكبر" في مرو، والمكتوبة لتبدو أنها صادرة عن أصدقاء الرجال الثلاث وليس نيابةً عن الحكومة البريطانية٤) محاولة قام بها الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، الوزير الروسي في طهران، لإقناع الحكومة الفارسية بإصدار فرمان يسمح بدخول سفن حربية روسية إلى "المياه المرتدة لأنزلي [بندر أنزلي]" (على بحر قزوين)، بما في ذلك نسخ من رسالة من دولجوروكوف ورد الحاج ميرزا آقاسي [رئيس وزراء شاه بلاد فارس] الذي حصل عليه شيل من "مصدر خاص" (صص. ٤٩٠-٤٩١).٥) تقرير شيل حول ثلاث واقع تعذيب - الذي كان قد حُظر رسميًا بموجب فرمان - واحتجاجات كلٍ من شيل ودولجوروكوف والإجراءات المتخذة في كل حالة. تتعلق الواقعات بما يلي: "العمل الوحشي" الذي ارتكبه طهماسب ميرزا، ابن الشاه الراحل وحاكم مقاطعة صغيرة قرب تبريز تسمى بناب، مما أدى لاستعادئه إلى طهران؛ التعذيب الظاهر حتى الموت لخادم "محمدي" [مسلم] لـ"مغامر فرنسي يدعى م. فريير" اشتُبه في قيامه بسرقة منزل الأخير؛ تغريم شيل لموظفَين من موظفي البعثة على الأساليب التي اتبعاها للحصول على اعترافٍ من أشخاصٍ اشتُبه في قيامهم بسرقة منزلهما.٦) استخبارات من مشهد بأن محمد أكبر خان، نجل دوست محمد خان باركزاي [أمير أفغانستان]، قد حاصر قندهار وطلب المساعدة من يار محمد خان [حاكم هراة] (على ما يبدو بسبب رفض كهندل خان محمدزائي [من قندهار] الانضمام إليه في هجومٍ على حامية إنجليزية في شكاربور)، وبأن وكلاءهم قد وصلوا إلى طهران على ما يبدو لطلب الدعم الفارسي ضد الغزو البريطاني المزعوم لأفغانستان.٧) عملًا بتعليمات بالمرستون، تواصل شيل مع حكومة هراة لتبيّن رأيها في توطيد العلاقات مع إنجلترا، بما في ذلك: نسخة لرسالة من يار محمد خان إلى شيل، لا يعرب فيها عن رأيٍ صريح (صص. ٥٠٠-٥٠١)؛ نسخة من رسالة شيل إلى يار محمد، يعرض فيها إرسال عضوٍ من البعثة البريطانية إلى هراة (صص. ٥٠١-٥٠٢)؛ تقرير شيل بأن وكيل يار محمد يدعي أن الأخير لا يعارض وجود شخصٍ إنجليزي هناك، إلا أن المشاعر المعادية للإنجليز في أفغانستان تجعل ذلك مستحيلًا في الوقت الحالي.٨) مراسلات شيل مع الحاج ميرزا آقاسي (صص. ٤٩٤-٤٩٨) بخصوص محاولاته غير الناجحة لإقناع الوزراء الفُرس بالموافقة على قمع تجارة الرقيق في الموانئ الفارسية بالخليج العربي، بما في ذلك رفض الشاه الالتزام بـ"خرقٍ لأحكام القرآن" (ص. ٤٩٤)، وادعاء آقاسي بأنه شخصيًا يدعم حظر تجارة الرقيق.٩) أنباء بوصول خمس كتائب (٣٠٠٠ رجل) إلى طهران ليشكلوا جزءًا من القوة المعتزمة لحملة خراسان، بما في ذلك: الأهداف المخططة لحملة أستراباد [جرجان] وبجنورد وقلات؛ عدم التأكد بشأن قيادة الحملة ومشاركة الشاه بها.١٠) رسالة إلى شيل من ميرزا كاظم، وكيل الحاج ميرزا آقاسي في مشهد، بخصوص تحرياته في خراسان وجرجانية(؟) وبخارى وهراة وقندهار عن مصير الإنجليزي مستر ويبارد "الذي لقّب نفسه وعُرف باسم الحاج أحمد". يُرفق ميرزا كاظم رسالةً من تاجرٍ صديقٍ له في بخارى يروي أن "الحاج أحمد" وصل بخارى مدعيًا أنه "تركي عثماني"، وأنه أقام في بلاط أمير بخارى حتى سلمه الأخير إلى النائب عبد الصمد خان، وأنه قام بعدها بشنق نفسه في منزل ذلك الرجل.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٣ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢١ مؤرخة في ٢٩ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ يناير-٢٥ فبراير ١٨٥٦.تتضمن الأوراق:١) نسخ لإرساليات من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران]، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع عدد كبير من المرفقات. وتتناول الإرساليات موضوعات تشمل التالي:تقارير من صحيفة "طهران جازيت" عن استيلاء دوست محمد خان باركزاي على قندهار وخططه المزعومة للسيطرة على هراة
تقارير عن تحركات القوات العسكرية الفارسية نحو خراسان والخطط الفارسية لصد دوست محمد خان في هراة وأي قوة بريطانية في أقاليم بلاد فارس الجنوبيةادعاءات فارسية بأن الحكومة البريطانية قد أخلّت باتفاقها بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأفغانستان، بعد صدور رسائل اعترضها حاكم هراة والوصي على عرشها، الأمير محمد يوسف خان، يُزعم أن البعثة البريطانية أرسلتها إلى دوست محمد خان. لكن موراي أصر على أن هذه الرسائل مزورة لخلق ذريعة لإرسال قوات إلى هراة. ومن هذه الرسائل أيضًا رسائل استلمها ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران (عن موراي)، حيث قيل إنها من "عدة رؤساء قبائل وفصائل هراة الرئيسية" (ص. ٣٣٩)، تقترح دعم بريطانيا ضد بلاد فارس (صص. ٣٤١-٣٤٢)، وقد ادعى موراي أن هذه الرسائل هي أيضًا مزورةنسخة من ورقة طويلة مجهولة المصدر (صص. ٣٤٦-٣٥٦)، يدعي موراي أنها "تشهير فاحش" مصدره الحكومة الفارسية ومُعدة للنشر في أوروبا، حيث تزعم الورقة أن مسؤولين بريطانيين ارتكبوا جنحًا في طهران أدت إلى الشرخ الأخير في العلاقات الدبلوماسية؛ وازدواجية الحكومة البريطانية تجاه بلاد فارس؛ والدعم البريطاني النشط لدوست محمد خان فيما يتعلق بقندهار وهراةنسخ من ست رسائل مترجمة أحالها ستيفنز إلى موراي، كان قد أصدرها الصدر الأعظم [رئيس الوزراء الفارسي] إلى عدة مسؤولين بالقرب من الحدود الفارسية مع أفغانستان تطلب منهم التعاون مع مير عالم خان، الذي "رُشح لمنصب حماية حدود هراة وبعض المسؤوليات الأخرى" (ص. ٣٥٨)تقارير تفيد بأن حاكم هراة قد طلب من السلطات الفارسية في مشهد تأخير إرسال جيش على أمل إجراء تسوية ودية مع دوست محمد خانتعديل موراي للمطالب التي اعتبرها ضرورية لاستعادة العلاقات الدبلوماسية مع الحكومة الفارسية، بما في ذلك صياغته لاعتذار ومطالبته بأن يوقعه "المجتهدين والملاّت" وأن يسحبوا "التهم والاتهامات" ضده وضد البعثة البريطانية (ص. ٣٣٣)تقارير من الوكيل البريطاني في شيراز عن ابرام اتفاقية بين إمام مسقط والأمير الحاكم لفارس بشأن ميناء بندر عباس، بما في ذلك الشروط الأساسية (ص. ٣٣٨-٣٣٩)٢) رسالة من موراي إلى الحاكم العام للهند توضح نيته البقاء في تبريز ورأيه أنه قد يكون من الضروري إخراج القوات من الهند من أجل حملة عسكرية أجنبية ضد بلاد فارس من أجل "ضمان الأمان والاحترام [لبريطانيا] لسنوات عديدة قادمة" (ص ٣٦٥).٣) نسخ من إرساليات من ستيفنز إلى موراي، تتناول مسائل متعددة بما في ذلك:التقارير المتعلقة بأنشطة دوست محمد خان ونواياه تجاه هراة وشائعات موتهالادعاءات الفارسية بأن ويليام تايلور تومسون، المبعوث البريطاني السابق في طهران، قدم رشاوى لأعمال ضد بلاد فارساحتجاج ستيفنز على القيود المفروضة على الرعايا البريطانيين الهنود في كرمان ويزد فيما يتعلق بصادرات الصوف من هذين الإقليمينتقرير يفيد بأن الحكومة الفارسية حاولت تأخير تقدم دوست محمد خان إلى هراة من خلال تشكيل تحالف معه ضد بريطانياتعليمات فارسية للمسؤولين في شرق بلاد فارس تدعوهم إلى التعاون مع القوات ووضعهم تحت تصرف مير عالم خان للخدمة على الحدود والقيام "بخدمات أخرى"وصول أول مترجم للسفارة الفارسية في سان بطرسبرغ إلى طهران، حاملاً أخبارًا عن الاحتياجات المالية للسفارة؛ طلب السفير الفارسي العودة إلى بلاد فارس؛ شائعات قيل إنها كاذبة عن اقتراح روسي للتحالف مع بلاد فارس؛ الصعوبات الاقتصادية في روسيا ورغبة السكان في السلام [حرب القرم ١٨٥٣-١٨٥٦]؛ شائعة بأن الإمبراطور ألكسندر يرغب في لقاء الشاه في تفليس [تبليسي] العام المقبل؛ وشائعات يشتبه في أنها كاذبة بأن الحكومة الروسية وعدت الحكومة الفارسية بإغراءات مالية مقابل احتلال هراة وقندهارمعلومات استخباراتية عن تحركات القوات العسكرية الفارسية إلى شيراز في طريقها إلى بوشهر وكرمنشاه والمحمرة [خرمشهر].٤) إرساليات من القائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تتناول بشكل خاص المسائل التالية:نصيحة موراي لجونز بأن لا يتخذ أي إجراء بعد "الإهانة الخطيرة في البحر التي ارتكبها أتباع شيخ بني كعب" (ص. ٣٧٨) وألا ينفر رؤساء أي قبائل عربية أخرى في جنوب بلاد فارس، خاصة أن المحمرة [خرمشهر] تعد نقطة هبوط محتملة لحملة عسكرية بريطانيةقلق السلطات الفارسية في شيراز من قدوم السفينتين البخاريتين "فكتوريا" و "أجدهة" من بومباي، وسحب بلاد فارس لقواتها وأسلحتها من جزيرة خارج
استمرار النزاع بين إمام مسقط والحكومة الفارسية على بندر عباس، والمخططات المزعومة للإمام لمهاجمة جزيرة خارج وبوشهر وتجنيد مرتزقة من قبائل الخليج العربية وقبائل بلاد الرافدين [العراق] الخاضعة للحكم التركي [العثماني]معلومات استخباراتية من الوكيل البريطاني في شيراز حول القوة العسكرية الفارسية واستراتيجية الأمير الحاكم لفارس بخصوص بوشهرمراسلات جونز مع موراي وحاكم بوشهر والعميد البحري لأسطول البحرية الهندية في الخليج، لتهدئة حالة الذعر الناجمة عن تدريبات الأسطول البريطاني العملية الأخيرة على طرق بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (٦٣ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٤ مؤرخة في ٢ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ فبراير-٢٤ مارس ١٨٥٦.تتضمن الأوراق:١) نسخ لإرساليات من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران] في تبريز، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع مرفقات ذات صلة. تتناول الإرساليات المسائل التالية:معلومات استخباراتية تفيد بأن بلاد فارس قد تفاوضت بشأن معاهدة تجارية مع فرنسا وحاولت صياغة بند يُعهد بموجبه الإشراف الشرطي على التجارة الخليجية إلى فرنسا مستقبلًا، وأن لديها معاهدة متوقعة مماثلة مع الولايات المتحدة الأمريكية ، والتي ينتقدها موراي معتبرًا إياها دليلًا على "صورة منافقة لصداقة" (ص. ٤٤٤) رئيس الوزراء الفارسيادعاءات الفوضى والضعف والتصرفات المرفوضة للجيش الفارسي؛ وتدني شعبية الحكومة الفارسية لدى السكان المحليين، بما في ذلك تقارير عن تمردات في خراسان وأصفهان ضد السلطات المركزية والمحليةوصف الوضع في هراة، بما في ذلك تأكيدات موراي بأن أخبار استيلاء القوات الفارسية على هراة واحتلالها عارية تمامًا عن الصحة؛ وأن حاكم هراة الحالي، الأمير محمد يوسف خان [الوصي على عرش هراة]، لم يسترد العرش سواء بمساعدة بلاد فارس أو بعلمها؛ رغبة الأمير يوسف في الاستقلال، لكنه ربما طلب دعم الحكومة الفارسية ردًا على الأعداء الداخليين وتقدم دوست محمد خان باركزاي؛ احتمالية أن تستغل بلاد فارس الموقف للتحريض على الاضطرابات في أفغانستان من أجل تحويل القوات من الهند إلى تلك المنطقة، وقد جندت سكانًا من ذوي النفوذ في هراة لتعزيز استيلاء الشاه على تلك المدينة وقندهارمعلومات استخباراتية بشأن تحركات الجيش الفارسي في كرمانشاه وإرسال القوات والبنادق والذخيرة إلى الحدود الجنوبية لبلاد فارس.٢) نسخ من الإرساليات المرسلة من ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى موراي، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع مرفقات ذات صلة. وتتناول الإرساليات عددًا من المسائل بما في ذلك:المخاوف الفرنسية والتركية [العثمانية] بشأن التحركات والاستعدادات العسكرية الفارسية في كرمانشاهتقارير وإشاعات حول: نوايا فارسية للاستيلاء على هراة من أجل إفشال خطط دوست محمد خان المزعومة؛ نجاح القوات الفارسية في الاستيلاء على هراة؛ ونية بلاد فارس للاستيلاء على قندهارتفاصيل تعيينات القيادة العسكرية الفارسية للقوات المقرر أن تتقدم إلى أفغانستان والمحمرة [خرمشهر] وسيستان وبوشهر (ص. ٤٥٧)أخبار تفيد بأن الحكومة الفارسية قد سمحت لجان ديفيد بإبرام معاهدة تجارية مع النمسا مماثلة لتلك التي أبرمت في الصيف الماضي مع فرنسا (ص. ٤٦٧)، ونسخة من مسودة معاهدة سمح له بإبرامها مع الولايات المتحدة الأمريكية (صص. ٤٥٨-٤٦٥)نسخة من مذكرة تحتوي على تعليمات رئيس الوزراء الفارسي للسفير الفارسي في سان بطرسبرغ للتأكد من أن روسيا تنظر في الوضع في بلاد فارس أثناء مفاوضات السلام مع بريطانيا [حرب القرم، ١٨٥٣-١٨٥٦] (ص. ٤٦٦)محتوى مقال في صحيفة "طهران جازيت" بقلم وزير الشؤون الخارجية الفارسي يتهم فيه بريطانيا بدعم دوست محمد خان (صص. ٤٦٩-٤٧٢)؛ محتوى نشرة دورية أصدرها رئيس الوزراء الفارسي للتعميم على جميع البعثات الأجنبية توضح الأسباب التي تدفع بلاد فارس إلى اتخاذ تدابير ضد دوست محمد خان؛ ونسخ من اثنتي عشرة رسالة تبدو في ظاهرها أنها من سردارات [قادة] أفغان يعلنون ولاءهم للشاه وللحكومة الفارسية (صص. ٤٧٨-٤٩١)
نسخة من رسالة يقول ستيفنز إن الحكومة الفارسية "تدعي أن الوزير تومسون كتبها إلى السيد محمد خان حاكم هراة"، ويبدو أنها تقلل من شأن الحكومة الفارسية وتروج للمصالح البريطانية في هراة (صص. ٤٩٢-٤٩٣).٣) نسخ من إرساليات القائد جيمس فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تؤكد أن السفينتين البخاريتين "فكتوريا" و"أجدهة" والسفينة الشراعية الحربية التابعة لشركة الهند الشرقية "كلايف" مطلوبة في بوشهر نظرًا إلى الوضع السياسي مع بلاد فارس.
٤) نسخة من إرسالية من سكرتير الحكومة في الهند إلى سكرتير الحكومة في بومباي تشير إلى عدم الرغبة في تصعيد الخلاف مع بلاد فارس بسبب عدم التأكد من نوايا بلاد فارس الحقيقية في أفغانستان، والتأكيد على أنه ما لم يتم استلام أوامر من اللجنة السرية تفيد بطلب الحكومة البريطانية إرسال حملة عسكرية، يجب على حكومة بومباي ألا تمتثل لطلب مستر موراي للقوات، ولكن يمكنها أن تبدأ الاستعدادات البحرية والعسكرية من أجل حملة عسكرية.الوصف المادي: مادة واحدة (٦١ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر ميروت) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٨ فبراير ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ سبتمبر ١٨٣٧-٧ فبراير ١٨٣٨.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-١٢٠ و١٢٦-١٢٨ (صص. ٤٩-٥٠٥، ٥٢٥-٥٣٢) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية أخرى في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن انتقادات ويد بشأن تقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية. جرت المراسلات وسط شائعات عن حملة عسكرية فارسية لغزو هراة، وثم خلال وقوعها.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:العلاقات البريطانية مع مهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: مسألة إعادة رانجيت سينج أراضي قبيلة مزاري إلى أمراء السند؛ تقارير استخباراتية أعدها المنشي [السكرتير] لدى ويد (صص. ٥٢-٥٦، ١١٠-١١٥)؛ مراسلات بخصوص اجتماع محتمل بين رانجيت سينج والحاكم العام في الهند؛ وتقارير الملازم فريدريك ماكسون بخصوص الشؤون على حدود بشاور (صص. ٢٦٥-٢٦٨، ٢٧٢-٢٧٤، ٢٧٧-٢٨٩)علاقات هراة مع بلاد فارس والسياسة البريطانية بخصوصهما، بما في ذلك: أنباء عن وصول مبعوث شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، إلى طهران؛ وآراء بيرنز وويد بخصوص "مطامع" بلاد فارس في هراة (صص. ٢٩٧-٣٠١)السياسة البريطانية تجاه دوست محمد خان باركزاي، حاكم كابول، بما في ذلك: تقارير بيرنز من كابول بشأن اجتماعاته مع دوست محمد (صص. ١٣٤-١٤١، ٣٦٠-٣٦٩)؛ آراء بيرنز وويد بشأن مطامع دوست محمد المتعلقة بفروع عائلته في قندهار وبشاور، وعلاقاته مع بلاد فارس وروسيا؛ حث البريطانيين دوست محمد على التصالح مع حليفهم رانجيت سينج؛ تقييم بيرنز وويد للوضع الجغرافي السياسي على الحدود الغربية للأراضي البريطانية في الهند وهدف الحفاظ على توازن قوى لصالح بريطانيا بين كابول وقندهار وهراة وبلاد فارس والبنجاب والسند، ما قد يمنع أي تحالفات مع روسيا (صص. ٧٨-٨٢، ٣٤٥-٣٥٨)أنشطة بيرنز المتعلقة بقندهار، وعلاقات قندهار مع كابول وبلاد فارس، بما في ذلك: جهود بيرنز في منع السردار كهنديل خان محمدزاي من إرسال نجله محمد عمر خان مع مبعوث لاسترضاء بلاد فارس (صص. ٢٣٥-٢٣٧)؛ رسائل كهنديل خان محمدزاي وكبير مستشاريه إلى دوست محمد يعبران فيها عن طاعتهما لأمير كابول وخوفهما من بلاد فارس ورغبتهما في إطاحة حاكم هرة الذي هدد مرارًا وتكرارًا بمهاجمة قندهار (صص. ٣٧٩-٣٨٣)؛ وتعليمات بيرنز إلى الملازم روبرت ليتش، الذي أوفده إلى قندهار لتقديم عرض دعم مالي وعسكري في حالة سيطرة بلاد فارس على هراة (صص. ٤٧١-٤٧٧)علاقات دوست محمد خان مع روسيا وبلاد فارس، والسياسة البريطانية بخصوصهم، بما في ذلك: قلق بيرنز من وصول وكيل روسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش، إلى كابول (صص. ٤٤٤-٤٤٩)؛ آراء ويد المفصلة حول مواقف بلاد فارس وروسيا إزاء دوست محمد وأفغانستان، وسياسة إحباط "مطامع" أفغانستان (صص. ٤١٥-٤٢١)؛ ورفض ماكنوتن وعد بيرنز بتقديم قوات ومساعدات مالية لحكام قندهار في حالة الاستيلاء الفارسي المدعوم من روسيا على هراة (صص. ٤٥١-٤٥٧)الحملة العسكرية الفارسية ضد هراة، بما في ذلك: أنباء عن هزيمة غوريان وحصار هراة؛ واقتراح ويد بأن يعمل الملازم إلدريد بوتينجر، الذي تحتجزه سلطات هراة، كوسيط (لكن بدون تفويض من الحكومة في الهند)، وأن يقدم معلومات استخباراتية ويتأكد من مقاومة كامران شاه لبلاد فارس.تشتمل الأوراق أيضًا على المسائل والوثائق التالية:رد ويد على مبادرات الصداقة التي قدمها له مير عالم خان، حاكم باجور، وفتح خان، حاكم بنجتار (صص. ١٢٤-١٢٥)تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابول بسبب الخلافات بين حاكمي مولتان وبهاولبور (صص. ١٣٢-١٣٣ ، ١٥٢-١٥٣)تقرير أعده الملازم ليتش، مهندسو بومباي، بعنوان "وصف ممر خيبر والقبائل التي تسكنه" (صص. ١٤٣-١٥٠)إشادة ويد وبيرنز بالمعلومات الاستخباراتية التي قدمها تشارلز ماسون في كابول (صص. ١٨٠-١٨٣)تأكيد بيرنز على التوفيق بين "حكام" قبيلة لوهاني البشتونية، الذين وصفهم ويد بأنهم "تجار جديرون بالتقدير" (ص. ١٨٤)تقرير بيرنز عن "وجهات النظر التجارية وإمكانيات روسيا في آسيا الوسطى" (ص. ٢٠٣)، لا سيما علاقات روسيا مع حكام بخارى وخيوة [يُشار إليها أيضًا باسم "أورجنج"] وخوقند (صص. ١٩٩-٢٠٧)إيفاد بيرنز للدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود إلى مير مراد بك، الحاكم الأوزبكي لقندوز، لمعالجة عين شقيق مراد بك التي أصابها المرض (صص. ٢٥١-٢٦٣)، وقبول ماكنوتن جهود بيرنز لتحسين العلاقات البريطانية مع قندوز.تشتمل المرفقات ١٢١-١٢٥ (صص. ٥٠٦-٥٢٤) على إرساليات بين المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند، وماكنوتن، لا سيما فيما يتعلق بمماطلة أمراء السند الواضحة في تعيين مقيم بريطاني في أراضيهم. كما تتناول الأوراق التقدم الذي أحرزه الملازم توماس جرير كارليس في مسحه لميناء السند وكراتشي.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠٥ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٩ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٧ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ مارس-٢٣ مايو ١٨٥٦.تتكون المرفقات بشكل رئيسي مما يلي:مرفق من سكرتير الحكومة في الهند إلى سكرتير حكومة بومباي بشأن وضع هراة والعدوان الفارسي [الإيراني] الحالي على البلدة، وما إذا كانت تعليمات اللجنة السرية تمنع الحكومة في الهند من اتخاذ أي إجراء في هذا الشأن. تتناول الإرسالية ما يلي:الطلب الأصلي من محمد يوسف، حاكم هراة، للحصول على مساعدة فارسية ضد هجوم مخيف من قبل دوست محمد خان باركزاي، وإقالته للمبعوث الفارسي الذي أُرسل للاتصال بالجيش الفارسي لكنه انضم إليهم في تقدمهم نحو غوريانرفع العلم البريطاني لاحقًا في هراة وطلب حاكم هراة وسكانها أموالًا بريطانية ووكيلًا للمساعدة في مقاومتهم للفرس، ورغبة الحكومة في الهند في التنصل من أي صلة بتلك الأعمالاعتقاد الحكومة في الهند بأنها لا تستطيع مساعدة هراة لأن تعليمات اللجنة السرية استندت إلى أن بلاد فارس وهراة تعاونتا ضد دوست محمد خان بدلًا من أن تعمل بلاد فارس ضد كل من هراة وقندهاررفض الحكومة في الهند لتحدث المقدم جون جاكوب، القائم بأعمال المفوض في السند، باسم الحكومة البريطانية بشأن مسألة ذات أهمية وطنية من خلال الرد مباشرة على محمد يوسف بأن الحكومة البريطانية لا تنوي التدخل في هراة.تشمل المرفقات أيضًا:نسخ من المعلومات الاستخبارية (صص. ٢٥٧-٢٦١) التي تلقاها جاكوب من القائم بأعمال المشرف السياسي على حدود السند الأعلى فيما يتعلق بهراة (ولا سيما من مصادر في قلات)، وأحيلت إلى حاكم بومباي، وتفيد بمحاصرة الجيش الفارسي لهراة، والنية الواضحة لدوست محمد خان لإرسال جيش لإغاثتها، واستسلام محمد يوسف للقوة الفارسية وتقدُّم جزء من الجيش الفارسي نحو قندهار ضد دوست محمد خانمراسلات اللواء البحري السير هنري ج. ليك، القائد العام للبحرية الهندية، مع حكومة بومباي، بشأن السفن التي ينبغي أن تبقى في الخليج العربي خلال أوقات الرياح الموسمية، بما في ذلك: توصية ليك القوية بأن يتم طلب عودة السفينتين "أجدهة" و"سميراميس" إلى بومباي قبل الرياح الموسمية لإجراء إصلاحات وأن السفينة "فيكتوريا" هي الأنسب للخليج؛
موافقة الحكومة في بومباي على عودة السفينة "سميراميس" إلى بومباي عندما تصل السفينة "فيكتوريا" إلى بوشهر، ولكن تبقى السفينة "أجدهة" في بوشهر بناء على الرغبات الصريحة للمقيم السياسي
مراسلات القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، مع حكومة بومباي، بشأن "مقال ضغين" في صحيفة "بومباي تايمز" حول السبب المفترض للقطيعة بين البعثة البريطانية في طهران والحكومة الفارسية، بما في ذلك تحذيره للعميد البحري ريتشارد إيثيرسي، قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، فيما يتعلق بخطأ ضباط البحرية في مناقشتهم للمسائل العامة في رسائلهم الخاصة.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ يوليو ١٨٥٦. المرفق مؤرخ في ١٩ مايو ١٨٥٦.يضم المرفق نسخًا من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. من أبرز ما تتناوله الإرساليات وتتضمنه:ضرب مدير بريد سمنان بالفلقة (العقاب بالضرب بالعصا على أخمص القدمين)، المُدان بجلب أخبار كاذبة عن الاستيلاء على هراةمعلومات استخباراتية من ضابط أوروبي (إيطالي) ملحق بالجيش الفارسي [الإيراني] في هراة تفيد بأن حاكم هراة، محمد يوسف، قد أُرسل سجينا إلى المعسكر الفارسي عن طريق وزيره عيسى خان، وأن الوزير قد "باع نفسه للفرس" (ص. ٤٢٨) ووافق مع قادة هراة الآخرين على جميع شروط الاستسلام الفارسية باستثناء قبول القوات في هراة (صص. ٤٣٠-٤٣٢). (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. هذه نسخة مطابقة لوثيقة واردة في المادة IOR/L/PS/5/487, ff 381-396، على صص. ٣٩٥-٣٩٦).اعتقاد ستيفنز بأن عيسى خان لم يستسلم ولكنه تظاهر بمناصرة القضية الفارسية. جعل الجيش الفارسي ينسحب إلى باران آباد على بعد ٢٥ ميلًا من هراة؛ "وضع الفرس في المواجهة" (ص. ٤٢٩) بعد التخلص من حاكم هراة وإرساله إلى المعسكر الفارسي؛ أغضب الشاه والقائد الفارسيتقارير عن خسائر فارسية كبيرة خلال محاولات اقتحام هراة، وتجميع المزيد من القوات الفارسية في خراسان وطهرانتفويض من الصدر الأعظم [الوزير] الفارسي إلى قائد الجيش الفارسي في هراة لتأكيد وجود عيسى خان في السلطة شريطة أن يسمح بحماية المدينة من قبل القوات الفارسيةادعاء الصدر الأعظم بأن القوات الفارسية احتلت حصون لاش، وجوين [لاش-جوين؟] وكوهك، وهي تبعيات سابقة لقندهارتفاصيل التوزيع الحالي للجيش الفارسي (ص. ٤٣٤)معلومات استخباراتية تفيد بأنه قبل مفاوضات السلام في باريس (لإنهاء حرب القرم) جمعت روسيا مخازن الحرب في لنكران وباكو للقوات التي تم جمعها في أستراخان، والتي كان من الممكن إرسالها إلى هراة لمساعدة بلاد فارسمعلومات استخباراتية بشأن العلاقات الودية بين حاكم أستراباد [جرجان] والوكلاء الروس الموجودين هناك.الوصف المادي: مادة واحدة (١١ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٤ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٠ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٨ مارس-٢٩ أبريل ١٨٥٦.تتألف المرفقات بشكل أساسي من نسخ من إرساليات، مع مرفقات، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، من: تشارلز أوجستس موراي، السفير البريطاني لدى البلاط الفارسي [الإيراني، المتمركز حينها في تبريز]؛ ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران. (إرساليات موراي هي في الغالب نسخ محالة من إرساليات ستيفنز إليه). أُحيلت الإرساليات لاطّلاع الحكومة في الهند وحكومة بومباي. تتضمن الإرساليات وتتناول ما يلي:نية موراي التوجه إلى أرومية ثم إلى بغداد مع البعثة الدبلوماسية البريطانيةنسخة من رسالة (صص. ١٦٥-١٦٦) تدّعي الحكومة الفارسية أنه كتبها وليام تايلور تومسون، المبعوث البريطاني السابق في طهران، إلى حاكم هراة، ويؤكد موراي أنها تزوير يهدف إلى تشويه سمعة البعثة البريطانية وتبرير العدوان الفارسي في هراةنسخة من رسالة دورية (صص. ١٦٩-١٧١) من الصدر الأعظم الفارسي [وزير الشاه] إلى جميع البعثات الأجنبية في طهران، يشرح فيها نوايا حكومته فيما يتعلق بهراة وقندهار، ويلمّح أن بريطانيا تدعم دوست محمد خان باركزاي الذي احتل قندهار، ويدّعي أن بلاد فارس تستجيب لنداءات المساعدة من أقارب كهنديل خان محمدزاي وحاكم هراة. (يصرّ موراي على أن الرسائل التي يُفترض أنه كتبها أقارب كهندل خان هي في الغالب تلفيقات)معاهدة تجارية على وشك الإبرام بين الحكومتين الفارسية والنمساويةمعلومات استخبارية تلقاها ستيفنز تفيد بأن بلاد فارس ترسل قوة كبيرة من طهران لانتزاع قندهار من دوست محمد خان والاستعدادات العسكرية والدعائية الفارسية لهذامزاعم موراي بسلوك "مهين" تجاهه وتجاه البعثة البريطانية وتصميم الحكومة الفارسية على معاداة بريطانيا مما تسبب في اضطرابات مكلفة في أفغانستان، ورغبة موراي في القيام بعمل عدائي ضد بلاد فارسترجمة، بالفرنسية، لمقال في "جريدة طهران" نشرته الحكومة الفارسية، يذكر "الأسباب الحقيقية" لانسحاب موراي من البلاط الفارسي (صص. ١٧٨-١٨٥)
تأكيد ستيفنز على أن الشاب الأرمني المسمى ميرزا ملكم خان، الذي أرسلته الحكومة الفارسية إلى السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول] للتوسط في الخلاف بين الحكومة الفارسية والبعثة البريطانية، قد ساهم في الواقع في القطيعة مع موراي، وهو مؤيد للفرنسيين، ومسؤول عن توزيع مقالات صحفية معادية للإنجليز في القسطنطينية وأوروبامعلومات استخبارية تلقاها ستيفنز، من مصادر من ضمنها الوكيل المحلي وكاتب الأخبار في مشهد، تؤكد تحركات الجيش الفارسي بقيادة الأمير سلطان مراد ميرزا نحو هراة بهدف احتلال هراة وحصارهامعلومات استخبارية تفيد بأنه قُبض على مفتي هراة، وتم إرساله كسجين إلى مشهد، وجعله يجوب البلدة بشكل مهينتقارير متباينة تلقاها ستيفنز حول ما إذا كان الجيش الفارسي قد احتل هراة أو أن قوة السلطان مراد ميرزا لم تسيطر عليها بعد، وما يتعلق بقوة حامية هراة وتصميم حاكم هراة وسكانها على منع القوات الفارسية من دخول البلدةرفض ستيفنز للهدايا التي أرسلها إليه الشاه وزير الشؤون الخارجية بمناسبة عيد العام الجديد، النوروز.تشتمل المادة أيضًا على ما يلي:إرساليات من القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، تتعلق بما يلي: خطته للقيام بجولة في الخليج وعزمه على إقناع قبيلة آل علي بمغادرة الدمام؛ التحذير الموجه إلى الشيخ محمد بن عبد الله، شيخ الدمام، بعدم السماح لآل علي ببناء منازل في أراضيه؛ تحركات القوات الفارسية في إقليم فارس كما أفاد الوكيل البريطاني في شيرازالإشعار الغامض الذي وجهته الحكومة في الهند إلى حكومة بومباي بشأن سلطة الأخيرة في إرسال حملة إلى الخليج العربي بناء على طلب موراي وحده.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٣ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٤ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ يوليو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٩ يونيو-٧ يوليو ١٨٥٦.تتألف المرفقات بشكل أساسي من رسائل موجهة من المقدم جون جاكوب، القائم بأعمال المفوض في السند إلى سكرتير الحكومة في الهند، وأُرسلت نسخة منها إلى حكومة بومباي. يحيل جاكوب المعلومات الاستخبارية التي تلقاها فيما يتعلق بالوضع في هراة وقندهار وقلات، ولا سيما:معلومات استخبارية حصل عليها القائم بأعمال المشرف السياسي على الحدود الشمالية الغربية، كتبها الملا أحمد، وكيل [ممثل] خان قلات وابن الوكيل، تفيد باقتراب قوة فارسية [إيرانية] تهدد أراضي خان قلات. تتضمن نسخًا من الرسائل باللغة الفارسية مع ترجمات إلى الإنجليزية (صص. ٤٤٢-٤٤٣، صص. ٤٤٥-٤٤٦)أربع ترجمات أصلية للرسائل (صص. ٤٥٢-٤٦٠) أحالها إلى جاكوب مع الرسائل الفارسية الأصلية (غير موجودة في هذه المادة) النقيب ويليام لوكيير ميرويذر، القائم بأعمال المشرف السياسي في السند العليا، والتي تزعم أن: الجيش الفارسي استولى على هراة؛ مفرزة من الجيش الفارسي، دعمًا لسردارات [قادة] قندهار السابقين، تقترب من قندهار بهدف الإطاحة بالأمير محمد خان باراكزاي واستبداله برحم دِل خان (؟)؛ "الأشخاص غير المتحضرين من ذوي الوجه الأحمر [الإنجليز]" الذين لم يساعدوا سردارات قندهار "سيعانون من مصير مماثل" في "هندوستان" [الهند] على يد بلاد فارس (ص. ٤٥٥). تتضمن أيضًا اعتراف ميرويذر بأن المعلومات المتعلقة بالاستيلاء على غوريان وحصار هراة قد تم الحصول عليها شفهيًا من محادثاته مع الملا أحمد ولكن تمت إضافتها عن طريق الخطأ إلى ترجمة الرسالة الأولىمقتطف من رسالة من خان قلات إلى الملا أحمد، المقيم في جاكوب آباد، أحالها ميرويذر إلى جاكوب، والتي أفاد فيها خان قلات أن وزير هراة قد ألقى في الحبس حاكم هراة وأسرته، ونهب جميع ممتلكاته، وتسبب في سك العملة المعدنية باسم الملك الفارسي [الشاه]، ويأمل أن يكون حاكمًا للمدينة. يفيد الخان أيضًا بأن جنود دوست محمد خان قد أسروا سردارات [قادة] قندهار السابقين، خوشديل خان [لويناب، عبد الحميد، خوشديل خان] ومحمد عمر خان [محمد عمر خان محمدزاي] وغيرهم، ولكن رحم دِل خان (؟) لا يزال طليقًا في بلد غيلزي [غلجي].تتضمن هذه المادة أيضًا رسالة من جاكوب يعتذر فيها عن نبرة رسالته السابقة ويصر على عدم وجود أي عدم احترام مقصود.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٥ ورقة)