ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ يوليو ١٨٥٦. المرفق مؤرخ في ١٩ مايو ١٨٥٦.يضم المرفق نسخًا من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. من أبرز ما تتناوله الإرساليات وتتضمنه:ضرب مدير بريد سمنان بالفلقة (العقاب بالضرب بالعصا على أخمص القدمين)، المُدان بجلب أخبار كاذبة عن الاستيلاء على هراةمعلومات استخباراتية من ضابط أوروبي (إيطالي) ملحق بالجيش الفارسي [الإيراني] في هراة تفيد بأن حاكم هراة، محمد يوسف، قد أُرسل سجينا إلى المعسكر الفارسي عن طريق وزيره عيسى خان، وأن الوزير قد "باع نفسه للفرس" (ص. ٤٢٨) ووافق مع قادة هراة الآخرين على جميع شروط الاستسلام الفارسية باستثناء قبول القوات في هراة (صص. ٤٣٠-٤٣٢). (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. هذه نسخة مطابقة لوثيقة واردة في المادة IOR/L/PS/5/487, ff 381-396، على صص. ٣٩٥-٣٩٦).اعتقاد ستيفنز بأن عيسى خان لم يستسلم ولكنه تظاهر بمناصرة القضية الفارسية. جعل الجيش الفارسي ينسحب إلى باران آباد على بعد ٢٥ ميلًا من هراة؛ "وضع الفرس في المواجهة" (ص. ٤٢٩) بعد التخلص من حاكم هراة وإرساله إلى المعسكر الفارسي؛ أغضب الشاه والقائد الفارسيتقارير عن خسائر فارسية كبيرة خلال محاولات اقتحام هراة، وتجميع المزيد من القوات الفارسية في خراسان وطهرانتفويض من الصدر الأعظم [الوزير] الفارسي إلى قائد الجيش الفارسي في هراة لتأكيد وجود عيسى خان في السلطة شريطة أن يسمح بحماية المدينة من قبل القوات الفارسيةادعاء الصدر الأعظم بأن القوات الفارسية احتلت حصون لاش، وجوين [لاش-جوين؟] وكوهك، وهي تبعيات سابقة لقندهارتفاصيل التوزيع الحالي للجيش الفارسي (ص. ٤٣٤)معلومات استخباراتية تفيد بأنه قبل مفاوضات السلام في باريس (لإنهاء حرب القرم) جمعت روسيا مخازن الحرب في لنكران وباكو للقوات التي تم جمعها في أستراخان، والتي كان من الممكن إرسالها إلى هراة لمساعدة بلاد فارسمعلومات استخباراتية بشأن العلاقات الودية بين حاكم أستراباد [جرجان] والوكلاء الروس الموجودين هناك.الوصف المادي: مادة واحدة (١١ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٤ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٠ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٨ مارس-٢٩ أبريل ١٨٥٦.تتألف المرفقات بشكل أساسي من نسخ من إرساليات، مع مرفقات، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، من: تشارلز أوجستس موراي، السفير البريطاني لدى البلاط الفارسي [الإيراني، المتمركز حينها في تبريز]؛ ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران. (إرساليات موراي هي في الغالب نسخ محالة من إرساليات ستيفنز إليه). أُحيلت الإرساليات لاطّلاع الحكومة في الهند وحكومة بومباي. تتضمن الإرساليات وتتناول ما يلي:نية موراي التوجه إلى أرومية ثم إلى بغداد مع البعثة الدبلوماسية البريطانيةنسخة من رسالة (صص. ١٦٥-١٦٦) تدّعي الحكومة الفارسية أنه كتبها وليام تايلور تومسون، المبعوث البريطاني السابق في طهران، إلى حاكم هراة، ويؤكد موراي أنها تزوير يهدف إلى تشويه سمعة البعثة البريطانية وتبرير العدوان الفارسي في هراةنسخة من رسالة دورية (صص. ١٦٩-١٧١) من الصدر الأعظم الفارسي [وزير الشاه] إلى جميع البعثات الأجنبية في طهران، يشرح فيها نوايا حكومته فيما يتعلق بهراة وقندهار، ويلمّح أن بريطانيا تدعم دوست محمد خان باركزاي الذي احتل قندهار، ويدّعي أن بلاد فارس تستجيب لنداءات المساعدة من أقارب كهنديل خان محمدزاي وحاكم هراة. (يصرّ موراي على أن الرسائل التي يُفترض أنه كتبها أقارب كهندل خان هي في الغالب تلفيقات)معاهدة تجارية على وشك الإبرام بين الحكومتين الفارسية والنمساويةمعلومات استخبارية تلقاها ستيفنز تفيد بأن بلاد فارس ترسل قوة كبيرة من طهران لانتزاع قندهار من دوست محمد خان والاستعدادات العسكرية والدعائية الفارسية لهذامزاعم موراي بسلوك "مهين" تجاهه وتجاه البعثة البريطانية وتصميم الحكومة الفارسية على معاداة بريطانيا مما تسبب في اضطرابات مكلفة في أفغانستان، ورغبة موراي في القيام بعمل عدائي ضد بلاد فارسترجمة، بالفرنسية، لمقال في "جريدة طهران" نشرته الحكومة الفارسية، يذكر "الأسباب الحقيقية" لانسحاب موراي من البلاط الفارسي (صص. ١٧٨-١٨٥)
تأكيد ستيفنز على أن الشاب الأرمني المسمى ميرزا ملكم خان، الذي أرسلته الحكومة الفارسية إلى السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول] للتوسط في الخلاف بين الحكومة الفارسية والبعثة البريطانية، قد ساهم في الواقع في القطيعة مع موراي، وهو مؤيد للفرنسيين، ومسؤول عن توزيع مقالات صحفية معادية للإنجليز في القسطنطينية وأوروبامعلومات استخبارية تلقاها ستيفنز، من مصادر من ضمنها الوكيل المحلي وكاتب الأخبار في مشهد، تؤكد تحركات الجيش الفارسي بقيادة الأمير سلطان مراد ميرزا نحو هراة بهدف احتلال هراة وحصارهامعلومات استخبارية تفيد بأنه قُبض على مفتي هراة، وتم إرساله كسجين إلى مشهد، وجعله يجوب البلدة بشكل مهينتقارير متباينة تلقاها ستيفنز حول ما إذا كان الجيش الفارسي قد احتل هراة أو أن قوة السلطان مراد ميرزا لم تسيطر عليها بعد، وما يتعلق بقوة حامية هراة وتصميم حاكم هراة وسكانها على منع القوات الفارسية من دخول البلدةرفض ستيفنز للهدايا التي أرسلها إليه الشاه وزير الشؤون الخارجية بمناسبة عيد العام الجديد، النوروز.تشتمل المادة أيضًا على ما يلي:إرساليات من القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، تتعلق بما يلي: خطته للقيام بجولة في الخليج وعزمه على إقناع قبيلة آل علي بمغادرة الدمام؛ التحذير الموجه إلى الشيخ محمد بن عبد الله، شيخ الدمام، بعدم السماح لآل علي ببناء منازل في أراضيه؛ تحركات القوات الفارسية في إقليم فارس كما أفاد الوكيل البريطاني في شيرازالإشعار الغامض الذي وجهته الحكومة في الهند إلى حكومة بومباي بشأن سلطة الأخيرة في إرسال حملة إلى الخليج العربي بناء على طلب موراي وحده.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٣ ورقة)
ملخص: نسخة من الإرسالية رقم ٤٨ من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في تبريز، إلى السكرتير العام للحكومة العليا في الهند، جورج سوينتون، بتاريخ ١٣ مايو ١٨٢٧. أُرفق بالرسالة في الأصل نسخ من مراسلات من سردار يريفان، حسين قولي خان قاجار، إلى عباس ميرزا، ولي عهد بلاد فارس، بخصوص الحصار الروسي في يريفان (مصنفة الآن تحت الرقم IOR/L/PS/9/70/229-230). يشير ماكدونالد كينير إلى أن لديه سبب للاعتقاد بصحة التفاصيل المذكورة في الوثائق المرفقة، والتقارير عن تقدم الحصار الروسي، مما يشير إلى أن روسيا تسعى إلى الاستيلاء على يريفان في أسرع وقتٍ ممكن، ويشير إلى أن يريفان ستسقط قريبًا.أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل برسالة ماكدونالد كينير الموجهة إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ١٤ مايو ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/70/227).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من الإرسالية رقم ٤٩ من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في تبريز، إلى السكرتير العام للحكومة في الهند، جورج سوينتون، بتاريخ ١ يونيو ١٨٢٧. أُرفق بالرسالة في الأصل أوراق تتعلق بالحرب الجارية بين روسيا وبلاد فارس في القوقاز [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨] وشؤون أخرى (مصنفة الآن تحت الأرقام IOR/L/PS/9/71/3-10). تتعلق هذه الرسالة بالحرب الجارية، وتصف بالتفصيل الحصار الروسي على يريفان، وتقدم وصفًا لمعركة بين القوات الروسية والفارسية، وتقارير عن تحركات جيش شاه بلاد فارس [فتح-علي شاه قاجار]. تتناول الرسالة أيضًا ما يلي: الأحداث العسكرية في داغستان؛ وصمة عار الوزير السابق للأمير الحاكم لفارس، محمد زكي خان، نتيجة الخلاف مع المسؤولين البريطانيين حول سجن شيخ بوشهر عبد الرسول خان؛ وحادثة تم فيها "نهب" شخصٍ يحمل رسائل من الحكومة في الهند إلى ماكدونالد كينير من جانب "قطاع طرق". تبين إحدى الحواشي بالتفصيل أيضًا الاستيلاء على المراسلات بين ضباطٍ روس من رتبة فريق أول (مصنفة الآن تحت الرقمين IOR/L/PS/9/71/9-10).أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل برسالة ماكدونالد كينير إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٢ يونيو ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/71/1).الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: نسخة من الإرسالية رقم ٥٥ من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في المعسكر الملكي في خوي، إلى السكرتير العام للحكومة في الهند، جورج سوينتون، بتاريخ ١٩ يوليو ١٨٢٧. تتعلق الرسالة بالعمليات العسكرية في الحرب الجارية بين روسيا وبلاد فارس في القوقاز [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]. تقدم الرسالة تفاصيل عن إخلاء القوات الروسية من إقليم يريفان بسبب المرض ونقص الإمدادات، والحصار الروسي لحصن عباس آباد، بما في ذلك محاولة فاشلة من قبل الجيش المحاصِر لتسلق جدران الحصن. يقدم ماكدونالد كينير أيضًا تقريرًا مفصلًا عن المعركة بين القوات الفارسية بقيادة كلٍ من عباس ميرزا قاجار، ولي عهد بلاد فارس، حسن قلي خان قاجار، وآصف الدولة، الله يار خان قاجار دولو، الصدر الأعظم لشاه بلاد فارس، والقوات الروسية من الجيش المحاصر، بقيادة الفريق أول إيفان فيودوروفيتش باسكيفيتش-إريفانسكي، الحاكم العام في جورجيا، قرب نهر آراس.أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ١، برسالة ماكدونالد كينير إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٢ يوليو ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/71/29).الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: نسخة من الإرسالية رقم ٧٠ من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في تبريز، إلى السكرتير العام للحكومة في الهند، جورج سوينتون، بتاريخ ٨ أكتوبر ١٨٢٧. ينقل ماكدونالد كينير أخبارًا عن ولي العهد [عباس ميرزا قاجار، ولي عهد بلاد فارس] تفيد باستيلاء روسيا على الحصن في سردار آباد، وتجدُّد حصار يريفان من جانب الفريق أول إيفان فيودوروفيتش باسكيفيتش-إريفانسكي [الحاكم العام في جورجيا]. يذكر ماكدونالد كينير أنه سيسافر، بناءً على طلب ولي العهد، إلى خوي، ويشير إلى اعتقاده بأن ولي العهد ليس لديه خيار سوى الموافقة بسرعة على شروط السلام التي قدمها الروس في عباس آباد (انظر IOR/L/PS/9/71/34 و IOR/L/PS/9/71/37).أُرفقت بالرسالة أيضًا نسخٌ من رسائل من ولي العهد (مصنفة الآن تحت الأرقام IOR/L/PS/9/71/76 إلى IOR/L/PS/9/71/82).أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل، بإرسالية ماكدونالد كينير رقم ٢٦ الموجهة إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية بتاريخ ٥ نوفمبر ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/71/72).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقة واحدة)