1 - 6 من 6
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "المجلد ١٢٤ رسائل واردة وصادرة سرية"
- الوصف:
- ملخص: يتألف المجلد من مراسلات تتعلق بأزمة العلاقات البريطانية مع بلاد فارس في بداية أربعينيات القرن التاسع عشر، في أعقاب الحرب الإنجليزية-الأفغانية الأولى (١٨٣٩-١٨٤٢) وحصار هراة (١٨٣٨)، التي أدت إلى الاحتلال البريطاني لجزيرة خارج في الخليج العربي.تتمحور محتويات المجلد، المرسلة والمستلمة من قبل المقيم البريطاني في الخليج العربي، النقيب صمويل هينيل حول:تقارير من مسؤولين بريطانيين في بلاد فارس بشأن وضع المفاوضات الإنجليزية-الفارسية بشأن الاحتلال البريطاني لجزيرة خارج واستعادة الفارسيين لحصن غوريان بالقرب من بلدة هراة الحدودية؛مجموعة من التقارير من إعداد هينيل، والتي تستند إلى جولته في الخليج، تتعلق بإحتمال احتلال البحرين أو القرين [الكويت] من قبل البريطانيين، من أجل إنشاء محطة بحرية في الخليج؛تقرير من إعداد هينيل حول العلاقات بين مسقط والبحرين؛ واحتمالات شن هجوم على البحرين من قبل قوات إمام مسقط؛تقييم من إعداد هينيل لمناخ البحرين، الذي اعتبره المقيم البريطاني مضراً جداً "لبنية الجسم الأوروبي" مما يصعب إمكانية إحتلال دائم للبحرين من قبل القوات البريطانية؛طموحات مصرية لإكتساب الأراضي في الجزيرة العربية والخليج، وإجراءات التصدي للنفوذ المصري؛العلاقات بين آل خليفة في البحرين؛الوضع السياسي في بوشهر، بما فيه عزل حاكم بوشهر؛مناقشات بين مسؤولين بشأن بقاء المقيمية البريطانية في جزيرة خارج (كما يتمنى هينيل) أو إعادتها إلى بوشهر؛غياب هينيل بسبب المرض وإصراره على الحاجة إلى مساعد المقيم.تواريخ بعض رسائل المجلد (الأوراق ٤٢، ٦١) غير صحيحة (١٨٥٣ و١٨٥١ على التوالي)؛ وحذفت هذه التواريخ من نطاق التاريخ المحدد في المجلد.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على صفحة العنوان وينتهي على الورقة الأخيرة المكتوبة (أي بها نص)؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: يوجد تسلسل ترقيم صفحات أصلي متقطع غير مكتمل بين صص. ٦-٦٧؛ هذه الأرقام مكتوبة في أعلى الركن الخارجي من الصفحة في حال وجدت.الحالة: الكثير من الصفحات تالفة عند الحواف بسبب المياه، مما نتج عنه فقدان بعض أجزاء من النص.
2. "المفاوضات مع ملك كابول السابق والمهراجا رانجيت سينج"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-١٠٢ بإرسالية من الإدارة السرية، الحكومة في الهند، بتاريخ ١٣ أغسطس ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في ١٦ مايو-١١ أغسطس ١٨٣٨.تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بخطة للإطاحة بدوست محمد خان باركزاي كأمير أفغانستان وإعادة الأمير السابق الشاه شجاع الملك دراني إلى العرش. تتضمن الموضوعات المتناولة ما يلي:المفاوضات بين الشاه شجاع الملك والحكومة في الهند والمَهَرَاجَا رانجيت سينج [مهراجا إمبراطورية السيخ]، والتعديلات المقترحة لإدخال تعاون الحكومة في الهند إلى معاهدة تم التفاوض عليها سابقًا بين الشاه شجاع الملك ورانجيت سينج. توجد مسودات الاتفاقية المعدلة في الأوراق ٥٠١-٥٠٥، ٥١٨-٥٢٣رفض رانجيت سينج استسلام بشاور أو شكاربور، ورفضه أي تدخل بريطاني في "شؤونه في أنجاء السند"، وإتاوة سنوية مقترحة سيدفعها الشاه شجاع الملك له مقابل تنازله عن المطالبة بجلال آبادتقارير عن وضع علاقات دوست محمد مع روسيا وبلاد فارس [إيران]المفاوضات الفاشلة لإنهاء الحصار الفارسي على هراة، بما في ذلك عرضٌ قدمه شاه بلاد فارس إلى يار محمد خان علي كوزاي [وزير هراة] بأراضٍ في بلاد فارس إذا ما تخلى عن المدينةالبعثة البريطانية بقيادة ويليام هاي ماكنوتن إلى عاصمة رانجيت سينج الصيفية في دينا ناغار، بما في ذلك تقارير عن اجتماعات مع رانجيت سينج وسير حياة أعضاء بلاطهاستمرار بعثة ماكنوتن إلى لوديانا بهدف تقديم التعديلات المقترحات التي تم التفاوض عليها مع رانجيت سينج إلى الشاه شجاع الملك، والحصول على موافقته عليهااستعادة الكتب والأوراق (مذكورة في صص. ٤٤٩-٤٥٠) الخاصة بالمستكشف ويليام موركروفت من تركستان [الأفغانية]، حيث توفي موركروفت بسبب الحمى سنة ١٨٢٥، واقتراح إهدائها لجمعية البنغال الآسيويةتقرير عن الأوضاع في قندهار، يشمل التاريخ، وسير حياة الشخصيات البارزة، والعلاقات مع دول أخرى، لا سيما فيما يتعلق بالحصار الفارسي على هراةالخطط الخاصة بلوجستيات إعادة الشاه شجاع الملك إلى عرش أفغانستان، بما في ذلك الطرق المحتملة للدخول في البلاد، دراسة أعمال دوست محمد الممكنة وكيفية مقاومتها، مستوى الدعم الملحوظ له في البلاد، والكتائب والضباط البريطانيين المحددين الذين سيتم تعيينهمبعثة بريطانية بقيادة الملازم فريدريك ماكسون لإقناع نواب بهاولبور بالانضمام إلى حلفاء بريطانيا، وللحصول على الإذن بنقل القوات عبر أراضيه. توجد مسوّدة معاهدة مع النواب في الأوراق ٦٤٨-٦٤٩.اعتبار أمن الهند في حالة إرسال عدد كبير من القوات إلى أفغانستان، لا سيما فيما يتعلق بالأعمال العدائية الممكنة مع إنوا [بورما أو ميانمار]، بما في ذلك نقل القوات المحتمل من سيلان [سريلانكا].الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: الشاه شجاع الملك؛ رانجيت سينج؛ ماكنوتن؛ ماكسون؛ النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول؛ القائد العام في الهند؛ حاكم سيلان؛ الحكومة في الهند؛ والعديد من ضباط الجيش الهندي.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٩٦ ورقة)
3. حصار هراة
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٤ بإرسالية من الإدارة السرية، الحكومة في الهند، بتاريخ ١٥ يوليو ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في ١٧ أبريل-٢٣ يونيو ١٨٣٨.يتألف المرفق رقم ٣ (صص. ٣٣٩-٣٤٣) من تقرير بقلم الوكيل الروسي [يان بروسبر فيتكيفيتش] عن بعثته إلى قندهار وكابول، واجتماعاته الدبلوماسية مع أمير أفغانستان [دوست محمد خان باركزاي]. كُتب المرفق باللغة الروسية.يتألف المرفق رقم ٤ (صص. ٣٤٥-٣٤٧) من تقرير بقلم الوكيل السياسي في هراة، الرائد إليوت دارسي تود، عن الحصار الفارسي المستمر على هراة، ومفاوضات السلام الفاشلة بين هراة وبلاد فارس [إيران]، وتشجيع الروس الملحوظ على العمليات الفارسية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣ ورقة)
4. شؤون أفغانستان وبلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر كارنال) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢٢ مايو ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ يناير-٢٢ مايو ١٨٣٨.تتكون المادة من مراسلات بين: ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ و النقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول، ومن ثم "في خدمة سياسية على الحدود الشمالية الغربية".تتعلق الإرساليات بما يلي: السياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ حاكم إمبراطورية السيخ، على الأخص فيما يتعلق ببشاور؛ قرار حكام كابول وقندهار بالتحالف مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ ووضع الحكومة في الهند اللاحق لسياستها المستقبلية في أفغانستان.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:فشل مفاوضات بيرنز مع أمير كابول، دوست محمد خان باركزاي، والأحداث التي أفضت إلى اتخاذه القرار بترك كابول (صص. ٤١٦-٤١٧، صص. ٤١٩-٤٢٣، صص. ٤٤١-٤٥٦، صص. ٥٢٥-٥٣١، صص. ٥٤٠-٥٤٢)، بما في ذلك: وصول السردار [قائد أو حاكم] مير ديل خان إلى كابول أثناء وجود الوكيل الروسي، يان بروسبر فيتكيفيتش؛ رفض دوست محمد للوساطة البريطانية في نزاعه مع رانجيت سينج؛ نية حكام كابول وقندهار بالانضمام لبلاد فارس وروسيا، وإرسال وفد إلى شاه بلاد فارس ومعسكره خارج هراة، والتشجيع على "إسقاط" تلك المدينة؛ نسخ من مراسلات بيرنز مع دوست محمد قبل مغادرته (صص. ٤٥١-٤٥٥) ونسخ من رسائل تحمل التماسات كتبها كما زُعم مير ديل خان ودوست محمد إلى الشاه (صص. ٥٤٠-٥٤١)؛ المعارضة الواضحة لنواب جابر خان، لأعمال (شقيقه) دوست محمد وأسفه لمغادرة بيرنز؛ مغادرة بيرنز لكابول وتعليمات للقبطان روبرت ليتش بمغادرة قندهار والتقدم إلى شكاربور، ولتشارلز ماسون بمغادرة كابول والتوجه إلى بشاور؛ تخمين ويد للإجراءات التي يمكن اتخاذاها إذا ما سقطت هراة وإذا كرر الأفغان أعمالهم العدائية ضد رانجيت سينج؛ رد فعل رانجيت سينج على الأخبار التي تفيد بمغادرة بيرنز لكابول، والإيفاد المرتقب من كابول-قندهار إلى هراةتقارير من الملازم إلدريد بوتينجر تصف اتصالاته مع رئيس الوزراء في هراة، يار محمد خان علي كوزاي، وتحيل رسائل لبيرنز من شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، ويار محمد، تتضمن طلبات طارئة للمساعدة البريطانية (خاصة بالمال) لصد الجيش الفارسي (صص. ٤٢٦-٤٣٣)إيفاد ماكنوتن في مهمة إلى لاهور لمقابلة المهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: محضر أعده الحاكم العام في الهند، بخصوص السياسية السابقة في أفغانستان، وفشل المفاوضات مع دوست محمد، والسياسة التي سيتم اتباعها في المستقبل في أفغانستان، والإجراء الذي سيتم اتباعه إذا ما نجحت بلاد فارس ضد هراة، وتعليمات لماكنوتن بالدخول في نقاشات مع رانجيت سينج بوضوح من دون تحفظات؛ وإصدار تورينز لتعليمات إضافية إلى ماكنوتن. أُصدرت التعليمات إلى ماكنوتن في هذه الوثائق (صص. ٤٦٤-٤٨٢)، بطمأنة رانجيت سينج برغبة بريطانيا بتأمين السلام وتشجيع "التجارة ونِعَم الحضارة" (ص. ٤٧٤)، واقتراح حملة بقيادة الحاكم الأفغاني السابق شجاع الملك دراني، بدعم من البريطانيين والسيخ، "لاستعادة عرشه" (ص. ٤٦٧)، لكن "دون مضايقة" شاه كرمان بشأن ملكية هراة وتوابعها (ص. ٤٨٤)تقرير بيرنز عن اختتام الدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود زيارتهما لقندوز بنجاح، مشيرًا إلى تحسن العلاقات البريطانية مع مير مراد بك، حاكم قندوز، وتزايد آفاق التجارة، ووجود مبعوث روسي في بلخ (صص. ٤٣٥-٤٣٩)تقريران أعدهما بيرنز يتعلقان بالتجارة والتبادل التجاري في غرب حدود الممتلكات البريطانية في الهند، وآفاق استحداث المشاركة البريطانية في ذلك المجال وتوسيعها، بعنوان "إنشاء مستودع أو معرض لتجارة السند" و"آفاق التجارة في تركستان فيما يخص التأسيس المزمع لمعرض سنوي على ضفاف نهر السند تمت دراسته، من إعداد مستر لورد في قندوز" (صص. ٤٨٥-٥٢٤).الوصف المادي: مادة واحدة (١٣٩ ورقة)
5. شؤون أفغانستان وبلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٧ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢٧ أبريل ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٣ مارس-٢٧ أبريل ١٨٣٨.تتألف الأوراق في أغلبها من إرساليات لويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحاكم العام في الهند، من النقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول، والنقيب كلود مارتين ويد، الوكيل السياسي في لوديانا، مع مرفقات.تتناول الإرساليات بشكل رئيسي ما يلي: السياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم إمبراطورية السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ علاقات حكامي أفغانستان مع بعضهما ومع روسيا وبلاد فارس [إيران]. حصار بلاد فارس لهراة (بمساعدة روسية).تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:المفاوضات الجارية مع أمير كابول، دوست محمد خان باركزاي، بما في ذلك: تكرار بيرنز للسياسة البريطانية بخصوص بشاور، وردود على اقتراحات الأمير للشروط التي لن يتحالف بموجبها مع بلاد فارس أو روسيا؛ تقرير بيرنز بأن النقاشات حول "تسوية الخلافات" بين الأمير والسيخ قد باءت بالفشل وبأن الأمير أرسل إلى أشقائه في قندهار معربًا عن فقدان أمله في البريطانيين؛ وتقرير بأنه طلب من دوست محمد إذنًا لترك المدينة (صص. ٢٨٩-٣٠١، صص. ٣٢٣-٣٣٣)أخبار عن اتفاقية أُبرمها سردارات [قادة أو حكام] قندهار مع بلاد فارس، والتي زُعم أن السفير الروسي في طهران سيصادق عليها، واعتقاد بريطانيا بأن السردارات اتفقوا على مساعدة بلاد فارس على تقويض سلطة هراة بسبب تهديد شن بلاد فارس هجومًا مماثلاً (صص. ٣٠٣-٣٠٨)نسخة مترجمة لرسالة دوست محمد إلى اللورد أوكلاند، الحاكم العام للهند، والتي فيها: يشتكي من "التأخير المؤلم" لتسوية شؤونه مع السيخ؛ يدعي أنه يسعى إلى تحالف مع البريطانيين فقط؛ يؤكد أن سردارات قندهار قد عقدوا اتفاقية مع بلاد فارس بداعي الخوف؛ ويشير إلى أن هجوم بلاد فارس على هراة هو خرق لاتفاقية البلاد مع بريطانيا (صص. ٣٣٥-٣٣٦)ملاحظات ويد عن الأحداث في كابول، تكرار شكوكه حول "الموقف الحقيقي" لدوست، والرأي بأن على بيرنز إعطاء التعليمات للأمير لإرسال وكيل إلى بشاور لترتيب شروط السلام مع رانجيت سينج (صص. ٣٣٨-٣٤٤)تقارير ويد عن صعوباته في التأكد من نوايا رانجيت سينج الحقيقية بخصوص تسوية خلافه مع دوست محمد حول بشاور، ورأيه بمدى صراحة البريطانيين في المفاوضات (صص. ٣٤٨-٣٥٧)استخبارات بخصوص الحصار الفارسي لهراة، بما في ذلك تقارير عن الملازم إلدريد بوتينجر في هراة، والذي يشير إلى عدم الأرجحية المتزايدة لنجاح الجيش الفارسي (ص. ٣٠٩، صص. ٣١٣-٣١٧)قرار الحاكم العام بوقف جهود "المساعي الحميدة" لدوست محمد للتوصل إلى سلام مع السيخ وتعليمات لبيرنز بترك كابول، بما في ذلك نسخة من رسالته التي يبلغ فيها دوست محمد باستدعاء بيرنز ومشيرًا إلى أن "وساطتي الإضافية في هذه المسألة لم تفضي إلى نتائج مفيدة" (صص. ٣٦٠-٣٦٤)أخبار من الدكتور بيرسيفال لورد تتعلق بأعماله وأعمال الملازم جون وود في قندوز، بما في ذلك احتمالية شن ملك بخارى هجومًا على قندوز، إقامته المطولة لمعالجة أسرة حاكم قندوز، والعمل الميداني الاستكشافي لوود (صص. ٣١٩-٣٢١).الوصف المادي: مادة واحدة (٨٤ ورقة)
6. شؤون هراة وبلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٩ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ١ مايو ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٤ فبراير-١ مايو ١٨٣٨.تتألف أغلبية الاوراق من إرساليات للأشخاص التاليين: ويليام هاي ماكنوتن سكرتير الحاكم العام في الهند؛ النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول؛ الملازم إلدريد بوتينجر في هراة.تتناول الإرساليات حصار بلاد فارس [إيران] لهراة، وتتناول وتتضمن على الأخص ما يلي:رسائل للورد أوكلاند، الحاكم العام للهند، من شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، ووزيره يار محمد خان، يلتمس فيها تدخل الحكومة البريطانية على وجه السرعة في النزاع الحالي مع بلاد فارس (صص. ٣٧٦-٣٧٧)تقرير مفصّل أعده الملازم إلدريد بوتينجر في هراة، يتعلق بأعماله وأعمال العقيد تشارلز ستودارت، الوكيل البريطاني، مع المعسكر الفارسي، بصفتهما مرسالين بين حاكم هراة ورئيس الوزراء الفارسي، الحاج ميرزا آقاسي، وشاه بلاد فارس، حتى نهاية شهر فبراير ١٨٣٨، ويشيران إلى أنهما نقلا إلى معسكر الشاه خارج هراة بأن الحكومة البريطانية "تتمنى الخير" للفرس والأفغان، إلا أن سياستها تتمثل بمنع "الأعداء الأجانب" من التعدي على الأراضي الأفغانية (صص. ٣٧٩-٣٩٠)تعليمات ماكنوتن لجون ماكنيل، الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة لدى البلاط الفارسي، بخصوص ترتيبات نقل استخبارات سريعة للهند أثناء "حالة الطوارئ الحالية شديدة الخطورة"، بما في ذلك إرسال السفينة "هيو ليندساي" إلى الخليج العربي ليستخدمها هو والمقيم الفارسي تشجيع ماكنوتن لماكنيل على زيارة معسكر الشاه خارج هراة مع نسخ عن ردود الحاكم العام على حاكم ووزير هراة (التي أوصلها بيرنز أيضًا) وللتوسط من أجل السلام (صص. ٣٩١-٣٩٢)نسخ عن ردود الحاكم العام على شاه كرمان ويار محمد، يعبر فيها عن الصداقة والتعاطف ويحث على تحلي "الشجعان والمقدامين بالشجاعة الباسلة"، ويخبرهم بتقدم ماكنيل إلى معسكر الشاه (صص. ٣٩٤-٣٩٦).الوصف المادي: مادة واحدة (٣٧ ورقة)