ملخص: توجد ورقة كُتبت استكمالاً لمذكرة سابقة بخصوص الاحتلال الإيطالي لخليج عَصَب [IOR/L/PS/18/B22]، تٌقدم تحديثًا للقصة.يصف الجزء الأول منها سير الأحداث عند خليج عَصَب والمنطقة المجاورة له خلال الفترة من مايو ١٨٨٠ إلى سبتمبر ١٨٨١، بما في ذلك احتجاحات الحكومة المصرية على شراء الحكومة الإيطالية الخط الساحلي المحيط بخليج عصب بالكامل والجُزر المجاورة، والتحقيق الذي عقب مجزرة مجموعة الاستكشاف الإيطالية. يُختتم هذا القسم بتقريرين يشيران إلى أنه على الرغم من أن الإيطاليين لم يحرزوا تقدمًا كبيرًا في خليج عَصَب، إلا أنهم أظهروا نيتهم بالحصول على موطئ قدم في القارة الإفريقية.يستنسخ القسم الثاني مراسلات متبادلة بين الحكومات البريطانية والإيطالية والمصرية وبين مكتب الهند ووزارة الخارجية خلال الفترة من مايو ١٨٨٠ إلى سبتمبر ١٨٨١. تتعلق المراسلات بشراء شركة روباتينو أراض في خليج عَصَب؛ إنكار الحكومة الإيطالية أن المنطقة ستُستخدم لأغراض عسكرية؛ محاولات قامت بها الحكومة الإيطالية لتشريع احتلالها للمكان عن طريق تشجيع الحكومة البريطانية على اعتماد وكيل بريطاني هناك، لأغراض تجارية وبغرض التعاون في قمع تجارة الرقيق على حد سواء؛ واقتراح الحكومة البريطانية بأن تدخل الحكومة الإيطالية في معاهدة رسمية بهذا الشأن مع الحكومة المصرية.يستنسخ القسم الأخير مراسلات ذات صلة باقتراح إنزال قوات مصرية في راحيتا جنوب خليج عَصَب؛ التماسات مصرية لإرسال سفينة حربية بريطانية إلى المنطقة؛ احتجاجات إيطالية بأن عملية الإنزال في راحيتا قد تُشكل عملاً استفزازيًا؛ وإعادة تأكيد الحكومة البريطانية على أن السيادة في الخط الساحلي لراحيتا وخليج عصب تتبع لسلطان الدولة العثمانية وخديوي مصر.كتب الورقة آرثر ويليام مور.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الورقة ٢٥، وينتهي على الورقة ٤٠، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: كتب الوثيقة أدولفوس واربورتون مور، ويناقش فيها ما يلي: المسار الفعلي للأحداث في عَصَب والمنطقة المحيطة منذ مايو ١٨٨٠؛ المراسلات التي تم تمريرها في نفس الفترة والمتبادلة بين الحكومات البريطانية والإيطالية والمصرية، وبين الإدارة السياسية والسرية ووزارة الخارجية؛ واقتراح إنزال قوات مصرية في راحيتا.كان الوضع في عَصَب يتعلق بالاستعمار الإيطالي للمنطقة خلال الفترة المعروفة باسم "الهروع إلى أفريقيا".الوصف المادي: ١٦ ورقة
ملخص: تقدم المذكرات عددًا من الآراء بشأن الموقف البريطاني تجاه الاحتلال الإيطالي لخليج عَصَب.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الورقة ٢٢، وينتهي على الورقة ٢٣، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: مذكرة استُنسخَت فيها مراسلات وتقارير رسمية لاستعراض الأحداث والشائعات والإنكار الذي يحيط بالمصالح الإيطالية في منطقة الساحل الصومالي حول خليج عصب والجزر الواقعة على مقرية منه؛ طلب تطمينات من الحكومة الإيطالية والحصول عليها حول عدم وجود نوايا عسكرية لديها بشأن خليح عصب، وأن إيطاليا تنوي فقط إنشاء مركز تجاري لها هناك. كما استُنسخ تقرير كتبه مساعد المقيم البريطاني في عدن بالكامل، ينوه إلى الإمكانات الكبيرة لخليج عصب في وقت الحرب. تُختتم المذكرة بإعادة إنكار الإيطاليين أن لديهم أية نوايا عسكرية. كتب المذكرة آرثر ويليام مور.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الورقة ٥، وينتهي على الورقة ٢١، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: رسالة عن الاحتلال الإيطالي لخليج عَصَب، يُشير فيها الكاتب، لويس ماليت من مكتب الهند، إلى أنه يجب صياغة ردّ على السفير الإيطالي بعبارات عامة، حيث إن السوابق التاريخية جعلت الموقف البريطاني غامضًا. ويمضي الكاتب في الإشارة إلى أنه يجب أن تكون الحكومة البريطانية مقتنعةً الآن بألا تُثير الأمر.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف وينتهي على الورقة ٢٤، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.