ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر ميروت) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٨ فبراير ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ سبتمبر ١٨٣٧-٧ فبراير ١٨٣٨.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-١٢٠ و١٢٦-١٢٨ (صص. ٤٩-٥٠٥، ٥٢٥-٥٣٢) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية أخرى في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن انتقادات ويد بشأن تقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية. جرت المراسلات وسط شائعات عن حملة عسكرية فارسية لغزو هراة، وثم خلال وقوعها.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:العلاقات البريطانية مع مهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: مسألة إعادة رانجيت سينج أراضي قبيلة مزاري إلى أمراء السند؛ تقارير استخباراتية أعدها المنشي [السكرتير] لدى ويد (صص. ٥٢-٥٦، ١١٠-١١٥)؛ مراسلات بخصوص اجتماع محتمل بين رانجيت سينج والحاكم العام في الهند؛ وتقارير الملازم فريدريك ماكسون بخصوص الشؤون على حدود بشاور (صص. ٢٦٥-٢٦٨، ٢٧٢-٢٧٤، ٢٧٧-٢٨٩)علاقات هراة مع بلاد فارس والسياسة البريطانية بخصوصهما، بما في ذلك: أنباء عن وصول مبعوث شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، إلى طهران؛ وآراء بيرنز وويد بخصوص "مطامع" بلاد فارس في هراة (صص. ٢٩٧-٣٠١)السياسة البريطانية تجاه دوست محمد خان باركزاي، حاكم كابول، بما في ذلك: تقارير بيرنز من كابول بشأن اجتماعاته مع دوست محمد (صص. ١٣٤-١٤١، ٣٦٠-٣٦٩)؛ آراء بيرنز وويد بشأن مطامع دوست محمد المتعلقة بفروع عائلته في قندهار وبشاور، وعلاقاته مع بلاد فارس وروسيا؛ حث البريطانيين دوست محمد على التصالح مع حليفهم رانجيت سينج؛ تقييم بيرنز وويد للوضع الجغرافي السياسي على الحدود الغربية للأراضي البريطانية في الهند وهدف الحفاظ على توازن قوى لصالح بريطانيا بين كابول وقندهار وهراة وبلاد فارس والبنجاب والسند، ما قد يمنع أي تحالفات مع روسيا (صص. ٧٨-٨٢، ٣٤٥-٣٥٨)أنشطة بيرنز المتعلقة بقندهار، وعلاقات قندهار مع كابول وبلاد فارس، بما في ذلك: جهود بيرنز في منع السردار كهنديل خان محمدزاي من إرسال نجله محمد عمر خان مع مبعوث لاسترضاء بلاد فارس (صص. ٢٣٥-٢٣٧)؛ رسائل كهنديل خان محمدزاي وكبير مستشاريه إلى دوست محمد يعبران فيها عن طاعتهما لأمير كابول وخوفهما من بلاد فارس ورغبتهما في إطاحة حاكم هرة الذي هدد مرارًا وتكرارًا بمهاجمة قندهار (صص. ٣٧٩-٣٨٣)؛ وتعليمات بيرنز إلى الملازم روبرت ليتش، الذي أوفده إلى قندهار لتقديم عرض دعم مالي وعسكري في حالة سيطرة بلاد فارس على هراة (صص. ٤٧١-٤٧٧)علاقات دوست محمد خان مع روسيا وبلاد فارس، والسياسة البريطانية بخصوصهم، بما في ذلك: قلق بيرنز من وصول وكيل روسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش، إلى كابول (صص. ٤٤٤-٤٤٩)؛ آراء ويد المفصلة حول مواقف بلاد فارس وروسيا إزاء دوست محمد وأفغانستان، وسياسة إحباط "مطامع" أفغانستان (صص. ٤١٥-٤٢١)؛ ورفض ماكنوتن وعد بيرنز بتقديم قوات ومساعدات مالية لحكام قندهار في حالة الاستيلاء الفارسي المدعوم من روسيا على هراة (صص. ٤٥١-٤٥٧)الحملة العسكرية الفارسية ضد هراة، بما في ذلك: أنباء عن هزيمة غوريان وحصار هراة؛ واقتراح ويد بأن يعمل الملازم إلدريد بوتينجر، الذي تحتجزه سلطات هراة، كوسيط (لكن بدون تفويض من الحكومة في الهند)، وأن يقدم معلومات استخباراتية ويتأكد من مقاومة كامران شاه لبلاد فارس.تشتمل الأوراق أيضًا على المسائل والوثائق التالية:رد ويد على مبادرات الصداقة التي قدمها له مير عالم خان، حاكم باجور، وفتح خان، حاكم بنجتار (صص. ١٢٤-١٢٥)تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابول بسبب الخلافات بين حاكمي مولتان وبهاولبور (صص. ١٣٢-١٣٣ ، ١٥٢-١٥٣)تقرير أعده الملازم ليتش، مهندسو بومباي، بعنوان "وصف ممر خيبر والقبائل التي تسكنه" (صص. ١٤٣-١٥٠)إشادة ويد وبيرنز بالمعلومات الاستخباراتية التي قدمها تشارلز ماسون في كابول (صص. ١٨٠-١٨٣)تأكيد بيرنز على التوفيق بين "حكام" قبيلة لوهاني البشتونية، الذين وصفهم ويد بأنهم "تجار جديرون بالتقدير" (ص. ١٨٤)تقرير بيرنز عن "وجهات النظر التجارية وإمكانيات روسيا في آسيا الوسطى" (ص. ٢٠٣)، لا سيما علاقات روسيا مع حكام بخارى وخيوة [يُشار إليها أيضًا باسم "أورجنج"] وخوقند (صص. ١٩٩-٢٠٧)إيفاد بيرنز للدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود إلى مير مراد بك، الحاكم الأوزبكي لقندوز، لمعالجة عين شقيق مراد بك التي أصابها المرض (صص. ٢٥١-٢٦٣)، وقبول ماكنوتن جهود بيرنز لتحسين العلاقات البريطانية مع قندوز.تشتمل المرفقات ١٢١-١٢٥ (صص. ٥٠٦-٥٢٤) على إرساليات بين المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند، وماكنوتن، لا سيما فيما يتعلق بمماطلة أمراء السند الواضحة في تعيين مقيم بريطاني في أراضيهم. كما تتناول الأوراق التقدم الذي أحرزه الملازم توماس جرير كارليس في مسحه لميناء السند وكراتشي.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠٥ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (فورت ويليام) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٤ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢١ فبراير١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٧ أغسطس-٢٥ نوفمبر١٨٣٧.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-٢٣ (صص. ٥٤٤-٦١٥) من إرساليات بين بوتينجر وماكنوتن. تتناول الإرساليات ما يلي: العلاقات البريطانية مع أمراء السند والمفاوضات بشأن إنشاء مقيمية بريطانية في حيدر آباد؛ العلاقات بين أمراء السند وخلافاتهم؛ العلاقات بين أمراء السند وحكومة لاهور؛ والشؤون العامة السياسية والعسكرية في السند.أبرز ما تتناوله الأوراق:التهديدات البريطانية بعدم ممارسة أي نفوذ على حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج لإعادة مقاطعات مزاري للأمراء، أو ثني رانجيت سينج عن مهاجمة السند، ردًا على "مماطلة" الأمراء في إنشاء مقيمية بريطانية في عاصمتهموقف الوكيل المحلي في حيدر آباد عن العمل بسبب تجاوزه حدود اختصاصه في المفاوضات مع الأمراء بشأن المقيمية البريطانية، وتعيين بديل لهعودة المبعوثين السنديين من المفاوضات في بلاط رانجيت سينج في لاهور، ورأي ويد أن المهراجا لن يصر على الشروط المالية التي فرضها على ما يبدو مقابل إعادة أراضي مزاري إلى الأمراء وانسحاب حامية السيخ من روجهانتتألف المرفقات ٢٤-٥٩ (صص. ٦١٦-٧٦٦) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية عامة في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن ملاحظات ويد التي تستخف بتقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:معلومات استخباراتية بشأن الوضع السياسي في كابول وقندهار وهراة، أحالها تشارلز ماسون من أفغانستان (صص. ٦١٧-٦١٩، ٦٢٢-٦٢٣، ٦٤٠-٦٤٢، ٦٤٦-٦٥٠)معلومات تتعلق بقنبر علي خان، المبعوث الفارسي المرسل إلى قندهارإيفاد دوست محمد خان باركزاي لمبعوث إلى حاكم قندوز بخصوص تحالف محتمل (صص. ٦٢١-٦٢٤)وصول بيرنز إلى بشاور واستنتاجه أن رانجيت سينج يرغب سرًا في إعادة المنطقة إلى السلطان محمد خان براكزي، لأنها استنزفت موارد حكومته المالية (ص. ٦٣٢)وصول بيرنز إلى خيبر، واجتماعاته مع كور كهرك سينج، التي أكد خلالها على النوايا التجارية للبعثة البريطانيةدحض ويد لتأكيدات بيرنز بأنه سيكون من السهل فتح الطريق عبر ممر خيبر وتطوير التجارة بين البنجاب وأفغانستان (صص. ٦٨٧-٦٩١)تقرير بيرنز عن "القوة السياسية للسيخ في غرب نهر السند" (صص. ٧٠٨-٧١٥) وملاحظات ويد عليه (صص. ٦٩٣-٦٩٨)، وملاحظات ويد عن تاريخ رانجيت سينج وعمله العسكري (صص. ٦٩٣-٧٠٥)استقبال بيرنز في كابول، ومحادثاته مع دوست محمد، ورأيه حول أطماع تعظيم الأخير على حساب "إخوانه" في بشاور (ص. ٧٥٠)مخاوف ويد والحكومة في الهند ورأيهما في أن لا تتوسط بريطانيا علانية بين السيخ والأفغان فيما يتعلق بالسيطرة على بشاور، وأنه يجب على بيرنز: ألا يبدو أنه يتصرف نيابة عن دوست محمد حتى لا يعادي حليف بريطانيا رانجيت سينج وسردارات قندهار؛ وأن يحث دوست محمد على التصالح مع أخيه السلطان محمد خان والمهراجا؛ وأن يؤكد على أن بريطانيا لن تتدخل حتى يتخلى دوست محمد عن علاقاته مع بلاد فارستقارير بيرنز حول علاقات سردارات قندهار مع بلاد فارس والوزير الروسي في طهران، بما في ذلك احتمال إرسال كهنديل خان محمدزاي ابنه مع مبعوث إلى بلاد فارس (صص. ٧١٧-٧٢٦)السياسة البريطانية المتمثلة في منع توسع النفوذ الفارسي والروسي في أفغانستان، والحفاظ على انقسام السلطة في أفغانستان، وإعطاء الأولوية للعلاقات البريطانية مع حكام السيخ والسندتقرير بيرنز الذي يفيد بأن شاهزاده كامران دوراني، حاكم هراة، قد أعلن الولاء لبلاد فارس وأرسل مبعوثًا إلى طهران (ص. ٧٤٤)قلق ويد بشأن الضعف الذهني الواضح والمتزايد لدى رانجيت سينج و"سوء الإدارة" (صص. ٦٧٤-٦٧٥)حسن استقبال البعثة النيبالية في لاهور (صص. ٦٦٦-٦٦٩)تمرد في كشمير (صص. ٦٧٠-٦٧٢)نزاع بين حاكمي بهاولبور ومولتان يؤدي إلى تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابولالوصف المادي: مادة واحدة (٢٣٣ ورقة)
ملخص: المرفقات رقم ٢-٤ بإرسالية من الإدارة السرية، الحكومة في الهند، بتاريخ ١٥ يوليو ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في ١٧ أبريل-٢٣ يونيو ١٨٣٨.يتألف المرفق رقم ٣ (صص. ٣٣٩-٣٤٣) من تقرير بقلم الوكيل الروسي [يان بروسبر فيتكيفيتش] عن بعثته إلى قندهار وكابول، واجتماعاته الدبلوماسية مع أمير أفغانستان [دوست محمد خان باركزاي]. كُتب المرفق باللغة الروسية.يتألف المرفق رقم ٤ (صص. ٣٤٥-٣٤٧) من تقرير بقلم الوكيل السياسي في هراة، الرائد إليوت دارسي تود، عن الحصار الفارسي المستمر على هراة، ومفاوضات السلام الفاشلة بين هراة وبلاد فارس [إيران]، وتشجيع الروس الملحوظ على العمليات الفارسية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣ ورقة)
ملخص: المرفقان رقم ٢-٣ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٢٥ سبتمبر ١٨٤٤. المرفقان مؤرخان في الفترة ما بين ٢٢ مايو-١٣ يوليو ١٨٤٤.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون بلاد فارس [إيران]، بما في ذلك:أنباء عن قتال واضطرابات في شيراز ومناطق أخرى من إقليم فارس، ونية رئيس وزراء بلاد فارس في استدعاء الحاكمخطط حاكم كرمان لشن هجوم على بندر عباس، بدعوى أن الحاكم العماني "فشل في دفع الإيجار المعتاد"، ويُزعم أن ذلك بناءً على أوامر من رئيس الوزراءتقرير بقلم المبشر الألماني الدكتور جوزيف وولف يفيد أنه على وشك مغادرة إمارة بخارى مع عشرة سجناء فرس وعشرة سجناء روس، والذين دفع فديتهم، وأن الأمير أرسل سفيرًا إلى إنجلترا مع هدايا للملكة فيكتورياتقرير لاحق من الدكتور وولف بأنه لم يُسمح له بالمغادرة وبدلًا من ذلك حبسه الأميرتقارير عن الأنشطة البحرية الروسية في آشوراده في بحر قزوينطرد رجلي الدين الفرنسيين من بلاد فارس اللذين اتُهما بالتبشيرالمفاوضات الحدودية في أرضروم بين بلاد فارس والدولة العثمانيةاعتزام رئيس الوزراء على "تثبيت حقوق بلاد فارس في السيطرة" على البحرين.الطرف الرئيسي للمراسلات هو القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: رئيس وزراء بلاد فارس؛ القنصل البريطاني في تبريز؛ الوزير الروسي في طهران؛ الوزير الفرنسي في القسطنطينية [إسطنبول]؛ والدكتور وولف.الوصف المادي: مادة واحدة (٣١ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٥ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٢٨ فبراير ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٤ يناير ١٨٥٣. يتألف المرفق من نسخٍ من تسع إرساليات (مع مراسلات مرفقة) من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، جستن شيل، موجهة إلى إيرل مالمزبيري، وزير الدولة للشؤون الخارجية، مرسلة تحت ختمٍ غير محكم إلى السكرتير العام لحكومة بومباي. الإرساليات مؤرخة في الفترة ما بين ١٢ ديسمبر ١٨٥٢ إلى ٧ يناير ١٨٥٣. تتعلق الإرساليات بمسائل تشمل:مجريات الحكومة الفارسية [الإيرانية] فيما يتعلق بهراةنية شيل والوزير الروسي في بلاد فارس إثناء الشاه عن خطته في القيام بتفقدٍ سريع لأجزاءٍ من إقليم أذربيجان مع فوجٍ من سلاح الفرسان، ونصحه بعدم التصرف بشكلٍ قد يثير شك الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] في أن بلاد فارس تنوي اتخاذ إجراءٍ عدائي ضد تركيا؛ وطلب شيل التعليمات فيما إذا كان ينبغي عليه اللحاق بالشاه بغض النظر عن تحركات الوزير الروسي أو أن يظل في طهرانسعي الحكومة الفارسية في استرجاع مقاطعة قطور على الفور إلى بلاد فارس، وذلك في أعقاب إعلان اللجنة الحدودية أن الاحتلال التركي كان "عدوانًا غاشمًا"تقرير القنصل البريطاني في تبريز بشأن أعمال أسقف نسطوري يعين الحكومة الروسية في خطةٍ لإدخال "الدين اليوناني" [الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية] والمبشرين الروس إلى أذربيجان عن طريق وعد من يتحولون عن الكنيسة النسطورية بالحماية الروسيةموافقة الحكومة الفارسية على اقتراح شيل بالسماح للسفن الحربية "الإنجليزية" بمعاقبة "زعماء" الموانئ الفارسية في الخليج العربي التي يُوّرد إليها "العبيد السود" [المستعبَدون الأفارقة].الوصف المادي: تحتوي الورقة ٣٥١ على وصف لمحتويات الإرسالية، وهي مرقَّمة ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.
ملخص: يتضمن هذا المجلد ملفات متعددة بالإضافة إلى مراسلات وتقارير ومذكرات مكتوبة بخط اليد وترتيبات مالية وخرائط عن السكة الحديدية العابرة لبلاد فارس المُقترحة. تتعلق غالبية الرسائل بترسيم المسارات الممكنة للسكة الحديدية المُقترحة بالنظر إلى المصالح البريطانية في مواجهة مصالح الإمبراطورية الروسية. يختلف تعريف المصالح إما بتأثير إنشاء السكة الحديدية على التعبئة العسكرية أو بتأثيره على المصالح التجارية.أغلب المراسلات بشأن السكة الحديدية متبادلة بين حكومة الهند ووايتهول واللّجنة المشتركة بين الإدارات حول السكة الحديدية العابرة لبلاد فارس المُقترحة، وكذلك بين المقيم السياسي في بوشهر والوكيل السياسي في الكويت. تناقش تقارير اللّجنة المشتركة بين الإدارات مجموعة من العوامل المختلفة مثل الطقس، والموازين التجارية في عدة مدن، وتكاليف الإنشاء، والنفوذ الروسي في تقديم التوصيات بشأن المسارات الممكنة. كما تتضمن التقارير الإحصاءات السكانية والإمكانيات المالية لاستقبال البضائع البريطانية في العديد من الأسواق بموانئ وبلدان ومدن آسيا الوسطى وبلاد فارس.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣٢٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتضمن المجلد نسخًا من مراسلات ومذكرات ومحاضر اجتماعات وبرقيات وأوراق أخرى، وهي متداولة بشكل رئيسي بين الوزارة البريطانية في طهران؛ ووزير الدولة للشؤون الخارجية. تتعلق المراسلات بالصعوبات المالية التي تواجهها الحكومة الفارسية، ومسألة سداد القروض. قدّمت الحكومة البريطانية اقتراحات بخصوص كيفية سداد الحكومة الفارسية للقروض الممنوحة لها. وتضمنت تلك الاقتراحات بيع مجوهرات التاج، أو الجُزُر الواقعة قبالة بندر عباس. وحيث إن بيع مجوهرات التاج لم يكن خيارًا، فقد كان بيع الجُزُر هو موضوع المراسلات الدائرة بين الحكومتيْن البريطانية والروسية. ولم يكن لدى الحكومة الروسية اعتراضات إزاء شراء الحكومة البريطانية للجُزُر الخليجية أو إزاء أي إجراء آخر يختاره البريطانيون في جنوب بلاد فارس، طالما أنهم يلتزمون الصمت بشأن شمال بلاد فارس.تتناول المراسلات ترتيبات دفع القرض، والأحكام المرتبطة به، والاتفاق على الشروط بين الحكومات البريطانية والفارسية والروسية والبنك الإمبراطوري في بلاد فارس. جرت مناقشة بضعة مسائل تخص القرض، ومنها:اقتراح تقديم سُلفتيْن مشتركتيْن أنجلو-روسية بقيمة ١٠٠,٠٠٠ جنيه إسترليني؛ و٤٠٠,٠٠٠ جنيه إسترليني للحكومة الفارسية؛الفوائد على القروض الممنوحة للحكومة الفارسية؛مسألة المطالبة بفوائد مركبة على الفوائد المتأخرة الخاصة بالسُّلف الأنجلو-هندية؛دفع قسيمة شهر نوفمبر الخاصة بقرض الحكومة الإمبراطورية لبلاد فارس لسنة ١٩١١، والتي دفعت الحكومة البريطانية نصف قيمتها، أي ٧١٨٤ جنيه إسترليني و٩ شلن و٤بنس.يحتوي الملف أيضًا على مراسلات تتعلق بسلوك قوة الدّرك السويدية في بلاد فارس. على الرغم من تقارير القنصل البريطاني في كرمان حول سلوك أفرادها غير اللائق، تم إيضاح أنه ما لم يتم تقديم المساعدة المالية فإن إدارة قوة الدّرك في بلاد فارس سوف تشهد انهيارًا كاملًا، وستعم الفوضى في شتى أنحاء البلاد نتيجة لذلك.المتراسلون الرئيسيون بالمجلد هم: السير والتر بوبر تاونلي، الوزير البريطاني في طهران؛ السير إدوارد جراي، وزير الدولة للشؤون الخارجية؛ الرائد وليام فريدريك ترافرز أوكونور، القائم بأعمال القنصل في شيراز؛ والسير جورج ويليام بوكانان، سفير المملكة المتحدة لدى روسيا؛ والبنك الإمبراطوري في بلاد فارس.تُغطي المراسلات الرئيسية في المجلد الفترة من سبتمبر ١٩١٤ إلى سبتمبر ١٩١٨. تاريخ البدء الأقدم الوارد في المجلد هو نتيجة للمراسلات الموجودة في مرفق سري حيث إن المرفق نفسه مؤرخ في أبريل-مارس ١٩١٤، وهو بشأن قوة الدّرك السويدية والحوادث التي وقعت في منطقة كازرون في بلاد فارس في مطلع سنة ١٩١٤ (صص. ١٣٣-١٣٨).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٢٦؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يحتوي التسلسل على الاستثناء التالي: ٥٦أ. تُركت هذه الورقة فارغةً عن طريق الخطأ قبل التصوير.
ملخص: نسخة من الإرسالية رقم ١٥ من القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، هنري ويلوك، في كوردان، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، جورج كاننج، بتاريخ ٤ يوليو ١٨٢٥. تتعلق الرسالة بالعلاقات بين روسيا وبلاد فارس، بما في ذلك ما يلي:مغادرة القنصل العام الروسي في بلاد فارس، فازينكو، من طهران، والطلب اللاحق بالسماح لفازينكو بالإقامة في رشتالعلاقات التجارية بين روسيا وبلاد فارسالمفاوضات الجارية لترسيم الحدود الروسية الفارسية بين ولي العهد [عباس ميرزا قاجار] والحاكم العام في جورجيا، الفريق أول أليكسي بتروفيتش يرمولوف.أُرفقت الوثيقة في الأصل برسالة ويلوك الموجهة إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية بتاريخ ٣ يوليو ١٨٢٥ (IOR/L/PS/9/70/25).الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
ملخص: نسخة من رسالة من السير هارفورد جونز، المبعوث البريطاني فوق العادة إلى بلاد فارس [إيران]، إلى روبرت أدير، السفير إلى تركيا [الدولة العثمانية]. تقر الرسالة باستلام رسالة من أدير مؤرخة في ١٧ مايو ١٨٠٩، وتناقش الحرب بين تركيا والإمبراطورية الروسية والعمليات العسكرية في جورجيا.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)