ملخص: المرفقات رقم ٢-٤ بإرسالبة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ٢٣ أبريل ١٨٤٥. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٨ ديسمبر ١٨٤٤-١٥ فبراير ١٨٤٥.تتألف المرفقات من نسخ من رسائل أرسلها جستن شيل، الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي، يصف فيها الأحداث في بلاد فارس [إيران] وخارجها، بما في ذلك:محاولة خان خيوة غير الناجحة لاستعادة مرو من قبيلة تكة التركمانيةالاعتراضات البريطانية على بناء حصن بالقرب من المقيمية البريطانية في بوشهرطلب من حاكم بوشهر لزيادة الرسوم المفروضة على تصدير التجار البريطانيين للخيل، خلافًا لشروط الاتفاقية الأنجلو-فارسيةالاحتلال العسكري الروسي المستمر لجزيرة آشوراده قبالة الساحل الفارسي في بحر قزوينتحقيق فارسي بشأن تبشيريين أمريكيين يعظون ويحوّلون الناس إلى المسيحية في أذربيجانمحاولة غير ناجحة لمحمد بنكير خان، الموصوف بأنه إما شقيق أو ابن عم الآغا خان [حسن علي شاه، آغا خان الأول]، لغزو بلاد فارس من بلوشستان.تتضمن الإرساليات ترجمات محالة لرسائل من الحاج ميرزا آقاسي [رئيس وزراء بلاد فارس] وغيره من المسؤولين الفارسيين.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٣٥٧ وينتهي في ص. ٤٠٢، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: مذكرة باللغة الفرنسية نشرتها وزارة الخارجية في ١٨٧٤.تناقش المذكرة الوضع في بلاد فارس، بما في ذلك التهديدات الداخلية والخارجية التي تواجهها البلاد، والتهديد المحتمل الذي يخلقه الوضع على حدود الإمبراطورية البريطانية.التهديد الخارجي المتصور لبلاد فارس يتمثل في تقدم وتغلغل الإمبراطورية الروسية في آسيا واهتمامها الملحوظ باحتلال مرو، العاصمة القديمة لخراسان. أما التهديد الداخلي فيتمثل في الوضع العام في بلاد فارس والصعوبات التي تواجهها البلاد في ترسيخ إدارتها ضمن حدودها.وتناقش المذكرة أيضًا قوة ومهارة سلاح فرسان التركمان والذي يمكنه تعطيل خطط روسيا في آسيا، وعدم وجود تمثيل بريطاني مستمر في بلاد فارس، واحتمال الحاجة إلى تقديم الدعم لحليفهم من أجل وقف تغلغل روسيا في آسيا.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على ص. ٦١، وينتهي على ص. ٦٣، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تتضمن المادة أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع غير مكتمل.
ملخص: المذكرة مقسمة إلى أربعة أجزاء. يعرض الجزء الأول (الأوراق ٢٦-٤١) الأنشطة والأهداف الروسية في منطقة شرق بحر قزوين في الفترة من ١٧١٦-١٨٨٠؛ ويسرد توسع النفوذ الروسي على قبائل التركمان في المنطقة والذي أدى في نهاية المطاف إلى ضمهم إلى الإمبراطورية الروسية ليشكلون جزءًا من منطقة شرق بحر قزوين. ولذا فإنه يتضمن معلومات عن الحملات العسكرية الروسية ومختلف الجهود التي المبذولة لإجبار قبائل التركمان على أن يصبحوا رعايا روس، ويشير أيضًا إلى بعض جهود المقاومة من جانب التركمان. ويتضمن الجزء الأول على الأخص تفاصيل عن إنشاء قاعدة بحرية روسية في أشوراده، وعن الاحتلال الروسي لكراسنوفودسك [تركمان باشي].ويتعلق الجزء الثاني (الأوراق ٤٢-٤٨) بمحاولات قبائل التركمان الحصول على الحماية إما من أفغانستان أو بلاد فارس. ويتضمن ترجمة لوثيقة (الأوراق ٤٤ظ-٤٧) أرسلها عبد الحسن خان، حاكم كوتشان، إلى ركن الدولة، حاكم خراسان، وتتعلق بخضوع قبائل التكه في أتاميش وتوختامست لبلاد فارس؛ ومزاعم روسية بشأن الوضع تدعي أن القبائل رفضت العرض الفارسي. وتتضمن الأوراق ٤٧ظ-٤٨ شروط اتفاقية بين شاه بلاد فارس وقبيلة التكه في مرو يصبح أفراد قبائل التكه بموجبها من رعايا بلاد فارس.ويركز الجزء الثالث (الأوراق ٤٩-٥٢) على محاولات أمير أفغانستان، شير علي خان، طلب الحماية البريطانية ضد العدوان الروسي؛ قلق الأمير من أن يكون التقدم الروسي في مرو مقدمة للهجوم على أفغانستان، أو أن الروس قد يلاحقون أي تركمان هاربين إلى داخل أفغانستان.أما الجزء الرابع والأخير (الأوراق ٥٣-٥٨) فيعرض جهود بلاد فارس لضمان أمن حدودها الشمالية في مواجهة التعديّات الروسية، والتدخلات البريطانية لمساعدة هذه المقاومة. كما يناقش هذا الجزء المشاورات الدبلوماسية لتطبيق اتفاقية أنجلو-روسية مشتركة للحفاظ على وحدة بلاد فارس.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على ص. ٢٥، وينتهي على ص. ٥٨، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: تتضمن المادة أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: مذكرة كتبها إدموند نيل، من الإدارة السياسية والسرية، بمكتب الهند، استكمالاً لمذكرة سابقة [IOR/L/PS/18/B60]، يحث فيها المقيم البريطاني في عدن على ضرورة تأكيد الوضع الحالي لرأس الشيخ سعيد عقب مخاوف بشأن قيام الحكومة الفرنسية بالتخطيط لاحتلال المكان.تستنسخ المذكرة تقريرًا كتبه المقدم إدوارد فينسينت ستيس، المساعد الأول للمقيم في عدن، والذي يتضمن خريطةً مبدئية (ص. ٧) ووصفاً للتكوين الجغرافي والمباني الرئيسية في الشيخ سعيد، كما يُثير التقرير احتمال أن يكون لدى الفرنسيين النية لتجريف الهور الموجود هناك لإنشاء حوض للسفن الحربية.تمضي المذكرة في استنساخ مراسلات تضم آراء المقيم البريطاني في عدن، ومدير الاستخبارات العسكرية، ووزير الدولة لشؤون الهند؛ وتنوه المذكرة أيضًا إلى استلام تأكيدات من الباب العالي بأنه لن يُسمح للحكومة الفرنسية بالاستيلاء على أي جزء من ساحل الجزيرة العربية.على الرغم من ذلك، لم تعترف الحكومة الفرنسية بالشيخ سعيد كمنطقة تركية، وحيث إنه قد عُرف أن سفينة مدفعية روسية قد رست على الساحل الإفريقي للبحر الأحمر، تنتهي المذكرة إلى أنه يجب على السلطات البريطانية مراقبة التحركات الفرنسية والروسية في المنطقة عن كثب.تُوضح الخريطة المبدئية الموجودة في الورقة ٧ منطقة تُحيط برأس الشيخ سعيد وجزيرة ميون على الطرف الجنوبي الغربي من شبه الجزيرة العربية، مُشيرة إلى سمات الهيدرولوجيا، والمستوطنات، والمباني الأساسية والطرق التي يمر بها خط التلغراف، وكابل بحري، وقناة مُقترحة. التضاريس موضحة بالتهشير، وتبين ملحوظة مُختصرة مصادر الخريطة. نشر قسم الاستخبارات بمكتب الحرب البريطاني الخريطة في يونيو ١٨٩٣، الورقة رقم ٩٨٥.الوصف المادي: تتكون هذه المادة من ١٤ قسمًا، مع خريطة (ص. ٧).
ملخص: يستنسخ الملف برقيات متبادلة بين وزير الدولة لشؤون الهند، ونائب الملك في الهند، والوزير الأول في طهران (السير آرثر هاردينج)، ووزير الخارجية (ماركيز لانسداون)، يقيِّم فيها كاتبوها مزايا ولوجستيات قرض يُقترح تقديمه للحكومة الفارسية.وتتعلق الاعتبارات الأساسية برغبة الحكومتين البريطانية والهندية بإضعاف احتكار روسيا لتقديم القروض إلى بلاد فارس، وبمنع روسيا من اكتساب النفوذ في جنوب بلاد فارس. تتضمن المقترحات استخدام عائدات المنافذ الجمركية في جنوب بلاد فارس كضمان للقرض، وعقد اتفاق سياسي يقضي بعدم السماح بإقامة مشاريع أجنبية لبناء الطرق أو السكك الحديدية في جنوب بلاد فارس، ووضع خطة لشراء الحكومة في الهند حصة كبيرة في البنك الامبراطوري الفارسي من أجل تسهيل الحصول على قروض مماثلة في المستقبل.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف من ص. ١٥٠ وينتهي في ص. ١٦٠، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: تنقسم المذكرة إلى فصولٍ تحمل العناوين التالية:"الحالة العامة في بلاد فارس"، صص. ٢و-١٢؛"بلاد فارس وهراة"، صص. ١٢ظ-٢٤و؛"بلاد فارس وسيستان"، صص. ٢٤و-٣١ظ؛"بلاد فارس و[كوشك]"، صص. ٣١ظ-٣٥؛"بلاد فارس والإبحار في نهر كارون"، صص. ٣٥ظ-٣٩و."بلاد فارس وسلامة أراضيها"، صص. ٣٩و-٤٧؛"بلا فارس ومرو"، صص. ٤٧ظ-٥٢ظ؛"استمرار الوضع العام في بلاد فارس"، صص. ٥٢ظ-٦١؛"ملحقات"، صص. ٦٣-٧٨."الحالة العامة لبلاد فارس"، يقدم وصفًا جغرافيًا للمملكة بما فيه تفاصيل حدودها، وأنهارها، وخطوط النقل فيها. كما يحتوي أيضًا على ملخص عن الديموغرافيا فيها، وإيراداتها حسب الإقليم. يركز هذا القسم على الشؤون العسكرية أيضًا؛ بما في ذلك بحث شامل عن الجيش الفارسي - مدفوعاته وتكوينه - ودراسة توظيف ضباط بريطانيين في بلاد فارس. ينتهي هذا القسم مع سرد لتاريخ بلاد فارس الحديث من القرن السادس عشر.قسم "بلاد فارس وهراة" يصف المدى الذي يمكن من خلاله تعريف حدود الإقليم، ويقدم وصفاً موجزًا لكل منطقة ضمنه؛ غوريان، سبزوار، فراه، باكوا، كرك، وأوبه. كما يحتوي أيضًا على وصف لبلدة هراة، ومعلومات عن ديموغرافيا الإقليم ومناخه. يقدم القسم أيضاً تغطية مفصلة عن قبائل المنطقة. كما يشرح تطور السياسة البريطانية إزاء هراة من خلال استخدام مراسلات مختارة. يشمل ذلك الميزات ذات الصلة التي ستجنيها بريطانيا من خلال إما الحفاظ على استقلال هراة، أو دعم الحكم الأفغاني أو الفارسي؛ مع الإشارة بشكل مستفيض لمعاهدة باريس (١٨٧٥)."بلاد الفرس وسيستان" يقدم أيضًا وصفًا جغرافيًا للإقليم، إلى جانب معلومات عن تقسيماته الإدارية، مناخه، وخطوط النقل به. إلا أن الهدف الأساس منه هو تقديم ملخص عن تطور المواقف البريطانية فيما يتعلق بإدارة الحكم في هذا الإقليم؛ وهل يجب أن تشرف عليه أفغانستان أم بلاد فارس؟ ولتقديم السياق ذات الصلة، فإنه يغطي الأساس التاريخي للمطلبين التنافسية. ويختتم بوصف التحكيم البريطاني في هذا الشأن من سنة ١٨٧١ -١٨٧٢من قبل الجنرال فريدريك جون جولدسميث، ونتائجه؛ بما فيها خلاصات البيانات التي قدمها الجانبان الأفغاني والفارسي."بلاد فارس وكوشك" يشرح كيف تنازعت بلاد فارس حول قرار منح هذا الإقليم لقلات وفقًا لتحكيم الجنرال جولدسميث في ١٨٧١، وعدم رغبة بريطانيا في تعديل قرار التحكيم لصالح بلاد فارس."بلاد فارس والملاحة في نهر كارون" يوجز الجهود البريطانية لفتح نهر كارون أمام الملاحة البخارية. ويشرح كيف يعتبر النجاح الروسي في تحسين البنية التحتية للنقل في شمال بلاد فارس - بالمقارنة مع الفشل البريطاني في الجنوب - بأنه عائق للتجارة البريطانية؛ كما يعتبر نهر كارون بأنه يملك أفضل الإمكانيات لحل تلك المشكلة. كما يبحث بشكل مختصر في إمكانيات بناء سكة حديدية في جنوب بلاد فارس."بلاد فارس وسلامة أراضيها" يقدم تفاصيل عن تطور تفاهم دبلوماسي من ١٨٣٤بين بريطانيا وروسيا، الذي أرست فيه كل من القوتين مصالحهما المتبادلة في الحفاظ على سلامة أراضي بلاد فارس. ويهتم بشكل رئيسي بالشكوك البريطانية حول عدم تطابق أنشطة روسيا في آسيا الوسطى مع نواياها المعلنة تجاه بلاد فارس (أي المخاوف البريطانية من تعدي روسيا على آسيا الوسطى).بالإضافة إلى تقديمه لمحة عامة عن تاريخ المنطقة والمستوطنات القديمة، ينظر "بلاد فارس ومرو" فيما يعتبره البريطانيون اعتداءً روسيًا على الحدود الشمالية لبلاد فارس؛ وينظر البريطانيون إلى أي احتلال روسي محتمل لمرو على أنه تهديد، مع الإشارة إلى تفضيل السيطرة الفارسية عليه."استمرار الوضع العام في بلاد فارس" يركز على المخاوف البريطانية من زيادة النفوذ الروسي في البلاط الفارسي في طهران؛ مخاوف البريطانيين من أن تصبح بلاد فارس تابعة لروسيا، وأن تسهل التوسع الروسي نحو أفغانستان. ولهذا فإنه يناقش المدى الذي ينبغي أن تستفيد بريطانيا من المقترحات الفارسية لإقامة علاقات ودية مع بلاد فارس من أجل منع هذا السيناريو. كما يناقش أيضًا بشكل مختصر المخططات الفارسية في البحرين، ورغبة بريطانيا في الحفاظ على وضع البحرين كدولة مستقلة، بالإضافة إلى التأكيد على ضرورة الحفاظ على دور محمية بريطانيا في الخليج العربي. كما شملت المواضيع التي يحتويها هذا القسم، ولكن بتفصيل أقل: مؤتمر القوى القنصلية حول المقيم في الخليج العربي؛ تطور خطوط التلغراف في بلاد فارس؛ والمفاوضات التي تحترم ترسيم الحدود الفارسية-التركية.وقع المذكرة أوين تيودور برن من مكتب الهند.ينقسم الملحق الوارد في نهاية الملف إلى ثمانية أقسام كما يلي:I. "توظيف ضباط بريطانيين لدى الجيش الفارسي"، ص. ٦٣.II. مجموعة مختارة من المذكرات (بتاريخ ٢٠يوليو-٢٤ديسمبر ١٨٦٨) فيما يتعلق بالحاجة إلى تعزيز النفوذ البريطاني على بلاد فارس، والوسائل المتاحة لتحقيق ذلك، صص. ٦٣ظ-٦٤؛III. مجموعة مختارة من المذكرات (بتاريخ ١٠-٣٠ أكتوبر ١٨٦٨) حول إمكانية توظيف ضباط بريطانيين لدى الجيش الفارسي، ص. ٦٥.IV. "سياسة بريطانيا العظمى إزاء بلاد فارس"، صص. ٦٦-٦٩؛V. التعليمات المقدمة إلى اللواء السير هنري كريسويك رولينجسون في دوره كالوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي، بتاريخ ٤ أغسطس ١٨٥٩، صص. ٦٨-٦٩؛VI. "وصف موجز أعده العقيد بيرن عن زيارة شاه بلاد فارس إلى إنجلترا، ١٨٧٣، صص. ٦٩-٧٢؛VII. "مذكرة أعدها العقيد بيرن عن الجيش الفارسي، ٢٠ ديسمبر ١٨٧١"، صص.٧٢-٧٣؛VIII. "ملخص عن الأحداث في بلاد فارس وأفغانستان وغيرها من سنة ١٧٢٢ حتى الفترة الحالية، صص. ٧٣ظ-٧٨.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم أوراق هذا الوصف على ص.١أ، وينتهي على ص.٧٨، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: ترجمة لرسالة من السير هارفورد جونز، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاد فارس [إيران]، إلى ولي عهد بلاد فارس، عباس ميرزا [قاجار]، بتاريخ ١٢ مايو ١٨١٠. تتعلق الرسالة بالترتيبات الخاصة بالحدود التركية [العثمانية] في مفاوضات الهدنة بين روسيا وبلاد فارس، وتوصي بعدم السماح لروسيا باحتلال البلدات الواقعة على الحدود التركية. كما تنقل الرسالة أخبارًا عن العلاقات الدبلوماسية بين القوى الأوروبية وتدحض المعلومات غير الدقيقة التي زُعم أن الصحف الفرنسية قد نشرتها.أُرفقت هذه الرسالة برسالة أخرى من السير هارفورد جونز بتاريخ ٢ يونيو ١٨١٠ واستُلمت بتاريخ ٤ أكتوبر ١٨١٠.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: ترجمة لرسالة من ميرزا بزرج، وزير ولي عهد بلاد فارس [إيران]، إلى السير هارفورد جونز، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة، استُلمت بتاريخ ١٤ مايو ١٨١٠. تتناول الرسالة إيقاف مفاوضات الهدنة بين روسيا وبلاد فارس بسبب قضية الحدود التركية [العثمانية]، وتبلغ عن مفاوضات السلام الجارية بين تركيا وروسيا بوساطة نابليون بونابرت. تحثّ الرسالة جونز على الاستمرار في عمله في بلاد فارس من أجل الحفاظ على العلاقات بين إنجلترا [بريطانيا] وبلاد فارس.أُرفقت هذه الرسالة برسالة أخرى من جونز بتاريخ ٢ يونيو ١٨١٠، واستُلمت بتاريخ ٤ أكتوبر ١٨١٠.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: ترجمة لرسالة من ولي عهد بلاد فارس [إيران] عباس ميرزا إلى وزيره ميرزا محمد حسن، استُلمت في ١٤ مايو ١٨١٠. تتعلق الرسالة بالمفاوضات الجارية للتوصل لهدنة بين بلاد فارس وروسيا، حيث توصي بإيقاف المفاوضات واستئناف الحرب نظرًا لعجز بلاد فارس عن تحقيق الهدف الرئيسي المتمثل في حماية الحدود العثمانية والطوالش من التدخل أو التوغل الروسي.أُرفقت هذه الرسالة برسالة أخرى من السير هارفورد جونز، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي، بتاريخ ٢ يونيو ١٨١٠، واستُلمت بتاريخ ٤ أكتوبر ١٨١٠.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: ترجمة لرسالة من ولي عهد بلاد فارس [عباس ميرزا قاجار] إلى الحاكم العام في جورجيا، الفريق أول أليكسي بتروفيتش يرمولوف. يناقش ولي العهد في الرسالة المفاوضات الحدودية الجارية بين روسيا وبلاد فارس [إيران]، مبينًا المقترحات التي يرغب في قبولها من تلك التي قدمها يرمولوف، ومشيرًا إلى المزيد من الشروط غير المحددة التي أبلغها إلى القائم بأعمال السفير الروسي في بلاد فارس [سيميون مزاروفيتش].أُرفقت هذه الترجمة في الأصل برسالة القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس، هنري ويلوك، الموجهة إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية بتاريخ ٣ يوليو ١٨٢٥ (IOR/L/PS/9/70/25).الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: نسخة من ترسيم الحدود بين روسيا وبلاد فارس [إيران] المتفق عليها في تبليسي بين المفوضين الروس، الفريق ويلهمينوف واللواء مادادوف [الأمير فاليريان غريغوريفيتش ماداتوف]، والمفوض الفارسي فتح علي خان رشتي.أُرفقت هذه الترجمة في الأصل برسالة القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس، هنري ويلوك، الموجهة إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية بتاريخ ٣ يوليو ١٨٢٥ (IOR/L/PS/9/70/25).الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: يتكون الملف من تقرير كتبه المقدم تشارلز إدوارد ستيوارت، فيلق أركان حرب البنغال، يصف فيه رحلاته إلى مشهد وهراة ومرو وما حولهم في جوار الحدود الفارسية-الأفغانية، ويُقدم معلومات استخباراتية مفصّلة بشأن الطوبوغرافيا، والمستوطنات، والاتصالات، والنباتات، والزراعة. كما يصف الكاتب السكان المحليين، والقبائل، والحُكام، وأعمالهم وولاءاتهم في الماضي والحاضر.ويُسجل الكاتب رأيه بأنه نظرًا للشعور العام بالخوف من غارات التركمان، والموقف الإيجابي تجاه روسيا، فإن منطقة خراسان يمكن أن تخضع بإرادتها إلى النفوذ الروسي؛ ولهذا، فإنه يدعو إلى ضرورة تعيين ضابط إنجليزي على الحدود الفارسية-الأفغانية للحفاظ على النفوذ البريطاني هناك.التقرير مكتوب في اثني عشر فصلًا، يليها ملاحق تُقدم وصفًا مفصّلاً للطرق المسلوكة خلال السفر، والمسافات المقطوعة بالأميال.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الأساسي (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١٢٣ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٦٢، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ١٢٣-١٦٢؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.