ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى ألكسندر ستراتون، الوزير المفوض إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٥ سبتمبر ١٨٠٢.يلفت جونز الانتباه إلى التهديد الذي تتعرض له بغداد من جانب الوهابيين [الحركة الوهابية]، ويحث الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] على إرسال ممثلين دبلوماسيين إلى بلاد فارس [إيران] لمناقشة القضية وتأكيد ترشيح علي باشا الكهية حاكمًا لبغداد للحفاظ على النظام العام.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى ألكسندر ستراتون، الوزير المفوض إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ١٦ يوليو ١٨٠٢.تتعلق الرسالة بالنهب الذي وقع مؤخرًا لمشهد الحسين [ضريح الإمام الحسين بن علي، كربلاء] من جانب الوهابيين [حركة الوهابيين] والتهديد المستمر لبغداد من الوهابيين، واحتمال شن حملة فارسية [إيرانية]. يحث جونز على أن يتعاون الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] مع بلاد فارس لمواجهة الوهابيين. تشير الرسالة أيضًا إلى استحداث بعثة دبلوماسية روسية في بغداد.توجد نسخة مكررة من هذه الرسالة مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/255.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى ألكسندر ستراتون، الوزير المفوض إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ١٦ يوليو ١٨٠٢.تتعلق الرسالة بالنهب الذي وقع مؤخرًا لمشهد الحسين [ضريح الإمام الحسين بن علي، كربلاء] من جانب الوهابيين [حركة الوهابيين] والتهديد المستمر لبغداد من الوهابيين، واحتمال شن حملة فارسية [إيرانية]. يحث جونز على أن يتعاون الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] مع بلاد فارس لمواجهة الوهابيين. تشير الرسالة أيضًا إلى استحداث بعثة دبلوماسية روسية في بغداد.توجد نسخة مكررة من هذه الرسالة مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/258.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ١ أكتوبر ١٨٠٢.تتعلق الرسالة بتعيين علي باشا الكهية حاكمًا لبغداد. يشدد جونز على أهمية تأكيد الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] لتعيين علي باشا حاكمًا لبغداد، ويذكر تعهدات الصداقة التي قدمها علي باشا لبريطانيا.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٨ سبتمبر ١٨٠٢.تتعلق الرسالة بتعيين علي باشا الكهية حاكمًا لبغداد. يطلب جونز من إلجين التوسط لدى الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] لتخفيض المبلغ الذي تطلبه من أجل تأكيد تعيين علي باشا، مشددًا على قلة الأموال في بغداد وتهديدات الوهابيين [الحركة الوهابية] وبلاد فارس [إيران].الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لإرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٣ يناير ١٨٧٣ واستلمتها الإدارة السرية بمكتب الهند في ١ فبراير ١٨٧٣، تحيل نسخًا من أوراق متعلقة بالإجراءات المزعومة للسلطات التركية إزاء الشحر.كما تتضمن المادة وصفًا لمحتويات إرسالية مالية (مالي رقم ١ لسنة ١٨٧٣) من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٣ يناير ١٨٧٣، استُلمت عبر برينديزي في ٢٧ يناير ١٨٧٣ (الأوراق ٣-٣أ)، بخصوص مذكرة من مهارونيسا(؟) بيجوم، يطالب فيها بمتأخرات أجور تم تعليقها بين ١٨٠٢-١٨٠٨.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٢ وينتهي في ص. ٥، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يتضمن التسلسل استثناءين في ترقيم الأوراق: ص. ٢أ، ص. ٣أ.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لإرسالية سياسية من الإدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٤ أغسطس ١٨٧٣ واستلمتها الإدارة السرية بمكتب الهند في ٣ سبتمبر ١٨٧٣، تحيل نسخةً لرسالةٍ من الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني إلى السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، بشأن حظر الحكومة التركية [العثمانية] تصدير الخيول العربية من نجد لمدة سبع سنوات؛ وتبلغ وزير الدولة لشؤون الهند أن الإدارة الخارجية بالحكومة في الهند قد طلبت من المقيم البريطاني في الخليج العربي أن يشجع تصدير الخيول العربية من الموانئ العربية الجنوبية وراء نطاق النفوذ التركي، ومن الموانئ الفارسية [الإيرانية] الشمالية قرب الحدود التركية. هذه الإرسالية استكمالٌ للإرسالية السياسية رقم ١١٠ بتاريخ ٧ يوليو ١٨٧٣.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٩٦ وينتهي في ص. ٩٩أ، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يتضمن التسلسل أربعة استثناءات في ترقيم الأوراق: ص. ٩٦أ، ص. ٩٧أ، ص. ٩٨أ، ص. ٩٩أ.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٥ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٣٠ ديسمبر ١٨٤٧. يتعلق المرفق بشؤون إيالة بغداد العثمانية. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ٢٨ أكتوبر ١٨٤٧.يتألف المرفق من رسالة من الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية] والقنصل البريطاني في بغداد، المقدم هنري كريسويك رولينسون، إلى سكرتير حكومة بومباي لدى الإدارة السياسية، تحيل نسخًا من إرساليتين إلى سكرتير الإدارة الخارجية للحكومة في الهند. ترفق هاتان الإرساليتان نسخة من إرسالية من اللورد كاولي، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة في القسطنطينية [إسطنبول] إلى رولينسون، ونسخًا من إرساليات إلى كاولي من رولينسون ومن الملازم أرنولد بوروز كمبال كالقائم بأعمال القنصل في بغداد. تتضمن الإرساليات إلى كاولي رسالة مرفقة من رولينسون إلى الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة لدى بلاط طهران، العقيد جستن شيل، ورسالة إلى رولينسون من وزير الدولة للشؤون الخارجية، اللورد بالمرستون.تبلغ الإرساليات عن مسائل من بينها:وصول تعليمات من الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] إلى بغداد تعفي الرعايا الهنود البريطانيين من قوانين جواز السفر التي فرضتها الحكومة التركية [العثمانية]، وإبلاغ اللورد كاولي بحصوله على تأكيد الباب العالي أنه لا ينوي تطبيق الأوامر التي صدرت مؤخرًا لبيع ممتلكات الأجانب إجباريًاتقدم وباء الكوليرا في إيالة بغدادرضوخ صفوق بن فارس الجرباء، شيخ قبيلة شمّر بحكم القانون، وابنه فرحان بن صفوق الجرباء حتى الآن لمحمد نجيب باشا [والي بغداد] الذي استدعاهما إلى بغداد، حيث كلّف فرحان بمنصب الشيخ عوضًا عن أبيه، وبدلًا من خصمهم عودة [؟]وضع الحدود التركية-الفارسية، بما في ذلك شكوى محمد نجيب باشا لرولينسون بشأن المخاطر التي يتعرض لها الرعايا الأتراك بسبب "عدم قدرة" حكام كرمانشاه وسنندج على السيطرة على القبائل الكردية المقيمة داخل الحدود الفارسية [الإيرانية]إصدار محمد نجيب باشا أوامر بانسحاب سفينة الحراسة التركية من مكانها في مصب قناة الحفر (وقد عارض شيل هذا الموقف كانتهاك للاتفاقية) ونقلها إلى طرق البصرةسلوك الشيخ صفوق، شيخ قبيلة شمّر، بعدما أعاد له محمد نجيب باشا امتيازاته، فكان سلوكه (وفقًا لما قاله رولينسون) "مهينًا لكرامة الحكومة التي يدين بالولاء لها، ومسيئًا لمصالحها"، مما أدى إلى قتله على يد كنج آغا الذي أرسله محمد نجيب باشا؛ ورأي رولينسون بأن القبائل "العربية" التي "يبسط نفوذ" الشيخ صفوق عليها ستعتبر أنه قد قتل غدرًا وستستأنف "عاداتها القديمة" المتمثلة في الامتناع عن الاتصال مع السلطات التركية، وذلك على الرغم من إنكار محمد نجيب باشا الشديد بأن يكون القتل متعمدًافرض محمد نجيب باشا سيادة السلطات العلمانية على "الجماعة المتعصّبة" المرتبطة بمقبرة الإمام "السني" الشيخ عبد القادر الجيلاني، عن طريق إجراءات تشمل إزالة مفتي بغداد من منصبه واعتقال الرجال الرئيسيين المرتبطين بالضريح ونقلهم إلى البصرة، وذلك ردًا على ما وصفه رولينسون بأنه تهديد بتمرد وشيك، وموافقة رولينسون على تصرفات محمد نجيب باشاإرسال محمد نجيب باشا لصادق بك إلى البصرة بهدف البحث عن مصادر تعويضية للإيرادات بعد الأمر الصادر من الباب العالي بإلغاء رسم "الاحتساب" [ضريبة على الأسواق في الدولة العثمانية] في جميع أنحاء الإيالة، مع احتمالية أن تشمل مصادر الإيرادات هذه فرض رسم جمركي قدره ١٢% على خيول صُدّرت إلى الهند، وقال اللورد بالمرستون لرولينسون إن الحكومة البريطانية سترفض ذلكمناقشة "كاملة ومرضية جدًا" بين رولينسون وصادق بك بخصوص قمع تجارة الرقيق بين البصرة وساحل أفريقيا، حيث بدا صادق بك مستعدًا ليطبّق الأوامر التحريمية بأكملها التي صدرت من القسطنطينية وبغداد حول الموضوعرأي رولينسون بأن قيامه بزيارة إلى البصرة سيكون مفيدًا في ديسمبر ١٨٤٧، بعد تنفيذ الاتفاقية بين المقيم السياسي في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، والشيوخ العرب [الذين حظروا نقل المستعبدين الأفارقة على متن سفن تابعة للبحرين أو الإمارات المتصالحة]، لإتاحة فرصة له لفحص فعالية النظام الحالي شخصيًا.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٢ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٨ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ١٠ مارس ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٠ مارس ١٨٥٣.يتألف المرفق من رسالة من القنصل البريطاني في بغداد والوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية]، المقدم هنري كريسويك رولينسون، إلى سكرتير حكومة بومباي لدى الإدارة السياسية، ترسل تحت أختامٍ غير محكمة (إلى عنوان سكرتير الحكومة في الهند لدى إدارة الخارجية) نسخًا من إرساليتين عن شؤون إيالة بغداد وبلاد فارس [إيران].ترفِق الإرسالية الأولى، من رولينسون إلى القائم بأعمال السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، العقيد هيو روز، نسخةً مع ملاحظات من إرسالية من رولينسون إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية بخصوص تأثير تغير حاكم بغداد مؤخرًا من محمد أمين نامق باشا إلى محمد رشيد باشا الكوزلكلي، حيث كان أول إجراء اتخذه الأخير هو توجيه رسائل صلح إلى "الزعماء العرب" يعدهم بالصفح عن "المخالفات" الماضية وبمعاملتهم بكرم في المستقبل. يذكر رولينسون أن جميع شيوخ القبائل الكبيرة قد قدموا إلى بغداد لمبايعة الحاكم.تُرفِق الإرسالية الثانية نسخًا من إرساليتين من رولينسون إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، بخصوص:إعراب والدة الأمير عباس ميرزا ملك آرا قاجار (شقيق الشاه) عن "رغبتها الشديدة" في قضاء ابنها عدة سنوات في انجلترا ليتلقى تعليمًا إنجليزيًا، ووجهة نظر رولينسون حول الفوائد المحتملة التي قد تنتج عن ذلك في حال صعود عباس ميرزا إلى عرش بلاد فارس، ليدرسها وزير الدولة للشؤون الخارجية.الترتيبات والتحركات العسكرية الجارية في بغداد والتي تتسم بـ"طابع جاد للغاية"، مهددةً بوقوع أعمالٍ عدوانية بين حكومتيّ تركيا [الدولة العثمانية] وبلاد فارس.الوصف المادي: تحتوي الورقة ٤٢٦ على وصف لمحتويات الإرسالية، وهي مرقَّمة ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٣ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٣٠ سبتمبر ١٨٤٧. المرفق مؤرخ في ٧ أغسطس ١٨٤٧.الوثيقة الأساسية في المادة هي رسالة من النقيب أرنولد بوروز كمبال، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، إلى سكرتير حكومة بومباي، ليطلع عليها سكرتير الحكومة في الهند، إدارة الخارجية. يفيد كمبال أنه وفقًا لرسالة من اللورد كاولي، الوزير البريطاني المفوض في القسطنطينية [إسطنبول]، إلى هنري كريسويك رولينسون، القنصل البريطاني والوكيل السياسي لشركة الهند الشرقية في الإيالات العراقية، بأن الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] أصدرت توجيهات لحاكم بغداد بوقف العمل بلائحة قانون الجوازات الجديد المتعلق بالرعايا البريطانيين لمدة سنة واحدة. مرفق مقتطف من رسالة اللورد كاولي.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٧ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٣ أكتوبر ١٨٤٧. المرفق مؤرخ في ٢٦ أغسطس ١٨٤٧.الوثيقة الأساسية في المادة هي إرسالية من الملازم أرنولد بوروز كمبال، القائم بأعمال الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية] (قائم بأعمال هنري كريسويك رولينسون الذي أخذ إجازة)، تحيل إلى عناية سكرتير الحكومة في الهند وسكرتير حكومة بومباي؛ نسخًا من إرسالياته إلى اللورد كاولي، الوزير المفوض في القسطنطينية [إسطنبول]، مع مرفقات ذات صلة بخصوص شؤون إيالة بغداد.تتناول الوثائق بشكل رئيسي المسائل التالية:المحاولات البريطانية للتحقق من صحة الرسالة من متسلم البصرة [حاكم البصرة] إلى الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة [شيخ البحرين] والتي يدعوه فيها إلى وضع نفسه تحت حماية الأتراك [العثمانيين]، بما في ذلك وثيقة مؤيدة أرسلها الرائد صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى رولينسون.ردود فعل حكام الخليج العرب المستقلين على ظهور بريج حربية عثمانية [في الخليج] وادعاءات الضباط الأتراك على متن السفينة بنيّة استبدال النفوذ البريطاني في الخليج بنفوذ تركي. تتضمن الأوراق تقارير من جون كروفت هوكينز، العميد البحري وقائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، عن الفرقاطة البخارية "كوين" التابعة لشركة الهند الشرقية، والوكيل في الشارقة، بخصوص:
تحركات البريج؛ مخاوف الشيخ مكتوم بن بطي آل بو فلاسة الأول، حاكم دبي؛ ومزاعم "ابتهاج" الشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول [حاكم الشارقة ورأس الخيمة، والجزيرة الحمراء والرمس بمناصب متعددة] بخسارة النفوذ البريطاني المحتملة (صص. ٢٦٣- ٢٦٨)تشير التقارير إلى أن محمد نجيب باشا، حاكم بغداد، يخطط لمسح "القنوات القديمة والمهدمة" في أبو غريب والإسكندرية والمحمودية لإصلاحها وجعل الأرض المجاورة زراعية مجددًا وتحسين الريحالة الاضطراب في الموصل التي تعود "بشكل أساسي إلى الخلافات الداخلية في قبيلة شمّر الكبيرة" (ص. ٢٦٩)مسألة ما إذا كان الرعايا البريطانيون والروس الذين يسافرون في الأراضي التركية [العثمانية] سيخضعون لرسوم تنظيم جوازات السفر الجديدة، وتشكيك كمبال في اتصالاته مع العقيد جستن شيل، الوزير البريطاني في طهران، في نية نجيب باشا إعفاء "الإنجليز الأصليين" مع الأخذ في الاعتبار رسوم جوازات السفر التي تم فرضها مؤخرًا على رولينسون وفريقه بسبب إجازة رولينسونشكوك كمبال التي أُبلغها لشيل بشأن نوايا نجيب باشا في تنفيذ تعليمات الحكومة التركية بإزالة سفينة حراسة تركية من مرساها قبالة مصب قناة الحفر إلى مكان أعلى النهر، ونيته توصيل استياءه إلى الباب العالي عبر الوزير البريطاني في القسطنطينية (صص. ٢٧٢-٢٧٣).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقاتٍ بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٦٩ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٢ ديسمبر ١٨٥٠. المرفقات مرقمة ٣-٦ ومؤرخة في الفترة ما بين ١٨ أكتوبر-٢ ديسمبر ١٨٥٠.تتعلق الأوراق بالشؤون في المنطقة المجاورة للبحرين، لا سيما نية شيخ البحرين [الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة] المزعومة لوضع نفسه تحت حماية الباب العالي، وطلب المقيم البريطاني في الخليج العربي للتعليمات من الحكومة في الهند إذا حدث ذلك، أو إذا أُبديت نفس النية من أي حاكم عربي آخر تربطه معاهدة مع الحكومة البريطانية.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من المقيم البريطاني في الخليج العربي، وحاكم بومباي، والسكرتير العام لحكومة بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (٩ ورقات)