1 - 5 من 5
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "إرساليات مستلمة من الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٤ بإرسالبة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ٢٣ أبريل ١٨٤٥. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٨ ديسمبر ١٨٤٤-١٥ فبراير ١٨٤٥.تتألف المرفقات من نسخ من رسائل أرسلها جستن شيل، الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي، يصف فيها الأحداث في بلاد فارس [إيران] وخارجها، بما في ذلك:محاولة خان خيوة غير الناجحة لاستعادة مرو من قبيلة تكة التركمانيةالاعتراضات البريطانية على بناء حصن بالقرب من المقيمية البريطانية في بوشهرطلب من حاكم بوشهر لزيادة الرسوم المفروضة على تصدير التجار البريطانيين للخيل، خلافًا لشروط الاتفاقية الأنجلو-فارسيةالاحتلال العسكري الروسي المستمر لجزيرة آشوراده قبالة الساحل الفارسي في بحر قزوينتحقيق فارسي بشأن تبشيريين أمريكيين يعظون ويحوّلون الناس إلى المسيحية في أذربيجانمحاولة غير ناجحة لمحمد بنكير خان، الموصوف بأنه إما شقيق أو ابن عم الآغا خان [حسن علي شاه، آغا خان الأول]، لغزو بلاد فارس من بلوشستان.تتضمن الإرساليات ترجمات محالة لرسائل من الحاج ميرزا آقاسي [رئيس وزراء بلاد فارس] وغيره من المسؤولين الفارسيين.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٣٥٧ وينتهي في ص. ٤٠٢، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
2. "الروس في آخال"
- الوصف:
- ملخص: المذكرة مقسمة إلى أربعة أجزاء. يعرض الجزء الأول (الأوراق ٢٦-٤١) الأنشطة والأهداف الروسية في منطقة شرق بحر قزوين في الفترة من ١٧١٦-١٨٨٠؛ ويسرد توسع النفوذ الروسي على قبائل التركمان في المنطقة والذي أدى في نهاية المطاف إلى ضمهم إلى الإمبراطورية الروسية ليشكلون جزءًا من منطقة شرق بحر قزوين. ولذا فإنه يتضمن معلومات عن الحملات العسكرية الروسية ومختلف الجهود التي المبذولة لإجبار قبائل التركمان على أن يصبحوا رعايا روس، ويشير أيضًا إلى بعض جهود المقاومة من جانب التركمان. ويتضمن الجزء الأول على الأخص تفاصيل عن إنشاء قاعدة بحرية روسية في أشوراده، وعن الاحتلال الروسي لكراسنوفودسك [تركمان باشي].ويتعلق الجزء الثاني (الأوراق ٤٢-٤٨) بمحاولات قبائل التركمان الحصول على الحماية إما من أفغانستان أو بلاد فارس. ويتضمن ترجمة لوثيقة (الأوراق ٤٤ظ-٤٧) أرسلها عبد الحسن خان، حاكم كوتشان، إلى ركن الدولة، حاكم خراسان، وتتعلق بخضوع قبائل التكه في أتاميش وتوختامست لبلاد فارس؛ ومزاعم روسية بشأن الوضع تدعي أن القبائل رفضت العرض الفارسي. وتتضمن الأوراق ٤٧ظ-٤٨ شروط اتفاقية بين شاه بلاد فارس وقبيلة التكه في مرو يصبح أفراد قبائل التكه بموجبها من رعايا بلاد فارس.ويركز الجزء الثالث (الأوراق ٤٩-٥٢) على محاولات أمير أفغانستان، شير علي خان، طلب الحماية البريطانية ضد العدوان الروسي؛ قلق الأمير من أن يكون التقدم الروسي في مرو مقدمة للهجوم على أفغانستان، أو أن الروس قد يلاحقون أي تركمان هاربين إلى داخل أفغانستان.أما الجزء الرابع والأخير (الأوراق ٥٣-٥٨) فيعرض جهود بلاد فارس لضمان أمن حدودها الشمالية في مواجهة التعديّات الروسية، والتدخلات البريطانية لمساعدة هذه المقاومة. كما يناقش هذا الجزء المشاورات الدبلوماسية لتطبيق اتفاقية أنجلو-روسية مشتركة للحفاظ على وحدة بلاد فارس.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على ص. ٢٥، وينتهي على ص. ٥٨، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: تتضمن المادة أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
3. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢٥ يناير ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ نوفمبر ١٨٤٦.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق المسائل التالية:تولي الحاج ميرزا آقاسي، رئيس وزراء شاه بلاد فارس، لمنصب ومهام وزير الشؤون الخارجية وتركز "جميع وظائف الحكومة في شخصه" (ص. ١٠٣)خطة اقترحها آصف الدولة في هراة وحاكم خراسان لتبديل الحاكم الحالي لهراة (يار محمد خان علي كوزاي) بشاه بسند خان، ورفض شيل الشديد للاقتراح، وامتناع الحاج ميرزا آقاسي عن دعمها لأن من شأنها تعظيم حكومة خراسان، والمخاوف الظاهرة لأتباع يار محمد، ورغبة يار محمد المزعومة في وجود وكيل بريطاني في هراة لردع "مخططات" آصف الدولة والحكومة الفارسيةريبة شيل تجاه ادعاءات القاضي محمد حسن، بناءً على التحريات التي قام بها (نيابةً عن شيل) خلال رحلة إلى خيوة، عن مصير شخصٍ يُدعى "الحاج أحمد أحمد عرب" (ص. ١٠٩) الذي يُقال أنه الإنجليزي المفقود مستر ويبارد [الملازم ويليام هنري ويبارد]، وعن رجلٍ وامرأةٍ إنجليزيين يُقال أنهما محتجَزان في خيوة، ورأي شيل بأن الدوافع الحقيقية للقاضي هي الحصول على وظيفة لدى الحكومة البريطانيةبلاغ القاضي محمد حسن، العائد مؤخرًا من خيوة، بأن خان خيوة قلقٌ من الزحف الروسي نحو أراضيه، حيث يعتقد أنهم قادمون من حصنهم في مانجيشلاك، قرب بحر قزوين، وترجيح شيل لصحة هذه الأنباء على الرغم من شكوكه في مصداقية القاضي بشكلٍ عامرفض الحاج ميرزا آقاسي الاستجابة لطلبات الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، الوزير الروسي في طهران، بأن تسمح بلاد فارس بدخول سفن حربية روسية إلى الموانئ الفارسية في بحر قزوين، خاصةً أستراباد [جرجان]، ورأي شيل بأن رفضًا قاطعًا سيؤدي إلى ردٍ قويٍ جدًا من جانب روسيا. وتوجد نسخة من رسالة الحاج ميرزا آقاسي إلى دولجوروكوف، يصرح فيها بأن هذه الطلبات تتعارض مع معاهدة بلاد فارس مع روسيا (صص. ١١٤-١١٦)أنباء عن خطط الحكومة الفارسية بإرسال قوةٍ كبيرةٍ إلى إقليم خراسان المضطرب، ورأي شيل أن دوافع ذلك تتلخص فيما يلي: عزل آصف الدولة، الذي بلغت سمعته ونفوذه "قدرًا يسوء الشاه ولا يحتمله غريمه رئيس الوزراء" (ص. ١١٧)؛ قمع جعفر قلي خان في بجنورد، وهو "زعيم" ذو نفوذ يدين بولائه لحاكم خراسان بدلًا من الشاه، وحليفٌ محتمل لروسيا؛ الأحداث التي أدت لكون شمال شرق بلاد فارس عرضةً لهجمات قبيلتيّ تكة وغوكلان من تركمانستاناتصالات شيل بالمقدم ويليامز، المفوّض البريطاني في أرضروم، والحاج ميرزا آقاسي، بخصوص إنجاز مسودة المعاهدة بين تركيا [الدولة العثمانية] وبلاد فارس، بما في ذلك: شكاوى آقاسي من أن سفينة الحراسة التركية في شط العرب تعوق دخول سفن التجارة (الفارسية) إلى ميناء المحمرة [خرمشهر] وتحوّلهم نحو البصرة حيث يضطرون لدفع رسوم جمركية؛ شك شيل في أن مكتب البريد الروسي قد تعمد تأخير وصول نسخته من مسوّدة المعاهدة من أرضروم.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٧ ورقة)
4. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١١٦ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٢ أكتوبر ١٨٤٦. المرفقات مرقمة ٣-٦ ومؤرخة في الفترة من ١٢ مايو إلى ١٥ يوليو ١٨٤٦، وتتعلق بالشؤون الفارسية [الإيرانية].المرفق رقم ٣ عبارة عن رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس، المقدم السير جستن شيل، إلى سكرتير الحاكم العام للهند، حيث تحيل الرسالة نسخة من إرسالية من القنصل البريطاني في تبريز، كيث إدوارد أبوت، موجهة إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، إيرل أبردين. وتتعلق الإرسالية بحملة الجيش الروسي في داغستان في ١٨٤٥.تتكون المرفقات رقم ٤-٦ من رسائل من شيل إلى سكرتير حكومة بومباي، تحيل تحت ختم غير محكم رسائل إلى سكرتير الحكومة في الهند، مرفق بها نسخ من إرساليات موجهة من شيل إلى إيرل أبردين، والسفير البريطاني في الباب العالي [أو حكومة الدولة العثمانية]، السير ستراتفورد كاننج. تتناول الإرساليات مسائل من بينها:مسائل متعلقة بإبرام معاهدة أرضروم بين بلاد فارس وتركيا [الدولة العثمانية]، بما في ذلك: جهود شيل للحصول على صلاحيات كافية من الحكومة الفارسية لتمكين المفوض الفارسي في أرضروم من إبرام المعاهدة؛ شكوى شيل من أنه لا يتلقى "مساعدة مناسبة أو عادلة" من الوزير الروسي في بلاد فارس في إجراء المفاوضات بين بلاد فارس وتركيا؛ التباينات بين المسودتين الفارسية والتركية للمعاهدة، بشأن نقاط تتعلق بالتعريفة الجمركية واستيلاء بلاد فارس على ممر كرند غرب (تتضمن هذه المراسلات نسخة مرفقة من وثيقة تقارن مذكرة مشتركة للسير ستراتفورد كاننج والسفير الروسي في القسطنطينية [إسطنبول]، مسيو فلاديمير بافلوفيتش تيتوف، بالتعليمات الموجهة إلى المفوض التركي، وهي باللغتين الإنجليزية والفرنسية)ذكر شيل أن "تاجرًا أفغانيًا محترمًا" وصل مؤخرًا إلى طهران من خيوة يدعي أن هناك رجلاً وامرأة إنجليزيين محتجزين في خيوةطلب شيل من القنصل البريطاني في تبريز أن يعترض مع أمير تبريز على مخالفة فرمان ضد التعذيب، بعد اعتراف "مسلم" من سكان المدينة بقتل امرأة أرمنية وسرقة ممتلكات منزلها، حيث سُجن وعُذّب هذا الرجل لإجباره على الاعتراف بكيفية تصرفه في الممتلكات، قبل أن "يُثبت بشكل مُرضٍ" أنه اعترف بالجريمة بالإكراه. قال شيل إنه حصل على تعهد من الأمير بعدم تكرار مثل هذه المشاهد داخل حكومته، وأوضح شيل أنه لم يتقدم بشكوى إلى الوزراء الفارسيين بشأن الأمر لأن الفرمان صدر عن رئيس الوزراء الفارسي، الحاج ميرزا [عباس إیرواني] آقاسي، أثناء مرض الشاه دون علمهمحاولات شيل الفاشلة للتأكد من مصير مستر ويليام هنري ويبارد، من مصادر منها: خليفة أو كبير قساوسة مرو (هنالك رسالتين مرفقتين منه)؛ "روبن"، "يهودي في بخارى"؛ وآصف الدولة، حاكم خراسان، الذي أرسل ميرزا حسن إلى إمارة بخارى بحثًا عن ويبارد، وذكر ميرزا حسن أن الأمير عامله معاملة مميزة، لكن عندما اكتشف الأمير أنه كان يبحث عن رجل إنجليزي "انزعج بشدة" وطلب منه مغادرة بخارى في اليوم التالي، وأخبره أنه كان يجهل تمامًا هوية مستر ويباردمخاوف شيل من النفوذ الروسي ومنها: يرفق شيل نسخة من تقرير ويليام تايلور تومسون عن رحلته إلى ساحل بحر قزوين، ويسلط الضوء على الاستنتاجات التي يمكن استخلاصها منه حول الوضع الحالي في أستراباد [جرجان] ووضع روسيا هناك، بما في ذلك التواجد الروسي في آشوراده، حيث يقول شيل إنه في الأساس احتلال عسكري؛ وعزم الحكومة الروسية على تعيين قنصل دائم في أسترابادالأنباء الواردة عن وفاة "حاكم" [خان] خيوة، محمد رحيم قلي خان، وتولي أخاه أبو الغازي محمد أمين بهادر خان الحكم خلفًا له. واقتراح شيل بأنه نظرًا لأن حكام خيوة "يميلون" نحو الحكومة "الإنجليزية"، فيمكنه تشجيع هذا الشعور من خلال إرسال شخص ما لتقديم الهدايا والتهاني على خلافة بهادر خان لأخيهتقارير تفيد بأن آصف الدولة كان منخرطًا في حشد القوات لغرض غير معروف، ولكنه ألغى لاحقًا بشكل مفاجئ استعداداته لهذا الغرض وقام بتفريق القوات التي جمعهاشكوى محمد نجيب باشا [والي أو حاكم بغداد] من نية الحكومة الفارسية بناء حصون على الحدود مع تركيا في المحمرة [خرمشهر] وزوهاب [سربل ذهاب]؛ إرسال الحكومة الفارسية مهندسين إلى بايزيد [دوغبايزيد] وزوهاب والمحمرة لهذا الغرض؛ وسحب المهندسين من الحدود بعد احتجاج شيل والوزير الروسي في بلاد فارس، الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوفتلقي نجيب باشا تعليمات من الباب العالي لوضع أنظمة لجوازات السفر وتحصيل مبلغ ستة قروش من الحجاج الفرسنجاح العميد البحري هوكينز في الحصول على قيمة الممتلكات البريطانية التي نهبها حاكم جزيرة كيش وسكانها من حطام سكونة الشركة "إميلي". حيث تلقى قيمة الممتلكات من حاكم الجزيرة، ويبدو أنه تجاوز تعليمات المقيم البريطاني في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، بالمطالبة بمبلغ إضافي قدره ١٥٠٠ تومان من حاكم الجزيرة مقابل كنز يعود لتجار فرس نُهب من السفينة. تتضمن الإرساليات مراسلات إضافية مرفقة بما في ذلك مراسلات بين شيل والحاج ميرزا آقاسي.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢٨ ورقة)
5. مرفق برسالة من هنري ويلوك إلى اللجنة السرية بتاريخ ١٤ أغسطس ١٨٢٤
- الوصف:
- ملخص: نسخة لرسالة من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، إلى جورج كاننج، وزير الدولة للشؤون الخارجية، مُرسلة من أبهر بتاريخ ١١ أغسطس ١٨٢٤.تتناول الرسالة ما يلي:الشؤون الداخلية في البلاط الفارسي، حيث تتحدث عن لقاء بين الشاه [فتح علي شاه قاجار] والأمراء في السلطانيةتعيين ميرزا أبو الحسن خان في منصب وزير الخارجيةالوضع في خيوة عقب وفاة محمد رحيم بهادر خان الأولزلزال وقع في كازرونحملة مقترحة من أمير شيراز [حسين علي ميرزا فرمان فرما، الأمير الحاكم لفارس] ضد البحرين.أُرفقت هذه الرسالة برسالة ويلوك إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ١٤ أغسطس ١٨٢٤ (IOR/L/PS/9/69/209).الوصف المادي: كانت الرسالة مخرّمة في محاولة لوقف انتشار الأمراض.