« السابقة |
1 - 12 من 19
|
التالية »
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "إرساليات مستلمة من الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٤ بإرسالبة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ٢٣ أبريل ١٨٤٥. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٨ ديسمبر ١٨٤٤-١٥ فبراير ١٨٤٥.تتألف المرفقات من نسخ من رسائل أرسلها جستن شيل، الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي، يصف فيها الأحداث في بلاد فارس [إيران] وخارجها، بما في ذلك:محاولة خان خيوة غير الناجحة لاستعادة مرو من قبيلة تكة التركمانيةالاعتراضات البريطانية على بناء حصن بالقرب من المقيمية البريطانية في بوشهرطلب من حاكم بوشهر لزيادة الرسوم المفروضة على تصدير التجار البريطانيين للخيل، خلافًا لشروط الاتفاقية الأنجلو-فارسيةالاحتلال العسكري الروسي المستمر لجزيرة آشوراده قبالة الساحل الفارسي في بحر قزوينتحقيق فارسي بشأن تبشيريين أمريكيين يعظون ويحوّلون الناس إلى المسيحية في أذربيجانمحاولة غير ناجحة لمحمد بنكير خان، الموصوف بأنه إما شقيق أو ابن عم الآغا خان [حسن علي شاه، آغا خان الأول]، لغزو بلاد فارس من بلوشستان.تتضمن الإرساليات ترجمات محالة لرسائل من الحاج ميرزا آقاسي [رئيس وزراء بلاد فارس] وغيره من المسؤولين الفارسيين.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٣٥٧ وينتهي في ص. ٤٠٢، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
2. "الشؤون في الخليج الفارسي"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٣٣ برسالة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ٣١ يناير ١٨٤٠. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١١ مايو ١٨٣٩-٢٣ يناير ١٨٤٠. تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بشؤون الخليج العربي، بما في ذلك:وصول سفينة شركة الهند الشرقية "يورانيا" إلى الكويت وهي تنقل ثلاث سفن بخارية مصنوعة من الحديد لتستخدمها بعثة الفرات، وحريق على متن السفينة "يورانيا" احتلال المصريين للقطيف وسيهات والعقير، ونواياهم الملحوظة تجاه البحرين ودول الخليج الأخرىقمع التمرد ضد الأمير الحاكم لفارسهروب الحاكم "الغاصب" الشيخ حسين وحليفه باقر خان التنغستاني، حاكم تنغستان، من بوشهر، توقعًا لإرسال جيش فارسي [إيراني] لإزاحته بعد قتل الحاكم السابق آغا جمال خانعزم الشيخ عيسى بن طريف، شيخ قبيلة آل بن علي، على مغادرة أبو ظبي مع أنصاره والإقامة في البدع أو الوكرة على ساحل قطرمعاهدة السلام بين سعيد بن سلطان، إمام مسقط، والسيد حمود بن عزان [السيد سيف بن حمود آل بوسعيد]، حاكم صحارتقرير كاذب عن مقتل الحاج ميرزا آقاسي، رئيس وزراء بلاد فارس [إيران]، في طهرانتحقيق في الأحداث التي وقعت أثناء الاحتلال البريطاني لجزيرة خارجمفاوضات المعاهدة بين مسقط وفرنسا.الطرفان الرئيسيان للمراسلات هما المقيم السياسي في الخليج العربي والحكومة في الهند. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: مساعد المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ الوكيل المحلي في البحرين؛ الوكيل المحلي في مسقط؛ وإمام مسقط.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ١٦١ وينتهي في ص. ٢٦٩، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
3. "الشؤون في بلاد فارس"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٤ برسالة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ١٢ يناير ١٨٤٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٤ أكتوبر-١٥ نوفمبر ١٨٤٧. تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات متعلقة بالشؤون في بلاد فارس [إيران] وغيرها، بما في ذلك:نية بهمن ميرزا قاجار الاستقالة من منصب حاكم أذربيجان [أذربيجان الإيرانية] والاستقرار في تبريزمحاولة تمرد في قلات [خانية قلات] بقيادة جعفر قولي خانتقرير يفيد بأن بلاد فارس قد أبرمت اتفاقية تجارية مع فرنسا، وهو ما نفاه رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا آقاسينهب القوات الفارسية لمشهد وانتقام السكان المحليينمحاولات معرفة مصير الملازم ويليام هنري ويبارد، الذي يعتقد أنه مسجون في إمارة بخارى.المتراسلون الرئيسيون هم: الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي؛ القائم بأعمال السفير في بلاد فارس؛ القنصل البريطاني في تبريز؛ وبهمن ميرزا.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٨ ورقة)
4. "رسائل من بلاد فارس استُلمت في ٢٩ يوليو ١٨٥٦"
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه الحزمة من ملخصات، ونسخ جزئية، لرسائل سرية مستلمة من القنصل البريطاني في طهران، ريتشارد و. ستيفنز (٧، ١٦، ٢٠، ٢٢ يونيو ١٨٥٦، الأرقام ٧، ٣٣، ٣٦-٣٩). كما تحتوي الرزمة على ملخص لرسالة موجزة من ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني لدى الدولة العثمانية (١٥ يونيو ١٨٥٦).وتتألف الرسائل الموجزة الواردة من ستيفنز في الغالب من تقارير عن الأحداث المتعلقة بالتقدم الفارسي نحو هراة، في حين أن الرسالة الموجزة الواردة من اللورد كاننج تشير إلى مقابلة أجريت مع رئيس وزراء بلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
5. "رسائل من بلاد فارس استُلمت في ٣١ أكتوبر ١٨٥٦"
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه الرزمة من ملخصات لثلاث رسائل موجزة سرية واردة من القنصل البريطاني في طهران، ريتشارد و. ستيفنز (١٧، ٢٢ سبتمبر ١٨٥٦، الأرقام ٥٨، ٦٠-٦١). وهي تتألف من أخبار واردة من بلاد فارس تتناول ما يلي: تقريرًا عن الصراع بين الشاه [ناصر الدين شاه قاجار] والصدر الأعظم [ميرزا أغا خان نوري، الصدر الأعظم أو الوزير الكبير]، ومصادرة الأراضي من الأمير الله كولي ميرزا لعرضه إخراج الفرس من هراة، والتقارير المتناقضة الواردة بخصوص الوضع في هراة.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
6. الحرب الأنجلو-فارسية: العلاقات الأنجلو-فارسية
- الوصف:
- ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقًا واحدًا بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، [رسالة بومباي السرية] رقم ١٥ بتاريخ ٢٧ يناير ١٨٥٧. والمرفق مؤرخ في ٢٧ يناير ١٨٥٧.يتضمن المرفق إرساليات تشارلز أ. موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران] (المتواجد في بغداد في ذلك الوقت)، بتاريخ ٩-٢٣ ديسمبر ١٨٥٦، لعناية إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية. مرفق بعدد من إرساليات موراي مقتطفات مترجمة من صحيفة "طهران جازيت"، بتاريخ ٦ و٢٧ نوفمبر، حيث يلخصها موراي ويقدم رأيه بشأنها في رسائله التفسيرية إلى كلارندون. تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:سيطرة القوات الفارسية على هراة واحتلالها، بما في ذلك ادعاءات الحكومة الفارسية بأنها كانت تمنع دوست محمد خان باركزاي من السيطرة على المدينة بالتواطؤ مع العقيد عيسى خان [زعيمٌ ألكزائي لهراة وابن أخ دوست محمد]، وعرضها التخلي عن هراة بشرط أن تبقى الإمارات الثلاث – قندهار وأفغانستان وهراة – مستقلةً عن بعضها وتابعةً لبلاد فارسالسلطة الواسعة و"المحسوبية" التي يمارسها الصدر الأعظم الفارسي [ميرزا آقا خان نوري، اعتماد الدولة]، بما في ذلك تعيين ابنه "البالغ من العمر ٢١ أو ٢٢ سنة" وزيرًا فارسيًا للحرب (صص. ٢٤٥-٢٤٦)الحفاوة التي استُقبل بها الوزير الفرنسي بروسبر بوريه في تبريز، والقائم بأعمال السفير الفرنسي في طهران، الكونت آرثر دو جوبينوانسحاب القنصل البريطاني في طهران، ريتشارد وايت ستيفنز، من بلاد فارس، وادعاءات الفرس بأن مغادرة ستيفنز كانت على سبيل "المراوغة" والديون التي يدين بها أخوه لمواطنين فرساستخبارات أحالها موراي من تقارير عن محادثات لم يتم التحقق منها للقنصل الفارسي في بغداد، ويشمل ذلك ادعاءات بأن الحكومة الفارسية ترسل تعزيزات كبيرة إلى المحمرة [خرمشهر] وهراة (لتسهيل الزحف إلى قندهار)، وادعاءات بإرسال وكيل لروسيا إلى هراةمقال موالي لبلاد فارس نُشر في صحيفة بلجيكية يدعي بأن الحكومة الفارسية ترغب في إقامة علاقات صداقة مع الحكومة البريطانية، ويعزو تدهور العلاقات بين الحكومتين إلى تصرفات الممثلين البريطانيين في المنطقة.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٦ ورقة)
7. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٣ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢٧ ديسمبر ١٨٤٧. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٤ أكتوبر ١٨٤٧.يتألف المرفق من نسخة لرسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة في بلاط بلاد فارس [إيران]، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، آرثر ماليت، تُرفق تحت أختام غير محكمة نسخًا من إرساليات موجهة إلى وزير الدولة البريطاني الرئيسي للشؤون الخارجية، الفيكونت بالمرستون، بتاريخ ٢٣ إلى ٣٠ سبتمبر ١٨٤٧.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:إفادة شيل بأن رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا آقاسي (عباس إیرواني) اتهم الحكومة البريطانية علنًا وعدة مرات بتقديم الدعم المالي لمحمد حسن خان سالار وجعفر قولي خان، وأن الشاه قال لعضو البعثة البريطانية إن الحكومة البريطانية كانت وراء "الاضطرابات" في خراسان؛ كتابة شيل إلى آقاسي ليطلب سحب الاتهام واعتذارًا من الحكومة الفارسية؛ ونفي الشاه وآقاسي أنهما قد اتهما أحد الرعايا البريطانيين الهندوس المقيمين في مشهد بإعطاء الأموال إلى سالار وجعفر قولي خان باسم الحكومة البريطانيةالتدخل الفارسي في أفغانستان، بما في ذلك توجيه شيل مذكرة إلى الحاج ميرزا آقاسي بخصوص هراة، يفيد فيها بأن رد آقاسي يكرر بشكل غير مباشر عدم نية الحكومة الفارسية للتدخل في هراةإشارة شيل إلى أن التمرد في خراسان سيتم إنهائه بسرعة على ما يبدو، وأن ذلك على الأرجح يمنع وقوع "تعقيدات لها طابع أكثر جدية"، حيث استلم شيل معلومات استخباراتية تفيد بأن الوزير الروسي قال لآقاسي إنه في حالة الهزيمة ستكون القوات الروسية مستعدة لمساعدة الشاه في خراسان، وأعلن آقاسي أكثر من مرة أنه سيستخدم ذلك الخيار إذا استدعت الضرورة ذلكعلم شيل أن الوزير الروسي [الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف] قد طلب من الحكومة الفارسية السماح ببناء مستشفى في أراضٍ قريبة من أستراباد [جرجان] قبالة جزيرة آشوراده ليستخدمه بحارة سفن الحرب الروسية على ذلك الساحل، وبتطويق هذا المبنى والمستودعات الروسية في المنطقة نفسها بجدار؛ وإبلاغ شيل أنه قد وضح للشاه أنه إذا وافق على مثل هذا الاقتراح فيساوي ذلك الموافقة على الاحتلال الروسي لجزيرة آشورادهسلوك ميرزا محمد علي خان المتمثل في مغادرة القسطنطينية [إسطنبول] إلى فرنسا قبل التصديق على معاهدة أرضروم، بعدما رشحته الحكومة الفارسية لتبادل التصديقات؛ توقع شيل والوزير الروسي، دولجوروكوف، بأن هذا من شأنه أن يؤجل التصديقات؛ ورفض الحكومة الفارسية لمشورة شيل ودولجوروكوف بإمكانية تفادي الكثير من تأخير إذا ما زودتهما الحكومة الفارسية برسائل تطلب من ميرزا محمد علي خان الإسراع بالعودة إلى القسطنطينيةمحاولات بريطانية لإلغاء نقل "الرقيق" [المستعبدين] الأفارقة عبر موانئ الخليج العربي، بما في ذلك رسالة وجهها شيل إلى آقاسي يشير فيها إلى أن السفن الحربية البريطانية ستفتّش أي سفن فارسية في الخليج العربي يشتبه بأنها تمارس تجارة الرقيق وستحرّر أي مستعبدين موجودين على متنها؛ رأي شيل بأن الحكومة الفارسية تعتبر هذا الإعلان "بغيضًا ظاهريًا"، إذ أعلنت أن مثل هذا العمل سينتهك المعاهدة، ولكنه مع ذلك يرى أن في الواقع الحكومة الفارسية ستنظر إلى أي منع لهذه التجارة على يد السفن الحربية البريطانية بـ "عدم مبالاة كبيرة"، وأنه من المرجح أن احتجاز سفينة فارسية واحدة وتحرير أي مستعبدين موجودين على متنها سيكفي لردع السفن الفارسية الأخرى عن الاستمرار في ممارسة تجارة الرقيق.تتضمن إرساليات شيل إلى بالمرستون نسخًا مرفقة من إرساليات باللغة الفرنسية من وزير الخارجية الروسي الكونت كارل روبرت فاسيليفيتش نيسيلرود إلى الأمير دولجوروكوف، ومن الوزير المفوض الروسي والمبعوث فوق العادة إلى المملكة المتحدة، البارون فيليب إفانوفيتش برونوف، إلى وزير الخارجية الروسي، بخصوص أفغانستان. تتضمن الإرساليات أيضًا ما يلي: مراسلات بين شيل والحاج ميرزا آقاسي؛ رسائل (باللغة الفرنسية) موجهة إلى آقاسي وقعها كل من شيل ودولجوروكوف، والردود من آقاسي؛ ورسالة من شيل إلى المقيم السياسي في بغداد، الرائد هنري كريسويك رولينسون.يتضمن المرفق رقم ٣ أيضًا:رسالة من شيل إلى الوزير المفوض البريطاني في الدولة العثمانية، اللورد كاولي، بتاريخ ٥ أكتوبر ١٨٤٧، يذكر فيها أن الحكومة الفارسية تعتزم إرسال التصديق على المعاهدة المبرمة في أرضروم مع مبعوث خاص خلال سبعة أيام لعناية القنصل الفارسي في القسطنطينيةرسالة من شيل إلى سكرتير الحكومة في الهند، بتاريخ ١٠ أكتوبر ١٨٤٧، ترفق مقتطفًا من صحيفة "دلهي جازيت" يشمل أخبارًا "من رسالة من طهران"، يوضح شيل أنها تشبه مراسلاته مع وزير الدولة للشؤون الخارجية التي أحيلت نسخ منها إلى الحاكم العام للعلم. يُلمح شيل إلى أن لا أحد من مكتبه يتراسل مع الجزء الشمالي من الهند، ولذلك فإن هذه المعلومات صدرت عن الكُتّاب المحليين في مكتب سكرتير الحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٦ ورقة)
8. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩٦ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٣ نوفمبر ١٨٤٧. يحمل المرفق رقم ٣ وهو مؤرخ في ١٤ سبتمبر ١٨٤٧. يتألف المرفق من رسالة من الوزير البريطاني المفوض في بلاط بلاد فارس [إيران]، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، تحيل تحت أختام غير محكمة نسخًا من إرساليات موجهة من شيل إلى وزير الدولة البريطاني الرئيسي للشؤون الخارجية، الفيكونت بالمرستون، ورسائل إلى الوزير البريطاني المفوض في الدولة العثمانية، اللورد كاولي، بتاريخ ١٢ أغسطس-٤ سبتمبر ١٨٤٧.تتناول هذه الإرساليات والرسائل مسائل تشمل:معاهدة أرضروم بين بلاد فارس والدولة العثمانية، بما في ذلك: محاولات شيل إقناع رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا آقاسي (عباس إیرواني) بالمنفعة المترتبة على تأسيس تعريفة بين بلاد فارس وتركيا؛ جهود بذلها شيل لإقناع الوزراء الفارسيين أن يرفقوا بالتصديق على المعاهدة إقرارًا بتوضيحات النقاط المعينة التي طرحها ممثلو السلطات الوسيطة، بما في ذلك التوضيح المتعلق ببناء تحصينات على الضفاف المقابلة لشط العرب؛ وما اعتبره محمد نجيب باشا [والي بغداد] من "خرق للوعد" بخصوص استبعاد السفن الحربية من المنطقة المجاورة للمحمرة [خرمشهر]"روح العصيان" بين القوات الفارسية، والتمرد في خراسان، بما في ذلك: حادثة دخول "مجموعة كبيرة من الجنود" إلى بيت الحاج ميرزا آقاسي ليطلبوا أجورهم، وحادثة أخرى طوّقت فيها مجموعةٌ من الجنود بيته ولم يسمحوا له بالمغادرة؛ رفض الجنود الزحف دون تسديد المتأخرات، و"البلبلة الكبيرة" في صفوفهم؛ سحب الحاج ميرزا آقاسي سبعين ألف تومان تركها الشاه الراحل في الخزينة لدفع رواتب الجنود؛ زحف ٤٠٠٠ جندي مشاة فارسي وستة مدافع نحو خراسان، وتوقع إرسال ١٥٠٠ آخرين خلال الأيام القليلة المقبلة للانضمام إلى المفرزة السابقة في بسطام؛ أخبار عن إرسال ٢٠٠٠ جندي إلى بسطام مسبّقًا وتقدمهم إلى کالبوش حيث وقع "اشتباك" أدى إلى تراجع قوات جعفر قولي خان وسيطرة القوات المعارضة على موقعه؛ رفض الحاج ميرزا آقاسي والشاه لاقتراح شيل بالتوسط بين الحكومة ومحمد حسن خان سالار وجعفر قولي خان، في محاولة لتهدئة التمردنجاح شيل في الحصول على تسوية مع الوزراء الفرس في قضية الحاج نور الدين، أحد الرعايا البريطانيين، ضد الحكومة الفارسية، وموافقة حاكم إقليم فارس على دفع ٨٠٠٠ تومان إلى الحاج نور الدين على أقساطإبلاغ المقيم البريطاني في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، شيل بأنه قد اكتشف نية حاكم بندر عباس، الشيخ سعيد (مسؤول تابع لإمام مسقط، حيث تأجر الأخير الميناء والمنقطة المتآخمة من بلاد فارس) في فرض حصار على الموانئ الفارسية في الخليج العربي، وتأكيد شيل أن ذلك جاء "بذريعة الرد على إساءات تلقاها من حاكم فارس، ولكن الأسباب في الواقع سخيفة وضعيفة ومتعددة"، وتوصية شيل لهينيل باستخدام كل الطرق القانونية الممكنة لمنع وقوع هذا الأمرتقرير من شيل، بناءً على إرساليته رقم ٦٧ بتاريخ ٢٩ يونيو بخصوص "سوء تصرّف" حاكم أستراباد [جرجان]، سليمان خان، يفيد بأن الأخير أُحضر إلى طهران حيث اعتذر إلى شيل من معاملته لخادم خان خيوة واعترف بسرقة ممتلكاته؛ استلام هينيل ٣٥٠ تومان من الحكومة الفارسية بسبب هذه القضية، ودفعها للخادم؛ وبغض النظر عن رأيه السلبي للغاية من سليمان خان، خضع هينيل لالتماسات الحكومة الفارسية وأوضح لها أنه لن يعارض مواصلة حكومة سليمان خانعدم نجاح شيل في محاولاته لإقناع الشاه بإلغاء "الاتجار" بمستعبدين أفريقيين عن طريق البحر عبر الموانئ الفارسية في الخليج العربي.يحتوي المرفق ٣ على مراسلات مرفقة بين شيل والحاج ميرزا آقاسي.كما يتضمن المرفق رسالة من شيل إلى سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام (بتاريخ ١٤ سبتمبر ١٨٤٧)، يطلب فيها معلومات عن الامتيازات أو الحماية التي اعتبرها الحاكم العام مستحقة للسفن الفارسية أو الأجنبية التي تحمل الرايات البريطانية.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٩ ورقة)
9. الشؤون الفارسية وشؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٤ مؤرخة في ١٦ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ ديسمبر ١٨٥٥-١٤ فبراير ١٨٥٦.تتكون المادة مما يلي:١) نسخة لإرسالية من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران] الموجود في قزوين في طريقه إلى تبريز، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، تم نسخها لإحالة معلومات إلى حكومة بومباي والحكومة في الهند. يطلب موراي تعليمات "ضرورية للدفاع عن شرف العلم البريطاني" (ص. ١٩٢) بعد انقطاع العلاقات الدبلوماسية مع بلاد فارس، ويصرح بنيته البقاء في تبريز، على الرغم من تلقيه إشارات غير مباشرة بأن الصدر الأعظم [رئيس الوزراء الفارسي] يريد المصالحة.٢) نسخ من إرساليات من ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى موراي، تم نسخها لعناية الحكومة في الهند، تحمل أنشطته وأخباره منذ رحيل موراي، بما في ذلك:عرض بالحماية الفرنسية قدمه القنصل الفرنسي نيكولاس بروسبر بوريه إلى ستيفنز، وإنكار بوريه أنه حرض الوزراء الفارسيين ضد مورايتقارير تفيد بأن حاكم هراة يتوقع هجومًا وشيكًا من دوست محمد خان باركزاي (الذي يُزعم أنه حشد قوة كبيرة خارج قندهار)، وقد طلب المساعدة من طهران، بما في ذلك مقتطف من صحيفة "طهران جازيت" يشير إلى أن بلاد فارس تنوي احتلال هراة لتفادي دوست محمد خان الذي، حسب ما ألمحت الصحيفة، يحظى بدعم بريطاني تقارير تفيد بأن الحكومة الفارسية تخطط لزيادة عدد القوات في خراسان إلى ١٠٠٠٠ جندي ردًا على مخططات دوست محمد خان المزعومة بشأن هراة، وشكوى ستيفنز إلى وزير الشؤون الخارجية ميرزا سعيد خان أنصاري، مؤتمن الملك، بشأن تعيين الأمير سلطان مراد ميرزا في مهمة إلى خراسان وهراة، حيث يُزعم أن الأخير أهان الملكة فيكتوريا علنًااحتجاج ستيفنز على أخبار مصادرة السلطات الفارسية صوفًا مخصصًا لبومباي من "الهنود البريطانيين" في يزد وكرمان حيث أعلنت أنه محظورمذكرة من ستيفنز حول وضع العلاقات السياسية الحالي بين بريطانيا وبلاد فارس، تقارن الوضع الحالي بالوضع في سنة ١٨٣٧-١٨٣٨، وتقترح أن تحتل بريطانيا جزيرة خارج وأماكن متعددة على ساحل الخليج ومدنًا داخلية في بلاد فارس، وتشير إلى أن إرسال قوة مشاة قد يؤثر على حربها مع روسيا [حرب القرم، ١٨٥٣-١٨٥٦]٣) مراسلات بين سكرتير الحكومة في الهند وسكرتير الحكومة في بومباي والقائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، بشأن: السفينتين البخاريتين المسلحتين "أجدهة" و"فكتوريا" اللتين أرسلتا مؤخرًا إلى بوشهر من باب إظهار القوة أمام بلاد فارس؛ طبيعة وتشكيل القوة اللازمة في حالة حدوث تصعيد في الحادث الدبلوماسي؛ الاتفاق على أن إرسال القوات غير مبرر في الوقت الحالي؛ والسفن الحربية التي يمكن إعادتها إلى بومباي إذا لم تكن مطلوبة في بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٨ ورقة)
10. تقرير عن مؤامرة ضد شاه بلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: بيان بقلم هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، دون تاريخ.يتعلق البيان بتقارير تفيد بأن ملك بلاد فارس [إيران] [فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس] قد أعدم وزيره الحاج إبراهيم خان زند كلانتر شيرازي [رئيس وزراء بلاد فارس] والعديد من الأشخاص الآخرين بعد اشتباهه بوجود مؤامرة، وأنه أرسل أيضًا قوات باتجاه خراسان وأذربيجان.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
11. شؤون بلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٤ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٢٨ فبراير ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٠ ديسمبر ١٨٥٢.يتألف المرفق من رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، حيث تُرفِق الرسالة تحت ختمٍ غير محكم (لمعلومات الحاكم في المجلس) نسخًا من تسع إرساليات موجهة إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، إيرل مالمزبيري. وتتعلق هذه الإرساليات بشؤون بلاد فارس [إيران] وهراة، وهي مؤرخة في الفترة ما بين ١١ نوفمبر إلى ٨ ديسمبر ١٨٥٢.تبلغ الإرساليات عن مسائل من بينها:إعراب شيل عن نيته في تنبيه الصدر الأعظم إلى الحاجة لبيانٍ محدد لمجابهة المقالات المنشورة في صحيفة "طهران جازيت" التي "تباهت" بضم هراة إلى الأراضي الخاضعة لسيطرة الشاه (توجد نسخة مرفقة من فقرة مترجمة من "طهران جازيت" بتاريخ ١١ نوفمبر ١٨٥٢) إرفاق شيل نسخة من فرمان يرشح عباس قلي خان للإقامة الدائمة في هراة ليقوم - وفقًا لشيل - بدور وزير أو سكرتير سياسي ولكن ليس وكيل دبلوماسيقيام جماعة من التركمان بأسر "حوالي ٣٠ فارسي" في مازندران، والاستياء الظاهر من الوزراء الفارسيين إزاء طلب الأمير الحاكم للإقليم مساعدة الروس في ملاحقة ومعاقبة التركمان، مما يمنح الروس فرصة لبسط نفوذهم في مازندرانثلاث رسائل (مرفق نسخ مترجمة منها) "ذات تاريخ قديم إلى حدٍ ما" استلمها شيل من فتح محمد خان، وهو "زعيم" أفغاني و"أحد أعيان هراة الرئيسيين"، تم اعتقاله كموالٍ لـ"الإنجليز" وإرساله إلى بيرجند ليُسجن هناك بعد فرض السيادة الفارسية في هراة بفترة قصيرةأنباء وصلت شيل بأن سام خان، الوكيل الفارسي السابق في هراة، قد زحف إلى هراة بمجموعة من الجنود؛ ورد الصدر الأعظم على طلب التفسير الذي قدمه شيل بأن سام خان تصرف دون أوامر من الحكومة الفارسية، وأن تصرفاته تعارضت تمامًا مع رغباتهم، وأن رسولًا قد أُرسل لاستدعاء سام خان على الفور (في تبادلٍ مرفق للمذكرات بين شيل والصدر الأعظم)؛ وتأكيد الصدر الأعظم شفهيًا أن القوات التي رافقت سام خان كانت من قبيلته فقط، وأن هذه الواقعة قد تُعزى لمؤامرات حاكم خراسان حتى يتجنب استدعاءه من منصب الحاكمتسليط شيل الضوء على إعلان الصدر الأعظم نيته إرسال قوات للتصدي لدوست محمد خان باركزائي، حاكم كابول، وكهندل خان محمدزائي، حاكم قندهار، المشكوك في قيامهما بالتخطيط لحملة جديدة في إقليم هراةخلاف بين الحكومتين الفارسية والعثمانية بشأن إظهار علم كلٍ منهما في سفارتيهما في طهران والقسطنطينية [إسطنبول] (توجد نسخ مرفقة لإرساليتين من شيل إلى العقيد هيو روز، القائم بأعمال السفير البريطاني في القسطنطينية)التوصل لاتفاق مع الحكومة الفارسية بشأن المسائل المتعلقة بترشيح قناصل "إنجليز" في أستراباد [جرجان] ورشت (مع مراسلات مترجمة مرفقة بين شيل والصدر الأعظم)إرفاق شيل جزء من رسالة من الوكيل البريطاني في مشهد تحتوي على معلومات استخباراتية من هراةوصول السيد محمد صديق خان ألكزائي إلى طهران، وهو أخو "زعيم" هراة، مع خمسة "زعماء" آخرين من هراة، ولجوء اثنين منهم، خان دلاور خان وسرفراز خان، إلى البعثة البريطانية للحماية، مما سبب "إهانة شديدة" للصدر الأعظم، حيث أرسل الأخير رسالةً إلى شيل يعترض فيها على منحهما الحماية.الوصف المادي: تحتوي الورقة ٣٠٢ على وصف لمحتويات الرسالة، وهي مرقَّمة ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.
12. مقتطفات من يوميات القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس، هنري ويلوك
- الوصف:
- ملخص: مقتطفات من يوميات القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، هنري ويلوك، للفترة من ١٣-٢٢ يونيو ١٨٢٦. تُبين هذه الوثيقة بالتفصيل محادثات ويلوك مع شاه بلاد فارس [فتح علي شاه قاجار] والوزراء الفارسيين التالية أسماؤهم:وزير الشؤون الخارجية ميرزا أبو الحسن خان شيرازيرئيس الوزراء، الله يار خان دولو، آصف الدولةحاكم تبريز، فتح علي خان رشتيوزير الشؤون الخارجية السابق، ميرزا عبد الوهاب نشأت أصفهاني، معتمد الدولة.تتعلق محادثاتهم بالنزاع الحدودي المستمر بين روسيا وبلاد فارس، والذي من المحتمل أن يؤدي إلى نشوب حرب، بما في ذلك:مفاوضات مع المبعوث الروسي الأمير ألكسندر سيرجيفيتش منشيكوف الذي تم إرساله إلى بلاد فارس لتسوية النزاع.نية الشاه بتسوية النزاع سلميًامعارضة بريطانيا للحرب بين روسيا وبلاد فارسفوائد الحرب بالنسبة لروسياتظاهر الشاه بنيّته خوض الحرب من أجل تشجيع التفاوض للوصول إلى حلعدم رغبة وعدم استعداد ولي عهد بلاد فارس، عباس ميرزا [عباس ميرزا قاجار] لخوض حرب مع روسيا.تتضمن هذه الوثيقة أيضًا مذكرة توضح بالتفصيل الاتصالات بين جراح البعثة البريطانية إلى بلاد فارس، والدكتور جون ماكنيل، وولي العهد، واتصالات ماكنيل مع الشاه، بخصوص النزاع.أُرفقت الوثيقة برسالة ويلوك الموجهة إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٨ يونيو ١٨٢٦ (IOR/L/PS/9/70/95).الوصف المادي: مادة واحدة (١٧ ورقة)