1 - 5 من 5
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "رسائل من السيد موراي استُلمت في ٤ أغسطس ١٨٥٦"
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه الرزمة من ملخصات، ونسخ جزئية، لرسائل سرية مستلمة من الوزير البريطاني في بلاد فارس، تشارلز أغسطس موراي، المقيم في بغداد (٢٠، ٢٦ يونيو ١٨٥٦، الأرقام ٥٧، ٥٩-٦٠).يتألف الموضوع من تقدم الجيش الفارسي نحو هراة، وسياسة الحكومة البريطانية تجاه أفغانستان، والمفاوضات الجارية في القسطنطينية فيما يتعلق بقطع العلاقات الدبلوماسية بين بريطانيا وبلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
2. "مذكرة بشأن خط التلغراف التركي المقترح من تعز إلى عدن".
- الوصف:
- ملخص: تتعلق المذكرة، التي كتبها أدولفوس ووربارتون مور في ٨ يناير ١٨٧٨، مع التعديلات المدخلة عليها لاحقاً حتى تاريخ ١٢ أبريل ١٨٨٢، بالعرض المقدم لمد خط تلغراف تركي من تعز إلى عدن.تناقش المذكرة السياسة التركية تجاه القبائل المحيطة بعدن، ومحاولات المسؤولين الأتراك في اليمن بسط السيادة التركية عليهم، لاسيما عقب الاستيلاء على صنعاء سنة ١٨٧٢؛ وهجمات القوات التركية على القبائل سنة ١٨٧٣، والتي أوقفتها القوات البريطانية من الوصول إلى عدن.تتضمن المذكرة مقتطفات من رسائل إلى وزارة الخارجية، وتناقش أولى عروض خط التلغراف، التي قُدّمت سنة ١٨٧٥، واعتراضات المقيم البريطاني في عدن، الفريق أول جون وليام شنايدر، على العروض؛ احتمال استخدام العرض المتعلق بخط التلغراف للتوصل إلى تسوية مع الباب العالي (الحكومة العثمانية) بشأن القبائل القريبة من عدن الخاضعة للحماية البريطانية؛ الاقتراح بأنه في حال إنشاء خط التلغراف فإنه ينبغي أن تقوم وكالات بريطانية بإنشاء الأجزاء التي تمر عبر الأراضي المحمية وأن تدفع تكاليفها الحكومة العثمانية؛ تعيين السلطات التركية لوكيل للتلغراف في عدن في يوليو ١٨٧٥؛ تقرير من مدير إدارة التلغراف للإمبراطورية العثمانية في نوفمبر ١٨٧٥ يبين فيه أن بناء خط تلغراف مثل ذلك لم يكن مدروساً وبأنه سيلاقي الكثير من المصاعب؛ وإعادة فتح العروض في يناير ١٨٧٨.حاشية للمذكرة تسجل النقاش المستمر بشأن هذه المسألة حتى ١٢ أبريل ١٨٨٢، بما في ذلك رأي اللورد ساليزبوري (وزير الدولة لشؤون الهند) وهو أنه وعلى الرغم من عدم وجود اعتراضات من جانب الحكومة على الخطة، فإن هناك مخاوف تتعلق بالأراضي الواقعة تحت الحماية البريطانية والتي تحتلها تلك القبائل، وأنه لا يمكن الموافقة على أي عرض تشارك فيه القوات التركية أو المسؤولين الأتراك؛ بالإضافة إلى التقدم باقتراح بإمكانية مد كابل بحري بدلاً من ذلك. إبلاغ وجهات النظر هذه عبر وزارة الخارجية إلى الباب العالي في مارس ١٨٧٨، وبقيت المسألة طي الأدراج حتى فبراير ١٨٨٢ عندما أُبلغ سفير بريطانيا في القسطنطينية، اللورد دافرين، مرة أخرى بنية مدّ خط تلغراف من تعز إلى عدن، وهو ما قوبل بنفس الاعتراضات في سنة ١٨٧٨، واقُترح مرة أخرى أن إنشاء كابل بحري أمر مناسب بالقدر نفسه.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم أوراق هذا الوصف من الورقة ٥٦ وينتهي بالورقة ٦٥، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي من الغلاف الأمامي وينتهي بالغلاف الخلفي؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
3. "ملف II. العراق (٣) المجلد ٢ بساتين التمر العائدة لشيخ الكويت في شط العرب"
- الوصف:
- ملخص: يتألف المجلّد من برقيات ورسائل ومراسلات ومذكرات وملاحظات تتعلّق بثلاثة موضوعات رئيسية.الموضوع الرئيسي الأول الذي تم تناوله هو بساتين التمر العائدة لشيخ الكويت في شط العرب (صص. ٣-١٦٢). يتعلق النقاش الدائر بالمجلد بقلق الشيخ حيال إصلاح السدود والأعمال التي قام بها الجنود الأتراك من تفكيك السدود الموجودة بالمنطقة المحيطة بحصنهم. مُدرج بالمجلد خريطة مرسومة باليد (الورقة ١٣٥) للحصن والحديقة والسدود والمستنقعات ذات الصلة بممر شط العرب المائي.الموضوع الرئيسي الثاني الذي جرى تناوله هو تسجيل ممتلكات الشيخ مبارك في الفداغية (صص. ١٦٣-٣١١). كما يتضمن المجلد النسخة العربية مع الترجمة الإنجليزية (صص. ١٦٥-١٨٢) للاتفاقية المبدئية المُبرمة بين الشيخ مبارك الصباح وعبد الوهاب بن قرطاس بخصوص "الممتلكات المعروفة باسم الفداغية" وكذلك السند النهائي للشراء. ومرفق أيضًا نسخة عربية (الورقة ٢٥١) من "إيصالات لعائدات الأرض التي دفعها الشيخ مبارك عن عقاراته الموجودة في الفداغية".الموضوع الرئيسي الثالث الذي تم تناوله هو إقالة مدير الفاو بسبب تجاوزه لسلطاته.تتضمن أطراف المراسلات الرئيسية الواردة في المجلّد كلًا من الوكيل السياسي في الكويت (ستيوارت جورج نوكس؛ ويليام هنري إرفين شكسبير)؛ المقيم السياسي في الخليج العربي (بيرسي زكريا كوكس)؛ سكرتير حكومة الهند في وزارة الخارجية (السير لويس داين)؛ المساعد الأول للمقيم البريطاني في بوشهر؛ القنصل البريطاني في البصرة؛ وحاكم الكويت، (الشيخ مبارك بن صباح الصباح).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣٤٠؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.ترقيم الصفحات: يحتوي الملف أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات مكتوب بخط اليد (صص. ٣-٣٣٩).
4. رسالة من هارفورد جونز إلى اللورد إلجين
- الوصف:
- ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ١ يناير ١٨٠١.تتعلق الرسالة بمنح إلجين عمولة إلى مراد (المعروف أيضًا باسم موردخاي) كوهين، وهو تاجرٌ يهودي في بغداد، ورد فعل سليمان باشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] تجاه ذلك. كما تناقش استبدال آغا انكشارية بغداد [قائد الفيلق الإنكشاري].مرفق بالرسالة نسخٌ إنجليزية وتركية عثمانية لرسالة من سفيان آغا، وكيل باشا بغداد في القسطنطينية [إسطنبول] إلى سليمان باشا. تُعلم الرسالة سليمان باشا بأنه يمكن سحب العمولة الممنوحة لمراد كوهين إذا كتب سليمان باشا إلى صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة.الوصف المادي: مادة واحدة (٥ ورقات)
5. نسخة من رسالة من السير هارفورد جونز، المبعوث إلى بلاد فارس، إلى ديفيد مورير
- الوصف:
- ملخص: رسالة من السير هارفورد جونز، المبعوث البريطاني فوق العادة إلى بلاد فارس [إيران]، إلى ديفيد مورير، دبلوماسي بريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، أُرسلت من طهران بتاريخ ١٤ أبريل ١٨٠٩. توجه الرسالة مورير إلى إخبار السير روبرت أدير، السفير البريطاني إلى الدولة العثمانية، عن تراجع النفوذ الفرنسي في طهران، وتبلغ بإرسال معاهدة أولية وقعها جونز مع وزراء فارسيين إلى بريطانيا، وتطلب من أدير تقديم المساعدة للمبعوث الفارسي في القسطنطينية وإطلاع جونز على الوضع الدبلوماسي فيما يخص تركيا [الدولة العثمانية] وروسيا وبلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)