1 - 8 من 8
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. توضيح التذكرة في علم الهيئة للطوسي
- الوصف:
- ملخص: تُعَد هذه المخطوطة شرحاً لكتاب التذكرة في علم الهيئة لنصير الدين محمد بن محمد الطوسي. كُتِب عمل الطوسي في النصف الثاني من القرن الثالث عشر، وكان له تأثير كبير على الأجيال اللاحقة من الفلكيين في العالم الإسلامي، كما اكتسبت العديد من شروحات الكتاب شهرة قائمةً بذاتها. هذا الشرح بقلم نظام الدين حسن بن محمد الأعرج القمي النيسابوري (توفي بعد 1311). في مقدمة هذا العمل، التي سماها المؤلف توضيح التذكرة، يشيد النيسابوري بعمل الطوسي لغناه واحتوائه على أهم معارف المحدثين، مع موجز لآراء القدماء. ذكر النيسابوري أنه لدى كتابته للشرح، تعهَّد بتضمين النص الكامل لعمل الطوسي، وأن تُعرَض رسومات النص الأصلي باللون الأسود، بينما تُرسَم التي بالشرح باللون الأحمر حتي يمكن "التمييز بين وجهات النظر [الفردية]. ينتسب النيسابوري فكرياً للطوسي، وذلك عبر مُعلِّم الأول محمود بن مسعود قطب الشيرازي (1226-1311)، الذي يُعد أبرز طلاب الطوسي. كتب النيسابوري، بالإضافة إلى هذا العمل، شروحاً حول كتاب تحرير المجسطي للطوسي، وكتابيه سي فصل دار معرفة التقويم (ثلاثون فصلاً حول علم التقويم) وزيج الخاني (كتيب الخانات الفلكي). تشير بيانات النسخ للمخطوطة الحالية إلى أنه تم الانتهاء منها في غرة ربيع الأول لعام 711 هـ (18 يوليو 1311)، وعَقِب ذلك بفترة قصيرة وفاة قطب الشيرازي. ذكر الباحثون أن توضيح التذكرة كان أهم نص لدراسة التذكرة في علم الهيئة بمدرسة ألوك بيك في سمرقند.الوصف المادي: (عدد الأسطر: 19) : نقوش ؛ 19 × 13.5 سنتيمتر
2. حاشية على شرح الملخص في الهيئة
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المخطوطة الفلكية من ملاحظات للبرجندي عن رسالة لقاضي زاده هي نفسها شرح لعمل للجغميني عنوانه الملخص في الهيئة. وبالتالي تُعد المخطوطة عملاً لثلاثة علماء متخصصين في الرياضيات والفلك. وتتضمن حاشية مكثفة عل رسالة قاضي زاده في مبادئ الفلك للجغميني. تغطي المخطوطة في البداية مبادئ الهندسة اللازمة لدراسة السماء. وتلي ذلك تغطية شاملة لمواقع الأجرام السماوية فيما يتعلق بالأرض والفصول. يعكس المؤلفون الثلاثة ازدهار ما يُعرف بعلم الفلك "العربي" في الفترة ما بين القرن الثالث عشر والقرن السابع عشر. فقد كانت علوم الفلك تنتقل من جيل إلى جيل ومن مدرسة إلى مدرسة. لكن العمل يذكرنا أيضاً بأن ما يُسمى "بالعلوم العربية" هو في الواقع كم من المعرفة وضعه علماء من عدة بلاد يكتبون بالعربية، التي كانت اللغة المشتركة بين المتعلمين حينذاك. فعلى سبيل المثال، وُلد عالم الفلك والرياضيات قاضي زاده في بورصة التي تتحدث اللغة التركية، وهي مدينة تقع غرب إسطنبول. وانتقل إلى مدينة سمرقند التيمورية في آسيا الوسطى، حيث كانت الفارسية والتركية اللغتين الشائعتين في الحديث لكن الكتابات العلمية كانت في الغالب باللغة العربية. لم يكتب قاضي زاده كثيراً، إلا أن رسالته هذه كثيراً ما نُسخت واستُخدمت ككتاب دراسي في عدة أجزاء من العالم الإسلامي. يشتمل المتن على الكثير من الملاحظات وهناك رسوم هندسية إيضاحية قليلة في الهوامش. تُورِد بيانات النسخ أن الناسخ هو مصطفى بن علي البولوني (كما في الأصل). وتوجد على الصفحات الأمامية بيانات الملكية ومقاطع شعرية مكتوبة بالفارسية؛ وهناك تعليق طويل عن خصائص النجوم الثابتة على الصفحات الفارغة الخلفية للكتاب. ولم يُنقَّح أو يُنشر أي من الأعمال الثلاثة في طبعة محقّقة.الوصف المادي: 102 صفحةً ؛ 21 × 15 سنتيمتراً
3. دراسات أبي معشر الثمان حول الاقترانات الكبرى وتحاويل السنين وأصولها
- الوصف:
- ملخص: كان جعفر بن محمد البلخي (787–886)، المعروف بأبي معشر (وبألبوماسر في الغرب اللاتيني)، أحد أشهر علماء الفلك في العصور الوسطى. واعتمدت شهرته في أوروبا على الترجمات اللاتينية العديدة لأعماله الفلكية من لغتها الأصلية العربية. وُلِد أبو معشر في مدينة بلخ الفارسية (أفغانستان الحالية) في 20 صفر 171 هجرية (10 أغسطس 787). وعلى الأرجح أنه تلقى تعليمه الباكر في بَلْخ قبل الانتقال إلى بغداد، حيث أن أعماله كثيراً ما تعكس نزعة قومية فارسية متميزة. ذكر ابن النديم، الباحث وجامع الفهارس الذي عاش في القرن العاشر، أن أبا معشر ترك دراسة الحديث للتركيز على علمي الفلك والتنجيم عندما كان عمره 47 عاماً. أورد ابن النديم عناوين أكثر من 30 عملاً فلكياً من أعمال أبي معشر. ويظهر هنا كتاب أحكام تحاويل سني المواليد الذي ترجمه يوهانس هيسبالينسيس (يوحنا الإشبيلي، ذاع صيته في منتصف القرن الثاني عشر) تحت عنوان دي ماغني كونيوناكشنيبوس إيه آنوروم ريفولوشنيبوس آك يوروم بروفيكتيونيبوس أوكتو كونتينينس تراكتاتوس، وطُبِع لأول مرة في أوغسبورغ عام 1489. كذلك تُرجِمت الكتب الخمسة الأولى إلى اللاتينية في القرن الثالث عشر من ترجمة يونانية قديمة ونُشِرت في بازل في عام 1559. ترجع هذه الطبعة إلى العام 1515 وطُبِعَت في البندقية في متجر ميلكيوري سيسا الأكبر (نَشِط 1506-1549)، وتميزها علامة النشر الخاصة به: الحروف الأولى "MS" بجوار تاج يعلو صورة قطة أمسكت بفأر للتو.الوصف المادي: 188 صفحة : رسوم إيضاحية ؛ 21 سنتيمتر
4. شرح لـ"ملخص في الهيئة البسيطة"
- الوصف:
- ملخص: هذا العمل هو شرح لـملخص في الهيئة البسيطة، وهو دراسة مرجعية حول علم الفلك النظري لمحمود بن محمد الجغميني. كان الجغميني عالم رياضيات وفلك فارسي شهير، وُلِد في قرية جغمين، في منطقة خوارزم في أوزبكستان حالياً. توفي قرابة عام 1221 خلال فترة الاجتياح المغولي لخوارزم. كُتِب العديد من الشروح الشهيرة لهذه الدراسة المرجعية. توجد ملحوظة كتبها مالك سابق لهذه المخطوطة بخط اليد على غلافها مضمونها: "هذا شرح الرسالة للجغميني في علم الهيئة شرحه السيد شمس الدين السمرقندي للسلطان ألغ بك بن شاهرخ بن أمير تيمور كوركان رحمهم الله تعالى أجمعين." تخلق نسبة هذا الشرح إلى شمس الدين السمرقندي مشكلة زمنية، حيث أن عالم الفلك الوحيد المعروف بهذا الاسم ازدهرت أعماله قبل عصر ألوك بيك بما لا يقل عن قرن ونصف. كما أن الخطأ في نسبة العمل إلى شمس الدين السمرقندي يؤكده نص المخطوطة نفسها، التي من الواضح أنها نسخة من الشرح الشهير جداً لقاضي زادة الرومي (وهو صلاح الدين موسى بن محمد، 1364-1436). كان قاضي زادة أحد علماء الفلك البارزين العاملين في مرصد سمرقند الشهير تحت رعاية عالم الفلك والحاكم ألوك بيك. وبالفعل، فإن أحد أعمال قاضي زادة التي تبقّت كان شرحاً لكتاب أشكال التأسيس لشمس الدين السمرقندي، الذي أهداه قاضي زادة كذلك لألوك بيك. ليس من الواضح كيف ارتبط اسم مؤلف العمل الذي كتب قاضي زادة شرحاً له بشرح قاضي زادة لعمل الجغميني. كُتِبَت المخطوطة بخط النستعليق، وهي تحتوي على العديد من الرسومات بالحبر الأسود والأحمر، كما أنها ثرية بالملاحظات الهامشية المكتوبة باللغة العربية.الوصف المادي: 82 صفحة ؛ 11.5 × 20.5 سنتيمتر
5. علم النجوم وأصول الحركات السماوية لمحمد الفرغاني
- الوصف:
- ملخص: كان أحمد بن محمد بن كثير الفرغاني (بزغ نجمه في 861) عالم فلك عمل في بلاط خلفاء الدولة العباسية الأوائل. ويبدو أنه بدأ العمل في بلاط المأمون، وقد يكون الشخص نفسه الذي يُزعم أن المتوكل عهد إليه بتشييد مقياس النيل في القاهرة. وإن صح ذلك، فإنه يكون قد نشِط من بواكير عقود القرن التاسع إلى وفاته في 861 (مروراً بعهود المأمون والمعتصم والواثق والمتوكل). يرجع اسم الفرغاني، وهو الاسم الذي عُرف به الفلكي في البلاط العباسي، وتُرجم فيما بعد إلى الفراغانس باللاتينية، إلى وادي فرغانه (أوزبكستان الحالية)، الذي كان مسقط رأسه، في وسط أسيا التي كانت وقتها تحت التأثير الثقافي الفارسي أو الفارسي التركي. العمل المبذول هنا هو طبعةً عربية بترجمةٍ لاتينية لكتاب الفرغاني المؤثر والشهير جوامع علم النجوم وأصول الحركات السماوية. وقد أُدخِلَت بعض التعديلات الطفيفة على العنوان العربي في هذه الطبعة. ويحمل عمل الفرغاني نفسه عدة عناوين أخرى بالعربية، تتضمن كتاب في أصول علم النجوم وكتاب الهيئة في فصوله الثلاثين. تُرجم هذا العمل في الأصل إلى اللاتينية بواسطة يوهانس هيسبالينسيس (يوحنا الإشبيلي، ذاع صيته في منتصف القرن الثاني عشر) وجيرارد الكريموني (حوالي 1114-1187). وترجمه يعقوب أناتولي (حوالي 1194-1256) إلى العبرية. هذه هي أول نسخة عربية مطبوعة من الكتاب، وقد استندت إلى المخطوطة الموجودة في جامعة لايدن وطُبعت في أمستردام في 1669. تحتوي النسخة على 109 صفحة باللغة العربية و306 صفحة باللغة اللاتينية بالإضافة إلى جدول المحتويات.الوصف المادي: 565 صفحة ؛ 20 سنتيمتراً
6. كتاب البارع في أحكام النجوم
- الوصف:
- ملخص: هذا الكتاب هو ترجمة لاتينية لكتاب كتاب البارع في أحكام النجوم، الذي يُعدّ العمل العلمي الرئيسي لابن أبي الرجال أبي الحسن الشيباني المغربي القيرواني. كان ابن أبي الرجال، المعروف في الغرب اللاتيني بهالي أبنراجل أو هالي ألبوهازن، عالم الفلك والمسؤول الرئيسي بديوان الأمير المعز بن باديس الزيري (1007 أو 1008-1062) بالقيروان (تونس الحالية). يتكون كتاب البارع من ثمانية كتب تغطي عدة أنواع من علم الفلك. تتضمن هذه الكتب تحقيقات فلكية وتواريخ ميلاد ومناقشات حول الأبراج وطبيعتها وسمات الكواكب. تُرجِم هذا الكتاب أولاً للغة القشتالية القديمة بواسطة يهودا بن موشي ببلاط ألفونسو العاشر بتوليدو في عام 1254. تُرجِمت النسخة القشتالية القديمة لهذا العمل مرتين إلى اللغة اللاتينية (ومن ثم إلى اللغة العبرية) بالإضافة إلى اللغة البرتغالية القديمة. أما الترجمة اللاتينية الأولى فقد قام بها إيجيديوس دي تبالدي في عام 1256 وساعده فيها بيتروس دي ريجيو. كان لـكتاب البارع تأثيراً كبيراً على علم الفلك في أوروبا من خلال ترجماته من اللغة العربية إلى لغات أوروبية متعددة (تتضمن اللغة الفرنسية والإنجليزية والبرتغالية). طُبعت الطبعة المقدمة هنا في بازل في عام 1551 بواسطة متجر هاينريش بيتري (1508-1579، المعروف كذلك في اللاتينية باسم هنريكوس بيتريوس). أهدَى المترجم أنطونيوس ستوبانوس العمل لأسقف ريتيا ألتا وعبر عن استيائه من رداءة الترجمات السابقة.الوصف المادي: 432 صفحة ؛ 33 سنتيمتراً
7. كتاب البارع في أحكام النجوم
- الوصف:
- ملخص: كان أبو الحسن علي بن علي بن أبي الرجال (والمعروف أيضاً بِـ Haly أو Hali، وبالصيغ اللاتينية لاسمه وهي Haly Albohazen و Haly Abenragel) أحد علماء التنجيم والفلك العرب الذين عاشوا في أواخر القرن العاشر حتى أوائل القرن الحادى عشر وقد كان هو عالم الفلك الخاص ببلاط الأمير التونسي المعز بن باديس. وقد كانت أشهر دراساته، كتاب البارع في أحكام النجوم، أحد الأعمال التي ترجمها الفريق المكون من المفكرين المسيحيين واليهود والمسلمين الذين جمعهم ألفونسو العاشر ملك قشتالة (الذي حكم من 1252–1284) في مدينة طليطلة لترجمة أعمال العلوم العربية إلى اللغتين اللاتينية والأسبانية القشتالية. وقد بقيت نسخةُ مخطوطةٍ تضم خمسة من أصل ثمانية كتب كان يهودا بن موشي كوهين قد ترجمها إلى القشتالية القديمة، وهي موجودة في المكتبة الوطنية الإسبانية. وقد تم نشر ترجمة لاتينية للمخطوطة القشتالية القديمة بعنوان Judiciis Astrorum (كتاب البارع في أحكام النجوم) في البندقية في عام 1485 وقد أصبحت تلك المخطوطة في فترة عصر النهضة في أوروبا مصدراً هاماً لفهم علم التنجيم الخاص بالعصور الوسطى. وقد قام إرهارد راتدولت بطبع الكتاب، وهو أحد أفراد عائلة بارزة من الحرفيين من أوغسبورغ، ألمانيا، والذي انتقل إلى البندقية وقام بتأسيس شركة طباعة ناجحة هناك.الوصف المادي: مجلد واحد؛ 32 سنتيمتر. النقش في الصحيفة 2a مكتوب باللون البني: كارولي كالكغنيني. الحواف مشذبة وباللون البني.
8. ملخص لترجمات لاتينية لجداول فلكية فارسية
- الوصف:
- ملخص: يُعد هذا العمل ملخصاً من ستة أعمال تتضمن الترجمات اللاتينية لأجزاء من الزيج السلطاني لمحمد طارق بن شاه رخ بن تيمور (1394-1449)، المعروف بألوك بيك. تتضمن الأعمال الأخرى مقتطفاً (بعنوان "وصف لخوارزم وما وراء النهر من جداول أبي الفداء") مأخوذاً من كتاب تقويم البلدان لأبي الفداء اسماعيل بن علي (1273-1331)، بالإضافة إلى جدولٍ لمحمد بن محمد التيزيني. كان ألوك بيك (وتعني "القائد العظيم" باللغة التركية) حفيداً لتيمور (المعروف في الغرب بتَيْمورلِنك) وحاكم بلاد ما وراء النهر. أصبح ألوك بيك سلطان الممالك التيمورية في الفترة القصيرة التي تلت وفاة والده شاه رخ بن تيمور عام 1447. يُعرف ألوك بيك بأنه كان راعياً للشعر والأدب وفن العمارة بشكل خاص. وقد بنى مدارس دينية في بُخارى وفي عاصمته مدينة سمرقند معتمداً في ذلك بشكل رئيسي على الأوقاف الإسلامية. تضمنت مشاريع البناء الأخرى الخاصة به تلك الموجودة في كَورٍ أمير وشهرزباز وشاه زنده. غير أن أشهر أعمال الرعاية التي قام بها كان بناؤه مرصد سمرقند حوالي عام 1420، حيث عمل مديراً به أيضاً. جمع ألوك بيك هناك عدداً كبيراً من العلماء، كان أشهرهم عالم الفلك ذائع الصيت جمشيد بن مسعود الكاشي وموسى بن محمد قاضي زاده، كبير الأساتذة في مدرسة ألوك بيك. تولى الكاشي وقاضي زادة قيادة البرنامج الأرصادي حتي وفاتهما (الكاشي في عام 1429 وقاضي زادة في عام 1436). استمرت الأرصاد الفلكية تحت قيادة على قوشجي، أحد طلاب قاضي زادة وألوك بيك. أكمل ألوك بيك جداوله الفلكية، المسماه الزيج السلطاني أو زيج ألوك بيك حوالي عام 1441. وقد استند في ذلك إلى حد كبير على الأرصاد المأخوذة بمرصده، وقد أصبح العمل جدول النجوم المعتمَد لدى الفلكيين حتى في القرن التالي. ترجم جون غريفز (1602-1652) وتوماس هايد (1636-1703) أقسام زيج ألوك بيك المتضمنة في هذا الكتاب وطُبعت بمطبعة جامعة أكسفورد بلندن في عام 1655. كان غريفز عالم رياضيات وفلك ومستشرقاً وجامع أثريات إنجليزي. وكان هايد أستاذاً للغة العربية والفارسية وأمين مكتبة بودلي بأكسفورد.الوصف المادي: 239 صفحة ؛ 25 سنتيمتراً