ملخص: يحتوي المجلد على مراسلات تتعلق بتسع قضايا من حطام السفن وأعمال السلب والقرصنة وغيرها من الانتهاكات البحرية، تأتي جميعها في المجلد تحت "العنوان VIII: حطام السفن والانتهاكات البحرية وغيرها" وكل منها حدث خلال الفترة ١٨٥٧ إلى ١٨٦١. تتضمن المراسلات التقارير الأصلية لكل قضية، وتعليمات المقيم إلى ضباط البحرية في الخليج العربي بالتحقيق في الحادث واستعادة الممتلكات المسروقة وتحديد الجناة أو الحصول على تعويضات عند الضرورة، تقرير المقيم عن الحادث إلى حكومة بومباي، ورد حكومة بومباي، مع تكرر وجود مقتطفات لقرارات أو ملاحظات رسمية تتعلق بالحادث. المتراسلون الرئيسيون في هذا المجلد هم النقيب (جيمس) فيليكس جونز، المقيم السياسي البريطاني في الخليج العربي، هنري لاكون أندرسون، سكرتير الحكومة في بومباي، والعديد من المسؤولين في أسطول الخليج العربي.القضايا مرقمة كموضوعات من ١٠ إلى ١٩، وملخصة في ورقة الغلاف التي تسبق كل مجموعة من المراسلات على النحو التالي:١٠: "النية غير القانونية لسفينة من أبوظبي لزعيم آل علي" (الورقات ١د-٢٧)؛١٢: "تحطم قارب يخصّ أحد رعايا زعيم كونجون [بندر كونجون] في ديسمبر\٥٧ بالقرب من سُمَيْسِمَة على الساحل القطري، ونهبه. وبناءً على طلب المقيم، أعطى حاكم البحرين للمقيم ١٠٠٠ روبية [محمد شاه] كتعويض إلى المتضررين" (الورقات ٢٨-٣٢)؛١٣: "بخصوص [المركب] أسيلو جونتشا الذي سُلب في ظفار بالقرب من المكلا شرق عدن" (الورقات ٣٣-٤٦)؛١٤: "لا توجد سفينة متاحة لاسترداد الغرامات من أبوظبي. منحت سفينتي
"تيجريس" [دجلة]و
"كونستانس"للإستخدام في النهاية" (الورقات ٤٧-٦١)؛١٥: "إلقاء الناخودا (النقيب) أوبيّه من دبي وآخرين في مركبه لثلاثة نجديين في البحر. اثنان منهما غرقا، بينما نجا الثالث الذي أبلغ عن الحادث" (الورقات ٦٢-١٠٨)؛١٦: "الانتهاكات المزعومة لسكان بوخا لسفينة محطمة. تبرئة الملازم أول دير قائد السفينة
"تيجريس" [دجلة]لحاكم بوخا وشعبه" (الورقات ١٠٩-١١٤)؛١٧: "استيلاء شيخ المحمرة [خرمشهر] على سفينة من الشارقة انتقاماً من عملية احتيال قام بها مواطن من الشارقة قام بخطف سفينة وممتلكات عهد بها إليه شيخ المحمرة تحت مسؤوليته إلى الشارقة. جري تبادل إرجاع الممتلكات إلى أصحابها في النهاية" (الورقات ١١٥-١٢٧)؛١٨: "بخصوص قيام عدة قوارب من رأس الخيمة بنهب مدينة ليما، وقتل العديد من الرجال. عدم دقة المخططات البيانية الخليجية" (الورقات ١٢٨-١٤١)١٩: "جرائم القرصنة التي نفذها راشد إبن دبّاني من رأس الخيمة" (الورقات ١٤٢-١٤٧)توجد ورقة غلاف للموضوع ١١، والذي يسبق الموضوع ١٠، بعنوان "قيام غواصين من البحرين بعمليات قرصنة على قارب هندي"، غير أنه لا يحتوي على أوراق.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل الترقيم الرئيسي من الغلاف الأمامي وينتهي بالغلاف الخلفي؛ والأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومُحاطة بدائرة في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة. استثناءات في ترقيم الأوراق: ١، ١أ، ١ب، ١ج، ١د؛ ٢٣، ٢٣أ؛ ٤٦، ٤٦أ؛ ٦٣ و٦٣أ؛ ١٤١، ١٤١أ.
ملخص: تُسجل المراسلات والأوراق الأخرى في المجلد محاولات المسؤولين البريطانيين لقمع تجارة الرقيق في الخليج، وإجراءاتهم للتعامل مع الرقيق المحرّرين. المتراسلون الرئيسيون في هذا الملف هم المقيم السياسي في الخليج العربي (النقيب فيليكس جونز)، ه. ل. أندرسون، سكرتير الحكومة في بومباي، ممثلو أسطول الخليج العربي للبحرية الهندية، وبصفة أساسية العميد البحري جريفيث جينكينز، قائد أسطول الخليج العربي.يتألف المجلد من عددٍ من الموضوعات، وفقاً لما يلي:١. العمليات البريطانية ضد تجارة الرقيق في البحرين، بما في ذلك استعادة أمَتيْن من شيخ البحرين، والحصول على مائة دولار من شيخ البحرين، كتعويضٍ عن القبض على عبدين من الشارقة اختطفهما شيخ البدع، الذي كان شيخ البحرين مسؤولاً عن أعماله (الأوراق ٤أ-٥)؛٢. تسليم الشيخ سلطان بن صقر حاكم الشارقة لأربعة عبيد، نتيجةً لجهود الملازم أول روبنسون والوكيل البريطاني في الشارقة، الحاج يعقوب (الأوراق ١٠-٢٩)؛٣. افتقار النجاح في قمع تجارة الرقيق خلال موسم ١٨٥٧، بسبب عدم وجود سفن بريطانية متاحة لاعتراض القوارب العائدة من زنزبار والساحل الأفريقي (الأوراق ٣٣-٣٦)؛٤. محاولات لقمع تجارة الرقيق خلال موسم ١٨٥٩ (الأوراق ٤٠-١١٠). تشتمل الموضوعات على مراسلات شاملة متبادلة بين المقيم البريطاني (جونز) والضابط البحري الأول (جينكينز)، والتي اشتد وطيسها مع نشوب نزاع حول موارد الدوريات على الساحل العربي وقمع تجارة الرقيق. كان العميد البحري جنكينز يرى أنه من المهانة بالنسبة لسفينته (
فوكلاند)، التي تحمل قلادته، أن تشترك في اعتراض القوارب التي تتاجر في العبيد (الأوراق ٤٨-٤٩). أحال جونز الأمر إلى حاكم المجلس، الذي حكم أن أي تصور ينظر إلى مهام قمع تجارة الرقيق باعتبارها عملاً مهيناً يعتبر "خاطئاً." يُقدم جنكينز في العام التالي تقريراً عن محاولاته لقمع تجارة الرقيق القادم من أفريقيا، ويشير إلى أن سفينتيه الشراعيتين تمكنتا من تحرير أَمَة واحدة (الورقة ٥٩). في رسالة إلى جنكينز يسمي جونز هذه العملية بأنها "بلا فائدة" (الورقة ٦٩)، مما دعا جنكينز إلى لفت انتباه جونز للتضحيات الشخصية لطاقمه، ومن بينهم الملازم روبنسون الذي يمكث "مريضاً على نحو خطير" نتيجة "المناخ غير الصحي" (الورقتان ٧١-٧٢)؛٥. النفقات المتعلقة بالتصرف في العبيد المحررين في باسيدور. احتفظت الحكومة البريطانية بوكيل عبيدٍ في باسيدور، حيث كان يتم الاحتفاظ بالعبيد المحررين قبل إرسالهم إلى بوشهر. تتعلق المراسلات في هذا الموضوع بنفقات إعاشة وانتقال هؤلاء العبيد المحررين إلى بوشهر (الأوراق ١١٥-١٤٤)؛٦. إعطاء باتا [بدل إعاشة] لباحث بريطاني عن العبيد، تمنح عند وصوله إلى المقيمية البريطانية (الأوراق ١٥٢-١٥٥)؛٧. مراسلات متنوعة تتعلق بتجارة الرقيق (الأوراق ١٥٩-١٧٦).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي من المجلد ويستمر إلى الجهة الداخلية للغلاف الخلفي، باستخدام أرقام محاطة بدائرة ومكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين ناحية الوجه. توجد الاستثناءات التالية في ترقيم الأوراق: ١أ، ٣٠أ، ٣١ب، ٣٧أ، ٣٧ب، ٤١أ، ٩٨أ، ١٥٠أ، ١٥٠ب، ١٥٠ج، ١٥٦أ، ١٥٦ب. الورقة ٦٨ عبارة عن مطويّة.
ملخص: تتعلق المراسلات بالعلاقات بين شعب البحرين والوهابيين، وتدخل المقيم السياسي في الخليج العربي النقيب (جيمس) فيليكس جونز، في الشؤون.تتكون المراسلات من رسائل وتقارير أرسلها النقيب جونز إلى سكرتير الحكومة في بومباي (هنري لاكون أندرسون، ألكسندر كينلوش فوربس) تصف الموقف في البحرين والتي ظهر بها جو من القلق والمخاوف نتيجة التقارير التي تفيد أن محمد بن عبد الله حاكم الدمام كان يحشد الرجال والقوارب لشن هجوم على البحرين، وتوضح بالتفصيل رد النقيب جونز على هذه التقارير، بما في ذلك قرار إرسال سفن حربية بريطانية للمساهمة في رفع الروح المعنوية والمساعدة في الدفاع عن البحرين؛ التحريات التي أجرتها هذه السفن بشأن القوات التي يجري حشدها للهجوم على البحرين؛ الاستيلاء على القوارب والسفن التي تخصُّ حاكم الدمام وأنصاره. كما توجد أيضاً نسخة من قرار حكومي يسمح للنقيب جونز بترحيل محمد بن عبد الله وأنصاره قسراً من الدمام.مرفق بها نسخ من مراسلات وتقارير حول شؤون البحرين بما في ذلك تقارير عن القوات المحتشدة في الموانئ ومنها الدمام والقطيف، والمرسلة إلى ومن المقيم السياسي في الخليج العربي من الحاج جاسم، الوكيل البريطاني في البحرين؛ الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة حاكم البحرين، الشيخ علي بن خليفة آل خليفة؛ الشيخ محمد بن الله حاكم الدمام، الأمير فيصل بن تركي حاكم نجد، كبير الضباط البحريين قائد سرب الخليج العربي (تشارلز جولدينج كونستابل، تشارلز جون كروتيندين)؛ فيليب ويليام فينديل قائد سفينة صاحب الجلالة
فولكلاند؛ ريتشارد ويليام ويش قائد السفينة الشراعية الملكية
ماهي؛ وويليام بلفور قائد الفرقاطةالبخارية الملكية
سميراميس.كما يحتوي الملف أيضاً على مراسلات مع السير هنري كريسويك رولينسون وتشارلز أليسون، الوزيريْن المفوضيْن من بريطانيا والمبعوثيْن فوق العادة إلى البلاط الفارسي، ولويس بيلي القائم بأعمال السفير البريطاني في البلاط الفارسي، بشأن ميرزا مهدي، الوكيل الفارسي للشؤون الخارجية في بوشهر، الذي أرسله ولي عهد فرسستان (فارس) في مهمة خاصة لمقابلة الأمير فيصل حاكم نجد لمناقشة مرور الحجاج الفارسيين بأمان إلى مكة، حيث يعتقد المقيم السياسي أن هذا الاجتماع أيضاً كان فرصة للنقاش حول البحرين، والتي يطالب كلٌ من الفارسيين والوهابيين بها. توجد مراسلات أخرى عن الموضوع تحتوي على تقارير استخباراتية من الوكيل البريطاني في بوشهر الحاج جاسم، وتتضمن وصول المبعوثين الأتراك إلى البحرين، وقرار شيخ البحرين رفع العلم الفارسي على حصونه.توجد مراسلات لاحقة تتضمن رسائل إلى ومن ريتشارد روجرز، الوكيل السياسي المفوض في البصرة، وجون مكادام هيسلوب، الوكيل السياسي المفوض في مناطق الجزيرة العربية الخاضعة للحكم التركي، والسير هنري ليتون بولوير، السفير الملكي البريطاني في الدولة العثمانية بشأن المسؤولين الأتراك الذين أُرسلوا في مهمة إلى البحرين؛ ورفع العلم التركي في البحرين. تتضمن هذه المراسلات أيضاً رسائل مكتوبة باللغتين الإنجليزية والتركية العثمانية إلى الحاكم العام لبغداد، ونسخ من رسائل بالعربية من شيخ البحرين إلى باشا بغداد.ينتهي الملف بمراسلات تتعلق بمحاولات محمد بن خليفة الانتقام؛ بما في ذلك حصار الموانئ الوهابية بالدمام والقطيف، والقرار المتخذ في مايو ١٨٦١ بتوقيع اتفاقية وميثاق مع الحكومة البريطانية:شروط اتفاقية صداقة أُبرمت بين الشيخ محمد بن خليفة الحاكم المستقل للبحرين ممثلاً لنفسه ولخلفائه، والنقيب فيليكس جونز، البحرية الهندية الملكية البريطانية، المقيم السياسي الملكي البريطاني في الخليج العربي ممثلاً عن الحكومة البريطانية، بتاريخ ١ مايو ١٨٦١، باللغتين العربية والإنجليزية (صص ٣٢١-٣٢٦).ترجمة الميثاق مختومة بختم الشيخ محمد بن خليفة حاكم البحرين، وأبرمها مع النقيب فيليكس جونز، المقيم السياسي في الخليج العربي، بتاريخ ٣١ مايو ١٨٦١، باللغتين العربية والإنجليزية (صص ٣٢٧-٣٢٨).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يمتد تسلسل ترقيم الأوراق عبر المجلدين، ولذا فإنه مقسّم إلى سلسلتين صص. ١-١٨٢ وصص. ١٨٣-٣٤١. ويبدأ على أول ورقة بها كتابة بالمجلد الأول، وينتهي على آخر ورقة بها كتابة بالمجلد الثاني. الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. أخطاء في الترقيم: ١، ١أ.
ملخص: يتكون المجلد بشكل كامل تقريباً من رسائل استلمها القائد العام للبحرية الهندية من القائد الأول للبحرية الهندية لأسطول الخليج العربي (بالنيابة أو غير ذلك). معظم المراسلات موجهة إلى مستلم محدد الاسم، والكثير منها موجه إلى اللواء البحري السير هنري جون ليك؛ بينما باقي الرسائل موجهة إلى خليفة ليك، جورج جريفيل ويليسلي. ذكرت الرسائل أن المراسل الأول هو قائد أسطول البحرية في الخليج العربي، العميد البحري ريتشارد إيثيرسي، و المراسل الثاني الذي يظهر في هذا المنصب أيضاً هو العميد البحري بالإنابة جون ويليام يونج. خلف إيثيرسي ويونج في هذا المنصب جيمس ريني، الذي عُيّن في البداية كعميد بحري بالإنابة ثم لاحقاً كالضابط البحري الأول وقائدًا للأسطول في الخليج العربي. معظم المراسلات الواردة في هذا المجلد مرسلة من جيمس ريني.تحتوي بعض الرسائل على مرفقات من متراسلين آخرين منهم: الرائد ويليام هنري رودس جرين؛ جوردن أشير الجراح المساعد المسؤول الطبي بالفرقاطة البخارية الملكية،
فيروز؛ القائد ويليام بومونت سيلبي من البحرية الهندية، قائد الأسطول الصغير الفرات.واحدة فقط من رسائل جيمس ريني موجهة إلى مستلم آخر غير القائد العام للبحرية الهندية. الرسالة المعنية موجهة إلى روبرت باركلاي تشابمان، وكيل الوزارة المفوض لحكومة الهند.تناقش الرسائل بشكل أساسي تحركات سفن الأسطول في الخليج العربي. توجد رسالتان تتضمنان قوائم السفن التي وصلت و/أو أبحرت من بوشهر، مع تفاصيل عن حمولتها. تتعلق العديد من الرسائل باشتراك الأسطول في الخليج العربي في الحرب الأنجلو-الفارسية وخاصة في معركة المحمرة [خرمشهر، إيران]. من الموضوعات الأخرى التي تتناولها الرسائل: الأمور المتعلقة بضباط البحرية، بما في ذلك التعيينات والفحوصات والاستقالة وحالات الوفاة؛ حالات تصليحات بعض سفن الأسطول؛ اكتشاف موقعين للمياه الضحلة في الخليج العربي لا يظهران في المخططات البيانية الحالية؛ تقارير عن إحتياطيات الفحم في بوشهر وباسيدور ومسقط، وحالة الرصيف البحري في باسيدور.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: تسلسل ترقيم الأوراق مكتوب بالقلم الرصاص في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة. ويبدأ على الورقة الأولى بعد الغلاف الأمامي بالرقم ١ وينتهي على الجهة الداخلية للغلاف الخلفي بالرقم ١٦٩. وهذا هو التسلسل المستخدم في هذا الفهرس للمواد المرجعية داخل المجلد.