ملخص: يحتوي المجلد على نسخ من رسائل بعثها الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، في الغالب إلى آرثر ماليت، سكرتير (فيما بعد سكرتير عام) الحكومة في بومباي بالإدارة السياسية، قلعة بومباي.تتناول المراسلات الأحداث في الخليج العربي بين ١٨٤٧ و ١٨٤٩ وأهميتها للسياسة الخارجية البريطانية والعلاقات والمصالح البريطانية في المنطقة. تتخلص موضوعات النقاش الرئيسية فيما يلي: إجراءات مناهضة الرق وطموحات كل من الحكومة التركية العثمانية والحكومة الفارسية في توسيع دائرة نفوذهما وبسط سيادتهما على البحرين وغيرها من الإمارات العربية الأخرى للساحل المتصالح.يحتوي المجلد على العديد من المرفقات التي أشار إليها المقيم البريطاني في رسائله الموجّهة إلى حكومة بومباي وآخرين. نُسخ عن المراسلات العربية للمقيم البريطاني مع الوكلاء المحليين للحكومة البريطانية والشيوخ الحاكمين بالإضافة إلى نسخه عن المراسلات بين المسؤولين الأتراك العثمانيين والمسؤولين الفارسيين، متوافرة في صورة ترجمات إنجليزية فقط وتتكون من:رسالة صداقة من الحاكم العثماني في البصرة إلى الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، حاكم البحرين، حيث يوجه الدعوة للأخير لكي يضع نفسه تحت حماية تركيا (الورقتان ١٠-١١)؛رسالة من الحاج يعقوب، مرشد الحكومة البريطانية في جارك، تتناول أنشطة جمع المعلومات الاستخباراتية للمسؤولين الأتراك العثمانيين في الكويت (الورقتان ١١-١٢)؛رسالة من حاكم بندر عباس تستفسر عن طلب مزعوم من قبل إمام مسقط، بنقل بندر عباس وأراضي أخرى في الخليج العربي استأجرها من شاه بلاد فارس تحت الحماية البريطانية (الورقة ٣١)؛رسائل من الوكيل المحلي للحكومة البريطانية في مسقط، تتناول حالات بيع وشراء علنية للرقيق في موانئ مسقط، مما يُعد خرقًا لشروط معاهدة مناهضة الرق الموقّعة في ١٨٤٥ بين مسقط وبريطانيا (الورقات ٣٦-٣٨، ٤٨-٤٩)؛رسائل من ميرزا عبد الجبار، القنصل الفارسي في بغداد إلى عبد الله بن أحمد آل خليفة، حاكم البحرين السابق، إلى علي بن محمد آل خليفة ومحمد بن عبد الله آل خليفة، أبناء حاكم البحرين الحالي، الشيخ محمد بن خليفة بشأن رغبة الحكومة الفارسية في بسط نفوذها على البحرين (الورقات ٥١-٥٥)؛رسالة من الوكيل المحلي للحكومة البريطانية في الشارقة تفيد باستئناف عملية إستيراد الرقيق مجددًا إلى بندر لنجة، مما يُعد خرقًا للفرمانات الإمبراطورية (المراسيم الملكية) والأوامر الصادرة عن السلطات الفارسية، والتي تقضي بحظر تجارة الرقيق البحرية في الموانئ التابعة لها على ساحل الخليج العربي (الورقتان ٦١-٦٢)؛تبادل رسائل بين المقيم السياسي البريطاني والسيد ثويني بن سعيد آل بوسعيد، حاكم مسقط، بخصوص العدوان الفارسي المزعوم على بندر عباس وأراضي أخرى على الساحل الفارسي من الخليج الخاضعة لحكم إمام مسقط (الورقات ٦٦-٦٨)؛تبادل رسائل صداقة بين المقيم السياسي البريطاني والشيخ محمد بن خليفة، حاكم البحرين (الورقات ٧٤-٧٦، ٨٤)؛تبادل رسائل بين المقيم السياسي البريطاني والشيخ سيد حمود بن عزان آل بوسعيد، حاكم صحار، والاتفاقية المبرمة مع الحكومة البريطانية، التي وقّعها نجْله السيد سيف بن حمود آل بوسعيد في ٢٢ مايو ١٨٤٩، والتي تقضي بحظر تجارة الرقيق الأفريقية في موانئ صحار (الورقات ٧٩-٨١).كما يحتوي المجلد أيضًا على نسخ عن عدة رسائل من المقيم إلى: الرائد هنري كريزويك رولينسون، الوكيل السياسي البريطاني في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم التركي في بغداد؛ المقدميْن جستن شيل وفرانسيس فارانت، الوزير البريطاني فوق العادة والقائم بأعمال السفير البريطاني على التوالي، في بلاط شاه بلاد فارس؛ العميد البحري هوكينز، قائد الأسطول البحري الهندي في الخليج العربي. تتناول المراسلات موضوعات متشابهة، من بينها مزايا السعي لتوسيع نطاق الأوامر المعنية بمناهضة الرق الصادرة عن الباب العالي، بحيث يُسمح بمصادرة سفن الرقيق الأجنبية الفارسية والعربية في المياه التركية، بالإضافة إلى سفن الرقيق التركية المحلية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المحتويات مُرقّمة من ٢ إلى ١٤٠، من بداية المجلد إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. الأوراق ٤٢، ٧١، ٨٧-١٣٣، ١٣٦-١٤٠ فارغة. الغلاف الأمامي للمجلد والجهة الداخلية للغلاف الخلفي منه غير مرقّمتين. هذا هو نظام الترقيم الأساسي وينبغي استخدامه للأغراض المرجعية لهذا المجلد.ترقيم الصفحات: المحتويات كانت مُرقّمة في الأصل على النحو ١-١٠١، ١٠٣-١٦٧، من بداية المجلد إلى نهايته. الصفحات ٧٨-٨٠ و ١٣٦-١٣٨ فارغة. تم إغفال الرقم ١٠٢، مما أدى إلى وجود صفحة غير مُرقّمة بين الصفحتين ١٠١ و ١٠٣. الترقيم مكتوبٌ بالحبر في أعلى يمين أو أعلى يسار صفحة الوجه أو الظهر على التوالي. الصفحات غير المرقّمة: الفهرس في بداية المجلد ونهايته والصفحات الفارغة المتعددة تجاه نهاية المجلد.الحالة: غلاف صلب مكسور. الورقة ٢٦ والورقة غير المرقّمة المجاورة لها ملتصقتان معًا في الأركان. ولكن هذا لم يحجب أي جزء من النص، لأن الجانب في الورقتين الذي لا يمكن الوصول إليه فارغ.
ملخص: جميع الرسائل الموجودة في الملف مرسلة من المقيم السياسي البريطاني في الخليج العربي في مقيميته على جزيرة خارج وموجهة في الغالب إلى الحكومة البريطانية في بومباي. يشتمل عدد كبير من رسائل المقيم على مقتطفات من تقارير قدمها إلى القائد البريطاني المسؤول عن أسطول البحرية في الخليج العربي والوكيل المحلي في الشارقة، اللذان يخضعان لإشرافه. تتعلق معظم رسائل المقيم البريطاني بإنتشار الأعمال العدائية بين العديد من الحكام العرب وأفراد قبائلهم المقيمين على ساحل الجزيرة العربية وموانئ الخليج العربي، كما نتاقش الإجراءات التي اتخذها المقيم بهدف تطبيق الهدنة البحرية وقمع القرصنة في المنطقة. تشمل الأحداث والمعلومات الاستخباراتية والأنشطة المذكورة في سنة ١٨٤١ ما يلي:الشقاق بين الشيخ سلطان بن صقر، شيخ قبيلة القواسم في الشارقة، وابنه صقر الذي سعى إلى الحصول على اللجوء لدى منافسه الشيخ مكتوم، حاكم دبي (الورقتان ٢-٣)؛الإنذارات النهائية من المقيم، بما في ذلك تهديده للشيخ سالمين بن ناصر، حاكم البدع [الدوحة]، باستخدام القوة البحرية ضده، بسبب حمايته للقرصان جابر الرقراقي، وتهديده للشيخ مكتوم، حاكم دبي، بسبب عفوه عن الأعمال العدائية المتكررة التي يرتكبها رعاياه ضد القوارب التابعة لأفراد قبيلة بني ياس (الأوراق ٤-٧، ١٣-١٥)؛أعمال الشغب التي قام بها سكان بلدة بوشهر، بعد فرض ضرائب جديدة وعدم دفع الشيخ ناصر، حاكم بوشهر، المبالغ المستحقة للقوات التي تحرس البلدة (الأوراق ٨-٩، ٢٧)؛عدم رغبة شيوخ البريمي في وقف حملات النهب المتكررة التي يقوم بها أفراد قبائلهم على أراضي إمام مسقط (الأوراق ١١-١٢)؛جولة المقيم على ساحل الجزيرة العربية على متن سفينة في مايو لأغراض التجديد السنوي للهدنة البحرية عن طريق عقد اجتماعات متعاقبة مع حكام الموانئ العربية (الأوراق ١٣-١٥، ١٨-٢٤، ٢٧، ٣٩-٤١)؛أثناء زيارة أمير شيراز، أكد تجار بوشهر وشيراز أن الاحتلال البريطاني لجزيرة خارج يؤثر سلباً على مصالح التجارة الفارسية (الورقتان ١٦-١٧)؛حملات النهب المستمرة التي قام بها الشيخ خليفة بن شخبوط، حاكم بني ياس في أبوظبي على أراضي الشيخ سلطان بن صقر، حاكم الشارقة، والشيخ مكتوم، حاكم دبي (الأوراق ٢٦، ٣٠-٣٣)؛قيام حاكم مسقط، السيد ثويني بإعادة الاستيلاء على حصن "هوكن" من حاكم عُمان المخلوع، سيف بن سليمان الذي استولى عليه من خلال هجوم مفاجئ (الورقتان ٢٨، ٣٢)؛يبرر المقيم البريطاني شكوكه حول استمرار السلام المتفق عليه بين قبائل القواسم والنعيم من جهة وقبائل بني ياس والموزارة والجواهر من جهة أخرى (الورقتان ٣٤-٣٥)؛ينقذ المقيم البريطاني أفراداً من العائلة الملكية الفارسية من حطام سفينة على جزيرة خارج صباح ١٧ نوفمبر (الورقتان ٤٢-٤٣)؛تعليمات مفصلة وترتيبات يقوم بها المقيم لإرسال بعثة بريطانية طارئة إلى الأمير خالد في معسكره في الأحساء لإقناعه بعدم غزو عُمان ومنع اندلاع حرب قبلية في عُمان وتدمير البريمي (٤٤-٤٦، ٤٩-٥٠)؛تعليمات مفصلة من المقيم البريطاني بشأن عمل المقيمية أثناء غيابه والذي سيكون تحت الإشراف المؤقت للمقدم س. ديفيز في ديسمبر، واستعدادات الأخير لتسليم مهامه الجديدة لإجلاء القوات البريطانية من جزيرة خارج (الأوراق ٤٧-٥٠).تم شطب رسائل عديدة. هذه الرسائل عبارة عن رسائل قصيرة حول الإدارة الروتينية للمقيمية: الطاقم، المسكن، المعدات، الحسابات والاتصالات.وبعض الرسائل الباقية غير كاملة، ويشتمل الملف على بدايتها أو نهايتها فقط.عنوان الملف "كتاب ١٢٨ ١٨٤١" مكتوب بالحبر الأزرق على غلاف ملف من القرن العشرين (الورقة ١) الذي يحتوي على الرسائل غير المجلدة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الرسائل الموجودة في الملف مرقمة من ٢ إلى ٥٠ من البداية إلي النهاية. الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: كانت محتويات الملف مرقمة في الأصل بالحبر على النحو التالي: ٢١-٢٤، ٥٧-٦٤، ٧١-٧٤، ١١١-١١٢، ١١٥-١٢٤، ١٣٥-١٣٨، ١٥٣-١٦٦، ٢٠٩-٢١٢، ٢٤٥-٢٤٦، ٢٥٥-٢٥٨، ٢٦٣-٢٧٨، ٢٨١-٢٨٢، ٣٠٥-٣١٠، ٣٦٣-٣٦٦، ٣٧١-٣٨٠، ٣٨٩-٣٩٢.
ملخص: يحتوي الملف على:رسائل متبادلة بين الحكومة البريطانية في لندن والحكومة البريطانية في الهند وحكومة بومباي والمقيم البريطاني في الخليج العربي والوكيل البريطاني في مسقط، في الفترة الممتدة بين سبتمبر ١٨٤٠ وفبراير ١٨٤١ بشأن المطالب الفرنسية على أقاليم شرق أفريقيا التابعة لإمام مسقط في المناطق المحيطة بزنزبار (الأوراق ٢-١٠)؛رسائل متبادلة بين المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس والمقيم البريطاني في الخليج العربي وتقرير استخباراتي من إعداد القائد البريطاني للأسطول البحري الهندي في الخليج العربي، حول شؤون فارسية، أبريل ١٨٤١ (الأوراق ٢٣-٢٥)، وإجلاء القوات البريطانية من جزيرة خارج، أكتوبر ١٨٤١ (الأوراق (٤٠-٤١)؛تقارير استخباراتية قدمها القائد البريطاني للأسطول البحري الهندي في الخليج العربي إلى مشرف البحرية الهندية، فبراير-مارس ١٨٤١ (الأوراق ١٢-١٩) والمقيم البريطاني في الخليج العربي، مارس ١٨٤١ (الأوراق ٢٠-٢٢) والتي تشمل ترجمات إنجليزية للرسائل الموجهة من الشيخ مكتوم في دبي (الورقة ١٩) وشيخ سالمين بن ناصر في البدع (الورقة ١٦) بالإضافة إلى إثنين من السندات الإذنية بالعربية من الشيخ سالمين (الورقتان ٢٣أ و٢٣ب). تتعلق التقارير بدورية بحرية بريطانية في الساحل المتصالح في شتاء ١٨٤١ وتشير إلى الأعمال العدائية بين حكام الموانئ العربية والتنفيذ البريطاني لمعاهدة الهدنة البحرية من خلال تحصيل الأموال والبضائع من الحكام الذين كانوا يحمون القراصنة أو الحكام الذين فشلوا في اتخاذ إجراءات بحق أي من رعاياهم الذين ثبت ارتكابهم لأعمال قرصنة، وإعطاء هذه الأموال والبضائع المحصلة لمالكي السفن المنهوبة الشرعيين كتعويض لهم عن ذلك؛تقارير استخباراتية قدمها القائد البريطاني للأسطول البحري الهندي في الخليج العربي إلى المقيم البريطاني في الخليج العربي، يوليو - أكتوبر ١٨٤١ (الأوراق ٢٦-٣٩) بشأن دوريته في مغاصات اللؤلؤ في الموسم الصيفي لتجارة اللؤلؤ.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الرسائل مرقمة ٢-٥٠، ٢٣أ، ٢٣ب، ٢٣، ٢٤-٤١، من البداية إلى النهاية. الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. تشكل وثيقتان صغيرتان مرقمتان ٢٣أ و٢٣ب ورقة واحدة. غلاف الملف الأمامي مرقم بالرقم ١.ترقيم الصفحات: كانت محتويات الملف مرقمة في الأصل بالحبر على النحو التالي: ٢٩-٣٣، ٤٦-٥٣، ٦٩-٧٠، ٨٧-١٠٤، ١٠٦، ١١٨-١١٩، ١٢٣-١٢٥، ١٩٧-٢٠٣، ٢١٢-٢٢٣، ٢٤٥-٢٤٨، ٢٥٠-٢٥١، ٢٦٤. الصفحات الفارغة والصفحات التي تحتوي على تفاصيل موجزة مثل الاسم والعنوان غير مرقمة.أحد الختمين العربيين الموجودين على الصفحة الخلفية لإثنين من السندات الإذنية باللغة العربية (الأوراق الوثائق٢٣أ و٢٣ب) محجوب جزئياً بشريط ورقي تم إرفاق الوثيقتين به.
ملخص: يحتوي الملف على رسائل تلقّاها النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في ١٨٤١، من جون بولارد ويلوبي، سكرتير حكومة بومباي. في تلك المرحلة، كان مقر المقيمية البريطانية على جزيرة خارج مؤقتاً. تحتوي الرسائل الموجهة إلى المقيم من الحاكم في مجلس بومباي على معلومات وإرشادات وتعليمات. كما تشمل في أغلب الأحيان نسخاً من مراسلات ذات صلة بين مسؤولين بريطانيين آخرين، وهم في الغالب الحاكم في مجلس بومباي، الحاكم العام للهند، واللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية في لندن، واللورد بالمرستون، وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية في لندن. تتناول الرسائل ومرفقاتها أحداث الخليج العربي وشرق أفريقيا في١٨٤١ والآثار المترتبة عنها على السياسة الخارجية البريطانية والعلاقات والمصالح البريطانية في تلك المناطق. تتناول المراسلات الموضوعات الأساسية التالية:• بعثة النقيب أتكنز هامرتون إلى زنزبار نيابة عن الحكومة البريطانية، بهدف التحقيق في الطموحات الفرنسية في أقاليم شرق أفريقيا التابعة لإمام مسقط، محاولات الحكومة الفرنسية الهادفة إلى وضع وكيل قنصلي فرنسي في زنزبار، الاحتلال الفرنسي لمنطقة على جزيرة نوزي بي بالقرب من مدغشقر وتاريخ الحرب القبلية بين سكانها. تتوفر الترجمات الإنجليزية لأربعة مستندات التي قرأها هامرتون في زنزبار، تشمل اتفاقية بتاريخ ٢٩ أبريل ١٨٣٨ بين الملكة تسيوميكو، ملكة قبيلة ساكالافا على جزيرة نوزي بي وإمام مسقط. كما تتوفر الترجمة الإنجليزية لرسالة وجهها اللورد بالمرستون إلى إمام مسقط في سبتمبر ١٨٤٠ (الأوراق ٢-٨، ١٤-١٧، ٢٤-٢٦، ٧٥-٩٠)؛• خطط إجلاء القوات البريطانية من محطتهم العسكرية على جزيرة خرج بعد إعادة الجزيرة إلى ملكية السلطات الفارسية وسيطرتها، بما يتوافق مع معاهدة تجارية حديثة بين بلاد فارس وبريطانيا. الرغبة في إبقاء مستوطنة بريطانية على جزيرة خارج ورأي الحكومة البريطانية عن إبقاء المقيم البريطاني على الجزيرة ومتابعة أعمال المقيمية في الخليج العربي من خارج (الأوراق ٢١، ٦٣، ٦٧-٦٩، ٧٤، ٩٢-٩٩، ١٠٧-١١٠)؛• مناقشة السياسة البريطانية وإجراءات قمع التجارة البحرية بالرقيق بين موانئ الهند، شرق أفريقيا، الخليج العربي والبحر الأحمر. نية الحكومة البريطانية تعزيز ضغوطاتها على حكام الساحل المتصالح في الخليج العربي لقمع تجارة الرقيق في موانئهم، وعلى إمام مسقط أيضاً فيما يتعلق بموانئه في زنزبار وبعض الأقاليم الأخرى التابعة له في شرق أفريقيا. نية الحكومة البريطانية لطلب الحكومة الفارسية بحظر تجارة الرقيق في موانئ الخليج العربي الخاضعة لسيطرتها وسلطتها (الأوراق ١٩، ٣٣-٣٦، ٥٦-٥٧، ١٠٢-١٠٦، ١١١-١١٧).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الرسائل مرقمة ٢-٢٦، ٢٦أ، ٢٧-٦٥ و٦٦-١١٧، من البداية إلى النهاية. الترقيم مكتوب بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاط بدائرة. الغلاف الأمامي للملف مرقم بالرقم ١ والغلاف الخلفي مرقم بالرقم ٦٣ في الداخل. هناك غلاف داخلي فارغ يشتمل على رسائل مرقمة من ٦٦ إلى ١١٧. الجزء الأمامي من الغلاف الداخلي الفارغ مرقم بالرقم ٦٦أ والجزء الخلفي من الغلاف الداخلي الفارغ مرقم بالرقم ١١٨ من الداخل.ترقيم الصفحات: كانت محتويات الملف مرقمة في الأصل بالحبر على النحو التالي: ٩، ١١، ٧، ٨، ١٢، ١٤، ١٧، ١٩ ومن ثم مرقمة بحسب ترتيب عددي تصاعدي دقيق من ٢١ إلى ٣٧٧، ولكن يوجد الكثير من الانقطاعات في التسلسل. الترقيم السابق في هذا الملف ترقيم صفحات بمعظمه ولكنه يشمل بعض بقايا أنظمة ترقيم أوراق سابقة أيضاً. الصفحات الفارغة والصفحات التي تحتوي على تفاصيل موجزة فقط، كالاسم والعنوان، غير مرقمة غالباً.
ملخص: يحتوي الملف على رسائل إستلمها ملازم أول أرنولد بوروز كمبال، مساعد المقيم السياسي البريطاني في الخليج العربي، حيث كان مسؤولًا عن المقيمية البريطانية في بوشهر من أغسطس إلى أكتوبر ١٨٤٣. إستلم النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في الخليج العربي، الرسائل اللاحقة وذلك عقب عودته إلى مقيمية الخليج العربي في نوفمبر ١٨٤٣.مُعظم الرسائل من ضباط البحرية البريطانية في أسطول الخليج العربي تتناول الشؤون البحرية على الساحل المتصالح. تحتوي رسائلهم على تقارير الدوريات البحرية، المعلومات الاستخباراتية المحلية الواردة عن طريق الوكيليْن المحلييْن للحكومة البريطانية، الحاج جاسم والملا حسين في البحرين والشارقة على التوالي، بالإضافة إلى إفادات الشهود التي أسفرت عنها التحقيقات في حادثتين مُحدّدتين، على النحو التالي:عدة تقارير دورية بحرية مؤرّخة في أغسطس، سبتمبر، أكتوبر ونوفمبر ١٨٤٣، من ملازم أول أ. ماكدونالد، قائد المركب الشراعي
ماهيالتابع لشركة الهند الشرقية، ومن ملازم أول ج. س. درابر، قائد السفينة الشراعية الحربية
كوتالتابعة لشركة الهند الشرقية، ومن ج. ب. بورتر (الضابط البحري الهندي الأول في الخليج العربي)، قائد السفينة الشراعية الحربية ذات الصاريين
يوفراتيس[الفرات]التابعة لشركة الهند الشرقية، حيث تذكر التقارير اندلاع الصراع القبلي وحالة العلاقات بين شيوخ أبوظبي، أم القيوين، عجمان، البحرين، البريمي، دبي، الشارقة، ورأس الخيمة (الورقات ٢-٣، ٢٢-٢٥، ٢٧-٢٨، ٣١)؛توجد تقارير أخرى مؤرّخة في سبتمبر وأكتوبر ١٨٤٣، من ملازم أول ج. س. درايبر، تتناول في أغلبها موسم صيد مغاصات اللؤلؤ؛ خاصةً وجود أسطول كبير من قوارب صيد اللؤلؤ من جزيرة كيش (الورقات ١٦-١٧، ٢١)؛تقارير بحرية خاصة مؤرّخة في يوليو وسبتمبر ١٨٤٣، من القائد ج. ب. بورتر وملازم أول أ. ماكدونالد، حيث يقدمان بيانًا تفصيليًا عن تحقيقاتهما في الظروف المريبة التي اكتنفت تحطم السفينة التجارية البريطانية
ماري مولابي، التي أبحرت من ميناء لويس في موريشيوس في مايو ١٨٤٣ وجنحت في ميناء بندر عباس على الساحل الفارسي من الخليج، في يوليو ١٨٤٣، بالإضافة إلى مقتطفات من مدخلات في دفتر سجل السفينة، نسخ من الشهادات الشفهية التي أدلى بها طاقم السفينة وربانها، النقيب ك. فيشر، وترجمة بالإنجليزية للشهادة الشفهية التي أدلى بها وزير شيخ بندر عباس (الورقات ٤-١٢، ١٨-٢٠)؛تقارير بحرية خاصة مؤرخّة في ديسمبر ١٨٤٣، من ملازم أول ج. س. درايبر، تشمل بيانًا تفصيليًا عن الظروف غير العادية التي تحيط بالحدث الأخير حيث تم إختطاف فتاة هندية مملوكة كرقيق وقائمة في البحرين، مع ترجمة بالإنجليزية لرسالة درايبر المؤرخة في نوفمبر ١٨٤٣ إلى شيخ البحرين، التي توضح أن الفتاة كانت في ذلك الوقت تحت حماية الوكيل المحلي البريطاني، وأيضًا ترجمات بالإنجليزية للشهادة الشفهية التي أدلت بها الفتاة، وشقيقها المزعوم، وأرملة سيدها العربي، والمواطن العربي المحلي الذي قابل شقيقها المزعوم لدى وصوله من بومباي للبحث عن شقيقته (الورقات ٢٩، ٣٢-٣٣).كما توجد أيضًا ثلاث رسائل بتاريخ أغسطس وأكتوبر ١٨٤٣، من: ويليام هـ. ليتشفيلد، ربان المركب الشراعي التابع لشركة الهند الشرقية
إميليحول غرق السفينة للقضاء على الحيوانات الطفيلية (الورقة ١٥)؛ السيد و. ج. أ. مالكولم، تاجر في بوشهر بشأن معرفته بتاريخ الصراع بين السلطات الفارسية والتركية من أجل السيطرة على ميناء المحمرة الحدودي (الورقات ١٣-١٤)؛ العقيد جستن شيل، الوزير البريطاني في طهران، عن حواره مع الحاج ميرزا أغاسي، رئيس الوزراء الفارسي بشأن عزم بلاد فارس التدخّل عسكريًا في صراع القوى المحلي في البحرين (الورقة ٢٦).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الأوراق مُرقّمة ٢-١٠، ١١، ١١أ، ١٢-٣٣، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. الجهة الأمامية من غلاف الملف مُرقّمة بالرقم ١ والجهة الخلفية منه غير مُرقّمة. الورقتان ١٠ و ١١ فارغتان. الكتابة في الورقة ١١أ على ظهر الورقة، وليس على وجهها.ونتيجة وجود تسلسل ترقيم أوراق ثانوي وسابق، فإن معظم الأوراق مُرقّمة أيضًا بالحبر على النحو التالي: ١٥١، ١٥٦، ١٥٨، ١٦٠، ١٦١، ١٦٣، ١٦٥، ١٦٧-١٦٩، ١٧١، ١٨٥، ٢٠٢، ٢٠٤، ٢١٥، ٢١٧، ٢١٩، ٢٢١، ٢٢٣، ٢٢٥، ٢٢٧، ٢٣٢، ٢٤٣، ٢٤٤، ٢٦٠، ٢٦١، ٢٧٦-٢٨٠.
ملخص: يحتوي الملف على رسائل إلى النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، من حكومة بومباي، بين ١٨٤٣-١٨٤٨. يخاطبه بعض المراسلون بالرائد هينيل بدلًا من النقيب هينيل. القليل من الرسائل المُستلمة في ١٨٤٣ موجهة إلى ملازم أول أرنولد بوروز كمبال، مساعد المقيم السياسي البريطاني المسؤول عن المقيمية البريطانية في الخليج العربي، أثناء غياب النقيب هينيل.معظم الرسائل المستلمة بين ١٨٤٦ و ١٨٤٨ واردة من آرثر ماليت، سكرتير الحكومة في بومباي. الرسائل المستلمة بين ١٨٤٣ و ١٨٤٦ واردة من ج. ب. ويلوبي وسكرتارية آخرين للحكومة في بومباي.تحتوي الرسائل على معلومات وإرشادات وتعليمات من الحاكم العام في مجلس بومباي. تحتوي الرسائل أيضًا على أو مُرفق بها بشكل منفصل، نُسخ مراسلات ذات صلة بين المسؤولين البريطانيين، من بينهم: الحاكم العام في مجلس الهند في كلكتا؛ النقيب أتكينز هاميرتون، الوكيل السياسي البريطاني في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط، الذي كان مقرّه في زنجبار؛ اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية في لندن؛ اللورد أبردين وخليفته اللورد بالمرستون، بوصفه وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية في لندن.جميع المراسلات بالملف باللغة الإنجليزية، باستثناء رسالة واحدة من إمام مسقط إلى الحاكم العام في مجلس الهند مؤرّخة في يناير ١٨٤٦، حيث توجد نسخة عن هذه الرسالة بالعربية بالإضافة إلى ترجمة بالإنجليزية (الورقات ٣٢-٣٤).تتناول الرسائل ومرفقاتها الأحداث في شرق أفريقيا والخليج العربي بين سنتي ١٨٤٣ و ١٨٤٨ وآثارها على السياسة الخارجية البريطانية والعلاقات والمصالح البريطانية في المنطقة. تتناول الموضوعات الرئيسية قمع تجارة الرقيق البحرية، إجراءات إمام مسقط وحاكم البحرين والطموحات الإقليمية لتركيا وبلاد فارس، على النحو التالي:رأي قانوني بشأن مسؤولية الرعايا البريطانيين عن تحمّل عقوبات المشاركة في تجارة الرقيق في مسقط، بموجب شروط معاهدات مناهضة الرق التي أُبرمت في ١٨٢٢ و ١٨٣٩ بين بريطانيا وإمام مسقط، ١٨٤٣ (الورقات ٢-٧)؛الإجراءات التي اتخذها إمام مسقط لحظر تجارة الرقيق الأفريقية بين الموانئ التابعة له في شرق أفريقيا والموانئ التابعة له في الخليج العربي، ١٨٤٦-١٨٤٧ (الورقات ٣٥-٣٧)؛الرد البريطاني على خطط إمام مسقط لغزو البحرين، ١٨٤٥ (الورقات ١٩-٢١)، حصار الموانئ الفارسية في بوشهر، ١٨٤٦-١٨٤٧ (الورقات ٣١-٣٤، ٣٨-٣٩، ٥١-٥٣) واتخاذ الإجراءات الانتقامية ضد الموانئ والسفن الفارسية، في أعقاب الاضطهادات الفارسية لحاكم بندر عباس ومناطق أخرى تابعة له في بلاد فارس، ١٨٤٨ (الورقات ٨٨-٩٢، ٩٥-٩٩، ١١٠)؛التعاون البريطاني مع تركيا وبلاد فارس من أجل قمع تجارة الرقيق البحرية في أعقاب حظرها من حكامهما، فيما يتعلّق بجلب الرقيق الأفارقة إلى موانئ الخليج العربي تحت سيطرة تركية وفارسية على التوالي، ١٨٤٧-١٨٤٨ (الورقات ٤٩-٥٠؛ ٧٤-٧٨؛ ٨٢، ١٠١-١٠٥)؛آراء قانونية وتعليمات بحرية ١٨٤٧-١٨٤٨، بشأن سلطات السفن البحرية البريطانية والمحاكم في الهند والخاصة باحتجاز وإدانة ومصادرة سفن التجارة في الرقيق الأفارقة التي يتم إيقافها في موانئ وبحار شرق أفريقيا، والمحيط الهندي والخليج العربي، وذلك وفقًا لشروط المعاهدات التي وقّعتها الحكومة البريطانية مع إمام مسقط في سنة ١٨٤٥ والحكام العرب في الساحل المتصالح في سنة ١٨٤٧ (الورقات ٥٤-٥٧، ٦٣-٦٥، ٦٩-٧٣، ٨٤-٨٧، ١٠٦-١٠٩)؛النوايا البريطانية للتفاوض بشأن معاهدات التجارة الجديدة ومعاهدات مناهضة الرق، ١٨٤٧-١٨٤٨، مع الحكام العرب في البحرين (الورقات ٧٦، ٨٢، ٩٣-٩٤) وصحار (الورقة ١٠٠) في الخليج العربي؛الشكوك البريطانية حول الطموحات التركية في السيطرة على البحرين ومشيخات أخرى على الساحل المتصالح، ١٨٤٧ (الورقات ٦٢، ٧٤-٧٨)، المناهضة البريطانية للتدخل الفارسي في النزاعات بين الحكام العرب المتناحرين للمطالبة بالسيادة على البحرين، ١٨٤٤ (الورقات ١١-١٨)، ترجمة إنجليزية لمطالبة بلاد فارس للسيطرة على البحرين وتقييم الشرعية القانونية لهذه المطالبة من قبل اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية في لندن، ١٨٤٥ (الورقات ٢٢-٣٠)؛رأي لورد بالمرستون، وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية في لندن بأن السفن البحرية البريطانية في الخليج العربي لا يحق لها مطاردة أو القبض على القراصنة فيما وراء الخط المحدد، وفي نهر الفرات والأنهار الأخرى في تركيا، كما لا يحق لتلك السفن القبض على القراصنة في عرض البحر بسبب ارتكابهم جرائم داخل الحدود التركية، ١٨٤٧-١٨٤٨ (الورقات ٤٥-٤٨، ٥٨-٦٢؛ ٧٤-٧٨)؛منح موافقة لورد بالمرستون، وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية في لندن، لاستخدام السفن البحرية البريطانية للدفاع عن البحرين، بناءً على طلب حاكمها، الشيخ محمد بن خليفة، في حال تعرضها لهجوم من الأعضاء غير الموالين في قبيلة العتوب، الذين غادروا البحرين ولجأوا إلى جزيرة كيش، بالقرب من الساحل الفارسي، ١٨٤٧-١٨٤٨ (الورقات ٦٦-٦٨، ٧٩-٨١، ٨٣).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المحتويات مُرقّمة من ٢ إلى ١١٢، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. الجهة الأمامية من غلاف الملف مُرقّمة بالرقم ١. الجزء الخلفي من غلاف الملف غير مُرقّم.يوجد في الملف بقايا تسلسلات ترقيم أوراق سابقة، مكتوبة بالحبر. أغلبية الأوراق مُرقّمة مرتين، عادةً صفحة الوجه والظهر من كل ورقة في أعلى اليمين أو اليسار على التوالي. يمتد نظام الترقيم الأساسي من ١٥ إلى ٣٥٦، مع وجود انقطاعات في التسلسل، من بداية المجلد إلى نهايته. يتكون نظام الترقيم الأساسي الآخر من تسلسلات متعددة بين ١٠٠ و ٥٠٠، بدون ترتيب مُحدّد. ظهر الورقة الفارغ غير مُرقّم في الغالب.
ملخص: يحتوي الملف على رسائل إستلمها النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، من ج. ب. ويلوبي، سكرتير حكومة بومباي، بين يناير ويونيو ١٨٤٤. تحتوي الرسائل على معلومات وإرشادات وتعليمات من الحاكم العام في مجلس بومباي إلى المقيم البريطاني.تحتوي الرسائل في الغالب على أو مُرفق بها بشكل منفصل، نسخ من مراسلات ذات صلة، بصورة أساسية بين مسؤولين بريطانيين آخرين في بومباي والخليج العربي، قليل منها مؤرخ في ١٨٤٣ أو قبل ذلك. توجد بين المرفقات ترجمات إنجليزية للعديد من الرسائل العربية التي كتبها السيد ثويني (حاكم مسقط)، الشيخ سيف بن نبهان (حاكم بندر عباس)، خوجة روبل بن أصلان (الوكيل المحلي للحكومة البريطانية في مسقط)، السير جورج آرثر (الحاكم العام في مجلس بومباي)، والنقيب أتكينز هاميرتون (الوكيل السياسي البريطاني في مسقط).تتناول الرسائل ومرفقاتها الأحداث في الخليج العربي في النصف الأول من ١٨٤٤ والآثار المترتبة على السياسة الخارجية البريطانية والعلاقات والمصالح البريطانية. تتناول المراسلة قمع تجارة الرقيق البحرية، إجراءات حاكم مسقط وعلاقاته بأمير نجد، العلاقات بين الحكومة الفارسية وحاكم البحرين السابق، حطام السفن التجارية البريطانية
ماري مولابيو
السير جيمز كوكبرن، المنصب الخالي للوكيل المحلي للحكومة البريطانية في مسقط وموضوعات أخرى كما يلي:-التحقيقات الجارية في الظروف المريبة المحيطة بتحطم السفينة الشراعية التجارية البريطانية
ماري مولابي، التي جنحت في بندر عباس في يوليو ١٨٤٣ ومطالبة النقيب ك. فيشر بشأن سرقة كنزين، بالإضافة إلى ترجمة إنجليزية لرسالة من حاكم بندر عباس إلى الوكيل المحلي للحكومة البريطانية في مسقط، وإفادة شهادة جيمز كرومار، ربان السفينة البريطانية
كولومبيا، في حضور السيد لو جيت، كبير قضاة الشرطة في بومباي، ديسمبر ١٨٤٣ إلى مارس ١٨٤٤ (الورقات ٢-٥، ٢١-٣١، ٣٤-٣٥)؛طلب من حاكم مسقط إلى الحاكم العام في مجلس بومباي، للحصول على مشورة بشأن كيفية التصرف في مواجهة دعوة تسليح شعب عُمان، من قبل فيصل بن تركي، أمير نجد الجديد، بالإضافة إلى الرد الوارد من الحاكم العام في مجلس بومباي، نوفمبر ١٨٤٣ إلى يناير ١٨٤٤ (الورقات ٧-٩)؛اعتراف الحاكم العام في مجلس بومباي بالمساعدة والحفاوة المقدمة إلى النقيب جون ديفيس وطاقم السفينة البريطانية المتحطمة
السير جيمز كوكبرنمن حاكم مسقط، بما في ذلك عرض مرور بحري في السفينة البريطانية
ماري مولابي، التي كان قد اشتراها حاكم مسقط من بندر عباس وأصلحها، نوفمبر ١٨٤٣ إلى مارس ١٨٤٤ (الورقات ٣-٤، ٣٢-٣٣، ٤٠)؛استفسارات عن الإجراءات المتخذة من قبل حاكم مسقط من أجل تنفيذ حظر تجارة الرقيق في مسقط وفقًا للمعاهدة، والطلبات البريطانية بشأن إعتاق ثلاث فتيات هنديات وغلام صومالي، مارس إلى يونيو ١٨٤٤ (الورقات ٣٩-٤٢، ٥٢-٥٨)؛المخاوف بشأن الصياغة المثيرة للريبة لبند قمع الرق (المادة III) من المعاهدة الموقعة من قبل النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي، في ١٨٣٩ مع الحكام العرب في الساحل المتصالح، بالإضافة إلى رسالة من مجلس إدارة شركة الهند الشرقية في لندن إلى حكومة بومباي، تعبر عن آرائهم، أكتوبر ١٨٤٣ إلى يونيو ١٨٤٤ (الورقات ١٠-١١، ٥٩)؛طلب من حكومة بومباي للحكومة في الهند، طلباً للمشورة بشأن السياسة التي يتعين اتباعها في حال منح السلطات الفارسية في شيراز تصريحًا من حكومتها، لمساعدة الحاكم السابق الشيخ عبدالله بن حامد، لفرض سيادته من جديد على البحرين، فبراير إلى أبريل ١٨٤٤ (الورقات ٣٧-٣٨)؛إشعار من حاكم مسقط بوفاة خوجة روبل بن أصلان (الوكيل المحلي للحكومة البريطانية في مسقط) في ١٣ مايو ١٨٤٤؛ رسالة من محمد حسن (المعروف أيضًا باسم موسى خان) إلى المقيم السياسي في الخليج العربي، تُطالب بتعيين وكيل محلي في مسقط وإرفاق الوثائق الثبوتية من سنة ١٨٠٤ و ١٨٣٠، والتي تستعرض الخدمات المميزة التي قدمها أجداده للحكومة البريطانية (الورقات ٤٣-٥١)؛نشرة دورية وإشعارات الحكومة في الهند المنشورة في كلٍ من
الجريدة الرسمية لحكومة كلكتاو
الجريدة الرسمية لحكومة بومبايفي ١٥ و ٢٦ يونيو ١٨٤٤ على التوالي، والتي تعلن عن تعيين ويليام ويلبرفورس بيرد في منصب الحاكم العام الجديد في الهند (الورقات ٦٠-٦٢)؛إشعارات حكومة بومباي المنشورة في
الجريدة الرسمية لحكومة بومبايفي ٦ و ١٧ و ٢٣ يناير ١٨٤٤، بشأن إنتصارات الجيش البريطاني في ولاية قاليور، في أعقاب وفاة مهراجا قاليور ونشوب الصراع (الورقات ٦، ١٢-٢٠).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الأوراق مُرقّمة ٢-٣، ٤، ٤أ، ٥-٦٢، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. الجهة الأمامية من غلاف الملف مُرقّمة بالرقم ١ والجهة الخلفية منه مُرقّمة بالرقم ٦٣ في الداخل.ترقيم الصفحات: الصفحات مُرقّمة بالحبر، في أعلى اليمين أو اليسار على التوالي، كما يلي: ٣-٩، ١١، ١٤-١٦، ٢٠-٢٢، ٢٤-٣٦، ٤٦، ٤٧، ٥٥، ٥٩-٧٦، ١٢٣-١٢٦، ١٣٨، ١٦٦، ١٦٧، ١٧٦-١٧٨، ٢٠٢-٢٠٨، ٢٢٤-٢٣٥، ٢٤٢-٢٤٤، ٢٥٤-٢٦٢، ٢٧٤، ٢٧٥، ٢٨٣-٢٨٦. الرقم ٢٨٣ مكتوبٌ مرتين، على صفحتين متتاليتين. الصفحات الفارغة والصفحات المحتوية على تفاصيل مختصرة فقط، مثل الاسم والعنوان، غير مُرقّمة في العادة.الحالة المادية: حواف الورقات لأربعة من الإصدارات الخمسة
للجريدة الرسمية لحكومة بومباي، ١٨٤٤ بها بقع كثيرة، كما أنها هشّة وممزقة (الورقات ٦، ١٢-١٨، ٢٠).
ملخص: يحتوي الملف على رسائل إلى الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، بين يناير ونوفمبر ١٨٤٧، وهي في أغلبها من المسؤولين البريطانيين التاليين: المقدم جستن شيل، المبعوث البريطاني لدى البلاط الفارسي في طهران؛ هنري ويليسلي (اللورد كاولي)، الوزير البريطاني المفوض لدى الباب العالي العثماني في القسطنطينية [اسطنبول]؛ الرائد هنري كريزويك رولينسون، الوكيل البريطاني في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم التركي في بغداد؛ ملازم أول أرنولد بوروز كمبال، القائم بأعمال الوكيل السياسي البريطاني في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم التركي، في المقيمية البريطانية، بغداد.تتناول أغلبية الرسائل الموجّهة إلى المقيم البريطاني المفاوضات البريطانية مع الباب العالي العثماني (الإمبراطورية التركية) من أجل قمع تجارة الرقيق البحرية الأفريقية في الخليج العربي. هذه الرسائل مسبوقة أو متبوعة بعدة مرفقات، والتي تشتمل على مراسلات ذات صلة بين هنري ويلسلي (اللورد كاولي) في القسطنطينية ولورد بالمرستون، وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية في لندن، بالإضافة إلى الوثائق العثمانية الآتية، التي تحظر جلب الرقيق مستقبلًا عبر البحر إلى الموانئ التركية على الخليج العربي:نسخ عثمانية تركية وترجمات بالإنجليزية لفرمان إمبراطوري (مرسوم ملكي) أصدره سلطان تركيا (الباب العالي العثماني) في يناير ١٨٤٧ في القسطنطينية، إلى حاكم بغداد، ورسالة وزارية مصاحبة تحتوي على تعليمات (الورقات ١٣-١٤، ١٦-١٧)؛ترجمة إنجليزية لرسالة تعليمات بتاريخ ٢٢ فبراير ١٨٤٧، من حاكم بغداد إلى حاكم البصرة (الورقتان ٢١-٢٢)؛نسخ تركية عثمانية وترجمات بالإنجليزية لرسالتي تعليمات، إحداهما من الباب العالي العثماني إلى حاكم بغداد والأخرى من حاكم بغداد إلى حاكم البصرة، تُطالبهما بالتعاون مع السفن البريطانية، بشأن مصير الرقيق الذين جرى إنزالهم من السفن التركية التي تم الاستيلاء عليها (الورقات ٥٢-٥٤، ٦١-٦٤).بعض الرسائل ومرفقاتها الموجهة إلى المقيم البريطاني تتناول التشككات البريطانية بشأن الطموحات التركية تجاه البحرين. يحتوي الملف على نسخة بالفرنسية لمقتطف من رسالة، يُزعم أنها أُرسلت بناءً على طلب من حاجب السلطان إلى حاكم البحرين العربي، يدعو فيها الأخير لوضع نفسه تحت حماية الباب العالي العثماني (الورقة ٤٣).كما توجد أيضًا عدة تقارير لدوريات بحرية موجهة في الغالب إلى المقيم البريطاني، من العميد البحري جون كروفت هوكينز، قائد الأسطول البحري الهندي في الخليج العربي وأيضًا من النقيب ويليام لو. يقدم الأخير تقريرًا عن الاستيلاء على سفن رقيق وتشتمل على قائمة بالسفن المملوكة لرعايا إمام مسقط، التي جرى احتجازها لوجود رقيق على متنها (الورقة ٨٣).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المحتويات مُرقّمة ٢-٩٦، من بداية الملف إلى نهايته. الغلاف الأمامي للملف مُرقَّم بالرقم ١. الجهة الخلفية من غلاف الملف غير مُرقّمة. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة.ترقيم الصفحات: المحتويات كانت مُرقّمة في الأصل بالحبر على النحو التالي: ٣، ٣٤-٥٨، ٧٣-٨١، ٨٥-٩٦، ١٠٥-١١٨، ١٨١-١٩٥، ٢٠٤-٢٠٧، ٢٢٩-٢٣٨، ٢٥٦-٢٧١، ٢٨٢-٢٨٨، ٣١٢-٣٢٨، ٣٣٨-٣٤٣، ٣٥٠-٣٥٣، ٣٥٦-٣٦٠، ٣٦٣-٣٦٦، ٣٨٤-٣٩٥. وتوجد عدة انقطاعات في تسلسل الأرقام. الترقيم مكتوبٌ في أعلى يمين أو أعلى يسار الصفحة على الوجه أو الظهر على التوالي. الصفحات الفارغة والصفحات التي تحتوي على تفاصيل مختصرة فقط، مثل اسم وعنوان المرسِل، غير مُرقّمة في العادة.الأوراق المطوية: رسالة من ثلاث صفحات مطوية جزئيًا، على طول الحافة اليُمنى (الورقات ٦٢-٦٤).الحالة: العديد من الأوراق مُمزّقة أو مبقّعة أو مثقوبة، ونتيجة لذلك فهناك جزء بسيط من النص مُبهم أو مفقود.
ملخص: يحتوي الملف على رسائل من قبل الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، من آرثر ماليت، السكرتير العام للحكومة في بومباي بالإدارة السياسية، قلعة بومباي، وهذه الرسائل مكتوبة في الفترة من يوليو إلى ديسمبر ١٨٤٨.تحتوي رسائل آرثر ماليت على معلومات وإرشادات وتعليمات من الحاكم العام في مجلس بومباي إلى المقيم البريطاني. أغلبية رسائله مسبوقة أو متبوعة بمرفقات. المرفقات عبارة عن نسخ عن رسائل أخرى ذات صلة بين العديد من مسؤولي الحكومة البريطانية، وبشكل رئيسي: النقيب أتكينز هاميرتون، القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط، زنجبار؛ مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، لندن؛ السيد جورج كورنويل لويس، سكرتير مجلس المفوّضين لشؤون الهند (المعروف أيضًا باسم مجلس مراقبة)، لندن؛ السيد إدوارد جون ستانلي، وزارة الخارجية في لندن بالنيابة عن اللورد بالمرستون (هنري جون تيمبل، فيكونت بالمرستون الثالث) وزير الدولة للشؤون الخارجية؛ السيد تشارلز إدوارد تريفيليان، غرف الخزانة العامة، لندن بالنيابة عن اللوردات المفوّضين للخزانة الملكية في لندن.تتناول المراسلات في أغلبها قمع تجارة الرقيق البحرية بين شرق إفريقيا والخليج العربي وآثار ذلك على السياسة الخارجية البريطانية والعلاقات والمصالح البريطانية في المنطقة. تتناول المراسلات مناقشة موضوعين رئيسيْن.الاتجار في الرقيق: قيام النقيب ويليام لو بالقبض على ١١ سفينة من مسقط بالقرب من بوشهر في طريقها إلى البصرة وحاملة الرقيق على متنها، إستيراد ١٥ رقيقاً إلى بندر لنجة من زنجبار، وعدم تطبيق إمام مسقط لشروط معاهدة مناهضة الرق الموقعة مع بريطانيا في ١٨٤٥.إجراءات مناهضة الرق: آراء قانونية بشأن سنّ تشريعات في البرلمان البريطاني، لمنح المحاكم الأميرالية البريطانية في الهند وأماكن أخرى سلطة النظر في القضايا المتعلقة بسفن تجارة الرقيق والتي تُلقي قوات البحرية البريطانية القبض عليها في الخليج العربي، وفقًا لشروط معاهدة ٢ أكتوبر ١٨٤٥ الموقّعة مع إمام مسقط والمعاهدات التي وقّعها الرائد هينيل في أبريل ومايو ١٨٤٧، مع العديد من الحكام العرب لمشيخات الساحل المتصالح.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المحتويات مُرقّمة من ٢ إلى ٢١، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. الغلاف الأمامي من الملف مُرقّم بالرقم ١. الجهة الداخلية من الغلاف الخلفي مُرقّمة بالرقم ٢٢. هذا هو نظام الترقيم الأساسي وينبغي استخدامه للأغراض المرجعية لهذا المجلد.ترقيم الصفحات: المحتويات مُرقّمة على نحو غير منتظم أيضاً ١٥٢-١٥٨، ١٥٠-١٥١، ١٥٩-١٦٤، ٢١٧، ٢٢٢-٢٢٣، ٢٢٥-٢٢٦، ٢٦٠، ٢٨١-٢٨٦، ٢٩٠، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالحبر، عادةً في أعلى يمين أو أعلى يسار صفحة الوجه أو الظهر على التوالي. جميع الصفحات الفارغة وأغلبية الصفحات التي تحتوي على تفاصيل مختصرة مثل اسم المرسل أو تاريخ إرسال الرسالة، غير مُرقّمة.الحالة: ورقات غير كاملة ٤، ٦، ٩.
ملخص: يحتوي الملف على رسائل إلى الرائد صمويل هينيل المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، من آرثر ماليت، السكرتير (فيما بعد السكرتير العام) للحكومة في بومباي بالإدارة السياسية، قلعة بومباي، وهذه الرسائل مكتوبة في الفترة من يناير إلى ديسمبر ١٨٤٧.تحتوي رسائل آرثر ماليت على معلومات وإرشادات وتعليمات من الحاكم العام في مجلس بومباي إلى المقيم البريطاني. العديد من رسائله متبوعة بمرفقات، بعضها مؤرّخة في ١٨٤٥ و١٨٤٦.تتناول المراسلات في أغلبها قمع تجارة الرقيق البحرية بين الساحل الشرقي لأفريقيا والخليج العربي وتشمل:نسخة بالإنجليزية من المعاهدة بين بريطانيا وإمام مسقط، بتاريخ ٢ أكتوبر ١٨٤٥ الموقعة من قبل سعيد بن سلطان آل بوسعيد، سلطان مسقط (إمام مسقط) والنقيب أتكينز هامرتون (القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط) في زنجبار؛رسالة بتاريخ ١٨٤٦ من لورد بالميرستون، وزير الدولة للشؤون الخارجية في لندن إلى هنري ويليسلي (إيرل كولي الأول) والعقيد جستن شيل، وكلاهما ممثلان بريطانيان في طهران والقسطنطينية على التوالي، تطلب منهم إقناع البلاط الفارسي وتركيا بإصدار فرمانات (مراسيم ملكية) تحظر وتُحرّم تجارة الرقيق في الموانئ الفارسية والتركية في الخليج العربي؛تعليمات (نسخة غير مؤرّخة) من لوردات الأميرالية إلى قادة السفن الملكية بشأن احتجاز سفن رقيق وفقًا لشروط المعاهدة الجديدة الموقّعة مع إمام مسقط، وأيضًا رسائل تعليمات مؤرّخة في ١٨٤٧، من حكومة بومباي إلى مشرف البحرية الهندية والوكيل السياسي البريطاني في عدن بشأن إصدار تعليمات مشابهة لسفنهم الحربية، بالإضافة إلى الإجراء الواجب اتباعه بخصوص السفن المحتجزة والرقيق الذين أُرسِلوا إلى عدن؛ترجمة إنجليزية لرسالة تهنئة بالعربية بتاريخ ٢٢ نوفمبر ١٨٤٧، من جورج راسل كلارك، حاكم بومباي إلى إمام مسقط، بشأن احتجاز إحدى عشرة سفن رقيق تابعة لمسقط في البحر، والتي احتجزها النقيب لو، الضابط البحري الأول في الخليج العربي، بموجب شروط المعاهدة الموقّعة بين بريطانيا وإمام مسقط بتاريخ ٢ أكتوبر ١٨٤٥.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المحتويات مُرقّمة ١ب، ٢-٤٠، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. الغلاف الأمامي للملف مُرقّم بالرقم ١أ. الجهة الداخلية من الغلاف الخلفي مُرقّمة بالرقم ٤١. توجد ورقة غير مرقمة بين الورقتين ١٣ و ١٤.ترقيم الصفحات: المحتويات مُرقّمة بصورة غير نظامية أيضًا ٣١-٣٣، ٥٩، ٧٤-١٠٦، ١١١، ٢١٧-٢٢٤، ٢٣٤، ٢٩٥-٢٩٧، ٣١٠، ٣٦٥-٣٦٨، ٣٩١-٣٩٥، ٤١١، ٤٢٦-٤٢٧، ٤٣٣-٤٣٤. الترقيم مكتوبٌ بالحبر، عادةً في أعلى يمين أو أعلى يسار صفحة الوجه أو الظهر على التوالي. جميع الصفحات الفارغة وأغلبية الصفحات التي تحتوي على تفاصيل مختصرة مثل اسم المرسِل أو تاريخ إرسال الرسالة، غير مُرقّمة.الحالة: تسببت ثقوب وتمزقات في الهوامش وعلى طول الحواف الخارجية للعديد من الورقات في فقدان بسيط من النص في الوثائق.
ملخص: ريتشموند ثاكيراي ويلوبي ريتشي،
المصالح البريطانية في ساحل الجزيرة العربية والكويت والبحرين وقطر(الحكومة في الهند، ١٩٠٥).تتكون هذه الوثيقة من تحليل للمصالح البريطانية بساحل الجزيرة العربية والكويت والبحرين وقطر. كتب الوثيقة ريتشموند ثاكيراي ويلوبي ريتشي ونشرها في سنة ١٩٠٥. وتتألف من أربعة أقسام تتناول الساحل العربي للخليج العربي والكويت والبحرين وقطر.الساحل العربي. وتورد الوثيقة رسالة بتاريخ الخامس من يناير ١٩٠٣ أرسلتها الحكومة في الهند إلى القائد العام البحري، تشير إلى أن الوثيقة تقدم لمحة موجزة عن "الجغرافية السياسية للساحل العربي للخليج": ومطالبة العثمانيين وحكام الساحل المتصالح وسلطان مسقط للحكم. ثم تستعرض المعاهدات الأساسية مع شيوخ الكويت (في ٢٣ يناير ١٨٩٩)، وحكام الساحل المتصالح، ومعاهدة سنة ١٨٩١ مع مسقط، والاتفاقيات المبرمة مع الشيوخ في الساحل وحتى عدن.الكويت. يناقش هذا القسم موضوعات تتعلق بالأتراك في الكويت. أولاً: وضع الوكيل السياسي البريطاني الرائد ستيوارت جورج نوكس وتعليماته بخصوص النزاعات والديناميكيات بين ابن سعود وابن راشد والأتراك. يتعلق الموضوع الثاني بحقوق ملكية جزيرة بوبيان.البحرين. يتناول هذا القسم عدم اعتراف بريطانيا بالسلطة التركية في البحرين وإجراءات تأكيد السلطة البريطانية هناك مع الإشارة إلى تقارير كتبها السير نيكولاس رودريك أوكونور.قطر. يتناول هذا القسم نفوذ الأتراك في قطر والأسباب وراء رغبة الحكومة في الهند في إبرام المعاهدة مع الشيخ الحاكم آل ثاني.الوصف المادي: تسلسل ترقيم الأوراق محاط بدوائر بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ويبدأ على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢.
ملخص: مذكرة تاريخية تتعلق بالمطالبات المصرية بالسيادة على الساحل الصومالي، بقلم أ. و. مور، السكرتير المساعد لمكتب الهند، في جزأين، مقدمة بتاريخ ٢٦ فبراير ١٨٧٦ و١١ أكتوبر ١٨٧٩.يشكل الجزء الأول رواية تاريخية للأحداث، بدءًا باكتشاف سفينة حربية مصرية في يونيو ١٨٧٠ قرب بربرة على الساحل الصومالي، وما أعقب ذلك من شكوك بأن الحكومة المصرية كانت ترغب باحتلال ذلك المكان، ووصولاً إلى إعداد مسودة معاهدة ساحل الصومال في عام ١٨٧٦. تستنسخ المذكرة المراسلات بين المقيم البريطاني في عدن، ووزير الدولة لشؤون الهند، ووزير الدولة للشؤون الخارجية، والتي يقيِّم فيها كاتبوها تأثير النفوذ المصري والتركي في بربرة على المصالح التجارية البريطانية في عدن؛ وتأثيره على استقلال القبائل الصومالية المحلية؛ وعلى الجهود البريطانية لقمع تجارة الرقيق. تتضمن المذكرة أيضًا شروط حكومة بريطانيا للاعتراف بالسيادة المصرية.وتستنسخ ملحقات للجزء الأول من المذكرة العديد من "العلاقات التعاهدية مع القبائل بشأن الساحل الإفريقي" و"ملاحظات جغرافية".ويُستهل الجزء الثاني من المذكرة بتقرير حول الأحداث التي سبقت توقيع الحكومة البريطانية وخديوي مصر في عام ١٨٧٧ على معاهدة الساحل الصومالي، واصفةً محاولات الخديوي لتوسيع حدود السيادة المصرية المقترحة جنوبًا حتى نهر جوبا، وما أعقبها من تهديدات بريطانية بإبرام اتفاقيات مع زعماء صوماليين بصورة مستقلة عن الخديوي.وتمضي المذكرة لتصف النقاشات الجديدة فيما يتصل بالإجراء اللازم اتخاذه في القسطنطينية لإضفاء صفة الشرعية على المعاهدة بعد أن وقعها الخديوي، وتستنسخ مذكرة أصدرها الباب العالي العثماني، والتي تؤكد السيادة التركية على الأراضي التي تغطيها المعاهدة، ولكنها لا تكفي لتوفير ضمانات ضدّ تسليم أيٍّ من تلك الأراضي إلى قوى أجنبية.وتختتم المذكرة بنسخ مراسلات تناقش نصّ فرمان مقترح، سيصدره الباب العالي العثماني، والذي سيضفي الشرعية على المعاهدة الموقعة مع الخديوي.وتستنسخ ملحقات للجزء الثاني من المذكرة نصّ "معاهدة الساحل الصومالي" و"اتفاقية تتعلق بجزيرة سُقطرى".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: يتضمن المجلد أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.