ملخص: تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسالة سياسية من حكومة بومباي إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، ٣٠ أغسطس ١٨٥٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٨ أغسطس ١٨٥٢- أغسطس ١٨٥٤.الرائد أتكنز هامرتون، القنصل البريطاني ووكيل الشركة في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط في ١٨٥٢. يحيل هامرتون الهدايا إلى حكومة بومباي، التي تأمر ببيعها في مزاد علني باستثناء صندوق السعوط الذي سيُحتفظ به في الخزينة. يقدم هامرتون تفاصيل عن خلفية الهدايا وأصحابها السابقين، ومنهم نائب ملك مصر، محمد علي باشا المسعود بن آغا.تحتوي المادة أيضًا على أوراق لاحقة من عام ١٨٥٤ تأمر فيها حكومة بومباي بقائمة (مرفقة مع المادة) بالهدايا من "الزعماء المحليين"، بما في ذلك صندوق السعوط، لتقوم شركة بينيت وشركاه ببيعها في مزاد علني. وبعد الفشل في بيعه بقيمته المقدَّرة، أُعيد الصندوق إلى القائم بأعمال نائب أمين الصندوق. أمرت حكومة بومباي بإرسال الصندوق إلى مجلس الإدارة لإيداعه في متحفهم في دار الهند الشرقية.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، مسوّدة رقم "٢٠، ١٨٥٥"، "المجموعة رقم ٧ من رقم ٦١ لعام ١٨٥٤" و"مكتب المفتش". كانت المجموعة تحمل الرقم "١" في الأصل ولكن شُطب هذا واستُبدل بالرقم "٧".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٩٥٧ وينتهي في ص. ٩٦٩، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتألف المادة من نسختين لرسالتين من حكومة بومباي والنقيب توماس بيرونيت تومسون. تشرح رسالة تومسون الدور الذي لعبه إمام مسقط [السيد سعيد بن سلطان آل بو سعيد] في معركة الشرقية [أثناء بعثة بني بو علي]، أما الرسالة من بومباي فتحدد هدية محتملة للإمام من الزجاج المنحوت والبورسلين، على غرار الهدية الفرنسية التي شهدها اللواء ليونيل سميث.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: بومباي سياسي، المسودة ٢١٥، ١٨٢٣\١٨٢٤، مكتب المفتش ١٨٢٤".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ١٢٨، وينتهي في ص. ١٣٠ حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٧ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٣١ ديسمبر ١٨٤٧. تتعلق المرفقات بالمحاولات البريطانية لقمع تجارة الرقيق. المرفقات مرقمة ٣-٩١ ومؤرخة في الفترة من ١١ سبتمبر إلى ٣٠ ديسمبر ١٨٤٧.تتألف المرفقات من مراسلات ومحاضر وقرارات ومذكرات حكومة بومباي. تشمل المرفقات أيضًا: نسخة مرفقة من المعاهدة بين ملكة المملكة المتحدة، الملكة فيكتوريا، وسلطان مسقط، السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد، لإنهاء نقل المستعبدين من أراضي سلطان مسقط في أفريقيا، بتاريخ ٢ أكتوبر ١٨٤٥ (في المرفق رقم ٣)؛ شهادات مرفقة لمستعبدين أفارقة "محررين" (المرفق رقم ٣٧).تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:إفادة المقيم البريطاني في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، بوصول بغلة تابعة لأحد رعايا إمام مسقط إلى مرفأ بوشهر، مع وجود حوالي ٣٠ أو ٤٠ مستعبدًا أسودًا أفريقيًا وإثيوبيًا على متنها لبيعهمتوصية مشرف البحرية الهندية، العميد البحري السير روبرت أوليفر، بالسماح بتوريد إمدادات التبغ والقهوة لـ "لعرب" الموجودين على متن البغلات المحتجزة في ميناء بومباي، والتي تم السيطرة عليها في الخليج العربي وهي تنقل مستعبدينسماح حكومة بومباي لمشرف البحرية الهندية بإطلاق سراح البغلات التي تم السيطرة عليها مع مستعبدين على متنها والمحتجزة الآن في ميناء بومباي، وتوجيهها له بإنذار النواخذة بأنه لن يتم التسامح مع أي انتهاكات لاحقة للمعاهدة مع سلطان مسقطتقرير كبير قضاة الشرطة في بومباي، جريجور جرانت، بتفشي ما يبدو أنه الجُدري بين بعض المستعبدين السابقين الموجودين الآن على متن سفينة السجن "زنوبيا" التابعة للشرطة
رأي المحامي العام في بومباي، أ. س. لو ميسورييه، في عدم قدرة الحكومة على تنفيذ المعاهدة المبرمة مع سلطان مسقطتعليمات أصدرتها حكومة بومباي إلى الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، ومشرف البحرية الهندية، بشأن النهج الذي يجب اتباعه بخصوص السفن التي تم السيطرة عليها مع مستعبدين على متنهاإعداد رسالة من حاكم بومباي إلى إمام مسقط، يهنئه باحتجاز المسؤولين البريطانيين لمستعبدين على متن سفن تابعة لرعاياه الذين كانوا يعملون خلافًا لأوامره وللمعاهدة المبرمة بين الحكومتينإحالة كبير قضاة الشرطة في بومباي إفادات سبع وأربعين فتاة وامرأة واثني عشر صبيًا. يوضح جرانت أن هؤلاء الأفراد السبعة وأربعين هم "الرقيق الذين تم تحريرهم مؤخرًا"؛ وامرأتين يقتنع كبير قضاء الشرطة بأنهما زوجتان لنوخذاوين فتم إعادتهما إليهما، وصبيين يقولان إنهما ليسا من المستعبدين ويحرصان على العودة إلى السفينة التي تم أخذهما منها. يقول جرانت أن أغلب الفتيات والنساء والأطفال يبدون من شعب "الجالا" [الأورومو] أو "الحبشة"، باستثناء ثلاثة أو أربعة أفراد يبدو أنهم من شعب زنجبار).مسألة كيفية "التصرف في" المستعبدين السابقين، حيث توعز حكومة بومباي إلى كبير قضاة الشرطة بوضع العدد الأكبر من الصبيان الذي يرغب مشرف البحرية الهندية فيه تحت عنايته لتعليمهم البحري، وبأنه إذا لم يأخذهم جميعهم فيستطيع البقية أن ينضموا إلى المؤسسة المتعددة التقنيات بشروط مماثلة، وتشير كذلك إلى أن الطريقة الأحسن لإعالة الفتيات والنساء هي دعوة من كبير قضاة الشرطة "للأشخاص المحترمين" إلى تقديم طلبات لـ "استضافتهن" كخادمات، مع إعطاء الأفضلية للأسر المسيحيةرسالة من حاكم مسقط، السيد ثويني بن سعيد آل بوسعيد، إلى حاكم بومباي، يطلب فيها إطلاق سراح البغلات التي تم احتجازها بسبب وجود مستعبدين على متنهاطلب مشرف البحرية الهندية أن توافق حكومة بومباي على السماح للبغلات المحتجزة في ميناء بومباي بالمغادرة دون دفع رسوم الميناءرسالة من رئيس اللجنة الأبرشية في جمعية التبشير بالإنجيل ونظيرتها في جمعية التبشير الكنسية، الأسقف في بومباي، توماس كار، إلى حاكم بومباي، يقدم فيها عرضًا لأخذ المستعبدين السابقين وتعليمهم كمسيحيين وإعالتهمرسالة من محمد بن علي، "أحد سكان بومباي العرب"، إلى حاكم بومباي يطلب فيها نقل المستعبدين السابقين إليه ليستضيفهم قدر ما يريدون على نفقته الخاصة كعملٍ خيري، وتزويج النساء بمن يحببن، والسماح للبقية بالذهاب إلى أي مكان يحبونهتقرير كبير قضاة الشرطة عما يلي: نقل جميع الصبيان المستعبدين سابقًا إلى مشرف البحرية الهندية؛ دعوة كبير القضاة "الأسر المحترمة" إلى تقديم طلبات لإسكان البنات كخادمات؛ العدد الكبير من كقدمي الطلبات، معظمهم من "المحمديين" [المسلمين]، "مع بعض السادة البرتغاليين المحترمين"؛ إقناع امرأة واحدة فقط بالعمل لدى أحد الرجال البرتغاليين، بينما رفضت البقية أن تعتني بهن أسرٌ مسيحية؛ وإقناعه في نهاية المطاف لـ "عدد كبير من البنات" بالذهاب مع "بعض السادة المحمديين المحترمين" إلى بيوتهمإشارة الضابط البحري الأول في الخليج العربي، القبطان ويليام لو، إلى عدم كفاية القوة الموجودة في تلك المحطة لقمع تجارة الرقيق١بالكامل، وإفادة مشرف البحرية الهندية بعدم قدرته على زيادة القوة البحرية في محطة الخليج العربي، بسبب العدد المحدود من سفن الحرب المتاحة تحت تصرفهتقرير المقيم البريطاني في الخليج العربي عن وصول بضائع أُرسلت من بومباي عبر السفينة الملكية "كروزر"، وطلبه بتزويده بقالب لصناعة طلقات رصاص، وكذلك تزويده بقماش قرمزي ليهديه إلى "الحكام العرب"
تقرير المقيم البريطاني في الخليج العربي عما يلي: ملاحظاته حول الموقف الغريب الصادر عن شيخ الكويت، الشيخ جابر بن عبد الله آل صباح. فرغم أن سيادة الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] الاسمية عليه تعني إعفائه من المراقبة والسيطرة البريطانية السياسية التي تمارس على الحكام البحريين الآخرين في الخليج العربي، فإن هينيل يشتبه في أنه لن يولي أي اهتمام إلى الأوامر التركية لقمع تجارة الرقيق؛ نية هينيل في مراسلة شيخ الكويت بشأن نقل سفن صور المستعبدين إلى بلدته من أجل بيعهم، ويحثّه على أن يطبق في المناطق الخاضعة له نفس القوانين المطبقة في البصرة لقمع تجارة الرقيق؛ موضوع تورط السفن الفارسية والموانئ الفارسية في تجارة الرقيق، ووسائل التهرب المختلفة التي يستخدمها تجار الرقيق في الخليج العربي، وإجراءات يقترحها هينيل لقمع التجارةتعليمات صادرة من حكومة بومباي إلى القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في أراضي إمام مسقط، النقيب أتكنز هامرتون، بأن يلفت نظر الإمام إلى خرق سفن صور للمعاهدة المبرمة معه لقمع تجارة الرقيق، وينقل قناعة الحاكم في المجلس بأن الإمام سيتخذ الإجراءات المطلوبة لحظر شحن المستعبدين من مينائهطلب من حكومة بومباي بأن يصدر مشرف البحرية الهندية بموجب أوامر من زنجبار تعليمات إلى قائد السفينة الشراعية "تيجريس" التابعة لشركة الهند الشرقية، بخصوص إخراج المستعبدين من سفن قد يتمتع بحق السيطرة عليها، وأن يحصل بقدر الإمكان على معلومات متعلقة بتجارة الرقيق وتأثير المعاهدات المبرمة مؤخرًا عليها
تدور غالبية المراسلات بين حكومة بومباي (أغلبها من السكرتير العام للحكومة، آرثر ماليت، وحاكم بومباي) والأطراف التالية: المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ المحامي العام، بومباي؛ مشرف البحرية الهندية؛ كبير قضاة الشرطة، بومباي؛ القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط؛ سكرتير المجلس الطبي في بومباي، جون سكوت؛ حاكم مسقط؛ إمام مسقط؛ رئيس اللجنة الأبرشية في جمعية التبشير بالإنجيل ونظيرتها في جمعية التبشير الكنسية؛ محمد بن علي؛ والسكرتير المنفذ للحكومة في الهند، جورج ألكسندر بوشبي.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦٨ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٥ لسنة ١٨٤٠، بتاريخ ٢١ أكتوبر ١٨٤٠.المرفق مؤرخ في ١٤ سبتمبر ١٨٤٠. وهو يتكون من رسالة من النقيب أتكنز هامرتون، في مهمة إلى مسقط (كوكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط) إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، ليستوك روبرت ريد. يكتب هامرتون أنه يرفق رسالة (غير مدرجة في هذه المادة) لإرسالها إلى اللورد بالمرستون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، وذلك بناء على طلب إمام مسقط. يقول هامرتون إن الرسالة تتعلق بالخيول الأربعة التي أرسلها الإمام إلى الملكة فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة، ولم يتم إرسال الرسالة مع الخيول بسبب سَهو سكرتير الإمام.الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٣٣ لسنة ١٨٤٢.المرفق مؤرخ في ٥ نوفمبر ١٨٤٢. وهو يتكون من رسالة من سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام، توماس هربرت مادوك، إلى القنصل البريطاني في القاهرة، يشير فيها إلى أنه سيتم إرسال الهدايا من ماليا راجا لاهور إلى الملكة فيكتوريا من بومباي [مومباي] إلى مصر ومن هناك إلى إنجلترا. يطلب مادوك أن يتقدم القنصل البريطاني بطلب إلى باشا مصر بشأن الحصول على أذونات مجانية تسمح بمرور صناديق الهدايا ولضمان إعدادها قبل وصول الهدايا بالسفينة البخارية إلى السويس، حيث ستنقل من هناك إلى الأسكندرية ومن ثم إلى إنجلترا.الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١١٥ لسنة ١٨٤٢، بتاريخ ١٥ أكتوبر ١٨٤٢. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٤ يوليو-١٤ أكتوبر ١٨٤٢، وهي تتعلق بالبعثة إلى شوا.تتألف المرفقات مما يلي: إرساليات من النقيب ويليام كورنواليس هاريس، في مهمة خاصة في بلاط شوا، إلى جون بولارد ويلوبي، سكرتير حكومة بومباي؛ ورسالة من ويلوبي إلى بتوماس هربرت مادوك، سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام.تحتوي المرفقات على ما يلي: تقارير بقلم هاريس عن مجريات البعثة الخاضعة لمسؤوليته؛ تقرير بقلم هاريس عن وضع الرِق وتجارة الرقيق داخل الحبشة [الإمبراطورية الإثيوبية] وخارجها، بما في ذلك خريطة مبدئية بعنوان "رسم أوّلي يحدّد طرق قوافل الرقيق عبر الحبشة إلى سواحل الجزيرة العربية." (الورقة ٥١٧)؛ قوائم توزيع الهدايا؛ مراسلات متعلقة بملاءمة استمرار البعثة لفترة أطول.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية، وهي مرقمة من ١-٨ على الأوراق ٣٨٩-٣٩١. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من مرفقات برسالة موجزة من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٠ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ٢٧ أبريل ١٨٤١. يعود تاريخ المرفقات إلى الفترة من ٢٥ فبراير إلى ٢٨ أبريل ١٨٤١، وهي تتعلق ببعثة بريطانية إلى ملك شوا.تتألف المرفقات في الغالب من نسخ من رسائل أرسلتها واستلمتها حكومة بومباي. وقد كان الطرف الأكثر إرسالًا للرسائل هو النقيب ويليام كورنواليز هاريس، رئيس البعثة البريطانية إلى شوا. تشمل المرفقات أيضًا: رسائل إلى المشرف العام للبحرية الهندية، والمسؤول العام عن صرف الرواتب، والمجلس العسكري، وسكرتير الحكومة في الهند؛ رسائل من الوكيل السياسي في عدن؛ ومذكرات أعدها السكرتير السياسي لحكومة بومباي.تتضمن المرفقات مراسلات بخصوص: تقديم الملازم سيدني لويد هورتون خدماته لمرافقة البعثة، وقبول حكومة بومباي لخدماته، ورواتبه وبدلاته الخاصة بالبعثة؛ اقتراح يوهانس رودولف روث ويوهان مارتن بيرناتز، وهما بروفيسوران ألمانيان، مرافقة البعثة (روث بصفته عالم طبيعة، وبيرناتز بصفته رسامًا وفنانًا)، ومطالبتهم بالتعويض من الحكومة في الهند عن تكلفة المواد والأدوات التي أحضروها معهم للبعثة؛ نقل طرود تخص البعثة على متن السفينة
أوكلاند لإنزالها في عدن؛ إقامة النقيب هاريس وآخرين مسافرين معه في مهمة خاصة إلى عدن على متن السفينة أوكلاند
.تشمل المرفقات أيضًا: قوائم هدايا لملك شوا، ونسخة من فاتورة لهذه الهدايا؛ ونسخ من خريطتين مبدئيتين لشوا من المبشر يوهان لودفيج كرابف.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الرسالة، وهي مرقمة من ١-٤٧ على الأوراق ٦٤١-٦٤٩. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: المرفقات رقم ٢-٥٤ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٣٠ نوفمبر ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٦ يونيو-٢٩ نوفمبر ١٨٤١.تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بشؤون الهند وبلاد فارس [إيران] والخليج العربي وزنجبار، بما في ذلك:الاضطرابات في إقليمي كرمان ويزد الفارسييْنبعثة دبلوماسية لممثل إمام مسقط إلى حيدر آبادمصادرة سفينة في زنجبار يُشتبه في تورطها في تجارة الرقيققضايا الاحتيال والهويات المزيفة في بوشهر وكلكتا ومسقطمحاولات لمعرفة مصير البضائع التي كانت على متن سفينة تحطمت في جزيرة قشم، وللحصول على التعويضات عن أي ممتلكات ربما تم نهبهااقتراح قيام المقيم السياسي في الخليج العربي بجولة الخليج لتسليم هدايا إلى عدد من حكام الخليج والتي لم يكن بالإمكان تقديمها إبان تعيينهعقبات أمام التجار البريطانيين في زنجبار، زُعم أن القنصل الأمريكي دبّر لهامقتل وسرقة أحد الرعايا البريطانيين في مومباسا.المتراسلون الرئيسيون هم: المقيم السياسي؛ الوكيل المحلي في مسقط؛ إمام مسقط؛ مأمور الجمارك في بومباي؛ الحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (١١٩ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ عن مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣١ لسنة ١٨٤٣، بتاريخ ١ مايو ١٨٤٣. المرفقات مرقمة ٣-٩ ومؤرخة في الفترة من ٢٦ فبراير إلى ٥ أبريل ١٨٤٣.تتعلق المرفقات بمدافع نحاسية تم الاستحواذ عليها في أفغانستان وإرسالها إلى بومباي بنية إهدائها لملك بروسيا. وتتضمن نقاشًا حول: طلب سكرتير حكومة بومباي، جون بولارد ويلوبي، من مشرف البحرية الهندية، القبطان روبرت أوليفر، إبداء رأيه في الطريقة المثلى لتنفيذ رغبة الحاكم العام في الهند بأن يتم نقل المدافع إلى لندن إلى عنوان وزير ملك بروسيا؛ تقديم أوليفر عرض من السادة ديروم وكارتر وشركاهما، وكلاء السفينة دارتموث، لنقل المدافع النحاسية إلى إنجلترا على متن السفينة لقاء مبلغ قدره خمسة وعشرون روبية، وتوصية أوليفر بقبول العرض "حيث أن الشروط معقولة"؛ إقرار الحاكم العام لقبول العرض.
الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: سكرتير حكومة بومباي؛ السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام، جيمس توماسون؛ مشرف البحرية الهندية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢ ورقة)
ملخص: نسخة من رسالة، باللغة الفرنسية، من كونت يريفان جان باسكيفيتش، الفريق أول إيفان فيودوروفيتش باسكيفيتش-إريفانسكي، الحاكم العام في جورجيا، إلى مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، مرسلة من تبليسي ومؤرخة في ٥ مايو ١٨٢٨.يشكر باسكيفيتش البعثة البريطانية في بلاد فارس على مساعيها الحميدة في مفاوضات السلام الأخيرة بين روسيا وبلاد فارس، ويقدم إلى ماكدونالد كينير وأعضاء آخرين في البعثة البريطانية أوسمة وهدايا من إمبراطور [قيصر]روسيا.أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل في الإرسالية رقم ١١٠، بإرسالية ماكدونالد كينير رقم ٣٦ الموجهة إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٥ أكتوبر ١٨٢٨ (IOR/L/PS/9/71/253).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: ترجمة رسالة تم اعتراضها من الفريق أول إيفان فيودوروفيتش باسكيفيتش-إريفانسكي، الحاكم العام في جورجيا، إلى عباس ميرزا قاجار، ولي عهد بلاد فارس [إيران]، دون تاريخ.تناقش الرسالة قطعًا من المدفعية وصورة للإمبراطور [نيكولاس الأول] تم إهداؤها لعباس ميرزا، وتعرب عن الأمل في استمرار العلاقات الودية مع بلاد فارس،أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ٢ في الإرسالية رقم ١١١، بإرسالية مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس المقدم ماكدونالد كينير رقم ٣٦ الموجهة إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٥ أكتوبر ١٨٢٨ (IOR/L/PS/9/71/262).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: يحتوي الملف على نسخة من رسالة من سعيد بن تيمور، سلطان مسقط وعُمان، يعبر فيها عن شكره لفيكتور هوب، المركيز الثاني للينليثجو، لهديته له وهي ثور للاستيلاد. يحتوي الملف أيضًا على مراسلات تحيل الرسالة إلى لورد لينليثجو عن طريق المقيم السياسي في الخليج العربي ومكتب الهند.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.