ملخص: يتكون هذا الملف من مذكرة لوزارة الخارجية (الكاتب غير معروف)، يليها ملحق كتبه تشارلز موراي مارلينج، الوزير البريطاني في طهران.يتعلق الملف بمراجعة الاتفاقية الأنجلو-روسية لسنة ١٩٠٧. تُقسم الاتفاقية بلاد فارس إلى ثلاث مناطق: جزء روسي في الشمال، وجزء بريطاني في الجنوب الشرقي، وما تبقى كمنطقة محايدة.تُشير المذكرة إلى دعوة الحكومة الروسية مؤخرًا لبريطانيا للدخول في اتفاقية لحيازة المنطقة المحايدة بالكامل عمليًا. كما تُناقش إمكانية التفاوض حول ضم منطقة كبيرة من النصف الروسي الحالي إلى الأراضي البريطانية الجديدة. وتُشير المذكرة إلى أن الجهود البريطانية يجب أن تُركز على مدينتي أصفهان ويزد (يقعان في الجزء الروسي) أو حتى يزد وحدها كملجأٍ أخير. ثم تضيف المذكرة احتمال أن بريطانيا، كمقابل للتنازل الروسي، قد تريد بريطانيا أن تُسلم لروسيا المناطق التي تحتوي على بترول في کرمانشاه، والواقعة في الجزء الروسي، لكنها حاليًا مملوكة، "في حالة غير مطوّرة تقريبًا"، لشركة النفط الأنجلو-فارسية.وتُناقش أيضًا إمكانية اتفاق بريطانيا مع روسيا بشأن حصر أنشطة البنك الإمبراطوري (بنك دولة بلاد فارس)، الذي لديه تسعة أفرع في المنطقة الروسية حاليًا، في داخل المنطقة المحايدة ببلاد فارس. وتُشير المذكرة إلى أن ذلك الإجراء يكاد يكون من المستحيل تنفيذه إلا إذا كانت بريطانيا مستعدة لدفع تعويض للبنك الإمبراطوري عن فقدانه لفروعه. من ناحية أخرى، تدفع المذكرة بأن هذا الإجراء سيمنح بريطانيا دفعة قيّمة لجهودها لضم أصفهان للأراضي البريطانية الجديدة.في الملحق الذي يلي المذكرة، يسرد تشارلز موراي مارلينج تفاصيل اجتماع قصير مع سازونوف [سيرجي دميتريفيتش سازونوف]، وزير الخارجية الروسي، في سانت بطرسبرغ، صرّح فيه الأخير بأن روسيا تريد الاحتفاظ بالمقاطعتين وبمدينة أصفهان حتى تحمي التجارة الروسية في الجزء الروسي من التجار البريطانيين.ويذكر مارلينج أنه من مصلحة كل من بريطانيا وروسيا أن تنضم أصفهان إلى الجزء البريطاني الجديد، على أساس أن القيام بغير ذلك سينتج عنه تقسيم أراضي قبيلة بختياري. ويقول مارلينج أن هذا التقسيم سيُقسم القبيلة إلى جزئين "بريطاني" و"روسي"، مما سينتج عنه أن يتشارك الطرفان في الإحساس بالظلم تجاه بريطانيا.كما يتساءل مارلينج حول مدى الفائدة التي ستحصل عليها التجارة الروسية من ضم أصفهان إلى الجزء الروسي. ويتوقع أن يكون السبب الحقيقي وراء رغبة روسيا في الاحتفاظ بالإقليم، قبل التركيز على أهمية أصفهان، هو أهميتها للمصالح البريطانية في حقول النفط في بختياري ستان، وللوضع البريطاني في بلاد الرافدين مستقبلًا.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف من ص. ١٥، وينتهي في ص. ١٧، حيت إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.
ملخص: ترجمة لرسالة من عسكر خان، السفير الفارسي في فرنسا، إلى وزير ولي عهد بلاد فارس [إيران]، ميرزا بزرج، استُلمت في تبريز بتاريخ ١٧ أبريل ١٨١٠. تحتوي الرسالة على احتجاجات بخصوص العلاقات الفرنسية-الفارسية، بما في ذلك:استعداد الفرنسيين لإبقاء عسكر خان في باريس من أجل الحفاظ على مظاهر الصداقة الفرنسية-الفارسيةمغادرة بعثة الفريق أول جاردان بلاد فارستعيين سفير فارسي في إنجلتراتقارير عن محادثات عسكر خان مع وزير الخارجية الفرنسي، جان-بابتيست دي نومبير دي شامباني، وإمبراطور فرنسا.كما تتضمن الرسالة تفاصيل متعلقة بالصراع المستمر في أوروبا، بما في ذلك تقرير عن معركة فاجرام، وإرسال مبادرات سلام فرنسية إلى إنجلترا، وتحريك الجنود والمدفعية الفرنسية إلى أسبانيا.أُرفقت هذه الرسالة برسالة أخرى من السير هارفورد جونز، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي، بتاريخ ٢٣ مايو ١٨١٠، والتي استُلمت بتاريخ ٤ أكتوبر ١٨١٠.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
ملخص: رسالة من معتمد الدولة، ميرزا عبد الوهاب نشاط أصفهاني، إلى مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير. يذكر معتمد الدولة أن ميرزا أبو الحسن خان شيرازي، وزير الشؤون الخارجية الفارسي، الذي وجهه ملك بلاد فارس، فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس، لإبرام السلام في الحرب بين روسيا وبلاد فارس [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، أخذ إجازة وأُمر بالمضي قدمًا (انظر IOR/L/PS/9/71/179).أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ١١ في الإرسالية رقم ٨١، برسالة ماكدونالد كينير إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢١ يناير ١٨٢٨ (IOR/L/PS/9/71/154).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: توضّح المذكرة تطوّرات المفاوضات من ١٨٧١ إلى ١٨٧٥ بحق ترسيم الحدود بين بلوشستان الفارسية ودولة قلات. تُركّز المذكرة تحديدًا على ما إذا كان ينبغي أن تكون كوشك تابعة بلاد فارس أو قلات، أم تظل مستقلة. السرد موضّح بشكل أساسي من خلال مقتطفات من مراسلات ذات صلة بالموضوع بين المسؤولين البريطانيين والفارسيين. ويتركّز بشكل كبير على آراء السير فريدريك جولدسميد والسير هنري كريسويك رولينسون بخصوص الوضع المقترح لكوشك.يتكوّن الملحق من نسخة من مذكرة مُعدّلة حلّت محل تلك التي وقّعها تشارلز أليسون، الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي، وميرزا سعيد خان، وزير الشؤون الخارجية الفارسية، في ١ سبتمبر ١٨٧١. يُشير الملحق إلى اتفاقية بحق ترسيم الحدود المذكورة أعلاه.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم أوراق هذا الوصف على ص. ٦٥، وينتهي على ص. ٧١، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: يتعلّق هذا الملف بمطالبة قدّمها وزير الشؤون الخارجية الفارسي مؤخرًا إلى القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [ذلك المنصب الذي كان يشغله فيكتور أليكساندر لويس مالت بصورة مؤقتة]، من أجل الحصول على حدود تصل إلى عشرة أميال للمياه الإقليمية الفارسية. يحتوي الملف على نسخ لمراسلات بين وزارة الخارجية، ومكتب الهند، والأميرالية بخصوص ما إذا كان يتعيّن على بريطانيا إعطاء جواب رسمي لما أشير إليه على أنه مطالبة غير رسمية قدّمها وزير الشؤون الخارجية الفارسي. نوقش الموضوع مع إشارة إلى الأحداث الأخيرة التي ضمّت مراكب الداو الشراعية العربية في الخليج.يكتب جيمس سيدني بارنز بالنيابة عن اللوردات مفوضي الأميرالية [بوصفه السكرتير المساعد الرئيسي]، حيث ينصح بأنه ينبغي عدم وجود إنكار رسمي وأنه ينبغي للمسؤولين البريطانيين تلافي أي إجراء من شأنه معارضة وجهات نظر الحكومة البريطانية بشأن المياه الإقليمية.إضافةً إلى ذلك، يحتوي الملف على نسخة من التعليمات التي أصدرتها وزارة الخارجية وجرى نقلها عن طريق المفوضية البريطانية في طهران، بخصوص الموقف المُتخذ في حال إلقاء السلطات الفارسية القبض على أحد الرعايا البريطانيين في المَرْسَى الخارجي في بوشهر.يتضمّن الملف نسخًا من مراسلات بخصوص تعليمات لتفتيش مراكب الداو الشراعية الفارسية التي يُشتبه في قيامها بالإتجار في الأسلحة. تتضمّن أطراف المراسلات الأخرى الواردة في الملف كلًا من الوزير البريطاني في طهران، والضابط البحري الأول في الخليج العربي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٣-٢٤؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص، وغير محاطة بدائرة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي بين صص. ٢٢-٢٤، ولذا فقد جرى شطبه، وهذا التسلسل مكتوبٌ بالقلم الرصاص وغير محاطٍ بدائرةٍ.
ملخص: يتعلق هذا الملف، الذي يعتبر استمرارًا للملف السابق (IOR/R/15/6/276)، بتعيين وزير الشؤون الخارجية في مسقط. تتعلق المراسلات في أغلبها بنفقات رحلة باسيل وودز بالارد، الذي عُيّن حديثًا، من لندن إلى مسقط، عبر البحرين. كما تناقش المراسلات عقد توظيف وودز بالارد. الأطراف الرئيسية للمراسلات في الملف هم كما يلي: الوكيل السياسي والقنصل في مسقط؛ المقيم السياسي في الخليج العربي؛ وزارة الخارجية؛ سلطان مسقط وعُمان [سعيد بن تيمور آل بوسعيد].الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي بين صص. ٥-١٨، ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: تتعلق المذكرة بحالة العلاقات الدبلوماسية بين بريطانيا وبلاد فارس؛ وهي عبارة عن وجهة نظر مجموعة من المسؤوليين البريطانيين بأن الوقت حان لتأمين موقع امتيازي لبريطانيا على حساب روسيا. لذلك تناقش المذكرة سلبيات وإيجابيات التنازل عن هراة، أو سيستان، أو منطقة أفغانية أخرى، لبلاد فارس.يوجد سرد مختصر (من ١٤ يناير ١٨٧٩ إلى ١ يناير ١٨٨٠) للتبادل الدبلوماسي من خلال مقتطفات من مراسلات (معظمها برقيات) ومحادثات بين المسؤوليين البريطانيين والفارسيين. ثم يمتد الموضوع ليتضمن مقترحات أكثر تفصيلًا حول شروط التخلي المحتمل عن هراة من قبل البريطانيين، واستعداد الفارسين لقبولها. ترد أجزاء من هذا السرد باللغة الفرنسية، حيث من المحتمل أن المحادثات والمراسلات الأصلية كانت بهذه اللغة.وقّع المذكرة أوين تيودور برن من مكتب الهند.السرد مستمر في IOR/L/PS/18/C29/2الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم أوراق هذا الوصف على ص.٧٩، وينتهي على ص.٩٢، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي الملف أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٦ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٣١ مارس ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٢ فبراير ١٨٥٣.المرفق عبارة عن رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، حيث تحيل الرسالة تحت ختمٍ غير محكم، إلى عنوان سكرتير الحكومة في الهند، نسخًا من ثلاث عشرة إرسالية موجهة إلى وزير الدولة الرئيسي للشؤون الخارجية، إيرل مالمزبيري، ومؤرخة في الفترة ما بين ٨ يناير إلى ٤ فبراير ١٨٥٣.تتألف إرساليات شيل إلى إيرل مالمزبيري مما يلي:رقم ٧، بتاريخ ٨ يناير ١٨٥٣: تبلغ أن سلطات إمام مسقط قد رفضت السماح بدخول البلدة للضابط الفارسي [الإيراني] المفوض بتولي إدارة حكومة بندر عباس إلى أن يصل [الحاج] محمد رحيم خان [شيرازي، ملك التجار]، الحاكم الذي رشحه الشاهرقم ٨، بتاريخ ١٠ يناير ١٨٥٣: تبلغ عن وفاة فتح محمد خان، زعيم هراة الذي كان محتجزًا في بيرجند. ويذكر شيل أنه ما من شك أنه قُتل بأوامر من الحكومة الفارسية على الرغم من نشر أنباء عن انتحاره.رقم ١٢، بتاريخ ١٣ يناير ١٨٥٣: يذكر فيها شيل أن المراسلات المرفقة (بعضها باللغة الفرنسية) بينه وبين الصدر الأعظم وزميله الروسي الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف [الوزير الروسي في بلاد فارس] توضح أن مساعيه المشتركة مع دولجوروكوف لإثناء الحكومة الفارسية عن حشد جيشٍ كبير في السلطانية في الربيع المقبل قد باءت بالفشلرقم ١٣، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣: ترفِق نسخةً مترجمةً لرسالة من الصدر الأعظم يطالب فيها بريطانيا العظمى بالامتناع عن التدخل في شؤون هراة، والمراسلات اللاحقة بين شيل والصدر الأعظم. ويعرب شيل عن رأيه بأن السبيل الوحيد لحفاظ الحكومة البريطانية على نفوذها وسيطرتها على هراة هو استبعاد بلاد فارس تمامًا من أفغانستان ومقاومة إرسال قوات فارسية إلى هراة تحت أي مبرر. كما يقترح شيل إمكانية إجبار الحكومة الفارسية على قبول هذه الشروط من خلال احتلال البريطانيين لجزيرة خارجرقم ١٤، بتاريخ ١٤ يناير ١٨٥٣، تنقل أخبارًا من بينها: إبلاغ الصدر الأعظم شيل بأن السيد محمد صديق خان ألكزائي، حاكم هراة، قد قدم التماسًا عاجلًا للأمير الحاكم لخراسان من أجل إرسال قوات للمساعدة في ردع كهندل خان محمدزائي، حيث كان الأخير يزحف بقواته لنجدة فراه (توجد رسالة مرفقة من السيد محمد خان إلى الأمير الحاكم)؛ تحرير خانات هراة، اسميًا على الأقل، الذين كانوا قد اعتُقلوا في مشهد ورُحّلوا إلى طهران؛ أنباء من وكيل البعثة في مشهد عن استمرار السيد محمد خان في تحريض التركمان على شن غارات نهب في قندهار وأسر أعدادٍ من الأفغان لاستعبادهمرقم ١٥، بتاريخ ١٤ يناير ١٨٥٣: تبلغ عن تعيين ميرزا سعيد خان أنصاري في منصب وزير الشؤون الخارجية، وقد كان حتى حينها المشرف الفارسي للشؤون الخارجيةرسالة من شيل إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣، تنقل تحت ختمٍ غير محكم نسخةً من إرسالية إلى إيرل مالمزبيري (رقم ١٧، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣) بخصوص بلاغات عن منح تراخيص في بومباي للسفن الفارسية بحمل علمٍ "إنجليزي"، يقومون من ثمّ برفعه في موانئهم المحلية (تتضمن الإرسالية مراسلات مرفقة بين شيل والمقيم البريطاني في الخليج العربي، النقيب أرنولد بوروز كمبال، ومراسلات بين المقيم البريطاني والحاكم في بوشهر، ميرزا حسن علي خان). ويطلب شيل من حكومة بومباي أية معلومات قد تفيد اللورد مالمزبيري حول هذا الموضوعرقم ١٨، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣: ترفِق نسخةً لإرساليةٍ استُلمت من المقيم البريطاني في بوشهر، تتعلق ببعض إجراءات حاكم بوشهر التي يخشى شيل أنها قد تثير "بلبلة" في الخليج العربي، وترجمة لرسالة وجهها شيل إلى وزير الشؤون الخارجية الفارسي جراء ذلك. حيث يبلغ شيل أن سفينةً من ميناء عسلوية الفارسي قد توقفت في بوشهر وأن حاكم بوشهر، ميرزا حسن علي خان، قام باعتقال الربان وتغريمه اثني عشر تومان، كما قام بأخذ بحارٍ حبشيٍ [إثيوبي] حر كان على متن السفينة. ويستطرد شيل أن حاكم عسلوية، الشيخ أحمد بن خلفان [آل حرم]، قد هدد بالانتقام من هذا العدوان، وأن شيل قد صرّح للوزير الفارسي بأنه لا يمكن خوض الحروب الخاصة في الخليج العربي (تتضمن الإرسالية نسخًا مرفقة من مراسلات كمبال مع الشيخ أحمد بن خلفان وميرزا حسن علي خان)رقم ٢٠، بتاريخ ١٩ يناير ١٨٥٣: تبلغ أن الصدر الأعظم - بدلًا من أن يكمل الترتيبات التي اتُفق عليها مؤخرًا بشأن هراة - قد أرسل لشيل وثيقةً أخرى تتضمن بندًا مضمونه أن الاتفاقية ستصبح لاغية إذا قامت بريطانيا العظمى بالتدخل في شؤون هراة بأي شكلٍ من الأشكال. ويوضح شيل أنه قد رفض الترتيبات المقترحة. (تتضمن الإرسالية مراسلات مرفقة بين شيل والصدر الأعظم)رقم ٢١، بتاريخ ٢٢ يناير ١٨٥٣: تبلغ أن جماعةً مكونةً من ثلاثة خانات من هراة، كانوا محتجزين في مشهد، قد وصلوا في ذلك اليوم إلى طهران تحت قيود، ولكن يرجح أنه سيُطلق سراحهم قريبًا، وأن السلطات الفارسية قد قتلت خان رابع في الطريق، وأن ثلاثة خانات آخرين ما يزالون قيد الاحتجاز في مشهدرقم ٢٢، بتاريخ ٣٠ يناير ١٨٥٣: تنقل أخبارًا من الوكيل في مشهد بأن كهندل خان، حاكم قندهار، قد مر بفراه ومعه ١٥٠٠ رجل واثني عشر مدفعًا، ليتقدم بهم نحو هراة، وأن السيد محمد خان قد أرسل طلبًا عاجلًا للغاية لإرسال الدعم إلى حاكم خراسانرقم ٢٣، بتاريخ ٣٠ يناير ١٨٥٣: تُرفِق مراسلات إضافية بين شيل ورئيس الوزراء الفارسي (الصدر الأعظم) بخصوص هراة، بما في ذلك: نسخ مترجمة من ترتيبات مختومة من الصدر الأعظم؛ رسالة من الصدر الأعظم إلى السيد محمد خان تخطره بهذه الترتيبات؛ فرمان من الشاه إلى السيد محمد خان يصادق على الترتيباترقم ٢٥، بتاريخ ٤ فبراير ١٨٥٣: تُرفِق ترجمةً لرسالةٍ من شيل إلى حاكم هراة، ينقل إليه نسخةً من الترتيبات التي وضعتها الحكومة الفارسية بخصوص اتصالاتها المستقبلية مع حكومته.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية على الورقتين ٥٥٣-٥٥٤، وهي مرقمة من ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.
ملخص: مراسلات وأوراق أخرى بخصوص صياغة اتفاقية بين حكومتَي بريطانيا وبلاد فارس [إيران] فيما يخص انسحاب إدارة التلغراف الهندو-أوروبية من بلاد فارس، وتولي الحكومة الفارسية مسؤولية الكابلات والمعدات في بلاد فارس عقب ذلك. تتناول الاتفاقية ما يلي: التكلفة اليومية لاستخدام الكابلات؛ صيانة الكابل الممتد بين جزيرة هنجام وبندر عباس؛ رسوم العبور للاتصالات المرسلة بين العراق والهند؛ استخدام سفن الكابلات لموانئ الخليج. تشمل الأوراق ما يلي:عدة مسودات للاتفاقية باللغة الفرنسية. نسخة مطبوعة من الاتفاقية النهائية باللغة الفرنسية مع ترجمة باللغة الإنجليزية بتاريخ ١٧ فبراير ١٩٣٢ (صص. ١٤١-١٤٤).مراسلات بخصوص صعوبات في الاستمرار في توريد الإمدادات إلى محطات التلغراف في بلاد فارس.تسجيل شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة (IICC) في بلاد فارس.نقاش بين مسؤولين بريطانيين حول مزايا التخلي عن استخدام الاتصالات البرقية في منطقة الخليج، وإغلاق محطات التلغراف الموجودة على الساحل الفارسي من الخليج، وذلك لصالح استخدام الاتصالات اللاسلكية.مراسلات من سنة ١٩٣٢ بخصوص تكاليف إصلاح كابل هنجام-بندر عباس، التي تكبدتها شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة وطالبت بها من الحكومة الفارسية.الأطراف الرئيسية للمراسلات الواردة بالمجلد هم: مكتب الهند (جون جيلبرت لايثوايت)؛ المفوضية البريطانية في طهران (روبرت هنري كلايف؛ تشارلز دود؛ ريجينالد هيرفي هور)؛ إدارة التلغراف الهندو-أوروبية (موريس جورج سيمبسون)؛ شركة التلغراف الهندو-أوروبية (التي صارت لاحقًا شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة، ومن ثم أصبحت شركة اللاسلكي والبرق المحدودة اعتبارًا من ١٩٣٥ (ج. أ. ستيفنز بيري؛ رالف لوسون)).يحتوي المُجلَّد على مادة واحدة باللغة الفارسية (ص. ٨٢)، وهي عبارة عن أمر صادر عن شاه بلاد فارس بتاريخ ٢٨ خرداد ١٣١١ (الموافق ١٨ يونيو ١٩٣٢)، للمصادقة على اتفاقية إدارة التلغراف الهندو-أوروبية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٤٠٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: مراسلات ومذكرات وقصاصات من الصحف تتعلق بزيارة رسمية قام بها وزير الخارجية الإيراني باقر كاظمي إلى كابول في أفغانستان ونيودلهي في الهند. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات الواردة في الملف كلًّا من: الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني في طهران، هيو مونتجومري ناتشبول-هيوجسن؛ الحكومة في الهند، الإدارة السياسية والخارجية. وإلى جانب المسائل التجارية العامة، تشمل الموضوعات المحددة التي ناقشها كاظمي ومسؤولو الحكومة في الهند، كما هو مسجل في المذكرات والملاحظات في الملف، الموضوعات التالية: خط سكة حديد دوزداب [زاهدان]؛ وضع المقيمية السياسية في بوشهر، إيران، والتساؤلات حول نقلها إلى البحرين؛ ترسيم الحدود بين إيران وبلوشستان؛ توظيف مسؤولين من الإدارة الخارجية والسياسية من الحكومة في الهند بمناصب قنصلية في إيران؛ حركة الشاحنات على طريق نوك كندي إلى زاهدان. كما يحتوي الملف على سلسلة من المقالات الصحفية بتاريخ ٢-٢٧ فبراير ١٩٣٦، نشرت في الصحيفة الناطقة باللغة الفرنسية
"لو جورنال دي طهران"، وتحدثت مطولًا عن زيارة كاظمي (صص. ٦-٢٨).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٥٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: أوراق تتعلق بنقل ملكية خط السكك الحديدية الذي يصل بين ميرجاوه ودوزداب في شرق بلاد فارس [إيران]، من الحكومة في الهند إلى الحكومة الفارسية.يبدأ المجلَّد بتقارير عن انقطاعات في عمل القطارات التي نقل المؤن الشهرية، وهذا ما دفع بحكومة الهند إلى إغلاق الخط. تتناول بقية المراسلات المفاوضات الخاصة بنقل ملكية خط السكك الحديدية وإعادة تشغيله:تأثير إغلاق خط السكك الحديدية على التجارة وإمداد المنطقة بالمياه وعمليات التهريب وحركة الطرق.الرغبة المبدئية للحكومة البريطانية بالاستفادة من عملية نقل ملكية خط السكك الحديدية كـ
مقابللتوسعة الطريق الجوي العابر لجنوب بلاد فارس المستخدم من جانب الخطوط الجوية الإمبراطورية.بيانات تُظهر دخل وخسائر السكك الحديدية في الفترة ما بين ١٩٢٣ - ١٩٣١ (صص. ٢٠٥-٢٠٨).تقرير أعده جون جيلبرت لايثوايت من مكتب الهند، غير مؤرخ ولكن يحتمل أنه كُتب في بدايات سنة ١٩٣٣، يحتوي على ملخص شامل للاتفاقيات والعمليات الخاصة بخط السكك الحديدية حتى تاريخه، بين الحكومة في الهند والحكومة الفارسية (صص. ١٣٢-١٤٨).نسخة من اتفاقية لبيع مواد وعربات السكك الحديدية، مع قائمة بأنواع المعدات وكمياتها وأسعارها (بالروبية الهندية) (صص. ٩٤-١٠٤).نسخ مسوّدة من اتفاقية (باللغة الفرنسية) لنقل ملكية خط السكك الحديدية.المتراسلون الرئيسيون بالمجلد هم: المفوضية البريطانية في طهران (روبرت هنري كلايف؛ ريجينالد هيرفي هور)؛ نائب القنصل البريطاني في سيستان وكاين (الرائد كلايف كيركباتريك دالي)؛ مكتب الهند (لايثوايت)؛ وزارة الخارجية (تشارلز ويليام باكستر؛ جورج ويليام ريندل).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٤٢٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي بين صص. ٣٩١-٤٢٨ ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ. الغلافان الأمامي والخلفي، بالإضافة إلى الصفحتين الفارغتين في البداية والصفحة الفارغة في النهاية، جميعها غير مرقمّة.
ملخص: نسخة لرسالة من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، إلى جورج كاننج، وزير الدولة للشؤون الخارجية، مُرسلة من أبهر بتاريخ ١١ أغسطس ١٨٢٤.تتناول الرسالة ما يلي:الشؤون الداخلية في البلاط الفارسي، حيث تتحدث عن لقاء بين الشاه [فتح علي شاه قاجار] والأمراء في السلطانيةتعيين ميرزا أبو الحسن خان في منصب وزير الخارجيةالوضع في خيوة عقب وفاة محمد رحيم بهادر خان الأولزلزال وقع في كازرونحملة مقترحة من أمير شيراز [حسين علي ميرزا فرمان فرما، الأمير الحاكم لفارس] ضد البحرين.أُرفقت هذه الرسالة برسالة ويلوك إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ١٤ أغسطس ١٨٢٤ (IOR/L/PS/9/69/209).الوصف المادي: كانت الرسالة مخرّمة في محاولة لوقف انتشار الأمراض.