1 - 7 من 7
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "الخليج الفارسي - الشؤون - المجلد: ٢"
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من مراسلات ومشاورات ومحاضر مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومة بومباي. توجد هذه الرسائل السياسية في IOR/F/4/2203/108134. الطرفان الرئيسيان للمراسلات هما حكومة بومباي والرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي. وهي المادة الثانية في سلسلة مكونة من ثلاثين مادة.تتعلق المادة بما يلي:تقارير عن شائعات متضاربة عن مصير الملازم ويليام هنري ويبارد، بما في ذلك وفاته والزواج والأطفال والاسترقاقالتمرد المحتمل ضد حاكم فارس، محمد حسين خان مقدم المراغي، من جانب باقر خان تنغستاني، حاكم تنغستان، والحاج خان، حاكم مقاطعة دشتيالإجراءات المتخذة ضد موانئ "القرصنة" من جانب القائد جون كروفت هوكينز، الضابط البحري الأول في الخليج العربي، ومشروع مشترك مقترح مع حاكم فارس لإلزام الموانئ على طول الساحل الفارسي [الإيراني] بدفع تعويضات للسفن البريطانية والفارسية التي وقعت ضحيةً "للقرصنة"استخدام شيخ أبوظبي [الشيخ سعيد بن طحنون آل نهيان] العنف ضد القبائل البدوية، ومطالبة بالتعويض من جانب محمد بن سيف العجاجي، شيخ البريمي.تتضمن المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "المسوّدة ٧٠٠\٤٧، [المجموعة] ١٨، المجموعة رقم ١ من رقم ٣٧".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٦١٢ وينتهي في ص. ٦٤١، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
2. "الشؤون في بلاد فارس"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٧ برسالة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ٩ مارس ١٨٤٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٨ نوفمبر ١٨٤٧-٦ مارس ١٨٤٨. تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات متعلقة بالشؤون في بلاد فارس [إيران] وإمارة بخارى، بما في ذلك:محاولات لتأمين الإفراج عن ثلاثة ضباط بريطانيين من السجن في بخارىنية بهمن ميرزا قاجار العودة إلى منصب حاكم أذربيجان [أذربيجان الإيرانية]شكوى من الشيخ سيف، حاكم بندر عباس، بشأن الأعمال العدائية في المنطقة التي يقوم بها فضل علي خان، حاكم كرماناحتلال القوات الروسية لمدينة غز [بندر غز]شكاوى من حكومة الدولة العثمانية بشأن سلوك سلطات الحدود الفارسيةطلب الشركة البريطانية ميلز وشركاه في شيراز استيراد بنادق مَسْكِيْت لصالح الحكومة الفارسية.المتراسلون الرئيسيون هم الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي ورئيس وزراء بلاد فارس والحكومة في الهند. تحتوي المادة على ورقة واحدة باللغة الفرنسية (ص. ٤٣٧)، وهي عبارة عن رسالة من المبعوث إلى نظيره الروسي.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٨ ورقة)
3. "الشؤون في بلاد فارس"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٤ برسالة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ١٢ يناير ١٨٤٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٤ أكتوبر-١٥ نوفمبر ١٨٤٧. تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات متعلقة بالشؤون في بلاد فارس [إيران] وغيرها، بما في ذلك:نية بهمن ميرزا قاجار الاستقالة من منصب حاكم أذربيجان [أذربيجان الإيرانية] والاستقرار في تبريزمحاولة تمرد في قلات [خانية قلات] بقيادة جعفر قولي خانتقرير يفيد بأن بلاد فارس قد أبرمت اتفاقية تجارية مع فرنسا، وهو ما نفاه رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا آقاسينهب القوات الفارسية لمشهد وانتقام السكان المحليينمحاولات معرفة مصير الملازم ويليام هنري ويبارد، الذي يعتقد أنه مسجون في إمارة بخارى.المتراسلون الرئيسيون هم: الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي؛ القائم بأعمال السفير في بلاد فارس؛ القنصل البريطاني في تبريز؛ وبهمن ميرزا.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٨ ورقة)
4. "شؤون بلاد فارس"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٣ برسالة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ٢٣ فبراير ١٨٤٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٣ أكتوبر-١٥ ديسمبر ١٨٤٧. تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات متعلقة بالشؤون في بلاد فارس [إيران] وإمارة بخارى، بما في ذلك: محاولات لتأمين الإفراج عن العقيد تشارلز ستودارت والنقيب آرثر كونولي والملازم ويليام هنري ويبارد من السجن في بخارى؛ معاهدة تجارية موقعة بين بلاد فارس وفرنسا؛ والوضع في أذربيجان [الإيرانية] بعد استقالة بهمن ميرزا قاجار من منصب الحاكم. المتراسلان الرئيسيان هما الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاد الفارسي ورئيس وزراء بلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٢ ورقة)
5. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢٥ يناير ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ نوفمبر ١٨٤٦.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق المسائل التالية:تولي الحاج ميرزا آقاسي، رئيس وزراء شاه بلاد فارس، لمنصب ومهام وزير الشؤون الخارجية وتركز "جميع وظائف الحكومة في شخصه" (ص. ١٠٣)خطة اقترحها آصف الدولة في هراة وحاكم خراسان لتبديل الحاكم الحالي لهراة (يار محمد خان علي كوزاي) بشاه بسند خان، ورفض شيل الشديد للاقتراح، وامتناع الحاج ميرزا آقاسي عن دعمها لأن من شأنها تعظيم حكومة خراسان، والمخاوف الظاهرة لأتباع يار محمد، ورغبة يار محمد المزعومة في وجود وكيل بريطاني في هراة لردع "مخططات" آصف الدولة والحكومة الفارسيةريبة شيل تجاه ادعاءات القاضي محمد حسن، بناءً على التحريات التي قام بها (نيابةً عن شيل) خلال رحلة إلى خيوة، عن مصير شخصٍ يُدعى "الحاج أحمد أحمد عرب" (ص. ١٠٩) الذي يُقال أنه الإنجليزي المفقود مستر ويبارد [الملازم ويليام هنري ويبارد]، وعن رجلٍ وامرأةٍ إنجليزيين يُقال أنهما محتجَزان في خيوة، ورأي شيل بأن الدوافع الحقيقية للقاضي هي الحصول على وظيفة لدى الحكومة البريطانيةبلاغ القاضي محمد حسن، العائد مؤخرًا من خيوة، بأن خان خيوة قلقٌ من الزحف الروسي نحو أراضيه، حيث يعتقد أنهم قادمون من حصنهم في مانجيشلاك، قرب بحر قزوين، وترجيح شيل لصحة هذه الأنباء على الرغم من شكوكه في مصداقية القاضي بشكلٍ عامرفض الحاج ميرزا آقاسي الاستجابة لطلبات الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، الوزير الروسي في طهران، بأن تسمح بلاد فارس بدخول سفن حربية روسية إلى الموانئ الفارسية في بحر قزوين، خاصةً أستراباد [جرجان]، ورأي شيل بأن رفضًا قاطعًا سيؤدي إلى ردٍ قويٍ جدًا من جانب روسيا. وتوجد نسخة من رسالة الحاج ميرزا آقاسي إلى دولجوروكوف، يصرح فيها بأن هذه الطلبات تتعارض مع معاهدة بلاد فارس مع روسيا (صص. ١١٤-١١٦)أنباء عن خطط الحكومة الفارسية بإرسال قوةٍ كبيرةٍ إلى إقليم خراسان المضطرب، ورأي شيل أن دوافع ذلك تتلخص فيما يلي: عزل آصف الدولة، الذي بلغت سمعته ونفوذه "قدرًا يسوء الشاه ولا يحتمله غريمه رئيس الوزراء" (ص. ١١٧)؛ قمع جعفر قلي خان في بجنورد، وهو "زعيم" ذو نفوذ يدين بولائه لحاكم خراسان بدلًا من الشاه، وحليفٌ محتمل لروسيا؛ الأحداث التي أدت لكون شمال شرق بلاد فارس عرضةً لهجمات قبيلتيّ تكة وغوكلان من تركمانستاناتصالات شيل بالمقدم ويليامز، المفوّض البريطاني في أرضروم، والحاج ميرزا آقاسي، بخصوص إنجاز مسودة المعاهدة بين تركيا [الدولة العثمانية] وبلاد فارس، بما في ذلك: شكاوى آقاسي من أن سفينة الحراسة التركية في شط العرب تعوق دخول سفن التجارة (الفارسية) إلى ميناء المحمرة [خرمشهر] وتحوّلهم نحو البصرة حيث يضطرون لدفع رسوم جمركية؛ شك شيل في أن مكتب البريد الروسي قد تعمد تأخير وصول نسخته من مسوّدة المعاهدة من أرضروم.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٧ ورقة)
6. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٤ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٢ مارس ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ يناير ١٨٤٧.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية الحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق عددًا من المسائل، من أبرزها:١) نصيحة شيل إلى الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي في بوشهر، بعدم قبول طلب تاجرٍ هندي-فارسي باعتباره من الرعايا البريطانيين، لأن دافعه على الأرجح هو التهرب من الرسوم الجمركية القانونية ولأن قبول طلبه من شأنه أن يحدث خلافًا مع السلطات الفارسية [الإيرانية].٢) توصل هينيل لترتيبٍ مع حكومة إقليم فارس لتوظيف سفن حربية بريطانية لرد المظالم التي وقعت في حق رعايا بريطانيين في الموانئ الفارسية بالخليج العربي، ومد حماية مماثلة لتشمل الرعايا الفُرس.٣) بناءً على تعليماتٍ من بالمرستون، محاولة شيل عرض فدية قدرها ١٥,٠٠٠ تومان على أمير بخارى في مقابل تسليم العقيد ستودارت والنقيب كونولي والملازم ويليام هنري ويبارد إما في مشهد أو في مرو، بما في ذلك نسخة من رسالة شيل إلى الأمير (صص. ٤٨٨-٤٨٩) المقرر تسليمها عبر "الخليفة أو الكاهن الأكبر" في مرو، والمكتوبة لتبدو أنها صادرة عن أصدقاء الرجال الثلاث وليس نيابةً عن الحكومة البريطانية٤) محاولة قام بها الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، الوزير الروسي في طهران، لإقناع الحكومة الفارسية بإصدار فرمان يسمح بدخول سفن حربية روسية إلى "المياه المرتدة لأنزلي [بندر أنزلي]" (على بحر قزوين)، بما في ذلك نسخ من رسالة من دولجوروكوف ورد الحاج ميرزا آقاسي [رئيس وزراء شاه بلاد فارس] الذي حصل عليه شيل من "مصدر خاص" (صص. ٤٩٠-٤٩١).٥) تقرير شيل حول ثلاث واقع تعذيب - الذي كان قد حُظر رسميًا بموجب فرمان - واحتجاجات كلٍ من شيل ودولجوروكوف والإجراءات المتخذة في كل حالة. تتعلق الواقعات بما يلي: "العمل الوحشي" الذي ارتكبه طهماسب ميرزا، ابن الشاه الراحل وحاكم مقاطعة صغيرة قرب تبريز تسمى بناب، مما أدى لاستعادئه إلى طهران؛ التعذيب الظاهر حتى الموت لخادم "محمدي" [مسلم] لـ"مغامر فرنسي يدعى م. فريير" اشتُبه في قيامه بسرقة منزل الأخير؛ تغريم شيل لموظفَين من موظفي البعثة على الأساليب التي اتبعاها للحصول على اعترافٍ من أشخاصٍ اشتُبه في قيامهم بسرقة منزلهما.٦) استخبارات من مشهد بأن محمد أكبر خان، نجل دوست محمد خان باركزاي [أمير أفغانستان]، قد حاصر قندهار وطلب المساعدة من يار محمد خان [حاكم هراة] (على ما يبدو بسبب رفض كهندل خان محمدزائي [من قندهار] الانضمام إليه في هجومٍ على حامية إنجليزية في شكاربور)، وبأن وكلاءهم قد وصلوا إلى طهران على ما يبدو لطلب الدعم الفارسي ضد الغزو البريطاني المزعوم لأفغانستان.٧) عملًا بتعليمات بالمرستون، تواصل شيل مع حكومة هراة لتبيّن رأيها في توطيد العلاقات مع إنجلترا، بما في ذلك: نسخة لرسالة من يار محمد خان إلى شيل، لا يعرب فيها عن رأيٍ صريح (صص. ٥٠٠-٥٠١)؛ نسخة من رسالة شيل إلى يار محمد، يعرض فيها إرسال عضوٍ من البعثة البريطانية إلى هراة (صص. ٥٠١-٥٠٢)؛ تقرير شيل بأن وكيل يار محمد يدعي أن الأخير لا يعارض وجود شخصٍ إنجليزي هناك، إلا أن المشاعر المعادية للإنجليز في أفغانستان تجعل ذلك مستحيلًا في الوقت الحالي.٨) مراسلات شيل مع الحاج ميرزا آقاسي (صص. ٤٩٤-٤٩٨) بخصوص محاولاته غير الناجحة لإقناع الوزراء الفُرس بالموافقة على قمع تجارة الرقيق في الموانئ الفارسية بالخليج العربي، بما في ذلك رفض الشاه الالتزام بـ"خرقٍ لأحكام القرآن" (ص. ٤٩٤)، وادعاء آقاسي بأنه شخصيًا يدعم حظر تجارة الرقيق.٩) أنباء بوصول خمس كتائب (٣٠٠٠ رجل) إلى طهران ليشكلوا جزءًا من القوة المعتزمة لحملة خراسان، بما في ذلك: الأهداف المخططة لحملة أستراباد [جرجان] وبجنورد وقلات؛ عدم التأكد بشأن قيادة الحملة ومشاركة الشاه بها.١٠) رسالة إلى شيل من ميرزا كاظم، وكيل الحاج ميرزا آقاسي في مشهد، بخصوص تحرياته في خراسان وجرجانية(؟) وبخارى وهراة وقندهار عن مصير الإنجليزي مستر ويبارد "الذي لقّب نفسه وعُرف باسم الحاج أحمد". يُرفق ميرزا كاظم رسالةً من تاجرٍ صديقٍ له في بخارى يروي أن "الحاج أحمد" وصل بخارى مدعيًا أنه "تركي عثماني"، وأنه أقام في بلاط أمير بخارى حتى سلمه الأخير إلى النائب عبد الصمد خان، وأنه قام بعدها بشنق نفسه في منزل ذلك الرجل.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٣ ورقة)
7. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٥ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٢ فبراير ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ ديسمبر ١٨٤٦.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق عددًا من المسائل، من أبرزها:تقرير شيل بأنه قد تعاقد مع الحاج سيد نور الله(؟)، وهو من بخارى (وإن كان قد تركها منذ عشرين عامًا)، للقيام بتحريات في بخارى بشأن مكان أو مصير مستر ويبارد [الملازم ويليام هنري ويبارد] ورجلٍ وامرأةٍ إنجليزيين يُقال أنهما محتجزان في أفغانستان وخيوة. ويتضمن التقرير نسخةً من تعليمات شيل المفصلة للوكيل، والتي تشمل تفاصيل عن مستر ويبارد الذي غادر طهران منذ اثني عشر عامًا قاصدًا خيوة عبر أستراباد [جرجان]، ومرتديًا ملابس توحي بأنه "عربي" أو "فارسي" ومطلقًا على نفسه اسم "الحاج أحمد عرب" (صص. ٢٥٢-٢٥٤)تقرير شيل عن الردود على تحرياته بخصوص مكان أو مصير مستر ويبارد، والتي تلقاها من كلٍ من: المقيم السياسي في بوشهر؛ خان خيوة (ص. ٢٥٦)؛ آغا خان، زعيم قبيلة يموت التركمانية؛ قاضي هراة (صص. ٢٥٦-٢٥٨)؛ القائم بأعمال وكيل البعثة في مشهد (ص. ٢٥٩). ومن أبرز ما تتضمنه هذه الردود روايةٌ - بصيغٍ متعددة - مفادها أن شخصًا يُدعى "الحاج أحمد" يُقال أنه قُتل أو انتحر في بخارى، من المحتمل في بيت النائب عبد الصمد خانمعاهدة تجارية مبرمة بين بلاد فارس وأسبانيا (صص. ٢٦١-٢٦٣)إعراب المقيم السياسي في الخليج العربي عن مخاوفه لشيل من هجومٍ محتمل على بوشهر بسبب حالة السخط في تنجستان ودشتي ودشتستان، والتي يوضح المقيم أنها مدفوعة بقيام الحكومة الفارسية ببيع حكم المقاطعات والأقاليم مما أسفر عن انتزاع ضرائب مجحفة من السكان.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠ ورقة)