ملخص: تتألف المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات مذكورة في أو مرفقة برسالة سياسية مرسلة من حكومة بومباي إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ٣٠ سبتمبر ١٨٤٧. توجد نسخة عن هذه الرسالة السياسية في IOR/F/4/2238/112322 إلى جانب تفاصيل عن مرفقات أخرى. وهي المادة الثلاثون في سلسلة مكونة من تسعة وخمسين مادة عن الأحداث في الخليج العربي.تتعلق المادة بتقرير من الوكيل المحلي في البحرين إلى الرائد صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي، بتاريخ ٢٤ أغسطس ١٨٤٧. يبلغ الوكيل المحلي عن نتائج المفاوضات الأخيرة في نجد بين الشيخ بشير بن رحمة (نيابةً عن الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، حاكم البحرين)، والأمير فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود، زعيم الوهابيين. يحيل هينيل التقرير إلى حكومة بومباي مع تعليقاته على المفاوضات. يذكر هينيل على وجه الخصوص مصير شيخ البحرين السابق، الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة، وكذلك تراجع نفوذ الأمير فيصل في أعقاب غزو محمد بن عبد المعين بن عون، شريف مكة، والأمير خالد بن سعود.كما يقدم هينيل موجزًا عن المستجدات في العلاقات بين شيوخ كلٍ من: دبي؛ الشارقة؛ أبوظبي؛ أم القيوين.تتضمن صفحة عنوان المادة المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، "مسوّدة رقم ٣٤٥/٤٨"، "المجموعة رقم ٢ من رقم ١١٨، المجلد: ٣٠."، "مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٤١٥ وينتهي في ص. ٤٢٠، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتألف المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات مذكورة في أو مرفقة برسالة سياسية مرسلة من حكومة بومباي إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ٣٠ سبتمبر ١٨٤٧. توجد نسخة عن هذه الرسالة السياسية في IOR/F/4/2238/112322 إلى جانب تفاصيل عن مرفقات أخرى. وهي المادة الثالثة والعشرون في سلسلة مكونة من تسعة وخمسين مادة عن الأحداث في الخليج العربي.تحتوي المادة على رسالة من الرائد صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى حكومة بومباي، بتاريخ ١٩ يوليو ١٨٤٧. يذكر هينيل أنه قد تم إحلال السلام بين الأمير فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود، زعيم الوهابيين، ومحمد بن عبد المعين بن عون، شريف مكة. ويذكر تفاصيل موجزة عن شروط السلام ويعلق بأن الشروط المناسبة لابن عون توحي بأن التقارير السابقة عن نجاح هجوم الأمير فيصل على قوات ابن عون لا بد أنها مبالغٌ فيها.تتضمن صفحة عنوان المادة المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، "مسوّدة رقم ٣٤٥/٤٨"، "المجموعة رقم ٢ من رقم ١١٨، المجلد: ٢٣."، "مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٣٧٨ وينتهي في ص. ٣٨٠، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتألف المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات مذكورة في أو مرفقة برسالة سياسية مرسلة من حكومة بومباي إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ٣٠ سبتمبر ١٨٤٧. توجد نسخة عن هذه الرسالة السياسية في IOR/F/4/2238/112322 إلى جانب تفاصيل عن مرفقات أخرى. وهي المادة العشرون في سلسلة مكونة من تسعة وخمسين مادة عن الأحداث في الخليج العربي.تحتوي المادة على رسالة من الرائد صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى حكومة بومباي، بتاريخ ٨ يونيو ١٨٤٧. ينقل هينيل استخبارات تفيد بأن قوةً بقيادة شريف مكة، محمد بن عبد المعين بن عون، والأمير خالد بن سعود قد زحفت إلى داخل نجد، وأنها أبلغت قائد الوهابيين، فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود، بأن عليه دفع جزية سنوية للباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] إذا كان يرغب في الاستمرار في حكم نجد. كما يذكر هينيل أن الأمير فيصل رد بأنه مفوضٌ بحكم المنطقة من قبل محمد علي باشا، وأنه سيقاوم أي زحفٍ إضافي إلى أن تصله تعليمات من رئيسه. يذكر هينيل أن "الانطباع العام" هو أن الأمير فيصل لن ينجح في مقاومة القوة الغازية.تتضمن صفحة عنوان المادة المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، "مسوّدة رقم ٣٤٥/٤٨"، "المجموعة رقم ٢ من رقم ١١٨، المجلد: ٢٠."، "مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٣٦٦ وينتهي في ص. ٣٦٨، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتألف المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات مذكورة في أو مرفقة برسالة سياسية مرسلة من حكومة بومباي إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ٣٠ سبتمبر ١٨٤٧. توجد نسخة عن هذه الرسالة السياسية في IOR/F/4/2238/112322 إلى جانب تفاصيل عن مرفقات أخرى. وهي المادة الثانية والعشرون في سلسلة مكونة من تسعة وخمسين مادة عن الأحداث في الخليج العربي.تحتوي المادة على تقرير من الوكيل في البحرين إلى الرائد صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي، بتاريخ ٩ يوليو ١٨٤٧. يبلغ الوكيل بأن زعيم الوهابيين، الأمير فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود، قاد هجومًا ناجحًا في نجد ضد قوات شريف مكة، محمد بن عبد المعين بن عون. حدث ذلك بعد أن تلقى الأمير فيصل تأكيدًا من عباس باشا في الإسكندرية بأن الحكومة التركية [الدولة العثمانية] لم تصرّح بحملة ابن عون. يحيل هينيل هذا التقرير إلى حكومة بومباي، معربًا عن شكوكه في أن ابن عون يمكن أن يشن هذه الحملة الكبيرة دون إذنٍ مسبق.تتضمن صفحة عنوان المادة المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، "مسوّدة رقم ٣٤٥/٤٨"، "المجموعة رقم ٢ من رقم ١١٨، المجلد: ٢٢."، "مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٣٧٤ وينتهي في ص. ٣٧٧، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: يُقدّم البيان المعلومات الآتية لكل قبيلة مُسجَّلة:اسم القبيلةاسم شيخهامكان مقرها الرئيسيعدد أفخاذهاعدد السكانقيمة الإتاوة المدفوعة للأمير فيصل ابن تركي آل سعودعدد الخيول التي يُمكن لكل قبيلة امتلاكهاملاحظاتتتعلق الملاحظات بتوقع بأن يُعطي شيخ كل قبيلة خيولًا كل عام للأمير فيصل. ويتم تحديد عدد الخيول بحسب عدد أفخاذ القبيلة؛ وفي المقابل يحصل شيخ القبيلة على ملابس وأسلحة وتمور من الأمير. تشير ملاحظة أخرى أن تلك القبائل التي لم تكن تدفع إتاوة يُتوقع أن تحمي حدود نجد وأن يذهبوا في أي بعثة يرغبها الأمير.الوصف المادي: يجب فضّ الورقة إلى الخارج للتمكن من قراءتها.
ملخص: كان من المفترض تضمين التصريحات في الملحق ١٢ لتقرير رقم 57 بتاريخ ١٥ مايو ١٨٦٦ عن رحلة الرياض التي قام بها العقيد بيلي، وقد تم إعدادها بناءً على طلب من الحكومة البريطانية لبيلي بأن يعاين كتاب ويليام جيفورد بالجراف ويتحقق من صحة الاتهامات والتصريحات والادعاءات التي ذكرها بالجريف بخصوص الأماكن التي زارها والأشخاص الذين قابلهم.وكانت التصريحات الرئيسية التي تناولها بيلي على النحو التالي:أن الوكيل المحلي في الشارقة، وهو مواطن أرميني يُدعى حجي يعقوب، كان يُشجع تجارة الرقيق في حين يعمل كممثل للحكومة البريطانية. دحض بيلي الدعوى أولًا بأن حجي يعقوب كان مسلمًا، ثانيًا بأنه كان قد استعاد عبيدًا أكثر من "أي شخص آخر في الخليج" وثالثًا بأن المقيمين المتعاقبين اعتبروه الرجل الأكثر نشاطًا وموثوقية ولم يكن كما كان يفترض بالجريف مسؤولًا عن قمع العبودية في الشارقة ولكنه كان في الحقيقة وسيطًا في الهدنة البحرية هناك.أن بالجريف وصاحبه سافرا كمسيحيين جهرًا وتم استقبالهما والترحيب بهما على هذا الأساس. في حين أن بيلي كان لديه شهادات من شهود، من بينها من وكيله في مسقط، أن بالجريف قد تخفّى كمسلم واستخدم أسماءً مستعارة من أجل السفر وحتى أنه شوهد يصلي في المساجد.دعاوى بخصوص نطاق مقاطعات عُمان، وبأن البحرين وقطر (وبلدان أخرى) دفعتا ضرائب لعُمان، وبأن السيد سعيد [ثويني بن سعيد] قسّم مقاطعاته بين أبنائه الثلاثة في وصيّته، والتوترات المزعومة بين هؤلاء الأبناء والدعاوى المتعلقة بالسيد سالم [سالم الثاني بن ثويني]، ابن السيد سعيد، كونه ولدًا صغيرًا. العديد من تلك الدعاوى، مثلًا عن نطاق مقاطعات عُمان والطريقة التي تم تقسيمها بها بعد وفاة السيد سعيد، تم دحضها من خلال المعاهدات والاتفاقات التي كانت لا تزال موجودة فعليًا مثل اتفاق اللورد كانينج لعام ١٨٦١، الذي فصل مسقط عن زنجبار، واتفاق قرض عام ١٨٥٦، الذي وافقت فيه بلاد فارس على تأجير بعض الأماكن لعُمان. كما تم دحض الدعاوى المتبقية بناءًا على معرفة بيلي الشخصية والتفصيلية بمسقط ومن خلال السيد تركي [تركي بن السيد]، ابن السيد سعيد، الذي كان ضيفًا لدى بيلي في بوشهر في وقت كتابته للردود على البيانات، وشملت دلائل النفي أن السيد سالم كان في حقيقة الأمر رجلًا ناضجًا وليس ولدًا صغيرًا، وقد تم اتهامه مؤخرًا بقتل والده،كما يوجد بالملف أيضًا مسودة نسخة من البيانات ونسخة من أقوال شهادة السيد روزاريو، الوكيل في مسقط، بخصوص ادعاء السيد بالجريف نفسه أنه مسلم يُدعى عبده محمود وأنه شاهده أثناء وجوده في المساجد وادعائه الصوم.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الملف مُرقّم في أعلى يمين الجهة الأمامية من كل ورقة بالقلم الرصاص ومحاطًا بدائرة.
ملخص: وينقسم هذا الملف إلى قسمين. يتكوّن القسم الأول (الأوراق ٢-٢١) من أربع عشْرة رسالة من بوشهر إلى طهران ورسالتين من بوشهر إلى بغداد ورسالتين من طهران إلى بوشهر. كتب الرسائل الصادرة من بوشهر أرنولد بوروز كمبال، المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى واحد مما يلي: سعادة العقيد جستن شيل، حامل وسام الطهر بدرجة رفيق والوزير المفوض من بريطانيا ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي، طهران؛ ويليام تايلور تومسون، القائم بأعمال السفير البريطاني في البلاط الفارسي، طهران؛ العقيد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم التركي، بغداد. إضافةً إلى ذلك، توجد رسالتان من ويليام تايلور تومسون إلى أرنولد بوروز كمبال. تشتمل الموضوعات في القسم الأول على: العلاقات البريطانية مع الحكومة الفارسية؛ حالة الشؤون في تنغستان وبندر عباس؛ استعادة شحنات الصبغ الأزرق، التي شكّلت جزءًا من البضائع المنهوبة من
السينتور. يتكوّن القسم الثاني (الأوراق ٢٤-٥٩) من أربع عشرة رسالة من العميد البحري جورج روبنسون، قائد أسطول الخليج العربي، إلى كمبال وثمانِ رسائل مُرسَلة من كمبال إلى روبنسون. تتضمن العديد من رسائل روبنسون نسخًا مرفقة من رسائل من عدة ضباط في الأسطول البحري (وهم بالتحديد الملازمون الأولون جيمز ترونسون، روبرت أنستيس سترادلينج، تشارلز جولدينج كونستابل وديفيد روز ديكرز)، والتي لا تحتوي فقط على تقارير عن الواجبات المنفذة في الطرف السفلى من الخليج ولكنها تحتوي أيضًا على تقارير استخباراتية من وكلاء محليين في الشارقة وبندر لنجة على التوالي. تشمل موضوعات الرسائل ما يلي: محاولات فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود، حاكم الدولة السعودية الثانية، جباية ضريبة من حاكم مسقط، سعيد ثويني بن سعيد السعيد، عن ساحل الباطنة؛ الواجبات المتعددة التي نفّذها ضباط الأسطول، مثل القبض على القوارب التي كانت تجلب الرقيق إلى الموانئ على طول الساحل العربي.الوصف المادي: ترقيم الصفحات: يوجد تسلسل ترقيم صفحات أصلي، مكتوب بالحبر في أعلى يمين صفحة الوجه وأعلى يسار ناحية الظهر من كل ورقة. التسلسل متناسق، على الرغم من أن ليست جميع الصفحات مُرقّمة.ترقيم الأوراق: تسلسل ترقيم الأوراق مكتوب بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يبدأ هذا التسلسل بالرقم ١أ على الورقة الثالثة بعد الغلاف الأمامي وينتهي بالرقم ٦٢ على الجهة الداخلية للغلاف الخلفي. يجب ملاحظة أن التسلسل يبدأ على الورقة ١أ وتليها الورقة ١ب والورقة ٢. وهذا هو التسلسل الذي يستخدمه هذا الدليل للمواد المرجعية داخل الملف.
ملخص: تقرير بخط اليد، بخط يد لويس بيلي بخصوص تاريخ نهر شط العرب من النقطة التي يبدأ منها عند التقاء نهري دجلة والفرات حتى المكان الذي يصب فيه في الخليج العربي.ينتقل التقرير ليصف الزراعة على طول النهر؛ والصحراء وراءه؛ ومعلومات عن البصرة وتشمل أوصافًا زراعية ومدينة الزبير المحطمة.يحتوي التقرير أيضًا على أسباب تعرّض المنطقة لهجوم البدو الرُحّل الذين كانوا يطوفون المنطقة في الشتاء بحثًا عن المراعي؛ إنشاء مستعمرة وتجارة وحكومة في الكويت وتشمل وصف زيارة بيلي هناك في طريقه إلى الرياض؛ وتقديم أوصاف تفصيلية لمحادثات الشيخ عن رحلة بيلي المقترحة وتفاصيل حسن الضيافة التي تلقاها بيلي هناك.يُختتم التقرير بسرد الشيخ صباح [صباح الثاني بن جابر الصباح] قصة أمَتيْن وجهود أسرتيهما للعثور عليهما وليتم شملهما مرة أخرى.التقرير ذاته غير مؤرّخ، ولكنه كُتب في وقت ما بعد رحلة لويس بيلي إلى الرياض في فبراير إلى مارس ١٨٦٥.الوصف المادي: ٤٠ ورقة
ملخص: مسوّدة نسختان من تقرير كتبه لويس بيلي عن خط الساحل من القطيف إلى الكويت ورحلته من هناك إلى الرياض. يحتوي التقرير على أسماء وأوصاف مناطق جغرافية رئيسية والعلامات المميزة التي شوهدت في الطريق.تم إدراج محتويات هذه المسوّدة كجزء من تقرير لويس بيلي الكامل عن رحلته إلى الرياض للقاء الأمير فيصل [فيصل بن تركي آل سعود].تحتوي كل من مسودات التقرير حالات شطب وتصحيح.الوصف المادي: ٧ ورقات
ملخص: مذكرة غير مكتملة، مكتوبة بالقلم الرصاص، بخصوص الإتاوة التي يدفعها الأمير فيصل ابن تركي آل سعود [وهابي] للباب العالي والإيرادات التي يحصل عليها في صورة أموال وخيول ومساعدات عسكرية.كما تشير المذكرة أيضًا إلى اتفاقيات مع قبائل أخرى والتي كان يُمكنها السفر عبر إقليم نجد دون الاعتداء عليها.تحتوي صفحة الظهر من الورقة ٧٤ على السطر الأول من مذكرة بخصوص الكتابة لشخص ما.المذكرة ذاتها غير مؤرّخة، إلا أن المعلومات الواردة فيها يُمكن أن يكون لويس بيلي قد حصل عليها في أثناء زيارته للرياض من فبراير إلى مارس ١٨٦٥.الوصف المادي: ورقتان
ملخص: رسالة تُطالب بأن يقوم لويس بيلي بتقديم تقريرٍ تفصيلي لكل ما رآه وسمعه وقام به في أثناء زيارته إلى الرياض للحاكم العام في المجلس بناءً على الطلب حيث لم يتم تقديم هذا التقرير بعد.الوصف المادي: ورقتان
ملخص: رسالة تتناول بعض المراسلات بين الوكيل السياسي في مسقط وسلطان مسقط (ثويني بن سعيد آل سعيد) عن معلومات بيلي وتشمل طلب تقرير منه عن رأيه في الخلافات القائمة بين سلاطين مسقط والوهابيين [وهابي] (فيصل بن تركي آل سعود).كما تُعلم الرسالة بيلي بأنه قد يعرض لعب دور الوسيط بين الطرفين ولكن ينبغي عليه أن يوضّح لسلطان مسقط أن الحكومة البريطانية ليس لديها نيّة للتدخّل في الأمر.تحتوي الرسالة على على مذكرة كتبها لويس بيلي بتاريخ ٩ يناير ١٨٦٥.الوصف المادي: ورقة واحدة