1 - 3 من 3
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "بخصوص تجارة الرقيق المجلد: ١"
- الوصف:
- ملخص: تتكون هذه المادة من نسخ من مراسلات ومشاورات ومذكرات ومحاضر مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية وسرية من حكومة بومباي [مومباي]. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: حكومة بومباي؛ ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن؛ روبن أصلان، الوكيل المحلي في مسقط؛ النقيب أتكنز هامرتون، الوكيل البريطاني في مسقط في مهمة إلى زنجبار؛ المقدم هنري روبرتسون، المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي. وهي المادة الأولى في سلسلة مكونة من مادتين متعلقتين بتجارة الرقيق (المادة الأخرى هي: IOR/F/4/1990/88113).تتناول المادة بشكل رئيسي معلومات حول آليات تجارة الرقيق في جميع أنحاء الخليج، بما في ذلك بلاد فارس، وتقدم تفاصيل عما يلي:الطرق المسلوكةعدد المستعبدين المنقولينجنسيات التجارقيمة التجارةجنسيات المستعبدين، أسعارهم، نسبة الإناث والذكور، أعمارهم، ومعاملتهم.تتناول المادة أيضًا ما يلي:الدور المحدد الذي تلعبه المراكب من السند في تصدير المستعبدين من مسقط إلى السندإمكانية إقناع أمير السند [مير ناصر خان تالبور] بإصدار إعلان يحظر تجارة الرقيقاحتمالية أن يمنع إمام مسقط [السيد سعيد بن سلطان آل بو سعيد] مراكب القواسم من زيارة الأراضي الأفريقية الخاضعة له من أجل محاولة الحد من تجارة الرقيققضية السفينة "قلعة قاسم" التي جلبت مستعبدين إلى مسقط ورفعت العلم البريطاني أو علم إمام مسقط حسب الظروفالتدابير المقترحة لمنع تصدير الأطفال المختطفين من أراضي نظام حيدر آباد [مير فاركوندا علي خان]إنقاذ رجال ونساء صوماليين مستعبدين من رأس الخيمةإنقاذ نساء هنديات مستعبدات من مسقطتقارير عن وفد أرسله إمام مسقط إلى لندن للاعتراض على إصرار شركة الهند الشرقية على إنهاء تجارة الرقيقمدى الاتجار بالأطفال المختطفين في حيدر آباد، وتطبيق القوانين المتعلقة بالتجارةإفادات الأشخاص المرتبطين بقضايا الرق المزعومة، بما فيها قضية الحاج محمد الذي اكتُشف أنه يحجز العديد من الأطفال الأحباش في بيته.تتضمن المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "المسوّدة ٢٢٧، [مراسلات سابقة] ٣٨٢٢أ، [موسم] ١٨٤٣"، "المجموعة رقم ١١".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ٤، وينتهي في ص. ٢٥١، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
2. الشؤون في البنجاب والبلدان ما وراء نهر السند، لا سيما أفغانستان وبلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر ميروت) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٨ فبراير ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ سبتمبر ١٨٣٧-٧ فبراير ١٨٣٨.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-١٢٠ و١٢٦-١٢٨ (صص. ٤٩-٥٠٥، ٥٢٥-٥٣٢) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية أخرى في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن انتقادات ويد بشأن تقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية. جرت المراسلات وسط شائعات عن حملة عسكرية فارسية لغزو هراة، وثم خلال وقوعها.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:العلاقات البريطانية مع مهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: مسألة إعادة رانجيت سينج أراضي قبيلة مزاري إلى أمراء السند؛ تقارير استخباراتية أعدها المنشي [السكرتير] لدى ويد (صص. ٥٢-٥٦، ١١٠-١١٥)؛ مراسلات بخصوص اجتماع محتمل بين رانجيت سينج والحاكم العام في الهند؛ وتقارير الملازم فريدريك ماكسون بخصوص الشؤون على حدود بشاور (صص. ٢٦٥-٢٦٨، ٢٧٢-٢٧٤، ٢٧٧-٢٨٩)علاقات هراة مع بلاد فارس والسياسة البريطانية بخصوصهما، بما في ذلك: أنباء عن وصول مبعوث شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، إلى طهران؛ وآراء بيرنز وويد بخصوص "مطامع" بلاد فارس في هراة (صص. ٢٩٧-٣٠١)السياسة البريطانية تجاه دوست محمد خان باركزاي، حاكم كابول، بما في ذلك: تقارير بيرنز من كابول بشأن اجتماعاته مع دوست محمد (صص. ١٣٤-١٤١، ٣٦٠-٣٦٩)؛ آراء بيرنز وويد بشأن مطامع دوست محمد المتعلقة بفروع عائلته في قندهار وبشاور، وعلاقاته مع بلاد فارس وروسيا؛ حث البريطانيين دوست محمد على التصالح مع حليفهم رانجيت سينج؛ تقييم بيرنز وويد للوضع الجغرافي السياسي على الحدود الغربية للأراضي البريطانية في الهند وهدف الحفاظ على توازن قوى لصالح بريطانيا بين كابول وقندهار وهراة وبلاد فارس والبنجاب والسند، ما قد يمنع أي تحالفات مع روسيا (صص. ٧٨-٨٢، ٣٤٥-٣٥٨)أنشطة بيرنز المتعلقة بقندهار، وعلاقات قندهار مع كابول وبلاد فارس، بما في ذلك: جهود بيرنز في منع السردار كهنديل خان محمدزاي من إرسال نجله محمد عمر خان مع مبعوث لاسترضاء بلاد فارس (صص. ٢٣٥-٢٣٧)؛ رسائل كهنديل خان محمدزاي وكبير مستشاريه إلى دوست محمد يعبران فيها عن طاعتهما لأمير كابول وخوفهما من بلاد فارس ورغبتهما في إطاحة حاكم هرة الذي هدد مرارًا وتكرارًا بمهاجمة قندهار (صص. ٣٧٩-٣٨٣)؛ وتعليمات بيرنز إلى الملازم روبرت ليتش، الذي أوفده إلى قندهار لتقديم عرض دعم مالي وعسكري في حالة سيطرة بلاد فارس على هراة (صص. ٤٧١-٤٧٧)علاقات دوست محمد خان مع روسيا وبلاد فارس، والسياسة البريطانية بخصوصهم، بما في ذلك: قلق بيرنز من وصول وكيل روسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش، إلى كابول (صص. ٤٤٤-٤٤٩)؛ آراء ويد المفصلة حول مواقف بلاد فارس وروسيا إزاء دوست محمد وأفغانستان، وسياسة إحباط "مطامع" أفغانستان (صص. ٤١٥-٤٢١)؛ ورفض ماكنوتن وعد بيرنز بتقديم قوات ومساعدات مالية لحكام قندهار في حالة الاستيلاء الفارسي المدعوم من روسيا على هراة (صص. ٤٥١-٤٥٧)الحملة العسكرية الفارسية ضد هراة، بما في ذلك: أنباء عن هزيمة غوريان وحصار هراة؛ واقتراح ويد بأن يعمل الملازم إلدريد بوتينجر، الذي تحتجزه سلطات هراة، كوسيط (لكن بدون تفويض من الحكومة في الهند)، وأن يقدم معلومات استخباراتية ويتأكد من مقاومة كامران شاه لبلاد فارس.تشتمل الأوراق أيضًا على المسائل والوثائق التالية:رد ويد على مبادرات الصداقة التي قدمها له مير عالم خان، حاكم باجور، وفتح خان، حاكم بنجتار (صص. ١٢٤-١٢٥)تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابول بسبب الخلافات بين حاكمي مولتان وبهاولبور (صص. ١٣٢-١٣٣ ، ١٥٢-١٥٣)تقرير أعده الملازم ليتش، مهندسو بومباي، بعنوان "وصف ممر خيبر والقبائل التي تسكنه" (صص. ١٤٣-١٥٠)إشادة ويد وبيرنز بالمعلومات الاستخباراتية التي قدمها تشارلز ماسون في كابول (صص. ١٨٠-١٨٣)تأكيد بيرنز على التوفيق بين "حكام" قبيلة لوهاني البشتونية، الذين وصفهم ويد بأنهم "تجار جديرون بالتقدير" (ص. ١٨٤)تقرير بيرنز عن "وجهات النظر التجارية وإمكانيات روسيا في آسيا الوسطى" (ص. ٢٠٣)، لا سيما علاقات روسيا مع حكام بخارى وخيوة [يُشار إليها أيضًا باسم "أورجنج"] وخوقند (صص. ١٩٩-٢٠٧)إيفاد بيرنز للدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود إلى مير مراد بك، الحاكم الأوزبكي لقندوز، لمعالجة عين شقيق مراد بك التي أصابها المرض (صص. ٢٥١-٢٦٣)، وقبول ماكنوتن جهود بيرنز لتحسين العلاقات البريطانية مع قندوز.تشتمل المرفقات ١٢١-١٢٥ (صص. ٥٠٦-٥٢٤) على إرساليات بين المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند، وماكنوتن، لا سيما فيما يتعلق بمماطلة أمراء السند الواضحة في تعيين مقيم بريطاني في أراضيهم. كما تتناول الأوراق التقدم الذي أحرزه الملازم توماس جرير كارليس في مسحه لميناء السند وكراتشي.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠٥ ورقات)
3. ترتيبات متعلقة بأمراء السند السابقين
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ٢٩ لسنة ١٨٤٤، بتاريخ ٣١ مارس ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٤ فبراير-٢٩ مارس ١٨٤٤.تتعلق الأوراق بالترتيبات لنقل أمراء السند السابقين من [مرسى] ساسون إلى بانفيل (وبعد ذلك عبر البحر إلى كلكتا على متن السفينة البخارية "تيناسريم")، حيث اعتقلتهم الحكومة البريطانية في الهند عقب سيطرة جيش بومباي التابع لشركة الهند الشرقية البريطانية على أجزاء من السند في ١٨٤٣. تتضمن المادة تقارير كتبها الطبيب المسؤول عن صحة الأمراء السابقين حول التأثير المتوقع للرحلة البحرية على صحة الأمراء، لا سيما مير نصير خان تالبور ومير رستم خان تالبور ومير صوب دار خان تالبور (صص. ٥٨٣-٥٨٤، ٥٨٦-٥٨٨)، وقوائم بأسماء الأمراء وأتباعهم وخدمهم الذين من المقرر أن يبحروا إلى كلكتا (صص. ٥٧٨-٥٨١، ٦١٥-٦١٦). يُشار أيضًا إلى الترتيبات المتعلقة بمير شهداد خان تالبور تحت رعاية وكيل الحاكم في سورات، بما في ذلك قرار استمرار حجزه في قلعة سورات.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية، وهي مرقمة من ١-٣٤ على الأوراق ٥٧٠-٥٧٦. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.