Abstract: A collection of poems, poetical meters, musical measures and popular songs by various authors. The collection contains poems by ʻAbd Allāh al-Shabrāwī, al-Maqqarī, Ibn Quzmān, Shams al-Dīn Fatḥ Allāh al-Farghalī, and others.Binding note: Contemporaneous? binding in oblong or safīnah format in red leather. Blind-tooled edging. Paper pastedowns with colored floral image.Ms. codex.Title supplied by cataloger.Collation: Paper ; fol. ii + 77 + i ; catchwords ; modern foliation in pencil using Western numerals.Layout: 21-32 lines per page ; separation between hemistitches ; text runs parallel with back cover.Description: Rubricated ; line demarcations in red ; watermarks (shield with stars; crown; other unidenfitied) ; MS in good condition.Incipit: هذه موازين زجل يحتاج اليها من يعانيه. ميزان لابن قزمان. بكاني بشاطي النهر نوح الحمام * علي غصن في بستان قريب الصباح ...Colophon: تمت کما في تزيين الاسواق المذکور
Abstract: A collection of popular songs, mostly on love.Binding note: Binding in oblong or safīnah format in brown leather. Blind-stamped mandorla and tooled edging with decorative flourishes. Multi-colored endbands.Collation: Paper ; fol. 39 ; modern foliation in pencil using Western numerals.Description: Paper alternates irregularly between white, yellow and paper having a yellowish tinge ; watermarks ; MS in good condition.Layout: 19-24 lines per page ; some headings in red ; text runs parallel with back of cover.Ms. codex.Title supplied by cataloger.Colophon: طه النبي بدري التمام شفيعنا بالمحشرىIncipit: زجل في العلوق. عن عشق اولاد الزمان
Foliated 100-109; paginated 1-17 (skipping two pages).From the books of Abd ʻal-Salām al-Shaṭṭī, 12 Rajab 1279 January 3, 1863.With: Sharḥ al-asmāʼ al-ḥusná.MS Arab 337. Houghton Library, Harvard University.In Arabic.
Abstract: A collection of literary, scholarly, historical and poetic texts, with the beginning part of the dīwān of ʻAlī ibn Muḥammad al-ʻAnsī.Contents.سفينة أدبية تحتوي في أولها على ديوان العنسيIncludes numerous fragments and poems, among them excerpts from the Sharaf asrār al-ṭibb lil-ʻayān by Muḥammad ibn Aḥmad ibn ʻAlī al-Ḥamawī, a history of the Ayyubid dynasty in Yemen, a letter by Abū Bakr al-Khwārizmī to the people of Ṭabaristān, selections of poetry by Ṣafī al-Dīn ʻAbd al-ʻAzīz ibn Sarāyā Ḥillī, and an excerpt on astronomy.عبارة عن مجلد بني اللون تمت حباكته من أعلى المخطوط وهو مكتوب بالمداد الأسود والأحمرالجمعة 18/ذي الحجة/سنة 1218هـIncipit: واحد بعد واحِد . ومما اتَّفَق للشيخ العلامه عبدالرحمن بن محَمد الذهبى تمام دخوله صنعا المحميَّه أنه طلب من القاضى العلامه البَليغ ذو اللطايف التى لعبت بالعقول...على بن محمد العنسى رحمهما الله ان يرسل اليه بدِيوان شعره فأرسله اليه وكتب بهذين البيتين ضمَّن فيهما قول امرء القيس اَيَا مَن لَهُ النظم الذى نُسِيَت به قفا نبك من ذكرى حبيبِ ومَنْزِلِ...Explicit: تذيع دموعى سر وجدي كانها لنص احاديث الغرام شروح ولولاك ما هب النسيم معطراً ولا راح نشر المسك منك يفوح. لقطة رقم (148).Naskh, Persian naskh and thuluth scripts, written in black and red ink.12-37 lines.1-منقول من كتاب شرف أسرار الطب للعيان تأليف محمد بن أحمد بن علي الحموي. لقطة رقم (149-151). 2-فوائد متفرقة منها: تاريخ مختصر في ذكر أيام بني أيوب ودولتهم في اليمن .من كلام الشيخ أبو بكر الخوارزمي رسالة كتبها إلى أهل طبرستان. مختارات من أشعار الصفي الحلي.نقول في علم الفلك. أشعار متفرقة لعدد من الشعراء. من اللقطة رقم (152-208).
ملخص: هذا الكتاب المُسمَّى أنيس الجلساء في شرح ديوان الخنساء هو طبعة لديوان شعر تُماضِر بنت عمرو بن الحارث بن الشريد السُلمية، المعروفة في التاريخ باسم الخنساء (وتعني ذات الأنف القصير كما في الظباء)، وهي تُعتبر واحدة من رواد الشعراء في الجزيرة العربية في أواخر فترة ما قبل الإسلام. اعتنقت الخنساء الإسلام بعد لقائها بالرسول محمد (ص)، الذي قِيل أنه أُعجِب بشِعرها. ويرجع تقدير معاصريها ومن أتى بعدهم لشِعرها إلى حد كبير إلى قوة رثائها. وقد قُتِل شقيقاها في الحروب القَبَلية قبل اعتناقها الإسلام. كما مات أبناؤها الأربعة في الحرب من أجل العقيدة الجديدة بعد اعتناقها الإسلام. وقد أُعيدت طباعة ديوانها عدة مرات. وذكَر الأب لويس شيخو، محرر هذه الطبعة لعام 1895، في فقرة تمهيدية منمّقة، أن شعر الخنساء "أشعل الحسد في نفوس [الذكور] من شعراء العرب ورفع رؤوس جميع النساء في فخر." بدأ شيخو دراسته لأعمالها بمجموعة نُشِرت في وقتٍ سابقٍ في 1888. ولا تكمُن أهمية هذه الطبعة في تقديمها لمجموعة أشمل من شعر الخنساء وشروحاته الكلاسيكية فحسب، وإنما لأنها تُقدِّم كذلك نظرة لصيقة على الطُّرق التي استخدمها هذا المستشرق الشهير في البحث عن المخطوطات المفقودة وتمحيصها وتقديم شروحٍ تُفسِّر المتن وتربطه بشكل شامل بمصادره التاريخية والأدبية والمعجمية. كان شيخو معلماً للمستعرب الروسي المتميز آي. واي. كراتشكوفيسكي، الذي كتب في مذكراته عن سعادته المفاجئة وخيبة أمله فيما بعد عند اكتشافه أنه ومعلمه كانا يعملان على الشاعرة العربية نفسها.الوصف المادي: 256 صفحة ؛ 24 سنتيمتراً
Anonymous.Written by the compiler after A.H. 1284 A.D. 1867/8.Fols. 117; 16.2 x 12 cm.; written surface 13 x 9.3 cm.; 16 lines to page; on Arabic paper; in naskhi; with catchwords.A collection of poems on various subjects, but mostly on love.Beg.: بسم الله الرحمن الرحىم. الحمد لله الذي زىّن بساتىن القلوب بازهار الاشعارEnding: فاسمح وجد بالقرب منك تکرما * بحىاتکم وبحق طه الهاديIbrāhīm, the first name of the compilerʼs son, together with the date of his birth, are given in a taʼrīkh on folio 114. MS in good condition; Arabic binding.Acquired from Brill, Leyden, A.D. 1900.
ملخص: هذا الكتاب هو نسخة مطبوعة من كتاب العمدة في صناعة الشعر ونقده، وهو عمل أساسي في النقد الأدبي العربي. ويغطي المؤلف، وهو ابن رشيق القيرواني، في هذا الكتاب تاريخ الشعر والعَروض حتى عصره في القرن الحادي عشر في القيروان، التي كانت مركز الحياة الفكرية في تونس، أو إفريقية كما كان يُطلَق عليها وقتها. والعمل يُعرف عموماً باسم العمدة لابن رشيق، وإن كان يرد ذكره أيضاً تحت اسم العمدة في محاسن الشعر وآدابه. ويرى النقاد أن العمدة، وإن لم يطرق آفاقاً نظرية رائدة في الأدب، إلا أنه يُعد مرجعاً رئيسياً وملخصاً وافياً للمجادلات الدينية والاجتماعية والأسلوبية المتعلقة بالشعر منذ الأيام الأولى للإسلام. صدرتْ هذه الطبعة في مجلدين، وقد "صحَّحها" محمد بدر الدين النعساني الحلبي. ونُشِر العمل على نفقة محمد كامل النعساني ومحمود عبدالعزيز. وطُبِع الكتاب في مطبعة السعادة في القاهرة ووُزِّع من مكتبة الخانجي. وكان جميع هؤلاء الأفراد والمنظمات جزءاً من أعمال الطباعة والنشر التي كانت متطورةً في القاهرة في أوائل القرن العشرين. وقد تعاون فريق التحرير والنشر هذا لطباعة أعمال أدبية كلاسيكية أخرى. وتأتي في مقدمة الكتاب سيرةُ ابن رشيق (الذي يعتقد البعض أنه قد وُلِد بقرية المحمدية حيث كان والده صائغاً). ويُذكر أن الأوراق النقدية التونسية فئة الخمسين ديناراً تحمل صورةً لابن رشيق.الوصف المادي: مجلدان؛ 25 سنتيمتراً
ملخص: النفح المسكي في الشعر البيروتي هو مجموعة شعرية للشاعر اللبناني غزير الإنتاج الشيخ إبراهيم الأحدب. كان المؤلف تقليدياً في المقام الأول سواء في أعماله الأدبية أو مسيرته المهنية القانونية. تتنَّوع القصائد في قوافيها وأوزانها وتُظهر إتقاناً لعلم العَروض الكلاسيكي. وقد غلب عليها المدح في المناسبات مثل إنجازات الشخصيات العامة أو المعارف. وتتضمن بعض الأمثلة مدحاً لِـ"صاحب الدولة محمد رشدي باشا، والي ولاية سوريا،" و"الأمير عبد القادر الجزائري ... ويهنئه بعيد الأضحى،" وإبراهيم أفندي، رئيس المكتب التجاري ببيروت، بمناسبة ترقيه في منصبه. عادةً ما كان الشاعر يُكَّلف بمثل هذا التقريظ ليُلقَى على الناس في حفلات الزفاف أو بمناسبة عودة أحدهم من الحج أو للحصول على مكافأة، كما حدث عندما حصل الشاعر على ميداليات وحلى أخرى من الأحجار الكريمة. إلا أن الأمر الذي مثَّل أهمية أكبر من قول الشِعر بالنسبة للأحدب كان عضويته في جمعية الفنون وتحريره لصحيفة ثمرات الفنون، وهي أول صحيفة لبنانية إسلامية تواجه العدد المتزايد من الصحف السياسية والدينية التي نشرها مصلحون أو مبشرون مسيحيون. فقد شكَّلت هذا الصحيفة، إضافة إلى صحيفة الجوائب لأحمد فارس الشدياق (حوالي 1804-1887)، آراءً مُضادة تدعم اهتمامات المسلمين وتتعاطف مع السلطة العثمانية. وقد ازدهرت الصحيفة في الربع الأخير من القرن التاسع عشر.الوصف المادي: 232 صفحةً
Title from f. 1r in later hand.According to the colophon (f. 10v), copy completed in Jumādá sic al-awwal 1302 AH February 1885 AD.In verse.Written in two columns, 15 lines per page, in black with punctuation in red.Cream laid paper watermarks. 22.2 x 16.1 cm. (17.5 x 10 cm.).Bound in paper.MS Arab 176. Houghton Library, Harvard University.In Arabic.
Abstract: The collection of poems by the author.Ownership note on colophon page.ديوان المتنبيOwnership note, dated October 1916.برسم: الشيخ عز الدين بن محمد الكنوديسيئة فهو مبتور الغلاف الأول والأوراق ممزقة من أوله وعليها آثار معالجة من التمزق والأرضة مما أثر بشكل واضح على النصوص خصوصاً في أول المخطوط وآخره لكن اعتناء الناسخ به جيد في الخط والكتابة والترتيب وتسطير الجداول المناسبة للأبيات الشعرية وهو مكتوب بالمداد الأسود والأحمر والأخضر وعليه حواشٍ وشروح وتعليقات في معظم الصفحات14 رمضان 1117هـIncipit: وان عرفتَ مُرادي ، تكشَفَت عَنك كُربَه ، وان جَهلتَ مرادي ، فَإنَّه بِكَ أشْبَه ، وَقَال يُعَزِّي عَضُدَ الْدَّولَه.، بِعَمَّتِهِ اخْتَ اَبيه آخِرْ مَا المُلك مُعزَّى به هَذَا الذي اَثَّر فى قَلبَهExplicit: يَاسَيفَ دَولة ذِي الجَلاَل ومن له خير الخلايق والاَنامَ سَمِيُ اَوَمَا تَرَى صَفِينَ حِين اَتَيتَهَا فَانجَابَ عَنهَا الْعَسْكرُ الغَربيُّ فكانه جَيْشُ ابنُ هِندٍ رُعْتَهُ حَتَى كَاَنَكَ يَا عَليُّ عَلِيُّNaskh-thuluth script, written in black, red and green ink. Defective beginning, with worm holes and traces of repairs. Frequent marginalia.18 lines.
ملخص: وُلد علي بن المُقَرَّب (1176 أو 1177-1231 أو 1232) فيما يُعرف الآن بالمنطقة الشرقية بالسعودية، وعاش حياة مغامِرة شملت المكائد السياسية والتجارة والإنجاز الأدبي. كتب بن المُقَرَّب أشعاره في بداية القرن الثالث عشر، وهو يُعتبر أحد أواخر شعراء ما قبل العصر الحديث الذين كتبوا الشعر التقليدي. ويتميز ديوانه بخصائصه التاريخية والأدبية، كما يُعد مصدراً أساسياً للجغرافيا والتاريخ بالإضافة إلى الأنساب والأحوال الاجتماعية والثقافية الخاصة بمنطقته. كانت قبيلة المقرب، وهم العيونيون، تحكم أجزاءً من ساحل شبه الجزيرة العربية لأكثر من 150 عاماً، وذلك من القرن الحادي عشر إلى القرن الثالث عشر. وقد أدى فشل طموحات المقرب السياسية إلى هروبه إلى بغداد والموصل (العراق الحالية). يُورد المؤرخ عبد الخالق الجنبي نقاط القوة والضعف العديدة لدى المقرب كمؤرخ ويلاحظ وجود التباس في اسمه في المراجع الأدبية وفي نسبة بعض الأعمال إليه. توجد العديد من مخطوطات الديوان في المكتبات في الغرب والشرق الأوسط. وقد طُبعت هذه النسخة في مكة في عام 1889 وأُعيدت طباعتها في بومباي في عام 1892.الوصف المادي: 120 صفحة ؛ 28 سنتيمتراً
ملخص: يعُد الحِلِّي أحد الشعراء الرواد في عصر ما بعد الكلاسيكية، أي الفترة التي تلت سقوط الدولة العباسية في 1258. ويتألف ديوانه من 12 باباً تغطي شخصيات ومناسبات عديدة، ويسرد فيه بأسلوب شعري موجز أسفارَه مع الحاكم المصري المملوكي قلاوون (توفي 1290) في أثناء حملته إلى ماردين في شرق الأناضول. وتسبق الأشعار حاشية مسجوعة من سيرته كان كتبها بنفسه، وقد عُرف الحلي بأنه كان يجيد الشعر بجميع أنواعه من كلاسيكي وشعبي، وكانت له كذلك آراؤه في علم العروض وتاريخ الأدب. تَظهر في هذه المجموعة مهارة الشاعر في أشكال وموضوعات الشعر العديدة، وقد طُبع العمل في بيروت عام 1892 بدعم من الكاتب والصحفي اللبناني نخلة قلفاط. لا يُعرف من أعد الكتاب للطبع وأيّاً من المخطوطات استخدمها، وإن كان من المرجح أن قلفاط نفسه، الذي كان بائعاً للكتب، قد موّل عملية النشر بسبب اهتماماته الأدبية واسعة النطاق وتقديره للدعابة والسخرية، حيث تدور الكثير من القصائد حول مُتع الحياة. طُبع العمل بمطبعة الآداب، التي كان يملكها المعلم والمؤلف أمين الخوري. العمل جيد الطبع، وإن تداخلت الأبيات الشعرية في بعضها أحياناً ووُضعت حركات التشكيل في غير محلها.الوصف المادي: 528 صفحة ؛ 20 سنتيمتراً