ملخص: يتكون الملف بشكلٍ رئيسي من ملخصات لرسائل ومذكرات وتقارير مؤرخة ما بين ١-٣٠ نوفمبر ١٩١٩؛ وتتعلق موضوعاتها بالحركات البلشفية وحركات الوحدة الإسلامية في كلٍ من آسيا الوسطى وبلاد فارس وأفغانستان.الألقاب التالية مختصرة في الملف على النحو التالي: رئيس الأركان العامة [الإمبراطورية] (CGS)؛ وزير الخارجية (FS) التابع - في الغالب - لحكومة الهند؛ نائب الملك في الهند (V).الوصف المادي: يبدأ ترقيم الأوراق لهذا الوصف من ص. ٣٢٦ وينتهي في ص. ٣٣٣ لأنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتألف الملف بشكل رئيسي من ملخصات رسائل، مذكرات، وتقارير يعود تاريخها للفترة ما بين ٢٦ نوفمبر ١٩١٩ و٥ يناير ١٩٢٠؛ وتتعلق الموضوعات بالحركة البلشفية وحركة الوحدة الإسلامية في آسيا الوسطى، بلاد فارس، وأفغانستان. وهذه الملخصات منقسمة إلى سلسلة من الأقسام كما يلي:١. البعثات البلشفية إلى كابول؛٢. العلاقات الأفغانية مع بخارى وخيوة؛٣. المؤامرات في طشقند؛٤. البعثة الأفغانية إلى كوشك؛٥. الحركات في تركستان الأفغانية؛٦. البعثة الأفغانية إلى موسكو؛٧. الحركات في فرغانة و’سميرتشيا‘؛٨. العلاقات البلشفية مع بخارى وخيوة وسمرقند؛٩. العلاقات التجارية الأفغانية-البلشفية؛١٠. بركة الله؛١١. الاعتداء الأفغاني على الأراضي الروسية: العلاقات السياسية الأفغانية مع البلاشفة في تركستان؛١٢. قاسم بك؛١٣. الوحدة الإسلامية والخطط المعادية لبريطانيا؛١٤. المؤامرات البلشفية على بلاد فارس؛١٥. المساعدة البلشفية للأفغان في المواد وغيرها؛١٦. مسائل متنوعة: (أ) تحركات القوات البلشفية في منطقة شرقي بحر قزوين. (ب) وضع الغذاء والوقود في المنطقة البلشفية. (ج) المؤامرات مع جنوب القوقاز؛١٧. تقديرات للوضع العام.يحتوي القسم السابع عشر على مقتطفات كبيرة من رسائل، مذكرات، وتقارير بدلاً من الملخصات المعتادة. القسمان الرابع والثاني عشر فارغان؛ وقد استخدمت كلمة (لا شيء) للإشارة إلى أنه لا توجد تقارير في هذين القسمين في الفترة المعنية.الألقاب التالية مختصرة في الملف على النحو التالي: رئيس هيئة الأركان العامة [الإمبراطورية] (CGS)؛ مدير الاستخبارات العسكرية (DMI)؛ ووزير الخارجية (FS) - على الأرجح - للحكومة في الهند.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الورقة الأولى وينتهي على الورقة الأخيرة؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: يتكون الملف من تقرير كتبه وزير الدولة لشؤون الهند [جوزيف أوستن تشامبرلين]، مُوّجهٌ إلى رئيس الوزراء [هربرت هنري أسكويث]. يتعلق التقرير باقتراح، قدمه القائد العام في الهند [السير بوشامب داف]، لتمديد خط السكك الحديدية كويته-نوشكي إلى سيستان، على أساس أن ذلك "ضرورة عسكرية مُلحة".يتضمن التقرير مقتطفات من برقية ومحضر من نائب الملك السابق والحاكم العام للهند في المجلس، اللورد كرزون، بتاريخ ٤ سبتمبر ١٨٩٩ و٢٨ أكتوبر ١٩٠١، يلخص تاريخ الخطة المقترحة والحُجج السياسية والإستراتيجية والتجارية المختلفة والحُجج المقابلة المتعلقة بها.يلي هذا الملخص برقيتان من نائب الملك الحالي [فريدريك جون نابير ثيسيجر]، بتاريخ ٢٦ يوليو و٢٩ يوليو ١٩١٦ على التوالي. تُلخص البرقية الأولى الحُجة العسكرية الحالية لمدّ الخط (والذي تقدم بها القائد العام في الهند) كما يلي: إن أي استمرار في التقدم التركي الحالي داخل غربي بلاد فارس قد ينتج عنه اضطرار حكومة الهند إلى زيادة تواجدها العسكري في شرقي بلاد فارس، مما سيتطلب تحسين الاتصالات بين نوشكي وسيستان. وتمضي البرقية في الإشارة إلى أن هناك سكة حديدية عريضة - تمتد من نوشكي إلى دالبندين على الأقل - مع أنها ستكون أغلى ثمنًا من النقل الميكانيكي، إلا أنها حل مُفضل عن الاعتماد الحالي على النقل بواسطة الجمال.تُقدم البرقية الأولى رد حكومة الهند على هذه الاقتراحات. وتُشير إلى أنه يمكن تبرير الخطة فقط على "أُسس عسكرية مُقنعة"، قبل أن تُضيف أن حدود التمديد إلى دالبندين ستكون نصف إجراء ولن تهدئ من وطأة الموقف الحالي، ولن تساعد كذلك الحالات الطارئة الاستراتيجية الأعم.تقدم البرقية الثانية تفاصيل التقدير التقريبي لمجلس السكك الحديدية لتكلفة تمديد الخط (٢,٠٠٠،٠٠٠
l).كما يضم التقرير أيضًا المحاضر الثلاثة التالية:محضر من الإدارة السياسية بمكتب الهند، بتاريخ ٢٧ يوليو ١٩١٦، والتي امتنعت عن الإدلاء برأيها حول الآثار الإستراتيجية لتمديد الخط، لكنها تنتهي إلى أن الآفاق التجارية ستكون مبررًا كافيًا لإنشاء خط. كما يُشير المحضر إلى أنه يمكن أن يكون إجراء التمديد حتى دالبندين هو المقترح الأكثر عملية من المقترتحين الذين تقدم بهما داف؛محضر بتاريخ ٢٨ يوليو ١٩١٦، يُشير فيه السكرتير العسكري بمكتب الهند، الفريق أول السير إدموند بارو حامل أعلى وسام الطُهر، إلى أن إنشاء الخط بالكامل سوف يستغرق عامًا ونصف العام، لذلك ليس من المُرجح استخدامه خلال الحرب الدائرة حاليًا. ويدعم بارو اقتراح القائد العام بتمديد الخط حتى دالبندين، على أمل أن تكون له فائدة في الجهد الحربي (المعنى الضمني أن النقل باستخدام السيارات والجمال يمكن الاعتماد عليه بين دالبندين وسيستان)؛محضر اجتماع من الوكيل الدائم بوزارة الدولة لشئون الهند، السير توماس ويليام هولدارنس، بتاريخ ٢٩ يوليو ١٩١٦. يُبين المحضر أنه ينبغي اتخاذ القرار حول ما إذا كان يجب إجراء تمديد الخط بناءً على الضروريات الفعلية أو المحتملة للحرب الحالية، وأنه لا يجب أخذ المتطلبات السياسية أو التجارية أو الإستراتيجية المستقبلية في الاعتبار.يبدأ وزير الدولة لشؤون الهند التقرير بمقتطف من برقية خاصة، بتاريخ ٢٥ يوليو ١٩١٦، من نائب الملك إلى وزير الدولة لشؤون الهند، يُشير فيها نائب الملك إلى أن هذا الشأن يتطلب استشارة رئيس هيئة الأركان العامة الإمبريالية (السير ويليام روبرت روبرتسون).كما يُبلغ وزير الدولة لشؤون الهند رئيس الوزراء أنه يجب اتخاذ قرار فوري بشأن ما يلي:ما إذا كان تمديد الخط يعتبر "ضرورة عسكرية مُلحة" يجب الشروع فيها على الفور؛ما إذا كان يمكن تنفيذ التمديد في الوقت المناسب بحيث يمكن استخدامه للأغراض التي ذكرها القائد العام؛ما إذا كان التمديد إلى دالبندين سيكون كافيًا.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف من ص. ٨ وينتهي في ص. ١٣ حيت إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.