1 - 3 من 3
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. ملف رقم ٣٧٠ لسنة ١٩٠٥ "مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني: - قنصلية البصرة. النفقات إلخ"
- الوصف:
- ملخص: المحتويات الرئيسية للمجلد عبارة عن رسائل متبادلة بشأن نفقات الحكومة على صيانة وإصلاح مباني القنصلية البريطانية ومكتب البريد في البصرة فيما يُشار إليه باسم مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني. تدور المراسلات في الغالب بين مسؤولين بريطانيين في وزارة الخارجية ومكتب الهند والخزانة ومكتب الأشغال في لندن ومسؤولي حكومة الهند في وزارة الخارجية في كلكتا.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٢٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي، ولا يتضمن الصفحتين الفارغتين الأمامية والخلفية.
2. ملف ١٩١٦/٨٦٠ الأجزاء ١-٣ "بلاد فارس: قنصليتا شيراز وأصفهان"
- الوصف:
- ملخص: يتألف المجلّد من برقيات، ورسائل، ومراسلات، ومذكرات، وملاحظات تتعلّق بالتعيين القنصلي في شيراز، وقنصلية أصفهان، وتقارير قنصلية شيراز.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من وكيل وزير الدولة، في مكتب الهند؛ وكيل وزير الدولة في وزارة الخارجية؛ القنصل البريطاني في شيراز؛ وزير بريطانيا في طهران؛ ونائب الملك.يشتمل المجلد على فاصل يوضّح رقم الموضوع، والسنة التي فُتح فيها ملف الموضوع، وعنوان الموضوع، وقائمة مراجع المراسلات مُرتّبة حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٥٥٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
3. ملف ٣٨٥٢\١٩٢١ "بلاد فارس: المباني القنصلية في الأهواز"
- الوصف:
- ملخص: يتعلق هذا المجلد بإنشاء مكاتب قنصلية بريطانية وأماكن إقامة في الأهواز خلال الفترة من ١٩١٨إلى ١٩٣٢، وذلك ضمن الإجراءات التي كانت مدفوعة بشكل خاص بما يلي: نهاية الأعمال العدائية مع القوى المركزية (معاهدة سيفر ١٩٢٠ ومعاهدة لوزان ١٩٢٣)؛ الأنشطة المتزايدة لشركة النفط الأنجلو-فارسية في المنطقة الأوسع نطاقًا؛ سوء حالة المكاتب القنصلية القائمة المستأجرة من الشيخ خزعل بن جابر الكعبي، معز السلطنة، شيخ المحمرة؛ الضرورة السياسية المتمثلة في المحافظة على الهيبة البريطانية في الدائرة القنصلية في الأهواز.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:مداولات حول تشييد مبنى جديد أم شراء مبنى آخر بالكامل للقنصلية في الأهواز، بما في ذلك دراسة موقع على ضفاف نهر كارون وموقع مستشفى شركة النفط الأنجلو-فارسية الذي يمتلكه شخص "عراقي" اسمه رزوغ باشوري؟التوصية الواردة في تقرير عن مبنى آخر مناسب لموقع القنصلية البريطانية، بقيمة "١٢٢ تومان"، بالإضافة إلى ما يلي: التقارير اللاحقة عن حالته غير المرضية؛ مقترحات للتوسع والتحسين؛ الزيادة المحتملة في تكاليف الإيجار؛ الموافقة على استئجاره، بما في ذلك مساهمة من الحكومة في الهند؛ توضيح للملكية وتكاليف التشغيلنسخة من عقد إيجار مباني القنصلية البريطانية (ص. ٤٥) (على غرار عقد إيجار منزل القنصل)موقع مبنى القنصلية البريطانية (الذي شغله في السابق نائب القنصل) والمؤجر من شيخ المحمرة، ويشمل: تقرير عن مخططات أعمال البناء (صص. ٢٤٦-٢٥٠)؛ نسخة من العقد عليها توقيع وزير الدولة لشؤون الهند والشيخ، بتاريخ ١٦ يوليو ١٩٢٤ (صص. ٢٧٥-٢٧٨)؛ المراسلات المتعلقة بالتخلص من مواد البناء التالفة غير المستخدمة، بما في ذلك "خرق العقد" المنسوب إلى الشيخ لعدم تخلصه منها (نتيجة سجن الحكومة الفارسية له بسبب نزاعات مختلفة)، جداول مفصلة للمواد (صص. ١١٤-١١٦، صص ١٢٦-١٢٩؛ صص ٢٧٠-٢٧٤، صص ٣٧١-٣٧٤)، اقتراح ببيع الأحجار لشركة النفط الأنجلو-فارسية"خرق العقد" المنسوب إلى شيخ المحمرة فيما يتعلق بمواد البناء غير المستخدمة في موقع مبنى القنصلية البريطانية، والتي فُسر على أنه نتيجة "قوة قهرية مرتبطة باعتقال الشيخ وسجنه من قبل حكومة [بهلوي] الفارسية والحظر الذي فُرض لاحقًا على ممتلكاته" (ص. ٣٣)تفسيرات أخرى لاتفاقيات الشيخ ونزاعاته مع الحكومة الفارسية (صص. ٥٧-٥٩)، بما في ذلك توصيف الظروف السياسية والشخصية والبدنية لشيخ المحمرة (صص. ٣٠١-٣٠٢)الموافقة على دفع نصف إيجار منزل نائب القنصل البريطاني في الأهواز (بما في ذلك إمدادات المياه والكهرباء) من الإيرادات البريطانية، بمعدل ستمائة قران في الشهر، لفترة محدودة لمدة سنتين (ص. ١٢٤)تأكيدات من الإدارة السياسية الهندية في الأهواز بأن نائب القنصل سيكون "عازبًا" دائمًا، وتوصيات بإلغاء المنصب في نوفمبر ١٩٣١تقييم الأضرار المحتملة التي قد تلحق بمبنى القنصلية في الأهواز بسبب بناء سد عبر نهر كارون؛ اعتبار بناء سد كارون أقل احتمالية مقارنةً بالأعمال في منطقة تسترمراسلات حول حسابات إنفاق المؤسسات الدبلوماسية والقنصلية في بلاد فارس لعامين ١٩٢٨-١٩٢٩ (صص. ١٠٩-١١٢).تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: مكتب الهند؛ وزارة الخارجية؛ وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية في لندن؛ وكيل وزير الدولة للشؤون الخارجية في لندن؛ وكيل وزارة الدولة لشؤون الهند في لندن؛ وزير الدولة لشؤون الهند في لندن؛ وزير بريطانيا في طهران؛ القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران؛ القنصل البريطاني في عربستان، الأهواز؛ القائم بأعمال القنصل في البصرة؛ وزارة المالية، حكومة بلاد فارس؛ شيخ المحمرة؛ شركة النفط الأنجلو-فارسية، الأهواز؛ وزير خارجية الحكومة في الهند؛الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٤٠٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يحتوي المجلد أيضًا على عدة تسلسلات أصلية لترقيم الصفحات.