ملخص: يشتمل الملف على مراسلات بين المقيم السياسي في الخليج العربي (ترنشارد كرافن فاول)، الوكيل السياسي البريطاني في البحرين (هيو وايتمان)، الوكيل السياسي البريطاني في مسقط (رالف بونسونبي واتس)، وشركة امتيازات النفط المحدودة (ستفين هيمسلي لونجريج) بشأن الترتيبات الخاصة للجيولوجيين من شركة امتيازات النفط المحدودة الذين سيباشرون أعمال الاستكشاف الجيولوجي في جبل الفاية، البريمي، وجبل حفيت.تناقش المراسلات الطرق الممكنة للدخول إلى واحة البريمي عبر الشارقة، مسقط، وأبوظبي مع اقتراح باستخدام فريقي استكشاف يمكنهما الالتقاء في الواحة. تم إرسال فريق استكشاف من مسقط إلى جبل حفيت والبريمي بمساعدة سلطان مسقط (السيد سعيد بن تيمو آل بوسعيد) بمرافقة والي صحار (مظفّر سليمان). أما الفريق الآخر، الذي رافقه الوكيل السياسي جون بارون هاوز، فكان يأمل في السفر عبر أراضي بني قِتب وزيارة جبل الفاية قبل المضي قدمًا إلى البريمي، ولكنه في النهاية اضطر إلى السفر إلى هناك مباشرة من أبوظبي بمساعدة والي العين (إبراهيم بن عثمان).يناقش باقي المجلد المؤامرات والصعوبات المختلفة التي واجهها فريقي الاستكشاف في محاولة التفاوض مع القبائل الرئيسية في واحة البريمي من أجل الدخول إلى أراضيهم بغرض مباشرة أعمال الاستكشاف. تتضمن القبائل الرئيسية المعنية النعيم (الشيخ صقر بن سلطان)، بني شامس (الشيخ محمد بن رحمة بن سالمين)، بني كعب، وأبوظبي.يحتوي المجلد على رسائل وتقارير تفصيلية قدمها جون بارون هاوز، مساعد الوكيل السياسي في البحرين، والذي رافق أحد فريقي الاستكشاف إلى البريمي. تسرد المراسلات بالتفصيل المفاوضات المختلفة لتمكين فريقي الاستكشاف من السفر، والحوادث التي وقعت على الطريق، إضافةً إلى سرد يومي لأعمال فريق الاستكشاف وتفاعلهم مع القبائل المختلفة هناك. تتألف الأوراق ١٣١-١٤١ من تقرير رسمي لهاوز عن مهمته الخاصة المتعلقة بفريق استكشاف شركة امتيازات النفط المحدودة، وتتضمن خريطتين مبدئيتين، إحداهما تعد مخططًا جغرافيًا لواحة البريمي، أما الأخرى فتتضمن توزيع القبائل المختلفة حول الواحة. يوجد ملحق تفصيلي يُحصي كل قبيلة ساكنة في الواحة، ويتضمن تفاصيل عن حكامهم، وقوة أسلحتهم، ومكان مستوطنتهم الرئيسية، وما إذا كانوا ينتمون إلى قبيلة الغافري أو الهناوي.كما تناقش المراسلات أيضًا عدم محاولة شيخ الشارقة السماح للجيولوجيين بزيارة جبل الفاية، والمحاولات التالية للشيخ خالد بن أحمد بن سلطان القاسمي، ولي عهد كلباء للتفاوض مع الشيخ محمد بن عيسى، حاكم بني قِتب من أجل الترتيب لسفر الجيولوجيين التابعين لشركة امتيازات النفط المحدودة إلى هناك. لم تنجح المفاوضات نتيجة تآمر العديد من الأفراد على الساحل المتصالح، حيث يعتقد البريطانيون أن من تزعم هذا التدبير هو شيخ الشارقة (الشيخ سلطان بن صقر القاسمي).من المسائل الأخرى التي تناولها النقاش في المجلد:رغبة شركة امتيازات النفط المحدودة في إقامة مطار في البريمي، وقرارها التالي إقامته بالقرب من الساحل بسبب الصعوبات التي واجهتها في البريمي والتكلفة المحتملة للحصول على تصريح من شيخ أبوظبي (الشيخ شخبوط بن سلطان بن زايد آل نهيان)؛مذكرة وتقارير من وكيل المقيمية البريطانية بالشارقة (عبد الرزاق) بشأن زيارة أجراها كلٌ من الشيخ صقر بن سلطان، حاكم البريمي، والشيخ محمد بن رحمة، حاكم آل بو شامس إلى الساحل المتصالح، وكذلك بشأن العديد من المؤامرات على الساحل المتصالح فيما يتعلق بعمل فرق الاستكشاف الجيولوجي في البريمي؛عزم الجيولوجيين التابعين لشركة امتيازات النفط المحدودة زيارة رأس الحد عند عودتهم إلى مسقط، وإجراء مسحٍ مبكر للمنطقة الساحلية لرأس الحد.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) من الغلاف الأمامي وينتهي على الغلاف الخلفي؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق إضافي موجود أيضًا على التوازي بين صص. ٢-١٤٣؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة، لكنها غير محاطة بدائرة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.
ملخص: يشتمل الملف على مراسلات بين المقيم السياسي في الخليج العربي (ترنشارد كرافن فاول، تشارلز جيفري برايور)، الوكيل السياسي البريطاني في البحرين (هيو وايتمان)، الوكيل السياسي البريطاني في مسقط (رالف بونسونبي واتس، توم هيكينبوثام)، مكتب الهند (جون بيرسيفال جيبسون، رولاند تنيسون بيل)، وشركة امتيازات النفط المحدودة، لاحقًا شركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة (بازل هنري ليرميت، ستيفين هيمسلي لونجريج، توماس فولتون ويليامسون). وتناقش المراسلات أعمال الاستكشاف الجيولوجي للساحل المتصالح ومسقط، وتأجيلها لاحقًا بسبب الحرب العالمية الثانية.تناقش المراسلات المخططات الأولية لأعمال الاستكشاف في الساحل المتصالح ومسقط خلال شتاء سنة ١٩٣٩-١٩٤٠، ونية سلطان مسقط (السيد سعيد بن تيمور آل بوسعيد) فتح الطرق إلى المناطق التي تخضع لسطيرة قبيلتي النعيم وبني شامس. كما تناقش المراسلات إمكانية قيام شيخ أبوظبي (الشيخ شخبوط بن سلطان بن زايد آل نهيان) بتسهيل الوصول إلى البريمي الآن حيث جرى توقيع امتياز لأراضيه؛ والأعمال الأخرى التي يمكن تنفيذها في كلٍ من مسقط وأبوظبي. تم تأجيل أعمال المسح هذه في نهاية المطاف بسبب وجود مخاوف من الوصول إلى الأراضي ذات الصلة إضافةً إلى الحماية المطلوبة خلال التواجد بها، وكذلك بسبب اندلاع الحرب في أوروبا.توجد مراسلات لاحقة تناقش قرار تأجيل أعمال المسح الجيولوجي نتيجة ظروف الحرب، ودراسة استئناف العمل في سنة ١٩٤٥ مع اقتراحات بعمل فريق مسح جيولوجي صغير في منطقتي البريمي وجبل حفيت مع بدء أعمال المسح الجيوفيزيائي في سنة ١٩٤٦. يتضمن الملف تقارير من توماس فولتون ويليامسون، وهو جيولوجي من شركة امتيازات النفط المحدودة، حيث تناقش هذه التقارير المشكلات المحتملة للإمدادات، العمالة، النقل، والسكن والتي تحتاج إلى التغلب عليها.من المسائل الأخرى التي تناولها النقاش في المجلد:أخبار عن وفاة الشيخ محمد بن سلطان النعيمي، من ضنك، والذي خلفه شقيقه الشيخ صقر بن سلطان النعيمي، من البريمي؛الحاجة إلى تحديد حدود الأراضي المختلفة لشيوخ الساحل المتصالح، واقتراح بأن يُطلب مبدئيًا من كل شيخ ذكر الأراضي التي يعتبرها خاضعة لسيطرته للتمكن من تحديد المناطق ذات الملكية المشتركة أو المتنازع عليها؛اجتماع في الشارقة مع الوكيل السياسي البريطاني في البحرين، والشيخ محمد بن صقر القاسمي، شقيق شيخ الشارقة، والشيخ صقر بن سلطان، حاكم قبيلة النعيم في الضنك، والشيخ راشد بن حميد، حاكم قبيلة بني شامس في البريمي، والشيخ محمد بن علي بن هويدن، حاكم بني قِتب. كانت هذه المرة الأولى خلال عشر أعوام التي جرى فيها إقناع حاكم بني قِتب بالقدوم إلى الشارقة، مما اعتُبر علامة إيجابية يمكن أن تستفيد منها شركة امتيازات النفط المحدودة بالدخول إلى الأراضي تحت سيطرة بني قتب؛مخاوف في سنة ١٩٣٩ بشأن نوايا شركة امتيازات النفط المحدودة فيما يتعلق بامتيازاتها في الخليج العربي وما إذا كانت تنوي استغلالها فعلًا أو أنها قد حصلت عليها فقط لمجرد منع الشركات الأخرى من الوصول إليها.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الغلاف الخلفي بالرقم ١٢٨؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق إضافي موجود أيضًا على التوازي بين صص. ٢-١٢٧؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، لكنها غير محاطة بدائرة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات تتعلق ببعثات المسوحات التي أجرتها شركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة في منطقة الساحل المتصالح (الإمارات العربية المتحدة اليوم)، وهي شركة تابعة لشركة امتيازات النفط المحدودة. تدور المراسلات بشكل رئيسي بين وكيل المقيمية البريطانية في الشارقة، والمسؤول السياسي في الساحل المتصالح وفي الشارقة أيضًا، والمقيم السياسي في الخليج العربي في البحرين، الوكيل السياسي في البحرين، ممثلي شركة امتيازات النفط المحدودة و شركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة، وزارة الخارجية، وحكام كل من الشارقة ودبي، بالإضافة إلى حكام عدد من القبائل الصغيرة.تتناول المراسلات الترتيبات الخاصة بأعمال المسح ومدى التقدم فيها، والتي أجرتها الشركة خلال فصلي الشتاء في ١٩٤٧/ ١٩٤٨، و١٩٤٨/ ١٩٤٩، في أراضي الشارقة، دبي، أبوظبي ورأس الخيمة، وخاصةً في المناطق المجاورة للبريمي.هناك مسائل سياسية أحالتها الشركة إلى وكيل المقيمية البريطانية أو إلى المسؤول السياسي. يتناول الملف المسائل التالية:عدة حوادث قام فيها سكان البدو المحليين بالمقاومة، ويعود سببها عادةً إلى تخطي الحدود القبلية؛ وبشكلٍ خاص ما قامت به قبائل بني قِتب، المناصير والنعيم؛التحالفات القبلية والإقليمية التي أثرت في عمل المسّاحين، والجهود التي تبذلها الأطراف المعنية لتأمين إمكانية وصول الشركة إلى المناطق التي سيجري فيها المسح.الأوراق ٦٩-٧٣ عبارة عن ملاحظات المكتب الداخلية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) من الغلاف الأمامي وينتهي على الغلاف الخلفي؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. هناك تسلسل ترقيم أوراق إضافي موجود على التوازي بين صص. ٢-٧٣، وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، ولكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات تتعلق ببعثات المسح التي أجرتها شركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة في منطقة الساحل المتصالح (الإمارات العربية المتحدة اليوم)، وهي شركة تابعة لشركة امتيازات النفط المحدودة. تدور المراسلات بشكل رئيسي بين وكيل المقيمية البريطانية في الشارقة، المسؤول السياسي في الساحل المتصالح وفي الشارقة أيضًا، الوكيل السياسي في البحرين، ممثلي شركة امتيازات النفط المحدودة وشركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح)، مكتب الهند، وحكام كل من الشارقة ورأس الخيمة وأبوظبي، بالإضافة إلى حكام عدد من القبائل الصغيرة.تتناول المراسلات الترتيبات الخاصة بأعمال المسح ومدى التقدم فيها، والتي أجرتها الشركة خلال فصلي الشتاء في سنتي ١٩٤٥/ ١٩٤٦، و١٩٤٧/ ١٩٤٨، في المناطق المجاورة لجبل الفاية والبريمي، بما في ذلك القيام برحلة استطلاعية في أنحاء وادي الغور. يحتوي الملف على آخر المستجدات المرسلة بشكل منتظم بشأن تقدم أعمال المسح التي أرسلها ممثلو الشركة إما إلى وكيل المقيمية البريطانية أو إلى المسؤول السياسي في الشارقة.هناك مسائل سياسية أحالتها الشركة إلى وكيل المقيمية البريطانية أو إلى المسؤول السياسي، ويتناول الملف المسائل التالية:حوادث مقاومة عديدة من قبل سكان البدو المحليين، ويعود سببها عادةً إلى تخطي الحدود القبلية؛ترتيبات الأجور للحراس والعمال، بما في ذلك إضراب العمال في أكتوبر ١٩٤٦؛توظيف رعايا غير بريطانيين (وتحديداً أمريكيين)؛الولاءات القبلية والإقليمية التي أثرت في عمل المسّاحين.الورقة ١٠٢ هي عبارة عن خريطة مبدئية للمنطقة المستكشفة حول عجمان وأم القيوين.الأوراق ٢١١-٢٣٢ هي ملاحظات المكتب الداخلية، وتتضمن مقتطفات من اتفاقية امتياز النفط المبرمة مع حاكم الشارقة، الشيخ سلطان الثاني بن صقر القاسمي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى وينتهي على الغلاف الخلفي؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق إضافي، وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، ولكن غير محاطة بدائرة.
ملخص: الرسائل والمذكرات المكتبية وغيرها من مواد المجلد تتعلق باكتشاف ومسح ركاز البيتومين (أو الإسفلت) في البحرين، ومحادثات لاحقة بين المسؤولين البريطانيين وحاكم البحرين الشيخ عيسى بن علي آل خليفة حول ضمان امتيازات حصرية لاستخراج النفط من مكامنه في المستقبل. المراسلون الرئيسيون في الملف هم المقيم السياسي في الخليج العربي والوكيل السياسي في البحرين (مع الأخذ في الاعتبار أن كلا المنصبين قد شغلهما عددٌ من المندوبين المختلفين خلال الفترة الزمنية التي يغطيها المجلد)، والشيخ عيسى بن علي آل خليفة، حاكم البحرين.في يناير عام ١٩٠١، كتب جون كالكوت جاسكين، الذي شغل منصب الوكيل السياسي في البحرين في ذلك الوقت، إلى المقيم السياسي الرائد تشارلز كمبل، يبلغه أن ركاز الأسفلت قد اكتشف في جبل الدخان في البحرين، وأن الركاز جذب اهتمام شركة وونكهاوس وشركاه الألمانية (الأوراق ١-٢). وفي يناير ١٩٠٢ أبلغ جاسكين المقيمَ مرة أخرى أن شركة وونكهاوس وشركاه قد قاموا بالاتصال بالشيخ عيسى بهدف ضمان الحقوق الحصرية لاستخراج الأسفلت (الأوراق ٣-٤). وما بين عامي ١٩٠٣ و ١٩٠٩، قام مندوبون بريطانيون بإجراء عدد من المسوحات الجيولوجية على ركاز الأسفلت، وكانت أولاها في عام ١٩٠٣ ونفذها جاسكين نفسه. وأشارت نتائج جميع هذه المسوحات إلى أنه على الرغم من أن ركائز الأسفلت لم تكن مكثفة ولا مجدية تجاريا، فإنها تدل على احتمال وجود احتياطيات من النفط أكثر أهمية (الأوراق ١٧-٢٤، ٤٣-٤٦، ٧٩).وتنتقل مراسلات النصف الثاني من الملف إلى بحث مسألة ملكية شيخ البحرين لركائز الأسفلت/النفط، والجهود المبذولة من قبل المسؤولين البريطانيين لضمان الحقوق الحصرية لاستخراج الموارد المعدنية. في أوائل سنة ١٩١٤ تبادل الوكيل السياسي، الرائد آرثر تريفور، عدداً من الرسائل مع الشيخ عيسى، يطلب فيها تأكيدات على أن يتم التشاور مع المسؤولين البريطانيين قبل أي محاولات تنقيب، وأن الشيخ لن يتشاور مع جهات أخرى حول استخراج الموارد المعدنية (الأوراق ٨٣-١٠٠). تشير المراسلات في نهاية المجلد إلى وجود اهتمام من جهات خارجية بالموارد المعدنية الموجودة في البحرين. ومع رسالة موجهة إلى المقيم السياسي بتاريخ ١ مايو ١٩١٤، أرفق الجيولوجي والمنقب عن النفط كارتريز أ. ستيوارت خريطة تبين مواقع ارتشاح النفط في الخليج، بما في ذلك البحرين، واستفسر عن حكم عدد من الجزر في الخليج (الأوراق ١٠٦-١٠٧). وفي يونيو ١٩١٤ بحث الوكيل السياسي في البحرين مع المقيم السياسي اهتمام السادة ستيفن بيرسون وابنه، وكان ستيوارت يمثلهما، بحقول النفط في منطقة الخليج (الورقة ١٠٨).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المجلد مُرقّم من أول ورقة كتابة إلى آخر ورقة كتابة بأرقام بقلم تلوين أزرق في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة. توجد الاستثناءات التالية في ترقيم الأوراق: ٣١أ ، ٦١أ ، ٦١ب.الأوراق التالية عبارة عن صفحات مطوية: ٥١، ٥٢، ٧٣، ٨٣، ٩٦.
ملخص: يحتوي هذا الملف على أوراق تتعلّق بالموارد المعدنية والتشكيلات الجيولوجية لمحافظة ظفار في عُمان. تدور محتويات الملف حول نشر تقريرٍ أعده السير سيريل سانكي فوكس في سنة ١٩٤٧ بعنوان "الجيولوجيا والموارد المعدنية في كلٍ من محافظة ظفار ومسقط وعُمان" والذي نُشر لصالح سلطان مسقط وعُمان. استندت محتويات التقرير إلى مراجعة للمعادن أعدته إدارة المسح الجيولوجي في الهند.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٥٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتألف الجزء ٥ من مراسلات تتعلق بمسح مقترح للمنطقة الغربية من بلاد فارس من قبل شركة النفط الأنجلو-فارسية. تدور معظم المراسلات بين حكومة الهند ووزارة الخارجية ومكتب الهند. مرفق بالملف مراسلات من ممثلين عن شركة النفط الأنجلو-فارسية.تتناول الأوراق ترتيبات تفاصيل المسح، مثل:المساعدة المالية من حكومة الهند؛نطاق ومدى المسح؛قرض من مسؤول في إدارة المسح الهندية للشركة.الوصف المادي: مادة واحدة (٧١ ورقة)