ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٣٤ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٤ نوفمبر ١٨٤٦. المرفق مؤرخ في ٨ سبتمبر ١٨٤٦.يتألف المرفق من نسخة من إرسالية من الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، إلى هنري ويليسلي، الوزير البريطاني المفوض في القسطنطينية [إسطنبول]، فيما يتعلق بشؤون إيالة بغداد. أرسلت نسخة من الإرسالية إلى الحاكم والرئيس في المجلس في بومباي، والحاكم العام في الهند للعلم.أرسل رولينسون إلى ويليسلي نسخًا من رسالتين من محمد نجيب باشا، حاكم بغداد، الذي يرغب في توصيلهما إلى المبعوث والوزير البريطاني في بلاط طهران. يطلب نجيب باشا في رسالتيه تعاون المبعوث في إقناع الحكومة الفارسية بما يلي: إصدار أوامر بإبعاد الرعيتين "المتمردين" أحمد باشا بابان، الحاكم السابق للسليمانية، ورسول باشا، الحاكم السابق لرواندز، عن بلدة أشنوية(؟) على الحدود الفارسية؛ ولترتيب العقوبة المناسبة لعبد الله بك، حاكم قبيلة شرف بيني(؟)، وهو أحد الرعايا الفرس الذي انضم سابقًا إلى أحمد باشا في مهاجمة السليمانية وارتكب العديد من "الاعتداءات" في الأراضي التركية [العثمانية] في السنوات القليلة الماضية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٧٩ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ٣٠ سبتمبر ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٤ يونيو-١٤ سبتمبر ١٨٤١.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: النقيب صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ العميد جورج بارنز بروكس من البحرية الهندية، قائد الأسطول البحري في الخليج العربي، على متن السفينة الحربية "كوت" التابعة لشركة الهند الشرقية؛
القائم بأعمال سكرتير الحكومة، بومباي؛ السكرتير والسكرتير العام المنفذ للحكومة، بومباي.تتضمن المادة وتتناول ما يلي:رسالة من الوكيل في شيراز تنقل استخباراتٍ من المنطقة، ويشمل ذلك وصول حبيب الله خان، قائد المدفعية في تفت، قرب يزد، في طريقه إلى كرمان مع ثمانية مدافع و٦٠٠٠ جندي (صص. ١٤٥-١٤٦)، ظاهريًا في حملةٍ كان هدفها الأساسي غزو كرمان وتدميرها، ثم روجع ذلك لتدمير ونهب البلدات التي أرسلت مؤيدين للآغا خان [حسن علي شاه، آغا خان الأول] فقط ثم العودة إلى إقليم فارستقرير هينيل حول التصرفات العدائية للشيخ ناصر الثاني آل مذكور، حاكم بوشهر، تجاه مسؤولي الحكومة البريطانية هناك، ويشمل ذلك: تنويه بأنه لا يُسمح لأي ضباط من جزيرة خارج بزيارة بوشهر؛ الإجراءات العقابية المتخَّذة ضد قائد السفينة "بريمار" الذي أبحر من البصرة متجاهلًا أوامر الشيخ ناصر باحتجاز السفينة في ميناء بوشهر؛
محاولات الشيخ ناصر الفاشلة لمنع توصيل الإمدادات إلى جزيرة خارج (حيث يتمركز هينيل حاليًا)طلبات وجهها هينيل إلى بروكس بأن يقوم الأخير بجولة في الخليج العربي خلال الموسم الحالي لصيد اللؤلؤ (صص. ١٤٧-١٥٣)، ويشمل ذلك تعليماتٍ بما يلي: سفينة حربية واحدة لمرافقة السفينة "كوت"؛
المسار الذي سيسلكه بروكس والمحطات التي سيتوقف بها على طول الساحل العربي من البحرين إلى مسقط، مع توقف السفينة الحربية في باسعيدو ولنجه [بندر لنجة] في طريق عودتها إلى جزيرة خارج؛ حمل الهدايا لـ"الزعماء العرب" البارزين؛ تحري الوضع السياسي والعسكري في القطيف؛ التحقيق في واقعتيّ "قرصنة" وطلب تعويضات عنهما، حيث زُعم أن مرتكبيها رعايا للشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة [شيخ البحرين] كما جاء في رسالةٍ من الوكيل المحلي في البحرين (صص. ١٥٤-١٥٥). ويلي ذلك سلسلة من التقارير من بروكس إلى هينيل (١٥٦-١٧٣)، من أبرز ما تتناوله: الوضع في القطيف ونجد؛ وقوع "حرب" على المنطقة الساحلية بين رأس الخيمة وأبوظبي؛ إجراءات بروكس بخصوص واقعتيّ "القرصنة"؛ نواياه إزاء تجارة الرقيق التي زُعم أنها تدور بين "زعماء" لنجه وعائلات "زعماء" رأس الخيمة وأم القيوين؛ حالة مصائد اللؤلؤاتفاق الحكومة في الهند مع حكومة بومباي بأنه من غير المناسب في الوقت الحالي سحب الجزء الأوروبي من القوات في جزيرة خارج بالنظر إلى النوايا الفارسية [الإيرانية] المزعومة تجاه أفغانستان (ص. ١٧٤)مراسلات بخصوص: الترتيبات لإيصال نسخة طبق الأصل من حزمة (رسالة) مهمة، من الحكومة في الهند إلى السير جون ماكنيل، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس، عبر حكومة بومباي وهينيل، وذلك باستخدام السفينة الملكية "إنديميون" والسكونة "إميلي" التابعة لشركة الهند الشرقية؛
الترتيبات لاستلام رد ماكنيل، مع التأكيد على أهمية وصوله إلى عدن سريعًا للحاق ببريد شهر نوفمبر. توجه الرسالة ماكنيل إلى التحقق من آراء بلاد فارس وخططها تجاه أفغانستان وتفوضه بوقف أمر إخلاء جزيرة خارج "حتى يتم الحصول على تأكيدات مرضية تمامًا من الشاه بخصوص هذه الأمور" (ص. ١٧٨) (صص. ١٧٤-١٩٦)آراء هينيل حول الحاجة لوجود بحري أقوى في الخليج لزيادة النفوذ البريطاني على الدول العربية الساحلية (صص. ١٩٧-١٩٩)، وتأكيد حكومة بومباي أنها لن تتمكن من تقديم أي إضافة دائمة لأسطول الخليج إلا أن السفينة الملكية "إنديميون" قد أبحرت نحو الخليج مؤخرًا
تعليمات من هينيل وبروكس بمراقبة السفن من عسلوية التي يوجد شكوك بأنها تعترض الإمدادات لجزيرة خارج وتعرقل "الملاحة الحرة في الخليج" (ص. ٢٠٣).الوصف المادي: مادة واحدة (٦٩ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٦ مؤرخة في ٢ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٤ ديسمبر ١٨٥٥-١٢ فبراير ١٨٥٦.الوثيقة الرئيسية هي نسخة لإرسالية من القائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تفيد بأن رسالة من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني في بلاد فارس [إيران]، توضح تسوية الخلاف الذي كان قائمًا بين إمام مسقط والحكومة الفارسية بشأن بندر عباس. كما ترفق الوثيقة نسخة مترجمة من الشروط التي وقع عليها الإمام.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٠ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٦ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٧ مارس-٨ أبريل ١٨٥٦.تتضمن المرفقات وتتناول ما يلي:محاضر اجتماعات حاكم بومباي وأعضاء المجلس تناقش الإجراء الذي يتعين اتباعه في حالة قيام تشارلز أوجستس موراي، السفير البريطاني في بلاط بلاد فارس [إيران]، بطلب قوة مسلحة من حكومة بومباي، لإرسالها من بومباي إلى الخليج العربي، نتيجة للحملة العسكرية الواضحة التي شنتها بلاد فارس لاحتلال هراة. تتناول محاضر الاجتماعات: القرار بعدم اتخاذ أي إجراء بمجرد طلب من موراي ولكن فقط إذا تم تلقي أوامر من اللجنة السرية تشير إلى أن الحكومة البريطانية قد دعت إلى القيام بحملة عسكرية، بالإضافة إلى طلب موراي؛ الحاجة إلى تأكيد أن بلاد فارس قد استولت على هراة ولا "تدافع" عنها ضد هجوم من دوست محمد خان باركزاي؛ التردد في إرسال قوة برية إلى الخليج العربيالمخاوف التي عبّر عنها القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، بشأن الموقع غير المناسب للمقيمية البريطانية في بوشهر، ولا سيما مواجهتها للبحر، والميل نحو عزلها عن شاطئ البحر، والحرارة المفرطة، والجدار البحري الذي بنتْه السلطات الفارسية أمام مقر المقيمية البريطانية، وأبراج الحامية الفارسية المطلة على الشقق الخاصة، وفرض حكومة بومباي عقوبة بقيمة ٥٠٠ روبية من أجل تكلفة إقامة شرفات أرضية مع ستائر لضمان الخصوصية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣ ورقة)
ملخص: نسخة من رسالة من توماس شيريدان، مساعد السير هارفورد جونز، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاد فارس [إيران]، إلى النقيب تشارلز باسلي، الوكيل السياسي للحاكم العام للبنغال في بلاد فارس، أُرسلت من تبريز بتاريخ ٢٧ يناير ١٨١٠. تبلغ الرسالة عن وصول تعليمات الإيرل باثورست، وزير الدولة للشؤون الخارجية، بشأن ضرورة استمرار جونز في منصبه كمبعوث، وتأمر باسلي بوقف جميع الاتصالات مع الوزراء الفارسيين وتسليم بعثته.أُرفقت هذه الرسالة بالرسالة رقم ٣ من جونز إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٣ فبراير ١٨١٠.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: مقتطف من رسالة من اللورد مينتو، الحاكم العام للبنغال، إلى العميد جون مالكوم، مبعوث الحكومة العليا في الهند إلى بلاد فارس [إيران]، أُرسلت من فورت سانت جورج [تشيناي] بتاريخ ٢٦ أكتوبر ١٨٠٩. تتضمن الرسالة رأي الحكومة العليا في الهند بشأن ضرورية إرسال مبعوث إلى بلاد فارس لحل محل السير هارفورد جونز، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاد فارس.أُرفق المقتطف بالرسالة رقم ٦ من جونز إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٣ مايو ١٨١٠.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من ملحوظة غير مؤرخة صادرة من العميد جون مالكوم، المبعوث من الحكومة العليا في الهند إلى بلاد فارس، إلى وزراء فارسيين. تتناول الملحوظة الخلط الناجم عن وجود كلّ من مالكوم والسير هارفورد جونز، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاد فارس، في البلاد، وتذكر أيضًا توريد الأسلحة إلى بلاد فارس حسب شروط المعاهدة الأولية للصداقة والتحالف لسنة ١٨٠٩.أُرفق المقتطف بالرسالة رقم ٦ من جونز إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٣ مايو ١٨١٠.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: نسخة مترجمة من فرمان [مرسوم] من فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس [إيران]، إلى عباس ميرزا، ولي العهد، بتاريخ صفر ١١٢٥ (مارس-أبريل١٨١٠). يتناول الفرمان علاقات البلاط الفارسي مع السير هارفورد جونز، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاد فارس، والعميد جون مالكوم والنقيب تشارلز باسلي، المتواجديْن في البلاد أيضًا ممثلين للحكومة العليا في الهند.أُرفقت هذه الرسالة بالرسالة رقم ٥ من جونز إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٦ مارس ١٨١٠.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: مرفقات بالرسالة رقم ٥ من السير هارفورد جونز، المبعوث البريطاني فوق العادة إلى بلاد فارس [إيران]، إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ١١ مارس ١٨١١، وتشمل ما يلي:نسخة عن رسالة من هنري رودلاند، الوكيل البريطاني في المخا، إلى فرانسيس واردن، السكرتير العام لحكومة بومباي [مومباي]، أُرسلت من المخا بتاريخ ١٦ يوليو ١٨١٠. تبلغ الرسالة عن وصول رجل يسمى عبد القادر إلى المخا من قوقا [؟]، كان قد رافق السير هارفورد جونز في رحلته إلى بلاد فارس، ثم غادر البلاد مع المبعوث الفرنسي المُقال الفريق أول کلود-ماتیو جاردان وسافر إلى أوروبانسخة مترجمة من رسالة من ميرزا محمد شفيع مازندراني، رئيس وزراء بلاد فارس، إلى عباس ميرزا، ولي عهد بلاد فارس، يبلغ فيها عن اعتقال رجل فرنسي مجهول وشخص هندي في بلاد فارسمقتطف من جريدة "بومباي كوريير" بتاريخ ١٣ يناير ١٨١١، يخبر بوصول ميرزا أبو الحسن، السفير الفارسي في لندن، إلى بومباي في الطريق إلى بلاد فارس، بصحبة السير جور أوسيلي، السفير البريطاني إلى بلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (٥ ورقات)
ملخص: مرفقات بالرسالة رقم ٨ من السير هارفورد جونز، المبعوث البريطاني فوق العادة إلى بلاد فارس [إيران]، إلى السير روبرت دونداس، رئيس مفوّضي البرلمان لشؤون الهند، بتاريخ ١٨٠٩، وتشمل ما يلي:نسخة من رسالة من العميد جون مالكوم إلى السير هارفورد جونز، أُرسلت من بومباي [مومباي] بتاريخ ١٤ فبراير ١٨٠٩. تتناول الرسالة قرار مالكوم بتأجيل بعثته إلى الخليج العربي حتى استلام المزيد من التعليمات من الحاكم العام للبنغال.نسخة من رسالة من اللورد مينتو، الحاكم العام للبنغال، إلى مالكوم، أُرسلت من فورت ويليام [كلكتا] بتاريخ ١٧ يناير ١٨٠٩ وأُرفقت بالرسالة المذكورة أعلاه. يبلغ مينتو عن الانتكاسات الفرنسية خلال الحروب النابوليونية في أوروبا وتأثير ذلك على المصالح الاستراتيجية البريطانية في بلاد فارس، ويأمر بتعليق بعثة مالكوم المعتزمة إلى الخليج واحتلال جزيرة خارج، ويكرر ضرورة انسحاب جونز من بلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
ملخص: نسخة من رسالة من اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية إلى فرانسيس واردن، سكرتير حاكم بومباي [مومباي]، بتاريخ سبتمبر ١٨٠٧. تبلغ الرسالة حكومة بومباي بأن جون مايكل جاي سيرافق السير هارفورد جونز، المبعوث البريطاني فوق العادة إلى بلاد فارس [إيران]، في الرحلة إلى بومباي على متن السفينة الملكية "سافاير"، وتأمر حكومة بومباي بدفع راتب جاي بمعدل أجر القائم بأعمال ملازم في بحرية بومباي حتى وصوله.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: يحتوي هذا الجزء على أوراق تتعلق بمسألة ما إذا كان ينبغي أن تصبح الكويت والبحرين ومسقط ومشيخات الساحل المتصالح محميات بريطانية رسمية، بما في ذلك الآراء حول هذه المسألة من الجهات التالية: المقيم السياسي في الخليج العربي؛ الوزير البريطاني في طهران (السير روبرت كلايف)؛ الحكومة في الهند؛ مكتب المستعمرات البريطانية؛ مكتب الهند؛ واللجنة الفرعية للخليج العربي التابعة للجنة الدفاع الإمبراطوري.يتضمن هذا الجزء أيضًا أوراقًا تتعلق بمسألة شروط مسودة مادة لإدراجها في معاهدة مع بلاد فارس [إيران] بشأن وضع البحرين.وتشمل الأوراق مراسلات، ومذكرات مكتب الهند، وأوراق محاضر الإدارة السياسية في مكتب الهند، وأوراق الجنة الفرعية للخليج العربي التابعة للجنة الدفاع الإمبراطوري.المتراسلون الرئيسيون هم مكتب الهند، الإدارة السياسية والخارجية بالحكومة في الهند، والمقيم السياسي في الخليج العربي (المقدم ليونيل بيركلي هولت هاوورث).الوصف المادي: مادة واحدة (٩٦ ورقة)