ملخص: يتعلّق الملف بأراضي هشتادان المتنازع عليها، والتي تقع على الحدود الفارسية-الأفغانية. يبدأ الملف برسالة ذات طابع سري، بتاريخ ٢٤ مايو ١٨٨٥، من العقيد جوزيف ويست ريدجواي، مساعد المفوّض المسؤول، لجنة الحدود الأفغانية، كامب سينجاو، إلى إيرل جرانفيل [جرانفيل جورج ليفيسون-جوار، الإيرل الثاني لجرانفيل]، وزير الخارجية في لندن.يُقدّم ريدجواي في رسالته موجزًا عن النزاع الراهن، والذي بدأ في مارس ١٨٨٥، عندما أقدمت السلطات الفارسية على زراعة الأراضي المتنازع عليها، والتي قيل أنها ظلّت بدون زراعة على مدى جيليْن. يذكر ريدجواي أنه في ١٢ أبريل جاء رد فعل الأفغان متمثّلًا في إرسال عشرين من قوات المشاة غير النظامية مع أوامر بإيقاف العمل. في ١٥ أبريل، وصل حاكم كاريز [إيران] إلى هشتادان ومعه ثلاثون جنديًا فارسيًا. يُفيد ريدجواي بأنه تم حل المسألة بشكل مؤقت فقط من طرف ويليام رودولف هنري ميرك، وهو مسؤول سياسي مكلف بمهمة خاصة مع لجنة الحدود الأفغانية، والذي توصل إلى ترتيب مفاده، أنه في حالة إجراء تحقيق، فإنه ينبغي على الأفغان الانسحاب إلى كافر كلا [إسلام قلعة، أفغانستان] وكذا انسحاب الفُرس إلى كاريز.تتضمّن رسالة ريدجواي سلسلة من المرفقات التي توثّق النزاع المستمر. تفاصيل المرفقات على النحو التالي:رقم ١ رسالة من كازي سعد الدين خان، وكيل عبد الرحمن خان، أمير أفغانستان، إلى السير بيتر ستارك لومسدين، عضو في مجلس الهند ومفوّض الحدود الأفغانية، بتاريخ ٢٣ مارس ١٨٨٥رقم ٢ رسالة من السير بيتر ستارك لومسدين، تيربل [أفغانستان]، إلى كازي سعد الدين خان، بتاريخ ٢٦ مارس ١٨٨٥رقم ٣ برقية من السير رونالد فيرجسون طومسون، الوزير البريطاني الملكي، طهران، إلى السير بيتر ستارك لومسدين، رقم ٤٢، بتاريخ ٢ أبريل ١٨٨٥رقم ٤ رسالة من الوزير الفارسي للشؤون الخارجية (غير مُسمّى) إلى السير رونالد فيرجسون طومسون (بدون تاريخ)رقم ٥ رسالة من ويليام رودولف هنري ميرك، هشتادان، إلى السير رونالد فيرجسون طومسون، بتاريخ ١٦ أبريل ١٨٨٥رقم ٦ رسالة من السير بيتر ستارك لومسدين إلى كازي سعد الدين خان، بتاريخ ١٧ أبريل ١٨٨٥رقم ٧ رسالة من كازي سعد الدين خان إلى السير بيتر ستارك لومسدين، بتاريخ ١٨ أبريل ١٨٨٥رقم ٨ رسالة من ويليام رودولف هنري ميرك إلى السير بيتر ستارك لومسدين، بتاريخ ٢٧ أبريل ١٨٨٥رقم ٩ رسالة من ويليام رودولف هنري ميرك إلى السير بيتر ستارك لومسدين، بتاريخ ١ مايو ١٨٨٥رقم ١٠ برقية من السير بيتر ستارك لومسدين إلى السير رونالد فيرجسون طومسون، بتاريخ ٢ مايو ١٨٨٥رقم ١١ رسالة من السير بيتر ستارك لومسدين إلى الحاكم العام في خراسان، بتاريخ ٢ مايو ١٨٨٥رقم ١٢ رسالة من الحاكم العام في خراسان إلى السير بيتر ستارك لومسدين، بتاريخ ٥ مايو ١٨٨٥رقم ١٣ مقتطف من تقرير خان بابا خان، الوكيل المحلي، إلى العقيد جوزيف ويست ريدجواي، المفوّض المساعد المسؤول، لجنة الحدود الأفغانية، بتاريخ ٦ مايو ١٨٨٥رقم ١٤ برقية من السير رونالد فيرجسون طومسون إلى السير بيتر ستارك لومسدين، بتاريخ ٧ مايو ١٨٨٥رقم ١٥ مقتطف من رسالة شبه رسمية من السير بيتر ستارك لومسدين في مشهد، إلى العقيد جوزيف ويست ريدجواي، بتاريخ ١١ مايو ١٨٨٥رقم ١٦ برقية من العقيد جوزيف ويست ريدجواي إلى حكومة الهند، رقم ٥٤٩، بتاريخ ١٣ مايو ١٨٨٥رقم ١٧ برقية من العقيد جوزيف ويست ريدجواي إلى حكومة الهند، رقم ٥٥٧، بتاريخ ١٤ مايو ١٨٨٥رقم ١٨ رسالة من النقيب ألبرت فريدريك دو لايسو إلى العقيد جوزيف ويست ريدجواي، بتاريخ ٢٢ مايو ١٨٨٥يُشير ريدجواي في رسالته إشارة خاصة إلى المُرفق الأخير، وهو رسالة النقيب ألبرت فريدريك دو لايسو، والتي تُقرّر الحكم لصالح المطلب الفارسي. يقترح ريدجواي أنه ينبغي - إن أمكن - تأجيل المسألة الخاصة بهشتادان حتى يتم تسوية المسألة الخاصة بالحدود الفارسية-الأفغانية برمّتها، ويُفضل أن يتم ذلك من خلال مسؤول واحد.كما تجدر الإشارة إلى أن قائمة المرفقات التي تتبعها رسالة ريدجواي تُفيد بشكل خاطئ أن المادة رقم ١٠ مُوجّهة من السير رونالد فيرجسون طومسون إلى السير بيتر ستارك لومسدين، في حين أن البرقية مُوجّهة من لومسدين إلى طومسون.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الأساسي لهذا الوصف على ص. ١٩٢ وينتهي على ص. ١٩٧، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد أيضًا تسلسل ترقيم أوراق إضافي على التوازي بين صص. ٥-٢٠٦؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، ولكنها غير محاطة بدائرة.ترقيم الصفحات: يتضمن المجلد أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: يتكون الملف من مذكرة كتبها السير ويست ريدجواي، يسجل فيها رأيه بأن عدم تسوية النزاع المستمر على الحدود الفارسية-الأفغانية عند هشتادان ليس بسبب الحكومة البريطانية. ويقترح الكاتب أن يظل هذا النزاع دون حل حتى يتم تسوية النزاع الحدودي بين روسيا وأفغانستان، وربما حتى ما بعد وفاة أمير أفغانستان.توجد ملحوظة أخرى تُسجل أن شاه بلاد فارس قد قبل لاحقاً تحكيم الحكومة الهندية في نزاع هشتادان.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق وينتهي على الورقة ٢٠٦، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذا الرقم مكتوب بالقلم الرصاص في أعلى يمين الورقة ومحاط بدائرة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي؛ هذا الرقم مكتوب أيضًا بالقلم الرصاص، ولكنه غير محاط بدائرة.
ملخص: يبدأ الملف بمسودة تعليمات، تحت عنوان "العلاقات الأنجلو-روسية"، ويبدو أن كاتبها هو جون مورلي، وزير الدولة لشؤون الهند، لأجل السير آرثر نيكلسون، السفير البريطاني في سان بطرسبرغ، قبل بدأ المفاوضات بشأن الاتفاقية الأنجلو-روسية.هذه التعليمات مقسمة إلى قسمين، "بلاد فارس" و "أفغانستان"، وتتعلق بمصالح بريطانيا وروسيا في بلاد فارس وأفغانستان. وتشرح التعليمات النقاط الهامة التي من المتوقع أن يبني عليها نيكلسون أي اتفاقية مستقبلية مع روسيا (إحدى هذه النقاط هي المطلب الأساسي باعتراف روسيا بكل من استقلال ووحدة بلاد فارس ووحدة أراضي أفغانستان). تتعلق التعليمات المتبقية بقضايا التجارة في بلاد فارس وأفغانستان.يلي مسوّدة التعليمات مقتطف من رسالة خاصة أرسلها اللورد مينتو [جيلبرت جون إليوت موراي كينينماوند]، نائب الملك والحاكم العام في الهند، إلى جون مورلي، بتاريخ ١٢ يونيو ١٩٠٦.يرد اللورد مينتو في هذه الرسالة على مسوّدة التعليمات التي أرسلها مورلي إلى السير آرثر نيكلسون، حيث يطرح مينتو آرائه بشأن صياغة كل فقرة بمسوّدة التعليمات والمعاني المتضمنة الممكنة لكل منها. وتطرح رسالة مينتو في معظمها تفاصيل معارضته لفكرة ضرورة اتفاق بريطانيا العظمى وروسيا على عدم تمديد خطوط السكك الحديدية الخاصة بهما باتجاه حدود أفغانستان على مدار السنوات العشر القادمة، حيث يعرض مينتو عددًا من الاعتبارات السياسية والعسكرية في هذا الصدد.تلي رسالة مينتو رسالة من اللورد كيتشنر [هوراتيو هيربيرت كيتشنر] إلى اللورد مينتو، بتاريخ ٢٣ مايو ١٩٠٦، يرد فيها كيتشنر على رسالة مينتو المؤرخة ١٩ مايو ١٩٠٦، والتي كان يطلب فيها رأي كيتشنر بشأن مسألة السكك الحديدية على الحدود. يرى كيتشنر في رسالته أن تمديد نظام السكك الحديدية البريطانية ليس فقط ذي أهمية إستراتيجية كبرى لدفاع الهند البريطانية، ولكنه أيضًا هام للحفاظ على علاقات ودية مع أمير أفغانستان [حبيب الله خان].تلي رسالة كيتشنر ورقتان مفردتان تكرران كلمة بكلمة مسوّدة التعليمات آنفة الذكر بشأن أفغانستان وبلاد فارس (الورقتان ٨ و٩ على التوالي). وتأتي هاتان المجموعتان من التعليمات تحت العنوان "سري".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الورقة الأولى وينتهي على الورقة الأخيرة؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: جمع مادة هذه الوثيقة ووقع عليها هـ. لو بوير وين (وزارة الخارجية)، وهي تغطي تاريخ سيستان ولاش-جوين، بما في ذلك النزاع على السيادة الذي أدى إلى نشوب الحرب الأنجلو-فارسية (١٨٥٦-١٨٥٧).الوثيقة مُقسّمة إلى الأقسام التالية:١. تاريخ المقاطعة حتى الحرب الفارسية ١٨٥٦-١٨٥٧.٢. الأحداث والمراسلات بخصوص المقاطعة، والتي يعود تاريخها إلى الفترة التي تسبق مباشرة الحرب الفارسية ١٨٥٦-١٨٥٧ ولغاية ١٨٦١.٣. الذعر الذي تسبب به تقدم دوست محمد خان إلى فراه وهراة للحكومة الفارسية، والمراسلات التي أعقبت ذلك، ١٨٦١-١٨٦٤.٤. الآراء التي عبرت عنها الحكومة المحلية خلال هذه الفترة.٥. الاحتلال الصامت للمقاطعة من جانب بلاد فارس في الفترة من ١٨٦٤ لغاية ١٨٦٧.٦. مواصلة تقدمها وغاراتها على أراضي الشيخ نصّور، وفراه، وقندهار، من نهاية عام ١٨٦٨ إلى التاريخ الحالي.٧. برقيات الوزير البريطاني في طهران بخصوص (١) مخاوف بلاد فارس من مخططات شير علي بشأن سيستان؛ (٢) الغارات اللاحقة داخل الأراضي الأفغانية.٨. مراسلات بخصوص اقتراح تقديم القضية إلى التحكيم البريطاني.يتألف جزء كبير من الوثيقة من مقتطفات من مراسلات بين مسؤولين في بريطانيا وبلاد فارس وأفغانستان.الوصف المادي: ٣٨ ورقة
ملخص: تقرير من السير ويليام جيرالد فيسي فيتزجيرالد، وكيل وزير الدولة لشؤون الهند [مساعد النائب السياسي لوزير الدولة لشؤون الهند]، إلى مكتب الهند. يتعلق التقرير بشاهزاده نصر الله خان من أفغانستان ورحلة عودته من إنجلترا عقب زيارة حكومية خلال صيف ١٨٩٥؛ ويركز التقرير على جزء من الرحلة ما بين مرسيليا والسويس على متن السفينة الملكية
كلايف.يذكر التقرير باختصار تفشي المرض بين أفراد طاقم السفينة الملكية
كلايف، والزيارة القصيرة إلى روما بناءً على طلب الشاهزاده. غير أن التقرير يركز بصورة رئيسية على الإجراءات التي اتخذها السير ويليام فيتزجيرالد في إقناع نصر الله خان بالعدول عن القيام برحلة إلى مكة والمدينة. وتتضمن هذه الإجراءات منع السفينة من الاقتراب من ينبع، ومسائل تتصل بنزول نصر الله خان من السفينة في السويس؛ وتتعلق هذه المسائل باعتراضات السلطات المصرية على نزول الشاهزاده إلى البر مع مجموعة من تابعيه المسلحين.ملحق بالتقرير قائمة بالبرقيات المتعلقة بالرحلة آنفة الذكر، والتي أرسلت في الفترة ما بين ٣٠ سبتمبر ١٨٩٥ و٤ أكتوبر ١٨٩٥. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من السير ويليام فيتزجيرالد، واللورد كرومر [إيفيلين بارينج]، وإدموند نيل (السكرتير المساعد للإدارة السياسية والسرية في مكتب الهند).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الورقة الأولى وينتهي على الورقة الأخيرة؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسلين أصليين مطبوعين لترقيم الصفحات.
ملخص: تتألف هذه الحزمة من ملخصات ونسخ جزئية لرسائل سرية واردة من كلٍ من الحاكم العام للهند (٨ مارس ١٨٥٦، الرقمان ١٠-١١) وحكومة بومباي (١٩ مارس ١٨٥٦، الرقم ٢٠). وبالتالي هناك تباين في مقدار التفاصيل في كلّ مُدخل.تناقش الرسائل الموجزة الواردة من الحاكم العام (الأوراق ٩٥-١٠١) مدى تأييد بلاد فارس لموقف الأمير محمد يوسف في هراة، وما إذا كان ينبغي لحكومة الهند أن تشجع دوست محمد خان، أمير أفغانستان، على ضم هراة. كما تتناول قتل الرائد نيكولسون لشخصٍ لم يُذكر اسمه في البنجاب، وقد قيل أنها حالة دفاع عن النفس.يتعلق القسم الوارد من بومباي (الورقة ١٠٢) بالمستجدات في عدن.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: تتألف هذه الرزمة من ملخصات، ونسخ جزئية، لرسائل سرية مستلمة من كلٍ من الحاكم العام للهند (٢٢ أكتوبر ١٨٥٦، الأرقام ٥١-٥٤) وحكومة بومباي (١، ٣ نوفمبر ١٨٥٦، الأرقام ٨٢-٨٦). وبالتالي هناك تباين في مقدار التفاصيل في كلّ مُدخل.تتعلق رسائل الحاكم العام (الأوراق ١٠٨-١١٥) بتأسيس حركة "المتعصبين في الهندوستان" في بنجتار، وتوريد الأسلحة والتمويل لصالح الأمير دوست محمد، أمير أفغانستان، ومناقشة مسألة ما إذا كان ينبغي وضع العقيد جون جاكوبس (القائم بأعمال المفوض في السند) في اتصال مباشر مع الأمير. كما تتناول الرسائل تقريرًا صادرًا عن العقيد هربرت بنيامين إدواردز (المفوّض في بشاور) عن مقابلة أجريت مع مبعوثين من هراة، وآراءه فيما يخص عدم قابلية استمرار هراة كدولة مستقلة. كما تمت مناقشة إقالة دوست محمد لمبعوث فارسي في كابول وأسباب عودته إلى كابول.يعرض القسم الوارد من بومباي (الأوراق ١١٦-١١٩) الاستعدادات للقيام بحملة عسكرية ضد بلاد فارس، وترتيبات الحكومة في الهند لإعلان الحرب ضد بلاد فارس، وترتيبات تسليم الأسلحة والتمويل لمساعدة دوست محمد.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢ ورقة)
ملخص: تتألف هذه الرزمة من ملخصات، ونسخ جزئية، لرسائل سرية مستلمة من كلٍ من الحاكم العام للهند (٨ سبتمبر ١٨٥٦، الأرقام ٣٥-٤٠) وحكومة بومباي (١٢ سبتمبر ١٨٥٦، الأرقام ٦٦-٧٠). وبالتالي هناك تباين في مقدار التفاصيل في كلّ مُدخل.تتعلق الرسائل الموجزة الواردة من الحاكم العام (الأوراق ٤٣-٤٩و) بإطلاق التبت سراح السجناء الكشميريين، ودوافع جونج بهادور رانا لقبول لقب مهراجا كاسكي ولامجونج. كما تناقش تقدم الجيش الفارسي ضد قلات، وإمكانية تقديم المساعدة البريطانية لخان قلات، وحجم القوة المطلوبة من الهند لاحتلال جزيرة خارج وبوشهر.يتضمن القسم الوارد من بومباي (الأوراق ٤٣-٥٢) تقارير عن الوضع في بوشهر، والاختتام الناجح للمفاوضات بين إمام مسقط وحكومة بلاد فارس مقابل الإيجار الذي سيدفعه الأول لبندر عباس. كما يتضمن مناقشة التفاصيل المتعلقة بإمدادات الأسلحة والذخيرة البريطانية إلى دوست محمد خان، أمير أفغانستان، والوضع في هراة، وحجم القوة التي اقترحها القائد العام للحملة المقترحة ضد بلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
ملخص: تتألف هذه الرزمة من ملخصات، ونسخ جزئية، لرسائل سرية مستلمة من كلٍ من الحاكم العام للهند (٨ نوفمبر ١٨٥٦، الأرقام ٥٥-٥٨) وحكومة بومباي (١٧ نوفمبر ١٨٥٦، الأرقام ٨٧-٩٢). وبالتالي هناك تباين في مقدار التفاصيل في كلّ مُدخل.تناقش الرسائل الواردة من الحاكم العام (الأوراق ١٢٠-١٢٨) طلبًا من دوست محمد خان، أمير أفغانستان، لمقابلة ممثل للحكومة في الهند من أجل مناقشة مسألة هراة، وقرار الحكومة في الهند منح إعانة مالية مؤقتة إلى دوست محمد لتسهيل العمليات ضد بلاد فارس. كما تتناول الاستعدادات البريطانية للحرب ضد بلاد فارس، ودفاع القائد جيمس فيليكس جونز (المقيم السياسي في الخليج العربي) عن إقالته لضباط أركان بريطانيين من بوشهر. وتناقش أيضًا الإهمال الحاصل في بومباي في إرسال الأسلحة لكابول، والمساعدات المالية لهراة.فيما يتضمن القسم الوارد من بومباي (الأوراق ١٢٩-١٣١) الترتيبات للقيام بحملة ضد بلاد فارس، وتفاصيل تكوين القوة (من حيث القوات والسفن).الوصف المادي: مادة واحدة (١٢ ورقة)
ملخص: تتألف هذه الرزمة من ملخصات، ونسخ جزئية، لرسائل سرية مستلمة من كلٍ من الحاكم العام للهند (٨-٩ يناير ١٨٥٧، الأرقام ١-٥) وحكومة بومباي (١٦ يناير ١٨٥٧، الأرقام ٧-١٤). وبالتالي هناك تباين في مقدار التفاصيل في كلّ مُدخل.تستعرض الرسائل الواردة من الحاكم العام (الأوراق ٣١-٤١و) النقاشات التي دارت بين المسؤولين البريطانيين حول احتمال حدوث زحف فارسي ضدّ قندهار، وفرص دوست محمد خان، أمير أفغانستان، في استعادة هراة من الفارسيين، ومقترح بحشد قوة بريطانية في كويته. كما تتضمن الرسائل مناقشة حول تعيين السير جيمس أوترام قائدًا لقوة المشاة البريطانية ضد بلاد فارس، ومنح الحكومة البريطانية صلاحيات دبلوماسية له. وتستعرض الرسائل راتب وبدلات السير جيمس أوترام، وترقية المقدم جون جاكوب إلى رتبة عميد.يتضمن القسم الوارد من بومباي (الأوراق ٤١ظ-٥٠) الموضوعات التالية: تعيين الطاقم التابع للسير جيمس أوترام؛ وطلب من العميد ويليام ماركوس كوجلان (المقيم السياسي في عدن) بأن يبقى الملازم بلايفير في عدن بدلًا من أن يخدم في بلاد فارس؛ تفاصيل التعزيزات المرسلة إلى بوشهر؛ اعتقاد المقدم جون جاكوبز بأن انسحاب قوات فرسان السند [قوات الفرسان الرابعة عشرة التابعة لأمير ويلز] من الخدمة في بلاد فارس سيترك جبهة السند عُرضةً للهجمات الأفغانية والفارسية؛ إعادة احتلال جزيرة بريم؛ أنباء من هراة؛ زيارة قريبة للعميد كوجلان إلى مدينة لحج؛ وتقارير من اللواء فوستر ستاكر عن التقدم الذي أحرزته قوة المشاة البريطانية في جنوب بلاد فارس، والجهود المبذولة للحصول على مساعدة الزعماء المحليين.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠ ورقة)
ملخص: تتألف هذه الرزمة من ملخصات، ونسخ جزئية، لرسائل سرية مستلمة من كلٍ من الحاكم العام للهند (٧ فبراير ١٨٥٧، الأرقام ٨-١٠) وحكومة بومباي (١٦ فبراير ١٨٥٧، الأرقام ٣١-٣٨). وبالتالي هناك تباين في مقدار التفاصيل في كلّ مُدخل.تتضمن الرسائل الواردة من الحاكم العام (الأوراق ٣-٨) تقريرًا موجزًا بشأن كانتون، وتقارير حول التطورات في أفغانستان عقب سقوط هراة، مع إيلاء اهتمام خاص لموقف دوست محمد خان، أمير أفغانستان.القسم الوارد من بومباي (الأوراق ٩-١٦) يحتوي على تقارير عن الحملة البريطانية ضد بلاد فارس؛ تقارير عن قدرة القوات الفارسية وتحركاتها ونواياها في جنوب بلاد فارس؛ خلاصة للسياسة البريطانية تجاه حكام جنوب بلاد فارس خلال الغزو؛ وأخبار جديدة عن أفغانستان وبريم.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢ ورقة)
ملخص: تتألف هذه الحزمة من ملخصات ونسخ جزئية لرسائل سرية واردة من كلٍ من الحاكم العام للهند (٢٢ فبراير ١٨٥٦، الرقمان ٨-٩) وحكومة بومباي (٥ مارس ١٨٥٦، الرقم ٩). وبالتالي هناك تباين في مقدار التفاصيل في كلّ مُدخل.تتضمن الرسائل الموجزة الواردة من الحاكم العام (الأوراق ٨٥-٨٩) مناقشةً لتقرير قدمه الرائد ألين على الحدود الشمالية لباكو، تقريرًا عن زيارة الحاكم العام (جيمس برون-رامزي، مركيز دالهاوزي)، أخبار هراة وقندهار، والآراء حول سياسة دوست محمد خان، أمير أفغانستان.يستعرض القسم الوارد من بومباي (الورقتان ٩٠-٩١) الأشخاص الذين ينبغي استشارتهم حول القوات التي يمكن إرسالها إلى بلاد فارس في حالة وقوع نزاع بين بريطانيا وبلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)