1 - 7 من 7
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "أحداث وتعاملات متعلقة بشؤون حدودنا الشمالية الغربية"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٦٦ بالرسالة رقم ٤ من الإدارة السرية، قلعة بومباي، بتاريخ ٢٠ فبراير ١٨٣٩. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٤ نوفمبر ١٨٣٧-١٦ مايو ١٨٣٨.تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بشؤون أفغانستان وإمبراطورية السيخ والسند. يتناول جزء كبير من المراسلات غزو بلاد فارس [إيران] لهراة، وعلى وجه الخصوص:معاهدة بين شاه بلاد فارس [محمد شاه قاجار] وحكام قندهار، وعدول الحكام عن المعاهدة في نهاية المطاف اعتقادًا منهم أن الشاه انتهك شروطهاتسليم غوريان إلى الجيش الفارسي بعد حصار استغرق عشرة أيامعودة كمران شاه إلى هراة وإعادة تحصين المدينةاجتماع بين شاه بلاد فارس وحاكم خراسان في بسطام بمقاطعة شاهرود حصار هراةردود فعل دوست محمد خان، أمير أفغانستان؛ وسلفه المطرود الشاه شجاع الدراني على أعمال بلاد فارسطلب يار محمد خان، وزير هراة، المساعدة من قندهار وبخارى وتركستان.تتضمن الموضوعات الأخرى المتناولة ما يلي:تقارير استخباراتية يعتقد أنها غير دقيقة أو غير جديرة بالثقةتقارير عن احتشاد ألفي رجل مسلح من البلوش قرب روجهانعودة رانجيت سينج، مهراجا إمبراطورية السيخ، إلى لاهوراستسلام بهرام خان مزاري لحاكم ملتان [ديوان صوان مال شوبرا]، وإعادة ممتلكاتهنشر غير مصرح به لرسالة سرية من الحكومة في الهند في صحف بومباي [مومباي]ترتيبات لزيارة الحاكم العام في الهند إلى إمبراطورية السيخ واجتماع بينه والمَهَرَاجَاتقرير عن الطرق بين بشاور وكابولتقارير عن وكيل روسي في كابولالتهديد المحتمل بغزو السردار محمد أكبر خان [وزير أكبر خان]، أمير كابول، لبشاورالتفاوض حول وضع مقيم بريطاني في السندأوراق الاعتماد المزيفة للحاج حسين علي خان الذي ادعى أنه يمثّل الحكومة في كابولديون خلّفها الدكتور الراحل جيرارد، الجراح لدى البعثة البريطانية في كابول.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: العقيد كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ الملازم فريدريك ماكسون، في مهمة إلى بشاور؛ النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول؛ والحكومة في الهند.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٤٠٦ وينتهي في ص. ٦٠٣، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
2. "ترجمة لرسالة من قلج خان تيموري في مشهد إلى أمير خراسان في طهران"
- الوصف:
- ملخص: ترجمة لرسالة من قلج خان تيموري، في مشهد، إلى أمير خراسان (حسين علي ميرزا فرمانفرما) في طهران. تتعلق الرسالة بالنزاع بين إخوة فتح خان باركزاي وشاه أفغانستان، محمود شاه دراني (انظر IOR/L/PS/9/68/192). تحث الرسالة أمير خراسان على تأكيد دعمه لإخوة فتح خان. كما تبين الرسالة وقوع بشاور تحت سيطرة مهراجا البنجاب، رانجيت سينج، لفترة وجيزة.أُرفقت هذه الرسالة برسالة من القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، هنري ويلوك، إلى الحاكم العام لرئاسة فورت ويليام بتاريخ ٣٠ مارس ١٨١٩ (انظر IOR/L/PS/9/68/191).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
3. "مرفقات برسائل سرية من الهند"، المجلد ٥٦
- الوصف:
- ملخص: يحتوي المجلد على نسخ مخطوطة من رسائل سرية ورسائل أخرى ومذكرات وترجمات خطابات وتقارير استخباراتية وبيانات مالية متعلقة بالاستعدادات الدبلوماسية والعسكرية واللوجستية لغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا على يد ما يسمى بجيش السند.الحزم (سواء وثائق فردية أو مجموعة وثائق) مرقمة من ٢٠١-٦١٠، وتحمل التعليق "رقم: ١٨ من ١١ يوليو" (يحمل المجلد عبارة "يوليو إلى يوليو ١٨٣٩"). تحمل كل وثيقة التاريخ الذي استُلمت فيه بمقر الرئاسة، فورت ويليام، شيملا، الإدارة السرية والمنفصلة، ٨ يناير-٨ مارس ١٨٣٩، بالإضافة إلى تاريخ الوثيقة الأصلية والطرف المراسل وملخص المحتوى. يرجع تاريخ الوثائق الأصلية غالبًا إلى منتصف شهر أكتوبر حتى ٣١ ديسمبر ١٨٣٨، لكن المجلدات تتضمن بعض الوثائق التي تعود إلى شهر سبتمبر وتتعلق بانتهاء حصار هراة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند، مع الحاكم العام في شيملا، المشار إليه أيضًا في هذا المجلد بالمبعوث والوزير في بلاط شاه شجاع الملك؛ المقدم فريدريك ماكسون، الوكيل البريطاني في مهمة إلى بهاولبور؛ هنري وايتلوك تورينز، السكرتير المنفذ لدى الحكومة في الهند، مع الحاكم العام؛ الفريق أول السير هنري فين، القائد العام في الهند؛ اللورد أوكلاند، الحاكم العام للهند؛ المقدم السير ألكسندر بيرنز، الوكيل السياسي والمبعوث البريطاني في قلات؛ أ. س. جوردون، الجراح المساعد والوكيل السياسي في الخدمة في بهاولبور؛ العقيد إ. هـ. سيمبسون، المسؤول عن قوة شاه شجاع الملك، لوديانا (وسلفه النقيب ج. ماكشيري)؛ النقيب هـ. جونسون، المسؤول العام عن صرف الرواتب ومسؤول إدارة الميرة والتموين، قوة شاه شجاع الملك؛ اللواء السير ويلوبي كوتن، قائد فرقة البنغال في جيش السند؛ النقيب ك. م. ويد، الوكيل السياسي في لوديانا وفي مهمة إلى بهاولبور لاحقًا.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: الملازم إليوت دارسي تود، مسؤول البعثة البريطانية في قوة شاه شجاع الملك؛ الملازم ر. ليتش، المساعد السياسي؛ اللواء ويليام كايزمنت، سكرتير الحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، مع الحاكم العام؛ العديد من ضباط الجيش ومسؤولين حكوميين أقل رتبة؛ عملاء استخبارات بريطانيين ومخبرين محليين؛ راجات وأمراء محليين.تتضمن المسائل الرئيسية التي يتناولها الملف ما يلي:تشكيل قوة شاه شجاع الملك وإدارتها وتمويلها وتزويدها بالعدة والعتادأنباء عن إنهاء حصار هراة في سبتمبر ١٨٣٨، وتراجع شاه بلاد فارس [إيران] إلى طهران، وتعيين الملازم إلدريد بوتينجر وكيلًا سياسيًا في هراة بأثر رجعي من أجل المساعدة في تخفيف حدة الفقر والجوع في المدينة وإعادة ضبط الجيشمعاهدات واتفاقيات وتفاهمات بين الحكومة البريطانية ومختلف الحكام المحليين في البنجاب والسند قبل الحملة العسكرية البريطانية المقبلة في أفغانستان. يوافق الكثيرون على تقديم المساعدة أو الدعم أو عدم المعارضة أثناء الحملة، عادةً مقابل "الحماية" البريطانية. وتشمل معاهدات مع نواب بهاوال خان [محمد بهوال خان الثالث] في بهاولبور، ومع مير رستم خان [مير رستم علي خان] في ولاية خيربور، والتنازل عن جزيرة بكر للبريطانيين، وشكوك مستمرة بشأن ولاء أمراء حيدر آباد، والحاجة إلى ضمان موقف خان (رئيس) قلات الودي ليتمكن البريطانيون من التقدم في خراسانتقارير استخباراتية جمعها ألكسندر بيرنز، تتعلق بشكل خاص بالوضع في هراة وخيربور وولاية السند وقندهار وكابول وولاء حكامها. وتشمل تقارير عن تآمر مزعوم مناهض لبريطانيا يقوده حاكم كابول دوست محمد خان (باراكزاي) مع أمراء حيدر آباد والدبلوماسي الروسي النقيب فيتكيفيتش [يان بروسبر فيتكيفيتش، رجل بولندي يعمل لصالح الروس]، واقتراحات مشتبه بها مقدمة لشاه بلاد فارسترتيبات لجمع القوات البريطانية، المعروفة باسم جيش السند، في فيروزبور، من أجل التقدم المخطط له نحو أفغانستان. تشمل الترتيبات تشكيل القوات وتجهيزها وطلب الإمدادات (بخاصة الحبوب والغذاء والوقود) والحيوانات (الإبل والفيلة)، سلاسل القيادة، رواتب ونفقات الضباط، إمدادات الذخيرة، مدربي التدريبات العسكرية، الحصول على أموال كافية، مواقع المعسكرات، إعداد الطرق، عبور نهر السند بما في ذلك خطة لجسر من الزوارق أو الطوافات، وتقدم الجيش.تقارير من الدكتور أ. س. جوردون، أثناء خدمته في بهاولبور، عن الصعوبات الهائلة والمعاناة التي يواجهونها في الحصول على الإمدادات لجيش السند وعدم تعاون الحلفاء المفترضين كالمهراجا رانجيت سينج في بهاولبور [مهراجا إمبراطورية السيخ] وبهاوال خان، نواب بهاولبورمخاوف عبر عنها فين لأوكلاند بشأن جيش السند، لا سيما: طاقم القيادة في القوة؛ خطوط الاتصالات؛ عدم كفاية الإمدادات لمدة الحملة وطبيعة التضاريس؛ عدم كفاءة إدارة الميرة والتموين؛ مصداقية التقارير الإيجابية التي تلقاها أوكلاند؛ تأخر تحرك القوات من فيروزبور مما يزيد من الصعوبات المحتملة في عبور درب بولان بسبب الحر الشديد؛ فرار الجنود من الخدمة في قوة شاه شجاع الملك؛ والعواقب الوخيمة إذا ما أجبر الجيش على التراجع. (رفض فين فرصة أن يصبح قائدًا لجيش السند، وفضّل الاستمرار في منصب القائد العام لجميع القوات في الهند).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٧٩٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
4. الأحداث في أفغانستان والدول المجاورة
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٥ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٥ أبريل ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ يناير-٥ أبريل ١٨٣٨.تتكون المادة من: إرساليات بين النقيب كلود مارتين ويد، الوكيل السياسي في لوديانا، وويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحاكم العام في الهند؛ ورسائل من النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول، إلى ماكنوتن.تتعلق الإرساليات بما يلي: السياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم إمبراطورية السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ علاقات حاكمي أفغانستان مع بعضهما ومع روسيا وبلاد فارس [إيران]. تمت المراسلات أثناء الحصار الفارسي لهراة.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:نشاطات المبعوث الروسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش في كابول، بما في ذلك: ضغط فيتكيفيتش المزعوم على دوست محمد خان باركزاي للرد على المبادرات الودية من الإمبراطور الروسي والسفير الروسي في طهران ووعود مالية ومساعدات مقابل مساعدة بلاد فارس وروسيا ضد هراة؛ محاولات بيرنز للتأثير على ردود دوست محمد على الرسائل التي جلبها فيتكيفيتش (صص. ١٦٤-١٧٣)؛ رأي ويد بشأن وضع فيتكيفيتش وأهداف الفرس والروس في أفغانستان، واعتقاده بأن دوست محمد يلعب على الحبلين (ص. ١٨٨) مع بريطانيا وروسيا ووجوب إبلاغه بشكل واضح بموقفه الضعيف وعدم موثوقية الوعود الروسية والفارسية (صص. ١٨٨-١٩٤)تحليل بيرنز للآفاق التجارية لروسيا في آسيا الوسطى (صص. ١٢٠-١٢٥)، وشكوك ويد بخصوص استنتاجات بيرنز (صص. ١٧٨-١٧٩)نية فيتكيفيتش المزعومة بالتقدم إلى لاهور ومعه رسائل تطلب من السيخ الانسحاب من بشاور (صص. ٢٢٣-٢٢٤) والنقاشات بين رانجيت سينج والملازم فريدريك ماكسون (المبعوث من قبل بيرنز إلى بلاط المهراجا) بخصوص ما إذا كان على رانجيت سينج استقبال المبعوث الروسيرأي ويد بأنه، ولتفادي "المؤامرات" الفارسية والروسية في لاهور، على الحكومة في الهند الإعلان بأنها لا تعترف بصلاحيات فيتكيفيتش "بالتدخل" في شؤون المهراجا (صص. ٢٣٥-٢٣٨)، وتقرير ويد اللاحق بأن المهراجا قد منع فيتكيفيتش من دخول أراضي بشاور (ص. ٢٧٩)تقرير بيرنز عن مؤامرة فاشلة متعلقة بالسلطان محمد خان (بتشجيع من رانجيت سينج كما زُعم) للإطاحة بدوست محمد (صص. ١٣٩-١٤٣)، وملاحظات ويد التي تشير إلى أن "حاكم لاهور" كان يقوم بمثل هذه المشاريع لسنوات عديدة (صص. ١٨٠-١٨٤)إفصاح رانجيت سينج لماكسون بأنه حصل على معاهدات تحالف مع الحاكم السابق لبشاور، السلطان محمد خان باركزاي والحاكم الأفغاني السابق شجاع الملك دراني، اللذين تنازلا عن كامل الحقوق القانونية في بشاور (صص. ٢٤٧-٢٥٦)العلاقات البريطانية مع السردارات [الحكام] الثلاثة لقندهار، بما في ذلك: نقاشات الملازم روبرت ليتش، المبعوث من بيرنز إلى قندهار، مع السردارات، تتناول جهوده لمنعهم من التحالف مع بلاد فارس بسبب خوفهم من تلك البلاد وحاكم هراة، وطمأنتهم بأن مصالح بريطانيا في المنطقة هي تجارية بحتة، ودعم استقلالهم، وثنيهم عن تصديق أي وعود مالية للمبعوث الروسي (صص. ١١٢-١١٩، ١٤٩-١٥٢)؛ واستهجان الحاكم العام اللاحق، وسحب بيرنز لعرضه بتقديم المساعدة البريطانية لقندهار إذا ما قامت بلاد فارس بمهاجمة المدينة (صص. ٢٠٢-٢٠٦)حصار هراة، بما في ذلك: تقييم بيريز للوضع الجيو-سياسي في هراة والبلدان المجاورة حتى أوائل شهر فبراير ١٨٣٨، وللأثر المحتمل للهيمنة الفارسية (صص. ١٢٨-١٣٧)؛ استخبارات من بيرنز وليتش بخصوص التقدم العسكري في أفغانستان، بما في ذلك تقارير عن الملازم إلدريد بوتينجر والمقدم ستودارت المقيم في هراة ومعسكر شاه بلاد فارس خارج المدينة (صص. ١٤٥-١٤٧، صص. ١٧٤-١٧٥، ص. ١٨٦، صص. ٢٦١-٢٧٦)؛ تخمينات ويد بشأن النتائج السياسية المحتملة للنجاح أو الفشل الفارسي في هراةتأثير خريطة [رسالة رسمية] الحاكم العام إلى دوست محمد تناشد الأمير أن يتقرب وديًا من رانجيت سينج بخصوص بشاور، بما في ذلك: نصيحة بيرنز للأمير "بالتفكير بعمق" قبل الرد واحتمالية خسارة "المساعي الحميدة" للبريطانيين (صص. ٢٠٨-٢١٥) عدم رضا دوست محمد عن اللامبالاة البريطانية الواضحة لـ "معاناته" (ص. ٢٢٨) بخصوص "اعتداء" السيخ، وتردده البالغ في إعادة شقيقه المبعد محمد خان إلى بشاور، وخيبة أمله بعدم وجود وعد بريطاني بالحماية من بلاد فارس؛ إدراك بيرنز بأنه قد يتعين عليه مغادرة كابول للحفاظ على "الشرف الوطني"، وذلك لتقلص الآمال بشأن إقامة علاقة جيدة مع الأمير (صص. ٢٢٥-٢٣٢)؛ ملاحظات بيرنز عن دوست محمد، وانتقاد "توقعاته المبالغ فيها"، والاعتقاد بأنه "سيحاول المماطلة [بين بلاد فارس وبريطانيا] حتى يتم تقرير مصير هراة" (صص. ٢٣٩-٢٤٥)تقدم عمل الدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود في قندوز في معالجة مرض عين شقيق حاكم قندوز، وتطور الآفاق التجارية البريطانية في المنطقة، وعمل وود الميداني الاستكشافي (صص. ١٥٤-١٦١).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠٧ ورقة)
5. الشؤون في البنجاب واستسلام المهراجا دَليب سينج
- الوصف:
- ملخص: مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٢ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٦ مارس ١٨٤٦. المرفقات مؤرخة وتحتوي على مراسلات تتعلق بالشؤون في البنجاب، بما في ذلك: نشر وتوزيع إعلان النجاح في إنهاء الحرب في البنجاب واستسلام المهراجا دَليب سينج ودربار لاهور [بلاط الخالصة السيخية] للحكومة البريطانية؛ مقتل قروي عربي من البصرة على يد بحار بريطاني. توجد ملاحظة بالحبر الأحمر على الورقة ٣٢٧ تفيد بأن الإرساليتين ٢٠-٢١ مفقودتان، بتاريخ ٢٩ أكتوبر ١٩٠٦. تبدأ هذه المادة بوصفٍ للمحتويات (الأوراق ٣٢٥-٣٢٨). مراسلات من حكومة بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٠ ورقة)
6. شؤون أفغانستان وبلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر كارنال) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢٢ مايو ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ يناير-٢٢ مايو ١٨٣٨.تتكون المادة من مراسلات بين: ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ و النقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول، ومن ثم "في خدمة سياسية على الحدود الشمالية الغربية".تتعلق الإرساليات بما يلي: السياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ حاكم إمبراطورية السيخ، على الأخص فيما يتعلق ببشاور؛ قرار حكام كابول وقندهار بالتحالف مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ ووضع الحكومة في الهند اللاحق لسياستها المستقبلية في أفغانستان.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:فشل مفاوضات بيرنز مع أمير كابول، دوست محمد خان باركزاي، والأحداث التي أفضت إلى اتخاذه القرار بترك كابول (صص. ٤١٦-٤١٧، صص. ٤١٩-٤٢٣، صص. ٤٤١-٤٥٦، صص. ٥٢٥-٥٣١، صص. ٥٤٠-٥٤٢)، بما في ذلك: وصول السردار [قائد أو حاكم] مير ديل خان إلى كابول أثناء وجود الوكيل الروسي، يان بروسبر فيتكيفيتش؛ رفض دوست محمد للوساطة البريطانية في نزاعه مع رانجيت سينج؛ نية حكام كابول وقندهار بالانضمام لبلاد فارس وروسيا، وإرسال وفد إلى شاه بلاد فارس ومعسكره خارج هراة، والتشجيع على "إسقاط" تلك المدينة؛ نسخ من مراسلات بيرنز مع دوست محمد قبل مغادرته (صص. ٤٥١-٤٥٥) ونسخ من رسائل تحمل التماسات كتبها كما زُعم مير ديل خان ودوست محمد إلى الشاه (صص. ٥٤٠-٥٤١)؛ المعارضة الواضحة لنواب جابر خان، لأعمال (شقيقه) دوست محمد وأسفه لمغادرة بيرنز؛ مغادرة بيرنز لكابول وتعليمات للقبطان روبرت ليتش بمغادرة قندهار والتقدم إلى شكاربور، ولتشارلز ماسون بمغادرة كابول والتوجه إلى بشاور؛ تخمين ويد للإجراءات التي يمكن اتخاذاها إذا ما سقطت هراة وإذا كرر الأفغان أعمالهم العدائية ضد رانجيت سينج؛ رد فعل رانجيت سينج على الأخبار التي تفيد بمغادرة بيرنز لكابول، والإيفاد المرتقب من كابول-قندهار إلى هراةتقارير من الملازم إلدريد بوتينجر تصف اتصالاته مع رئيس الوزراء في هراة، يار محمد خان علي كوزاي، وتحيل رسائل لبيرنز من شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، ويار محمد، تتضمن طلبات طارئة للمساعدة البريطانية (خاصة بالمال) لصد الجيش الفارسي (صص. ٤٢٦-٤٣٣)إيفاد ماكنوتن في مهمة إلى لاهور لمقابلة المهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: محضر أعده الحاكم العام في الهند، بخصوص السياسية السابقة في أفغانستان، وفشل المفاوضات مع دوست محمد، والسياسة التي سيتم اتباعها في المستقبل في أفغانستان، والإجراء الذي سيتم اتباعه إذا ما نجحت بلاد فارس ضد هراة، وتعليمات لماكنوتن بالدخول في نقاشات مع رانجيت سينج بوضوح من دون تحفظات؛ وإصدار تورينز لتعليمات إضافية إلى ماكنوتن. أُصدرت التعليمات إلى ماكنوتن في هذه الوثائق (صص. ٤٦٤-٤٨٢)، بطمأنة رانجيت سينج برغبة بريطانيا بتأمين السلام وتشجيع "التجارة ونِعَم الحضارة" (ص. ٤٧٤)، واقتراح حملة بقيادة الحاكم الأفغاني السابق شجاع الملك دراني، بدعم من البريطانيين والسيخ، "لاستعادة عرشه" (ص. ٤٦٧)، لكن "دون مضايقة" شاه كرمان بشأن ملكية هراة وتوابعها (ص. ٤٨٤)تقرير بيرنز عن اختتام الدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود زيارتهما لقندوز بنجاح، مشيرًا إلى تحسن العلاقات البريطانية مع مير مراد بك، حاكم قندوز، وتزايد آفاق التجارة، ووجود مبعوث روسي في بلخ (صص. ٤٣٥-٤٣٩)تقريران أعدهما بيرنز يتعلقان بالتجارة والتبادل التجاري في غرب حدود الممتلكات البريطانية في الهند، وآفاق استحداث المشاركة البريطانية في ذلك المجال وتوسيعها، بعنوان "إنشاء مستودع أو معرض لتجارة السند" و"آفاق التجارة في تركستان فيما يخص التأسيس المزمع لمعرض سنوي على ضفاف نهر السند تمت دراسته، من إعداد مستر لورد في قندوز" (صص. ٤٨٥-٥٢٤).الوصف المادي: مادة واحدة (١٣٩ ورقة)
7. شؤون أفغانستان وبلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٧ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢٧ أبريل ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٣ مارس-٢٧ أبريل ١٨٣٨.تتألف الأوراق في أغلبها من إرساليات لويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحاكم العام في الهند، من النقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول، والنقيب كلود مارتين ويد، الوكيل السياسي في لوديانا، مع مرفقات.تتناول الإرساليات بشكل رئيسي ما يلي: السياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم إمبراطورية السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ علاقات حكامي أفغانستان مع بعضهما ومع روسيا وبلاد فارس [إيران]. حصار بلاد فارس لهراة (بمساعدة روسية).تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:المفاوضات الجارية مع أمير كابول، دوست محمد خان باركزاي، بما في ذلك: تكرار بيرنز للسياسة البريطانية بخصوص بشاور، وردود على اقتراحات الأمير للشروط التي لن يتحالف بموجبها مع بلاد فارس أو روسيا؛ تقرير بيرنز بأن النقاشات حول "تسوية الخلافات" بين الأمير والسيخ قد باءت بالفشل وبأن الأمير أرسل إلى أشقائه في قندهار معربًا عن فقدان أمله في البريطانيين؛ وتقرير بأنه طلب من دوست محمد إذنًا لترك المدينة (صص. ٢٨٩-٣٠١، صص. ٣٢٣-٣٣٣)أخبار عن اتفاقية أُبرمها سردارات [قادة أو حكام] قندهار مع بلاد فارس، والتي زُعم أن السفير الروسي في طهران سيصادق عليها، واعتقاد بريطانيا بأن السردارات اتفقوا على مساعدة بلاد فارس على تقويض سلطة هراة بسبب تهديد شن بلاد فارس هجومًا مماثلاً (صص. ٣٠٣-٣٠٨)نسخة مترجمة لرسالة دوست محمد إلى اللورد أوكلاند، الحاكم العام للهند، والتي فيها: يشتكي من "التأخير المؤلم" لتسوية شؤونه مع السيخ؛ يدعي أنه يسعى إلى تحالف مع البريطانيين فقط؛ يؤكد أن سردارات قندهار قد عقدوا اتفاقية مع بلاد فارس بداعي الخوف؛ ويشير إلى أن هجوم بلاد فارس على هراة هو خرق لاتفاقية البلاد مع بريطانيا (صص. ٣٣٥-٣٣٦)ملاحظات ويد عن الأحداث في كابول، تكرار شكوكه حول "الموقف الحقيقي" لدوست، والرأي بأن على بيرنز إعطاء التعليمات للأمير لإرسال وكيل إلى بشاور لترتيب شروط السلام مع رانجيت سينج (صص. ٣٣٨-٣٤٤)تقارير ويد عن صعوباته في التأكد من نوايا رانجيت سينج الحقيقية بخصوص تسوية خلافه مع دوست محمد حول بشاور، ورأيه بمدى صراحة البريطانيين في المفاوضات (صص. ٣٤٨-٣٥٧)استخبارات بخصوص الحصار الفارسي لهراة، بما في ذلك تقارير عن الملازم إلدريد بوتينجر في هراة، والذي يشير إلى عدم الأرجحية المتزايدة لنجاح الجيش الفارسي (ص. ٣٠٩، صص. ٣١٣-٣١٧)قرار الحاكم العام بوقف جهود "المساعي الحميدة" لدوست محمد للتوصل إلى سلام مع السيخ وتعليمات لبيرنز بترك كابول، بما في ذلك نسخة من رسالته التي يبلغ فيها دوست محمد باستدعاء بيرنز ومشيرًا إلى أن "وساطتي الإضافية في هذه المسألة لم تفضي إلى نتائج مفيدة" (صص. ٣٦٠-٣٦٤)أخبار من الدكتور بيرسيفال لورد تتعلق بأعماله وأعمال الملازم جون وود في قندوز، بما في ذلك احتمالية شن ملك بخارى هجومًا على قندوز، إقامته المطولة لمعالجة أسرة حاكم قندوز، والعمل الميداني الاستكشافي لوود (صص. ٣١٩-٣٢١).الوصف المادي: مادة واحدة (٨٤ ورقة)