ملخص: تتضمن هذه المادة ترجمات لأربع رسائل من بلاد فارس [إيران] استلمها هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، في ٢ أكتوبر ١٨٠٢:١. رسالة من ميرزا رضا قلي نافائي منشي [كاتب] الممالك، السكرتير الرئيسي لشاه بلاد فارس، إلى هارفورد جونز. تتعلق الرسالة بالحملة الفارسية المحتملة ضد الوهابيين [الحركة الوهابية]. يبين ميرزا رضا قلي أنه لم ينقل اقتراح جونز بالقيام بحملة عبر الخليج العربي إلى الملك، فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس، مدعيًا أن حملة فارسية حاسمة ضد الوهابيين ستتم ما لم يتحرك الباشا [حاكم] بغداد ضدهم.٢. رسالة من ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني]، وزير ولي عهد بلاد فارس، إلى هارفورد جونز. تذكر الرسالة رد الفعل في بلاط بلاد فارس على وفاة باشا بغداد [بويوك سليمان باشا]، معربةً عن الأمل في استمرار العلاقات الطيبة بين بغداد وبلاد فارس، ومؤكدةً على حاجة الباشا الجديد إلى تنظيم إصلاحات ودفاعات في كربلاء بعد هجوم الوهابيين الأخير. يبين ميرزا بوزورغ أيضًا أنه لم يتم اتخاذ أي قرار بشأن الحملة ضد الوهابيين، وأنه سيتم رفض المبادرات الفرنسية تجاه بلاد فارس.٣. رسالة من ميرزا بوزورغ إلى هارفورد جونز تتعلق الرسالة بالاتصالات بين حكومة بغداد وبلاط بلاد فارس. يقترح ميرزا بوزورغ أن تقيم حكومة بغداد اتصالات مع عباس ميرزا قاجار، ولي عهد بلاد فارس.٤. رسالة من محمد رضا خان، الممثل الفارسي في كربلاء. يبين محمد رضا خان أنه حصل على إذن بالسفر إلى طهران، ويتحدث عن حملة الملك في خراسان والعلاقات مع الأمراء الأفغان، ويفيد بأنه تم إرسال مبعوث، آغا بابا خان أفشار إلى بغداد لمعالجة قضية الوهابيين.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: ترجمات لرسائل من ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني، وزير ولي عهد بلاد فارس]، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد.تذكر الرسالة الأولى أن ميرزا بوزورغ سيراقب المبادرات الفرنسية تجاه بلاد فارس [إيران] ويناقش حملة فارسية مقترحة ضد الوهابيين [الحركة الوهابية]. تتعلق الرسالة الثانية بالعلاقات بين الباشا [حاكم] بغداد وبلاط بلاد فارس، وتقترح أن يقيم الباشا اتصالات مع عباس ميرزا قاجار، ولي عهد بلاد فارس.أُرفقت هذه الترجمات في الأصل برسالة من جونز إلى ألكسندر ستراتون، الوزير المفوض البريطاني إلى الدولة العثمانية، مؤرخة في ٢٣ سبتمبر ١٨٠٢ (IOR/L/PS/9/76/276).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: رسالة من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في المعسكر في أهر، إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ٦ سبتمبر ١٨٢٦، استُلمت في ٢٥ نوفمبر ١٨٢٦. يذكر ماكدونالد كينير في الرسالة وصوله إلى معسكر شاه بلاد فارس [فتح علي شاه قاجار]، ويبين بالتفصيل وجهات نظره بشأن الحرب بين روسيا وبلاد فارس بسبب أراض في القوقاز [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، بما في ذلك:سوء استعداد القوات المسلحة الفارسية وقادتها للحرب مع روسياعدم رغبة الشاه في شن الحرب واعتقاد ماكدونالد كينير بأنه سينتهز أي فرصة للتفاوض من أجل السلام.اعتقاده بأن اندلاع الحرب يمثل نهاية لأي غزو محتمل لبلاد فارس من قبل روسيا، وما يصاحب ذلك من تهديد للهندتقييم للدور الذي لعبه الحكام السابقون للمقاطعات التي تنازلت عنها بلاد فارس لروسيا في معاهدة جولستان عام ١٨١٣ في معارضة روسيا والمساهمة في النجاحات العسكرية التي حققها الفرس، بمن فيهم ألكسندر ميرزا، حاكم جورجيا؛ ومهدي قولي خان جوانشير، حاكم كاراباخ؛ ومير حسين خان، حاكم طاليش؛ ومصطفى خان، حاكم شيروانالنزاع الإقليمي على الحدود عند كابان وبحيرة جوكتشا [بحيرة سيفان] الذي أدى إلى اندلاع الحرب.أُرفقت الرسالة أيضًا في الأصل بنسخ من رسائل مرسلة من القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس، هنري ويلوك، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، جورج كاننج (غير مدرجة في هذه المادة)، ونسخ من رسائل ماكدونالد كينير إلى الحكومة في الهند (مفهرسة الآن في المادة IOR/L/PS/9/70/132). كما أُرفق في الأصل أيضًا ترجمات لرسائل من أعضاء الحكومة الفارسية، بعضها فيما بينهم، وبعضها الآخر مرسل إلى ماكدونالد كينير (مفهرسة الآن في المادة IOR/L/PS/9/70/133-143).الوصف المادي: مادة واحدة (١٤ ورقة)
ملخص: رسالة من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في معسكر في أوجان، إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ٢٢ يونيو ١٨٢٧، استُلمت من وزارة الخارجية في ٢٩ أغسطس ١٨٢٧. أُرفق بالرسالة في الأصل نسخ من إرسالية ماكدونالد كينير رقم ٤٩ إلى السكرتير العام للحكومة في الهند، جورج سوينتون، ومرفقاتها، وستة مرفقات أخرى مُرقّمة ١-٦ (مصنفة الآن تحت الأرقام IOR/L/PS/9/71/2-10 و IOR/L/PS/9/71/11-16). تتعلق الرسالة بالحرب الجارية بين روسيا وبلاد فارس في القوقاز [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، بما في ذلك:انتصار فارسي على القوات الروسية في معركة قرب يريفان وتحركات القوات الروسية والفارسيةمبادرات السلام من جانب ولي عهد بلاد فارس، عباس ميرزا قاجار، والظروف الخاصة التي ستقبل فيها روسيا وبلاد فارس بالسلاماحتمال نجاح بلاد فارس في الحرب من خلال خوض "حرب تفاصيل"، وخوف ماكدونالد كينير من احتمال أن يخاطر عباس ميرزا بمعركة مفتوحة ضد روسيااتفاق السلام المتفق عليه بين زعيم كاراباو، مهدي قلي خان جافانشير، وروسيا، وعروض مماثلة قُدمت إلى "زعماء ساخطين" آخرين.تشير الرسالة أيضًا إلى تعيين ميرزا صالح شيرازي قائمًا بالأعمال في الباب العالي [الدولة العثمانية]، وعودة المقيم السياسي السابق في الخليج العربي إفريام جريش ستانوس إلى أوروبا.الوصف المادي: مادة واحدة (٥ ورقات)
ملخص: رسالة من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في تبريز، إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ٢١ أبريل ١٨٢٧، استُلمت من وزارة الخارجية في ٩ يوليو ١٨٢٧. تتعلق الرسالة بالحرب الجارية بين روسيا وبلاد فارس [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، وتعلن عن عودة المبعوث الفارسي ميرزا محمد علي خان شيرازي من المفاوضات في تبليسي. يذكر ماكدونالد كينير أيضًا أن الحاكم العام في جورجيا، الفريق أول أليكسي بتروفيتش يرمولوف، يخطط لغزو بلاد فارس قريبًا، وأنه يعتقد أن الاستيلاء على يريفان سيكون هدفًا رئيسيًا للروس. ويبين بالتفصيل خطط عباس ميرزا قاجار، ولي عهد بلاد فارس، لمقاومة الغزو، ويشير إلى أن مساعدة الشاه له في جهوده لم تكن ذات شأن.مرفقٌ بالرسالة في الأصل أيضًا الوثائق التالية:نسخة طبق الأصل عن إرسالية سرية إلى الحاكم العام في الهند، اللورد أمهيرسترسالة من ميرزا محمد علي إلى القائم مقام، ميرزا أبو القاسم الفراهانيرسالة من الفريق أول يرمولوف إلى عباس ميرزارسالة من الفريق أول يرمولوف إلى وزير الشؤون الخارجية في بلاد فارس، ميرزا أبو الحسن خان شيرازي.مراسلة ذات طابع سري من عباس ميرزا إلى السرعسكر حاكم أرضروم، حصل عليها مرشدو ماكدونالد كينير.هذه الوثائق مصنفة الآن تحت الأرقام IOR/L/PS/9/70/215-219.الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
ملخص: رسالة من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في تبريز، إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ١٠ مايو ١٨٢٧، استُلمت من وزارة الخارجية في ٩ يوليو ١٨٢٧. أُرفق بالرسالة في الأصل نسخة من إرسالية ماكدونالد كينير رقم ٦٤ إلى السكرتير العام للحكومة العليا في الهند، جورج سوينتون، (مصنفة الآن تحت الرقم IOR/L/PS/9/70/226). يذكر ماكدونالد كينير في الرسالة أن عباس ميرزا قاجار، ولي عهد بلاد فارس، فَصَلَ قواته المسلحة لنشرها على امتداد نهر آراس، ويبين بالتفصيل جمع جيش شاه بلاد فارس، استعدادًا لتقدم الجيش الروسي [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]. ويقدم ماكدونالد كينير تقديرات عن حجم جيوش عباس ميرزا والشاه، ويعطي تفاصيل عن تشكيل قواتهمالوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى ألكسندر ستراتون، الوزير المفوض إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٣٠ أغسطس ١٨٠٢. تُحيل الرسالة تقارير من بلاد فارس [إيران] عن استعدادات عسكرية يُعتقد أنها مرتبطة بحملة ضد الوهابيين [حركة الوهابيين] وتحث ستراتون للضغط على الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] للتأكيد على سلطتها في بغداد.ملحق بالمراسلات ما يلي:١. رسالة من أحد مخبري هارفورد جونز، مُرسلة من أرضروم بتاريخ ٢٦ مايو ١٨٠٢. تُحيل الرسالة تقارير عن حشود القوات الروسية والاستعدادات العسكرية في القوقاز والضم الروسي المزمع ليريفان.٢. "نشرة من بلاد فارس" مكتوبة باللغة الفرنسية، مؤرخة في بغداد، ١٩ أغسطس ١٨٠٢. تورد الرسالة التطورات على صعيد حملة فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس، في خراسان، والحملة المقررة ضد مرو والوهابيين [الحركة الوهابية]. كما تتحدث النشرة عن الأحداث في أفغانستان، واصفةً حملات تأمين قندهار وهراة من جانب قوات محمود شاه دراني، وتشير إلى أن فتح علي شاه ليس لديه خطط في هذا الاتجاه.٣. نسخة من رسالة من جون باركر، نائب القنصل في حلب، إلى هارفورد جونز، مرسلة من حلب بتاريخ ٢١ أغسطس ١٨٠٢. تُحيل الرسالة تقارير من مصر تفيد بأن إجلاء القوات البريطانية قد تم تأخيره وأن هناك تعزيزات تتجه إلى البلاد. ملحق بالرسالة مقتطفات من رسائل ذات صلة من أنطونيو فونديزيانو، نائب القنصل في لارنكا (باللغة الفرنسية)، ومن أحد مخبري جون باركر في رشيد بتاريخ ٨ يوليو ١٨٠٢.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٧ أكتوبر ١٨٠٢.يبلغ جونز عن اجتماع مع آغا بابا خان أفشار، المبعوث الفارسي [الإيراني] إلى بغداد، الذي يدعي أن الشاه، فتح علي شاه قاجار، قد تخلى عن فكرة شن حملة ضد الوهابيين [الحركة الوهابية] عبر بغداد. ويؤكد جونز أيضًا على التهديد المستمر الذي تتعرض له بغداد والبصرة من جانب الوهابيين، وضرورة قيام حكومة الدولة العثمانية بالتحرك ضدهم.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من إرسالية سرية من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى الماركيز ويليسلي، الحاكم العام للبنغال، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢١ يونيو ١٨٠٢.يُحيل جونز مراسلات (ملحقة) متعلقة برد الفعل الفارسي [الإيراني] على نهب مشهد الحسين [ضريح الإمام حسين بن علي، كربلاء] ويطلب من ماركيز ويليسلي عدم تمرير المعلومات إلى أي فارسيين مقيمين في كلكتا لحماية مُخبره.ملحق بالمراسلات ما يلي:ترجمة رسالة من محمد رضا خان، الممثل الفارسي في كربلاء، إلى هارفورد جون، تورد رد فعل الشاه بخصوص نهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين [الحركة الوهابية]، المتمثل في حملة معتزمة ضد الوهابيين، واحتجاجات قام الشاه بتوجيهها إلى سليمان باشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد].ترجمة فرمان من الشاه إلى كبار الأئمة في مشهد علي [حرم الإمام علي، النجف] وفي كربلاء. يتعلق الفرمان بنهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين والحملة الانتقامية المعتزمةترجمة ورقة من أحد مُخبري هارفورد جونز تصف الأحداث الأخيرة في مرو وتقارير عن حملة فارسية ضد الأوزبك في المنطقة.ترجمة فرمان من الشاه إلى سليمان باشا حاكم بغداد. يلوم الشاه سليمان باشا لفشله في حماية مشهد الحسين، ويطالب سليمان باشا إما بإطلاق حملة على الفور ضد الوهابيين أو توفير الإمدادات للقوات الفارسية للقيام بذلك، ويطالب سليمان باشا بتعيين شخص لتنظيم الإصلاحات والتحصينات في كربلاءترجمة التماس موجه من محمد رضا خان إلى الشاه. يذكر محمد رضا خان أنه عاد إلى بغداد، ويصف الوضع المضطرب الناجم عن اعتلال صحة سليمان باشا، ويطلب الإذن لدخول بلاد فارس.مقتطف مترجم من رسالة من ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني]، وزير ولي عهد بلاد فارس، إلى هارفورد جونز، بتاريخ ٦ صَفَر/٦ يونيو ١٨٠٢. يشكر ميرزا بوزورغ جونز على تقديمه معلومات واردة من كربلاء، ويذكر أن الشاه انطلق في حملة للاستيلاء على هراة وقندهار، ويبين أن الشاه يخطط للقيام بحملة انتقامية ضد الوهابيين وأنه أرسل ما يفيد بذلك إلى الإمبراطور [السلطان] العثماني.نسخة من رسالة من هارفورد جونز، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٣ يونيو ١٨٠٢. تحيل الرسالة الإرسالية والمرفقات المذكورة أعلاه. يطلب جونز من إلجين عدم الكشف عن أي أسماء مذكورة في المراسلات مع السلطات العثمانية ومحاولة معرفة الإجراءات المقترحة من الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] بخصوص قضية مشهد الحسين وإبلاغ جونز بها.توجد نسخ طبق الأصل من هذه المراسلات وهي مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/246.الوصف المادي: مادة واحدة (٧ ورقات)
ملخص: نسخة من إرسالية سرية من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى الماركيز ويليسلي، الحاكم العام للبنغال، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢١ يونيو ١٨٠٢.يُحيل جونز مراسلات (ملحقة) متعلقة برد الفعل الفارسي [الإيراني] على نهب مشهد الحسين [ضريح الإمام حسين بن علي، كربلاء] ويطلب من ماركيز ويليسلي عدم تمرير المعلومات إلى أي فارسيين مقيمين في كلكتا لحماية مُخبره.ملحق بالمراسلات ما يلي:ترجمة رسالة من محمد رضا خان، الممثل الفارسي في كربلاء، إلى هارفورد جون، تورد رد فعل الشاه بخصوص نهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين [الحركة الوهابية]، المتمثل في حملة معتزمة ضد الوهابيين، واحتجاجات قام الشاه بتوجيهها إلى سليمان باشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد].ترجمة فرمان من الشاه إلى كبار الأئمة في مشهد علي [حرم الإمام علي، النجف] وفي كربلاء. يتعلق الفرمان بنهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين والحملة الانتقامية المعتزمةترجمة ورقة من أحد مُخبري هارفورد جونز تصف الأحداث الأخيرة في مرو وتقارير عن حملة فارسية ضد الأوزبك في المنطقة.ترجمة فرمان من الشاه إلى سليمان باشا حاكم بغداد. يلوم الشاه سليمان باشا لفشله في حماية مشهد الحسين، ويطالب سليمان باشا إما بإطلاق حملة على الفور ضد الوهابيين أو توفير الإمدادات للقوات الفارسية للقيام بذلك، ويطالب سليمان باشا بتعيين شخص لتنظيم الإصلاحات والتحصينات في كربلاءترجمة التماس موجه من محمد رضا خان إلى الشاه. يذكر محمد رضا خان أنه عاد إلى بغداد، ويصف الوضع المضطرب الناجم عن اعتلال صحة سليمان باشا، ويطلب الإذن لدخول بلاد فارس.مقتطف مترجم من رسالة من ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني]، وزير ولي عهد بلاد فارس، إلى هارفورد جونز، بتاريخ ٦ صَفَر/٦ يونيو ١٨٠٢. يشكر ميرزا بوزورغ جونز على تقديمه معلومات واردة من كربلاء، ويذكر أن الشاه انطلق في حملة للاستيلاء على هراة وقندهار، ويبين أن الشاه يخطط للقيام بحملة انتقامية ضد الوهابيين وأنه أرسل ما يفيد بذلك إلى الإمبراطور [السلطان] العثماني.نسخة من رسالة من هارفورد جونز، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٣ يونيو ١٨٠٢. تحيل الرسالة الإرسالية والمرفقات المذكورة أعلاه. يطلب جونز من إلجين عدم الكشف عن أي أسماء مذكورة في المراسلات مع السلطات العثمانية ومحاولة معرفة الإجراءات المقترحة من الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] بخصوص قضية مشهد الحسين وإبلاغ جونز بها.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: تتعلق هذه المادة في أغلبها بغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا. وتتألف من رسالة بتاريخ ٢٣ مايو ١٨٣٩، من توماس هربرت مادوك، سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام، إلى جون بولارد ويلوبي، سكرتير الحكومة، بومباي [مومباي]، تحيل نسخة من نشرة دورية مُرسلة إلى جميع الوكلاء المقيمين، تتضمن مقتطفات من رسائل من ويليام هاي ماكنوتن، المبعوث والوزير إلى بلاط الشاه شجاع الملك الدراني ومن المقدم السير ألكسندر بيرنز، ٢٤-٢٦ أبريل ١٨٣٩، بخصوص احتلال الشاه شجاع الملك لقندهار والجيش البريطاني للسند والأيام التي سبقت الاحتلال. أبرز ما تتناوله الأوراق:حشود من السكان "تتوافد بكثرة" إلى معسكر الشاه، قبل وصوله إلى قندهار، لقسم الولاء وتقديم البيعة لهمعارضة الشاه شجاع الملك ووقوع هجمات على الجيش البريطاني، حرّض عليها سردارات [قادة] قندهار حسب ما زُعم، ومن ضمنها معارضة دينية ضد "الكفرة الغزاة"مغادرة عدة شيوخ من سلالة باركزي برفقة أتباعهم لقندهار"انشقاق" الزعماء الكبار، بمن فيهم الحاج خان كاكر وملالي الشاه شجاع الملك في المنطقةالادعاء بوجود مشاعر معادية لعائلة باركزي بين سكان المدينةالدخول "المنتصر" للشاه شجاع الملك إلى قندهار في ٢٥ أبريل، حيث استقبله حشد من السكان مكون من ستين أو سبعين ألف شخص حسب المزاعم.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٨ مؤرخة في ٥ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٣-٢٧ فبراير ١٨٥٦.تحتوي المادة على تقرير من العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، يتناول الوضع في عدن ومنطقة ساحل البحر الأحمر في اليمن، بما في ذلك خمس رسائل تحمل معلومات استخباراتية من: القبطان جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن ومحطة البحر الأحمر؛ ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة؛ محمود باشا، حاكم اليمن؛ جورجي كوستانتي ثيوفاني من الحديدة؛ والحاج عبد الرسول، من المخا.يتعلق تقرير كوجلان ومرفقاته بشكل رئيسي بالشائعات المتباينة عن تقدم قوة يتراوح عددها ما بين ٣٠٠٠٠ و٥٠٠٠٠ من قبيلة عسير، جنوبًا نحو اليمن بنية مهاجمة الحديدة وغيرها من موانئ البحر الأحمر بالإضافة إلى لحج. هناك إشارة خاصة إلى:وصول السفينتان "إلفينستون" و"كوين" إلى الحديدة والترتيبات التي أجراها قادتهما لحماية حاكم البلدة أسرته
تفاصيل قوة دفاعات وتحصينات الحديدةالامتنان الظاهر لمحمود باشا، حاكم اليمن، لوصول السفينتين البريطانيتين، ومغادرته شمالًا إلى اللحية لطمأنة سكان تلك البلدة، وتجنيد جنود إضافيين، والانطباع بأن المساعدة العسكرية الإضافية في طريقها من بومباي.كما يغطي تقرير كوجلان أخبار الوضع في مكة وجدة في أعقاب التمرد الأخير، بما في ذلك: الهدوء يعم كلتا المدينتين الآن؛ تلاشي "التمرد" الذي قاده الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد إلى حد كبير منذ الاشتباك العسكري في الطائف بين "البدو" والجنود الأتراك [العثمانيين]؛ والوصول المرتقب لشريف جديد إلى مكة.تتضمن المادة أيضًا قرارًا لمجلس الإدارة يشير إلى أن الحاكم في المجلس يرغب في زيادة عدد المتطوعين في خيّالة السند غير النظامية للعمل في عدن إلى مائة متطوع.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)