ملخص: رسالة من معتمد الدولة، ميرزا عبد الوهاب نشاط أصفهاني، إلى مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير. يذكر معتمد الدولة أن ميرزا أبو الحسن خان شيرازي، وزير الشؤون الخارجية الفارسي، الذي وجهه ملك بلاد فارس، فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس، لإبرام السلام في الحرب بين روسيا وبلاد فارس [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، أخذ إجازة وأُمر بالمضي قدمًا (انظر IOR/L/PS/9/71/179).أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ١١ في الإرسالية رقم ٨١، برسالة ماكدونالد كينير إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢١ يناير ١٨٢٨ (IOR/L/PS/9/71/154).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: توضّح المذكرة تطوّرات المفاوضات من ١٨٧١ إلى ١٨٧٥ بحق ترسيم الحدود بين بلوشستان الفارسية ودولة قلات. تُركّز المذكرة تحديدًا على ما إذا كان ينبغي أن تكون كوشك تابعة بلاد فارس أو قلات، أم تظل مستقلة. السرد موضّح بشكل أساسي من خلال مقتطفات من مراسلات ذات صلة بالموضوع بين المسؤولين البريطانيين والفارسيين. ويتركّز بشكل كبير على آراء السير فريدريك جولدسميد والسير هنري كريسويك رولينسون بخصوص الوضع المقترح لكوشك.يتكوّن الملحق من نسخة من مذكرة مُعدّلة حلّت محل تلك التي وقّعها تشارلز أليسون، الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي، وميرزا سعيد خان، وزير الشؤون الخارجية الفارسية، في ١ سبتمبر ١٨٧١. يُشير الملحق إلى اتفاقية بحق ترسيم الحدود المذكورة أعلاه.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم أوراق هذا الوصف على ص. ٦٥، وينتهي على ص. ٧١، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: يتعلّق هذا الملف بمطالبة قدّمها وزير الشؤون الخارجية الفارسي مؤخرًا إلى القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [ذلك المنصب الذي كان يشغله فيكتور أليكساندر لويس مالت بصورة مؤقتة]، من أجل الحصول على حدود تصل إلى عشرة أميال للمياه الإقليمية الفارسية. يحتوي الملف على نسخ لمراسلات بين وزارة الخارجية، ومكتب الهند، والأميرالية بخصوص ما إذا كان يتعيّن على بريطانيا إعطاء جواب رسمي لما أشير إليه على أنه مطالبة غير رسمية قدّمها وزير الشؤون الخارجية الفارسي. نوقش الموضوع مع إشارة إلى الأحداث الأخيرة التي ضمّت مراكب الداو الشراعية العربية في الخليج.يكتب جيمس سيدني بارنز بالنيابة عن اللوردات مفوضي الأميرالية [بوصفه السكرتير المساعد الرئيسي]، حيث ينصح بأنه ينبغي عدم وجود إنكار رسمي وأنه ينبغي للمسؤولين البريطانيين تلافي أي إجراء من شأنه معارضة وجهات نظر الحكومة البريطانية بشأن المياه الإقليمية.إضافةً إلى ذلك، يحتوي الملف على نسخة من التعليمات التي أصدرتها وزارة الخارجية وجرى نقلها عن طريق المفوضية البريطانية في طهران، بخصوص الموقف المُتخذ في حال إلقاء السلطات الفارسية القبض على أحد الرعايا البريطانيين في المَرْسَى الخارجي في بوشهر.يتضمّن الملف نسخًا من مراسلات بخصوص تعليمات لتفتيش مراكب الداو الشراعية الفارسية التي يُشتبه في قيامها بالإتجار في الأسلحة. تتضمّن أطراف المراسلات الأخرى الواردة في الملف كلًا من الوزير البريطاني في طهران، والضابط البحري الأول في الخليج العربي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٣-٢٤؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص، وغير محاطة بدائرة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي بين صص. ٢٢-٢٤، ولذا فقد جرى شطبه، وهذا التسلسل مكتوبٌ بالقلم الرصاص وغير محاطٍ بدائرةٍ.
ملخص: يتعلق هذا الملف، الذي يعتبر استمرارًا للملف السابق (IOR/R/15/6/276)، بتعيين وزير الشؤون الخارجية في مسقط. تتعلق المراسلات في أغلبها بنفقات رحلة باسيل وودز بالارد، الذي عُيّن حديثًا، من لندن إلى مسقط، عبر البحرين. كما تناقش المراسلات عقد توظيف وودز بالارد. الأطراف الرئيسية للمراسلات في الملف هم كما يلي: الوكيل السياسي والقنصل في مسقط؛ المقيم السياسي في الخليج العربي؛ وزارة الخارجية؛ سلطان مسقط وعُمان [سعيد بن تيمور آل بوسعيد].الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي بين صص. ٥-١٨، ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: مراسلات وأوراق أخرى بخصوص صياغة اتفاقية بين حكومتَي بريطانيا وبلاد فارس [إيران] فيما يخص انسحاب إدارة التلغراف الهندو-أوروبية من بلاد فارس، وتولي الحكومة الفارسية مسؤولية الكابلات والمعدات في بلاد فارس عقب ذلك. تتناول الاتفاقية ما يلي: التكلفة اليومية لاستخدام الكابلات؛ صيانة الكابل الممتد بين جزيرة هنجام وبندر عباس؛ رسوم العبور للاتصالات المرسلة بين العراق والهند؛ استخدام سفن الكابلات لموانئ الخليج. تشمل الأوراق ما يلي:عدة مسودات للاتفاقية باللغة الفرنسية. نسخة مطبوعة من الاتفاقية النهائية باللغة الفرنسية مع ترجمة باللغة الإنجليزية بتاريخ ١٧ فبراير ١٩٣٢ (صص. ١٤١-١٤٤).مراسلات بخصوص صعوبات في الاستمرار في توريد الإمدادات إلى محطات التلغراف في بلاد فارس.تسجيل شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة (IICC) في بلاد فارس.نقاش بين مسؤولين بريطانيين حول مزايا التخلي عن استخدام الاتصالات البرقية في منطقة الخليج، وإغلاق محطات التلغراف الموجودة على الساحل الفارسي من الخليج، وذلك لصالح استخدام الاتصالات اللاسلكية.مراسلات من سنة ١٩٣٢ بخصوص تكاليف إصلاح كابل هنجام-بندر عباس، التي تكبدتها شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة وطالبت بها من الحكومة الفارسية.الأطراف الرئيسية للمراسلات الواردة بالمجلد هم: مكتب الهند (جون جيلبرت لايثوايت)؛ المفوضية البريطانية في طهران (روبرت هنري كلايف؛ تشارلز دود؛ ريجينالد هيرفي هور)؛ إدارة التلغراف الهندو-أوروبية (موريس جورج سيمبسون)؛ شركة التلغراف الهندو-أوروبية (التي صارت لاحقًا شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة، ومن ثم أصبحت شركة اللاسلكي والبرق المحدودة اعتبارًا من ١٩٣٥ (ج. أ. ستيفنز بيري؛ رالف لوسون)).يحتوي المُجلَّد على مادة واحدة باللغة الفارسية (ص. ٨٢)، وهي عبارة عن أمر صادر عن شاه بلاد فارس بتاريخ ٢٨ خرداد ١٣١١ (الموافق ١٨ يونيو ١٩٣٢)، للمصادقة على اتفاقية إدارة التلغراف الهندو-أوروبية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٤٠٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: مراسلات ومذكرات وقصاصات من الصحف تتعلق بزيارة رسمية قام بها وزير الخارجية الإيراني باقر كاظمي إلى كابول في أفغانستان ونيودلهي في الهند. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات الواردة في الملف كلًّا من: الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني في طهران، هيو مونتجومري ناتشبول-هيوجسن؛ الحكومة في الهند، الإدارة السياسية والخارجية. وإلى جانب المسائل التجارية العامة، تشمل الموضوعات المحددة التي ناقشها كاظمي ومسؤولو الحكومة في الهند، كما هو مسجل في المذكرات والملاحظات في الملف، الموضوعات التالية: خط سكة حديد دوزداب [زاهدان]؛ وضع المقيمية السياسية في بوشهر، إيران، والتساؤلات حول نقلها إلى البحرين؛ ترسيم الحدود بين إيران وبلوشستان؛ توظيف مسؤولين من الإدارة الخارجية والسياسية من الحكومة في الهند بمناصب قنصلية في إيران؛ حركة الشاحنات على طريق نوك كندي إلى زاهدان. كما يحتوي الملف على سلسلة من المقالات الصحفية بتاريخ ٢-٢٧ فبراير ١٩٣٦، نشرت في الصحيفة الناطقة باللغة الفرنسية
"لو جورنال دي طهران"، وتحدثت مطولًا عن زيارة كاظمي (صص. ٦-٢٨).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٥٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: أوراق تتعلق بنقل ملكية خط السكك الحديدية الذي يصل بين ميرجاوه ودوزداب في شرق بلاد فارس [إيران]، من الحكومة في الهند إلى الحكومة الفارسية.يبدأ المجلَّد بتقارير عن انقطاعات في عمل القطارات التي نقل المؤن الشهرية، وهذا ما دفع بحكومة الهند إلى إغلاق الخط. تتناول بقية المراسلات المفاوضات الخاصة بنقل ملكية خط السكك الحديدية وإعادة تشغيله:تأثير إغلاق خط السكك الحديدية على التجارة وإمداد المنطقة بالمياه وعمليات التهريب وحركة الطرق.الرغبة المبدئية للحكومة البريطانية بالاستفادة من عملية نقل ملكية خط السكك الحديدية كـ
مقابللتوسعة الطريق الجوي العابر لجنوب بلاد فارس المستخدم من جانب الخطوط الجوية الإمبراطورية.بيانات تُظهر دخل وخسائر السكك الحديدية في الفترة ما بين ١٩٢٣ - ١٩٣١ (صص. ٢٠٥-٢٠٨).تقرير أعده جون جيلبرت لايثوايت من مكتب الهند، غير مؤرخ ولكن يحتمل أنه كُتب في بدايات سنة ١٩٣٣، يحتوي على ملخص شامل للاتفاقيات والعمليات الخاصة بخط السكك الحديدية حتى تاريخه، بين الحكومة في الهند والحكومة الفارسية (صص. ١٣٢-١٤٨).نسخة من اتفاقية لبيع مواد وعربات السكك الحديدية، مع قائمة بأنواع المعدات وكمياتها وأسعارها (بالروبية الهندية) (صص. ٩٤-١٠٤).نسخ مسوّدة من اتفاقية (باللغة الفرنسية) لنقل ملكية خط السكك الحديدية.المتراسلون الرئيسيون بالمجلد هم: المفوضية البريطانية في طهران (روبرت هنري كلايف؛ ريجينالد هيرفي هور)؛ نائب القنصل البريطاني في سيستان وكاين (الرائد كلايف كيركباتريك دالي)؛ مكتب الهند (لايثوايت)؛ وزارة الخارجية (تشارلز ويليام باكستر؛ جورج ويليام ريندل).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٤٢٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي بين صص. ٣٩١-٤٢٨ ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ. الغلافان الأمامي والخلفي، بالإضافة إلى الصفحتين الفارغتين في البداية والصفحة الفارغة في النهاية، جميعها غير مرقمّة.
ملخص: نسخة لرسالة من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، إلى جورج كاننج، وزير الدولة للشؤون الخارجية، مُرسلة من أبهر بتاريخ ١١ أغسطس ١٨٢٤.تتناول الرسالة ما يلي:الشؤون الداخلية في البلاط الفارسي، حيث تتحدث عن لقاء بين الشاه [فتح علي شاه قاجار] والأمراء في السلطانيةتعيين ميرزا أبو الحسن خان في منصب وزير الخارجيةالوضع في خيوة عقب وفاة محمد رحيم بهادر خان الأولزلزال وقع في كازرونحملة مقترحة من أمير شيراز [حسين علي ميرزا فرمان فرما، الأمير الحاكم لفارس] ضد البحرين.أُرفقت هذه الرسالة برسالة ويلوك إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ١٤ أغسطس ١٨٢٤ (IOR/L/PS/9/69/209).الوصف المادي: كانت الرسالة مخرّمة في محاولة لوقف انتشار الأمراض.
ملخص: نسخة لرسالة من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، إلى اللورد أمهيرست، الحاكم العام للبنغال، مُرسلة من طهران بتاريخ ٥ نوفمبر ١٨٢٤.تتناول الرسالة النقل المقترح لمسؤولية العلاقات الدبلوماسية بين بريطانيا وبلاد فارس إلى الهند، وتأييد أفراد من البلاط الفارسي لهذا الاقتراح. يصف ويلوك دعم ولي العهد [عباس ميرزا]، ومعارضة وزير الخارجية ميرزا أبو الحسن خان، ومحاولاته الخاصة لكسب تأييد الاقتراح في البلاط، بما في ذلك استخدام الرشوة.أُرفقت هذه الرسالة برسالة ويلوك إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ١٦ نوفمبر ١٨٢٤ (IOR/L/PS/9/69/238).الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: مقتطفات من يوميات هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، بتاريخ ١٢ و١٣ أكتوبر ١٨٢٤.تركز اليوميات على مناقشات ويلوك مع ميرزا أبو الحسن خان، وزير خارجية بلاد فارس، بخصوص النقل المقترح لمسؤولية العلاقات الدبلوماسية بين بريطانيا وبلاد فارس إلى الهند، واستمرار رفض وزير الخارجية للاقتراح.أُرفقت المقتطفات برسالة ويلوك إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ١٨ أكتوبر ١٨٢٤ (IOR/L/PS/9/69/222).الوصف المادي: مادة واحدة (٧ ورقات)
ملخص: نسخة من رسالة من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، إلى جورج كاننج، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أُرسلت من طهران بتاريخ ١٦ سبتمبر ١٨٢٤.تبلغ الرسالة عن مباحثات بين سيميون مزاروفيتش، القائم بأعمال السفير الروسي في بلاد فارس، والشاه فتح علي شاه قاجار والوزراء الفارسيين حول بعض المسائل التي تخص العلاقات الروسية-الفارسية، وعلى الأخص ضغط روسيا لإنشاء قنصلية في رشت. يعارض الجانب الفارسي هذه الفكرة لتحفظهم تجاه النفوذ الروسي في إقليم جيلان. يخمّن ويلوك أن التوسع الروسي في جيلان سيمثل تهديدًا للهند.أُرفقت الرسالة برسالة ويلوك الموجهة إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية (IOR/L/PS/9/69/220).الوصف المادي: مادة واحدة (١٤ ورقة)
ملخص: نسخة لرسالة من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، إلى اللورد هوارد دي وولدن، وكيل وزير الدولة للشؤون الخارجية، مُرسلة من طهران بتاريخ ٢٢ سبتمبر ١٨٢٤.تبلغ الرسالة عن تأجيل مغادرة المقدم جون ماكدونالد كينير، مبعوث الحكومة العليا في الهند، إلى بلاد فارس. ينقل ويلوك مناقشاته بشأن هذه المسألة مع ميرزا أبو الحسن خان، وزير الشؤون الخارجية الفارسي، الذي يتفاعل بشكل إيجابي مع التأجيل ويشرح معاداة فتح علي شاه قاجار لبعثة ماكدونالد وما تستلزمه من نقل مسؤولية العلاقات الدبلوماسية بين بلاد فارس وبريطانيا إلى الهند.أُرفقت هذه الرسالة برسالة ويلوك إلى جون [أو ويليام] ماكولوخ، سكرتير الإدارة السياسية بشركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٢ سبتمبر ١٨٢٤ (IOR/L/PS/9/69/218).الوصف المادي: كانت الرسالة مخرّمة في محاولة لوقف انتشار الأمراض.