عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
37. سياسي (خارجي) ١١٢٥/٤٠ "البروباجاندا الألمانية في الشرق الأدنى"
- الوصف:
- ملخص: توجز هذه الوثيقة، التي كتبها بازل كوتشراين نيوتن (السفير البريطاني في بغداد)، المخاوف بشأن مساعدة شكيب أرسلان للحكومة الألمانية في تخطيط تمردات وتنظيمها في سوريا والعراق وشرق الأردن وفلسطين، وأنه يقوم بتبادل المراسلات مع المفتي العام للقدس (محمد أمين الحسيني) بخصوص هذا الموضوع. الوثيقة موجهة للفيكونت هاليفاكس (وزير الخارجية).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
38. سياسي (خارجي) ٢٠٦٨/١٩٤١(٢) "التمرد في العراق: - ١٩٤١."
- الوصف:
- ملخص: يتألف الملف من برقيات ورسائل ومراسلات ومذكرات وملاحظات تتعلّق بالتمرد في العراق سنة ١٩٤١.يتناول النقاش تدابير استعادة النظام العام في العراق في أعقاب الاحتلال العسكري البريطاني للعراق ردًا على الانقلاب الذي قام به رشيد علي الكيلاني في أبريل ١٩٤١. ويشمل الموضوعات التالية:نقاش آخر حول قائد المتمردين الكردي الشيخ محمودتقديم الدعم للحكومة العراقية المعاد تنصيبها لفرض النظام العامتدابير تطهير الخدمة المدنية العراقية من المسؤولين المتعاطفين مع رشيد علي الكيلانيالإجراءات القضائية تجاه المسؤولين العسكريين في "المربع الذهبي" الذين ساندوا الانقلابيتضمن الملف نسخة (الورقة ٦٢) من ورقة يبدو أنها نص لمعاهدة سرية بين رشيد علي وقوى المحور.تتضمن أطراف المراسلات الرئيسية الواردة في المجلّد السفير البريطاني في العراق (السير كيناهان كورنواليس) والسفير البريطاني في جمهورية تركيا.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١١٠؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٨٠-٨٣؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
39. سياسي خارجي ٤١/٢٠٦٨(١) "التمرد في العراق ١٩٤١"
- الوصف:
- ملخص: يتألف الملف من برقيات، ورسائل، ومراسلات، ومذكرات، وملاحظات تتعلّق بالتمرد في العراق عام ١٩٤١.ويتناول النقاش الوارد في الملف الاجراءات العسكرية والدعائية التي اتخذتها بريطانيا ضد حكومة رشيد علي العراقية الموالية للألمان، وانعكاساتها على السياسة والأنشطة البريطانية فى الشرق الأوسط.نقاش آخر يتعلق بما يلي:مظاهرات لدعم الحكومة العراقية في العراق والدول المجاورةتوقع الدعم العسكري لدول المحور لرشيد علي وما يلزم من تدابير بريطانية مضادةتشكيل حكومة عراقية موالية لبريطانيا والترتيب لهدنة في أعقاب الحرب الأنجلو-عراقية وهروب رشيد علي ومجلس وزرائه إلى إيرانالقضاء على المسؤولين في الجيش والشرطة الموالين لدول المحورقطع العلاقات الدبلوماسية مع الحكومة الإيطالية ومع سلطات فيشي الفرنسية في سورياالموقف البريطاني والسياسة البريطانية تجاه الشيعة والأكراد فيما يتعلق بالحكومة التي أعيد تشكيلها والموالية للحكومة البريطانية.من المتراسلين الرئيسيين: سفير بريطانيا في العراق؛ سفير بريطانيا في تركيا؛ سفير بريطانيا في إيران؛ وزير الدولة للشؤون الخارجية؛ قائد القوات الجوية البريطانية في الحبانية؛ وزير الدولة لشؤون الهند؛ نائب الملك؛ المندوب السامي في فلسطين؛ مسؤولون في مكتب الحرب البريطاني؛ وزير الدولة لشؤون المستعمرات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٥٣٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
40. سياسي رقم ٢١٠٠ لسنة ١٩١٦ الجزء ٥ "الحرب الألمانية - الثورة العربية"
- الوصف:
- ملخص: يتألف المجلد من رسائل وبرقيات ومذكرات وتقارير مطبوعة تتعلق بثورة القبائل العربية ضد الحكم العثماني في منطقة الحجاز في شبه الجزيرة العربية خلال الحرب العالمية الأولى (١٩١٤-١٩١٨). تتحدث الأوراق عن الاستجابة البريطانية للموقف، حيث تتناول الأمور التالية:إجلاء إمام عسير (سيد محمد بن علي الإدريسي) للقنفذة (صص. ٢١٦-٢٢٢)وضع القوات العسكرية التابعة لشريف مكة (حسين بن علي الهاشمي) بين المدينة المنورة ورابغ والتفاصيل اللوجستية لما يقدم له من إمدادات (صص. ٢٠٦-٢١٥)استسلام شيخ رابغ لشريف مكة (٢٠٠-٢٠٥)تقارير بقلم المقدم سيريل إدوارد ويلسون حول الوضع في الحجازالتقدم التركي باتجاه رابغمناقشة السياسة البريطانية بخصوص العمليات الجارية في الحجاز وقرار عدم إرسال قوات إلى الحجازالترتيبات المتعلقة بالسيطرة السياسيةطلب الشريف الأكبر لقوات ووعده بقوات فرنسيةيحتوي المجلد (صص. ١٩٠-١٩٢) على نسخة من "تقرير عن زيارة إلى الإدريسي سيد محمد بن علي بن محمد بن أحمد في جزان"، بتاريخ ١٧ يناير ١٩١٦، بقلم المساعد الأول للمقيم السياسي في عدن (المقدم هارولد فينتون جاكوب).تتضمن أطراف المراسلات الرئيسية المقيم السياسي في عدن؛ ووزير الدولة لشؤون الهند؛ والمندوب السامي في مصر.يشتمل كل جزء على فاصل يوضح الموضوع ورقم الجزء والسنة التي فُتح فيها ملف الموضوع وعنوان الموضوع وقائمة مراجع المراسلات حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٢٢؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. الغلافان الأمامي والخلفي، بالإضافة إلى صفحة فارغة في البداية وفي النهاية غير مرقمّين.
41. سياسي رقم ٢١٠٠ لسنة ١٩١٦ الجزء ٦ "الحرب الألمانية - الثورة العربية"
- الوصف:
- ملخص: يتألف المجلد من رسائل وبرقيات ومذكرات تتعلق بثورة القبائل العربية في منطقة الحجاز في شبه الجزيرة العربية.تتحدث الأوراق عن الاستجابة البريطانية للموقف، حيث تتناول الأمور التالية:الخطط التركية والألمانية للقيام بحملة في الحجازمسألة نشر بيان يستند إلى الوثائق التي تم الحصول عليهاإرسال مسؤول هندي إلى الحجازإعلان من الشريف الأكبر لشعب العراقتقارير من المقدم سيريل إدوارد ويلسون والسيد رونالد هنري أمهرست ستورسأول وزارة لحكومة الشريف الأكبر حسين بن علي الهاشمي، بما في ذلك قائمة بأعضاء مجلس الوزراء (الورقة ١٠٩)من المتراسلين الرئيسيين: وزير الدولة لشؤون الهند؛ نائب الملك في الهند؛ المندوب السامي في مصر؛ والمقيم السياسي في عدن.يشتمل الملف على فاصل يوضّح رقم الموضوع، والسنة التي فُتح فيها ملف الموضوع، وعنوان الموضوع، وقائمة مراجع المراسلات مُرتّبة حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٩٢؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي، ولا يتضمن الصفحات الفارغة الأمامية والخلفية. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
42. سياسي رقم ٢١٠٠ لسنة ١٩١٦ الجزء ٧ "الحرب الألمانية. الثورة العربية"
- الوصف:
- ملخص: يتكوّن المجلّد من برقيات، ورسائل، ومراسلات، ومذكرات، وملاحظات تتعلّق بالثورة العربية ضد الحكم العثماني. تتناول الأوراق الاستجابة البريطانية للوضع، حيث تتناول الأمور التالية:معلومات منقوصة بخصوص التحركات العسكرية التركيةتقرير رونالد هنري أمهيرست ستور عن الوضع في الحجازاستنتاجات لجنة الحرب بخصوص إجراءات الدفاع عن رابغالعروض الفرنسية للمساندة العسكريةتعليمات الحكومة البريطانية ووجهة النظر المتشائمة للمسؤولين البريطانيينيشتمل الملف على فاصل يوضّح رقم الموضوع، والسنة التي فُتح فيها ملف الموضوع، وعنوان الموضوع، وقائمة مراجع المراسلات مُرتّبة حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٣٠١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي بين صص. ١٨٨-٣٠٠ ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ. لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي.
43. شؤون إيالة بغداد
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٠ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٢٣ مايو ١٨٥٠. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٥ أبريل ١٨٥٠.يتألف المرفق من رسالة من القائم بأعمال الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، الملازم أرنولد بوروز كمبال، إلى سكرتير حكومة بومباي لدى الإدارة السياسية، تحيل تحت ختم غير محكم إرساليةً موجهة إلى سكرتير الحكومة في الهند، تحيل نسخة من إرسالية وجّهها كمبال إلى السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، السير ستراتفورد كاننج.تتعلق الإرسالية بالشؤون العسكرية في إيالة بغداد، بما في ذلك:تحرك مفرزة من كركوك إلى السليمانية، حيث دخلت المدينة بدون اعتراضها، ردًا على تكشف "الوضع الحرج" لإسماعيل باشاتحرك محمد أمين نامق باشا بكل قواته نحو كركوك ونجاحه في صد الدفعة الأولى من القوات المُجندة الكردية التي خرجت من ثكناتها، وهزيمتهاعدم وجود معلومات مؤكدة عن تحركات النبلاء الأكراد المُخيمين في المقاطعات أو عن نواياهمأنباء عن انشقاق الأفواج الكردية وانسحاب الحامية التركية [العثمانية] بهدف تشكيل الحملة المتوجهة إلى السليمانية مما أدى إلى انتفاضة عرب المعدان [عرب الأهوار] في مقاطعات مدينة الهندية.الوصف المادي: مادة واحدة (٧ ورقات)
44. شؤون إيالة بغداد
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٣ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٠. المرفقات مرقمة ٣-٥ ومؤرخة خلال الفترة من ٢٨ يوليو ١٨٤٩ إلى ١٠ مايو ١٨٥٠، وتتعلق بشؤون إيالة بغداد. يتألف المرفق رقم ٣ من رسالتين من القائم بأعمال القنصل في بغداد والقائم بأعمال الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، الملازم أرنولد بوروز كمبال، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، آرثر ماليت، تُحيلان تحت ختم غير محكم إرساليةً موجهة إلى سكرتير الحكومة في الهند لدى إدارة الخارجية، تحيل نسخًا من إرساليات أرسلها كمبال إلى السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، السير ستراتفورد كاننج.تتناول الإرساليات ما يلي:مُغادرة معشوق باشا، حاكم البصرة المُعين حديثًا، من بغداد إلى مقر حكومته. إعلان تطابق حدود سلطته القضائية مع حدود البصرة عندما كانت إيالة منفصلة ومستقلة في السابق، وتبعية حكومة البصرة التنفيذية للسلطات المالية والعسكرية في بغداد، مع تفويض الحاكم الجديد بالتواصل المباشر مع القسطنطينيةتصريح كمبال بأنه خلال مقابلاته مع معشوق باشا مرتين أو ثلاث مرات، أثناء إقامته في بغداد، أظهر الأخير "أقل معرفة ممكنة" بالموارد التجارية والإنتاجية والخصائص والسكان في المقاطعة التي سيحكمهاتواصل كمبال مع المقدم صمويل هينيل، المقيم البريطاني في بوشهر، لإعلامه بتعيين معشوق باشا وتحذيره للتيقظ تجاه وجود أي "تآمر" بهدف بسط النفوذ التركي على شواطئ الخليج العربيارتفاع منسوب نهر بغداد [دجلة] إلى ارتفاع غير معتاد، متسببًا بغرق الأراضي الواقعة خارج أسوار المدينة من جميع الاتجاهات وإعاقة مرور القوافل وتدمير العقارات وتفشي الحمى التي تُهدد حياة السكانوصول محمد أمين نامق باشا إلى السليمانية بعد التصدي لهجوم على المدينة شنه المتمردون الأكراد الذين تكبدوا خسارة كبيرة، والأخبار عن إعلانه لعفو عام وإطلاق سراح معظم السجناء، ورأي كمبال بأن القصد من هذا اللين هو استرضاء الأكراد واستعادة الثقة والتعجيل بخضوع القوات المُجندة الكردية، وانتهاء "الاضطرابات" في الجبال الكردية في نظر السلطات التركية.يتألف المرفقان ٤ و٥ من مراسلات ذات صلة: من اللجنة السرية إلى حاكم بومباي في المجلس، تحيل نسخة من رسالة من وزير الدولة للشؤون الخارجية، الفيكونت بالمرستون، إلى رئيس مفوّضي البرلمان لشؤون الهند؛ ومن ماليت إلى الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية، الرائد هنري كريسويك رولينسون.الوصف المادي: مادة واحدة (٩ ورقات)
45. شؤون الإيالات العراقية العثمانية
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٠ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٢٥ يوليو ١٨٥٠. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٥ يونيو ١٨٥٠.ويتألف من مراسلات تتعلق بعمليات عسكرية قامت بها السلطات التركية في السليمانية في الجبال الكردية بسبب تمرد قبيلة الجاف.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية] (الملازم أرنولد بوروز كمبال)؛ السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]؛ والمبعوث البريطاني إلى طهران.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
46. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في ١٤-٢٦ أبريل ١٨٥٦.تتألف المرفقات من نسخ من التقارير والمراسلات المتعلقة بنشر السلوب الحربية "إلفينستون" والسفينة البخارية "كوين" التابعتين لشركة الهند الشرقية إلى سواحل البحر الأحمر العربية والأفريقية، بهدف تخويف قوات المتمردين وإخماد الاضطرابات في: مكة وجدة؛ الحديدة؛ مصوع؛ زيلع [أو زيلا، الصومال].من أبرز ما تتضمنه الأوراق:رسائل وتقارير النقيب جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن، على متن السفينة "إلفينستون" إلى: ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة، يطلب من بيج إرسال أي إعلان صادر عن الحكومة البريطانية وسلطان الدولة العثمانية يلغي تجارة الرقيق في الحجاز؛ محمد كامل باشا، حاكم الحجاز، معلنًا وصوله إلى جدة للمساعدة في إخماد الاضطرابات في مكة؛ وليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، يصف إجراءات السفينتين "إلفينستون" و"كوين" في الحديدة ومع محمود باشا، حاكم الحديدة، ضد قبيلة عسير، ويبلّغ عن الوجود الفرنسي البسيط في موانئ البحر الأحمر رسائل وتقارير من الملازم ج. ن. آدامز من البحرية الهندية، قائد السفينة "كوين"، إلى كوجلان واللواء البحري السير هنري جون ليك، القائد العام للبحرية الهندية، يبلغه فيها عن إجراءاته في المخا والحديدة وجدة ومصوع، بما في ذلك الظروف على متن السفينة وجنوحها في الطريق إلى عدن ثناء ليك على فروشارد وآدامز، لا سيما بسبب "حماسهما وطاقتهما" التي أنقذت الحديدة من "القتل والسرقة بوحشية" (ص. ١٤٦) على يد قبيلة عسيرتعليمات كوجلان بأن تنقل السفينة "كوين" مساعد المقيم السياسي، الملازم روبرت لامبرت بلايفير، إلى زيلع للتحقيق في التقارير التي تفيد بأن الحاج شرماركي علي صالح، حاكم زيلع السابق، قد حاصر الميناء وارتكب أعمال "قرصنة" في المنطقة المجاورة، واتخاذ أي إجراء ضروري لمنع انقطاع الإمدادات. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: كوجلان، وفروشارد، وآدامز، وليك.الوصف المادي: مادة واحدة (١٩ ورقة)
47. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٨ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٦ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٢ مارس-١٦ أبريل ١٨٥٦.تضم المرفقات نسخًا من التقارير والرسائل التي أحالها العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، ومراسلات كوجلان مع حكومة بومباي. وهي تتعلق بشكل أساسي بنشر السلوب الحربية "إلفينستون" والسفينة البخارية "كوين" التابعتين لشركة الهند الشرقية على سواحل البحر الأحمر العربية والأفريقية، بهدف تخويف قوات المتمردين وإخماد الاضطرابات في: مكة وجدة؛ والحديدة؛ ومصوع.وهي تغطي على وجه التحديد:الانتفاضة التي قادها شريف مكة "المتمرد"، الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد، احتجاجًا، كما زُعم، على إلغاء سلطان الدولة العثمانية لتجارة الرقيق؛ نية الشريف المزعومة في مهاجمة جدة ونهبها؛ تراجع الشريف إلى الطائف مع أتباعه وهجْرهم له بعد اشتباك مع الجنود العثمانيين؛ إعادة إرساء النظام في جدة ومكة؛ الوصول المحتمل لشريف مكة الجديد، محمد بن عبد المعين بن عونالمحاولة الفاشلة التي قامت بها قبيلة عسير لمهاجمة مينائي الحديدة والمخا من أجل طرد الأتراك [السلطات المحلية العثمانية] من اليمن، ومن ثم مهاجمة عدن، بما في ذلك: انسحاب التجار البريطانيين وعائلاتهم إلى الميناء الآمن في رأس المجاملة؛ اقتراب قبيلة عسير "بأعداد كبيرة" (ص. ٧٥) في الحديدة؛ وصول السفينتين "إلفينستون" و"كوين" إلى الحديدة؛ الدفاع عن الميناء الذي نظمه حاكم الحديدة (دون مساعدة بريطانية)؛ تراجع قبيلة عسير بسبب المرض وعدم كفاية المؤن؛ وإشاعة عن وفاة القادة وما يصل إلى ١٠٠٠٠ من أفراد قوة عسير بسبب الكوليراانتفاضة في مصوع قيل إنها ناجمة عن السياسات العنيفة والقمعية للسلطات، وتراجعها بعد وصول السفينة "إلفينستون" ووساطة نائب حاكم مصوع مع "المتمردين". تتناول هذه المادة أيضًا: الخدمات اللوجستية لتنظيم عودة السفينتين "إلفينستون" و"كوين" إلى مصوع وجدة والحديدة في أبريل لتجنب تجدد الاضطرابات في تلك الأماكن؛ معلومات استخبارية تلقاها كوجلان من حكومة بومباي، عن بعض الأفراد "الصوماليين" والعرب الذين يعملون لدى الوكالة السياسية "الذين لا ينبغي الاعتماد عليهم" وإذا لم تتم مراقبتهم عن كثب "سيخونون أرباب عملهم لصالح عرب عسير الذين يقتربون في اتجاه عدن" (ص. ١٠١)؛ تأكيد كوجلان على أن جميع المداخل البرية المؤدية إلى عدن مؤمّنة وأن الأفراد "الخونة" المعروفين يخضعون للمراقبة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: كوجلان؛ حكومة بومباي؛ النقيب جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن، على متن السفينة "إلفينستون" التابعة لشركة الهند الشرقية؛ ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة؛ الملازم ج. ن. آدامز من البحرية الهندية، قائد السفينة "كوين" التابعة لشركة الهند الشرقية.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٨ ورقة)
48. شؤون مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقين بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ١٧ لسنة ١٨٤٤، بتاريخ ٢٨ فبراير ١٨٤٤. المرفقان مؤرخان في ٣٠ نوفمبر و٢٨ ديسمبر ١٨٤٣.يتألف المرفقان بشكلٍ رئيسي من إرساليات المقدم روبرت تايلور، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، والموجهة إلى: جون بولارد ويلوبي، السكرتير العام للحكومة، بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند؛ المقدم شيل، القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران؛ السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]. ويتعلقان بتحليل تايلور للأحداث في كربلاء عندما شنت القوات التركية العثمانية هجومًا على البلدة وسيطرت عليها في ١٣ يناير ١٨٤٣. يقوم الوكيل السياسي بما يلي في الإرساليات:يدافع عن نفسه ضد الشكاوى من بطئه في نقل الأنباء عن الهجوم إلى السير ستراتفورد كاننجيشير إلى ما يلي: مبالغة كلٍ من المصادر الفارسية والتركية العثمانية في التقارير التي وصلت بغداد والقسطنطينية؛ المبالغة بدرجة كبيرة في عدد الضحايا الفارسيين، الذي زُعم أول الأمر أنه ٢٢٠٠٠، إلا أنه يقرب من ٥٠٠٠ في الحقيقة؛ قيام المسؤولين الفارسيين باختلاقٍ واضح في قوائم الضحايا؛ توصل المفتشين الذين أرسلهم السير ستراتفورد كاننج والباب العالي [حكومة الدولة العثمانية]، والدكتور روس، جرّاح المقيمية البريطانية، الذي أُرسل للمساعدة في علاج المصابين، إلى نفس الاستنتاج وهو أن أعداد الضحايا كان مبالغًا بهايؤكد أن محمد نجيب باشا [حاكم بغداد] قد فعل كل ما كان في وسعه لتجنب الهجوم وتخفيف آثاره، ويدرأ الاتهامات بأنه وافق على استخدام الباشا للعنفيذكر فشل جهوده لتفادي أو تأجيل هجوم الباشا على كربلاءيزعم أن "مواطني كربلاء المتمردين" يتحملون "جانبًا كبيرًا من الذنب" وأن البلدة، التي شكل الفرس ثلاثة أرباع سكانها، كانت فوضوية ومعادية بعنف للحكام والمسؤولين العثمانيينيؤكد فهمه بأن سكان البلدة قد تلقوا العديد من التحذيرات وعدم صحة التقارير عن الفظائع المزعومة التي ارتُكبت خلال الهجوميؤكد فهمه بأن سكان البلدة بادروا بإطلاق النار خلال تقدم القوات التركية واستخدموا رصاصًا سامًا.تتضمن المادة أيضًا إرساليتين من هنري كريسويك رولينسون إلى السكرتير العام لحكومة بومباي وسكرتير الحكومة في الهند، يبلغ فيهما عما يلي: وصوله إلى بغداد في ٦ ديسمبر ١٨٤٣ لتولي منصب الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني بدلًا من تايلور؛ عزمه على تجنب أي صدام بينه وبين المقدم فارانت من جيش بومباي، الملحق بالبعثة الفارسية، الذي يحقّق في الهجوم على كربلاء ويراقب مفاوضات السلام في أرضروم بين تركيا وبلاد فارس؛ استنتاجه بأن الاشتباكات الأخيرة بين قوات شيخ بني كعب وحاكم دزفول لن تعرقل المفاوضات في أرضروم؛ تسريحه للسفينة الشراعية الحربية البريطانية "كليو" من نهر البصرة لأنه لم تعد هناك حاجة إليها.الوصف المادي: أرقام المرفقين ٣-٤ مكتوبة على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق، التي تحتوي أيضًا على ملخص لمحتويات المرفق.