ملخص: تتألف هذه المادة من مراسلات بين حكومة بومباي ومفوّضي البرلمان لشؤون الهند بخصوص اقتراح إغلاق المقيمية في بغداد ونقل مسؤولياتها إلى المقيمية في البصرة. وتتضمن اقتراحًا من بومباي باستحداث منصب "الوكيل السياسي في مناطق الجزيرة العربية الخاضعة للحكم التركي" ليتماشى مع هذا التوسع في السلطة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٢٩٥ وينتهي في ص. ٣٠٢، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تتضمن المادة أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: تتكون أغلبية المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر مشار إليها أو مرفقة برسائل من وإلى حكومة بومباي. تتعلق المادة بالمبلغ الذي دفعته المقيمية البريطانية في بغداد على الهدايا، وتتضمن بيانًا يُظهر النفقات منذ سنة ١٧٩٨ إلى جانب تعليمات من حكومة بومباي إلى كلاوديوس جيمس ريتش، المقيم البريطاني في بغداد، بخفض الإنفاق. كما تحتوي المادة على رسالة من حكومة بومباي في ١٨٠٩ توجه صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، للحد من الإنفاق على الهدايا، وتعليمات موجهة إلى المقيمية البريطانية في البصرة في ١٨١٢ تكرر ما تلقاه ريتش من تعليمات.تحتوي صفحة عنوان المادة (ص. ٢٦٦) على المراجع التالية: "سياسي رقم ٣٧، موسم ١٨١٤\١٨١٥، المسودة ٢٠"؛ "مكتب المفتش، نوفمبر ١٨١٣".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٢٦٦، وينتهي في ص. ٢٧٤، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: يتألف المجلد بشكل رئيسي من رسائل موجهة إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية من المقيم البريطاني والوكيل في البصرة، صمويل مانيستي. الرسائل مؤرخة في ٣١ يناير ١٧٩٣-٢١ يونيو ١٨٠٣ وتاريخ استلام كل رسالة مُسجّل على الجانب الخلفي لها.خلال الفترة من ٣١ يناير ١٧٩٣ إلى ٢ أغسطس ١٧٩٤ (صص.١-٣٨)، تحمل العديد من الرسائل أيضًا توقيع هارفورد جونز، الذي تولى منصب مساعد المقيم البريطاني والوكيل المشارك حتى عام ١٧٩٤. خلال الفترة من ٣ يناير إلى ٢٥ سبتمبر ١٧٩٦ (صص. ٥١-١٩٢)، توجد رسائل تتداخل مع رسائل مانيستي، كتباها [جورج] ناثان كرو وبيتر لو ميسورييه، اللذين عُينا لإدارة المقيمية البريطانية والوكالة في البصرة بعد تعليق عمل مكتب مانيستي من قبل مجلس الإدارة في ١ يناير ١٧٩٦. تم تعليق عمل مكتب مانيستي نتيجةً لخلاف نشب بين مانيستي والسلطات العثمانية في عام ١٧٩١، ونجم عنه نقل المقيمية البريطانية إلى القرين [الكويت] في عام ١٧٩٣. كان مانيستي قد أعاد إثبات ذاته في البصرة بحلول سبتمبر ١٧٩٥، قبل وصول كرو ولو مسورييه من بومباي [مومباي]، وأعيد تعيينه رسميًا في يوليو ١٧٩٦. وبالرغم من ذلك، فإن كرو ولو ميسورييه لم يعيدا له السلطة على المقيمية البريطانية إلا بعد تلقيهما أوامر بالعودة إلى بومباي في سبتمبر ١٧٩٦.الرسائل المؤرخة من ٣١ يناير إلى ٢٧ أبريل ١٧٩٣ مُرسَلة من المعقل، "بالقرب من البصرة". غادر مانيستي المدينة في نهاية أبريل ١٧٩٣، وخلال الفترة من ١٨ يوليو ١٧٩٣ إلى ٥ مارس ١٧٩٥ كان يكتب من القرين (صص. ٢-٤٣). بداية من ٩ أكتوبر ١٧٩٥ (ص. ٤٥)، بعد عودة مانيستي في الشهر السابق، كانت رسائله تُرسَل من المعقل أو البصرة.أغلب المرفقات التي يشير إليها مانيستي غير مدرجة في المجلد، على الرغم من احتواء رسائله بصورة منتظمة على مقتطفات من مراسلاته إلى الرئيس في المجلس والإدارة السياسية [بومباي] والحاكم العام في المجلس [البنغال]. في بعض الأحيان، يُراسل مانيستي أعضاء مجلس الإدارة بشكل فردي، لكسب تأييدهم لزيادة راتبه ومخصصاته المالية وللشكوى من الصعوبات المالية التي يواجهها ومطالباته التي لم يتم تسويتها عند الشركة (انظر صص. ٣٥٦-٣٥٩، صص. ٤٧٨-٤٨٢، صص. ٥٢٤-٥٢٥).تتعلق الرسائل بأمور منها:إعادة تأسيس المقيمية البريطانية في البصرة، ولا سيما وصف مانيستي المفصل، بتاريخ ٢٨ أغسطس ١٧٩٦ (صص. ٨٠-١٨٤)، لمفاوضاته خلال الفترة من فبراير إلى أكتوبر ١٧٩٥ مع باشا بغداد، سليمان باشا، من أجل استعادة الوكالة والمقيمية البريطانية في البصرة وإعادة ترسيخ العلاقات. جرت المفاوضات عبر وسطائهما، الخواجة كيفورك داوود، وكل من "وسيط ولغوي" الشركة (ص. ٨٢) في المقيمية البريطانية في البصرة، ومتسلم البصرة [حاكم البصرة العثماني]. يورد الوصف تفاصيل خلاف مانيستي مع السلطات العثمانية، والذي تطور بعد مقتل تاجر يهودي ثري في البصرة في مارس ١٧٩١، واعتقال أحد الرعايا الأرمن، والاشتباكات الطائفية طويلة المدى بين اليهود والمسيحيين في البصرة، ودحض السلطات العثمانية لادعاءات مانيستي بأن الأرمن أصبحوا تحت الحماية البريطانيةاعتراضات مانيستي على كرو ولو ميسورييه فيما يتعلق بتولي أمر الوكالة والمقيمية البريطانية في البصرة عام ١٧٩٦حركة سفن الشركة والسفن التجارية الخاصة من البصرة وإليها وعبرها، والأحداث المتعلقة بتلك السفن، ونقل البضائع وإنزالها، ولا سيما المنسوجات الصوفية المستوردة إلى بوشهر والبصرة من البنغالالنقل البحري عبر البصرة لحزم البريد (الإرساليات الرسمية من وإلى مجلس الإدارة في لندن والحكومة البريطانية في الهند، وأي بريد آخر)، بما في ذلك: الطرق المسلوكة؛ التأخيرات؛ المواد المفقودة أو الضائعة؛ الحزم المُستولى عليها أو المسروقةالنقل البري لحزم البريد عبر حلب، ولا سيما الأمور المتعلقة بما يلي: الطرق؛ الأمن؛ الرُسل؛ اتصالات مانيستي مع وكلاء الشركة في حلب، بما في ذلك لويزا أبوت، التي تولت مهام الوكيل (ص. ٣٦٨) بعد وفاة زوجها روبرت أبوت في عام ١٧٩٩ وحتى تعيين جون باركرإدارة مانستي للمقيمية البريطانية والوكالة، بما في ذلك: الاتصالات مع السفارة البريطانية في القسطنطينية [إسطنبول] والعلاقات مع بيتر توك، وكيل الشركة هناك؛ العلاقات متزايدة التوتر مع هارفورد جونز (عُين كأول مقيم بريطاني للشركة في بغداد في سبتمبر ١٧٩٨) ولا سيما بشأن وضع جونز الرسمي؛ العلاقات مع السلطات العثمانية في البصرة وبغدادأحداث مختلفة، وأنشطة مانيستي داخل الأراضي العثمانية والبحار بين البصرة والهند فيما يتعلق بالحروب مع فرنسا [حروب الثورة الفرنسية ١٧٩٢-١٨٠٢]، ومن أبرزها: مراقبة السفن الفرنسية والاتصالات الاستخباراتية مع ضباط البحرية البريطانية؛ مراقبة المبعوثين الفرنسيين مثل آبي بوشامب [بيير-جوزيف دي بوشامب]؛ جهود التصدي للنفوذ الفرنسي في الدولة العثمانية وبلاد فارس [إيران]، خاصةً بعد الغزو الفرنسي لمصر عام ١٧٩٨ بقيادة نابليون بونابرت؛ أنشطة جون لويس رينو، مساعد المقيم البريطاني السابق في البصرة، للتأثير على باشا بغداد ضد الفرنسيين؛ تسليط مانيستي الضوء على التهديد المحتمل على الهيمنة البريطانية في الهند والتوصية بإرسال قوة عسكرية إنجليزية لحماية المصالح البريطانية؛ هزيمة القوات الفرنسية على يد الأسطول البريطاني في معركة النيل في أغسطس ١٧٩٨؛ الحصار الفرنسي الفاشل لعكا في ١٧٩٩؛ إرسال الأسطول والجيش البريطانيين لمحاربة الفرنسيين في مصر في مارس ١٨٠١؛ اتفاقية الجلاء من مصر ومعاهدة السلام النهائية بين بريطانيا وفرنسا [معاهدة أميان الموقعة في ٢٥ مارس ١٨٠٢]الشؤون في الخليج العربي، ولا سيما العلاقات التجارية مع مسقط والجهود المبذولة لمنع تأسيس تواجد فرنسي هناك، ومقترحات مانيستي بشأن تمركز ضباط استخبارات في مسقط وبوشهر (ص. ٣٧٣)الشؤون الداخلية للإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، بما في ذلك: الصراعات السياسية؛ العلاقات مع القبائل المحلية؛ حملات باشا بغداد العسكرية ضد الشيخ الوهابي، عبد العزيز بن محمد آل سعود، أمير الدرعيةمعلومات استخباراتية عن حملة الشركة في الهند ضد السلطان تيبو، حاكم مملكة ميسور، بما في ذلك تقارير عن هزيمة تيبو في مايو ١٧٩٩ (ص. ٤٠٦)انتشار الطاعون في تركيا العثمانية بداية من ١٨٠٠ وما قام به مانيستي في يوليو ١٨٠٢ لتأمين المؤسسة البريطانية في البصرة والحفاظ على الاتصالات والتجارة بين الهند وأوروبا بعد وصول الطاعون إلى بغداد، بما في ذلك استخدام السفينة "تينماوث" كوكالة عائمة ونقل موظفي وكالة البصرة إلى المعقل (صص. ٥٥٦-٦٠٦)
تدهور علاقات هارفورد جونز مع باشا بغداد في يوليو ١٨٠١، وجهود مانيستي الظاهرة لاستعادة السمعة البريطانية ومكانة المقيمية البريطانية في بغداد (صص. ٤٩٨-٥١٦)وفاة باشا بغداد (ص. ٥٦٨) عام ١٨٠٢ وترتيبات تولي خليفته علي باشا للحكممغادرة مانيستي لمؤسسة البصرة مؤقتًا على متن السفينة"فيوري" في يونيو ١٨٠٣، بعد خلاف مع السلطات العثمانية [لم يذكر تفاصيل، لكن الخلاف نشب بشأن "انتهاك" واضح لـ "شرف" امرأة يُزعم أنها مصرية مسيحية] (صص. ٦٠٦-٦٠٧).الوصف المادي: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٦٠٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي، ولا يتضمن الصفحات الفارغة الأمامية والخلفية.يوجد استثناء واحد في تسلسل ترقيم الأوراق، ص. ١٦أ.
ملخص: نسخة من رسالة من اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، مرسلة من القسطنطينية [إسطنبول] ومؤرخة في ٣ أغسطس ١٨٠١.تتعلق الرسالة بخلاف بين جونز والباشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد]، حيث يوجه اللورد إلجين اللوم إلى جونز بخصوص بعض جوانب سلوكه، لكنه يتفق مع تكهنات جونز بأن الخلاف قد أثاره عملاء فرنسيون، ويؤكد على ضرورة إقرار امتيازات المقيمية البريطانية في بغداد في القانون.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، مرسلة من القسطنطينية [إسطنبول] ومؤرخة في ٣١ يوليو ١٨٠١.يتعهد إلجين بالرد على المراسلات المتعلقة بالخلاف بين جونز والباشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] بتاريخٍ لاحق ويعرب عن إيمانه بقدرات جونز.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخ إنجليزية وفارسية لمذكرة من سليمان باشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، استلمها جونز في ٢٠ أكتوبر ١٨٠١.يرفض الباشا الاتهامات الموجهة لجونز (انظر IOR/L/PS/9/76/163) باعتبارها لا أساس لها من الصحة ويؤكد تجديد الثقة في جونز واحترامه.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقة واحدة)
ملخص: ترجمة رسالة من صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، إلى علي باشا الكهية [حاكم بغداد] بتاريخ ١٢ أكتوبر ١٨٠٤.تتعلق الرسالة بخلاف بين هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، والخواجة يوهانس رافائيل بابيك [تاجر أرمني في ترييستي] بسبب العمولة التي فرضها جونز لتنفيذ الإجراءات القانونية المتعلقة بممتلكات شقيق بابيك الراحل، الخواجة ستيفن رافائيل بابيك [تاجر أرمني في بغداد].توجد نسخة فارسية من هذه الرسالة مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/361.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، مرسلة من معسكر بالقرب من بغداد ومؤرخة في ١١ أكتوبر ١٨٠٤.تتعلق الرسالة بخلاف بين جونز والخواجة يوهانس رافائيل بابيك [تاجر أرمني في ترييستي] بسبب العمولة التي فرضها جونز لتنفيذ الإجراءات القانونية المتعلقة بممتلكات شقيق بابيك الراحل، الخواجة ستيفن رافائيل بابيك [تاجر أرمني في بغداد]. يطلب مانيستي من جونز شرحًا لذلك.توجد نسخة مكررة عن هذه الرسالة في IOR/L/PS/9/76/366.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، مرسلة من البصرة ومؤرخة في ١٢ سبتمبر ١٨٠١.ترد الرسالة على اعتراضات جونز على سلوك مانيستي خلال خلاف بين جونز والباشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد]. تتعلق الرسالة أيضًا بنقل البريد، وتحيل حزمًا من الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، مرسلة من معسكر بالقرب من بغداد ومؤرخة في ١٤ أكتوبر ١٨٠٤.تتعلق الرسالة بخلاف بين جونز والخواجة يوهانس رافائيل بابيك [تاجر أرمني في ترييستي] بسبب العمولة التي فرضها جونز لتنفيذ الإجراءات القانونية المتعلقة بممتلكات شقيق بابيك الراحل، الخواجة ستيفن رافائيل بابيك [تاجر أرمني في بغداد]. ينتقد مانيستي سلوك جونز.توجد نسخة مكررة عن هذه الرسالة في IOR/L/PS/9/76/366.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: ترجمة ملحوظة من علي باشا الكهية [حاكم بغداد] إلى صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، بتاريخ ١٠ أكتوبر ١٨٠٤.يشتكي الباشا من سلوك هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، لا سيما فيما يتعلق بالعمولة التي فرضها جونز لتنفيذ الإجراءات القانونية المتعلقة بممتلكات الخواجة ستيفن رافائيل بابيك [تاجر أرمني في بغداد]، ويطلب من مانيستي المشورة.توجد نسخة فارسية من هذه الوثيقة مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/346.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)