ملخص: تتكون هذه المادة من نسخ من مراسلات وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومتي بومباي والبنغال. تعود أغلب المراسلات إلى حكومة بومباي.الحادث الرئيسي الذي تتم مناقشته هو التوحيد بين المقيمية السياسية في مسقط والمقيمية التجارية في بوشهر في شخص نيكولاس هانكي سميث في أعقاب وفاة المقيم البريطاني السابق، ويليام تشيتشلي بونس. تم تعيين ستيفن بابينجتون وجيمس ويليامز مساعدين لنيكولاس، وقدم المدقق المدني ونائب المحاسب العام حسابات مسقط للفترة ١٨٠٥-١٨٠٩. تشير المادة إلى الرواتب المقترحة والنفقات الخاصة بالتعيينات الجديدة.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "سياسي رقم ١٤، المسودة ٣٣، موسم ١٨١٢\١٨١٣، مكتب المفتش، فبراير ١٨١١".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٩٦ وينتهي في ص. ١٢٧، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتكون المادة من مذكرة، بتاريخ ٢٣ يوليو ١٨١٩، بخصوص المحاولات البريطانية لإقناع الأمير الحاكم لفارس بإطلاق سراح محمد نبي خان شيرازي، السفير الفارسي [الإيراني] السابق إلى الحكومة في الهند، من السجن. تقدم المذكرة خلفية اعتقاله وتوفر تفاصيل عن المناورات المالية التي قام بها ويليام بروس، المقيم البريطاني في بوشهر، والسير جور أوسيلي، السفير إلى بلاد فارس، لتسديد ديون محمد نبي خان وضمان تنفيذ الوعد بإطلاق سراحه.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: تتكون المادة من مذكرة لمفوّضي البرلمان لشؤون الهند تتعلق ببلاد فارس [إيران] بخصوص محتويات إرسالية من كلاوديوس جيمس ريتش، المقيم البريطاني في بغداد، إلى رئيس مجلس الإدارة (بتاريخ ١٠ يونيو ١٨١٧). تناقش المذكرة الخطر الذي يهدد المصالح البريطانية في بلاد فارس والتهديد على أراضيها في الهند بسبب الجهود الدبلوماسية والسياسية الروسية هناك، بالإضافة إلى توظيف ضباط فرنسيين في الجيش الفارسي. كما تجري مناقشة توصيات ريتش بمواجهة هذا النفوذ.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: التماس باللغة العربية مرسل إلى علي باشا الكهية، حاكم بغداد، من سكان البصرة. يتضمن الالتماس شكوى من سلوك صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، لا سيما فيما يتعلق بقضية امرأة مصرية تعيش مع بحار بريطاني.توجد نسخة باللغة الإنجليزية من هذا الالتماس في IOR/L/PS/9/76/299.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقة واحدة)
ملخص: ترجمات ثلاث رسائل فارسية استلمها هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد:١. رسالة من ميرزا عيسى خان الفراهاني، الوزير الفارسي [الإيراني]، بخصوص مهمة ميرزا مهدي علي خان بهادور، المقيم البريطاني في بوشهر، إلى البلاط الفارسي.٢. مقتطف من رسالة من تاجر في يزد بتاريخ ١ ذو الحجة/ ٥ مايو ١٧٩٩. تذكر الرسالة شائعات مفادها أن زمان شاه دراني، حاكم أفغانستان، شارك في قتال مع أهالي ماهاراشترا وهُزم، وأن زمان خان، حاكم هراة السابق، قد عاد إلى تلك المدينة.٣. رسالة من الحاج حسين كرم علي، وهو تاجرٌ فارسي كلفه جونز بجمع معلومات من قندهار. تذكر الرسالة أن العديد من الأشخاص وصلوا إلى طبس ويدعون أنهم شاركوا في القتال بين زمان شاه وأهالي ماهاراشترا، والذي هُزم فيه زمان شاه وأُجبر على الفرار.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: تحتوي هذه المادة على ثلاث وثائق:١. نسخة من رسالة من جوناثان دانكن، حاكم بومباي [مومباي]، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، مرسلة من قلعة بومباي ومؤرخة في ٤ مايو ١٧٩٩.ردًا على رسالة جونز المؤرخة ٢٥ مارس (IOR/L/PS/9/76/60) بخصوص ممثلين دبلوماسيين يُشاع أنهم يسافرون عبر بلاد فارس [إيران] إلى بلاط بابا خان [فتح علي شاه قاجار]، يناقش دانكن مهمة ميرزا مهدي علي خان بهادور، المقيم البريطاني في بوشهر في بلاد فارس.٢. مقتطف من رسالة من يزد بتاريخ حوالي ١ يوليو ١٧٩٩، قام بترجمته هارفورد جونز تذكر الرسالة أن زمان شاه دراني، حاكم أفغانستان عاد من الهند. كما تذكر أن بابا خان قيل إنه في مشهد، وأنه قد استدعى ابن وشقيق شاه زاده محمود دراني الموجودين في المنفى في طبس، وأرسل قوات باتجاه هراة.٣. مقتطف من رسالة من جونز إلى رئيس (حاكم) بومباي بتاريخ ١٣ فبراير ١٧٩٩. تذكر الرسالة أنه يتم تصدير أسلحة نارية وسيوف من تركيا [الدولة العثمانية] وشبه جزيرة القرم إلى بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
ملخص: تتضمن المادة نسخًا من ثلاث رسائل:١. رسالة من جون ريموند، المسؤول عن المؤن في بغداد، إلى صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٧ سبتمبر ١٨٠٤. يصف ريموند مشاجرة بينه وبين هارفورد جونز، المقيم في بغداد، في أعقاب تهديدٍ مزعوم للخواجة ميكائيل بن ميناس، وهو مترجمٌ في شركة الهند الشرقية في بغداد، من نائب حاكم بغداد.٢. رسالة نيابةً عن مانيستي إلى ريموند، أُرسلت من معسكر بالقرب من بغداد ومؤرخة في ٢٨ سبتمبر ١٨٠٤. يوصي مانيستي بأن يستمر ريموند في أداء واجباته كالمسؤول عن المؤن وأن يطيع أوامر جونز.٣. رسالة من ريموند إلى مانيستي مرسلة من بغداد ومؤرخة في ١ أكتوبر ١٨٠١. يُرسل ريموند مراسلات متعلقة بشجاره مع هارفورد جونز ويطلب من مانيستي إحالة هذه المراسلات إلى الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: نسخ من خمس رسائل متبادلة بين اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، وهارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد:١. رسالة من إلجين إلى جونز، مُرسلة من القسطنطينية [إسطنبول] بتاريخ ١٦ نوفمبر ١٧٩٩. تعلن الرسالة عن وصول إلجين إلى القسطنطينية وتَولّيهِ مهامه، وتعرض المساعدة، وتطلب معلومات بشأن بغداد وبلاد فارس [إيران]. توجد نسخة مكررة من هذه الرسالة في IOR/L/PS/9/76/103.٢. رسالة من إلجين إلى جونز، مُرسلة من القسطنطينية بتاريخ ٢١ ديسمبر ١٧٩٩. تأمر الرسالة جونز بعدم فتح أو قراءة أي رسائل موجهة إلى إلجين من الهند. توجد نسخة مكررة من هذه الرسالة في IOR/L/PS/9/76/103.٣. رسالة من إلجين إلى جونز، مُرسلة من القسطنطينية بتاريخ ٢١ ديسمبر ١٧٩٩. يتخلى إلجين عن استخدام الشفرة في اتصالاته مع الهند. توجد نسخة مكررة من هذه الرسالة مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/104.٤. رسالة من جونز إلى إلجين، مرسلة من بغداد بتاريخ ١٧ يناير ١٨٠٠. تفيد الرسالة بعبور إرساليات إلجين إلى الهند عبر بغداد والبصرة وتهنئ إلجين على تعيينه سفيرًا. يوضح جونز أيضًا سياسة الحكومة البريطانية في الهند تجاه بلاد فارس [إيران]، ويُبلغ عن الأحداث في أفغانستان، ويصف المصالح البريطانية في بغداد. كما يشير إلى شائعة مفادها أن شريف مكة عرض إلقاء خطبة صلاة الجمعة باسم بابا خان [فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس]، بدلاً من السلطان الأكبر [سلطان الدولة العثمانية] مقابل المال. توجد نسخة مكررة من هذه الرسالة في IOR/L/PS/9/76/105.٥. رسالة من جونز إلى إلجين، مرسلة من بغداد بتاريخ ١٧ يناير ١٨٠٠. يفيد جونز باستلام رسالة إلجين بتاريخ ٢١ ديسمبر ويتعهد بعدم فتح أو قراءة الرسائل الموجهة إلى إلجين من الهند وفقًا للتعليمات التي تلقاها. توجد نسخة مكررة عن هذه الرسالة في IOR/L/PS/9/76/107.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
ملخص: نسخة من رسالة من صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، مرسلة من البصرة ومؤرخة في ١٧ ديسمبر ١٨٠٣.يبين مانيستي أنه ينوي مغادرة البصرة في مهمة دبلوماسية إلى بلاط بلاد فارس [إيران] في طهران، ويطلب من جونز إرسال معلومات حول السياسة البريطانية تجاه بلاد فارس وجهات اتصالاته في البلاد، ويوجه جونز لتوجيه المراسلات المستقبلية إلى جوناثان هنري لوفيت، المقيم البريطاني في بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: رسالة باللغة الفارسية من علي باشا الكهية، حاكم بغداد، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، استُلمت في ٩ يوليو ١٨٠٣. تتعلق الرسالة باحتجاز امرأة مصرية تعيش مع بحار بريطاني في البصرة (انظر IOR/L/PS/9/76/299) وبشكاوى من تصرف صمويل مانيستي المقيم البريطاني في البصرة في معالجته للقضية.توجد نسخة باللغة الإنجليزية من هذه الرسالة في IOR/L/PS/9/76/299.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقة واحدة)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى السير ستيفن لاشينجتون، رئيس مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ١٢ أبريل ١٧٩٩.تتعلق الرسالة بمهمة ميرزا مهدي علي خان بهادور، المقيم البريطاني في بوشهر، إلى بلاط بابا خان [فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس] في طهران. وتناقش شائعة في بغداد مفادها أن الغرض من المهمة هو تحريض بابا خان على مهاجمة زمان شاه دراني، حاكم أفغانستان. وبدلاً من ذلك، يوصي جونز بتشكيل تحالف مع زمان شاه.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: مذكرة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى علي باشا الكهية، حاكم بغداد، تم تسليمها بتاريخ ٢٩ يونيو ١٨٠٣. تتعلق الرسالة باحتجاز امرأة مصرية تعيش مع بحار بريطاني في البصرة (انظر IOR/L/PS/9/76/299). يذكر جونز أن صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، يعتزم مغادرة البصرة إلى الهند إذا لم يتم الإفراج عن المرأة.توجد نسخة باللغة الإنجليزية من هذه المذكرة في IOR/L/PS/9/76/299.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقة واحدة)