ملخص: يحتوي الملف على رسائل تلقّاها النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في ١٨٤١، من جون بولارد ويلوبي، سكرتير حكومة بومباي. في تلك المرحلة، كان مقر المقيمية البريطانية على جزيرة خارج مؤقتاً. تحتوي الرسائل الموجهة إلى المقيم من الحاكم في مجلس بومباي على معلومات وإرشادات وتعليمات. كما تشمل في أغلب الأحيان نسخاً من مراسلات ذات صلة بين مسؤولين بريطانيين آخرين، وهم في الغالب الحاكم في مجلس بومباي، الحاكم العام للهند، واللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية في لندن، واللورد بالمرستون، وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية في لندن. تتناول الرسائل ومرفقاتها أحداث الخليج العربي وشرق أفريقيا في١٨٤١ والآثار المترتبة عنها على السياسة الخارجية البريطانية والعلاقات والمصالح البريطانية في تلك المناطق. تتناول المراسلات الموضوعات الأساسية التالية:• بعثة النقيب أتكنز هامرتون إلى زنزبار نيابة عن الحكومة البريطانية، بهدف التحقيق في الطموحات الفرنسية في أقاليم شرق أفريقيا التابعة لإمام مسقط، محاولات الحكومة الفرنسية الهادفة إلى وضع وكيل قنصلي فرنسي في زنزبار، الاحتلال الفرنسي لمنطقة على جزيرة نوزي بي بالقرب من مدغشقر وتاريخ الحرب القبلية بين سكانها. تتوفر الترجمات الإنجليزية لأربعة مستندات التي قرأها هامرتون في زنزبار، تشمل اتفاقية بتاريخ ٢٩ أبريل ١٨٣٨ بين الملكة تسيوميكو، ملكة قبيلة ساكالافا على جزيرة نوزي بي وإمام مسقط. كما تتوفر الترجمة الإنجليزية لرسالة وجهها اللورد بالمرستون إلى إمام مسقط في سبتمبر ١٨٤٠ (الأوراق ٢-٨، ١٤-١٧، ٢٤-٢٦، ٧٥-٩٠)؛• خطط إجلاء القوات البريطانية من محطتهم العسكرية على جزيرة خرج بعد إعادة الجزيرة إلى ملكية السلطات الفارسية وسيطرتها، بما يتوافق مع معاهدة تجارية حديثة بين بلاد فارس وبريطانيا. الرغبة في إبقاء مستوطنة بريطانية على جزيرة خارج ورأي الحكومة البريطانية عن إبقاء المقيم البريطاني على الجزيرة ومتابعة أعمال المقيمية في الخليج العربي من خارج (الأوراق ٢١، ٦٣، ٦٧-٦٩، ٧٤، ٩٢-٩٩، ١٠٧-١١٠)؛• مناقشة السياسة البريطانية وإجراءات قمع التجارة البحرية بالرقيق بين موانئ الهند، شرق أفريقيا، الخليج العربي والبحر الأحمر. نية الحكومة البريطانية تعزيز ضغوطاتها على حكام الساحل المتصالح في الخليج العربي لقمع تجارة الرقيق في موانئهم، وعلى إمام مسقط أيضاً فيما يتعلق بموانئه في زنزبار وبعض الأقاليم الأخرى التابعة له في شرق أفريقيا. نية الحكومة البريطانية لطلب الحكومة الفارسية بحظر تجارة الرقيق في موانئ الخليج العربي الخاضعة لسيطرتها وسلطتها (الأوراق ١٩، ٣٣-٣٦، ٥٦-٥٧، ١٠٢-١٠٦، ١١١-١١٧).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الرسائل مرقمة ٢-٢٦، ٢٦أ، ٢٧-٦٥ و٦٦-١١٧، من البداية إلى النهاية. الترقيم مكتوب بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاط بدائرة. الغلاف الأمامي للملف مرقم بالرقم ١ والغلاف الخلفي مرقم بالرقم ٦٣ في الداخل. هناك غلاف داخلي فارغ يشتمل على رسائل مرقمة من ٦٦ إلى ١١٧. الجزء الأمامي من الغلاف الداخلي الفارغ مرقم بالرقم ٦٦أ والجزء الخلفي من الغلاف الداخلي الفارغ مرقم بالرقم ١١٨ من الداخل.ترقيم الصفحات: كانت محتويات الملف مرقمة في الأصل بالحبر على النحو التالي: ٩، ١١، ٧، ٨، ١٢، ١٤، ١٧، ١٩ ومن ثم مرقمة بحسب ترتيب عددي تصاعدي دقيق من ٢١ إلى ٣٧٧، ولكن يوجد الكثير من الانقطاعات في التسلسل. الترقيم السابق في هذا الملف ترقيم صفحات بمعظمه ولكنه يشمل بعض بقايا أنظمة ترقيم أوراق سابقة أيضاً. الصفحات الفارغة والصفحات التي تحتوي على تفاصيل موجزة فقط، كالاسم والعنوان، غير مرقمة غالباً.
ملخص: يحتوي الملف على تبادل لرسائل بين مسؤوليين حكوميين بريطانيين في الهند ولندن منسوخة إلى الملازم الأول هـ. د. روبرتسون (المقيم البريطاني الممارس في الخليج العربي) للإطلاع وللتوجيه. تشير الرسائل غالباً إلى التقارير التي أرسلها المقيم البريطاني في الخليج العربي إلى حكومة بومباي، وتحتوي أحيانًا على بعض التعليمات أو القرارات المحددة التي يتعين على المقيم اتباعها.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من: جون بولارد ويلوبي، ل. ر. ريد (سكرتيرات حكومة بومباي، بالنيابة عن الحاكم في مجلس بومباي)، ج. هـ. مادوك (سكرتير الحكومة في الهند، بالنيابة عن الحاكم العام للهند في المجلس). تتضمن أطراف المراسلات أيضاً: اللجنة السرّية لمجلس إدارة شركىة الهند الشرقية، والتي تعلن بشكل رئيسي عن رغبة اللورد أبيردين (وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية) في الإجلاء البريطاني من جزيرة خارج، والنقيب أتكنز هامرتون (الوكيل البريطاني في مسقط) في زنزبار والذي كتب عن تجارة الرقيق في موانئ شرق أفريقيا التابعة لإمام مسقط.تتناول الرسائل أحداث من الخليج العربي في ١٨٤٢، العلاقات بين الحكام العرب البحريين المتنافسين وبخاصة فيما يتعلق بتجارة الرقيق، العلاقات بين بريطانيا وبلاد فارس وبخاصة فيما يتعلق بملكية جزيرة خارج، ووضع الهدنة البحرية وموضوعات أخرى عديدة.الإجلاء البريطاني عن جزيرة خارج وإعادتها إلى الحكومة الفارسية بموجب معاهدة تنص على: نقل المقيمية البريطانية من جزيرة خارج وإعادتها إلى بوشهر، الموقف البريطاني تجاه الاستبدال النهائي للرسوم البريطانية لإرشاد السفن على جزيرة خارج بنظام فارسي لرسوم إرشاد السفن، الاحتفاظ بمستودع فحم بريطاني على جزيرة خارج لاستخدامه من قبل بواخر شركة الهند الشرقية، اقتراح بإعادة احتلال باسيدور كمستودع بحري بريطاني في الخليج العربي لأسطول السفن الحربية التابع لشركة الهند الشرقية، اقتراح بتحويل المحطة البريطانية على جزيرة خارج إلى محطة غير صالحة للأوروبيين في الهند (الأوراق ٩، ٢٠، ٢٤، ٢٧-٣١، ٢٩-٣٦).قمع بريطانيا لتجارة الرقيق البحرية في الخليج العربي، بما في ذلك: تجارة الرقيق بين موانئ الخليج العربي والبحر الأحمر من قبل أعضاء من قبيلة القواسم الخاضعة لسلطة حكام السواحل العربية وعجز إمام مسقط عن منعهم من زيارة الموانئ في أقاليم شرق أفريقيا التابعة له، استيراد الرقيق الصوماليين إلى الشارقة، استيراد الرقيق الأفارقة من مسقط إلى الاقاليم التابعة لأمراء السند في باكستان، التدابير الصارمة الجديدة التي اقترحها المقيم البريطاني بشأن العقوبات المالية، عمليات احتجاز ومصادرة جميع القوارب المحلية المتورطة في تجارة الرقيق بين الساحل الشرقي لأفريقيا والموانئ المختلفة في الخليج العربي والبحر الأحمر، سياسة الحكومة البريطانية طويلة المدى لقمع تجارة الرقيق في كل أشكالها بين أفريقيا والهند ودول شرق أفريقيا والجزيرة العربية المحيطة بالخليج العربي والبحر الأحمر (الأوراق ٣، ١٠-١٣، ١٥-١٩).تجديد المعاهدة السنوية للهدنة البحرية بين بريطانيا وحكام الموانئ العربية في الخليج العربي والأسباب المؤيدة والمعارضة لتمديد مدتها (الأوراق ٦، ١٤)؛ موقف بريطانيا من مخطط مزعوم لغزو البحرين والكويت من قبل بلاد فارس (الأوراق ٢٩-٣١) والعلاقات البريطانية مع الأمير خالد ونيته المفترضة لغزو عُمان (الأوراق ٣-٧).عنوان الملف "كتاب ١٣١ ١٨٣٢" مكتوب بالحبر الأزرق على غلاف الملف مع شطب سنة "١٨٣٢" بالقلم الرصاص (الورقة ١). يحتوي الملف على رسائل كتبت في سنة ١٨٤٢ وليس ١٨٣٢ ورسالة كتبت في سنة ١٨٤١ (الورقتان ٢-٣).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ التسلسل بالرقم ١ على الوجه المامي لغلاف الملف، ويمتد حتى الرقم ٣٧ داخل الغلاف الخلفي. الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.رسائل الملف البالغة ٢٧ رسالة مرقمة في الأصل بالحبر، في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة، كما يلي: ٨-١٠، ١٥-١٨، ٣٦، ٤٧-٥٠، ٨٥، ١١٣-١١٧، ١٤٣، ١٤٩-١٥١، ١٥٥، ١٥٨-١٥٩، ١٦٢، ١٦٤، ١٨٥-١٨٨، ٢١٠، ٢٣٠-٢٣٢.
ملخص: يحتوي الملف على رسائل إستلمها ملازم أول أرنولد بوروز كمبال، مساعد المقيم السياسي البريطاني في الخليج العربي، حيث كان مسؤولًا عن المقيمية البريطانية في بوشهر من أغسطس إلى أكتوبر ١٨٤٣. إستلم النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في الخليج العربي، الرسائل اللاحقة وذلك عقب عودته إلى مقيمية الخليج العربي في نوفمبر ١٨٤٣.مُعظم الرسائل من ضباط البحرية البريطانية في أسطول الخليج العربي تتناول الشؤون البحرية على الساحل المتصالح. تحتوي رسائلهم على تقارير الدوريات البحرية، المعلومات الاستخباراتية المحلية الواردة عن طريق الوكيليْن المحلييْن للحكومة البريطانية، الحاج جاسم والملا حسين في البحرين والشارقة على التوالي، بالإضافة إلى إفادات الشهود التي أسفرت عنها التحقيقات في حادثتين مُحدّدتين، على النحو التالي:عدة تقارير دورية بحرية مؤرّخة في أغسطس، سبتمبر، أكتوبر ونوفمبر ١٨٤٣، من ملازم أول أ. ماكدونالد، قائد المركب الشراعي
ماهيالتابع لشركة الهند الشرقية، ومن ملازم أول ج. س. درابر، قائد السفينة الشراعية الحربية
كوتالتابعة لشركة الهند الشرقية، ومن ج. ب. بورتر (الضابط البحري الهندي الأول في الخليج العربي)، قائد السفينة الشراعية الحربية ذات الصاريين
يوفراتيس[الفرات]التابعة لشركة الهند الشرقية، حيث تذكر التقارير اندلاع الصراع القبلي وحالة العلاقات بين شيوخ أبوظبي، أم القيوين، عجمان، البحرين، البريمي، دبي، الشارقة، ورأس الخيمة (الورقات ٢-٣، ٢٢-٢٥، ٢٧-٢٨، ٣١)؛توجد تقارير أخرى مؤرّخة في سبتمبر وأكتوبر ١٨٤٣، من ملازم أول ج. س. درايبر، تتناول في أغلبها موسم صيد مغاصات اللؤلؤ؛ خاصةً وجود أسطول كبير من قوارب صيد اللؤلؤ من جزيرة كيش (الورقات ١٦-١٧، ٢١)؛تقارير بحرية خاصة مؤرّخة في يوليو وسبتمبر ١٨٤٣، من القائد ج. ب. بورتر وملازم أول أ. ماكدونالد، حيث يقدمان بيانًا تفصيليًا عن تحقيقاتهما في الظروف المريبة التي اكتنفت تحطم السفينة التجارية البريطانية
ماري مولابي، التي أبحرت من ميناء لويس في موريشيوس في مايو ١٨٤٣ وجنحت في ميناء بندر عباس على الساحل الفارسي من الخليج، في يوليو ١٨٤٣، بالإضافة إلى مقتطفات من مدخلات في دفتر سجل السفينة، نسخ من الشهادات الشفهية التي أدلى بها طاقم السفينة وربانها، النقيب ك. فيشر، وترجمة بالإنجليزية للشهادة الشفهية التي أدلى بها وزير شيخ بندر عباس (الورقات ٤-١٢، ١٨-٢٠)؛تقارير بحرية خاصة مؤرخّة في ديسمبر ١٨٤٣، من ملازم أول ج. س. درايبر، تشمل بيانًا تفصيليًا عن الظروف غير العادية التي تحيط بالحدث الأخير حيث تم إختطاف فتاة هندية مملوكة كرقيق وقائمة في البحرين، مع ترجمة بالإنجليزية لرسالة درايبر المؤرخة في نوفمبر ١٨٤٣ إلى شيخ البحرين، التي توضح أن الفتاة كانت في ذلك الوقت تحت حماية الوكيل المحلي البريطاني، وأيضًا ترجمات بالإنجليزية للشهادة الشفهية التي أدلت بها الفتاة، وشقيقها المزعوم، وأرملة سيدها العربي، والمواطن العربي المحلي الذي قابل شقيقها المزعوم لدى وصوله من بومباي للبحث عن شقيقته (الورقات ٢٩، ٣٢-٣٣).كما توجد أيضًا ثلاث رسائل بتاريخ أغسطس وأكتوبر ١٨٤٣، من: ويليام هـ. ليتشفيلد، ربان المركب الشراعي التابع لشركة الهند الشرقية
إميليحول غرق السفينة للقضاء على الحيوانات الطفيلية (الورقة ١٥)؛ السيد و. ج. أ. مالكولم، تاجر في بوشهر بشأن معرفته بتاريخ الصراع بين السلطات الفارسية والتركية من أجل السيطرة على ميناء المحمرة الحدودي (الورقات ١٣-١٤)؛ العقيد جستن شيل، الوزير البريطاني في طهران، عن حواره مع الحاج ميرزا أغاسي، رئيس الوزراء الفارسي بشأن عزم بلاد فارس التدخّل عسكريًا في صراع القوى المحلي في البحرين (الورقة ٢٦).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الأوراق مُرقّمة ٢-١٠، ١١، ١١أ، ١٢-٣٣، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. الجهة الأمامية من غلاف الملف مُرقّمة بالرقم ١ والجهة الخلفية منه غير مُرقّمة. الورقتان ١٠ و ١١ فارغتان. الكتابة في الورقة ١١أ على ظهر الورقة، وليس على وجهها.ونتيجة وجود تسلسل ترقيم أوراق ثانوي وسابق، فإن معظم الأوراق مُرقّمة أيضًا بالحبر على النحو التالي: ١٥١، ١٥٦، ١٥٨، ١٦٠، ١٦١، ١٦٣، ١٦٥، ١٦٧-١٦٩، ١٧١، ١٨٥، ٢٠٢، ٢٠٤، ٢١٥، ٢١٧، ٢١٩، ٢٢١، ٢٢٣، ٢٢٥، ٢٢٧، ٢٣٢، ٢٤٣، ٢٤٤، ٢٦٠، ٢٦١، ٢٧٦-٢٨٠.
ملخص: يحتوي الملف على رسائل إلى النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، من حكومة بومباي، بين ١٨٤٣-١٨٤٨. يخاطبه بعض المراسلون بالرائد هينيل بدلًا من النقيب هينيل. القليل من الرسائل المُستلمة في ١٨٤٣ موجهة إلى ملازم أول أرنولد بوروز كمبال، مساعد المقيم السياسي البريطاني المسؤول عن المقيمية البريطانية في الخليج العربي، أثناء غياب النقيب هينيل.معظم الرسائل المستلمة بين ١٨٤٦ و ١٨٤٨ واردة من آرثر ماليت، سكرتير الحكومة في بومباي. الرسائل المستلمة بين ١٨٤٣ و ١٨٤٦ واردة من ج. ب. ويلوبي وسكرتارية آخرين للحكومة في بومباي.تحتوي الرسائل على معلومات وإرشادات وتعليمات من الحاكم العام في مجلس بومباي. تحتوي الرسائل أيضًا على أو مُرفق بها بشكل منفصل، نُسخ مراسلات ذات صلة بين المسؤولين البريطانيين، من بينهم: الحاكم العام في مجلس الهند في كلكتا؛ النقيب أتكينز هاميرتون، الوكيل السياسي البريطاني في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط، الذي كان مقرّه في زنجبار؛ اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية في لندن؛ اللورد أبردين وخليفته اللورد بالمرستون، بوصفه وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية في لندن.جميع المراسلات بالملف باللغة الإنجليزية، باستثناء رسالة واحدة من إمام مسقط إلى الحاكم العام في مجلس الهند مؤرّخة في يناير ١٨٤٦، حيث توجد نسخة عن هذه الرسالة بالعربية بالإضافة إلى ترجمة بالإنجليزية (الورقات ٣٢-٣٤).تتناول الرسائل ومرفقاتها الأحداث في شرق أفريقيا والخليج العربي بين سنتي ١٨٤٣ و ١٨٤٨ وآثارها على السياسة الخارجية البريطانية والعلاقات والمصالح البريطانية في المنطقة. تتناول الموضوعات الرئيسية قمع تجارة الرقيق البحرية، إجراءات إمام مسقط وحاكم البحرين والطموحات الإقليمية لتركيا وبلاد فارس، على النحو التالي:رأي قانوني بشأن مسؤولية الرعايا البريطانيين عن تحمّل عقوبات المشاركة في تجارة الرقيق في مسقط، بموجب شروط معاهدات مناهضة الرق التي أُبرمت في ١٨٢٢ و ١٨٣٩ بين بريطانيا وإمام مسقط، ١٨٤٣ (الورقات ٢-٧)؛الإجراءات التي اتخذها إمام مسقط لحظر تجارة الرقيق الأفريقية بين الموانئ التابعة له في شرق أفريقيا والموانئ التابعة له في الخليج العربي، ١٨٤٦-١٨٤٧ (الورقات ٣٥-٣٧)؛الرد البريطاني على خطط إمام مسقط لغزو البحرين، ١٨٤٥ (الورقات ١٩-٢١)، حصار الموانئ الفارسية في بوشهر، ١٨٤٦-١٨٤٧ (الورقات ٣١-٣٤، ٣٨-٣٩، ٥١-٥٣) واتخاذ الإجراءات الانتقامية ضد الموانئ والسفن الفارسية، في أعقاب الاضطهادات الفارسية لحاكم بندر عباس ومناطق أخرى تابعة له في بلاد فارس، ١٨٤٨ (الورقات ٨٨-٩٢، ٩٥-٩٩، ١١٠)؛التعاون البريطاني مع تركيا وبلاد فارس من أجل قمع تجارة الرقيق البحرية في أعقاب حظرها من حكامهما، فيما يتعلّق بجلب الرقيق الأفارقة إلى موانئ الخليج العربي تحت سيطرة تركية وفارسية على التوالي، ١٨٤٧-١٨٤٨ (الورقات ٤٩-٥٠؛ ٧٤-٧٨؛ ٨٢، ١٠١-١٠٥)؛آراء قانونية وتعليمات بحرية ١٨٤٧-١٨٤٨، بشأن سلطات السفن البحرية البريطانية والمحاكم في الهند والخاصة باحتجاز وإدانة ومصادرة سفن التجارة في الرقيق الأفارقة التي يتم إيقافها في موانئ وبحار شرق أفريقيا، والمحيط الهندي والخليج العربي، وذلك وفقًا لشروط المعاهدات التي وقّعتها الحكومة البريطانية مع إمام مسقط في سنة ١٨٤٥ والحكام العرب في الساحل المتصالح في سنة ١٨٤٧ (الورقات ٥٤-٥٧، ٦٣-٦٥، ٦٩-٧٣، ٨٤-٨٧، ١٠٦-١٠٩)؛النوايا البريطانية للتفاوض بشأن معاهدات التجارة الجديدة ومعاهدات مناهضة الرق، ١٨٤٧-١٨٤٨، مع الحكام العرب في البحرين (الورقات ٧٦، ٨٢، ٩٣-٩٤) وصحار (الورقة ١٠٠) في الخليج العربي؛الشكوك البريطانية حول الطموحات التركية في السيطرة على البحرين ومشيخات أخرى على الساحل المتصالح، ١٨٤٧ (الورقات ٦٢، ٧٤-٧٨)، المناهضة البريطانية للتدخل الفارسي في النزاعات بين الحكام العرب المتناحرين للمطالبة بالسيادة على البحرين، ١٨٤٤ (الورقات ١١-١٨)، ترجمة إنجليزية لمطالبة بلاد فارس للسيطرة على البحرين وتقييم الشرعية القانونية لهذه المطالبة من قبل اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية في لندن، ١٨٤٥ (الورقات ٢٢-٣٠)؛رأي لورد بالمرستون، وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية في لندن بأن السفن البحرية البريطانية في الخليج العربي لا يحق لها مطاردة أو القبض على القراصنة فيما وراء الخط المحدد، وفي نهر الفرات والأنهار الأخرى في تركيا، كما لا يحق لتلك السفن القبض على القراصنة في عرض البحر بسبب ارتكابهم جرائم داخل الحدود التركية، ١٨٤٧-١٨٤٨ (الورقات ٤٥-٤٨، ٥٨-٦٢؛ ٧٤-٧٨)؛منح موافقة لورد بالمرستون، وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية في لندن، لاستخدام السفن البحرية البريطانية للدفاع عن البحرين، بناءً على طلب حاكمها، الشيخ محمد بن خليفة، في حال تعرضها لهجوم من الأعضاء غير الموالين في قبيلة العتوب، الذين غادروا البحرين ولجأوا إلى جزيرة كيش، بالقرب من الساحل الفارسي، ١٨٤٧-١٨٤٨ (الورقات ٦٦-٦٨، ٧٩-٨١، ٨٣).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المحتويات مُرقّمة من ٢ إلى ١١٢، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. الجهة الأمامية من غلاف الملف مُرقّمة بالرقم ١. الجزء الخلفي من غلاف الملف غير مُرقّم.يوجد في الملف بقايا تسلسلات ترقيم أوراق سابقة، مكتوبة بالحبر. أغلبية الأوراق مُرقّمة مرتين، عادةً صفحة الوجه والظهر من كل ورقة في أعلى اليمين أو اليسار على التوالي. يمتد نظام الترقيم الأساسي من ١٥ إلى ٣٥٦، مع وجود انقطاعات في التسلسل، من بداية المجلد إلى نهايته. يتكون نظام الترقيم الأساسي الآخر من تسلسلات متعددة بين ١٠٠ و ٥٠٠، بدون ترتيب مُحدّد. ظهر الورقة الفارغ غير مُرقّم في الغالب.
ملخص: يتكون الملف من مراسلات أصلية من سنة ١٨٤٥ إلى المقيمية البريطانية في بوشهر؛ والمراسلون الرئيسيون هم الرائد صمويل هينيل، المقيم في الخليج العربي في ذلك الوقت، ووزراء الحكومة في بومباي.يحتوي الملف على مقتطفات من رسائل سابقة، من ٩ ديسمبر ١٨٤٣، وبعض الملاحظات التابعة، حتى ٢٢ أبريل ١٨٤٦.الموضوع الأساسي الوارد في الملف هو الرق في مسقط وزنجبار بعد قانون حظر الرق. ومن بين الموضوعات الأخرى التي يتناولها الملف العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع بلاد فارس والساحل الفارسي وحصار سيفاستوبول مع أحداث أخرى أثناء حرب القرم.يحتوي الكتاب على تراجم لرسائل من الشاه الفارسي.الوصف المادي: الترقيم مكتوب بالقلم الرصاص ومحاط بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يبدأ تسلسل الترقيم على الغلاف الأمامي من الملف بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٦٤.
ملخص: يحتوي الملف على رسائل إستلمها النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، من ج. ب. ويلوبي، سكرتير حكومة بومباي، بين يناير ويونيو ١٨٤٤. تحتوي الرسائل على معلومات وإرشادات وتعليمات من الحاكم العام في مجلس بومباي إلى المقيم البريطاني.تحتوي الرسائل في الغالب على أو مُرفق بها بشكل منفصل، نسخ من مراسلات ذات صلة، بصورة أساسية بين مسؤولين بريطانيين آخرين في بومباي والخليج العربي، قليل منها مؤرخ في ١٨٤٣ أو قبل ذلك. توجد بين المرفقات ترجمات إنجليزية للعديد من الرسائل العربية التي كتبها السيد ثويني (حاكم مسقط)، الشيخ سيف بن نبهان (حاكم بندر عباس)، خوجة روبل بن أصلان (الوكيل المحلي للحكومة البريطانية في مسقط)، السير جورج آرثر (الحاكم العام في مجلس بومباي)، والنقيب أتكينز هاميرتون (الوكيل السياسي البريطاني في مسقط).تتناول الرسائل ومرفقاتها الأحداث في الخليج العربي في النصف الأول من ١٨٤٤ والآثار المترتبة على السياسة الخارجية البريطانية والعلاقات والمصالح البريطانية. تتناول المراسلة قمع تجارة الرقيق البحرية، إجراءات حاكم مسقط وعلاقاته بأمير نجد، العلاقات بين الحكومة الفارسية وحاكم البحرين السابق، حطام السفن التجارية البريطانية
ماري مولابيو
السير جيمز كوكبرن، المنصب الخالي للوكيل المحلي للحكومة البريطانية في مسقط وموضوعات أخرى كما يلي:-التحقيقات الجارية في الظروف المريبة المحيطة بتحطم السفينة الشراعية التجارية البريطانية
ماري مولابي، التي جنحت في بندر عباس في يوليو ١٨٤٣ ومطالبة النقيب ك. فيشر بشأن سرقة كنزين، بالإضافة إلى ترجمة إنجليزية لرسالة من حاكم بندر عباس إلى الوكيل المحلي للحكومة البريطانية في مسقط، وإفادة شهادة جيمز كرومار، ربان السفينة البريطانية
كولومبيا، في حضور السيد لو جيت، كبير قضاة الشرطة في بومباي، ديسمبر ١٨٤٣ إلى مارس ١٨٤٤ (الورقات ٢-٥، ٢١-٣١، ٣٤-٣٥)؛طلب من حاكم مسقط إلى الحاكم العام في مجلس بومباي، للحصول على مشورة بشأن كيفية التصرف في مواجهة دعوة تسليح شعب عُمان، من قبل فيصل بن تركي، أمير نجد الجديد، بالإضافة إلى الرد الوارد من الحاكم العام في مجلس بومباي، نوفمبر ١٨٤٣ إلى يناير ١٨٤٤ (الورقات ٧-٩)؛اعتراف الحاكم العام في مجلس بومباي بالمساعدة والحفاوة المقدمة إلى النقيب جون ديفيس وطاقم السفينة البريطانية المتحطمة
السير جيمز كوكبرنمن حاكم مسقط، بما في ذلك عرض مرور بحري في السفينة البريطانية
ماري مولابي، التي كان قد اشتراها حاكم مسقط من بندر عباس وأصلحها، نوفمبر ١٨٤٣ إلى مارس ١٨٤٤ (الورقات ٣-٤، ٣٢-٣٣، ٤٠)؛استفسارات عن الإجراءات المتخذة من قبل حاكم مسقط من أجل تنفيذ حظر تجارة الرقيق في مسقط وفقًا للمعاهدة، والطلبات البريطانية بشأن إعتاق ثلاث فتيات هنديات وغلام صومالي، مارس إلى يونيو ١٨٤٤ (الورقات ٣٩-٤٢، ٥٢-٥٨)؛المخاوف بشأن الصياغة المثيرة للريبة لبند قمع الرق (المادة III) من المعاهدة الموقعة من قبل النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي، في ١٨٣٩ مع الحكام العرب في الساحل المتصالح، بالإضافة إلى رسالة من مجلس إدارة شركة الهند الشرقية في لندن إلى حكومة بومباي، تعبر عن آرائهم، أكتوبر ١٨٤٣ إلى يونيو ١٨٤٤ (الورقات ١٠-١١، ٥٩)؛طلب من حكومة بومباي للحكومة في الهند، طلباً للمشورة بشأن السياسة التي يتعين اتباعها في حال منح السلطات الفارسية في شيراز تصريحًا من حكومتها، لمساعدة الحاكم السابق الشيخ عبدالله بن حامد، لفرض سيادته من جديد على البحرين، فبراير إلى أبريل ١٨٤٤ (الورقات ٣٧-٣٨)؛إشعار من حاكم مسقط بوفاة خوجة روبل بن أصلان (الوكيل المحلي للحكومة البريطانية في مسقط) في ١٣ مايو ١٨٤٤؛ رسالة من محمد حسن (المعروف أيضًا باسم موسى خان) إلى المقيم السياسي في الخليج العربي، تُطالب بتعيين وكيل محلي في مسقط وإرفاق الوثائق الثبوتية من سنة ١٨٠٤ و ١٨٣٠، والتي تستعرض الخدمات المميزة التي قدمها أجداده للحكومة البريطانية (الورقات ٤٣-٥١)؛نشرة دورية وإشعارات الحكومة في الهند المنشورة في كلٍ من
الجريدة الرسمية لحكومة كلكتاو
الجريدة الرسمية لحكومة بومبايفي ١٥ و ٢٦ يونيو ١٨٤٤ على التوالي، والتي تعلن عن تعيين ويليام ويلبرفورس بيرد في منصب الحاكم العام الجديد في الهند (الورقات ٦٠-٦٢)؛إشعارات حكومة بومباي المنشورة في
الجريدة الرسمية لحكومة بومبايفي ٦ و ١٧ و ٢٣ يناير ١٨٤٤، بشأن إنتصارات الجيش البريطاني في ولاية قاليور، في أعقاب وفاة مهراجا قاليور ونشوب الصراع (الورقات ٦، ١٢-٢٠).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الأوراق مُرقّمة ٢-٣، ٤، ٤أ، ٥-٦٢، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. الجهة الأمامية من غلاف الملف مُرقّمة بالرقم ١ والجهة الخلفية منه مُرقّمة بالرقم ٦٣ في الداخل.ترقيم الصفحات: الصفحات مُرقّمة بالحبر، في أعلى اليمين أو اليسار على التوالي، كما يلي: ٣-٩، ١١، ١٤-١٦، ٢٠-٢٢، ٢٤-٣٦، ٤٦، ٤٧، ٥٥، ٥٩-٧٦، ١٢٣-١٢٦، ١٣٨، ١٦٦، ١٦٧، ١٧٦-١٧٨، ٢٠٢-٢٠٨، ٢٢٤-٢٣٥، ٢٤٢-٢٤٤، ٢٥٤-٢٦٢، ٢٧٤، ٢٧٥، ٢٨٣-٢٨٦. الرقم ٢٨٣ مكتوبٌ مرتين، على صفحتين متتاليتين. الصفحات الفارغة والصفحات المحتوية على تفاصيل مختصرة فقط، مثل الاسم والعنوان، غير مُرقّمة في العادة.الحالة المادية: حواف الورقات لأربعة من الإصدارات الخمسة
للجريدة الرسمية لحكومة بومباي، ١٨٤٤ بها بقع كثيرة، كما أنها هشّة وممزقة (الورقات ٦، ١٢-١٨، ٢٠).
ملخص: يحتوي الملف على رسائل إلى الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، بين يناير ونوفمبر ١٨٤٧، وهي في أغلبها من المسؤولين البريطانيين التاليين: المقدم جستن شيل، المبعوث البريطاني لدى البلاط الفارسي في طهران؛ هنري ويليسلي (اللورد كاولي)، الوزير البريطاني المفوض لدى الباب العالي العثماني في القسطنطينية [اسطنبول]؛ الرائد هنري كريزويك رولينسون، الوكيل البريطاني في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم التركي في بغداد؛ ملازم أول أرنولد بوروز كمبال، القائم بأعمال الوكيل السياسي البريطاني في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم التركي، في المقيمية البريطانية، بغداد.تتناول أغلبية الرسائل الموجّهة إلى المقيم البريطاني المفاوضات البريطانية مع الباب العالي العثماني (الإمبراطورية التركية) من أجل قمع تجارة الرقيق البحرية الأفريقية في الخليج العربي. هذه الرسائل مسبوقة أو متبوعة بعدة مرفقات، والتي تشتمل على مراسلات ذات صلة بين هنري ويلسلي (اللورد كاولي) في القسطنطينية ولورد بالمرستون، وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية في لندن، بالإضافة إلى الوثائق العثمانية الآتية، التي تحظر جلب الرقيق مستقبلًا عبر البحر إلى الموانئ التركية على الخليج العربي:نسخ عثمانية تركية وترجمات بالإنجليزية لفرمان إمبراطوري (مرسوم ملكي) أصدره سلطان تركيا (الباب العالي العثماني) في يناير ١٨٤٧ في القسطنطينية، إلى حاكم بغداد، ورسالة وزارية مصاحبة تحتوي على تعليمات (الورقات ١٣-١٤، ١٦-١٧)؛ترجمة إنجليزية لرسالة تعليمات بتاريخ ٢٢ فبراير ١٨٤٧، من حاكم بغداد إلى حاكم البصرة (الورقتان ٢١-٢٢)؛نسخ تركية عثمانية وترجمات بالإنجليزية لرسالتي تعليمات، إحداهما من الباب العالي العثماني إلى حاكم بغداد والأخرى من حاكم بغداد إلى حاكم البصرة، تُطالبهما بالتعاون مع السفن البريطانية، بشأن مصير الرقيق الذين جرى إنزالهم من السفن التركية التي تم الاستيلاء عليها (الورقات ٥٢-٥٤، ٦١-٦٤).بعض الرسائل ومرفقاتها الموجهة إلى المقيم البريطاني تتناول التشككات البريطانية بشأن الطموحات التركية تجاه البحرين. يحتوي الملف على نسخة بالفرنسية لمقتطف من رسالة، يُزعم أنها أُرسلت بناءً على طلب من حاجب السلطان إلى حاكم البحرين العربي، يدعو فيها الأخير لوضع نفسه تحت حماية الباب العالي العثماني (الورقة ٤٣).كما توجد أيضًا عدة تقارير لدوريات بحرية موجهة في الغالب إلى المقيم البريطاني، من العميد البحري جون كروفت هوكينز، قائد الأسطول البحري الهندي في الخليج العربي وأيضًا من النقيب ويليام لو. يقدم الأخير تقريرًا عن الاستيلاء على سفن رقيق وتشتمل على قائمة بالسفن المملوكة لرعايا إمام مسقط، التي جرى احتجازها لوجود رقيق على متنها (الورقة ٨٣).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المحتويات مُرقّمة ٢-٩٦، من بداية الملف إلى نهايته. الغلاف الأمامي للملف مُرقَّم بالرقم ١. الجهة الخلفية من غلاف الملف غير مُرقّمة. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة.ترقيم الصفحات: المحتويات كانت مُرقّمة في الأصل بالحبر على النحو التالي: ٣، ٣٤-٥٨، ٧٣-٨١، ٨٥-٩٦، ١٠٥-١١٨، ١٨١-١٩٥، ٢٠٤-٢٠٧، ٢٢٩-٢٣٨، ٢٥٦-٢٧١، ٢٨٢-٢٨٨، ٣١٢-٣٢٨، ٣٣٨-٣٤٣، ٣٥٠-٣٥٣، ٣٥٦-٣٦٠، ٣٦٣-٣٦٦، ٣٨٤-٣٩٥. وتوجد عدة انقطاعات في تسلسل الأرقام. الترقيم مكتوبٌ في أعلى يمين أو أعلى يسار الصفحة على الوجه أو الظهر على التوالي. الصفحات الفارغة والصفحات التي تحتوي على تفاصيل مختصرة فقط، مثل اسم وعنوان المرسِل، غير مُرقّمة في العادة.الأوراق المطوية: رسالة من ثلاث صفحات مطوية جزئيًا، على طول الحافة اليُمنى (الورقات ٦٢-٦٤).الحالة: العديد من الأوراق مُمزّقة أو مبقّعة أو مثقوبة، ونتيجة لذلك فهناك جزء بسيط من النص مُبهم أو مفقود.
ملخص: يحتوي الملف على رسائل من قبل الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، من آرثر ماليت، السكرتير العام للحكومة في بومباي بالإدارة السياسية، قلعة بومباي، وهذه الرسائل مكتوبة في الفترة من يوليو إلى ديسمبر ١٨٤٨.تحتوي رسائل آرثر ماليت على معلومات وإرشادات وتعليمات من الحاكم العام في مجلس بومباي إلى المقيم البريطاني. أغلبية رسائله مسبوقة أو متبوعة بمرفقات. المرفقات عبارة عن نسخ عن رسائل أخرى ذات صلة بين العديد من مسؤولي الحكومة البريطانية، وبشكل رئيسي: النقيب أتكينز هاميرتون، القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط، زنجبار؛ مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، لندن؛ السيد جورج كورنويل لويس، سكرتير مجلس المفوّضين لشؤون الهند (المعروف أيضًا باسم مجلس مراقبة)، لندن؛ السيد إدوارد جون ستانلي، وزارة الخارجية في لندن بالنيابة عن اللورد بالمرستون (هنري جون تيمبل، فيكونت بالمرستون الثالث) وزير الدولة للشؤون الخارجية؛ السيد تشارلز إدوارد تريفيليان، غرف الخزانة العامة، لندن بالنيابة عن اللوردات المفوّضين للخزانة الملكية في لندن.تتناول المراسلات في أغلبها قمع تجارة الرقيق البحرية بين شرق إفريقيا والخليج العربي وآثار ذلك على السياسة الخارجية البريطانية والعلاقات والمصالح البريطانية في المنطقة. تتناول المراسلات مناقشة موضوعين رئيسيْن.الاتجار في الرقيق: قيام النقيب ويليام لو بالقبض على ١١ سفينة من مسقط بالقرب من بوشهر في طريقها إلى البصرة وحاملة الرقيق على متنها، إستيراد ١٥ رقيقاً إلى بندر لنجة من زنجبار، وعدم تطبيق إمام مسقط لشروط معاهدة مناهضة الرق الموقعة مع بريطانيا في ١٨٤٥.إجراءات مناهضة الرق: آراء قانونية بشأن سنّ تشريعات في البرلمان البريطاني، لمنح المحاكم الأميرالية البريطانية في الهند وأماكن أخرى سلطة النظر في القضايا المتعلقة بسفن تجارة الرقيق والتي تُلقي قوات البحرية البريطانية القبض عليها في الخليج العربي، وفقًا لشروط معاهدة ٢ أكتوبر ١٨٤٥ الموقّعة مع إمام مسقط والمعاهدات التي وقّعها الرائد هينيل في أبريل ومايو ١٨٤٧، مع العديد من الحكام العرب لمشيخات الساحل المتصالح.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المحتويات مُرقّمة من ٢ إلى ٢١، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. الغلاف الأمامي من الملف مُرقّم بالرقم ١. الجهة الداخلية من الغلاف الخلفي مُرقّمة بالرقم ٢٢. هذا هو نظام الترقيم الأساسي وينبغي استخدامه للأغراض المرجعية لهذا المجلد.ترقيم الصفحات: المحتويات مُرقّمة على نحو غير منتظم أيضاً ١٥٢-١٥٨، ١٥٠-١٥١، ١٥٩-١٦٤، ٢١٧، ٢٢٢-٢٢٣، ٢٢٥-٢٢٦، ٢٦٠، ٢٨١-٢٨٦، ٢٩٠، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالحبر، عادةً في أعلى يمين أو أعلى يسار صفحة الوجه أو الظهر على التوالي. جميع الصفحات الفارغة وأغلبية الصفحات التي تحتوي على تفاصيل مختصرة مثل اسم المرسل أو تاريخ إرسال الرسالة، غير مُرقّمة.الحالة: ورقات غير كاملة ٤، ٦، ٩.
ملخص: يحتوي الملف على رسائل تلقاها الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في بوشهر.أغلبية الرسائل عبارة عن تقارير الدوريات البحرية من قبل الضباط البريطانيون المذكورون أدناه ممن يعملون في أسطول الخليج العربي للبحرية الهندية، إلى المقيم البريطاني: النقيب ويليام لو، العميد البحري توماس جرير كارليس، وملازم أول ألان هايد جاردنر، وجميعهم يكتبون تقاريرهم من على متن السفينة الشراعية الحربية
إلفينستونالتابعة لشركة الهند الشرقية، والعميد البحري جون كروفت هوكينز، والذي يكتب تقاريره من على متن السفينة الحربية
كلايفالتابعة لشركة الهند الشرقية. كما يوجد أيضًا تقرير دوريات بحرية من إعداد ملازم أول جيمس ريني، قائد المركب الشراعي
كونستانسالتابع لشركية الهند الشرقية، إلى العميد البحري توماس جرير كارليس، قائد الأسطول في الخليج العربي.تقدم تقارير الدوريات البحرية وصفًا لحالة العلاقات بين الحكام العرب الذي يحكمون مشيخات الساحل المتصالح وأي انتهاكات للهدنة البحرية، بناءً على المراقبة، التحقيق، والاجتماعات، والاتصالات الأخرى أثناء الدورية على طول الساحلين العربي والفارسي من الخليج.كما يحتوي الملف أيضًا على رسائل واردة من المقدم فرانسيس فارانت، القائم بأعمال السفير البريطاني في البلاط الفارسي في طهران بخصوص العلاقات الفارسية. تشتمل هذه المراسلات على نسخ فارسية من فرمانين (مرسوميْن ملكيّيْن) صاردين عن شاه بلاد فارس إلى حكام فارس ومناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة لحكم بلاد فارس على التوالي، مفادهما حظر إستيراد الرقيق الأفارقة عبر البحر إلى بلاد فارس مستقبلًا.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المحتويات مُرقّمة من ٢ إلى ٥١، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. الغلاف الأمامي من الملف مُرقّم بالرقم ١. الجهة الداخلية من الغلاف الخلفي مُرقّمة بالرقم ٥٢. هذا هو نظام الترقيم الأساسي وينبغي استخدامه للأغراض المرجعية لهذا الملف.نتيجة تسلسلات ترقيم أوراق سابقة في الأساس، فإن المحتويات مُرقّمة أيضًا في نطاق ٢ إلى ٣٤٦، مع وجود عدة انقطاعات في التسلسل، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالحبر، عادةً في أعلى يمين صفحة الوجه فقط.الحالة: أسفرت النواقص في الهوامش وعلى طول الحواف الخارجية في العديد من الأوراق عن فقدان بسيط في النص في بعض الوثائق.
ملخص: يحتوي الملف على رسائل إلى الرائد صمويل هينيل المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، من آرثر ماليت، السكرتير (فيما بعد السكرتير العام) للحكومة في بومباي بالإدارة السياسية، قلعة بومباي، وهذه الرسائل مكتوبة في الفترة من يناير إلى ديسمبر ١٨٤٧.تحتوي رسائل آرثر ماليت على معلومات وإرشادات وتعليمات من الحاكم العام في مجلس بومباي إلى المقيم البريطاني. العديد من رسائله متبوعة بمرفقات، بعضها مؤرّخة في ١٨٤٥ و١٨٤٦.تتناول المراسلات في أغلبها قمع تجارة الرقيق البحرية بين الساحل الشرقي لأفريقيا والخليج العربي وتشمل:نسخة بالإنجليزية من المعاهدة بين بريطانيا وإمام مسقط، بتاريخ ٢ أكتوبر ١٨٤٥ الموقعة من قبل سعيد بن سلطان آل بوسعيد، سلطان مسقط (إمام مسقط) والنقيب أتكينز هامرتون (القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط) في زنجبار؛رسالة بتاريخ ١٨٤٦ من لورد بالميرستون، وزير الدولة للشؤون الخارجية في لندن إلى هنري ويليسلي (إيرل كولي الأول) والعقيد جستن شيل، وكلاهما ممثلان بريطانيان في طهران والقسطنطينية على التوالي، تطلب منهم إقناع البلاط الفارسي وتركيا بإصدار فرمانات (مراسيم ملكية) تحظر وتُحرّم تجارة الرقيق في الموانئ الفارسية والتركية في الخليج العربي؛تعليمات (نسخة غير مؤرّخة) من لوردات الأميرالية إلى قادة السفن الملكية بشأن احتجاز سفن رقيق وفقًا لشروط المعاهدة الجديدة الموقّعة مع إمام مسقط، وأيضًا رسائل تعليمات مؤرّخة في ١٨٤٧، من حكومة بومباي إلى مشرف البحرية الهندية والوكيل السياسي البريطاني في عدن بشأن إصدار تعليمات مشابهة لسفنهم الحربية، بالإضافة إلى الإجراء الواجب اتباعه بخصوص السفن المحتجزة والرقيق الذين أُرسِلوا إلى عدن؛ترجمة إنجليزية لرسالة تهنئة بالعربية بتاريخ ٢٢ نوفمبر ١٨٤٧، من جورج راسل كلارك، حاكم بومباي إلى إمام مسقط، بشأن احتجاز إحدى عشرة سفن رقيق تابعة لمسقط في البحر، والتي احتجزها النقيب لو، الضابط البحري الأول في الخليج العربي، بموجب شروط المعاهدة الموقّعة بين بريطانيا وإمام مسقط بتاريخ ٢ أكتوبر ١٨٤٥.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المحتويات مُرقّمة ١ب، ٢-٤٠، من بداية الملف إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. الغلاف الأمامي للملف مُرقّم بالرقم ١أ. الجهة الداخلية من الغلاف الخلفي مُرقّمة بالرقم ٤١. توجد ورقة غير مرقمة بين الورقتين ١٣ و ١٤.ترقيم الصفحات: المحتويات مُرقّمة بصورة غير نظامية أيضًا ٣١-٣٣، ٥٩، ٧٤-١٠٦، ١١١، ٢١٧-٢٢٤، ٢٣٤، ٢٩٥-٢٩٧، ٣١٠، ٣٦٥-٣٦٨، ٣٩١-٣٩٥، ٤١١، ٤٢٦-٤٢٧، ٤٣٣-٤٣٤. الترقيم مكتوبٌ بالحبر، عادةً في أعلى يمين أو أعلى يسار صفحة الوجه أو الظهر على التوالي. جميع الصفحات الفارغة وأغلبية الصفحات التي تحتوي على تفاصيل مختصرة مثل اسم المرسِل أو تاريخ إرسال الرسالة، غير مُرقّمة.الحالة: تسببت ثقوب وتمزقات في الهوامش وعلى طول الحواف الخارجية للعديد من الورقات في فقدان بسيط من النص في الوثائق.
ملخص: يتكون المجلد من مراسلات متبادلة بين المقيم البريطاني في الخليج العربي (النقيب أرنولد بوروز كمبال حتى تاريخ أغسطس ١٨٥٥، الملازم هربرت ديسبرو بصفته مساعد المقيم القائم بالأعمال في الفترة ما بين أغسطس وسبتمبر ١٨٥٥، والقائد جيمس فيليكس جونز من سبتمبر ١٨٥٥) وهنري لاكون أندرسون، سكرتير الحكومة في بومبايتغطي المراسلات المدرجة في موضوعات المجلد الموضوعات التالية:تجارة الرقيق (الأوراق ٢-٣٧): وبشكل رئيسي: شرح المقيم البريطاني للنجاح المتابين في قمع تجارة الرقيق على الساحلين العربي والفارسي من الخليج؛ الحماية المعروضة على أفراد طاقم بحرية هندي كانوا مستعبدين سابقاً؛البحرين (الأوراق ٣٩-٦٨): العلاقات بين شيخ البحرين وأقاربه المبعدين في الدمام، وفيصل بن تركي آل سعود؛ حوادث القرصنة البحرية؛ساحل شبه الجزيرة العربية ومسقط (الأوراق ٧٠-١٦٨): تقارير عن أعمال القرصنة والسلب والنهب البحرية؛ التعويض عن أعمال القرصنة والسلب والنهب البحرية؛ تنازل الشيخ سعيد بن طحنون حاكم أبوظبي عن الجكم؛حسابات وشؤون عامة (الأوراق ١٧٠-٩٣): رسائل تتعلق بالمنصب السابق للقائد فيليكس جونز كوكيل سياسي وقنصل عام في بغداد؛ السلطة القضائية القنصلية للمقيم البريطاني في بوشهر.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق من الصفحة النصية الأولى وينتهي على الصفحة النصية الأخيرة، باستخدام أرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين ناحية الوجه. الغلاف الأمامي للمجلد، الورقتان البيضاء الخاليتان في البداية، الورقتان البيضاء الخاليتان في النهاية، والجهة الداخلية للغلاف الخلفي بدون ترقيم.ترقيم الصفحات: هناك تسلسل ترقيم صفحات أصلي يمتد عبر المجلد على صص ٣-١٩٣؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالحبر في أعلى يسار وأعلى يمين ناحيتي الظهر والوجه من كل ورقة على التوالي.
ملخص: تُسجل المراسلات والأوراق الأخرى في المجلد محاولات المسؤولين البريطانيين لقمع تجارة الرقيق في الخليج، وإجراءاتهم للتعامل مع الرقيق المحرّرين. المتراسلون الرئيسيون في هذا الملف هم المقيم السياسي في الخليج العربي (النقيب فيليكس جونز)، ه. ل. أندرسون، سكرتير الحكومة في بومباي، ممثلو أسطول الخليج العربي للبحرية الهندية، وبصفة أساسية العميد البحري جريفيث جينكينز، قائد أسطول الخليج العربي.يتألف المجلد من عددٍ من الموضوعات، وفقاً لما يلي:١. العمليات البريطانية ضد تجارة الرقيق في البحرين، بما في ذلك استعادة أمَتيْن من شيخ البحرين، والحصول على مائة دولار من شيخ البحرين، كتعويضٍ عن القبض على عبدين من الشارقة اختطفهما شيخ البدع، الذي كان شيخ البحرين مسؤولاً عن أعماله (الأوراق ٤أ-٥)؛٢. تسليم الشيخ سلطان بن صقر حاكم الشارقة لأربعة عبيد، نتيجةً لجهود الملازم أول روبنسون والوكيل البريطاني في الشارقة، الحاج يعقوب (الأوراق ١٠-٢٩)؛٣. افتقار النجاح في قمع تجارة الرقيق خلال موسم ١٨٥٧، بسبب عدم وجود سفن بريطانية متاحة لاعتراض القوارب العائدة من زنزبار والساحل الأفريقي (الأوراق ٣٣-٣٦)؛٤. محاولات لقمع تجارة الرقيق خلال موسم ١٨٥٩ (الأوراق ٤٠-١١٠). تشتمل الموضوعات على مراسلات شاملة متبادلة بين المقيم البريطاني (جونز) والضابط البحري الأول (جينكينز)، والتي اشتد وطيسها مع نشوب نزاع حول موارد الدوريات على الساحل العربي وقمع تجارة الرقيق. كان العميد البحري جنكينز يرى أنه من المهانة بالنسبة لسفينته (
فوكلاند)، التي تحمل قلادته، أن تشترك في اعتراض القوارب التي تتاجر في العبيد (الأوراق ٤٨-٤٩). أحال جونز الأمر إلى حاكم المجلس، الذي حكم أن أي تصور ينظر إلى مهام قمع تجارة الرقيق باعتبارها عملاً مهيناً يعتبر "خاطئاً." يُقدم جنكينز في العام التالي تقريراً عن محاولاته لقمع تجارة الرقيق القادم من أفريقيا، ويشير إلى أن سفينتيه الشراعيتين تمكنتا من تحرير أَمَة واحدة (الورقة ٥٩). في رسالة إلى جنكينز يسمي جونز هذه العملية بأنها "بلا فائدة" (الورقة ٦٩)، مما دعا جنكينز إلى لفت انتباه جونز للتضحيات الشخصية لطاقمه، ومن بينهم الملازم روبنسون الذي يمكث "مريضاً على نحو خطير" نتيجة "المناخ غير الصحي" (الورقتان ٧١-٧٢)؛٥. النفقات المتعلقة بالتصرف في العبيد المحررين في باسيدور. احتفظت الحكومة البريطانية بوكيل عبيدٍ في باسيدور، حيث كان يتم الاحتفاظ بالعبيد المحررين قبل إرسالهم إلى بوشهر. تتعلق المراسلات في هذا الموضوع بنفقات إعاشة وانتقال هؤلاء العبيد المحررين إلى بوشهر (الأوراق ١١٥-١٤٤)؛٦. إعطاء باتا [بدل إعاشة] لباحث بريطاني عن العبيد، تمنح عند وصوله إلى المقيمية البريطانية (الأوراق ١٥٢-١٥٥)؛٧. مراسلات متنوعة تتعلق بتجارة الرقيق (الأوراق ١٥٩-١٧٦).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي من المجلد ويستمر إلى الجهة الداخلية للغلاف الخلفي، باستخدام أرقام محاطة بدائرة ومكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين ناحية الوجه. توجد الاستثناءات التالية في ترقيم الأوراق: ١أ، ٣٠أ، ٣١ب، ٣٧أ، ٣٧ب، ٤١أ، ٩٨أ، ١٥٠أ، ١٥٠ب، ١٥٠ج، ١٥٦أ، ١٥٦ب. الورقة ٦٨ عبارة عن مطويّة.