ملخص: المرفقات رقم ٢-٤ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٢٨ سبتمبر ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٣ أغسطس-٤ سبتمبر ١٨٤٤.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بما يلي: إغلاق مستودع الفحم البريطاني في جزيرة خارج، وترتيبات التخلص من بقية الفحم؛ نية الحكومة الفارسية "إرسال حملة" ضد البحرين، والتي "يبدو أنها تخلت عنها".طرفا المراسلات هما المقيم السياسي في الخليج العربي والقائم بأعمال السفير البريطاني في طهران.الوصف المادي: مادة واحدة (٥ ورقات)
ملخص: يحتوى المجلد على مذكرات، تقارير، ومراسلات متبادلة بين المسؤولين البريطانيين في الخليج العربي، المقيم البريطاني ووكيله في الشارقة والبحرين، حاكم قطر الشيخ جاسم بن محمد آل ثاني، وحاكم أبو ظبي الشيخ زايد بن خليفة، وتتناول العداوات التي كانت بين الحاكمين في الفترة ما بين سنتي ١٨٨٨ و ١٨٨٩. ترجع أصول هذه العداوات إلى تنازع السيادة على العُديد في قطر، والتي كانت تعتبر تابعةً لأبو ظبي، مما أدى إلى نشوب غارات وهجمات بين الطرفين. من الأحداث الرئيسية التي يتناولها المجلد هجوم البدو من أبو ظبي على البدع [قطر]، والذي قُتل خلاله أربعة وعشرون شخصًا من بينهم علي، نجل الشيخ جاسم، ثم الهجوم القطري لاحقًا على الظفرة [أبوظبي].يحتوي المجلد كذلك على نسخ مراسلات باللغة العربية (مع ترجمة لها بالإنجليزية) أرسلها الحكام المحليون إلى المقيم البريطاني السياسي في بوشهر.الوصف المادي: الحالة: ثلاثة مجلدات.ترقيم الأوراق: يسير تسلسل ترقيم الأوراق في المجلدات الثلاثة كمسلسل ترقيم واحد مستمر. يبدأ الترقيم بصفحة العنوان بالرقم ١، ١أ، ١ب، وينتهي بالورقة الأخيرة للمجلد الثالث بالرقم ٤٠٢؛ كُتبت هذه الأرقام بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتعلق هذا المجلد بإنشاء الحكومة البريطانية للاتصالات التلغرافية الكهربائية بين الهند وإنجلترا، خاصةً الخط الممتد عبر السند وعلى طول بلوشستان وسواحل مكران والأراضي الخاضعة لسلطان مسقط، ديسمبر ١٨٦٠-أكتوبر ١٨٦٧. يتألف المجلد من مزيج من: أصول ونسخ لتقارير ورسائل مخطوطة؛ رسائل وتقارير ومسوحات مطبوعة؛ رسائل فارسية منسوخة ومترجمة مخطوطة؛ بعض الرسائل التلغرافية.أبرز محتويات المجلد تشمل ما يلي:نسخ لمقترحات أصلية حول خيارات المسارات البرية والجوية بين كراتشي والبصرة عبر بلاد فارس، قدمها إلى حكومة بومباي جورج بيري بادجر، قس (ثم رئيس) لجنة مسقط-زنجبار، ديسمبر ١٨٦٠ (الأوراق ١٠-١٥)؛ وآراء الوكلاء السياسيين في قلات ومناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني بشأن خطة بادجر، مارس-مايو ١٨٦١ (الأوراق ١٨-٢٠، ٢٨-٣٠)؛ وتقرير بادجر الجغرافي المفصّل عن الساحل من بندر عباس إلى كراتشي (الأوراق ٣١-٣٣)مسوحات أُجريت لصالح سلطات بومباي والسند، تحلل الطبيعة الجغرافية والتاريخية والسياسية والاجتماعية الثقافية للأراضي التي من المقترح أن يمر من خلالها خط التلغراف، وتشمل: تقارير مطبوعة بقلم الوكيل السياسي في قلات و ج. ب. دارك، قائد السفينة الملكية "هيو ليندساي"
، عن مرافىء جوادر وأورمارا وساحل مكران (الأوراق ٣٤-٣٨)، يونيو ١٨٦١؛ نسخة مخطوطة لتقرير مفصّل بقلم الرائد فريدريك جون جولدسميد، القائم بأعمال المفوض في السند، في مهمة رسمية في مكران، فبراير ١٨٦٢ (الأوراق ٧٥-١٤٠)، يوثق المسار الساحلي بمكران مع الإشارة لأغراض التلغراف، الزراعة، مصادر المياه والموارد، السكان، التاريخ السياسي للمهمة، الجغرافيا والتاريخ القديمين (النسخة المطبوعة على الأوراق ٢٩٨-٣٢٤)، ومرفق به "ملاحظات غير منتظمة" بقلم الجراح المساعد، لالور، فوج فرسان السند الثاني، يضيف تحليلات للمناخ والمياه والصحة العامة للسكان والأمن وخصوبة التربة (الأوراق ١٥٤-١٨٠)مفاوضات الشروط والأحكام مع شاه بلاد فارس بخصوص الأراضي المعترف بأنها تنتمي لإقليمه ولكنها لا تخضع لسيطرته المباشرة، وتكاليف المواد، وتكاليف الحماية، والملكية المستقبلية للتلغراف (الأوراق ٦٤-٧٤)المفاوضات البريطانية مع الزعماء والحكام المحليين ‒ في ظل التوترات السياسية والحساسيات الدبلوماسية ‒ بخصوص السماح بإنشاء الخط عبر أراضيهم والترتيبات لحمايته، مع مراعاة الأراضي والمرافىء المتنازع عليها على طول ساحل بلوشستان ومكران (جوادر مثلًا)؛ اتفاقيات مع خان قلات وجام لسبيله، بلوشستان؛ دفع بريطانيا إعانات للحكام المحليين (وخصومهم) لقاء خدمات الحماية. تتضمن تقرير مطبوع بقلم جولدسميد "في مهمة خاصة"، إلى حكومة بومباي، ديسمبر ١٨٦٣، عن مطالبات كلٍ من بلاد فارس وقلات ومسقط بسيادة مكران وأُسس هذه المطالبات (الأوراق ٢٤٣-٢٤٦).اللوجستيات الهندسية والعمال والأمن والتكاليف والمواد، بما في ذلك تشكيل إدارة التلغراف في مكران في ٢٠ يناير ١٨٦٣ بأراضي خان قلات، مع بدء أعمال الإنشاء في ٧ فبراير ١٨٦٣ (الأوراق ١٨٧-١٨٨)الإلغاء المؤقت لأعمال فريق خط التلغراف من باسني إلى جوادر وذلك بسبب الوضع غير المستقر الذي نشأ عن أعمال "التخريب" التي قام بها "سردار بلوشي يدعى أوغان"، أواخر سنة ١٨٦٣ (الأوراق ٢٠٢-٢١١)المعاهدة البريطانية مع سلطان مسقط، السلطان سيد ثويني بن سعيد آل بوسعيد، لتمديد خط التلغراف عبر أراضيه في جوادر (التي يدور خلاف تاريخي على سيادتها مع خان قلات) وتشابهار [جابهار]، بما في ذلك طعن حاكم بمبور ("إبراهيم، سرهنج [قائد] فارسي") بحقوق السلطان في تشابهار، في مارس ١٨٦٣ (الأوراق ١٩٢-١٩٤، ٢١٨-٢٢٦).تتألف الأوراق ٣٣٩-٤١٧ بشكل رئيسي من مراسلات وأوراق المفوّض في السند، والمشرف السياسي والقائد على حدود السند الأعلى، وسكرتير الحكومة في بومباي، ١٨٦٤ و١٨٦٦. وهي مغطاة بقائمتيّ محتويات مرقمة باليد. (الأوراق المذكورة أدناه تتضمن صفحة عنوان المادة المرقمة)الورقة ٣٣٩: "١٨٦٦. سياسي قلات"، تتضمن قائمة مواد مرقمة ١-٨. المواد (رقم ٤ "الاضطرابات في مسقط" ورقم ٨ "الغارات على حدود البنجاب" غير موجودة)الأوراق ٣٤٠-٣٤٦ ( المادة رقم ١): "شجار مري في سوي [؟]، مقتل نائب رسولدار شيخ حسن علي، فوج فرسان السند الثالث"، بخصوص هجوم شنه "المسؤول المحلي قائد القواعد العسكرية الأمامية في سوي [غالبًا يُقصد بها سوري] على مجموعة من آل مرة اجتمعوا "بهدف نهب الأراضي البريطانية"الأوراق ٣٤٧-٣٤٩ ( المادة رقم ٢): "رسالتان لسمو خان قلات"الأوراق ٣٥٠-٣٥٩ ( المادة رقم ٣): "معاش عبد الرسول خان". تتضمن مراسلات مع مكتب صرف المعاشات التقاعدية، بونهالأوراق ٣٦٠-٣٦٣ ( المادة رقم ٥): "إعانة سمو خان قلات لسنة ١٨٦٦\١٨٦٧"الأوراق ٣٦٤-٣٦٧ ( المادة رقم ٦): "التجارة والإيرادات في جوادر". تقرير مطبوع بعنوان "تقرير عن طبيعة التجارة في جوادر والقيمة المحتملة لعائداتها" بقلم الملازم إدوارد تشارلز روس، مساعد الوكيل السياسي في مسقط وقلاتالأوراق ٣٦٨-٣٧٣ ( المادة رقم ٧): "عبد الله جاجر [تاجر] يطلب الحماية القنصلية البريطانية من جام بيلة"الورقة ٣٧٤: "١٨٦٤. سياسي متنوع"، تتضمن قائمة بمواد مرقمة ١-٨. (المادة رقم ١ "تقرير عن الوضع السياسي في المقاطعات الحدودية لسنة ١٨٦٣" والمادة رقم ٨ "المجنسين ب..." [مشطوبة] غير موجودتان)الأوراق ٣٧٥-٣٧٩ ( المادة رقم ٢): "اقتراح بتضمين مخصصات لمعدات التخييم مع مخصصات السفر الممنوحة للمسؤولين السياسيين"الأوراق ٣٨٠-٣٨٤ ( المادة رقم ٣): "إقرار توشخانة [خزانة] المشرف السياسي"الأوراق ٣٨٥-٣٩٠ ( المادة رقم ٤): "ثوار بهاولبور"الأوراق ٣٩١-٣٩٤ ( المادة رقم ٥): "نقل الجزر الأيونية إلى الحكومة اليونانية". إشعارات رسمية إلى السلطات الهندية بأن الحكومة البريطانية غادرت الجزر الأيونية في يونيو ١٨٦٤ وأن المحمية ستسلَّم إلى ملك اليونان السنة التاليةالأوراق ٣٩٥-٤٠١ ( المادة رقم ٦): "الكبريت الذي استوردته الإدارة الهندسية من باغ، في كاتشي [كجهي، في قلات، بلوشستان]"الأوراق ٤٠٢-٤٠٣ ( المادة رقم ٧): "أسعار التلغراف في بلاد فارس وروسيا"تتكون نهاية المجلد مما يلي:الورقة ٤٠٤: "خريطة مبدئية لأوخاماندل(؟) [في كجرات، الهند]." خريطة، تحمل توقيع المقدم ر. فاير، قائد الإمداد والتموين، ٢٧ سبتمبر ١٨٥٩الورقة ٤٠٥: "عمليات مسح للطرق في الحبشة [إثيوبيا] من أنتالو [هينتالو] إلى مجدالا [أمبا مريم]" قامت بها إدارة قائد الإمداد والتموين، قوة المشاة الميدانية في الحبشة. خريطة، تحمل توقيع النقيب ت. ج. هولاند، والفريق ر. نابيير، ٢٥ مايو ١٨٦٨، مع ملاحظاتالأوراق ٤٠٦-٤١٣: مخطوطة، لحق بها تلف بالغ ناتج عن المياه (يمكن ملاحظة إصلاحات سابقة للتلف)، تتعلق على الأرجح بالسندالأوراق ٤١٤-٤١٦: "قائمة بقرى مقاطعة السند العليا الواقعة على الحدود، مع عدد السكان، إلخ، إلخ" مطبوعة، بقلم العقيد فرانسيس لوخ، المشرف السياسي، المقاطعة الحدودية للسند الأعلى (غير مؤرخة)الورقة ٤١٧: مذكرة مطبوعة، بتاريخ ٢٥ سبتمبر ١٨٧٥، أصدرتها الإدارة المالية لحكومة بومباي عن مخصصات معدات التخييم.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات في الفترة ١٨٦٠-١٨٦٧ كلًا من: هـ. ل. أندرسون، السكرتير العام لحكومة بومباي؛ أ. كينلوش فوربس، القائم بأعمال سكرتير حكومة بومباي؛ م. ج. شو ستيوارت، القائم بأعمال سكرتير حكومة بومباي؛ جوناثان دنكان إنفيراريتي، المفوّض في السند؛ صمويل مانسفيلد، المفوّض في السند؛ أ. د. روبرتسون، القائم بأعمال المفوض في السند؛ الرائد (لاحقًا المقدم) هنري و. ر. جرين، الوكيل السياسي في قلات، ولاحقًا (أحيانا القائم بأعمال) المشرف السياسي والقائد، حدود السند الأعلى؛ الرائد (لاحقًا المقدم) مالكولم س. جرين، الذي شغل مناصب الوكيل السياسي في بلوشستان، والوكيل السياسي في قلات، والمشرف السياسي والقائد في حدود السند الأعلىتتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: القبطان ويليام ديكينسون، القائم بأعمال الوكيل السياسي في قلات؛ جيمس ماك آدم هايسلوب، الوكيل السياسي المنفذ في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني؛ المقدم أرنولد بوروز كمبال، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني؛ الرائد ويليام لوكيير ميرويذر، المشرف السياسي والقائد العام، حدود السند الأعلى؛ تشارلز أمفرستون أيتشيسون، سكرتير الحكومة في الهند؛ العقيد هنري مورتيمر دوراند، سكرتير الحكومة في الهند (إدارة الخارجية)؛ السير جورج راسل كلارك، الحاكم والمقيم البريطاني في المجلس, بومباي؛ تشارلز جون، سكرتير حكومة بومباي؛ ويليام هنري هافلوك (السكرتير المنفذ)، بومباي؛ تشارلز أليسون، الوزير البريطاني في طهران؛ إيرل (جون) راسل، وزير الخارجية البريطاني؛ هرمز رسام، القائم بأعمال المقيم البريطاني في مسقط؛ النقيب هربرت ديسبرو، القائم بأعمال الوكيل السياسي في مسقط؛ الملازم إدوارد تشارلز روس، الذي شغل مناصب مساعد الوكيل السياسي في جوادر، ومساعد الوكيل السياسي في بلوشستان، ومساعد الوكيل السياسي في قلات ومسقط؛ الرائد ب. ستيوارت، المهندسون الملكيون البنغاليون، في مهمة خاصة في كراتشي؛ الملازم آرثر ويليام ستيف، القائم بأعمال المدير، تلغراف مكران الساحلي والبحري؛ هـ. أيزاك والتون، المشرف، تلغراف مكران الساحلي والبحري؛ ب. و. هيويت، مفتش درجة أولى للتلغراف.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٤٢٠؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يوجد تسلسل ترقيم صفحات أصلي على التوازي يعود لعشرينيات القرن العشرين؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة. يوافق هذا التسلسل الوصف الموجود في كتاب صمويل تشارلز هيل
Catalogue of the Home Miscellaneous Series of the India Office Records(London: HMSO, for the India Office, 1927).
ملخص: المرفق رقم ٢ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ١٤ ديسمبر ١٨٤٤.يتضمن المرفق نسخًا لمراسلات تتعلق ببلاد فارس [إيران]، بما في ذلك:وعد رئيس وزراء بلاد فارس [إيران] بمنع البناء المقرر لبرج مرتفع ومحصن بالقرب من المقيمية السياسية البريطانية في بوشهرطلب رئيس وزراء بلاد فارس بانسحاب روسيا من جزيرة آشوراده في بحر قزوينموافقة حكومة بلاد فارس على السماح لرجال الدين الفرنسيين من الطائفة الكاثوليكية الذين طُردوا من بلاد فارس بتُهم التبشير بالدين، شريطة امتناعهم عن تحويل الناس عن دينهم.المتراسلون الرئيسيون هم: القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران؛ القنصل البريطاني في تبريز؛ رئيس وزراء بلاد فارس؛ الوزير الروسي في طهران؛ وسكرتير المفوضية الفرنسية في القسطنطينية.يحتوي المرفق على مادة واحدة باللغة الفرنسية، وهي رسالة من سكرتير المفوضية الفرنسية في القسطنطينية (الأوراق ٤٧٢-٤٧٨).الوصف المادي: مادة واحدة (٤٤ ورقة)
ملخص: المرفقات رقم ٣-٣٣ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي. تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بالأحداث في هراة ووضعها بعد انسحاب الاحتلال الفارسي عقب انتهاء الحرب الأنجلو-فارسية في ١٨٥٦-١٨٥٧. تتضمن الموضوعات التي تتناولها المرفقات ما يلي:ثورة غير ناجحة في هراةوصول مبعوث روسي إلى قندهار [أفغانستان] ناويًا متابعة السفر إلى هراةأهمية تحسين دفاعات هراة من أجل الحفاظ على استقلالهاهجوم فارسي [إيراني] على مرو، نجحت في ردعه قبيلة تكة التركمانيةمطالبات متضاربة بسيستان من حكّام قندهار وهراة وبلاد فارس [إيران]حل المفوضية البريطانية في هراة وتقريرها الأخير (موجود في صص. ٤٧١-٤٨٠).الطرف الرئيسي للمراسلات هو كبير المفوضين في هراة. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: دوست محمد خان باركزاي، أمير كابول [أفغانستان]؛ نواب فوجدار خان، الوكيل البريطاني في كابول؛ الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي؛ والحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (١١٠ ورقات)
ملخص: تناقش المراسلات ملكية جزيرة حالول التي قام بزيارتها قوارب من البحرين وقطر والساحل المتصالح، دون أن يدعي أحدٌ الحقوق الحصرية لها. توجد إشارة إلى رسالة من النقيب أ. كوتون واي، المساعد الأول للمقيم السياسي في الخليج العربي، بخصوص طافية لم تعد صالحة وبخصوص صلة حاكم أبو ظبي بالجزيرة.تناقش المراسلات المفاوضات الألمانية مع البلاط السلطاني العثماني للحصول على ميناء تموين فحم رغم عدم ملائمة الجزيرة لهذا الغرض. رسالة مكتوبة بخط اليد (٢٧ فبراير ١٩١٩) من دينيس دي ساموريز براي بالحكومة في الهند إلى المقيم السياسي في الخليج العربي تشير إلى أن المسؤول عن السفينة الملكية
نيركوساكتشف أن الجزيرة عبارة عن كتلة واحدة من معدن الميكا وحث على اتخاذ اجراءات لضمان حقوق التعدين البريطانية. تتضمن أطراف المراسلات بالملف كلاً من المقدم السير بيرسي كوكس المقيم السياسي بالخليج العربي؛ والسيد براي من الحكومة في الهند.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يتكون الترقيم من أرقام صغيرة غير محاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة، ويبدأ التسلسل على أول ورقة مكتوبة وينتهي على الغلاف الخلفي.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر كارنال) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٤ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٧ مارس ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٦ يناير-٧ مارس ١٨٣٨.تتعلق الأوراق بآراء النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول؛ النقيب كلود مارتين ويد، الوكيل السياسي في لوديانا، ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند، بخصوص المبادرات التي قام بها دوست محمد خان باركزاي، حاكم كابول، لـ "تعديل خلافه" مع إمبراطورية السيخ بشان بشاور.أبرز ما تتناوله الأوراق:رغبة دوست محمد بمنع استعادة شقيقه، السلطان محمد خان باركزاي، لملكية الأرض، واقتراحاته بأن يتم التنازل عن بشاور لصالحه وبالمقابل يصبح تابعًا للمهراجا رانجيت سينج، أو يتم تقسيم الأرض بينه وبين رانجيت سينج ويتشاركان جزية ثابتة، مع نواب جبار خان المتواجد في بشاوردعم بيرنز لدوست محمد (صص. ٣٩-٤٦)، وإحالة رسالة إلى الحاكم العام في الهند من حاكم كابول يدعي فيها الثقة في "الرغبة التي يكنها سيادتكم لدعم وتقوية حكومتي" (ص. ٣٧)عدم اتفاق ويد مع أجزاء من تحليل بيرنز، بما في ذلك: الاعتقاد بأن دوست محمد قد هول من تهديد رانجيت سينج؛ شكوك حول ادعاءات تفيد بأن السلطان محمد تآمر مع الشاه شجاع الملك دراني ضد دوست محمد؛ التأكيد على أهمية العلاقات البريطانية مع السيخ؛ الاعتقاد بأن رانجيت سينج لن يتخلى عن بشاور لدوست محمد ولن يُعيدها إلى السلطان محمد؛ والإصرار على يلتزم بيرنز بتعليماته في الحفاظ على التوزيع الحالي للقوة على نهر السند وردع أية "مزاعم مفرطة" لدوست محمد (صص. ٢٣-٣٥)مطالبة الحاكم العام باتباع أية اجراءات طالما أنها مقبولة من قبل رانجيت سينج، الذي "لا يمكن التشكيك" بحقوقه في بشاور، وتفضيل إقامة دوست محمد مفاوضات مباشرة مع لاهور بدلًا من وساطة المسؤولين البريطانيين (صص. ٤٨-٥٠).المتراسلون هم: ويد وماكنوتن وبيرنز.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٢ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩٠ لسنة ١٨٤٠، بتاريخ ٣٠ أكتوبر ١٨٤٠. المرفقات مرقمة ٣-٣٠ ومؤرخة في الفترة من ٢١ يوليو إلى ١٦ أكتوبر ١٨٤٠.تتعلق المرفقات بشؤون الخليج العربي، وتغطي مسائل منها:قول القائم بأعمال مساعد الوكيل المسؤول في الخليج العربي، توماس ماكنزي، إنه ليس لديه علم بأي سبب للاعتقاد بأن إمام مسقط ينوي السيطرة على البحرين، ورأي حكومة بومباي بأن انطباع ماكنزي خاطئرأي ماكنزي في الموسم الأسوأ خلال السنة بالنسبة لصحة الأوروبيين في مناخ جزر البحرين وقشم وخارجاعتزام شيخ البحرين الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة على القيام بحملة ضد القطيف والأحساء بهدف تثبيت سلطته على تلك المنطقة وتحريرها من سيطرة خورشيد باشا. طلب محمد بن خليفة لمساعدة الحكومة البريطانية في هذه المبادرة وفي حماية ممتلكاته في البحرين خلال غيابه من أي محاولات محتملة على يد عمه لانتزاع ممتلكاته منهرأي حكومة بومباي فيما إذا كان من المرغوب فيه تقوية الحامية في جزيرة خارجاستخبارات مستلمة من كاتب الأخبار في شيراز، بما في ذلك إرسال الشاه جيشه في مفرزات إلى قزوين ثم العودة إلى طهران، وتفشّي المرض الخطير في جزيرة خارج في أغسطس، ووفاة النقيب سترونج من فوج بومباي البريطانياستخبارات مستلمة من وكيل الحكومة في البحرين بشأن الوضع في البحرينإفادة وكيل الحكومة في البحرين بأن محمد أفندي، نائب خورشيد باشا في القطيف، قد غادر القطيف مع أتباعه وذهب إلى الأحساء في طريقه للالتحاق بخورشيد باشا في محيط المدينة، وتم إعلان الأمير خالد بن سعود حاكمًا لوسط الجزيرة العربية [نجد]إرسالية من ماكنزي إلى الوكيل السياسي والقنصل العام البريطاني في مصر، يخبر فيها عن الوضع في الجزيرة العربيةإخبار النقيب أتكنز هامرتون، في مهمة إلى مسقط، عن تجديد "الصداقة" بين شيخ صحار، حمود بن عزان آل بوسعيد، وإمام مسقطاتفاق الحاكم العام في الهند في المجلس مع رأي حكومة بومباي بأنه لن يكون من المبرر تقديم إمكانية الدعم لإمام مسقط من الحكومة البريطانية في هجوم على البحرينرأي الحاكم العام بضرورة بقاء النقيب أتكنز هامرتون في مسقط خلال "الموسم الصحي" بعد مغادرة إمام مسقط إلى الساحل الأفريقيإرساليات من سكرتير المفوضية البريطانية في بلاد فارس [إيران]، الملازم جستن شيل، إلى وزير الدولة الرئيسي للشؤون الخارجية، يخبر فيها عن الوضع في بلاد فارس [إيران] وتحركات الشاهتقارير منتشرة في بلاد فارس عن نية الشاه في شن هجوم على بغداد.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من: السكرتير العام لحكومة بومباي، ليستوك روبرت ريد؛ ماكنزي؛ هامرتون؛ الوكيل المحلي في مسقط؛ وشيل.تتضمن المادة أيضًا مراسلات مرفقة من الأطراف التالية: شيخ البحرين؛ كاتب الأخبار في شيراز؛ شيخ دبي، الشيخ مكتوم بن بطي آل بو فلاسة الأول؛ وكيل الحكومة في البحرين؛ العميد البحري جورج بارنز بروكس، البحرية الهندية، قائد أسطول البحرية في الخليج العربي؛ القنصل البريطاني في تبريز، إدوارد واتر بونهام.الوصف المادي: مادة واحدة (١١٠ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٦ مؤرخة في ٢ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٤ ديسمبر ١٨٥٥-١٢ فبراير ١٨٥٦.الوثيقة الرئيسية هي نسخة لإرسالية من القائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تفيد بأن رسالة من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني في بلاد فارس [إيران]، توضح تسوية الخلاف الذي كان قائمًا بين إمام مسقط والحكومة الفارسية بشأن بندر عباس. كما ترفق الوثيقة نسخة مترجمة من الشروط التي وقع عليها الإمام.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤١ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٠ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في ١٠-١٩ أبريل ١٨٥٦.تتعلق المرفقات بالخلافات بين إمام مسقط والحكومة الفارسية [الإيرانية] بشأن مطالبات الإمام بميناء بندر عباس على الساحل الفارسي، وتهديداته بالنزول إلى لنجة [بندر لنجة] وبوشهر، وأهداف الفرس في وضع حامية على قشم وجزيرة هرمز.من أبرز ما تتضمنه الأوراق:تقرير من الوكيل المحلي في لنجه، إلى القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، حول اجتماع في قشم بين ممثلي الإمام ومبعوثٍ فارسي، ومحاولات فارسية لالتماس الدعم من شيوخ لنجه ورأس الخيمة، في حالة رفض الإمام السماح بحماية قشم وهرمزرسالة من جونز إلى الشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول في رأس الخيمة، يحثه فيها على عدم تقديم المساعدة للسفن الفارسية وتجاهل الهدايا باهظة الثمن من شاه بلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٩ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ٣٠ سبتمبر ١٨٤٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ٢٥ أغسطس-٢٥ سبتمبر ١٨٤٦.تتعلق الأوراق بزيارة أربعة "حكام" من أنجوان وصلوا حديثًا إلى عدن بصحبة اثني عشر شخصًا من أتباعهم، على متن السفينة "لويزا مونرو"، بما في ذلك:
طلباتهم من النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن، للحصول على أموال ومساعدة لتسهيل حجهم إلى مكة؛ شكواهم إلى وزير الخارجية البريطاني بخصوص الاحتلال الفرنسي لجزيرة مايوت (صص. ٣٧٧-٣٧٩)؛ مغادرتهم من المخا في ٤ سبتمبر.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من هينز والسكرتير العام لحكومة بومباي. توجد أيضًا محاضر اجتماعات للحاكم والرئيس في المجلس في بومباي، وأعضاء المجلس.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢ يناير ١٨٤٧. والمرفقات مؤرخة خلال الفترة من ١٠ ديسمبر ١٨٤٦ إلى ٢ يناير ١٨٤٧.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ نائب سكرتير الحكومة في الهند. تحتوي المادة أيضًا على محضر اجتماع للرئيس والحاكم وأعضاء المجلس في بومباي.تتناول الأوراق بشكلٍ رئيسي المسائل التالية:الأنباء المنقولة عن "الهدوء" السائد بين القبائل العربية في المناطق المجاورة لعدن وما ترتب على ذلك من فتح الطرق وازدهار الأسواقالتقارب بين زعماء قبيلتيّ العبدلي والفضلي بعد "نزاعهما" الأخيرالأنباء بأن السفينتين "لاركينز" و"إليزا"، وعلى متنهما جناح الفوج الرابع والتسعين البريطاني، قد أخرتهما التيارات القوية غرب عدن، وأنباء برجوع السفينة "ريكفري" إلى ميناء عدن
تقرير هينز بأنه قد أرسل السكونة الحربية "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية من عدن إلى جزر الزبير في البحر الأحمر لرصد أية تغيرات منذ حدوث ثوران بركاني على إحدى هذه الجزر والشعور في حينها بآثار الزلزال في المخا والحديدة على بعد أميالٍ عديدة؛
ومن المقرر أن تبحر السفينة بعد ذلك إلى مصوع للتحقيق في "سوء فهمٍ" بين تاجرٍ من الهند البريطانية والسلطات التركية [العثمانية]رأي الحكومة في الهند بأنه من غير الحكمة اتخاذ إجراءات قسرية ضد قبيلة الفضلي ردًا على ارتكابهم "أعمال عدوانية متكررة ضد عدن" (ص. ٢٧).الوصف المادي: مادة واحدة (١٤ ورقة)