ملخص: تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسالة سياسية من حكومة بومباي إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ٢٨ أبريل ١٨٥٤، وتوجد في IOR/F/4/2575/152543. وهي المادة الثالثة في سلسلة مكونة من ثلاث عشرة مادة متعلقة بالخليج العربي.تحتوي المادة على رسالة أرسلتها الحكومة في الهند إلى حكومة بومباي، بتاريخ ١٦ يناير ١٨٥٤. تتعلق الرسالة بالاقتراح الأخير بأن يتولى النقيب أرنولد بوروز كمبال، المقيم البريطاني في الخليج العربي، أحيانًا مسؤولية معاقبة رعايا "حكام" الخليج على خرق "المعاهدة البحرية" [معاهدة الهدنة البحرية الدائمة (١٨٥٣)]. يكون ذلك بدلاً من تحمل "الحكام" دائمًا مسؤولية معاقبة رعاياهم بأنفسهم.تحتوي المادة أيضًا على قرار لاحق لحكومة بومباي ورسالة منها إلى كمبال، بتاريخ ٦ فبراير ١٨٥٤، لإبلاغه برد الحكومة في الهند.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، "مراسلات سابقة، ٨٩٦٤، المسوّدة رقم "٩٠٨، ١٨٥٤"، "المجموعة رقم ١ من رقم ٣٢ لعام ١٨٥٤"، "المجلد: ٣" و"مكتب المفتش". كان رقم المجموعة في الأساس هو "٣" ولكن شُطب ذلك وتغير إلى "١".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٢٦٥ وينتهي في ص. ٢٦٨، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتعلق المراسلات بالعلاقات بين شعب البحرين والوهابيين، وتدخل المقيم السياسي في الخليج العربي النقيب (جيمس) فيليكس جونز، في الشؤون.تتكون المراسلات من رسائل وتقارير أرسلها النقيب جونز إلى سكرتير الحكومة في بومباي (هنري لاكون أندرسون، ألكسندر كينلوش فوربس) تصف الموقف في البحرين والتي ظهر بها جو من القلق والمخاوف نتيجة التقارير التي تفيد أن محمد بن عبد الله حاكم الدمام كان يحشد الرجال والقوارب لشن هجوم على البحرين، وتوضح بالتفصيل رد النقيب جونز على هذه التقارير، بما في ذلك قرار إرسال سفن حربية بريطانية للمساهمة في رفع الروح المعنوية والمساعدة في الدفاع عن البحرين؛ التحريات التي أجرتها هذه السفن بشأن القوات التي يجري حشدها للهجوم على البحرين؛ الاستيلاء على القوارب والسفن التي تخصُّ حاكم الدمام وأنصاره. كما توجد أيضاً نسخة من قرار حكومي يسمح للنقيب جونز بترحيل محمد بن عبد الله وأنصاره قسراً من الدمام.مرفق بها نسخ من مراسلات وتقارير حول شؤون البحرين بما في ذلك تقارير عن القوات المحتشدة في الموانئ ومنها الدمام والقطيف، والمرسلة إلى ومن المقيم السياسي في الخليج العربي من الحاج جاسم، الوكيل البريطاني في البحرين؛ الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة حاكم البحرين، الشيخ علي بن خليفة آل خليفة؛ الشيخ محمد بن الله حاكم الدمام، الأمير فيصل بن تركي حاكم نجد، كبير الضباط البحريين قائد سرب الخليج العربي (تشارلز جولدينج كونستابل، تشارلز جون كروتيندين)؛ فيليب ويليام فينديل قائد سفينة صاحب الجلالة
فولكلاند؛ ريتشارد ويليام ويش قائد السفينة الشراعية الملكية
ماهي؛ وويليام بلفور قائد الفرقاطةالبخارية الملكية
سميراميس.كما يحتوي الملف أيضاً على مراسلات مع السير هنري كريسويك رولينسون وتشارلز أليسون، الوزيريْن المفوضيْن من بريطانيا والمبعوثيْن فوق العادة إلى البلاط الفارسي، ولويس بيلي القائم بأعمال السفير البريطاني في البلاط الفارسي، بشأن ميرزا مهدي، الوكيل الفارسي للشؤون الخارجية في بوشهر، الذي أرسله ولي عهد فرسستان (فارس) في مهمة خاصة لمقابلة الأمير فيصل حاكم نجد لمناقشة مرور الحجاج الفارسيين بأمان إلى مكة، حيث يعتقد المقيم السياسي أن هذا الاجتماع أيضاً كان فرصة للنقاش حول البحرين، والتي يطالب كلٌ من الفارسيين والوهابيين بها. توجد مراسلات أخرى عن الموضوع تحتوي على تقارير استخباراتية من الوكيل البريطاني في بوشهر الحاج جاسم، وتتضمن وصول المبعوثين الأتراك إلى البحرين، وقرار شيخ البحرين رفع العلم الفارسي على حصونه.توجد مراسلات لاحقة تتضمن رسائل إلى ومن ريتشارد روجرز، الوكيل السياسي المفوض في البصرة، وجون مكادام هيسلوب، الوكيل السياسي المفوض في مناطق الجزيرة العربية الخاضعة للحكم التركي، والسير هنري ليتون بولوير، السفير الملكي البريطاني في الدولة العثمانية بشأن المسؤولين الأتراك الذين أُرسلوا في مهمة إلى البحرين؛ ورفع العلم التركي في البحرين. تتضمن هذه المراسلات أيضاً رسائل مكتوبة باللغتين الإنجليزية والتركية العثمانية إلى الحاكم العام لبغداد، ونسخ من رسائل بالعربية من شيخ البحرين إلى باشا بغداد.ينتهي الملف بمراسلات تتعلق بمحاولات محمد بن خليفة الانتقام؛ بما في ذلك حصار الموانئ الوهابية بالدمام والقطيف، والقرار المتخذ في مايو ١٨٦١ بتوقيع اتفاقية وميثاق مع الحكومة البريطانية:شروط اتفاقية صداقة أُبرمت بين الشيخ محمد بن خليفة الحاكم المستقل للبحرين ممثلاً لنفسه ولخلفائه، والنقيب فيليكس جونز، البحرية الهندية الملكية البريطانية، المقيم السياسي الملكي البريطاني في الخليج العربي ممثلاً عن الحكومة البريطانية، بتاريخ ١ مايو ١٨٦١، باللغتين العربية والإنجليزية (صص ٣٢١-٣٢٦).ترجمة الميثاق مختومة بختم الشيخ محمد بن خليفة حاكم البحرين، وأبرمها مع النقيب فيليكس جونز، المقيم السياسي في الخليج العربي، بتاريخ ٣١ مايو ١٨٦١، باللغتين العربية والإنجليزية (صص ٣٢٧-٣٢٨).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يمتد تسلسل ترقيم الأوراق عبر المجلدين، ولذا فإنه مقسّم إلى سلسلتين صص. ١-١٨٢ وصص. ١٨٣-٣٤١. ويبدأ على أول ورقة بها كتابة بالمجلد الأول، وينتهي على آخر ورقة بها كتابة بالمجلد الثاني. الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. أخطاء في الترقيم: ١، ١أ.
ملخص: مراسلات مقيمية بوشهر، الصادرة والواردة. تتعلق المراسلات في أغلبها بتحصيل الغرامات المفروضة على حكام الساحل المتصالح. من بين أسباب فرض الغرامات خرق السلام البحري، اختطاف الرقيق، ونهب اللؤلؤ. تتضمن الموضوعات ما يلي:تحصيل الغرامات المادية المفروضة نظير خرق السلام البحري من العديد من الحكام في ساحل الخليج بمن في ذلك حاكم الشارقة؛ حاكم الحمرية؛ حاكم بندر لنجة؛ شيخ كمزار؛ جزيرة خارج. جدول يحمل اسم "إعادة النقود التي استلمها الشيوخ بين ٢٨ يناير و١٧ فبراير ١٨٦٠" موجود في الورقة ٢٠٧؛نزاع حكام القواسم مع قبيلة الشرقي (الشارقيين) في دبا. حاول حاكم القواسم الشيخ سلطان بن صقر أن يراسل الحكومة في الهند والتي أحالته إلي المقيم البريطاني في الخليج العربي، القائد فيليكس جونز، الذي رفض شكواه؛توصيات مررها النقيب فيليكس جونز، المقيم السياسي في الخليج العربي، إلى الملازم كاربيندايل، قائد السفينة الحربية
فوكلاند، عن تحصيل الغرامات من شيوخ الشارقة والحمرية؛مراسلات توعز "حاكم أبوظبي بعدم مساعدة إمام عُمان ضد أخيه، حاكم صحار" (الموضوع ١٤)؛الهجوم على أبوظبي سنة ١٨٥٦ (الموضوع ١٨)؛تجارة الرقيق المرتبطة بحاكم القواسم والساحل الشرقي لعُمان.المراسلات في أغلبها بالإنجليزية فيما عدا الرسائل التالية المكتوبة بالعربية: ص.١٥٢؛ نسخة من رسالة الضابط الأول إلي الشيخ زايد بن خليفة، في أبوظبي (ص.١٧٧)؛ نسخة من رسالة الضابط الأول إلي الشيخ عبدالله بن راشد حاكم أم القيوين؛ رسالة من الشيخ سلطان بن صقر إلي حاجي يعقوب (صص.١٧٩- ١٨٠)؛ حاجي أحمد (ص.١٨١)؛ من بين المتراسلين ما يلي: القائد فيليكس جونز، المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ هنري لاكون أندرسون، سكرتير الحكومة في بومباي؛ العميد البحري جريفيث جينكينز، قائد إسطول الخليج العربي؛ حاجي يعقوب، الوكيل البريطاني في الشارقة؛ حكام الساحل المتصالح.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الأوراق مرقمة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة من الأمام إلي الخلف باستثناء الأغلفة والصفحات الفارغة. استثناءات في ترقيم الأوراق: ١أ، ١ب، ١ج، ١د
ملخص: يحتوي الملف على رسائل سرية وسياسية واردة وصادرة مرسلة من المقيمية البريطانية في الخليج العربي؛ يمثل الملف بشكلٍ رئيسي الاتصالات بين المقيم البريطاني والإدارة السرية والسياسية في حكومة بومباي.ويغطي العلاقات الدبلوماسية مع بلاد فارس، والتي تتضمن الإجراءات البحرية البريطانية لمنع استقدام العبيد؛ تقارير عن أعمال التحصين الفارسية على جزيرة خارج؛ مقترحات بريطانية لشَغل جزيرة خارج؛ فشل محاولة الشيخ حسين ناصر في تنصيب نفسه مرة أخرى حاكماً لبوشهر في سنة ١٨٥٣؛ بالإضافة إلى انسحاب المبعوث البريطاني، تشارلز أوجستس موراي، من طهران في نهاية سنة ١٨٥٥، وتعليق العلاقات الدبلوماسية.البحرين أيضاً موضوع للكثير من المراسلات، ويتضمن الموضوع الرئيسي المصالحة بين الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، زعيم البحرين، والشيخ محمد بن عبد الله، زعيم الدمام، والتي توسط بها المقيم البريطاني في سنة ١٨٥٥. يعقب ذلك المحاولات البريطانية لمنع قبيل آل علي من الانتقال إلى الساحل العربي، والاستقرار في منطقة الدمام في تلك السنة؛ كان حكام البحرين ينظرون إلى قبيلة آل علي كمصدر تهديد.يتضمن الملف أيضاً مراسلات تتعلق باستبدال معاهدة الهدنة البحرية لسنة ١٨٤٣ بالمعاهدة الدائمة للسلام البحري لسنة ١٨٥٣، والموقعة بين بريطانيا وشيوخ شبه الجزيرة العربية. يتضمن هذا قرار المقيم البريطاني بشأن أزمة نتجت عن التباين في تواريخ الانتهاء الإنجليزية والعربية لمعاهدة ١٨٤٣، بما يعني عدم عمل كافة الأطراف وفقاً لنفس الجدول الزمني. وفيما يتعلق بهذا الموضوع، يغطي الملف أيضاً قضايا الشيخ سلطان بن صقر مع حكم مجلس إدارة شركة الهند الشرقية - والتي تشير إلى أنه ينبغي دفع تعويضات عن انتهاكات الهدنة البحرية مباشرةً إلى الأطراف المتضررة دون الرجوع إلى حكامها.من الموضوعات الأخرى التي يناقشها الملف النزاع بين سيد سعيد [سعيد بن سلطان آل سعيد]، إمام مسقط، وتامسب ميرزا، أمير بلاد فارس، حول بندر عباس؛ تحرك قوة بريطانية باتجاه المستعمرة في ١٨٥٤. تتمثل نقطة الاهتمام الرئيسية في رغبة الإمام في الحصول على مساعدة من البحرين والبصرة لدعم مطالبته بالمدينة، وهو الأمر الذي أحدث تخوفاً لدى البريطانيين من أنه يمكن أن يؤدي إلى الإخلال بالسلام البحري في الخليج العربي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل الترقيم الرئيسي على الغلاف الأمامي وينتهي على الغلاف الخلفي؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يحتوي الملف على التصحيحات التالية في الترقيم؛ ١، ١ب؛ ١٢٥، ١٢٥أ.ترقيم الصفحات: يوجد ترقيم صفحات أيضاً للملف؛ وهذا التسلسل مكتوب باستخدام مزيجٍ من قلم التلوين الأزرق والحبر.
ملخص: تتعلّق المراسلات الواردة في كتاب الرسائل في الغالب بالشؤون في مسقط من ١٨٦٦ إلى ١٨٦٨ حيث توفي سلطان مسقط آنذاك، ثويني بن سعيد، مع مزاعم قتله على يد ابنه سالم الثاني بن ثويني، الذي تولى بعد ذلك مقاليد الحكم في مسقط قبل إقصائه على يد عمّه تركي بن سعيد في سنة ١٨٦٨.كما تتضمن المراسلات أيضًا شؤونًا تتعلّق بالقرصنة في البحرين في الفترة من ١٨٦٧ إلى ١٨٦٨ ومعاهدات السلام البحري الموقّعة مع مختلف الحكام والمعنية بتسوية الأمور، بما في ذلك المعاهدة الموقّعة مع محمد بن ثاني، حاكم قبائل قطر.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المجلد مُرقّم بأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على ترقيم صفحات أصلي في الجزء الأول من المجلد ويتكون من أرقام مكتوبة بالحبر في أعلى يمين صفحة الوجه وأعلى يسار صفحة الظهر من كل ورقة. تبدأ الأرقام على الصفحة الأولى المكتوبة بالرقم ١ وتمتد حتى ١٧٧، على صفحة الوجه من الورقة ٩٦.
ملخص: يحتوي مجلد الرسائل على نسخ من رسائل من لويس بيلي إلى زملاء في الخليج العربي والهند وإنجلترا، بشأن عدد من المسائل المتعلقة بدور المقيم السياسي في الخليج العربي ومسؤولياته، بما في ذلك علاقات المقيمية مع بلاد فارس ودورها في الحفاظ على السلم البحري والتحكيم في المنازعات، نمور التجارة في المنطقة، بالإضافة إلى النسبة/المصالح البريطانية في الأعمال التجارية المحلية مثل صيد اللؤلؤ.المراسلات الرئيسية مع حكومة بومباي، بما في ذلك رسائل إلى كل من السير بارتل فرير والسير ويليام روبرت سيمور فيسي فيتزجيرالد، اللذين حكما بومباي على التوالي خلال المدة التي يغطيها مجلد الرسائل. تتعلق هذه المراسلات بشكل رئيسي ببعض شؤون مسقط، حيث أدت التغيرات المتلاحقة في القيادة إلى حالة من عدم الاستقرار، وفي البحرين وقطر حيث أسفرت هجمات القبائل على الموانئ والرعايا البريطانيين عن اتخاذ السلطات البريطانية إجراءً بحرياً ضدها.تناول النقاش أيضاً علاقة المقيمية مع السلطات الفارسية في المراسلات مع الحكومة، ومع تشارلز أليسون، الممثل البريطاني في طهران إذ إن هناك عدداً من القرارات التي اتخذتها السلطات الفارسية خلال هذه المدة تقيّد التجارة عبر الموانئ الفارسية، كما تقيّد قدرة المقيمية على التواصل مع السلطات الفارسية على طول الساحل الفارسي.تتضمن المسائل الأخرى التي نُوقشت في المجلد العمليات اليومية للمقيمية، مع مراسلات إلى جيمس تشارلز إدواردز، المساعد غير النظامي للمقيم البريطاني، بالإضافة إلى وصول موظفين جدد جرى تعيينهم مؤخراً في المقيمية للعمل إلى جانب بيلي بمن فيهم إدوارد تشارلز روس وجورج أندرو أتكينسون في مسقط، أبراهام نيكسون هوجيل في بوشهر، هنري و. ورنر في جوادر وألفريد كوتون واي وكيلاً سياسياً لجنوبي الخليج.من المراسلات الأخرى الهامة عدد من الرسائل الموجهة إلى قادة السفن البحرية في الخليج، مراسلات مع أفراد مشاركين في تطوير التلغراف والاتصالات بين البواخر في جميع أنحاء الخليج، ومراسلات مع السير كليمنت ماركهام والسير رودريك مورتشيسون تناقش الاستحواذ على عينات من الصدف، اللؤلؤ، المحار والصخور لأغراض جيولوجية وللمساعدة في محاولات إنعاش منابت اللؤلؤ في سيلان (سريلانكا).أوراق المجلد المكتوبة بالاتجاه المعاكس، التي قُلبت، بحيث تظهر الكتابة رأساً على عقب مقارنة مع أرقام الأوراق، تحتوي على مراسلات تتعلق بموارد بيلي المالية فيما يتعلق بانهيار بنك بومباي وتصفية البنك التجاري وتأسيس بنك بومباي الجديد. غالبية المراسلات مع السادة ريمينجتون وشركاه وناريان فاساديوجي، مديرو شؤونه في بومباي؛ والسادة سميث، إلدر وشركاه، مديرو شؤونه في إنجلترا.يحتوي المجلد أيضاً، في الورقة ١٩٣ظ، على عنوان ج. ليجين، وهو صاحب مطعم في باريس.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المجلد مُرقّم في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة باستخدام الأرقام المكتوبة بالقلم الرصاص والمحاطة بدائرة. أُعيد ترقيم بعض الأوراق وتم شطب الأرقام التي لم تعد مستخدمة.
ملخص: يشتمل الملحق المؤرخ في ٢٢ يناير ١٨٧٠ على نسخ من الرسائل الإخبارية بين لويس بيلي والحكومة في بومباي، بالإضافة إلى نسخ من مراسلات بيلي مع حكام البحرين وقطر والمراسلات بين الحكومة في الهند والحكومة في بومباي.تتعلق المراسلات بالعمليات التي تولاها لويس بيلي في البحرين في معاقبة أعمال القرصنة التي ارتكبها شيوخ البحرين بعد أن انتهكوا الهدنة البحرية بينهم وبين الحكومة البريطانية والأوامر التي تصرّف بيلي بموجبها لتنفيذ هذه العمليات.أهم مرتكبي أعمال القرصنة هم: محمد بن عبد الله آل خليفة، وناصر بن مبارك، ومحمد بن خليفة آل خليفة (حاكم قبائل البحرين). وكان الهدف من عملية بيلي إلقاء القبض على هؤلاء الأفراد؛ وانتزاع السلطة من محمد بن خليفة واستبداله بعيسى بن علي بن خليفة وضمان ردع أي أعمال قرصنة في المستقبل.أرسلت الحكومة البريطانية سفينة الحكومة البريطانية
دافني، وسفينة مدفعية
كلايدبقيادة النقيب إيلتون،
وسفينة الحكومة البريطانية نيمفبقيادة القائد ميرا وسفينة مدفعية
هيو روزمع النقيب ج. أ. دوجلاس بصفته الضابط البحري الأول المسؤول عن العمليات. كما أشاد بيلي لضابطين آخرين هما الملازم أكلوم والمساعد البحري وايت لجهودهم في المساعدة في إنجاح العمليات.يسجّل ظهر الملحق أنه تم استلام نسخة لويس بيلي في ٢٠ مارس ١٨٧٠.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الملف مُرقّم في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة بالقلم الرصاص والأرقام محاطة بدائرة.الملف مرقّم أيضاً من الصفحات ٥٩-٦٧ بأرقام مطبوعة في أعلى يمين كل ورقة باتجاه الأعلى. ترتبط هذه الأرقام بنسخة جريدة الهند الرسمية التي اشتملت معها على الملحق الأصلي.
ملخص: نسخ عن مراسلات رسمية موجهة من وإلى لويس بيلي، المقيم السياسي في الخليج العربي؛ تشارلز جون، سكرتير حكومة بومباي؛ الوكيل السياسي في مسقط (العقيد هربرت ديسبرو، النقيب جورج أندرو أتكينسون) وسكرتيرات الحكومة في الهند (تشارلز جيردلستون، ويليام موير). كما يضم الملف مراسلات موجهة نيابة عن وزير الدولة لشؤون الهند (السير ستافورد نورثكوت، دوق أرغيل، مركيز ساليسبري، وفيكونت كرانبروك) ووزير الدولة للشؤون الخارجية (إيرل كلارندون).تتناول المراسلات ثلاثة موضوعات رئيسية ذات صلة بشؤون الخليج العربي:الموقف في مسقط بما في ذلك النزاع بين سلطان مسقط والوهابيين؛ تهديدات موجهة إلى السلطنة من قبل إبراهيم بن قيس وعزان بن قيس؛ محاولات السيد تركي بن سعيد آل بوسعيد الهادفة إلى الإطاحة بابن أخيه، السيد سالم الثاني بن ثويني آل بوسعيد.حل القضايا المتعلقة بالبحرين وقطر وأبوظبي بعد أعمال النهب والاعتداء التي ارتكبها أفراد من قبائلهم بحق بلدات وقرى فارسية وعربية. تشير المراسلات إلى إعادة تأكيد البحرين وأبوظبي على التزامهما بمعاهدة السلام البحرية والتوقيع على المعاهدة من قبل محمد آل ثاني من قطر، بالإضافة إلى قرارات متعلقة بالعقوبات المتخذة بحق الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، منظم أعمال الاعتداء.مسائل ذات صلة بسيادة البحرين وقطر. تشمل المراسلات تفاصيل مطالبة بلاد فارس وتركيا بالسيادة على البحرين، كما تشمل ترجمات رسائل موجهة من الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة يقر فيها بسيادة بلاد فارس على البحرين وشعبها، ويذكر فيها مخاوفه من المطالبة التركية بالسيادة بعد وفاة فريق أول تركي على البر الرئيسي بالقرب من البحرين.مسألة سيادة قطر تتعلق بالاعتراف بها من قبل لويس بيلي في ١٨٦٨ من خلال التوقيع على معاهدة السلام البحري وترتيبات بيلي من أجل الإتاوة التي دفعتها قطر للبحرين من خلال المقيمية السياسية، والتي اعتبرتها الحكومة البريطانية ببساطة ترتيباً لدفع إتاوة مقابل حماية حدود الدولتين ضد قبيلتي النعيم والوهابيين وليس تصريحاً باستقلال قطر.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: محتويات الملف مُرقّمة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.