ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١١ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ١٢ فبراير ١٨٥٣. المرفقات المدرجة في ملخص المحتويات مرقّمة ٣-٦. المرفق رقم ٣ مؤرخ في يناير ١٨٥٣.المرفق رقم ٣ عبارة عن رسالة من الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، تتألف من تقرير عام عن الوضع في عدن وما حولها، لا سيما العلاقات بين القبائل المحلية في سياق النزاع بين السلطان الفضلي وسلطان لحج.توجد ملاحظة بأن المرفقات ٤-٦ ناقصة، وهي مدرجة في ملخص المحتويات على أنها نسخ من صحف "بومباي أوفرلاند تايمز"، و"بومباي أوفرلاند تلغراف آند كورير"، و"بومباي أوفرلاند جازيت" بتاريخ ١٢ فبراير ١٨٥٣.الوصف المادي: تحتوي الورقة ٢٨٠ على وصف لمحتويات الرسالة، وهي مرقَّمة ١-٦. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ من مرفقات برسالة من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٢ لسنة ١٨٤٢، بتاريخ ٣١ مارس ١٨٤٢. المرفقات مؤرخة في الفترة من ٢٤ فبراير إلى ٣١ مارس ١٨٤٢. تتألف المرفقات من تقرير عام بقلم الوكيل السياسي في عدن ومراسلات أخرى حول الوضع في عدن ومناطقها الداخلية وخليج عدن والجزء الأدنى من ساحل البحر الأحمر.تناقش المرفقات مسائل تشمل:العلاقات البريطانية مع القبائل حول عدن، بما في ذلك العلاقات مع سلطان لحجسبب إصدار الأوامر بتأجيل نقل خمسين من قوات الفرسان غير النظامية إلى عدنتوصية الوكيل السياسي في عدن بإعادة سجينين عربيين إلى عدن، كان قد تم إرسالهما من عدن إلى أحد سجون شركة الهند الشرقية في رئاسة بومباي، وذلك بغرض إطلاق سراحهما مع تحذير حول سلوكهما في المستقبلرأي الوكيل السياسي في عدن بأنه من غير المستحسن إرسال مستر هاتشاتور للإقامة كوكيلٍ في تاجورة مجددًاقيام الوكيل السياسي في عدن بإرسال السكونة "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية إلى مصوع بغرض الحصول على معلومات عن الوضع في الحبشة الشمالية [شمال الإمبراطورية الإثيوبية] والجزيرة العربية، بناءً على طلب من الوكيل البريطاني والقنصل العام في مصرإجراءات اتخذها الوكيل السياسي في عدن لحماية التجارة على ساحل الحبشةطلب الوكيل المحلي السابق في المخا، الحاج عبد الرسول، بأن تتخذ حكومة بومباي قرارًا بشأن قضيته، وأن يُصرف له معاش إلى أن تُرد إليه ممتلكاته في المخابيانات المصروفات الممنوحة لمختلف الشيوخ العرب في مناطق عدن الداخلية.المتراسلون الرئيسيون هم الوكيل السياسي في عدن والسكرتير والقائم بأعمال السكرتير العام لحكومة بومباي.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الرسالة، وهي مرقمة من ١-٢٨ على الأوراق ٣٦٥-٣٧١. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقاتٍ بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٧٣ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٣ ديسمبر ١٨٥٠. المرفقات مرقمة ٣-٧ ومؤرخة في الفترة ما بين ١٧ سبتمبر-٢٠ نوفمبر ١٨٥٠.تتعلق الأوراق بالشؤون في المنطقة المجاورة لمسقط، بما في ذلك سيطرة السيد قيس بن عزان البوسعيدي، حاكم صحار، على بلدات تابعة لإمام مسقط [السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد].تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ السكرتير العام لحكومة بومباي؛ حاكم بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (٩ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥١ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٣ أكتوبر ١٨٥٠. المرفقات مُرقّمة ١-٢٦ ومؤرخة في الفترة ما بين ٧ مايو إلى ٣ أكتوبر ١٨٥٠.تناقش المراسلات الشؤون في محيط مسقط بما في ذلك:استخبارات الاضطرابات في أجزاء مختلفة من عُمان. شملت هذه الاضطرابات سيطرة شيوخ قبائل محليين، يطعنون في أمر إمام مسقط في تلك المنطقة، على مستوطنات مثل الخابورة.وصول السفينة "ناصري [؟]" من زنجبار لجمع القوات لتمكين إمام مسقط من الحشد ضد ابنه الأمير هلال [السيد هلال بن سعيد آل بوسعيد]، في لامو.
تتضمن أطراف المراسلات الوكيل المحلي في مسقط.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٤ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٥ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٣١ أغسطس ١٨٥٠. المرفقات مرقمة ٣-٩ ومؤرخة في الفترة ١٢-٢٢ أغسطس ١٨٥٠. تشير ملحوظة بالحبر الأحمر، بتاريخ ١ نوفمبر ١٩٠٦، إلى أن المرفقات المذكورة في هذا الوصف مفقودة.تناقش المراسلات خرق معاهدة ١٨٣٩ بين إمام مسقط وحاكم صحار التي أُبرمت بوساطة المقيم البريطاني في الخليج العربي.تتضمن أطراف المراسلات الوكيل المحلي في مسقط.الوصف المادي: مادة واحدة (١٧ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٩ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ١٧ سبتمبر ١٨٥٠. المرفقات مرقمة ٣-٨ ومؤرخة في الفترة من ١٤ مايو إلى ٣ سبتمبر ١٨٥٠.تتألف المرفقات من مراسلات تناقش الشؤون في محيط مسقط بما في ذلك:احتجاز السيد ثويني بن سعيد آل بوسعيد، حاكم مسقط، لحمود بن عزان آل بوسعيد، حاكم صحارخرق المعاهدة بين حاكم صحار وإمام مسقط التي أُبرمت بوساطة المقيم البريطاني في الخليج العربيرفع الحصار عن صحار واستيلاء الشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول على حصن غلا التابع لإمام مسقطإرسال السفينة البخارية "أوكلاند" والسكونة "كونستانس" إلى محطة الخليج العربي
تدابير لإعادة العلاقات الودية بين إمام مسقط وأسرة حاكم صحار.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: الوكيل المحلي في مسقط؛ المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ اللجنة السرية؛ والحاكم في المجلس، بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٨ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٨ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٣٠ أكتوبر ١٨٥٠. المرفقات مُرقّمة ٣-١٥ ومؤرخة في الفترة ما بين ٦ أبريل-٢٨ أكتوبر ١٨٥٠.تتعلق الأوراق بالشؤون في المنطقة المجاورة لمسقط بما في ذلك:مقتل السيد سيف بن حمود البوسعيدي، بأوامر من أبيه السيد حمود بن عزان البوسعيدي، حاكم صحارأنباء عن قيام السيد ثويني بن سعيد آل بوسعيد، حاكم مسقط، باحتجاز السيد حمود بن عزان آل بوسعيد، حاكم صحار، في شناص، إخلالًا بمعاهدة التجارة لسنة ١٨٣٩ المبرمة بين سلطان مسقط وزنجبار [السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد] وبريطانياتقارير عن مغادرة الشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول، شيخ القواسم، مع قوة كبيرة لتقديم المساعدة لحاكم صحار، بما في ذلك نتيجة الحملةنُسخ مترجمة من مراسلات بين الأطراف العربية المعنية والمقيم السياسي في الخليج العربي.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: الملا حسين، الوكيل المحلي في الشارقة؛ المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي؛ حاكم مسقط؛ حاكم صحار؛ الشيخ سلطان بن صقر.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٥ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقين بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ١٧ لسنة ١٨٤٤، بتاريخ ٢٨ فبراير ١٨٤٤. المرفقان مؤرخان في ٣٠ نوفمبر و٢٨ ديسمبر ١٨٤٣.يتألف المرفقان بشكلٍ رئيسي من إرساليات المقدم روبرت تايلور، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، والموجهة إلى: جون بولارد ويلوبي، السكرتير العام للحكومة، بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند؛ المقدم شيل، القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران؛ السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]. ويتعلقان بتحليل تايلور للأحداث في كربلاء عندما شنت القوات التركية العثمانية هجومًا على البلدة وسيطرت عليها في ١٣ يناير ١٨٤٣. يقوم الوكيل السياسي بما يلي في الإرساليات:يدافع عن نفسه ضد الشكاوى من بطئه في نقل الأنباء عن الهجوم إلى السير ستراتفورد كاننجيشير إلى ما يلي: مبالغة كلٍ من المصادر الفارسية والتركية العثمانية في التقارير التي وصلت بغداد والقسطنطينية؛ المبالغة بدرجة كبيرة في عدد الضحايا الفارسيين، الذي زُعم أول الأمر أنه ٢٢٠٠٠، إلا أنه يقرب من ٥٠٠٠ في الحقيقة؛ قيام المسؤولين الفارسيين باختلاقٍ واضح في قوائم الضحايا؛ توصل المفتشين الذين أرسلهم السير ستراتفورد كاننج والباب العالي [حكومة الدولة العثمانية]، والدكتور روس، جرّاح المقيمية البريطانية، الذي أُرسل للمساعدة في علاج المصابين، إلى نفس الاستنتاج وهو أن أعداد الضحايا كان مبالغًا بهايؤكد أن محمد نجيب باشا [حاكم بغداد] قد فعل كل ما كان في وسعه لتجنب الهجوم وتخفيف آثاره، ويدرأ الاتهامات بأنه وافق على استخدام الباشا للعنفيذكر فشل جهوده لتفادي أو تأجيل هجوم الباشا على كربلاءيزعم أن "مواطني كربلاء المتمردين" يتحملون "جانبًا كبيرًا من الذنب" وأن البلدة، التي شكل الفرس ثلاثة أرباع سكانها، كانت فوضوية ومعادية بعنف للحكام والمسؤولين العثمانيينيؤكد فهمه بأن سكان البلدة قد تلقوا العديد من التحذيرات وعدم صحة التقارير عن الفظائع المزعومة التي ارتُكبت خلال الهجوميؤكد فهمه بأن سكان البلدة بادروا بإطلاق النار خلال تقدم القوات التركية واستخدموا رصاصًا سامًا.تتضمن المادة أيضًا إرساليتين من هنري كريسويك رولينسون إلى السكرتير العام لحكومة بومباي وسكرتير الحكومة في الهند، يبلغ فيهما عما يلي: وصوله إلى بغداد في ٦ ديسمبر ١٨٤٣ لتولي منصب الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني بدلًا من تايلور؛ عزمه على تجنب أي صدام بينه وبين المقدم فارانت من جيش بومباي، الملحق بالبعثة الفارسية، الذي يحقّق في الهجوم على كربلاء ويراقب مفاوضات السلام في أرضروم بين تركيا وبلاد فارس؛ استنتاجه بأن الاشتباكات الأخيرة بين قوات شيخ بني كعب وحاكم دزفول لن تعرقل المفاوضات في أرضروم؛ تسريحه للسفينة الشراعية الحربية البريطانية "كليو" من نهر البصرة لأنه لم تعد هناك حاجة إليها.الوصف المادي: أرقام المرفقين ٣-٤ مكتوبة على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق، التي تحتوي أيضًا على ملخص لمحتويات المرفق.
ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقًا واحدًا بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، [رسالة بومباي السرية] رقم ١٦ بتاريخ ٢٧ يناير ١٨٥٧. والمرفق أيضًا مؤرخ في ٢٧ يناير ١٨٥٧.يتألف المرفق من إرسالية، بتاريخ ٢٢ ديسمبر ١٨٥٦، من النقيب أرنولد بوروز كمبال، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية]، إلى سكرتير الحكومة في الهند، إدارة الخارجية، تتألف من نسخ عن إرساليتيه الأخيرتين إلى الفيكونت ستراتفورد دي ريدكليف، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، بتاريخ ١٠ و١٨ ديسمبر ١٨٥٦.تتضمن الأوراق وتتناول ما يلي:زيارة كمبال الأخيرة إلى البصرة ورأيه بأن الدفاعات التي شيدتها بلاد فارس [إيران] مؤخرًا في المحمرة [خرمشهر] لا تدعو لأن يقلق منها البريطانيون، إذ لا توجد أية علامات في الوقت الحالي على أن الفرس ينوون عرقلة الاتصالات في المنطقةالتأكيد بأن كمبال قد أمّن الحبوب والماشية لتوفير اللحم الطازج استعدادًا للحملة البريطانية في الخليج العربيإخطار بأن الزعيم الرئيسي لقبيلة بني كعب، الشيخ جابر بن مرداو الكعبي [شيخ المحمرة]، مترقبًا لهجومٍ بريطاني في المنطقة، قد بادر بالتواصل مع نائب القنصل البريطاني في البصرة، ومع كمبال أيضًا، معلنًا دعمه للحكومة البريطانية وعارضًا خدماته، بينما زُعم أنه قام في الوقت ذاته بالتواصل مع الحاكم العثماني كذلك في حال وقوع المحمرة تحت السيطرة التركيةعدم ثقة كمبال بالشيخ جابر وقبائل المنطقة الذين يصفهم بأنهم "مستعدون للالتحاق بمن يعتقدون أنه الطرف الأقوى" (ص. ٢٥٧)جدول بعنوان "القبائل العربية تحت السلطة الفارسية"، يقدم تفاصيل بما يلي: أسماء القبائل؛ أسماء الشيوخ؛ العدد الإجمالي للرجال؛ العدد الإجمالي للخيول والجمال والأغنام والأبقار؛ أية معلومات إضافية هامة (صص. ٢٥٨-٢٥٩).الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٣ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٢٤ فبراير ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٥ ديسمبر ١٨٥٢.المرفق عبارة عن رسالة من الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية]، المقدم هنري كريسويك رولينسون، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي. تبلغ الرسالة عن وصول الفرقاطة البخارية "كوميت" التابعة لشركة الهند الشرقية إلى بغداد في ٦ ديسمبر ١٨٥٢، وتحيل رسالةً موجهة إلى رولينسون من قائد السفينة والمسّاح في بلاد الرافدين [العراق]، جيمس فيليكس جونز، تتضمن أخبارًا عن وصول السفينة وكذلك تقارير عن الأوضاع في الجزء الجنوبي من إيالة بغداد، بما في ذلك البصرة والمحمرة [خرمشهر] والحويزة، وعلى نهريّ دجلة والفرات.
كما تناقش الرسالة: الشؤون القبلية، بما في ذلك وضع صالح، زعيم المنتفق (ائتلاف قبلي)؛ و"الأساس البسيط" للشكاوى المقدمة من أحد موظفي السادة هيكتور وشركاه في سبتمبر ١٨٥٢.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية على الورقتين ٢٩١-٢٩٢، وهي مرقمة من ١-٣ . الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.