ملخص: المرفقات رقم ٢-١٠٢ بإرسالية من الإدارة السرية، الحكومة في الهند، بتاريخ ١٣ أغسطس ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في ١٦ مايو-١١ أغسطس ١٨٣٨.تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بخطة للإطاحة بدوست محمد خان باركزاي كأمير أفغانستان وإعادة الأمير السابق الشاه شجاع الملك دراني إلى العرش. تتضمن الموضوعات المتناولة ما يلي:المفاوضات بين الشاه شجاع الملك والحكومة في الهند والمَهَرَاجَا رانجيت سينج [مهراجا إمبراطورية السيخ]، والتعديلات المقترحة لإدخال تعاون الحكومة في الهند إلى معاهدة تم التفاوض عليها سابقًا بين الشاه شجاع الملك ورانجيت سينج. توجد مسودات الاتفاقية المعدلة في الأوراق ٥٠١-٥٠٥، ٥١٨-٥٢٣رفض رانجيت سينج استسلام بشاور أو شكاربور، ورفضه أي تدخل بريطاني في "شؤونه في أنجاء السند"، وإتاوة سنوية مقترحة سيدفعها الشاه شجاع الملك له مقابل تنازله عن المطالبة بجلال آبادتقارير عن وضع علاقات دوست محمد مع روسيا وبلاد فارس [إيران]المفاوضات الفاشلة لإنهاء الحصار الفارسي على هراة، بما في ذلك عرضٌ قدمه شاه بلاد فارس إلى يار محمد خان علي كوزاي [وزير هراة] بأراضٍ في بلاد فارس إذا ما تخلى عن المدينةالبعثة البريطانية بقيادة ويليام هاي ماكنوتن إلى عاصمة رانجيت سينج الصيفية في دينا ناغار، بما في ذلك تقارير عن اجتماعات مع رانجيت سينج وسير حياة أعضاء بلاطهاستمرار بعثة ماكنوتن إلى لوديانا بهدف تقديم التعديلات المقترحات التي تم التفاوض عليها مع رانجيت سينج إلى الشاه شجاع الملك، والحصول على موافقته عليهااستعادة الكتب والأوراق (مذكورة في صص. ٤٤٩-٤٥٠) الخاصة بالمستكشف ويليام موركروفت من تركستان [الأفغانية]، حيث توفي موركروفت بسبب الحمى سنة ١٨٢٥، واقتراح إهدائها لجمعية البنغال الآسيويةتقرير عن الأوضاع في قندهار، يشمل التاريخ، وسير حياة الشخصيات البارزة، والعلاقات مع دول أخرى، لا سيما فيما يتعلق بالحصار الفارسي على هراةالخطط الخاصة بلوجستيات إعادة الشاه شجاع الملك إلى عرش أفغانستان، بما في ذلك الطرق المحتملة للدخول في البلاد، دراسة أعمال دوست محمد الممكنة وكيفية مقاومتها، مستوى الدعم الملحوظ له في البلاد، والكتائب والضباط البريطانيين المحددين الذين سيتم تعيينهمبعثة بريطانية بقيادة الملازم فريدريك ماكسون لإقناع نواب بهاولبور بالانضمام إلى حلفاء بريطانيا، وللحصول على الإذن بنقل القوات عبر أراضيه. توجد مسوّدة معاهدة مع النواب في الأوراق ٦٤٨-٦٤٩.اعتبار أمن الهند في حالة إرسال عدد كبير من القوات إلى أفغانستان، لا سيما فيما يتعلق بالأعمال العدائية الممكنة مع إنوا [بورما أو ميانمار]، بما في ذلك نقل القوات المحتمل من سيلان [سريلانكا].الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: الشاه شجاع الملك؛ رانجيت سينج؛ ماكنوتن؛ ماكسون؛ النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول؛ القائد العام في الهند؛ حاكم سيلان؛ الحكومة في الهند؛ والعديد من ضباط الجيش الهندي.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٩٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٧ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ أبريل-١٣ مايو ١٨٥٦.تتألف المرفقات من نسخ من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. تتعلق الإرساليات بشكل رئيسي بالحملة العسكرية الفارسية [الإيرانية] ضد هراة، ولا سيما:معلومات استخباراتية تفيد بأن الجيش الفارسي للأمير سلطان مراد ميرزا هزم الهراتيين في معركة في غوريان التي يحميها الآن الجيش الفارسيالخطة الواضحة لشاه بلاد فارس لغزو قندهار أيضًا حيث توجد معارضة مزعومة لدوست محمد خان باركزاي، وأمر مفرزة من القوات الفارسية إلى قندهار عبر سيستانمعلومات استخبارية لم يتم التحقق منها وردت من كاتب الأخبار في مشهد بأن شقيق حاكم هراة، محمد يوسف، وعيسى خان، وزير هراة المناهض للفرس، قد رتبا شروط الاستسلام مع السلطان مراد ميرزامعلومات استخبارية وردت من ضابط إيطالي (ص. ٣٩٥-٣٩٦) يرتبط شقيقه بجيش هراة الفارسي، يزعم فيها: انشقاق عيسى خان لينضم إلى الفرس؛ استسلام هراة بسبب ندرة المؤن؛ حماية هراة بناء على أوامر الشاه؛ الحالة السيئة للجيش الفارسي؛ موافقة سكان هراة على جميع شروط بلاد فارس باستثناء الاحتلال الدائم لهراة. (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. توجد نسخة مطابقة من الرسالة الإيطالية والترجمة في IOR/L/PS/5/487, ff 426-436, ff 430-432)معلومات استخبارية جلبها إلى طهران مأمور بريد سمنان تزعم أن القوات النظامية الفارسية دخلت هراة، وتأجيل الاحتفالات في طهران بعد ورود تقارير تفيد بأن الأخبار كاذبة، ومعاقبة المرسالتقارير في طهران تفيد أن عيسى خان اكتشف في الواقع أن محمد يوسف في محادثات سرية مع القائد الفارسي، وأطاح به في انقلاب، وطرده إلى المعسكر الفارسي ومن المفارقات أنه عرض عليه بيشكش [غرامة أو هدية للسلطة الحاكمة عند استلام منصب أو تخصيص إيرادات]، ولم يستسلم للفرس.تتناول المادة أيضًا المسائل التالية:تعبير روسيا عن صداقتها لبلاد فارس من خلال سحب الحماية عن عائلة مواطن روسي توفي في بلاد فارس العام الماضي مدين للحكومة الفارسية بنصف مليون توماننية رئيس الوزراء الفارسي نشر دعاية معادية للإنجليز، في بخارى وخيوة وأفغانستان، بعد فرمان السلطان العثماني الذي يعامل رعاياه "غير المسلمين" بالتساوي مع "المحمديين" [المسلمين] (في إشارة إلى معاهدة باريس في مارس ١٨٥٦ التي أنهى فيها تحالف من الدولة العثمانية وبريطانيا العظمى وفرنسا وسردينيا حرب القرم مع روسيا)معلومات استخباراتية من أستراباد [جرجان] عن مقتل خان خيوة على يد مجموعة من التركمان من قبيلة يموت، والقتال بين قبيلة يموت والأوزبك من المحتمل أن يترك خيوة عرضة "للمخططات" الروسيةتوزيع مقال في طهران نشرته في الأصل صحيفة ناطقة باللغة الفارسية في بومباي، وتأكيد ستيفنز على أن التراجع الكامل من جانب الحكومة الفارسية عن "الاتهامات التي لا أساس لها" و "البيان الافترائي" الوارد فيه هو وحده الذي سيصلح "التأثير الضار" (ص. ٣٨٧) على صورة بريطانيا.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ يوليو ١٨٥٦. المرفق مؤرخ في ١٩ مايو ١٨٥٦.يضم المرفق نسخًا من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. من أبرز ما تتناوله الإرساليات وتتضمنه:ضرب مدير بريد سمنان بالفلقة (العقاب بالضرب بالعصا على أخمص القدمين)، المُدان بجلب أخبار كاذبة عن الاستيلاء على هراةمعلومات استخباراتية من ضابط أوروبي (إيطالي) ملحق بالجيش الفارسي [الإيراني] في هراة تفيد بأن حاكم هراة، محمد يوسف، قد أُرسل سجينا إلى المعسكر الفارسي عن طريق وزيره عيسى خان، وأن الوزير قد "باع نفسه للفرس" (ص. ٤٢٨) ووافق مع قادة هراة الآخرين على جميع شروط الاستسلام الفارسية باستثناء قبول القوات في هراة (صص. ٤٣٠-٤٣٢). (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. هذه نسخة مطابقة لوثيقة واردة في المادة IOR/L/PS/5/487, ff 381-396، على صص. ٣٩٥-٣٩٦).اعتقاد ستيفنز بأن عيسى خان لم يستسلم ولكنه تظاهر بمناصرة القضية الفارسية. جعل الجيش الفارسي ينسحب إلى باران آباد على بعد ٢٥ ميلًا من هراة؛ "وضع الفرس في المواجهة" (ص. ٤٢٩) بعد التخلص من حاكم هراة وإرساله إلى المعسكر الفارسي؛ أغضب الشاه والقائد الفارسيتقارير عن خسائر فارسية كبيرة خلال محاولات اقتحام هراة، وتجميع المزيد من القوات الفارسية في خراسان وطهرانتفويض من الصدر الأعظم [الوزير] الفارسي إلى قائد الجيش الفارسي في هراة لتأكيد وجود عيسى خان في السلطة شريطة أن يسمح بحماية المدينة من قبل القوات الفارسيةادعاء الصدر الأعظم بأن القوات الفارسية احتلت حصون لاش، وجوين [لاش-جوين؟] وكوهك، وهي تبعيات سابقة لقندهارتفاصيل التوزيع الحالي للجيش الفارسي (ص. ٤٣٤)معلومات استخباراتية تفيد بأنه قبل مفاوضات السلام في باريس (لإنهاء حرب القرم) جمعت روسيا مخازن الحرب في لنكران وباكو للقوات التي تم جمعها في أستراخان، والتي كان من الممكن إرسالها إلى هراة لمساعدة بلاد فارسمعلومات استخباراتية بشأن العلاقات الودية بين حاكم أستراباد [جرجان] والوكلاء الروس الموجودين هناك.الوصف المادي: مادة واحدة (١١ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٤ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ يوليو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٩ يونيو-٧ يوليو ١٨٥٦.تتألف المرفقات بشكل أساسي من رسائل موجهة من المقدم جون جاكوب، القائم بأعمال المفوض في السند إلى سكرتير الحكومة في الهند، وأُرسلت نسخة منها إلى حكومة بومباي. يحيل جاكوب المعلومات الاستخبارية التي تلقاها فيما يتعلق بالوضع في هراة وقندهار وقلات، ولا سيما:معلومات استخبارية حصل عليها القائم بأعمال المشرف السياسي على الحدود الشمالية الغربية، كتبها الملا أحمد، وكيل [ممثل] خان قلات وابن الوكيل، تفيد باقتراب قوة فارسية [إيرانية] تهدد أراضي خان قلات. تتضمن نسخًا من الرسائل باللغة الفارسية مع ترجمات إلى الإنجليزية (صص. ٤٤٢-٤٤٣، صص. ٤٤٥-٤٤٦)أربع ترجمات أصلية للرسائل (صص. ٤٥٢-٤٦٠) أحالها إلى جاكوب مع الرسائل الفارسية الأصلية (غير موجودة في هذه المادة) النقيب ويليام لوكيير ميرويذر، القائم بأعمال المشرف السياسي في السند العليا، والتي تزعم أن: الجيش الفارسي استولى على هراة؛ مفرزة من الجيش الفارسي، دعمًا لسردارات [قادة] قندهار السابقين، تقترب من قندهار بهدف الإطاحة بالأمير محمد خان باراكزاي واستبداله برحم دِل خان (؟)؛ "الأشخاص غير المتحضرين من ذوي الوجه الأحمر [الإنجليز]" الذين لم يساعدوا سردارات قندهار "سيعانون من مصير مماثل" في "هندوستان" [الهند] على يد بلاد فارس (ص. ٤٥٥). تتضمن أيضًا اعتراف ميرويذر بأن المعلومات المتعلقة بالاستيلاء على غوريان وحصار هراة قد تم الحصول عليها شفهيًا من محادثاته مع الملا أحمد ولكن تمت إضافتها عن طريق الخطأ إلى ترجمة الرسالة الأولىمقتطف من رسالة من خان قلات إلى الملا أحمد، المقيم في جاكوب آباد، أحالها ميرويذر إلى جاكوب، والتي أفاد فيها خان قلات أن وزير هراة قد ألقى في الحبس حاكم هراة وأسرته، ونهب جميع ممتلكاته، وتسبب في سك العملة المعدنية باسم الملك الفارسي [الشاه]، ويأمل أن يكون حاكمًا للمدينة. يفيد الخان أيضًا بأن جنود دوست محمد خان قد أسروا سردارات [قادة] قندهار السابقين، خوشديل خان [لويناب، عبد الحميد، خوشديل خان] ومحمد عمر خان [محمد عمر خان محمدزاي] وغيرهم، ولكن رحم دِل خان (؟) لا يزال طليقًا في بلد غيلزي [غلجي].تتضمن هذه المادة أيضًا رسالة من جاكوب يعتذر فيها عن نبرة رسالته السابقة ويصر على عدم وجود أي عدم احترام مقصود.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٥ ورقة)