1 - 3 من 3
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١١٨ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٤ أكتوبر ١٨٤٦. المرفقان مرقمان ٣-٤ ومؤرخان في الفترة من ١٤ إلى ١٥ أغسطس ١٨٤٦، وتتعلق بالشؤون الفارسية [الإيرانية].المرفق رقم ٣ عبارة عن رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، تحيل رسالةً تحت ختمٍ غير محكم، إلى سكرتير الحكومة في الهند، ومرفق بها نسخ من إرساليات موجهة من شيل إلى وزير الدولة الرئيسي للشؤون الخارجية، إيرل أبردين، وهي مؤرخة في الفترة ما بين ٢٠ يوليو إلى ١٠ أغسطس ١٨٤٦. يتضمن الملف أيضًا رسالة من شيل إلى السفير البريطاني لدى الدولة العثمانية، السير ستراتفورد كاننج، بتاريخ ١٠ أغسطس ١٨٤٦.تتناول الإرساليات مسائل من بينها:مطالبات شيل من الحكومة الفارسية بتعويض الحاج نور الدين، أحد الرعايا البريطانيينبناء الحكومة الفارسية مدفعية "كبيرة" في طهران، وإرفاق شيل لقائمة بمخازن الأسلحة والذخيرة في ترسانة طهرانتفشّي الكوليرا في طهرانوفاة وزير الشؤون الخارجية الفارسي، ميرزا أبو الحسن خان شيرازي [إیلجي كبير] بالكوليرا، وتفضيل شيل لخليفتهاقتناع الحكومة الفارسية بعدم استدعاء الوزير الفارسي في أرضروم، ميرزا تقي خان الفراهاني [المعروف أيضًا باسم أمير كبير]، بعد تعرضه لهجوم أوشك أن يودي بحياته، وأسفر عن مقتل اثنين من خدمه وسرقة ممتلكاته؛ وأوعز رئيس الوزراء الفارسي، الحاج ميرزا [عباس إیرواني] آقاسي، له بدلاً من ذلك بالتماس تعويض مالي عن هذه الأحداث من الحكومة التركية [العثمانية]، والتوقيع على المعاهدة مع الباب العالي كونه من المتوقع أن يتم الموافقة على الالتماس بسهولةتوجيه الوزير الروسي في بلاد فارس، الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، رسالة "عنيفة اللهجة ومهددة شخصيًا" إلى الحاج ميرزا آقاسي، يطالبه فيها برفض اللغة المنسوبة إليه خطيًا، وكذلك أي نية للدخول في الحرب مع روسيا، وهو ما التزم به رئيس الوزراء الفارسيمحاولة بلاط أسبانيا التفاوض على معاهدة تجارية مع الحكومة الفارسيةعزم الحكومة الروسية إرسال سفينة بخارية حربية من أستراخان مرتين شهريًا محملة بالبضائع إلى ساحل أستراباد [جرجان]، ومعارضة الوزراء الفارسيين للزيارات المتكررة لسفينة حربية روسية إلى الساحل الفارسيشكوى الشاه [محمد شاه قاجار] لشيل من تعديات روسيا على أستراباد.تحتوي إرساليات شيل على نسخ من الوثائق التالية: مراسلات بين شيل وميرزا أبو الحسن خان؛ رسائل موقعة من الشاه إلى الحاج ميرزا آقاسي؛ مراسلات بين الأمير دولجوروكوف والحاج ميرزا آقاسي؛ ورسائل من آقاسي إلى ميرزا تقي خان وشيل.المرفق رقم ٤ عبارة عن رسالة من شيل إلى سكرتير الحكومة في الهند، مؤرخة في ٥ أغسطس ١٨٤٦، تخبره من أجل إعلام الحاكم العام، بوفاة ميرزا أبو الحسن، نظرًا لكونه يتلقى راتبًا تقاعديًا من الحكومة البريطانية.الوصف المادي: مادة واحدة (٦٧ ورقة)
2. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨١ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٣٠ سبتمبر ١٨٤٧. المرفقات مؤرخة في ١٤ يونيو-١٤ أغسطس ١٨٤٧.الوثائق الأساسية هي إرساليات من المقدم جستن شيل، الوزير المفوض من بريطانيا والمبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي [إيران]، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، لإطلاع الرئيس والحاكم في المجلس في بومباي من خلال إحالة نسخة من الأوراق إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية. تتضمن مرفقات إرساليات شيل على وجه الخصوص نسخًا من مراسلاته مع رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا [عباس إیرواني] آقاسي، ونسخًا من مراسلات الأشخاص التالي ذكرهم أو معهم: الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]؛ الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي؛ كيث إدوارد أبوت، القنصل البريطاني في طهران؛ واللورد كاولي، الوزير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول].تتناول المراسلات العديد من المسائل، منها:١) مشاركة شيل وريتشارد وايت ستيفنز [القنصل البريطاني في تبريز] وحاكم بغداد [محمد نجيب باشا] ورولينسون في مصالحة رسول باشا (أمير رواندز السابق، كردستان العراق]، مع حاكم بغداد، بعد محاولة التمرد الفاشلة (صص. ٥-٨).٢) التوترات السياسية بين الحكومتين الفارسية والتركية [الباب العثماني] بخصوص ما يلي:استعدادات الباب العالي العسكرية لتخفيض رتبة "المتمرّد" بدر خان بك، حاكم بوتان، واقتراب مفرزة من الجيش التركي إلى وان (على الحدود الشمالية الغربية لبلاد فارس)بطء سير مفاوضات السلام في أرضروم، وشكوك فارسية في محاباة القوى الوسيطة (بريطانيا وروسيا) لتركياالتأثير الكارثي المحتمل للوائح العثمانية الجديدة على السكان الفرس (خاصة في الأماكن الدينية مثل كربلاء) والتي تحظر على أي أحد من رعايا قوة أجنبية حيازة ممتلكات من أي نوع في المناطق الخاضعة للسيطرة التركية، ونية تطبيق اللوائح بأثر رجعيالادعاء بأن تركيا تعامل الرعايا "المحمديين" [المسلمين] الروس بشكل أفضل من معاملتها لنظرائهم الفرس ويظهر ذلك جليًا في الضرائب التي يفرضها حاكم بغداد على جوازات السفررفض الحكومة التركية إزالة سفينة الحراسة التابعة لها بالقرب من المحمرة [خرمشهر] إلى موقع آخر أعلى نهر شط العرب.٣) انزعاج شيل من هينيل لمطالبته رولينسون بالحصول على أوامر من الباب العالي العثماني تسمح للسلطات في البصرة بالاستيلاء على جميع السفن الفارسية التي تلجأ إلى شط العرب والتي ارتكبت أعمال "قرصنة" أو "انتهاكات" في الخليج العربي، حيث منح حاكم فارس هذا الامتياز دون علم الحكومة المركزية الفارسية التي قد تسحبه إذا أصبح معروفًا على نطاق واسع (صص. ١٨-٢٠).٤) مخاوف شيل بشأن توسع النفوذ الروسي الواضح في أستراباد [جرجان] واقتراحه أن يقوم مستر أبوت، القنصل البريطاني في طهران، بزيارة ذلك المكان نظرًا لعدم زيارة أي من أفراد البعثة البريطانية له منذ عام ١٨٤٥ (ص. ٢٥).٥) جهود شيل لإقناع الحكومة الفارسية بالالتزام بوعدها المزعوم بتكرار ما عمله الباب العالي العثماني عبر إصدار فرمان [مرسوم] من أجل "إلغاء تجارة الرقيق في الموانئ الفارسية في الخليج الفارسي" (ص. ٣٧) بما في ذلك: ادعاء محمد شاه قاجار [شاه بلاد فارس] بأن رفضه جاء لأسباب دينية؛ ادعاء الحاج ميرزا آقاسي بأن الدافع الحقيقي للشاه هو انزعاجه من التأخير في إبرام مفاوضات المعاهدة في أرضروم (والتي يبدو أنه يلقي باللوم فيها على الوسطاء البريطانيين وروسيا)؛ اتهام شيل للحاج ميرزا آقاسي بمسؤوليته عن رفض الشاه بسبب نفوذه عليه؛ موافقة الشاه على أنه منذ أن "أمرت ملكة إنجلترا سفنها الحربية بوقف جميع سفن الرقيق والاستيلاء عليها... فلا بد من إنهاء التجارة ولن يُجلب المزيد من الرقيق إلى بلاد فارس"؛ وتقارير تفيد بأنه منذ معاهدة أرضروم، أصبحت المحمرة سوقًا فارسيًا للعبيد (صص. ٢٧-٤٣ و٧٩-٩٠).٦) تقرير لشيل يفيد بأن شركة السادة ألكسندر هيكتور وشركاه، والتجار البريطانيين في بغداد، والقنصل البريطاني في طهران، ومستر ميلز [تاجر إنجليزي من شيراز]، قد أبرموا جميعًا اتفاقيات يورّد كل منهم بموجبها٢٠٠٠٠٠ بندقية إلى الحكومة الفارسية، مشيرًا إلى أن الحكومة الفارسية لا يمكنها تحمل التكلفة ولذلك يجب على الشركات المصنعة ألا تستوردها بالكامل (ص. ٥٧).٧) رفض شيل وأبوت أن تحصل شركة هيكتور وشركاه على حق ملكية قانوني لدين عمره ثلاثين عامًا مستحقًا في الأصل لجاسبر [؟] خان، أحد الرعايا الأتراك، على محمد علي ميرزا، الأمير الحاكم لكرمانشاه، أحد الرعايا الفرس، لأنه قد يجر الحكومة البريطانية إلى التقاضي غير المناسب (صص. ٩٦-١٠١).٨) الاتفاق الذي أبرمه القنصل البريطاني في تبريز بين حاكم أرومية وحكام ومُلاك أفشار، وداود خان [مسيحي رشحه شيل والوزير الروسي الكونت ألكسندر إيفانوفيتش ميديم للإشراف على المسيحيين النسطوريين في أرومية] من أجل ترتيبات أكثر إنصافًا لكل من "المحمديين" [المسلمين] والمسيحيين (صص. ٥٣-٦٠).٩) معوقات تصديق الحكومتين الفارسية والتركية على المعاهدة المبرمة في أرضروم في ٣١ مايو ١٨٤٧، ولا سيما: اعتراضات الحكومة الفارسية ورئيس الوزراء على إصرار الباب العالي "غير الضروري'' على أن تعلن بلاد فارس رسميًا أن تنازل تركيا عن المحمرة لا يعني التخلي عن أي أرض أو ميناء آخر تابع لتركيا، وأن الأراضي التركية التي استقرت فيها القبائل الفارسية لم تمنح إلى بلاد فارس، وأن توافق على عدم نشر تحصينات على شط العرب. تشمل المرفقات مراسلات شيل مع الحاج ميرزا آقاسي (صص. ٦٢-٦٧ و١١٧-١٢٦).١٠) شكوى شيل إلى الحاج ميرزا آقاسي بشأن احتجاز رسول عائد في أستراباد، بناءً على أوامر سليمان خان، حاكم أستراباد، أرسله خان خيوة بهدايا ورسائل لشيل، والمطالبة باستدعاء سليمان خان إلى طهران والاعتذار والتعويض عن خسائر الرسول (صص. ٦٨-٧٩).١١) ملاحظات مفصلة من شيل حول تشكيل قوة مدفعية بلاد فارس وحالتها وحجمها (صص. ١٠٢-١١٢)، وتحديداً سلاح المشاة والفرسان النظامي وغير النظامي. في تقييمه النقدي، يَذكرُ شيل الفساد، والظروف السيئة، وعدم الكفاءة، وعدم الانضباط، والعصيان، ونقص التدريب، والأسلحة الفاسدة، والزي الرث، ونقص المرافق الطبية، وسوء النقل، ونظم توزيع المواد الغذائية والأجور سيئة الإدارة، مع الإشادة بالجودة العسكرية "للمواطن الفارسي" باعتباره "قويًا ومعافى ومبهجًا ومليئًا بالحيوية، وصبورًا على الجوع والبرد والتعب، وكل المشقات باستثناء العطش..." (صص. ١٠٤-١٠٥).١٢) رأي شيل بوجود حالة عامة من الفوضى تتربص ببلاد فارس، ولا سيما: توضيحه بالتفصيل للاضطرابات المختلفة في محافظة خراسان وخوزستان؛ انتقاده "الفساد والخداع وعدم الكفاءة والتزييف والجهل وفقر الحكومة والشعب و... القوات المتمردة"؛ وشكواه من دور الحاج ميرزا آقاسي المسن الذي يحتكر كل وظيفة من وظائف الحكومة لكنه "لم يعد يمتلك الطاقة العقلية أو الجسدية ليؤدي ولو جزءًا من واجباته" (ص. ١١٥).١٣) تحركات القوات الفارسية إلى خراسان التي انقطعت مؤخرًا عن أي اتصالات بسبب غارات "النهب" التي يقوم بها التركمان، والشائعات عن قوة جمعها "المتمرد" جعفر قلي خان، حاكم بجنورد لتهديد بلاد فارس، بما في ذلك: التأكيد على أن المشاة والمدافع قد زحفوا من طهران ولكنهم أمِروا بالانتظار عند بسطام (في منتصف الطريق إلى مشيد) لأن التعزيزات ترفض التقدم دون تلقي أجورهم المتأخرة من رئيس الوزراء الفارسي؛ ويخشى شيل أن تخسر القوة الفارسية غير المنظمة وغير المدربة في أي اشتباك مع جعفر قلي خان.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢٩ ورقة)
3. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١١٦ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٢ أكتوبر ١٨٤٦. المرفقات مرقمة ٣-٦ ومؤرخة في الفترة من ١٢ مايو إلى ١٥ يوليو ١٨٤٦، وتتعلق بالشؤون الفارسية [الإيرانية].المرفق رقم ٣ عبارة عن رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس، المقدم السير جستن شيل، إلى سكرتير الحاكم العام للهند، حيث تحيل الرسالة نسخة من إرسالية من القنصل البريطاني في تبريز، كيث إدوارد أبوت، موجهة إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، إيرل أبردين. وتتعلق الإرسالية بحملة الجيش الروسي في داغستان في ١٨٤٥.تتكون المرفقات رقم ٤-٦ من رسائل من شيل إلى سكرتير حكومة بومباي، تحيل تحت ختم غير محكم رسائل إلى سكرتير الحكومة في الهند، مرفق بها نسخ من إرساليات موجهة من شيل إلى إيرل أبردين، والسفير البريطاني في الباب العالي [أو حكومة الدولة العثمانية]، السير ستراتفورد كاننج. تتناول الإرساليات مسائل من بينها:مسائل متعلقة بإبرام معاهدة أرضروم بين بلاد فارس وتركيا [الدولة العثمانية]، بما في ذلك: جهود شيل للحصول على صلاحيات كافية من الحكومة الفارسية لتمكين المفوض الفارسي في أرضروم من إبرام المعاهدة؛ شكوى شيل من أنه لا يتلقى "مساعدة مناسبة أو عادلة" من الوزير الروسي في بلاد فارس في إجراء المفاوضات بين بلاد فارس وتركيا؛ التباينات بين المسودتين الفارسية والتركية للمعاهدة، بشأن نقاط تتعلق بالتعريفة الجمركية واستيلاء بلاد فارس على ممر كرند غرب (تتضمن هذه المراسلات نسخة مرفقة من وثيقة تقارن مذكرة مشتركة للسير ستراتفورد كاننج والسفير الروسي في القسطنطينية [إسطنبول]، مسيو فلاديمير بافلوفيتش تيتوف، بالتعليمات الموجهة إلى المفوض التركي، وهي باللغتين الإنجليزية والفرنسية)ذكر شيل أن "تاجرًا أفغانيًا محترمًا" وصل مؤخرًا إلى طهران من خيوة يدعي أن هناك رجلاً وامرأة إنجليزيين محتجزين في خيوةطلب شيل من القنصل البريطاني في تبريز أن يعترض مع أمير تبريز على مخالفة فرمان ضد التعذيب، بعد اعتراف "مسلم" من سكان المدينة بقتل امرأة أرمنية وسرقة ممتلكات منزلها، حيث سُجن وعُذّب هذا الرجل لإجباره على الاعتراف بكيفية تصرفه في الممتلكات، قبل أن "يُثبت بشكل مُرضٍ" أنه اعترف بالجريمة بالإكراه. قال شيل إنه حصل على تعهد من الأمير بعدم تكرار مثل هذه المشاهد داخل حكومته، وأوضح شيل أنه لم يتقدم بشكوى إلى الوزراء الفارسيين بشأن الأمر لأن الفرمان صدر عن رئيس الوزراء الفارسي، الحاج ميرزا [عباس إیرواني] آقاسي، أثناء مرض الشاه دون علمهمحاولات شيل الفاشلة للتأكد من مصير مستر ويليام هنري ويبارد، من مصادر منها: خليفة أو كبير قساوسة مرو (هنالك رسالتين مرفقتين منه)؛ "روبن"، "يهودي في بخارى"؛ وآصف الدولة، حاكم خراسان، الذي أرسل ميرزا حسن إلى إمارة بخارى بحثًا عن ويبارد، وذكر ميرزا حسن أن الأمير عامله معاملة مميزة، لكن عندما اكتشف الأمير أنه كان يبحث عن رجل إنجليزي "انزعج بشدة" وطلب منه مغادرة بخارى في اليوم التالي، وأخبره أنه كان يجهل تمامًا هوية مستر ويباردمخاوف شيل من النفوذ الروسي ومنها: يرفق شيل نسخة من تقرير ويليام تايلور تومسون عن رحلته إلى ساحل بحر قزوين، ويسلط الضوء على الاستنتاجات التي يمكن استخلاصها منه حول الوضع الحالي في أستراباد [جرجان] ووضع روسيا هناك، بما في ذلك التواجد الروسي في آشوراده، حيث يقول شيل إنه في الأساس احتلال عسكري؛ وعزم الحكومة الروسية على تعيين قنصل دائم في أسترابادالأنباء الواردة عن وفاة "حاكم" [خان] خيوة، محمد رحيم قلي خان، وتولي أخاه أبو الغازي محمد أمين بهادر خان الحكم خلفًا له. واقتراح شيل بأنه نظرًا لأن حكام خيوة "يميلون" نحو الحكومة "الإنجليزية"، فيمكنه تشجيع هذا الشعور من خلال إرسال شخص ما لتقديم الهدايا والتهاني على خلافة بهادر خان لأخيهتقارير تفيد بأن آصف الدولة كان منخرطًا في حشد القوات لغرض غير معروف، ولكنه ألغى لاحقًا بشكل مفاجئ استعداداته لهذا الغرض وقام بتفريق القوات التي جمعهاشكوى محمد نجيب باشا [والي أو حاكم بغداد] من نية الحكومة الفارسية بناء حصون على الحدود مع تركيا في المحمرة [خرمشهر] وزوهاب [سربل ذهاب]؛ إرسال الحكومة الفارسية مهندسين إلى بايزيد [دوغبايزيد] وزوهاب والمحمرة لهذا الغرض؛ وسحب المهندسين من الحدود بعد احتجاج شيل والوزير الروسي في بلاد فارس، الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوفتلقي نجيب باشا تعليمات من الباب العالي لوضع أنظمة لجوازات السفر وتحصيل مبلغ ستة قروش من الحجاج الفرسنجاح العميد البحري هوكينز في الحصول على قيمة الممتلكات البريطانية التي نهبها حاكم جزيرة كيش وسكانها من حطام سكونة الشركة "إميلي". حيث تلقى قيمة الممتلكات من حاكم الجزيرة، ويبدو أنه تجاوز تعليمات المقيم البريطاني في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، بالمطالبة بمبلغ إضافي قدره ١٥٠٠ تومان من حاكم الجزيرة مقابل كنز يعود لتجار فرس نُهب من السفينة. تتضمن الإرساليات مراسلات إضافية مرفقة بما في ذلك مراسلات بين شيل والحاج ميرزا آقاسي.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢٨ ورقة)