ملخص: المرفقات رقم ٣-٦ بالرسالة رقم ٢٢ من الإدارة السرية، قلعة بومباي، بتاريخ ٢٧ يونيو ١٨٦١. المرفقات مؤرخة في ٢٧ مايو ١٨٦١-١٨ يونيو ١٨٦١. لا يوجد تاريخ بالاستلام.تتكون المرفقات من تقارير استخباراتية عن منطقة البحر الأحمر، كتبها النقيب روبرت لامبرت بلايفير، مساعد المقيم السياسي، المسؤول عن المقيمية في عدن، وتقارير قرارات مصاحبة لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية.تتناول التقارير ما يلي: قمع تجارة الرقيق في الحبشة؛ تقرير عن تواجد السفن البخارية الروسية في البحر الأحمر؛ ووصف لثوران بركان (جبل دوبي، إريتريا) قرب إد على الساحل الإفريقي للبحر الأحمر.الوصف المادي: مادة واحدة (٩ ورقات)
ملخص: المرفقات رقم ٣-٦ بالرسالة رقم ٤ من الإدارة السرية، قلعة بومباي، بتاريخ ٢٢ فبراير ١٨٦٠. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٧ يناير إلى ١٣ فبراير ١٨٦٠. تم استلامها في ٢١ مارس ١٨٦٠.تتعلق المرفقات بالشؤون في الحبشة، وبنية العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، للقيام بجولة في البحر الأحمر لجمع المعلومات الاستخباراتية عن أنشطة الفرنسيين هناك.الوصف المادي: مادة واحدة (٧ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقين بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٦٥ لسنة ١٨٤٠، بتاريخ ٦ أغسطس ١٨٤٠. المرفقات مؤرخة في الفترة من ٥ يناير إلى ٢٣ فبراير ١٨٤٠ وتتكون من نسخ لرسائل من مواطن ألماني، القس يوهان لودفيج كرابف إلى الوكيل السياسي في عدن. تناقش الرسائل شؤون الحبشة [الإمبراطورية الإثيوبية]، واعتُبر أنها ذات صلة بخطط الحكومة الفرنسية بإنشاء مستوطنات عند مدخل البحر الأحمر.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٧٧ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ٣٠ سبتمبر ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٧ يوليو-٢٨ سبتمبر ١٨٤١.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن؛ السكرتير العام المنفذ لحكومة بومباي؛ مشرف البحرية الهندية؛ المجلس العسكري.تتضمن الأوراق وتتناول ما يلي:نسخة لمسحٍ لـ"ساحل أفريقيا جنوب عدن وغربها"، بعنوان "مذكرة مرافقة لخريطة خليج تاجورة وجزء من ساحل هبر أول" من إعداد الملازم و. باركر من البحرية الهندية، قائد البريج "يوفراتيس" التابعة لشركة الهند الشرقية (صص. ٣٨-٧٩)، أحاله هينز إلى سكرتير حكومة بومباي.
رسائل من القائم بأعمال سكرتير حكومة بومباي إلى: هينز؛ إدارة المهندسين، بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند؛ المشرف العام للبحرية الهندية. تقر الرسائل باستلام "المذكرة" والخريطة (غير مدرجة في هذه المادة)، وتطلب وتحيل ونسخًا من الخريطة، وتنقل رضا حكومة بومباي عن "حماس وهمة" الملازم باركرطلب من هينز إلى حكومة بومباي يبين فيه الحاجة لتعيين موظف مكتبي ليعاون مساعد الوكيل السياسي (خاصةً في المهام البريدية) معددًا المهام الحالية لمساعد الوكيل بالإضافة إلى مهامه الشخصية (صص. ٨٧-٩١)، ورفض حكومة بومباي للطلبتقارير من هينز بشأن تعطيل قوافل المؤن عند دخولها عدن، مما أدى إلى صداماتٍ عنيفةٍ بين فروعٍ من مختلف القبائل المتنازعة قرب حدود المستوطنة. ويخص هينز بالوصف نشاطات وقوات سلطان لحج، محسن بن فضل العبدلي، والسلطان أحمد بن عبد الله الفضلي، وعداءهما الظاهر نحو البريطانيين، وخطط "الزعيم" الفضلي المزعومة لمهاجمة الأعمال الميدانية في عدنالإجراءات المقرر اتخاذها استجابةً لـ"إصرار زعيم لحج على تحريض القبائل الأخرى في المنطقة على الانضمام إلى مساعيه العدوانية ضد حاميتنا في عدن"، والسياسة المقرر اتباعها إزاء "المعاملة القمعية والظالمة لرعايا الحكومة البريطانية وأتباعها من قبل شريف المخا" (ص. ٩٨)محضر كتبه الحاكم في المجلس، بومباي، وصادق عليه أعضاء المجلس المدنيّون (صص. ١٠١-١٠٢)، يمنح فيه هينز سلطة اتخاذ الإجراءات المناسبة خلال إغاثة الجزء الأوروبي من حامية عدن، وذلك بشن هجوم ضد القبائل في المنطقة المحيطة بالحامية مباشرةً الذين يُرى أنهم يضمرون العداء للحكومة البريطانية، ويشمل ذلك السلطة لمهاجمة الشيخ عثمان وهو الموقع الذي أنشأ فيه "العرب العدائيون" نقطةً لهم (ص. ١٠٧). وقد رُهنت سلطة اتخاذ الإجراءات العسكرية بالشروط التالية: أن يراها هينز مبررة سياسيًا؛ أن يكون لدى قائد القوات في عدن الإمكانيات اللازمة للقيام بها؛ أنها لن تزيد العداء نحو البريطانيين؛ أنها لن تستلزم عمليات مطولة. كما سُمح لهينز، إذا لزم الأمر، باستخدام السفينة الملكية "إنديميون" في البحر الأحمر لإجبار شريف المخا على "إصلاح الضرر"
رد هينز المستفيض وتبريره لإجراءاته بعد أن تقدم مشرف البحرية الهندية بشكوى بشأن "تدخل" هينز في مهام سفن متعددة في البحر الأحمر، لا سيما تأخيره السكونة "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية عن الإبحار إلى السويس بالبريد (صص. ١٠٨-١١٠).
وتوجد نسخ من رسائل هينز إلى المشرف العام للبحرية الهندية بخصوص استخدام سفينتيّ "يوفراتيس" و"كونستانس" في سياق بعثة النقيب ويليام كورنواليس إلى شوا ولمراقبة ومواجهة النشاط والنفوذ الفرنسي قرب زيلع وتاجورة، كما تطلب الرسائل استبقاء السلوب الحربية "كلايف" التابعة لشركة الهند الشرقية في عدن لاحتمال إرسالها إلى المخا في "مهمة سرية" (صص. ١١١-١١٥).
ترد حكومة بومباي بأنه لا ينبغي التدخل في سير السفن "إلا في حالات الطوارئ القصوى التي تهدد أمن المصالح الحساسة مما يبرر تجاهل القواعد الاعتيادية بشكلٍ تام وذلك على مسؤولية الضابط المتغاضي عن تلك القواعد" (ص. ١١٦)، وتعد بإبلاغه عندما تكون سفينة ما تحت أوامر صريحة من الحكومةمقتل "المترجم العربي المسمى أحمد" خارج السور التركي في عدن، خاصةً نسخة من إفادة كتبها النقيب جورج داف من الفوج العاشر من قوة المشاة المحلية، قائد النقطة العسكرية على السور التركي (صص. ١١٩-١٢٤)الإمدادات والمؤن على متن البريج "بالينوروس" التابعة لشركة الهند الشرقية (في ميناء بومباي [مومباي])، بما في ذلك:
توزيع البسكويت بين سفن البحرية الهندية في المرسى والسفينة البخارية التي تنقل فوج الإغاثة من عدن وإليها؛ تعليمات بتفريغ بقية حمولتها من المؤن؛ عدم توفر مكان على متن السفينة البخارية التي ستبحر إلى السويس في ١ سبتمبر لنقل أي كمية من المؤن العسكرية الموجودة على متن "بالينوروس" إلى عدن (صص. ١٢٥-١٣١)
مذكرة تسجل الطاقم الحالي المرافق للسفينة "بالينوروس" واقتراح استخدامها لنقل المُدانين إلى سنغافورة، ويتضمن ذلك جدول أغذية "بالكميات التي تتوافق مع النظام الغذائي للمدانين"، و"بيان يوضح التكلفة الشهرية للمؤن المقدمة خلال الرحلة للمدانين الأوروبيين والمحليين المنقولين من بومباي" (صص. ١٣٢-١٣٥).الوصف المادي: مادة واحدة (١٠٥ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٦٩ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٦ أغسطس ١٨٤٧. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٣ أبريل-٢ أغسطس ١٨٤٧ (رغم أن تاريخ بعض نسخ الوثائق الداخلية يعود إلى ٢٦ ديسمبر ١٨٤٦).الوثائق الرئيسية هي: رسائل من ستافورد بيتسوورث هينز، قبطان البحرية الهندية والوكيل السياسي في عدن، إلى آرثر ماليت، سكرتير الحكومة في بومباي، مع مراسلات ذات صلة؛ رسائل أحالها ماليت إلى هنري مايرز إليوت، سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ ومحاضر اجتماعات الحاكم في المجلستتضمن الموضوعات المتناولة بشكل خاص ما يلي:محاولة شيخ بني عامر [؟] الفاشلة لانتزاع الإتاوة من إيرادات عدن (البريطانية) على أساس وثيقة عمرها ٢٠٠ سنةإرسال مساعد هينز، الملازم تشارلز جون كروتيندين، على متن الفرقاطة البخارية "أوكلاند" التابعة لشركة الهند الشرقية، لإجراء تحقيق في صحة تقارير عن وصول عدد كبير من الجنود الأتراك [العثمانيين] إلى المخا والحديدة
طلب هينز لتقدم سفينة بخارية (سكونة) حربية تابعة لشركة الهند الشرقية إلى المخا والحديدة ومصوع لمعرفة ما هي التغيرات في بلدات الموانئ البحرية في الجزء الأدنى من البحر الأحمر؛ ومراقبة ما إذا كانت القوات التركية قد أعادت احتلالها؛ والتنسيق مع السلطات التركية عند اللزوم لحماية المصالح البريطانية والهنديةإعداد القبطان هينز وتمويله لسفر السيد عمر، ابن عم وسفير ملك أنجوان [المعروفة أيضًا باسم حنزوان أو هنزوان]، وحاشيته على متن سفينة أمريكية من عدن إلى زنجبار، بما في ذلك رسالة شكر من السيد عمر إلى السلطات البريطانية؛ شهادة مسافر فرنسي "أنقذه" السيد عمر في جدة؛ وفواتير تقدم بها هينز إلى بومباي للنفقات المترتبة على المساعدة المقدمةتقارير بقلم النقيب ج. كيلنر، المهندس التنفيذي في عدن، عن تقدم الأعمال المتعددة المتعلقة بدفاعات عدن حتى ٢٨ فبراير ١٨٤٧ (صص. ٣٣٩-٣٤٠)إجراءات اتخذها المجلس العسكري لحماية بلدة عدن من فيضانات مياه الأمطار المتدفقة من اتجاه اليابسة؛ انتقاد المجلس العسكري لسوء تنفيذ التعليمات والأشغال في عدن، لا سيما سلوك النقيب كيلنر والعقيد جرانت، وانعدام العلاقات الودية بين هينز وكيلنر (صص. ٣٤٤-٣٥١) (انظر أيضًا IOR/L/PS/5/450, ff 198-202).الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية، وهي مرقمة من ١-٢٥ على الأوراق ٣٠٥-٣٠٨. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٥ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١ أكتوبر ١٨٤٧. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ يوليو-٢٨ سبتمبر ١٨٤٧.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: ستافورد بيتسوورث هينز، قبطان البحرية الهندية والوكيل السياسي في عدن؛ وسكرتير الحكومة في بومباي؛ والمجلس العسكري في بومباي. تشمل المرفقات ذات الصلة: مراسلات بين هينز والنقيب جيمس كيلنر، المهندس التنفيذي في عدن؛ رسائل من كيلنر إلى رائد اللواء في عدن، والمهندس المشرف في عدن، والمهندس المشرف في بونه؛ رسائل من العميد و. سبيلر، قائد قوات عدن الميدانية، إلى قائد تموين الجيش في بونه، ومن الأخير إلى سكرتير الحكومة، الإدارة العسكرية، بومباي. تضم المادة أيضًا عدة محاضر اجتماعات للحاكم والرئيس في المجلس في بومباي، وأعضاء المجلس.تتعلق الوثائق بشكل أساسي بالنزاع بين هينز وكيلنر بخصوص طريقة كيلنر في شراء الكيربي [سيقان حشائش بجرا، أو الدخن] من أجل إدارة المهندسين في عدن (صص. ٢٢٣-٢٥٢).يشتكي هينز من أن النقيب كيلنر:خالف الأوامر المدنية والعسكرية من خلال شرائه الأعلاف، وخاصة الكيربي، مباشرة من السكان المحليين في لحج خارج الجدار التركي (الجدار الحدودي لمستوطنة عدن) بدلاً من سوق عدناستخدم مقاولًا ("مستر وايس"، "مقاول المرجان والرمل") لترتيب شراء الكيربي، ولشراء بضائع تصل بالمركب دون الحصول على التصاريح الجمركية اللازمةتسبب في توترات محتملة بين السكان المحليين والبريطانيين و"أضرّ" بسوق عدن.على الجانب الآخر يشتكي كيلنر من هينز قائلاً:لا يوجد حظر صريح على الشراء من خارج الجدران أو من داخلهاتدخل هينز دون مبرر لجعل الملازم تشارلز جون كروتيندين، المساعد السياسي، يستجوب مستر وايس في مكتب الشرطةأساليبه في الواقع توفر المال للحكومة، خاصة وأن الأسعار في سوق عدن أعلى من ضعف ما يدفعه ونوعية الكيربي المتاح في السوق سيئةيجب ألا تتطلب "البضائع الصغيرة" مثل الحصير والسلال تصاريح جمركيةأجرى هينز مؤخرًا ترتيبات محددة لمنع السكان المحليين من جلب بضائع من الداخل لإدارة المهندسين.في نهاية المطاف، أبلغت السلطات في بومباي أنه بينما يجب على كيلنر الالتزام بالقوانين التي وضعها الوكيل السياسي لشراء الإمدادات، فقد ارتفع سعر الكيربي الآن لدرجة أنه يستحيل شراؤه، و"تتطلع الحكومة إلى أن يتخذ [الوكيل السياسي] تدابير لتجنب الشكاوى من الندرة المستفحلة" وأن يضمن وصول الإمدادات الوفيرة إلى سوق عدن (ص. ٢٤٩).من المسائل الأخرى التي تتناولها المادة:زيارة محمد شريف بك، مفوض الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] إلى مدن الموانئ البحرية على الساحل العربي، بما في ذلك: مخاوف هينز من أن يؤثر امتداد النفوذ [العثماني] المصري والتركي في المنطقة (لا سيما في الحديدة والمخا) على تجارة عدن مع زيلع وبربرة (لا سيما السوق التجاري في بربرة)؛ وطلب هينز، الذي وافقت عليه السلطات في بومباي، بإرسال سفينة حربية لمراقبة انتشار النفوذ التركينهب "القافلة الداخلية" بسبب قيام عدة أفراد من قبائل العقربي والصبيحي والعزيبي "بالانتقام من بعضهم البعض بسبب بعض العداوات الصغيرة بينهم" (ص. ٢٢١)إشاعات بأن السلطان أحمد بن عبد الله الفضلي سيلتقي بالسلطان أحمد بن محسن العبدلي، سلطان لحج، في منطقة الشيخ عثمان لتسوية خلافاتهما بما في ذلك خلافهما حول الشيخ حيدرة بن مهدي، شيخ بئر أحمد.ملحوظة: يُشار إلى المرفقين الأخيرين، الملخص الاستخباري لصحيفة "بومباي تايمز" وصحيفة "بومباي أوفرلاند تلغراف آند كورير" على أنهما "مفقودان ٣٠\١٠\١٩٠٦".الوصف المادي: مادة واحدة (٤٥ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٦ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٢ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٩ أبريل-١٠ مايو ١٨٥٦.تتعلق الأوراق بالأحداث التي وقعت على الساحل الشمالي الشرقي لأفريقيا، بحسب تقرير العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، إلى حكومة بومباي. تغطي الأوراق على وجه التحديد المسائل التالية:تقارير من رافايلو باروني، وكيل والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [إثيوبيا الآن]، عن الفوضى التي يزعم أن حاكم مصوع قد عزّزها وما نتج عنها من نهب قام به الجنود المصريون في المقاطعات الحبشية القريبة، والاتجار بالسجناء الذين أخذتهم القوات المصرية في "سوق الرقيق" في مصوعالإجراءات المتعلقة بالحاج شرماركي علي صالح، حاكم زيلع [أو زيلا، الصومال] المخلوع، بما في ذلك: إيفاد كوجلان لمساعده، الملازم روبرت لامبرت بلايفير، للسفر على متن السفينة البخارية "كوين" التابعة لشركة الهند الشرقية للتحقيق في "قرصنة" شرماركي المزعومة ومحاولاته حصار زيلع وإعادة الاستيلاء عليها؛
تقرير بلايفير لزياراته إلى الموانئ الساحلية: زيلع وإيل دارد (؟) وبربرة وتاجورة، بما في ذلك وصف للوساطة التي أجراها على متن السفينة "كوين" بين المتعادين بشكل متبادل شرماركي وحاكم زيلع الجديد، الحاج أبو بكر بن إبراهيم؛
عرض اللجوء في عدن على الحاج شرماركي بشرط ألا يغادر دون إذن من المقيم السياسي أو يستخدم عدن كقاعدة لتنظيم المزيد من الهجمات على زيلعتجارة الرقيق في زيلع وتاجورة ورأي بلايفير أنه لن يتم قمعها أبدًا ما لم يكن لدى السفن البريطانية إذن بتفتيش السفن التركية [العثمانية] في البحر وإنزال الرقيق على الشاطئ.كما يقدم كوجلان تقارير عن نقص المياه في عدن، وانخفاض مخصصات المياه، والجهود المستمرة لتحسين إمدادات المياه.المتراسلان الرئيسيان هما كوجلان وحكومة بومباي. تحتوي إرساليات كوجلان على العديد من المرفقات بما في ذلك الرسائل والتقارير من: بلايفير؛ باروني؛ حاكم اليمن؛ الحاج شرماركي (رسائل كتبت في سبتمبر ١٨٥٥، يتذمر فيها شرماركي من إقالته الأخيرة ويذكّر كوجلان بأفعال ولائه السابقة تجاه بريطانيا).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٤ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في ١٤-٢٦ أبريل ١٨٥٦.تتألف المرفقات من نسخ من التقارير والمراسلات المتعلقة بنشر السلوب الحربية "إلفينستون" والسفينة البخارية "كوين" التابعتين لشركة الهند الشرقية إلى سواحل البحر الأحمر العربية والأفريقية، بهدف تخويف قوات المتمردين وإخماد الاضطرابات في:
مكة وجدة؛ الحديدة؛ مصوع؛ زيلع [أو زيلا، الصومال].من أبرز ما تتضمنه الأوراق:رسائل وتقارير النقيب جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن، على متن السفينة "إلفينستون" إلى:
ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة، يطلب من بيج إرسال أي إعلان صادر عن الحكومة البريطانية وسلطان الدولة العثمانية يلغي تجارة الرقيق في الحجاز؛ محمد كامل باشا، حاكم الحجاز، معلنًا وصوله إلى جدة للمساعدة في إخماد الاضطرابات في مكة؛ وليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، يصف إجراءات السفينتين "إلفينستون" و"كوين" في الحديدة ومع محمود باشا، حاكم الحديدة، ضد قبيلة عسير، ويبلّغ عن الوجود الفرنسي البسيط في موانئ البحر الأحمر
رسائل وتقارير من الملازم ج. ن. آدامز من البحرية الهندية، قائد السفينة "كوين"، إلى كوجلان واللواء البحري السير هنري جون ليك، القائد العام للبحرية الهندية، يبلغه فيها عن إجراءاته في المخا والحديدة وجدة ومصوع، بما في ذلك الظروف على متن السفينة وجنوحها في الطريق إلى عدن
ثناء ليك على فروشارد وآدامز، لا سيما بسبب "حماسهما وطاقتهما" التي أنقذت الحديدة من "القتل والسرقة بوحشية" (ص. ١٤٦) على يد قبيلة عسيرتعليمات كوجلان بأن تنقل السفينة "كوين" مساعد المقيم السياسي، الملازم روبرت لامبرت بلايفير، إلى زيلع للتحقيق في التقارير التي تفيد بأن الحاج شرماركي علي صالح، حاكم زيلع السابق، قد حاصر الميناء وارتكب أعمال "قرصنة" في المنطقة المجاورة، واتخاذ أي إجراء ضروري لمنع انقطاع الإمدادات.
تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: كوجلان، وفروشارد، وآدامز، وليك.الوصف المادي: مادة واحدة (١٩ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٨ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٦ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٢ مارس-١٦ أبريل ١٨٥٦.تضم المرفقات نسخًا من التقارير والرسائل التي أحالها العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، ومراسلات كوجلان مع حكومة بومباي. وهي تتعلق بشكل أساسي بنشر السلوب الحربية "إلفينستون" والسفينة البخارية "كوين" التابعتين لشركة الهند الشرقية على سواحل البحر الأحمر العربية والأفريقية، بهدف تخويف قوات المتمردين وإخماد الاضطرابات في:
مكة وجدة؛ والحديدة؛ ومصوع.وهي تغطي على وجه التحديد:الانتفاضة التي قادها شريف مكة "المتمرد"، الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد، احتجاجًا، كما زُعم، على إلغاء سلطان الدولة العثمانية لتجارة الرقيق؛ نية الشريف المزعومة في مهاجمة جدة ونهبها؛ تراجع الشريف إلى الطائف مع أتباعه وهجْرهم له بعد اشتباك مع الجنود العثمانيين؛ إعادة إرساء النظام في جدة ومكة؛ الوصول المحتمل لشريف مكة الجديد، محمد بن عبد المعين بن عونالمحاولة الفاشلة التي قامت بها قبيلة عسير لمهاجمة مينائي الحديدة والمخا من أجل طرد الأتراك [السلطات المحلية العثمانية] من اليمن، ومن ثم مهاجمة عدن، بما في ذلك: انسحاب التجار البريطانيين وعائلاتهم إلى الميناء الآمن في رأس المجاملة؛ اقتراب قبيلة عسير "بأعداد كبيرة" (ص. ٧٥) في الحديدة؛ وصول السفينتين "إلفينستون" و"كوين" إلى الحديدة؛
الدفاع عن الميناء الذي نظمه حاكم الحديدة (دون مساعدة بريطانية)؛ تراجع قبيلة عسير بسبب المرض وعدم كفاية المؤن؛ وإشاعة عن وفاة القادة وما يصل إلى ١٠٠٠٠ من أفراد قوة عسير بسبب الكوليراانتفاضة في مصوع قيل إنها ناجمة عن السياسات العنيفة والقمعية للسلطات، وتراجعها بعد وصول السفينة "إلفينستون" ووساطة نائب حاكم مصوع مع "المتمردين".
تتناول هذه المادة أيضًا: الخدمات اللوجستية لتنظيم عودة السفينتين "إلفينستون" و"كوين" إلى مصوع وجدة والحديدة في أبريل لتجنب تجدد الاضطرابات في تلك الأماكن؛
معلومات استخبارية تلقاها كوجلان من حكومة بومباي، عن بعض الأفراد "الصوماليين" والعرب الذين يعملون لدى الوكالة السياسية "الذين لا ينبغي الاعتماد عليهم" وإذا لم تتم مراقبتهم عن كثب "سيخونون أرباب عملهم لصالح عرب عسير الذين يقتربون في اتجاه عدن" (ص. ١٠١)؛ تأكيد كوجلان على أن جميع المداخل البرية المؤدية إلى عدن مؤمّنة وأن الأفراد "الخونة" المعروفين يخضعون للمراقبة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: كوجلان؛ حكومة بومباي؛ النقيب جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن، على متن السفينة "إلفينستون" التابعة لشركة الهند الشرقية؛
ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة؛ الملازم ج. ن. آدامز من البحرية الهندية، قائد السفينة "كوين" التابعة لشركة الهند الشرقية.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٨ ورقة)
ملخص: المرفقان رقم ٣-٤ بالرسالة رقم ٢ من الإدارة السرية، قلعة بومباي، بتاريخ ٩ يناير ١٨٦٠. المرفقان مؤرخان في الفترة ما بين ٤-١٧ ديسمبر ١٨٦٠. تم الاستلام في ٣ مارس ١٨٦٠.يتكون المرفقان من تقارير من العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي والقائد في عدن بخصوص شؤون عدن والمناطق المجاورة لها. تتناول التقارير: طموحات الفرنسيين لزيادة نفوذهم في البحر الأحمر، والحاجة إلى التمثيل البريطاني في مصوع [إريتريا].الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٣ مؤرخة في ٢ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ نوفمبر ١٨٥٥-٢ أبريل ١٨٥٦.المتراسلان الرئيسيان هما العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي والقائد في عدن؛ وسكرتير الحكومة في بومباي. تتضمن المادة أيضًا: قرارات المجلس؛ محاضر اجتماعات الحاكم والرئيس في المجلس؛ ومحاضر اجتماعات أعضاء المجلس.تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:معلومات استخباراتية (صص. ٤١٢-٤١٥) حول مغادرة قوة قبيلة عسير من اليمن عقب تفشي الكوليرا الذي أسفر حسبما قيل عن مقتل ما بين ٣٠٠٠ و١٥٠٠٠ شخصًا في المعسكر وفي طريق عودتهم إلى ديارهم؛ وتدمير بلدة الزيدية، والفظائع المزعومة التي ارتكبت بحق سكانها وتجارها وتجار البنيان [تجار هنود]، على يد جنود أرسلهم حاكم اليمن في الأصل لإحراق المنازل الواقعة خارج البلدة بعد أن سمع أن قوة قبيلة عسير قد وصلت إلى هناكالشكوك المتعلقة بدور السجين "محمد علي" (الذي أحضر مؤخرًا إلى عدن) وتورطه مع المجموعة التي هاجمت حملة الملازم ريتشارد بورتون العسكرية في الصومال؛ رأي كوجلان بأن الاعتقال وحالات الوفاة المائة والخمسين الناجمة عن الصراع القائم بين فرعي قبيلة هبر أول حول جرم السجين، كافٍ لإنهاء الحصار؛ اعتقاد كوجلان أنه يستطيع الحصول على موافقة قبيلة هبر أول على شروطه لإنهاء الحصار، بما في ذلك إلغاء الرق، وموافقة المجلس التي تشترط "تعويضات سخية" "طُلب من قبيلة هبر أول منحها" (ص. ٤١٩)؛ والاتفاق بين الحاكم وأعضاء المجلس على الاستمرار في ملاحقة الرجل الذي قيل إنه "القاتل الفعلي للملازم المسكين سترويان" (ص. ٤٢٠)وضع تجارة الرقيق على الجانب "غير الفارسي" من البحر الأحمر، بما في ذلك تصريح كوجلان بأنه غير قادر على تقديم آخر التطورات بسبب انسحاب السفن لأغراض أخرى، والتي كانت ستجوب الموانئ لولا انسحابها؛ استمرار غالبية التجارة في الأماكن الخاضعة لحكومة الباب العالي العثماني على الرغم من صدور فرمان إمبراطوري بإلغائها؛ والاعتقاد بإمكانية إيقاف تصدير المستعبدين من أفريقيا إلى الجزيرة العربية إذا منحته السلطات التركية [العثمانية] صلاحيات كافية للبحث والاعتقال في السفن والموانئ التركية، فضلاً عن قوة بحرية مناسبة في عدنآراء كوجلان وحكومة بومباي حول الرغبة في إنشاء منارة في جزيرة بريم [المعروفة أيضًا باسم ميون]، لكي تشرف على مدخل البحر الأحمر و"توقف سفن الرقيق التي تتجول بين زيلع وتاجورة وموانئ اليمن المختلفة" (ص. ٤٢٩). كما ستدير المنارة مضيق باب المندب وبالتالي ستكون ذات أهمية استراتيجية كبرى "إذا نجح مستر فرديناند دي ليسبس في... وقف قناة للسفن عبر برزخ السويس" (ص. ٤٣٢). ستكون المنارة أيضًا ذات فائدة تجارية وبحرية للسفن البخارية التي تبحر على طرق جديدة من السويس؛ ومن المحتمل أن تصبح محطة تلغراف. تتناول الأوراق أيضًا آراء كوجلان حول تحصين المنارة وإمدادها بالمياه العذبة، وعزمه على مسح الجزيرة بشرط أن يحصل على سفينة ومساعدة من إدارة بحرية بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٢ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٦ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٥ مارس ١٨٤٧. والمرفقات مؤرخة خلال الفترة من ٤ يناير إلى ١٣ مارس ١٨٤٧.تتألف المادة بشكلٍ رئيسي من مراسلاتٍ بين: ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند. توجد أيضًا عدة محاضر اجتماعات للرئيس والحاكم في المجلس صادق عليها المجلس أو أعضاؤه.تتناول الأوراق المسائل التالية:حالة الهدوء العام في ضواحي عدن وما ترتب على ذلك من اتصالات جيدة مع المناطق الداخلية وتوفر السلع في الأسواقأنباء بأن إمام صنعاء قد زحف نحو تعز بعد أن عقد شريف المخا سلمًا مع الشيخ علي حميدة، وأنه يجمع المساهمات من "زعماء الجبال"، وأن قوام قوته يُقال أنه ٧٠٠٠ رجلشؤون متعلقة بقبائل المنطقة، بما في ذلك: اضطراب حديث بين عددٍ من القبائل بسبب "سوء فهم بخصوص رسوم العبور" (ص. ٥٧٤)؛ هجومٌ يظهر أنه من قبيلة العزيبي(؟) على فضل بن حيدر من زيلع، ورده بهجوم مماثلأنباء بأن سلطان قبيلة العولقي قد أصدر لقبيلته أوامر بالزحف غربًا، مما سبب قلقًا شديدًا لدى "المزارعين" حول لحج ولدى سلطان لحج، وأمل هينز ألا يحدث غزو حيث أن ذلك سيؤثر سلبًا على سوق عدنعودة السكونة الحربية "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية إلى عدن من مصوع، ونسخة من تقرير قائدها إلى هينز (صص.٥٩٢-٥٩٤) عن إجراءاته بخصوص تسوية النزاع بين التاجر البانيان والحاكم التركي [العثماني] لمصوع بما يرضي الطرفين.
ويوجد أيضًا تبرير هينز لإرساله السفينة "كونستانس" إلى مصوع (ص. ٥٩٩)، عقب طلبٍ للمزيد من التفاصيل من حكومة بومباي
تقرير هينز بأنه قد طلب من السكونة "تيجريس" التابعة لشركة الهند الشرقية أن تنقل الملازم تشارلز جون كروتيندين، مساعد الوكيل السياسي في عدن، في جولةٍ للموانئ المختلفة وفي أنحاء خليج عدن، وقد أصدر إليه هينز تعليمات من بينها:
الذهاب إلى بربرة وبولهار لزيارة القبائل الصومالية "المتخاصمة" على الساحل الأفريقي وإقناع مشايخهم بالتوصل لتسويات سلمية حيث أن هذه الخصومات تعوق التجارة الساحلية مع عدن؛ تحري إمكانية الحصول على مؤن من المكلا في حالات الطوارئ؛ تحصيل ممتلكات الكاهن الراحل توماس بروكمان في الشحر؛ زيارة سوقطرة لتحري تحركات السفن الفرنسية التي قامت على ما يبدو بمسحٍ تفصيلي للجزيرة مؤخرًا؛ القيام بتحريات حول تجارة الرقيق في المنطقة (صص. ٥٨٧-٥٨٩)رأي الحاكم العام في الهند أنه ينبغي وقف المخصصات المالية لسلطان لحج لأنه كان "القائد والمحرض وراء العدوان الأخير في عدن"، وأنه ينبغي عدم تجديدها إلا بعد "مدةٍ من حسن السلوك المعتمَد" (ص. ٥٨١)قياسات العمق التي أخذها قائد السفينة "كونستانس" على جانبيّ جزر الزبير وتأكيده أنه لم يجد تغييرًا في عمق المياه هناك (في أعقاب حدوث ثوران بركاني هناك مؤخرًا) (ص. ٥٩٧)
"مسودة التعليمات المقترحة لتوجيه الوكيل السياسي في عدن" (صص. ٦٠٧-٦٠٩) بخصوص قوانين الشرطة، ونقلها إلى هينز للإبلاغ عن مدى إمكانية تطبيقها على عدن في رأيهاستجابةً لطلب التعليمات المُقدَم من هينز، موافقة حكومة بومباي على أن الأمراء الحاكمين لأنجوان الذين يُتوقع رجوعهم لعدن في شهر يوليو المقبل يمكن استضافتهم على حساب الحكومة، ولكن ينبغي لهينز أن يوفر "بغلة، أو سفينة محلية أخرى" (ص. ٦١٣) لتعيدهم إلى بلادهم حيث أنه لا يوجد مبرر لاستخدام إحدى سفن الحكومة.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٥ ورقة)