عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
133. شؤون إيالة بغداد
- الوصف:
- ملخص: تتضمن المادة رسائل تناقش وقوع انتفاضة في البصرة وبغداد بمشاركة بني تميم.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، بغداد؛ إ. م. دالريمبل، وكيل وزير الحكومة في الهند في إدارة الخارجية، كلكتا؛ الفيكونت ستراتفورد دي ريدكليف، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]؛ إ. هاموند، وزارة الخارجية، لندن؛ إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، لندن.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
134. شؤون إيالة بغداد
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٣ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٠. المرفقات مرقمة ٣-٥ ومؤرخة خلال الفترة من ٢٨ يوليو ١٨٤٩ إلى ١٠ مايو ١٨٥٠، وتتعلق بشؤون إيالة بغداد. يتألف المرفق رقم ٣ من رسالتين من القائم بأعمال القنصل في بغداد والقائم بأعمال الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، الملازم أرنولد بوروز كمبال، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، آرثر ماليت، تُحيلان تحت ختم غير محكم إرساليةً موجهة إلى سكرتير الحكومة في الهند لدى إدارة الخارجية، تحيل نسخًا من إرساليات أرسلها كمبال إلى السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، السير ستراتفورد كاننج.تتناول الإرساليات ما يلي:مُغادرة معشوق باشا، حاكم البصرة المُعين حديثًا، من بغداد إلى مقر حكومته. إعلان تطابق حدود سلطته القضائية مع حدود البصرة عندما كانت إيالة منفصلة ومستقلة في السابق، وتبعية حكومة البصرة التنفيذية للسلطات المالية والعسكرية في بغداد، مع تفويض الحاكم الجديد بالتواصل المباشر مع القسطنطينيةتصريح كمبال بأنه خلال مقابلاته مع معشوق باشا مرتين أو ثلاث مرات، أثناء إقامته في بغداد، أظهر الأخير "أقل معرفة ممكنة" بالموارد التجارية والإنتاجية والخصائص والسكان في المقاطعة التي سيحكمهاتواصل كمبال مع المقدم صمويل هينيل، المقيم البريطاني في بوشهر، لإعلامه بتعيين معشوق باشا وتحذيره للتيقظ تجاه وجود أي "تآمر" بهدف بسط النفوذ التركي على شواطئ الخليج العربيارتفاع منسوب نهر بغداد [دجلة] إلى ارتفاع غير معتاد، متسببًا بغرق الأراضي الواقعة خارج أسوار المدينة من جميع الاتجاهات وإعاقة مرور القوافل وتدمير العقارات وتفشي الحمى التي تُهدد حياة السكانوصول محمد أمين نامق باشا إلى السليمانية بعد التصدي لهجوم على المدينة شنه المتمردون الأكراد الذين تكبدوا خسارة كبيرة، والأخبار عن إعلانه لعفو عام وإطلاق سراح معظم السجناء، ورأي كمبال بأن القصد من هذا اللين هو استرضاء الأكراد واستعادة الثقة والتعجيل بخضوع القوات المُجندة الكردية، وانتهاء "الاضطرابات" في الجبال الكردية في نظر السلطات التركية.يتألف المرفقان ٤ و٥ من مراسلات ذات صلة: من اللجنة السرية إلى حاكم بومباي في المجلس، تحيل نسخة من رسالة من وزير الدولة للشؤون الخارجية، الفيكونت بالمرستون، إلى رئيس مفوّضي البرلمان لشؤون الهند؛ ومن ماليت إلى الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية، الرائد هنري كريسويك رولينسون.الوصف المادي: مادة واحدة (٩ ورقات)
135. شؤون إيالة بغداد
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٥ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٣٠ ديسمبر ١٨٤٧. يتعلق المرفق بشؤون إيالة بغداد العثمانية. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ٢٨ أكتوبر ١٨٤٧.يتألف المرفق من رسالة من الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية] والقنصل البريطاني في بغداد، المقدم هنري كريسويك رولينسون، إلى سكرتير حكومة بومباي لدى الإدارة السياسية، تحيل نسخًا من إرساليتين إلى سكرتير الإدارة الخارجية للحكومة في الهند. ترفق هاتان الإرساليتان نسخة من إرسالية من اللورد كاولي، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة في القسطنطينية [إسطنبول] إلى رولينسون، ونسخًا من إرساليات إلى كاولي من رولينسون ومن الملازم أرنولد بوروز كمبال كالقائم بأعمال القنصل في بغداد. تتضمن الإرساليات إلى كاولي رسالة مرفقة من رولينسون إلى الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة لدى بلاط طهران، العقيد جستن شيل، ورسالة إلى رولينسون من وزير الدولة للشؤون الخارجية، اللورد بالمرستون.تبلغ الإرساليات عن مسائل من بينها:وصول تعليمات من الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] إلى بغداد تعفي الرعايا الهنود البريطانيين من قوانين جواز السفر التي فرضتها الحكومة التركية [العثمانية]، وإبلاغ اللورد كاولي بحصوله على تأكيد الباب العالي أنه لا ينوي تطبيق الأوامر التي صدرت مؤخرًا لبيع ممتلكات الأجانب إجباريًاتقدم وباء الكوليرا في إيالة بغدادرضوخ صفوق بن فارس الجرباء، شيخ قبيلة شمّر بحكم القانون، وابنه فرحان بن صفوق الجرباء حتى الآن لمحمد نجيب باشا [والي بغداد] الذي استدعاهما إلى بغداد، حيث كلّف فرحان بمنصب الشيخ عوضًا عن أبيه، وبدلًا من خصمهم عودة [؟]وضع الحدود التركية-الفارسية، بما في ذلك شكوى محمد نجيب باشا لرولينسون بشأن المخاطر التي يتعرض لها الرعايا الأتراك بسبب "عدم قدرة" حكام كرمانشاه وسنندج على السيطرة على القبائل الكردية المقيمة داخل الحدود الفارسية [الإيرانية]إصدار محمد نجيب باشا أوامر بانسحاب سفينة الحراسة التركية من مكانها في مصب قناة الحفر (وقد عارض شيل هذا الموقف كانتهاك للاتفاقية) ونقلها إلى طرق البصرةسلوك الشيخ صفوق، شيخ قبيلة شمّر، بعدما أعاد له محمد نجيب باشا امتيازاته، فكان سلوكه (وفقًا لما قاله رولينسون) "مهينًا لكرامة الحكومة التي يدين بالولاء لها، ومسيئًا لمصالحها"، مما أدى إلى قتله على يد كنج آغا الذي أرسله محمد نجيب باشا؛ ورأي رولينسون بأن القبائل "العربية" التي "يبسط نفوذ" الشيخ صفوق عليها ستعتبر أنه قد قتل غدرًا وستستأنف "عاداتها القديمة" المتمثلة في الامتناع عن الاتصال مع السلطات التركية، وذلك على الرغم من إنكار محمد نجيب باشا الشديد بأن يكون القتل متعمدًافرض محمد نجيب باشا سيادة السلطات العلمانية على "الجماعة المتعصّبة" المرتبطة بمقبرة الإمام "السني" الشيخ عبد القادر الجيلاني، عن طريق إجراءات تشمل إزالة مفتي بغداد من منصبه واعتقال الرجال الرئيسيين المرتبطين بالضريح ونقلهم إلى البصرة، وذلك ردًا على ما وصفه رولينسون بأنه تهديد بتمرد وشيك، وموافقة رولينسون على تصرفات محمد نجيب باشاإرسال محمد نجيب باشا لصادق بك إلى البصرة بهدف البحث عن مصادر تعويضية للإيرادات بعد الأمر الصادر من الباب العالي بإلغاء رسم "الاحتساب" [ضريبة على الأسواق في الدولة العثمانية] في جميع أنحاء الإيالة، مع احتمالية أن تشمل مصادر الإيرادات هذه فرض رسم جمركي قدره ١٢% على خيول صُدّرت إلى الهند، وقال اللورد بالمرستون لرولينسون إن الحكومة البريطانية سترفض ذلكمناقشة "كاملة ومرضية جدًا" بين رولينسون وصادق بك بخصوص قمع تجارة الرقيق بين البصرة وساحل أفريقيا، حيث بدا صادق بك مستعدًا ليطبّق الأوامر التحريمية بأكملها التي صدرت من القسطنطينية وبغداد حول الموضوعرأي رولينسون بأن قيامه بزيارة إلى البصرة سيكون مفيدًا في ديسمبر ١٨٤٧، بعد تنفيذ الاتفاقية بين المقيم السياسي في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، والشيوخ العرب [الذين حظروا نقل المستعبدين الأفارقة على متن سفن تابعة للبحرين أو الإمارات المتصالحة]، لإتاحة فرصة له لفحص فعالية النظام الحالي شخصيًا.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٢ ورقة)
136. شؤون الإيالات العراقية العثمانية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٣ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢ مارس ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١١ يناير ١٨٤٧.تتألف المادة من إرسالية من هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، تحيل إلى عناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، ما يلي:نسخ من مراسلات رولينسون مع الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، بخصوص مزاعم بقيام "عملاء روس" بتوزيع منشورات مطبوعة مناهضة للبريطانيين تتضمن تفاصيل عن "القوات العسكرية وعظمة الإمبراطورية الروسية"، وذلك في مقاطعة السليمانية وما حولها في كردستان. وتوجد نسخة من رسالة خاصة أرسلها كيث إدوارد أبوت، القنصل البريطاني في طهران، إلى مسؤولٍ في وزارة الخارجية، وهي الرسالة التي: تبين المزاعم بأن روسيا تنوي زيادة نفوذها في كردستان وتركيا وبلاد فارس [إيران] تمهيدًا لغزوٍ محتمل للهند؛ وتستنكر موافقة روسيا على ولي العهد الحالي للشاه الذي "يُقال أن مستوى ذكائه من أدنى ما يكون" (ص. ٤٧٥). يخلص رولينسون على ضوء تحرياته إلى أن هذه المزاعم مبالغ فيها وغير دقيقة، ولكنه يؤيد فكرة منشورٍ يقارن بين الإمبراطوريتين الروسية والبريطانية ويستهدف تركيا وبلاد فارس بالإضافة إلى "الأكراد"نسخة من رسالة رولينسون إلى العقيد جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، بخصوص اقتراح نقل سفينة الحراسة التركية قبالة المحمرة [خرمشهر] من مرساها في شط العرب أدنى مصب (قناة) حفار(؟)، إلى موقعٍ أعلى مصب القناة، ولا سيما قرار محمد نجيب باشا [حاكم بغداد] بعدم الإصرار على التغيير بعد احتجاج الحاكم وتجار البصرة (وهو الاحتجاج الذي أيده جوهانز بارسيغ، الوكيل البريطاني في البصرة) بأن التغيير سيشجع على نمو الزيادة "المروعة" في أعمال "القرصنة" أدنى نهر الفرات مما سيعود بالضرر على تجارة البصرة والمحمرة. تشير ملاحظة إلى أن مرفقين آخرين مذكورين في وصف المحتويات، وهما الملخص الاستخباري لصحيفة "بومباي تايمز" وصحيفة "بومباي أوفرلاند تلغراف آند كورير"، "مفقودان ٣٠\١٠\١٩٠٦".الوصف المادي: مادة واحدة (١٥ ورقة)
137. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٩ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢٨ أكتوبر ١٨٤٧. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٩ سبتمبر-٢٥ أكتوبر ١٨٤٧.تضم المادة بشكل رئيسي مراسلات السكرتير العام لحكومة بومباي إلى: الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي؛ الملازم أرنولد بوروز كمبال، الوكيل السياسي المنفذ، الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]؛ سكرتير الحكومة في الهند؛ والعميد البحري السير روبرت أوليفر، مشرف البحرية الهندية. كما تتضمن المادة: رسالة من سكرتير الحكومة في الهند وهينيل إلى السكرتير العام لحكومة بومباي؛ محضري اجتماعات الحاكم والرئيس في المجلس في بومباي، وأعضاء المجلس؛ ونسخة (كما نشرت في "بومباي جازيت" في ٢١ أكتوبر ١٨٤٧) من الاتفاق المبرم بين الحكومة البريطانية و"حكام العرب البحريين الستة... يلزمون أنفسهم بمنع جلب الرقيق اعتبارًا من العاشر من ديسمبر المقبل وما بعده من الساحل الأفريقي أو من أي مكان آخر على متن سفنهم وسفن رعاياهم" (صص. ٢٨٨-٢٨٩). المراسلات موجزة وذات طابع إداري إلى حد كبير. وتشمل الموضوعات التالية:الموافقة على مفاوضات هينيل مع حكام العرب البحريين والسماح بنشر الاتفاقية باللغات الإنجليزية والعربية والفارسية في الصحيفة الحكومية "جازيت". طلب رأي العميد البحري أوليفر، بعد رسالة من هينيل، بشأن أفضل التدابير لمتابعة المعاهدات السارية بالفعل لقمع تجارة الرقيق من الساحل الشرقي لأفريقياالتوافق بشأن التعليمات المعدلة التي أصدرتها الحكومة التركية [العثمانية] إلى باشا بغداد بشأن إجلاء الرقيق المحررين بموجب الاتفاقية التي وقعها الباب العالي [العثماني] مؤخرًاالموافقة على نية هينيل في سرعة إجلاء "الرقيق المنقَذين" من البصرة الذين لا يرغبون في البقاء في الأراضي العثمانيةمقتطف مترجم من تقرير الوكيل في الشارقة عن "عدد الرقيق الأحباش [الأثيوبيين] الذين تم جلبهم إلى عمان" مؤخرًا (ص. ٣٠٠)، والموافقة على نية هينيل في تطبيق بنود الاتفاقية بصرامة عبر فرض "قيود متساوية على جلب كل من الأحباش والزنوج [الأفارقة السود] والصوماليين" (ص. ٢٩٩).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٧ ورقة)
138. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٤ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٣٠ سبتمبر ١٨٤٧. والمرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٩ يونيو- ١١ سبتمبر ١٨٤٧.الوثائق الأساسية هي إرساليات من المقدم صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، لإطلاع الرئيس والحاكم في المجلس في بومباي من خلال إحالة نسخة من التقارير والرسائل المستلمة ومراسلاته مع مسؤولين متعددين، بخاصة: العقيد جستن شيل، الوزير المفوض والمبعوث البريطاني فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]؛ هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]؛ وأرنولد بوروز كمبال، القائم بأعمال الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية. تشمل المراسلات مع الأخيرين رسائل موجهة إليهم من اللورد كاولي [هنري ويليسلي، الإيرل الأول لكاولي]، الوزير البريطاني المفوض في القسطنطينية [إسطنبول].تتناول المراسلات العديد من المسائل، منها:١) المخططات الظاهرية للدولة العثمانية لبسط سلطتها ونفوذها على جزيرة البحرين، بما في ذلك: تقرير من العميد البحري جون كروفت هوكينز، عن الفرقاطة "كوين" التابعة لشركة الهند الشرقية، يصف زيارة شيخ البحرين [الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة] لها، ويؤكد عدم ظهور السفينة التركية أو الوكيل التركي الذي قيل إنه كان يتجه نحو الجزيرة؛ ورفض محمد نجيب باشا [حاكم بغداد] القاطع الاعتراف برسالة أرسلها على ما يبدو متسلم البصرة [حاكم البصرة] إلى شيخ البحرين، يدعوه فيها لوضع نفسه تحت الحماية العثمانية.٣) احتجاز رسول مؤقتًا في شيراز على يد مخبر تابع لشيل، قيل إنه كان يحمل رسالة موجهة إلى محمد شاه قاجار [شاه بلاد فارس] من "أمير هندي صاحب نفوذ" يدعوه إلى "غزو هندوستان" عبر أفغانستان، ويطمئنه بتقديم كل الدعم والتعاون له" (ص ١٣٩)، ونفي شيل لجديتها.٣) التدابير البريطانية المتعلقة بتطبيق إلغاء "تجارة الرقيق الأفارقة"، ولا سيما:الإعلان للباب العثماني أن هينيل قد حصل على موافقة "الحكام البحريين المستقلين في الساحل العربي" (ص. ١٤٢) لإلغاء تجارة الرقيق المجلوبين من أفريقيا تمامًا (تدخل الاتفاقية حيز التنفيذ في نهاية العام القادم)الترتيبات التي يجب أن تتخذها السلطات العثمانية بشأن تسجيل أطقم جميع السفن التابعة للبصرة والكويترغبة هينيل في التطبيق الكامل والفوري للتدابير المتفق عليها مع السلطان العثماني والحكام البحريين المستقلين في الساحل العربي وإمام مسقط، وذلك عقب تقارير تفيد بأن أعدادًا كبيرة من الرقيق الأحباش [الأثيوبيين] (ص. ١٤٧) قد جُلبوا من ساحل بربرة. واقتراحات هينيل بتعزيز الوجود البحري البريطاني وصلاحيات التفتيش في محيط زنجبار وبربرة وزيلع وفي الخليج، وضبط "البضائع المهربة" لردع الفرس عن تجارة الرقيقمخاوف هينيل وكمبال بشأن التعليمات المعدلة التي أصدرتها الحكومة التركية [العثمانية] إلى نجيب باشا، من أجل إجلاء الرقيق المحررين بموجب الاتفاقية الأخيرة، وتحديداً خيار إمكانية بقاء الأفارقة "المنقَذين" في الأراضي العثمانية إذا رغبوا بذلك بدلاً من نقلهم على متن سفينة بريطانية. يشتمل الملف على نسخة مترجمة من تعليمات الحكومة التركية إلى حاكم بغداد والتي تنص على أنه "يجب السماح للمحررين... بالبقاء حيثما رغبوا" (صص. ١٥٥-١٥٦)نصيحة هينيل للضابط البحري الأول في بوشهر باتخاذ إجراءات فقط ضد سفينة تابعة لرعايا إمام مسقط، وصلت مؤخرًا مع "شحنة من ٣٠-٤٠ زنجيًا وعبدًا حبشيًا من مسقط من أجل بيعهم" (ص. ١٦٠)، بمجرد مغادرتها ميناء بوشهر لأنه ميناء أجنبي (فارسي)رغبة هينيل وكمبال في ضمان التنفيذ السريع للتعليمات التي أصدرها نجيب باشا إلى متسلم البصرة (صص. ٢٠٤-٢٠٥) فيما يتعلق بالإجراءات التي يجب اتخاذها ضد السفن التركية والتجار الأتراك المتورطين في جلب الرقيق من أفريقيا، وكذلك النقل السريع والمؤقت للرقيق المحررين من البصرة إلى بوشهر وباسعيدو، ثم إلى الهند لاحقًا.٤) جهود وساطة هينيل في قضية "نهب" حطام البغلة الكبيرة "عقب" في عام ١٨٤٦، التابعة لشيخ قشم، بالقرب من ميناء بوشهر، بما في ذلك: شكوى الشيخ من أن بحاري بوشهر نهبوا أشرعة وحبالًا ومخازن القارب؛ إعادة الشيخ ناصر[شيخ بوشهر] للبضائع المنهوبة عام ١٨٤٧، بما في ذلك قائمة بالبضائع المنهوبة (ص ١٧١) وقائمة بالأشياء التي سلمها كل نوخذة إلى الشيخ ناصر (ص. ١٧٥).٥) شائعات بأن ضباط سفينة تركية تزور موانئ الساحل العربي يزعمون أن النفوذ التركي سيحل محل النفوذ البريطاني في الخليج، ومن أبرزها: مخاوف الشيخ مكتوم بن بطي بن سهيل، حاكم دبي؛ وسعادة الشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول، حاكم الشارقة ورأس الخيمة والجزيرة الحمراء والرمس، بمناصب متعددة؛ القلق العام لدى حكام العرب المستقلين على ساحل الخليج؛ ورفْض هينيل للقصة، مصرًا على أن الموظفين الأتراك يحمون فقط تجارتهم ويمنعون جلب الرقيق.الوصف المادي: مادة واحدة (٧٥ ورقة)
139. فتوحات الكوازية في السياحة إلى الأراضي الحجازية
كتاب الفتوحات الكوازية في السياحة إلى الأراضي الحجازية
- الوصف:
- تأليف عبد الله افندي باش اعيان زادة.
140. كومبتون: يوميات
- الوصف:
- ملخص: يوميات رحلة السفينة "كومبتون" التابعة لشركة الهند الشرقية من إنجلترا إلى بومباي [مومباي] (القبطان ويليام موسون). غادرت السفينة "كومبتون" ذي داونز في ١ أبريل ١٧٢٣، وتغطي اليوميات زيارات السفينة إلى الوجهات التالية (التواريخ المذكورة هي تواريخ الوصول): ٢٣ أغسطس ١٧٢٣، بومباي؛ ١٧ أكتوبر ١٧٢٣، كاروار؛ ٢٦ أكتوبر ١٧٢٣، تلشيري [تالاسري]؛ ٣ نوفمبر ١٧٢٣، کوتشي؛ ١٣ نوفمبر ١٧٢٣، أنجينغو؛ ٥ ديسمبر ١٧٢٣، کوتشي؛ ١٠ ديسمبر ١٧٢٣، كاليكوت [كوزيكود]؛ ١٢ ديسمبر ١٧٢٣، تلشيري؛ ١٦ يناير ١٧٢٤، بومباي؛ ١٥ فبراير ١٧٢٤، سورات؛ ٤ أبريل ١٧٢٤، بومباي؛ ١٨ يونيو ١٧٢٤، جمبرون [بندر عباس]؛ ١٢ أغسطس ١٧٢٤، البصرة؛ ٢٨ نوفمبر ١٧٢٤، جمبرون؛ ٧ يناير ١٧٢٥، سورات؛ ١٠ فبراير ١٧٢٥، بومباي؛ ٢٣ مارس ١٧٢٥، غوا؛ ٨ أبريل ١٧٢٥، تلشيري؛ ١٠ مايو ١٧٢٥، مدراس [تشيناي]؛ ١١ نوفمبر ١٧٢٥، رأس الرجاء الصالح؛ ٢٦ ديسمبر ١٧٢٥، سانت هيلينا؛ ١٩ يناير ١٧٢٦، أسينشين؛ ٩ أبريل ١٧٢٦، ووليتش.الجزء الرئيسي من اليوميات عبارة عن سجل يحتوي على تدوينات يومية (وإن كانت لا تغطي جميع أيام الرحلة) في سبعة أعمدة: [خط العرض بالرصد وخط العرض بالحساب ومسافة خط الطول من موقع معين]، H [الساعة]، K [العُقَد]، F [القامات]، المسارات، الرياح، وعمود أخير يحتوي على التاريخ والملاحظات والأرصاد الملاحية. تقتصر التدوينات على الملاحظات عندما تكون السفينة في المرسى. وتشمل المعلومات التي توفرها هذه الملاحظات ملاحظات إضافية عن الطقس والتيارات، ورؤية اليابسة أو السفن الأخرى، وتوظيف الطاقم، وملاحظات متنوعة أخرى. يوجد قائمة بالطاقم في الورقة ٧.يوجد تاريخان للتدوينات حيث أن التواريخ مذكورة حسب التقويم اليولياني والتقويم الغريغوري/الميلادي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٠١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يتضمن المجلد سلسلة من الصفحات الفارغة، صص. ٩٠-١٠٠، التي لم تتم رقمنتها.
141. مجموعة ١٧ /٤٠ "العراق. المُلخصات الشهرية للقنصلية العامة في البصرة"
- الوصف:
- ملخص: يتألف الملف من نُسخ من مُلخصات شهرية من القنصلية العامة البريطانية في البصرة عن أشهر مارس وأبريل ومايو ١٩٤٧، والتي أرسلتها وزارة الخارجية إلى مكتب الهند.تتناول المُلخصات ما يلي: الوضع السياسي والقَبَلي في البصرة؛ العمالة؛ الصحافة؛ الشخصيات التي زارت البصرة؛ التمويل، النفط، التجارة، الصناعة؛ الاتصالات؛ الأمور البحرية والعسكرية؛ والأنشطة الخارجية.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قوائم بمراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص ٢-١٣؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
142. مجموعة ١٧/ ٣٤ "العراق. جولة السفير البريطاني إلى العراق في الخليج الفارسي"
- الوصف:
- ملخص: يحتوي الملف على أوراق تتعلق بجولة قام بها السير بازل نيوتن، السفير البريطاني إلى العراق، في الخليج العربي وخليج عُمان، حيث زار كلّا من الشارقة، مسقط، البحرين، البصرة، الفاو، وعبادان.يتألف الملف في أغلبه مما يلي:مراسلات متبادلة بين مكتب الهند (رولاند تينيسون بيل) وإدارة الشؤون الخارجية بالحكومة في الهند.مراسلات بين مكتب الهند ووزارة الخارجية.نسخ عن مراسلات بين نيوتن ووزارة الخارجية، منها نسخة من رسالة موجزة من نيوتن إلى الفيكونت هاليفاكس (إدوارد فريدريك ليندلي وود)، وزير الدولة للشؤون الخارجية، تضم انطباعات نيوتن وملاحظاته التي تشكلت لديه خلال الجولة، ومرفق بها تقرير عن جولته.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قوائم بمراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٤٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي، ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
143. مجموعة ١٧/ ٣٨ "العراق. القنصليات البريطانية في البصرة."
- الوصف:
- ملخص: يحتوي الملف على نسخة كربونية لرسالة واحدة من وزارة الخارجية إلى سكرتير الأميرالية، بتاريخ ٢٦ يناير ١٩٤٢ (أرسلها نائب وزير الدولة للشؤون الخارجية إلى نائب وزير الدولة لشؤون الهند)، يُخبر فيها اللوردات مفوضي الأميرالية أن وضع منصب القنصل في البصرة قد تم ترقيته إلى قنصل عام خلال فترة الحرب العالمية الثانية، وأن ويليام لوري كريج نايت قد تولى منصب القنصل العام البريطاني في ٢٢ يناير ١٩٤٢.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قوائم بمراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
144. مجموعة ٥/٣٥ "العراق: الطيران المدني: افتتاح مطارات في بغداد والمعقل"
- الوصف:
- ملخص: يحتوي الملف على مراسلات تتعلق بإنشاء مطارات مدنية جديدة في بغداد (١٩٣٣)، والبصرة (١٩٣٤)، وإضافات لاحقة لهذه المرافق. كما يضم نسخًا لعدد من الإشعارات الصادرة عن وزارة الاتصالات والأشغال العراقية إلى الطيارين: انظر الأوراق ٥-٨، ١١. أحد هذه الإشعارات (انظر الورقة ١١) مكتوب باللغتين العربية والإنجليزية.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: السفير البريطاني في العراق (السير فرانسيس هنري همفريز)، مسؤولون بوزارة الخارجية، مسؤولون آخرون بالسفارة البريطانية في بغداد. يحيل وكيل وزير الدولة للشؤون الخارجية المراسلات بشكل دوري إلى وكيل وزارة الدولة لشؤون الهند لإطلاع مكتب الهند على آخر التطورات؛ لا توجد أي مراسلات في الملف موجهة إلى مكتب الهند بشكلٍ مباشرٍ.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.