ملخص: تتكون المادة من نسخة عن رسالة تفسيرية ومرفقات من ديفيد ويلسون، المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى حكومة بومباي. وهي المادة الرابعة في سلسلة مكونة من ٤ مواد متعلقة بالشؤون العامة في الخليج العربي (المواد الأخرى هي: IOR/F/4/1398/55440، IOR/F/4/1398/55441، IOR/F/4/1399/55442).تتكون مرفقات رسالة ويلسون من نسخ من الملاحظات التي كتبها تشارلز ماسون، وهو شخص حضر إلى المقيمية البريطانية في بوشهر. بين سنتي ١٨٢٧-١٨٣٠، سافر ماسون كثيرًا في جميع أنحاء الولايات الدرانية (وهي أجزاء من إيران وأفغانستان وباكستان في الوقت الحالي)، قبل وصوله إلى بوشهر عبر مسقط وقشم وباسعيدو. تتعلق ملاحظات ماسون بالوضع السياسي والثقافة واللغات والأديان في العديد من الولايات والمقاطعات والقبائل والطرق التي سلكها خلال رحلاته. تتضمن الملاحظات تفاصيل عن: الأشخاص الذين التقى بهم ماسون؛ حاشية القافلة؛ المناظر الطبيعية؛ المناخ؛ الزراعة؛ والقرى والقلاع على طول الطرق. تُولي الملاحظات اهتمامًا خاصًا برانجيت سينج [حاكم إمبراطورية السيخ] و"السيخ". ملاحظات ماسون مرتبة تحت العناوين التالية:"ملاحظات حول الوضع السياسي للولايات الدرانية والولايات المجاورة""مذكرة بشأن هراة""مغامرات من قندهار إلى شكاربور""ملاحظة بخصوص البلدان الواقعة غرب نهر السند من مدينة ديرة غازي خان إلى كالاباغ""مغامرات رحلة من تك [تانك] إلى بشاور عبر بلدان غير معروفة مثل مروت [قبيلة مروت]، وبنو، وكل من وادي أنجو [هانجو] وكوهات""ملاحظة عن مقاطعة جلال آباد و[قبيلة] كفار الرداء الأسود""المرور عبر ممر خيبر وملاحظة بخصوص البلدان غرب نهر السند من ديرة غازي خان إلى كالاباغ. المرور عبر خيبر في يوليو. كنت في البلدان الواقعة غرب نهر السند من عيد ميلاد المسيح أعتقد حتى أبريل""اكتشاف مواقع مدن بوسيفالا القديمة وقبر بوسيفالوس المزعوم، حصان الإسكندر الأكبر""مذكرة عن لاهور والسيخ ومملكتهم وتوابعها""لاهور عبر ملتان، أوك [أوك شريف]، خيربور، حيدر آباد وطهطه إلى كراتشي والمحيط".تظهر في المادة تهجئتان مختلفتان لـ "مروت".تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، "[مراسلات سابقة] ١٢٣٠، مسودة"، "مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٢٢٩، وينتهي في ص. ٥٠٠، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: يحتوي المجلد على نسخ مخطوطة من رسائل سرية وإرساليات ومذكرات وترجمات خطابات وتقارير استخباراتية وبيانات مالية وأوراق أخرى متعلقة بالجوانب الدبلوماسية والعسكرية واللوجستية لغزو أفغانستان في سنة ١٨٣٩ بقيادة بريطانيا على يد ما يسمى بجيش السند.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: اللورد جورج إيدن، إيرل أوكلاند، الحاكم العام في الهند؛ ويليام هاي ماكنوتن، المبعوث والوزير إلى الشاه شجاع الملك الدراني؛ توماس هربرت مادوك، سكرتير الحاكم العام في الهند؛ السير جون كين، القائد العام لجيش الهند؛ المقدم السير ألكسندر بيرنز، المبعوث في قلات؛ أندرو روس بيل، الوكيل السياسي في السند الأعلى؛ هنري وايتلوك تورينز، سكرتير الحكومة في الهند؛ هنري بوتينجر، المقيم البريطاني في السند؛ وجورج ر. كلارك، الوكيل السياسي المنفذ في لوديانا.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى عددًا من الضباط البريطانيين والموظفين السياسيين الآخرين، بالإضافة إلى الحكام المحليين، ومنهم: النقيب ت. ج. نتهول، نائب مساعد المفوّض العام؛ المقدم ر. ماكدونالد، السكرتير العسكري للقائد العام؛ أ. س. جوردون، مساعد الوكيل السياسي في ديرا إسماعيل خان؛ ويليام بفيريدج تومسون، نائب مساعد المفوّض العام، بهاولبور؛ مظهر علي، محرر الأخبار في بيلاسبور [هيماجل برديش]؛ المقدم جيمس ستيوارت، سكرتير الحكومة في الهند، الإدارة العسكرية؛ السير هنري فين، القائد العام في جزر الهند الشرقية؛ المجلس العسكري؛ ل. ر. ريد، القائم بأعمال السكرتير العام لحكومة بومباي [مومباي]؛ المقدم و. سبيلر، قائد قوات الاحتياط للسند في كراتشي؛ المهراجا راتن سينج، مهراجا بيكانر؛ الشاه شجاع الملك؛ هنري مونتجومري لورانس، مساعد الوكيل السياسي في لوديانا؛ النقيب ج. د. بين، الوكيل السياسي في كويته؛ النقيب وليام جوزيف إيستويك، الوكيل السياسي في شكاربور؛ النقيب هـ. جونسون، المسؤول العام عن صرف الرواتب، قندهار؛ ويليام جريفيث، الجراح المساعد، مؤسسة مدراس؛ وجورج هـ. ماكجريجور، المساعد السياسي والسكرتير العسكري المنفذ للمبعوث والوزير البريطاني في كابول.تتضمن الأوراق مسائل متنوعة وواسعة النطاق، وهي تشمل: السلطة والإدارة البريطانية في الأقاليم العليا وعلى طول الحدود الشمالية الغربية؛ تشريفات منحها الشاه للضباط البريطانيين؛ الخدمات اللوجستية العسكرية والتخطيط؛ الأمن على طول درب بولان؛ انهزام غزنة (انظر الأوراق ١٦-٢٣ لسرد مفصّل)؛ الشؤون المالية - الحسابات، النفقات؛ محاضر قضايا السرقة والقتل والاختلاس؛ تقدم الجيش من غزنة إلى كابول وهروب دوست محمد خان باركزي [أمير أفغانستان]؛ إنشاء الطرق والخدمات البريدية؛ شؤون النقل والإمداد؛ تقارير استخباراتية، بما فيها نسخ مترجمة من نشرة بعنوان "أخبار البنجاب" والتي تتعلق بالحياة في بلاط البنجاب؛ شؤون الموظفين مثل الرواتب، الترقية، النقل، الإقالة؛ تدمير المقابر في سكر؛ العلاقات مع حكام السند الأعلى والبنجاب؛ والاستيلاء على الحصن في مسجد علي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٩٨٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.يوجد في الملف استثناء واحد في ترقيم الأوراق، ص. ١أ.
ملخص: يحتوي المجلد على نسخ مخطوطة من رسائل سرية ورسائل أخرى ومذكرات وترجمات خطابات وتقارير استخباراتية وبيانات مالية متعلقة بالاستعدادات الدبلوماسية والعسكرية واللوجستية لغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا على يد ما يسمى بجيش السند.الحزم (سواء وثائق فردية أو مجموعة وثائق) مرقمة من ٢٠١-٦١٠، وتحمل التعليق "رقم: ١٨ من ١١ يوليو" (يحمل المجلد عبارة "يوليو إلى يوليو ١٨٣٩"). تحمل كل وثيقة التاريخ الذي استُلمت فيه بمقر الرئاسة، فورت ويليام، شيملا، الإدارة السرية والمنفصلة، ٨ يناير-٨ مارس ١٨٣٩، بالإضافة إلى تاريخ الوثيقة الأصلية والطرف المراسل وملخص المحتوى. يرجع تاريخ الوثائق الأصلية غالبًا إلى منتصف شهر أكتوبر حتى ٣١ ديسمبر ١٨٣٨، لكن المجلدات تتضمن بعض الوثائق التي تعود إلى شهر سبتمبر وتتعلق بانتهاء حصار هراة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند، مع الحاكم العام في شيملا، المشار إليه أيضًا في هذا المجلد بالمبعوث والوزير في بلاط شاه شجاع الملك؛ المقدم فريدريك ماكسون، الوكيل البريطاني في مهمة إلى بهاولبور؛ هنري وايتلوك تورينز، السكرتير المنفذ لدى الحكومة في الهند، مع الحاكم العام؛ الفريق أول السير هنري فين، القائد العام في الهند؛ اللورد أوكلاند، الحاكم العام للهند؛ المقدم السير ألكسندر بيرنز، الوكيل السياسي والمبعوث البريطاني في قلات؛ أ. س. جوردون، الجراح المساعد والوكيل السياسي في الخدمة في بهاولبور؛ العقيد إ. هـ. سيمبسون، المسؤول عن قوة شاه شجاع الملك، لوديانا (وسلفه النقيب ج. ماكشيري)؛ النقيب هـ. جونسون، المسؤول العام عن صرف الرواتب ومسؤول إدارة الميرة والتموين، قوة شاه شجاع الملك؛ اللواء السير ويلوبي كوتن، قائد فرقة البنغال في جيش السند؛ النقيب ك. م. ويد، الوكيل السياسي في لوديانا وفي مهمة إلى بهاولبور لاحقًا.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: الملازم إليوت دارسي تود، مسؤول البعثة البريطانية في قوة شاه شجاع الملك؛ الملازم ر. ليتش، المساعد السياسي؛ اللواء ويليام كايزمنت، سكرتير الحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، مع الحاكم العام؛ العديد من ضباط الجيش ومسؤولين حكوميين أقل رتبة؛ عملاء استخبارات بريطانيين ومخبرين محليين؛ راجات وأمراء محليين.تتضمن المسائل الرئيسية التي يتناولها الملف ما يلي:تشكيل قوة شاه شجاع الملك وإدارتها وتمويلها وتزويدها بالعدة والعتادأنباء عن إنهاء حصار هراة في سبتمبر ١٨٣٨، وتراجع شاه بلاد فارس [إيران] إلى طهران، وتعيين الملازم إلدريد بوتينجر وكيلًا سياسيًا في هراة بأثر رجعي من أجل المساعدة في تخفيف حدة الفقر والجوع في المدينة وإعادة ضبط الجيشمعاهدات واتفاقيات وتفاهمات بين الحكومة البريطانية ومختلف الحكام المحليين في البنجاب والسند قبل الحملة العسكرية البريطانية المقبلة في أفغانستان. يوافق الكثيرون على تقديم المساعدة أو الدعم أو عدم المعارضة أثناء الحملة، عادةً مقابل "الحماية" البريطانية. وتشمل معاهدات مع نواب بهاوال خان [محمد بهوال خان الثالث] في بهاولبور، ومع مير رستم خان [مير رستم علي خان] في ولاية خيربور، والتنازل عن جزيرة بكر للبريطانيين، وشكوك مستمرة بشأن ولاء أمراء حيدر آباد، والحاجة إلى ضمان موقف خان (رئيس) قلات الودي ليتمكن البريطانيون من التقدم في خراسانتقارير استخباراتية جمعها ألكسندر بيرنز، تتعلق بشكل خاص بالوضع في هراة وخيربور وولاية السند وقندهار وكابول وولاء حكامها. وتشمل تقارير عن تآمر مزعوم مناهض لبريطانيا يقوده حاكم كابول دوست محمد خان (باراكزاي) مع أمراء حيدر آباد والدبلوماسي الروسي النقيب فيتكيفيتش [يان بروسبر فيتكيفيتش، رجل بولندي يعمل لصالح الروس]، واقتراحات مشتبه بها مقدمة لشاه بلاد فارسترتيبات لجمع القوات البريطانية، المعروفة باسم جيش السند، في فيروزبور، من أجل التقدم المخطط له نحو أفغانستان. تشمل الترتيبات تشكيل القوات وتجهيزها وطلب الإمدادات (بخاصة الحبوب والغذاء والوقود) والحيوانات (الإبل والفيلة)، سلاسل القيادة، رواتب ونفقات الضباط، إمدادات الذخيرة، مدربي التدريبات العسكرية، الحصول على أموال كافية، مواقع المعسكرات، إعداد الطرق، عبور نهر السند بما في ذلك خطة لجسر من الزوارق أو الطوافات، وتقدم الجيش.تقارير من الدكتور أ. س. جوردون، أثناء خدمته في بهاولبور، عن الصعوبات الهائلة والمعاناة التي يواجهونها في الحصول على الإمدادات لجيش السند وعدم تعاون الحلفاء المفترضين كالمهراجا رانجيت سينج في بهاولبور [مهراجا إمبراطورية السيخ] وبهاوال خان، نواب بهاولبورمخاوف عبر عنها فين لأوكلاند بشأن جيش السند، لا سيما: طاقم القيادة في القوة؛ خطوط الاتصالات؛ عدم كفاية الإمدادات لمدة الحملة وطبيعة التضاريس؛ عدم كفاءة إدارة الميرة والتموين؛ مصداقية التقارير الإيجابية التي تلقاها أوكلاند؛ تأخر تحرك القوات من فيروزبور مما يزيد من الصعوبات المحتملة في عبور درب بولان بسبب الحر الشديد؛ فرار الجنود من الخدمة في قوة شاه شجاع الملك؛ والعواقب الوخيمة إذا ما أجبر الجيش على التراجع. (رفض فين فرصة أن يصبح قائدًا لجيش السند، وفضّل الاستمرار في منصب القائد العام لجميع القوات في الهند).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٧٩٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات حول تصدير البقول الهندية، والعدس بشكل أساسي، من البنجاب والسند بحرًا، من كراتشي إلى البحرين ومشيخات الساحل المتصالح، خلال الحرب العالمية الثانية (١٩٣٩-١٩٤٥) وبعدها، عندما كان هناك نقص في السلع الغذائية الأساسية وخضوعها لحظر حكومة الهند للتصدير وترتيبات حصص الاستيراد لمشيخات الخليج العربي الواقعة تحت الحماية البريطانية. المراسلات في أغلبها متبادلة بين الوكيل السياسي، في البحرين ومدير الجمارك ومسؤول الميناء، في البحرين (غالبًا بصفته المزدوجة كمراقب للمواد الغذائية لحكومة البحرين)، وكذلك بين المقيم السياسي في الخليج العربي في بوشهر، ومسؤولي حكومة الهند في نيودلهي. يحتوي الملف على تقديرات أعدتها سلطات الخليج العربي، بخصوص الاحتياجات السنوية للاستهلاك المحلي من العدس في البحرين ومشيخات الساحل المتصالح، واتصالات من حكومة الهند حول حصص الاستيراد السنوية المُحددة للبحرين، والساحل المتصالح، والكويت، ومسقط. يتضمن الملف أيضًا عدة قوائم تُقدم تفاصيل توزيع مخصصات الحصص ربع السنوية (بالطن) لاستيراد البقول، بين التجار المعتمدين في البحرين، ودبي، والكويت، ومسقط بالإضافة إلى أسماء وعناوين مُصدريهم وشركات الشحن المُعتمدة الخاصة بهم في كراتشي. كما توجد أيضًا نقاشات على نطاق أوسع، بما في ذلك رد فعل الجالية الهندية البريطانية من الهندوس النباتيين في البحرين تجاه حظر تصدير البقول الهندية في سنتي ١٩٤٣ و١٩٤٦، بسبب نقص الغذاء في الهند. توجد بعض مراسلات لتجار من مستوردي البحرين ومُصدري كراتشي، يشتكون من بعض الأمور مثل تأخر حكومة الهند في الإفراج عن شحنات البقول الهندية لشحنها إلى الخليج العربي وكذلك رفض منحهم تصاريح تصدير.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على المُرفق الأخير في نهاية الملف بالرقم ٢٠٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٢-١٩٥؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، لكنها غير محاطة بدائرة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.الحالة المادية: لا يوجد غلاف خلفي للملف.
ملخص: تتعلق الأوراق بالعلاقات البريطانية مع بلاد فارس [إيران] والبعثات الدبلوماسية إليها، لا سيما بعثات جون مالكوم في ١٧٩٩-١٨٠١ و١٨٠٨ و١٨١٠، والعلاقات الأنجلو-فارسية في ١٨١٢، وجغرافيا بلاد فارس وتاريخها بما يؤثر على وضع بريطانيا في الهند.محتويات المجلدات الثلاثة مشمولة بقائمة محتويات واحدة (في مجلد الجزء ١) تتضمن رقم الوثيقة المختوم في بداية كل وثيقة (١-٧٢)، والتاريخ، واسم المُراسل، والموضوع (في معظم الحالات). الرسائل عبارة عن نسخ أصلية إذا لم يُذكر خلاف ذلك.على الرغم من أنها غير مجلدة بهذا الترتيب، فالمجموعات الخمس التي تتألف منها الأوراق بالتقريب مذكورة هنا وفقًا للترتيب الزمني بغرض الوضوح، تليها المسوحات التاريخية.رسائل النقيب جون مالكوم إلى السير جورج بارلو، مع مراسلات متصلة، ١٦ يناير ١٨٠١-٤ أبريل ١٨٠٢.
(الوثائق مختومة بالأرقام ١-٤٠، صص. ٨-٩٩.)خلال هذه الفترة، كان مالكوم السكرتير الخاص للورد مورنينجتون [ريتشارد ويليسلي، لاحقًا مركيز ويليسلي]، الحاكم العام لرئاسة (البنغال) فورت ويليام، في كلكتا، وكان بارلو عضوًا في المجلس الأعلى للبنغال (وعُيِّن حاكمًا عامًا احتياطيًا في ١٨٠٢). كُتبت رسائل مالكوم في أثناء وأعقاب عودته من بعثته إلى بلاد فارس [إيران]، حيث وصل طهران في ديسمبر ١٧٩٩ وتفاوض على معاهدات سياسية وتجارية مع ملك بلاد فارس [فتح علي شاه قاجار] (وُقعت في يناير ١٨٠١).من أبرز ما تتناوله الرسائل:رحلات مالكوم إلى الهند وفي أنحائهامسائل إدارية وماليةرحلة لصيد النمور انضم إليها مالكومرسائل تقديم بغرض الرعايةشؤون التجار في باتناتعليمات من ويليسلي إلى بارلوالمعاهدة المصدَّقة مؤخرًا مع بلاد فارسالإعانات المالية لمقاولي الصبغ الأزرق في كلكتاطلب بجعل منصب ك.(؟) بوكانان كقس لدى المقيمية البريطانية في كلكتا منصبًا رسميًا حتى يتمكن بوكانان من الحصول على البدلاتالترتيبات لعودة اللورد كلايف (إدوارد كلايف، حاكم مدراس) إلى أوروبا عن طريق البحرالترتيبات لإرسال وشحن الإرساليات الرسمية لويليسلي إلى إنجلتراالثناء على الإجراءات العسكرية والبحرية الأخيرة ضد مصر.رسائل الفريق أول مالكوم إلى بارلو وجورج بوكان، سكرتير حاكم مدراس، واللورد مينتو، الحاكم العام لرئاسة البنغال في فورت ويليام، كلكتا، ١٦ أبريل ١٨٠٨-٩ يناير ١٨٠٩، و٦ أكتوبر ١٨١٠.
(الوثائق مختومة بالأرقام ٤١-٥٢، صص. ١٠٠-٢٠٩.)قام مالكوم خلال هذه الفترة ببعثتين دبلوماسيتين إلى بلاد فارس، كمبعوثٍ عينه اللورد مينتو. حيث وصل إلى بوشهر في مايو ١٨٠٨ ولكنه لم يتقدم أكثر من ذلك بسبب النفوذ المهيمن للفرنسيين لدى البلاط الفارسي. وبعد عودته إلى الهند، سافر مالكوم إلى بومباي وجمع قوةً هناك استعدادًا إما لدعم بلاد فارس أو تركيا أو الهجوم عليهما إذا مكنت إحداهما الفرنسيين من غزو الهند عبر أراضيها. وفي مارس ١٨٠٩، نظرًا لتغير الوضع في أوروبا مع انشغال فرنسا في أسبانيا، تمكن البريطانيون بسفارة هارفورد جونز من إبرام معاهدات سياسية وتجارية مبدئية ناجحة. قام اللورد مينتو بإعادة تعيين مالكوم في ١٨١٠، ولكنه، على الرغم من استقبال الملك له، لم يحرز تقدمًا كبيرًا.تتناول الرسائل المؤرخة حتى يناير ١٨٠٩ ما يلي:ترتيبات مالكوم لاحتمال شن هجومٍ عسكري ضد بلاد فارس من الخليج العربي، بما في ذلك الموظفون والحراسة، ورحلته إلى بومبايالسياسة البريطانية تجاه الفُرسالسياسة البريطانية تجاه الفرنسيين فيما يتعلق بطموحاتهم الواضحة في الهندأنباء عن التقدم العسكري للفرنسيين وعن خطط نابليون بونابرتالعلاقات الفرنسية-الفارسيةمجريات الحرب الروسية-الفارسيةإرساليات اللورد مينتونشاطات وإرساليات السير هارفورد جونز، فيما يتعلق ببعثته الأكثر نجاحًا في بلاد فارس لتعزيز التحالفات الأنجلو-فارسية والتعاون العسكري ضد روسيا.ويليها بيان مالكوم المستفيض إلى اللورد مينتو عن الشؤون الفارسية، بتاريخ ٦ أكتوبر ١٨١٠ (أُرسل إلى اللورد مينتو من بغداد). حيث يشمل البيان تحليله ورأيه في وضع الإمبراطورية الفارسية وتاريخها وجغرافيتها والأسرة الحاكمة (بما في ذلك أوصاف عامة لشخصية الملك وأبرز الأمراء) والبلاط الفارسي والاقتصاد والمجتمع والثقافة. ويولي مالكوم اهتمامًا خاصًا لما يلي: الأقاليم الواقعة بين بلاد فارس والهند والطرق عبرهما؛ خلفية الحرب الروسية-الفارسية القائمة؛ حالة الجيش الفارسي؛ سياسة الملك نحو أبنائه وكبار وزرائه؛ الاحتمالات السياسية لبلاد فارس بعد وفاة الملك؛ السياسات البريطانية والفارسية نحو بعضهما البعض منذ ١٧٩٨ مع الإشارة بشكلٍ خاص إلى حملات نابليون بونابرت وروسيا وتركيا؛ البعثات الدبلوماسية والاتفاقيات والتحالفات الأنجلو-فارسية التي عقدها مالكوم وهارفورد جونز؛ خطة مالكوم لمهاجمة بلاد فارس أو تركيا من الخليج بواسطة قوة صغيرة جمعها في بومباي في يناير ١٨٠٩، وذلك في حالة غزو فرنسا لأيٍ من البلدين. يختتم مالكوم بيانه باقتراحاته حول سياسة بريطانيا المستقبلية تجاه بلاد فارس، والتي تشمل مقترحًا بتحويل الجيش الفارسي غير النظامي إلى جيش دائم بدعمٍ من مستشارين وقادة عسكريين من بريطانيا بهدف التصدي لأي غزوٍ للهند عبر بلاد فارس. ويلمح إلى احتمال الاضطرار لجعل بلاد فارس إقليمًا تابعًا لبريطانيا على المدى الطويل. (الوثيقة ٥٢، صص. ١٤٢-٢٠٩)نسخ من رسائل رسمية من تشارلز باسلي، الوكيل السياسي، بوشهر، إلى نيل بنجامين إدمونستون، السكرتير العام للحكومة في الهند (مرقمة ١-٧، صص. ٣٩٦-٤٦٠)، وإلى العميد جون مالكوم (مرقمة ١-١٠، صص. ٤٦١-٥٠٤)، ١٧ يناير-٧ أبريل ١٨١٠، مع استخبارات متصلة ورسائل فارسية مترجمة من بعض أفراد العائلة الملكية الفارسية والوزراء الفارسيين.
(انظر أيضًا المجلد IOR/H/733 الذي يحتوي على مواد ذات صلة). (الوثائق مختومة بالأرقام ٧١-٧٢، صص. ٣٩٦-٥٠٤.)تتناول الرسائل ما يلي:رحلة باسلي من بوشهر إلى شيراز للقاء الأمير حسين علي ميرزا، حاكم إقليم فارستقدم بعثة السير هارفورد جونز إلى طهرانمغادرة مالكوم لبومباي في بعثة موازية إلى بلاد فارسالعلاقات بين السفارتين المختلفتينسياسة الأمير في شيراز والبلاط الفارسي إزاء مالكومنشاطات مالكوم واستعداداته في بوشهر من أجل التقدم نحو بلاط الملك وتردده بشأن أخذ هدايا ثمينةمفاوضات السير هارفورد جونز الناجحة مع الملك وولي عهد بلاد فارس، عباس ميرزا قاجار، والترتيبات لدفع إعانة مالية للفُرس من حساب المقيمية البريطانية في بوشهرالالتباس بخصوص التعليمات الموجهة من الحكومة البريطانية ومجلس الإدارة واللورد مينتو، الحاكم العام للهند، إلى هارفورد جونز ومالكوم، وتصادم السلطات والانطباع الذي ينقله عن الحكومة في الهندفرض السير هارفورد جونز سلطته المتجاوزة لسفارة مالكوم والمقيم البريطاني في بوشهرتطورات الحرب الروسية-الفارسية والعلاقات بين تركيا وبلاد فارس.مُراسلون آخرون: جون بريجز، مساعد؛ جعفر علي خان، الوكيل المحلي في شيراز، يقدم معلومات استخباراتية من شيراز؛ صاحب السعادة ميرزا محمد شفيع مازندراني [الصدر الأعظم (رئيس الوزراء)]؛ صاحب السعادة الحاج محمد حسين خان أصفهاني أمين الدولة، من كبار وزراء الدولة؛ محمد نبي خان شيرازي، حاكم بوشهر؛ سمو الأمير حسين علي ميرزا، في شيراز، حاكم إقليم فارس؛ الأمير عباس ميرزا، ولي العهد (لأخيه في شيراز)؛ الدكتور أندرو جوكز، مسؤول في شركة الهند الشرقية سافر برفقة باسلي ثم واصل سفره نحو طهران في خدمة مالكوم؛ السير هارفورد جونز، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني.تشمل نسخًا من تجديد هارفورد جونز للصلاحيات الممنوحة له في سبتمبر ١٨٠٧ من الحكومة البريطانية كوزيرٍ مفوض ومبعوثٍ فوق العادة لدى بلاط طهران، وذلك بتاريخ ٦ نوفمبر ١٨٠٩ (ص. ٤٩٤) وكشف حساب بالنفقات المرتبطة بإعانة مالية قدرها ٦٠ ألف تومان يُعتزم منحها لحكومة بلاد فارس (ص. ٤٩٧)نسخ لرسائل من السير جور أوسيلي، السفير البريطاني إلى بلاد فارس، إلى المركيز ويليسلي [ريتشارد ويليسلي، مركيز ويليسلي الأول]، وزير الدولة للشؤون الخارجية (من الناحية الرسمية كان قد استقال من هذا المنصب منذ فترة وجيزة)، والسير جورج بارلو، الحاكم في المجلس، وويليام أوسيلي، مع وثائق ذات صلة، ١٥-٢٦ مارس ١٨١٢.
(الوثائق مختومة بالأرقام ٥٣-٥٦، صص. ٢١٠-٢٣٨.)خلال هذه الفترة، كانت الحكومة البريطانية تدير علاقاتها الدبلوماسية مباشرةً من لندن عبر سفيرها في طهران.تتعلق الرسائل بالمعاهدة السياسية النهائية (أي التفصيلية) بين بريطانيا وبلاد فارس، لا سيما خلفيتها ودوافعها وما ووجه من صعوبات في سبيل التوصل إليها، ودور هارفورد جونز في إبرام المعاهدات الأولية (السياسية والتجارية)، والمنطق وراء كل بند من بنود المعاهدة، ومصادقة ملك بلاد فارس على المعاهدة (انظر ص. ٢٢٧)، وتوريد ٣٠ ألف بندقية مَسْكِيت إنجليزية (من الهند وإنجلترا) للجيش الدائم المكون من ٥٠ ألف جندي مدرب تحت قيادة ولي العهد، عباس ميرزا. توجد نسخة مرفقة من المعاهدة السياسية المتألفة من اثني عشر بندًا والتي يُعتزم أن يصادق عليها ولي العهد (صص. ٢٢٨-٢٣٨)تتألف الوثيقة ٥٣ (صص. ٢١٠-٢١١) من رسالة من أوسيلي إلى المستشرق البريطاني ويليام أوسيلي، ١٥ يوليو ١٨١٢، يوجه إليه تعليمات بالنيابة عن فتح علي شاه قاجار [شاه إيران] وشركة الهند الشرقية ليستكشف الساحل الفارسي لبحر قزوين بحثًا عن مواقع ملائمة لإنشاء أرصفة لبناء أسطول من السفن الحربية، وأن يستكشف أنواع الأخشاب في الغابات القريبة، والموانئ الكبيرة والأنهار المتصلة ببحر قزوين، ومناجم الحديد والفحم في مازندران، والجغرافيا المحلية، ووضع بناء السفن والتجارة في الموانئ التي يزورها.نسخ من وثائق تاريخية وجغرافية واجتماعية-ثقافية واقتصادية وسياسية عن بلاد فارس، من إعداد المسؤولين البريطانيين في شركة الهند الشرقية.
(الوثائق مرقّمة ٥٧-٧٠ و٧٢، صص. ٢٣٩-٣٩٤، ٥٠٥.)"بيان حول فتح علي خان قاجار [ايلخاني قبيلة قاجار]، والد جد الملك الحالي، فتح علي شاه [قاجار]، وحول أفعاله" (معاركه) مع استعراضٍ تاريخي للأراضي التي استحوذت عليها الأسرة أو خسرتها ولغزوهم مازندران، ١٧٩٨-١٨١٠ تقريبًا، الكاتب مجهول (صص. ٢٣٩-٢٤٣)تقرير حول التجارة بين بومباي وبلاد فارس، ب. س. مايستر، مدير الجمارك في بومباي، وهـ. فوسيت، لجوناثان دانكن، الرئيس والحاكم في المجلس، بومباي، ٣ ديسمبر ١٧٩٩ (صص. ٢٤٤-٢٥٧)تقرير عن "قراصنة الخليج الفارسي"، وتاريخ ودين وعادات الوهابيين، والنحاس التركي، والتجارة الفرنسية، بقلم هارفورد جونز، لحساب ج. ك. أوزبورن، السكرتير السياسي لدى حاكم بومباي، ١ ديسمبر ١٧٩٩ (صص. ٢٥٨-٢٦٩)"صورة عامة عن تاريخ جورجيا خلال العقد الأخير لتوضيح نمو وتطور العلاقات الروسية بالبلاد"، بيان زمني يغطي الفترة ما بين ١٧٩٥-١٨٠٤، بقلم تشارلز باسلي، الوكيل السياسي في بوشهر، بتاريخ ٢٠ يناير ١٨٠٥، أُرسلت إلى صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، ١ فبراير ١٨٠٥ (صص. ٢٧٠-٢٨٩)رسالة من مالكوم إلى نيل بنجامين إدمونستون، سكرتير الحاكم في البنغال، ١٢ أغسطس ١٨٠٧، يعرب فيها عن مشاعره إزاء "الهجوم المقترح على الإمبراطورية التركية بواسطة حملة مجهزة من الهند ضد البصرة وبغداد" كإجراءٍ وقائي في الشرق الأوسط لردع أي هجوم على الهند من القوى الأوروبية (صص. ٢٩٠-٣٠٦)"مذكرة مبدئية بخصوص علاقات فرنسا السياسية مع بلاد فارس. [مأخوذة من مراسلات]"، تغطي الفترة ما بين ١٨٠٥-١٨٠٧، لا سيما البعثة الفرنسية في أبريل ١٨٠٥ بقيادة المبعوث أنطوان- ألكسندر روميو (الذي وصل طهران في سبتمبر ١٨٠٥ لكنه توفي بعد مقابلته الشاه بفترة وجيزة) تليها البعثة التي قادها کلود-ماتیو دو جاردان (١٨٠٧-١٨٠٩)، الكاتب غير معروف، ١٨٠٨-١٨١٢ تقريبًا (صص. ٣٠٧-٣٣٣)مقتطف من رسالة إلى الحاكم العام في فورت ويليام، تتضمن معلومات عن العائلة المالكة في بلاد فارس، مع ورقة مطوية تحتوي على "جدول أنساب أسرة كريم خان [زند] من بلاد فارس"، الكاتب غير معروف، ٧ مايو ١٨٠٨ (صص. ٣٣٤-٣٣٧)رسائل من النقيب مانير ويليامز، المسّاح العام، بومباي، إلى مالكوم وأوزبورن ودانكن، ١٣ أبريل ١٨٠٨-٢٣ يناير ١٨١٠، تتضمن معلومات جغرافية وطوبوغرافية تتعلق بالبلاد الواقعة بين بلاد فارس والأراضي الخاضعة للهيمنة البريطانية في الهند، لا سيما الجزء الجنوبي من السند حتى الحدود الغربية لأقاليم كجرات وجودبور (المعروفة أيضًا باسم ميروارا)، أو بمعنىً آخر، الأراضي التي من المحتمل أن تشهد عمليات عسكرية في حالة حدوث غزو فرنسي، مع الإشارة إلى حجم قواتهم المسلحة في هذه المناطق (صص. ٣٣٨-٣٦٥)"مذكرة حول إعداد خريطة لبلاد فارس والبلاد الواقعة بين أنهار آراس ودجلة والسند والممتدة من خط العرض ٢٣٠ إلى ٤٠٠ شمالًا ومن خط الطول ٤٤٠ إلى ٧٠٠ شرقًا"، بقلم ويليام ويلك، المسّاح المساعد، ١ يناير ١٨١٢ (صص. ٣٦٦-٣٧٩)بيان عن زيارة لآثار بابل، يشمل خلفيةً تاريخية، بدون تاريخ والكاتب غير معروف، ١٨٠٠-١٨١٢ تقريبًا (لكن انظر W B Selby,
Memoir of the Ruins of Babylon, 1859) (صص. ٣٨٠-٣٩٤)بيان حول "المساحة السطحية لكل إقليم [من أقاليم بلاد فارس] بالميل المربع الإنجليزي" (ص. ٥٠٥، الورقة رقم ٧٢).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يتكون هذا الملف من ثلاثة مجلدات. يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي للمجلد الأول (صص. ١-٢٠٠)، مرورًا بالمجلد الثاني (صص. ٢٠٠-٣٥٠)، وينتهي داخل الغلاف الخلفي للمجلد الثالث (صص. ٣٥١-٥٠٩)؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يوجد تسلسل ترقيم صفحات أصلي على التوازي يعود لعشرينيات القرن العشرين؛ هذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص وبعضها محاط بدائرة كذلك، إلا أن هذا التسلسل ملغي ولذا فقد جرى شطبه. يوافق هذا التسلسل الوصف الموجود في كتاب صمويل تشارلز هيل
Catalogue of the Home Miscellaneous Series of the India Office Records(London: HMSO, for the India Office, 1927).
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ١٥ سبتمبر ١٨٧٣، وتم استلامها من جانب الإدارة السياسية في مكتب الهند في ١٣ أكتوبر ١٨٧٣، وهي تحيل نسخًا من أوراق متعلقة بمقتل الرائد ماكدونالد، قائد حصن ميشني، على يد أفراد من قبيلة مومند [مهمند أو موماند] (من البشتون). تقدم المرفقات تقريرًا كاملًا لجميع الإجراءات التي اتخذتها الحكومة في الهند حتى الآن بشأن هذا الموضوع وتتضمن مراسلات وإجراءات المفوّض في بشاور ضمن محكمة التحقيق. تتناول الأوراق ما يلي: الترتيبات الجارية للقبض على بهرام خان، المحرض الظاهر على الجريمة؛ العقوبة المحتملة لنوروز خان، خان لعلبور لعدم كفاية الجهود المبذولة لتعقب المشاركين في القتل؛ والاتصالات بين السلطات البريطانية وأمير كابول بخصوص الحادث.تأتي الرسالة استمرارًا للإرسالية السياسية رقم ٦٨ بتاريخ ١ مايو ١٨٧٣ وتشير إلى الإرسالية السياسية من وزير الدولة لشؤون الهند رقم ٧٩ بتاريخ ٤ يونيو ١٨٧٣. المرفقات ١٠-٢٤ فقط (من أصل ٢٤) هي المدرجة في هذه المادة. توجد ملاحظة في الورقة ٤٣٨ تفيد بما يلي: "المرفقات ٣ إلى ٩ موجودة في المحاضر السياسية أ.، يونيو ١٨٧٣، رقم ٥٤-٦٤أ.، الصفحات ١٤٧-١٦٣".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٤٣٥ وينتهي في ص. ٤٥٦، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يحتوي التسلسل على أربعة استثناءات في ترقيم الأوراق: ص. ٤٣٥أ، ص. ٤٣٧أ، ص. ٤٤٦أ، ص. ٤٤٨أ.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ١٥ سبتمبر ١٨٧٣، وتم استلامها من جانب الإدارة السياسية في مكتب الهند في ١٣ أكتوبر ١٨٧٣، وهي تحيل نسخًا من أوراق متعلقة بمقتل الرائد ماكدونالد، قائد حصن ميشني، على يد أفراد من قبيلة مومند [مهمند أو موماند] (من البشتون). تقدم المرفقات تقريرًا كاملًا لجميع الإجراءات التي اتخذتها الحكومة في الهند حتى الآن بشأن هذا الموضوع وتتضمن مراسلات وإجراءات المفوّض في بشاور ضمن محكمة التحقيق. تتناول الأوراق ما يلي: الترتيبات الجارية للقبض على بهرام خان، المحرض الظاهر على الجريمة؛ العقوبة المحتملة لنوروز خان، خان لعلبور لعدم كفاية الجهود المبذولة لتعقب المشاركين في القتل؛ والاتصالات بين السلطات البريطانية وأمير كابول بخصوص الحادث.تأتي الرسالة استمرارًا للرسالة السياسية رقم ٦٨ بتاريخ ١ مايو ١٨٧٣ وتشير إلى الإرسالية السياسية رقم ٧٩ من وزير الدولة لشؤون الهند بتاريخ ٤ يونيو ١٨٧٣. المرفقات ١٠-٢٤ فقط (من أصل ٢٤) هي المدرجة في هذه المادة. توجد ملاحظة في الورقة ٤١٥ تفيد بما يلي: "المرفقات ٣ إلى ٩ موجودة في المحاضر السياسية أ.، يونيو ١٨٧٣، ذات الأرقام ٥٤-٦٤أ.، الصفحات ١٤٧-١٦٣".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٤١٢ وينتهي في ص. ٤٢٢، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يحتوي التسلسل على استثناءين في ترقيم الأوراق: ص. ٤١٢أ، ص. ٤١٤أ.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ١٦ يناير ١٨٧٤، وتم استلامها من جانب الإدارة السياسية في مكتب الهند في ١٠ فبراير ١٨٧٤. تقر الإرسالية في البداية باستلام وزير الدولة لشؤون الهند الإرسالية رقم ١٤٢ لعام ١٨٧٣ بخصوص مقتل الرائد ماكدونالد والتدابير المتخذة بالتعاون مع أمير كابول للقبض على قاتله المزعوم، بهرام خان. الجزء الثاني من الإرسالية، الذي يتضمن غالبية المراسلات، يحيل نسخًا من أوراق تعلن ما يلي: تقتصر فترة حيازة المناصب على الحدود الشمالية الغربية في البنجاب على ثلاث سنوات؛ تم اتخاذ خطوات لمنع فرض الغرامات بسبب حالات تعدي الماشية؛ وسيتحمل المفوّض في بشاور المسؤولية عن الإبلاغ عن أي ضابط يعتبر غير مناسب لتولي هذه المناصب.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ١٥٥ وينتهي في ص. ١٦٨، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يحتوي التسلسل على ستة استثناءات في ترقيم الأوراق: ص. ١٥٥أ، ص. ١٥٧أ، ص. ١٦٠أ، ص. ١٦١أ، ص. ١٦٤أ، ص. ١٦٥أ.
ملخص: مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٨ لسنة ١٨٤٠، بتاريخ ١٣ أبريل ١٨٤٠. المرفقات مؤرخة [من ١ أكتوبر ١٨٣٩ إلى ٢ مارس ١٨٤٠] وتحتوي على مراسلات تتعلق بما يلي:مخاوف شركة الهند الشرقية بخصوص توفير الإمدادات والـ"بهوسا" (العلف) والزي الرسمي والتمويل لبعثة جيش بومباي إلى أفغانستان؛ مرور البعثة عبر شكاربور للوصول إلى كويته؛ مرور قافلة عسكرية تحمل الإمدادات عبر فيروزبور للوصول إلى كابول؛ التعويضات عن خيول فوج "مفقود"وصف لأمن وقوات وأهل بيت الحاكم الدراني، الشاه شجاع الملك؛ الاستقالات بين صفوف القادة العسكريين؛ وصف لأهل بيت الأمير الدراني، شاهزاده تيمور بن شاه شجاع الملك، وحاشيتهتكاليف البعثة البريطانية إلى بلاط الخالصة السيخية في لاهور التي غطاها معسكر شركة الهند الشرقية في لوديانا؛ تصورات للعداء من جانب البلاط السيخي؛ مستخلصات لتقارير استخباراتية [أخبار] مترجمة عن البلاط السيخي جُمعت في لاهور، وعن البنجاب جُمعت في أمريتسارطلبات شركة الهند الشرقية لتوريد الإبل؛ جداول تسديد تكاليف إيجار الإبل؛ التكاليف الإضافية للإبل التي تم الحصول عليها من قاليور عبر دلهي؛ قرار شركة الهند الشرقية بتغطية تكاليف التعويضات عن فقدان الإبل المستأجرة؛ استبدال الإبل بالعجول في بشاورقرار شركة الهند الشرقية بتسديد فواتير تأمين الحلفاء السياسيين الأفغان؛ معاملة سجناء الدولة وصرف المعاشات لأهل بيتهم، بما في ذلك الأشخاص المستعبَدين؛ إخلاء سبيل السجناء في كابول؛ ردع مجموعات شاركت في أعمال نهب؛ تنظيف الآبار والصرف الصحي.المراسلون المذكورون في وصف المحتويات (الأوراق ٤٣٨-٤٤٣) هم: الحاكم العام، كلكتا؛ سكرتير الحاكم العام، كلكتا؛ الوزير البريطاني المبعوث إلى بلاط الشاه شجاع الملك، كابول؛ مكتب مأمور التحصيل في دلهي؛ محاسب الأقاليم الشمالية الغربية؛ مبعوث قلات؛ الوكيل السياسي، لوديانا؛ الوكيل السياسي المنفذ، لوديانا؛ القائد العام لجيش السند؛ الوكيل السياسي، قندهار؛ المحاسب العام؛ المقيم البريطاني في السند؛ المقيم البريطاني المساعد، السند؛ الإدارة المالية؛ الإدارة العسكرية؛ الوكيل السياسي، شكاربور؛ الوكيل السياسي المنفذ، شكاربور؛ نائب المفوّض العام المساعد، فيروزبور.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٣١ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر ميروت) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٨ فبراير ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ سبتمبر ١٨٣٧-٧ فبراير ١٨٣٨.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-١٢٠ و١٢٦-١٢٨ (صص. ٤٩-٥٠٥، ٥٢٥-٥٣٢) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية أخرى في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن انتقادات ويد بشأن تقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية. جرت المراسلات وسط شائعات عن حملة عسكرية فارسية لغزو هراة، وثم خلال وقوعها.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:العلاقات البريطانية مع مهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: مسألة إعادة رانجيت سينج أراضي قبيلة مزاري إلى أمراء السند؛ تقارير استخباراتية أعدها المنشي [السكرتير] لدى ويد (صص. ٥٢-٥٦، ١١٠-١١٥)؛ مراسلات بخصوص اجتماع محتمل بين رانجيت سينج والحاكم العام في الهند؛ وتقارير الملازم فريدريك ماكسون بخصوص الشؤون على حدود بشاور (صص. ٢٦٥-٢٦٨، ٢٧٢-٢٧٤، ٢٧٧-٢٨٩)علاقات هراة مع بلاد فارس والسياسة البريطانية بخصوصهما، بما في ذلك: أنباء عن وصول مبعوث شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، إلى طهران؛ وآراء بيرنز وويد بخصوص "مطامع" بلاد فارس في هراة (صص. ٢٩٧-٣٠١)السياسة البريطانية تجاه دوست محمد خان باركزاي، حاكم كابول، بما في ذلك: تقارير بيرنز من كابول بشأن اجتماعاته مع دوست محمد (صص. ١٣٤-١٤١، ٣٦٠-٣٦٩)؛ آراء بيرنز وويد بشأن مطامع دوست محمد المتعلقة بفروع عائلته في قندهار وبشاور، وعلاقاته مع بلاد فارس وروسيا؛ حث البريطانيين دوست محمد على التصالح مع حليفهم رانجيت سينج؛ تقييم بيرنز وويد للوضع الجغرافي السياسي على الحدود الغربية للأراضي البريطانية في الهند وهدف الحفاظ على توازن قوى لصالح بريطانيا بين كابول وقندهار وهراة وبلاد فارس والبنجاب والسند، ما قد يمنع أي تحالفات مع روسيا (صص. ٧٨-٨٢، ٣٤٥-٣٥٨)أنشطة بيرنز المتعلقة بقندهار، وعلاقات قندهار مع كابول وبلاد فارس، بما في ذلك: جهود بيرنز في منع السردار كهنديل خان محمدزاي من إرسال نجله محمد عمر خان مع مبعوث لاسترضاء بلاد فارس (صص. ٢٣٥-٢٣٧)؛ رسائل كهنديل خان محمدزاي وكبير مستشاريه إلى دوست محمد يعبران فيها عن طاعتهما لأمير كابول وخوفهما من بلاد فارس ورغبتهما في إطاحة حاكم هرة الذي هدد مرارًا وتكرارًا بمهاجمة قندهار (صص. ٣٧٩-٣٨٣)؛ وتعليمات بيرنز إلى الملازم روبرت ليتش، الذي أوفده إلى قندهار لتقديم عرض دعم مالي وعسكري في حالة سيطرة بلاد فارس على هراة (صص. ٤٧١-٤٧٧)علاقات دوست محمد خان مع روسيا وبلاد فارس، والسياسة البريطانية بخصوصهم، بما في ذلك: قلق بيرنز من وصول وكيل روسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش، إلى كابول (صص. ٤٤٤-٤٤٩)؛ آراء ويد المفصلة حول مواقف بلاد فارس وروسيا إزاء دوست محمد وأفغانستان، وسياسة إحباط "مطامع" أفغانستان (صص. ٤١٥-٤٢١)؛ ورفض ماكنوتن وعد بيرنز بتقديم قوات ومساعدات مالية لحكام قندهار في حالة الاستيلاء الفارسي المدعوم من روسيا على هراة (صص. ٤٥١-٤٥٧)الحملة العسكرية الفارسية ضد هراة، بما في ذلك: أنباء عن هزيمة غوريان وحصار هراة؛ واقتراح ويد بأن يعمل الملازم إلدريد بوتينجر، الذي تحتجزه سلطات هراة، كوسيط (لكن بدون تفويض من الحكومة في الهند)، وأن يقدم معلومات استخباراتية ويتأكد من مقاومة كامران شاه لبلاد فارس.تشتمل الأوراق أيضًا على المسائل والوثائق التالية:رد ويد على مبادرات الصداقة التي قدمها له مير عالم خان، حاكم باجور، وفتح خان، حاكم بنجتار (صص. ١٢٤-١٢٥)تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابول بسبب الخلافات بين حاكمي مولتان وبهاولبور (صص. ١٣٢-١٣٣ ، ١٥٢-١٥٣)تقرير أعده الملازم ليتش، مهندسو بومباي، بعنوان "وصف ممر خيبر والقبائل التي تسكنه" (صص. ١٤٣-١٥٠)إشادة ويد وبيرنز بالمعلومات الاستخباراتية التي قدمها تشارلز ماسون في كابول (صص. ١٨٠-١٨٣)تأكيد بيرنز على التوفيق بين "حكام" قبيلة لوهاني البشتونية، الذين وصفهم ويد بأنهم "تجار جديرون بالتقدير" (ص. ١٨٤)تقرير بيرنز عن "وجهات النظر التجارية وإمكانيات روسيا في آسيا الوسطى" (ص. ٢٠٣)، لا سيما علاقات روسيا مع حكام بخارى وخيوة [يُشار إليها أيضًا باسم "أورجنج"] وخوقند (صص. ١٩٩-٢٠٧)إيفاد بيرنز للدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود إلى مير مراد بك، الحاكم الأوزبكي لقندوز، لمعالجة عين شقيق مراد بك التي أصابها المرض (صص. ٢٥١-٢٦٣)، وقبول ماكنوتن جهود بيرنز لتحسين العلاقات البريطانية مع قندوز.تشتمل المرفقات ١٢١-١٢٥ (صص. ٥٠٦-٥٢٤) على إرساليات بين المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند، وماكنوتن، لا سيما فيما يتعلق بمماطلة أمراء السند الواضحة في تعيين مقيم بريطاني في أراضيهم. كما تتناول الأوراق التقدم الذي أحرزه الملازم توماس جرير كارليس في مسحه لميناء السند وكراتشي.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠٥ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (فورت ويليام) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٤ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢١ فبراير١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٧ أغسطس-٢٥ نوفمبر١٨٣٧.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-٢٣ (صص. ٥٤٤-٦١٥) من إرساليات بين بوتينجر وماكنوتن. تتناول الإرساليات ما يلي: العلاقات البريطانية مع أمراء السند والمفاوضات بشأن إنشاء مقيمية بريطانية في حيدر آباد؛ العلاقات بين أمراء السند وخلافاتهم؛ العلاقات بين أمراء السند وحكومة لاهور؛ والشؤون العامة السياسية والعسكرية في السند.أبرز ما تتناوله الأوراق:التهديدات البريطانية بعدم ممارسة أي نفوذ على حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج لإعادة مقاطعات مزاري للأمراء، أو ثني رانجيت سينج عن مهاجمة السند، ردًا على "مماطلة" الأمراء في إنشاء مقيمية بريطانية في عاصمتهموقف الوكيل المحلي في حيدر آباد عن العمل بسبب تجاوزه حدود اختصاصه في المفاوضات مع الأمراء بشأن المقيمية البريطانية، وتعيين بديل لهعودة المبعوثين السنديين من المفاوضات في بلاط رانجيت سينج في لاهور، ورأي ويد أن المهراجا لن يصر على الشروط المالية التي فرضها على ما يبدو مقابل إعادة أراضي مزاري إلى الأمراء وانسحاب حامية السيخ من روجهانتتألف المرفقات ٢٤-٥٩ (صص. ٦١٦-٧٦٦) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية عامة في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن ملاحظات ويد التي تستخف بتقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:معلومات استخباراتية بشأن الوضع السياسي في كابول وقندهار وهراة، أحالها تشارلز ماسون من أفغانستان (صص. ٦١٧-٦١٩، ٦٢٢-٦٢٣، ٦٤٠-٦٤٢، ٦٤٦-٦٥٠)معلومات تتعلق بقنبر علي خان، المبعوث الفارسي المرسل إلى قندهارإيفاد دوست محمد خان باركزاي لمبعوث إلى حاكم قندوز بخصوص تحالف محتمل (صص. ٦٢١-٦٢٤)وصول بيرنز إلى بشاور واستنتاجه أن رانجيت سينج يرغب سرًا في إعادة المنطقة إلى السلطان محمد خان براكزي، لأنها استنزفت موارد حكومته المالية (ص. ٦٣٢)وصول بيرنز إلى خيبر، واجتماعاته مع كور كهرك سينج، التي أكد خلالها على النوايا التجارية للبعثة البريطانيةدحض ويد لتأكيدات بيرنز بأنه سيكون من السهل فتح الطريق عبر ممر خيبر وتطوير التجارة بين البنجاب وأفغانستان (صص. ٦٨٧-٦٩١)تقرير بيرنز عن "القوة السياسية للسيخ في غرب نهر السند" (صص. ٧٠٨-٧١٥) وملاحظات ويد عليه (صص. ٦٩٣-٦٩٨)، وملاحظات ويد عن تاريخ رانجيت سينج وعمله العسكري (صص. ٦٩٣-٧٠٥)استقبال بيرنز في كابول، ومحادثاته مع دوست محمد، ورأيه حول أطماع تعظيم الأخير على حساب "إخوانه" في بشاور (ص. ٧٥٠)مخاوف ويد والحكومة في الهند ورأيهما في أن لا تتوسط بريطانيا علانية بين السيخ والأفغان فيما يتعلق بالسيطرة على بشاور، وأنه يجب على بيرنز: ألا يبدو أنه يتصرف نيابة عن دوست محمد حتى لا يعادي حليف بريطانيا رانجيت سينج وسردارات قندهار؛ وأن يحث دوست محمد على التصالح مع أخيه السلطان محمد خان والمهراجا؛ وأن يؤكد على أن بريطانيا لن تتدخل حتى يتخلى دوست محمد عن علاقاته مع بلاد فارستقارير بيرنز حول علاقات سردارات قندهار مع بلاد فارس والوزير الروسي في طهران، بما في ذلك احتمال إرسال كهنديل خان محمدزاي ابنه مع مبعوث إلى بلاد فارس (صص. ٧١٧-٧٢٦)السياسة البريطانية المتمثلة في منع توسع النفوذ الفارسي والروسي في أفغانستان، والحفاظ على انقسام السلطة في أفغانستان، وإعطاء الأولوية للعلاقات البريطانية مع حكام السيخ والسندتقرير بيرنز الذي يفيد بأن شاهزاده كامران دوراني، حاكم هراة، قد أعلن الولاء لبلاد فارس وأرسل مبعوثًا إلى طهران (ص. ٧٤٤)قلق ويد بشأن الضعف الذهني الواضح والمتزايد لدى رانجيت سينج و"سوء الإدارة" (صص. ٦٧٤-٦٧٥)حسن استقبال البعثة النيبالية في لاهور (صص. ٦٦٦-٦٦٩)تمرد في كشمير (صص. ٦٧٠-٦٧٢)نزاع بين حاكمي بهاولبور ومولتان يؤدي إلى تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابولالوصف المادي: مادة واحدة (٢٣٣ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرسالية سرية من إدارة الخارجية للحكومة في الهند إلى اللجنة السرية، رقم ٦٥ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٢ ديسمبر ١٨٥٦. المرفقات مرقمة ٣-٧ ومؤرخة في الفترة من ١ نوفمبر إلى ٥ ديسمبر ١٨٥٦.وتتألف من إرساليات من السكرتير المنفذ لكبير المفوضين في البنجاب، ومراسلات ذات صلة، تتناول أمورًا من بينها: إبلاغ المفوض والمشرف في قسم بشاور ونائب المفوض المنفذ في بشاور عن تأثير الحصار المفروض على فرع من قبيلة شينواري في لواركي؛ إبلاغ كبير المفوضين في البنجاب عن مبادرات "الحاكم" الغلزائي "سيء السمعة"، محمد شاه خان، وتوصية كبير المفوضين برفض دخوله الأراضي البريطانية، بسبب العلاقات البريطانية مع الأمير دوست محمد خان باركزاي.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى: سكرتير إدارة الخارجية للحكومة في الهند؛ محمد شاه خان وعبد الكريم خان.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣ ورقة)