« السابقة |
1 - 12 من 19
|
التالية »
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. أحدث خريطة لشبه الجزيرة العربية
- الوصف:
- ملخص: كانت هذه الخريطة الملونة المكتوبة بالألمانية تمثِّل اللوحة رقم 80 في شتيلرز هاند أطلس إيبر ألا تايلا دير إيردا (أطلس شتيلر المحمول لجميع أنحاء الأرض)، الذي نشره معهد يوزيف ماير (1796-1856) البيبليوغرافي. تُظهر الخريطة شبه الجزيرة العربية والأجزاء المجاورة بإفريقيا، وتتضمن مصر والسودان الحالية والحبشة (إثيوبيا الحالية). استخدمت خطوطٌ ملونة لترسيم الممالك والكيانات السياسية الأخرى. تظهر البدع، وهي مدينة قديمة في قطر (تعرف الآن باسم منطقة البدع بالدوحة). هناك ثلاث خرائط ملحقة بالجانب الأيمن العلوي توضح الدرعية ومكة والمدينة. إحدى السمات غير العادية التي تميِّز الخريطة هي العدد الكبير لمقاييس الرسم المذكورة، الأمر الذي يعكس كلّاً من اعتناء رسام الخريطة وغياب مقياس دولي موحَّد حينذاك. تتضمن المقاييس الأميال الجغرافية والأميال الإنجليزية والفراسخ الفرنسية والأميال الألمانية والفراسخ الإسبانية والفراسخ البرتغالية والأميال الإيطالية والأميال الدانماركية والأميال السويدية والفيرستات الروسية والأميال اليونانية والأميال البحرية. كان ماير رجل أعمال ألمانياً ناجحاً أسس المعهد البيبليوغرافي باعتباره داراً للنشر عام 1826. تخصصت الشركة في إصدار طبعات منخفضة التكلفة للأعمال الكلاسيكية والأطالس والموسوعات والكتب الأخرى لكي يتمكن العامة من شرائها.الوصف المادي: خريطة واحدة ؛ 35 × 29 سنتيمتراً
2. التحفة النبهانية في تاريخ الجزيرة العربية
- الوصف:
- ملخص: التحفة النبهانية في تاريخ الجزيرة العربية هو كتاب لمحمد بن خليفة بن حمد بن موسى النبهاني (1883 أو 1884- 1950 أو 1951). كان المؤلف شيخاً بالمسجد الحرام بمكة (مثلما كان والده). وقد بدأ النبهاني الابن هذا العمل بعد زيارته إلى البحرين، وبعد أن طُلب منه تأليف كتاب يتناول تاريخ حكام البحرين القائمين على الأمر حينذاك، إضافة إلى أمرائها القدماء وأخبار تعاملهم مع الصديق والعدو. ونظراً لأن خطة الكتاب الأصلية كانت تهدف إلى أن يقتصر العمل على تاريخ البحرين، فقد اختار النبهاني لعمله في البداية عنوان النبذة اللطيفة في الحكام من آل خليفة. إلا أن عنوان العمل تغير عندما توسع محتواه ليشمل الجزيرة العربية بأكملها. ويشكل الفصل التاسع من هذا العمل قِسماً كبيراً (رُقِّمت صفحاته بشكل مستقل) يدور حول البصرة (العراق الحالية)، حيث عمل النبهاني قاضياً لفترة وجيزة، وحيث اعتقلته القوات البريطانية أثناء الحرب العالمية الأولى. وهذه النسخة هي طبعة ثانية منقحة وموسعة، نُشرت في 1923-1924 بدار مطبعة المحمودية في القاهرة.الوصف المادي: 3 مجلدات في كتاب واحد ؛ 21 سنتيمتراً
3. الفصل التاسع من كتاب الطب المُهدى إلى المنصور، مع شرح لسيلانوس دي نيغريس
- الوصف:
- ملخص: كان أبو بكر محمد ابن زكريا الرازي (يعرف كذلك باللاتينية باسم Rhazes أو Rasis ، عاش 865-925 ) عالماً موسوعياً وطبيباً وفيلسوفاً فارسياً. ولد في مدينة الري، والتي تقع جنوب طهران الحالية، بإيران. بعد دراسة الفلسفة وعند بلوغه سن الثلاثين تقريباً، بدأ الرازي دراسة الطب تحت إشراف أبي الحسن الطبري. وأصبح رئيس مستشفى الري وترأس مستشفىً في بغداد في وقت لاحق. كان الرازي معروفاً في مجالي الطب والكيمياء، ومزج بينهما لوصف علاجات للكثير من الأمراض. كان الرازي، الذي ألّف كتب وشروح يصل عددها إلى 200 في العديد من فروع المعرفة، أولَ طبيب يستخدم الخيوط الجراحية وكتَبَ دراسة هامة عن الجدري والحصبة. يُعد كتاب المنصوري (كتاب الطب المهدى إلى المنصور) للرازي كتاباً موجزاً وعاماً عن الطب في عشرة فصول، وقد تُرجم إلى اللاتينية وأصبح واحداً من أكثر الكتب الطبية شهرةً في العصور الوسطى في أوروبا. في كثير من الأحيان يتم نشر الفصل التاسع، علم المداواة، بمفرده تحت عنوان Liber nonus ad Almansorem (الفصل التاسع من الكتاب الطبي المُهدى للمنصور). تمت طباعة العديد من الإصدرات للكتاب في عصر النهضة في أوروبا، وكانت مرفقة بشروح لأطباء مشهورين في ذلك العصر. قام برناردوس ستانينوس (إشتهر في 1483-1536) بطباعة هذا الإصدار في فينيسيا (البندقية) عام 1483. وتتضمن شرحاً لسيلانوس دي نيغريس ومقالاً لِبيترَس دي توسنيانو (أو Pietro da Tossignano)، وهما طبيبان مشهوران ازدهر نشاطهما نحو بداية القرن الخامس عشر.الوصف المادي: 280مادة
4. الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل
- الوصف:
- ملخص: يُعد تفسير الكشاف من ضمن تفسيرات القرآن الأكثر تداولاً. ويظل التفسير، الذي كتبه محمود بن عمر الزمخشري في بلاد فارس في القرن الثاني عشر، موضوع الدراسة والجدل بين المفسرين، الذين يعارضون تبنِّيه لمذهب المعتزلة العقلاني، على الرغم من اعترافهم بما به من تبحُّر في العلم ورُقيٍّ في اللغة. وقد درَّست العملَ جميعُ مدارس التفسير السُنِّية والشيعية، بل لاقى استحسان الكثير منها. ذَكر الفقيه المعاصر كفاية الله أنه "لا يوجد عمل آخر في تاريخ التفسير قد لقي من التعليق سوى كان ذلك في هيئة ملاحظات أو شروح على الملاحظات أو شروح على الشروح أو مختصرات أكثر مما لاقاه تفسير الكشاف." ويُلخِّص العنوان الفرعي للكتاب مدى اتساع وتعقيد الحجج الواردة به: "عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل." تلاشى منهج المعتزلة العقلاني فيما يتعلق بصفات الله وطبيعة القرآن من الاتجاه السائد للفكر الإسلامي في أغلب بلدان العالم الإسلامي، إلا أنه ظل موجوداً في منطقة خراسان بإيران، وهي مسقط رأس الزمخشري. وقد كان لتحدي المؤلف للتفكير التقليدي، إلى جانب تمكُّنه من قواعد وفقه اللغة العربية بلا منازع ورحلاته الكثيرة لتعزيز أفكاره، السبب في بقاء صيت هذا التفسير. وقد طُبع العمل في مجلدين في عام 1864 في مطبعة بولاق في القاهرة، وكانت آنذاك تحت إدارة عبد الرحمن رشدي وتحت الإشراف العلمي للشيخ محمد قطب العدوي. وقد حرَّر العمل محمد الصباغ، الذي قد يكون مؤلف الحواشي الموجودة على هامش المتن. تُوجد كذلك خاتمة في السيرة والنقد كُتبت في صورة سجع، وهي تتضمن شعراً في الرثاء إضافة إلى النص المنقوش على قبر المؤلف في شرق إيران.الوصف المادي: 482 صفحة ؛ 28 سنتيمتراً
5. النجم الأعظم
- الوصف:
- ملخص: يحتوي هذا المجلد على لومينار مايوس (النجم الأعظم) وأنتيدوتاريوم (كتاب ترياقات) ليوآنِس جاكوبَس دو مانلييس (1490). يستند المجلد على أعمال الطبيب الفارسي النسطوري يوحنا بن ماسويه (حوالي 777-857)، المعروف لدى الغرب اللاتيني بمَسُوي و"أطباء بارزين آخرين." يتضمن المجلد أيضاً طبعة من باندكتارم ميديسينا (الموسوعة الدوائية) لماتيو سيلفاتيكو (المعروف أيضاً باسمه اللاتيني، ماتيوس سيلفاتيكوس، حوالي 1280-حوالي 1342) وهو كتاب يتكون من قائمة أبجدية من الأدوية ذات الأصل العشبي في المقام الأول. اعتمد سيلفاتيكوس على ووسَّع في عملٍ لسيمون الجَنْوي (ذاع صيته في نهاية القرن الثالث عشر)، الذي كان وضع معجماً من المصطلحات الطبية اللاتينية واليونانية والعربية في قاموسه كلافيس ساناتيونيس. كما استعان سيلفاتيكوس بأعمال العلماء اليونان-الرومان السابقين مثل ديسكوريدوس وجالينوس وبولوس الأجيني (حوالي القرن السابع). كانت من المصادر المهمة الأخرى علماء العالم الإسلامي مثل الطبيبين الفارسيين ابن سينا (المعروف في الغرب اللاتيني باسم أفيسينا، حوالي 980-1037) والرازي (المعروف باسم رازيس في الغرب اللاتيني، حوالي 865-حوالي 925) والعالم الأندلسي ابن رشد (أو أفيروس في الغرب اللاتيني، 1226-1298). وضع سيلفاتيكوس لكل واحدة من الـ702 تدوينة في هذا العمل المرادفات العربية واليونانية بالإضافة إلى معلومات حول الخواص الطبية لتلك المادة أو النبات المعنِي. وكما هو الحال في كلافيس ساناتيونيس، فإن لكل حرف من الأبجدية اللاتينية مقدمة قصيرة تشمل ملاحظات حول كتابة اللغة اليونانية والعربية بأحرف لاتينية. أُنجزت هذه الطبعة بواسطة اوكتافيانوس إسكوتوس الموْدِيني وأُنتجتْ في البندقية عام 1498 بواسطة الطابع بونيتوس لوكاتيلوس (نشِطَ 1486-1523)، وهي ليست أقدم طبعة باقية من هذا العمل. تتضمن الطبعات السابقة الأخرى تلك الصادرة في نابولي (1474) وفيتشنزا (1480) والبندقية (1480و1492و1499). يُوجد بين لومينار مايوس وباندكتارم ميديسينا عمل قصير هو لومين أبوثيكريام وهو أيضاً لمانلييس ويتكون بصورة أساسية من فهرس محتويات لـلومينار مايوس.الوصف المادي: 253 صفحة : رسوم إيضاحية ؛ 30 سنتيمتراً
6. تنزيه القرآن عن المطاعن
- الوصف:
- ملخص: تنزيه القرآن عن المطاعن هو تفسير ضافٍ للقرآن من منظور المعتزلة، وهم فرقة فلسفية فقهية قديمة في علم الكلام الإسلامي (اللاهوت التأملي)، كانت تُقدم العقل على النقل في مسألة وحدانية الله وفهم إرادة الخالق. وقد أدت أراء المعتزلة إلى إثارة جدل حاد بينهم ومن يخالفونهم الرأي من أشاعرة ومتصوفة، وأصبح هذا النوع من التفكير الفلسفي يُعرف في التاريخ الفكري الإسلامي باسم علم الكلام. ومثلما هو الحال في العديد من مثل هذه المناظرات التي تدور حول مسائل مجردة، فقد احتدم الجدل وامتد إلى السياسة ووصل إلى مرحلة إهدار الدماء. إلا أن الآراء العقائدية لأبي الحسن الأشعري (توفي حوالي عام 935) كانت لها الغلبة في نهاية المطاف، وسادت لتصبح أساساً للعلوم الدينية عند السنة، بينما اختفت مدرسة المعتزلة ولم يعد لها مكان وسط الأغلبية. كان عبد الجبار الأسد أبادي (حوالي 937-1025)، وهو مؤلِّف العمل الرئيسي في هذا المجلد، شخصية بارزة في حركة المعتزلة ويحتل عمله تنزيه القرآن مكاناً مهماً في تاريخ الاعتزال. ويتناول الأسد أبادي قضايا الإيمان والأخلاق في ضوء ما وصفه بأوامر ونواهي القرآن ذات الطبيعة المنطقية. وقد رُتِّبت المسائل والإجابات وفقاً لـسور القرآن. وتشمل الموضوعات الزواج ولعب الميسر وشرب الخمر والموت والجهاد في سبيل الله. ويرى المؤلف في هذه المسائل أنه، مهما كانت الأوامر والنواهي، فإن ما خلقه الله هو الأفضل للبشرية وللمؤمن حرية اختيار الطريق الصحيح. وُلِد أبو الحسن عبد الجبار بن أحمد بن عبد الجبار الهمذاني (الذي كان يُلقَّب بقاضي القضاة) بأسد أباد في إيران الحالية. وكان مؤلفاً غزير الإنتاج وشيخ المعتزلة في عصره. وقد كان علمه الوافر محل تقدير البلاط العباسي في بغداد. وانتقل في نهاية الأمر إلى الري، التي كانت عاصمة إقليمية في بلاد فارس، حيث تُوفِّي هناك. ويُعدّ كتابه المُغني، أشهر أعماله، وهو ملخص لفكر المعتزلة. تَلِي تنزيه القرآن دراسةٌ من 20 صفحة منسوبة إلى القاضي-المفسِّر الراغب الأصفهاني (تُوفِّي عام 1108)، وهي بعنوان مقدمة التفسير، ويبدو أنها ملخص لأعماله الأخرى الأطول التي تتناول نفس الموضوع. ولا توجد صلة بين هذه الدراسة والعمل الرئيسي بهذا المجلد. طُبع الكتاب في عام 1911 بمطبعة الجمالية في القاهرة، وذلك على نفقة محمد سعيد الرافع، صاحب المكتبة الأزهرية.الوصف المادي: 432 صفحة ؛ 20 سنتيمتراً
7. تهذيب الأخلاق
- الوصف:
- ملخص: تهذيب الأخلاق هو دليل للسلوك العملي كتبه الموسوعي الإيراني الشهير ابن مسكويه (توفي عام 1030). يُعد هذا العمل مساهمة أساسية في مجال علم الأخلاق, وتترسخ جذوره بقوة في الفلسفة اليونانية بدلاً من النصوص والتقاليد الإسلامية. يقدم ابن مسكويه في كتاباته الفلسفية حججاً منطقية بدلاً من الحجج الدينية. وكثيراً ما يَذْكر المؤلف أرسطو، وذلك في تناوله للطبيعة البشرية ومتطلبات السعادة والحياة الفاضلة، على الرغم من أن العلماء غالباً ما يربطون ابن مسكويه بالطرق الأفلاطونية المحدثة. يُصنَّف ابن مسكويه في بعض الأحيان ضمن فلاسفة العصور الوسطى الشيعة، ولكنه اشتهر على أمتداد العالم الإسلامي، وتقف هذه النسخة التي نقحها المحرِّر المصري عبد العليم صالح شاهداً على ذلك، وقد أهدى المحرر العمل إلى السلطان العثماني عبد الحميد الثاني والحاكم المصري عباس حلمي باشا (1874- 1944). كذلك تحتوي هذه النسخة على مقدمة كتبها أحد فقهاء الأزهر البارزين، مما يُعد شهادة أخرى على مدى تأثير ابن مسكويه في العالم الإسلامي. نُشر العمل في القاهرة في مطبعة الترقي. هذه الطبعة لا تُعد مهمةً من ناحية تناولها للعمل الأصلي, وإنما تعطي انطباعاً بأنها كانت جهداً شخصياً، وأنها ربما نُشرت للتقرب إلى البلاط المصري. كان ابن مسكويه رجلاً متعدد الإنجازات -- فقد كان أمين مكتبة وموظفاً بالبلاط ونديماً للأمراء ومؤرخاً وطبيباً وفيلسوفاً. كذلك راسَل ابن مسكويه أو رافق فكرياً العديد من المفكرين العظماء في ذلك الوقت، مثل أبو حيان التوحيدي (توفي عام 1023). وقد عاش ببغداد عاصمة الدولة العباسية وأحياناً أخرى في كنف أمراء آخرين بالمدن الفارسية، وذلك وفقاً لتقلبات السياسة وحظوظ مهنته. يُعرف كتاب تهذيب الأخلاق أيضاً بعنوانه الفرعي تطهير الأعراق. وقد نالت كتابات مسكويه التاريخية والفلسفية الكثير من الاهتمام من قِبل علماء العصر الحديث.الوصف المادي: 187 صفحة ؛ 25 سنتيمتراً
8. توضيح التذكرة في علم الهيئة للطوسي
- الوصف:
- ملخص: تُعَد هذه المخطوطة شرحاً لكتاب التذكرة في علم الهيئة لنصير الدين محمد بن محمد الطوسي. كُتِب عمل الطوسي في النصف الثاني من القرن الثالث عشر، وكان له تأثير كبير على الأجيال اللاحقة من الفلكيين في العالم الإسلامي، كما اكتسبت العديد من شروحات الكتاب شهرة قائمةً بذاتها. هذا الشرح بقلم نظام الدين حسن بن محمد الأعرج القمي النيسابوري (توفي بعد 1311). في مقدمة هذا العمل، التي سماها المؤلف توضيح التذكرة، يشيد النيسابوري بعمل الطوسي لغناه واحتوائه على أهم معارف المحدثين، مع موجز لآراء القدماء. ذكر النيسابوري أنه لدى كتابته للشرح، تعهَّد بتضمين النص الكامل لعمل الطوسي، وأن تُعرَض رسومات النص الأصلي باللون الأسود، بينما تُرسَم التي بالشرح باللون الأحمر حتي يمكن "التمييز بين وجهات النظر [الفردية]. ينتسب النيسابوري فكرياً للطوسي، وذلك عبر مُعلِّم الأول محمود بن مسعود قطب الشيرازي (1226-1311)، الذي يُعد أبرز طلاب الطوسي. كتب النيسابوري، بالإضافة إلى هذا العمل، شروحاً حول كتاب تحرير المجسطي للطوسي، وكتابيه سي فصل دار معرفة التقويم (ثلاثون فصلاً حول علم التقويم) وزيج الخاني (كتيب الخانات الفلكي). تشير بيانات النسخ للمخطوطة الحالية إلى أنه تم الانتهاء منها في غرة ربيع الأول لعام 711 هـ (18 يوليو 1311)، وعَقِب ذلك بفترة قصيرة وفاة قطب الشيرازي. ذكر الباحثون أن توضيح التذكرة كان أهم نص لدراسة التذكرة في علم الهيئة بمدرسة ألوك بيك في سمرقند.الوصف المادي: (عدد الأسطر: 19) : نقوش ؛ 19 × 13.5 سنتيمتر
9. خريطة جديدة لشبه الجزيرة العربية: مُقسَّمة إلى مناطقها وأجزائها المتعددة
- الوصف:
- ملخص: هذه الخريطة التي تُصور شبه الجزيرة العربية، والتي نُشِرت في لندن عام 1794، هي ترجمة إنجليزية لخريطة رسمها رسام الخرائط وعالم الجغرافيا الفرنسي جان-باتيست بورغينيون دانفيل (1697 - 1782). كان دانفيل، الذي عُيِّن في منصب عالم الجغرافيا الأول لملك فرنسا عام 1773، واحداً من أهم صانعي الخرائط في القرن الثامن عشر وقد عُرِف بدقة خرائطه وجودتها العلمية. ذُكر في العنوان أن العمل المبذول هنا يحتوي على "إضافات وتحسينات من السيد نيبور"، وهي إشارةً إلى كارستن نيبور (1733–1815)، المستكشف والمهندس المدني الدانماركي الألماني المولد الذي قام برحلة عبر شبه الجزيرة العربية واليمن في الفترة ما بين 1762–1767 ونُشِر كتابه رحلات عبر الجزيرة العربية وبلدان أخرى بالشرق (ترجمة مُختصرة من العمل الأصلي المكتوب باللغة الألمانية) بإدنبره عام 1792. تتضمن الخريطة مدناً وقرى وخطوط ساحلية وطرق القوافل إلى مكة وآبار ومناجم وخصائص جغرافية أخرى وملحوظات مختصرة بشأن بعض الشعوب والممالك بشبه الجزيرة العربية. تَظهر قطر باسم "كاتورا"، وقد كُتب إلى الجنوب منها ملحوظة تقول "ساحل لا يُعرف عنه الكثير." هناك أربعة مقاييس للمسافات وهي: الأميال العربية العظيمة والبرسنغات الفارسية العظيمة أو الفراسخ الفارسية والفراسخ البحرية والأميال البريطانية. نَشرت الخريطة شركة لوري ووِيتل، وهي شراكة بين النحَّات روبرت لوري (حوالي 1755−1836) وبائع اللوحات جيمس وِيتل (1757−1818)، وقد عُرِفت بخرائطها ومخططاتها البحرية الدقيقة.الوصف المادي: خريطة واحدة ؛ 46.5 × 59 سنتيمتراً
10. خريطة كولتون لبلاد فارس والمنطقة العربية وغيرها
- الوصف:
- ملخص: نشرت مؤسسة جاي. إتش. كولتون وشركاه النيويوركية هذه الخريطة التي تُظهِر شبه الجزيرة العربية وبلاد فارس (إيران الحالية) وأفْغانستان وبلوشستان (الواقعة في إيران وباكستان الحاليتين). استُخدِم التلوين لتوضيح الحدود وبعض المقاطعات أو مناطق الاستيطان المحددة. تُظهِر الخريطة مدناً وجبالاً وطرقاً وتتضمن بعض الملاحظات بشأن الخصائص الطوبوغرافية. كما تَظهر مدينة الزبارة القطرية القديمة. الخريطة مصحوبة بملخص من صفحة واحدة لجغرافيا أفغانستان وبلوشستان وشعبيهما ونواحيهما الرئيسية وتاريخهما الحديث. ظهرت الخريطة لاحقاً في طبعة عام 1865 من أطلس كولتون العام وهي تعكس المستوى العام لمعرفة جغرافيا الشرق الأوسط في أمريكا في منتصف القرن التاسع عشر. أسس جوزيف هاتشينز كولتون (1800-1893) شركة جاي. إتش. كولتون وشركاه في نيويورك سيتي عام 1831 تقريباً. كان هاتشينز من أهل ماساتشوسيتس ولم يحصل إلا على التعليم الأساسي وربما القليل من التدريب في مجال الجغرافيا أو رسم الخرائط. طوَّر كولتون الشركة حتى صارت واحدة من أكبر دور نشر الخرائط والأطالس، وذلك من خلال شراء حقوق طبع الخرائط الأخرى وإعادة نشرها، إلى أن شرعت الشركة لاحقاً في إنشاء الخرائط والأطالس الخاصة بها. وفي خمسينيات القرن التاسع عشر، تغيّر اسم المؤسسة إلى جي. دبليو. وَسي. بي. كولتون وشركاهما، بعدما أَشْرَك كولتون أبناءه، جورج وُلْوارث كولتون (1827–1901) وتشارلز بي. كولتون (1832–1916)، في العمل. وكما هو الحال في هذه الخريطة، فإن جميع خرائط كولتون تقريباً كانت تُحاط بأُطُر مزخرفة من فروع الكَرمة المتشابكة أو الأزهار أو الأشكال الهندسية.الوصف المادي: خريطة واحدة : ملونة ؛ 31 × 36 سنتيمتراً
11. خريطة لساحل الجزيرة العربية والبحر الأحمر والخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: رسم رسام الخرائط والمسطحات المائية الفرنسي جاك-نيكولا بيلين (1703−1772) هذه الخريطة للخطوط الساحلية لشبه الجزيرة العربية والمناطق المجاورة. أُلحِق بيلين بمكتب البحرية الفرنسية لأكثر من 50 عاماً وتخصص في رسم الخرائط البحرية. كما أنه رسم أغلب خرائط إيستوار جينيرال دي فواياج: أو نوفال كوليكسيون دو توت لي رولاسيون دو فواياج بار مار إي بار تير كي أون إيتي بوبلييه جوسكا بريزون دون لي ديفيرونت لونغ دو توت لي ناسيون كونو (التاريخ العام للرحلات، أو مجموعة جديدة لجميع تقارير الرحلات بحراً وبراً، التي نُشِرت حتى الآن باللغات المختلفة التي تتحدث بها جميع البلدان المعروفة)، وهو ملخص مكون من 15 مجلداً حرره الأب أنطوان-فرنسوا بريفو (1697–1763) ونُشِر بين العامين 1746 و1759. ظهرت هذه الخريطة في المجلد الأول من هذا العمل. تُظهِر الخريطة الخطوط الساحلية والموانئ ومناطق المياه الضحلة على السواحل. كانت مسألة تحديد المواقع تعوزها الدقة العلمية في ذلك الوقت، ولذلك توضِّح ملحوظةٌ في الجزء العلوي الأيمن استخدام ثلاثة رموز مختلفة على الخريطة، وهي نجمة للإشارة إلى الأماكن التي حُدِّدت مواقعها عن طريق الملاحظات الفلكية لخطوط الطول ودوائر العرض؛ وصليب للإشارة إلى الأماكن التي حُدِّدت مواقعها عن طريق الملاحظات الفلكية لدوائر العرض (فقط)؛ وصليب مُعدَّل للإشارة إلى الأماكن التي حُدِّدت مواقعها عبر دوائر العرض عن طريق ملاحظات البحارة المهرة.الوصف المادي: خريطة واحدة ؛ 22 × 25 سنتيمتراً
12. خريطة للخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: رسم هذه الخريطة للخليج الفارسي رسام الخرائط الفرنسي جاك-نيكولا بيلين (1703−1772). يظهر اسم قطر فيها باسم كاتورا. المدن الموجودة على كلٍ من الجانبين العربي والفارسي من الخليج موضحة، كما تُظهِر الخريطة نهراً يصب بالخليج عند ميناء جُلفار (رأس الخيمة الحالية، الإمارات العربية المتحدة). مقياس الرسم بالفراسخ الشائعة ولا توجد خطوط طول أو دوائر عرض. أُلحِق بيلين، الذي تلقى تدريباً كرسام لخرائط المسطحات المائية، بمكتب البحرية الفرنسية وتخصص في رسم الخرائط البحرية التي تُظهِر الخطوط الساحلية. ترسّم في خرائطه خُطى كل من نيكولا سانسون (1600–1667)، وهو عالم الجغرافيا الملكي في عهد الملك لويس الثالث عشر والملك لويس الرابع عشر المعروف بأنه أبو علم رسم الخرائط الفرنسي، وغويوم دي ليزل (1675−1726)، وهو واحد من مجموعة من رسامي الخرائط الفرنسيين الذين انتزعوا الريادة في صناعة الخرائط من الهولنديين في أواخر القرن السابع عشر. ومثلما فعل سانسون ودي ليزل، ركَّز بيلين بشدة على الدقة العلمية بدلاً من الجمال الفني في حد ذاته. وفي عام 1764 نشر لو بوتي أطلس ماريتيم: روكوي دو كارت إي دو بلون دي كاتر بارتي دو موند (الأطلس البحري المُصغَّر: مجموعة من الخرائط والمخططات لأجزاء العالم الأربعة)، وهو عمل مُكوَّن من خمسة مجلدات تحتوي على 581 خريطة. ظهرت هذه الخريطة في اللوحة الثامنة بالمجلد الثالث من هذا العمل، الذي يحتوي خرائط لآسيا (الجزء الأول) وأفريقيا (الجزء الثاني).الوصف المادي: خريطة واحدة : نقش نحاسي واحد؛ 22 × 17 سنتيمتراً