ملخص: رسالة من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في المعسكر في أهر، إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ٦ سبتمبر ١٨٢٦، استُلمت في ٢٥ نوفمبر ١٨٢٦. يذكر ماكدونالد كينير في الرسالة وصوله إلى معسكر شاه بلاد فارس [فتح علي شاه قاجار]، ويبين بالتفصيل وجهات نظره بشأن الحرب بين روسيا وبلاد فارس بسبب أراض في القوقاز [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، بما في ذلك:سوء استعداد القوات المسلحة الفارسية وقادتها للحرب مع روسياعدم رغبة الشاه في شن الحرب واعتقاد ماكدونالد كينير بأنه سينتهز أي فرصة للتفاوض من أجل السلام.اعتقاده بأن اندلاع الحرب يمثل نهاية لأي غزو محتمل لبلاد فارس من قبل روسيا، وما يصاحب ذلك من تهديد للهندتقييم للدور الذي لعبه الحكام السابقون للمقاطعات التي تنازلت عنها بلاد فارس لروسيا في معاهدة جولستان عام ١٨١٣ في معارضة روسيا والمساهمة في النجاحات العسكرية التي حققها الفرس، بمن فيهم ألكسندر ميرزا، حاكم جورجيا؛ ومهدي قولي خان جوانشير، حاكم كاراباخ؛ ومير حسين خان، حاكم طاليش؛ ومصطفى خان، حاكم شيروانالنزاع الإقليمي على الحدود عند كابان وبحيرة جوكتشا [بحيرة سيفان] الذي أدى إلى اندلاع الحرب.أُرفقت الرسالة أيضًا في الأصل بنسخ من رسائل مرسلة من القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس، هنري ويلوك، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، جورج كاننج (غير مدرجة في هذه المادة)، ونسخ من رسائل ماكدونالد كينير إلى الحكومة في الهند (مفهرسة الآن في المادة IOR/L/PS/9/70/132). كما أُرفق في الأصل أيضًا ترجمات لرسائل من أعضاء الحكومة الفارسية، بعضها فيما بينهم، وبعضها الآخر مرسل إلى ماكدونالد كينير (مفهرسة الآن في المادة IOR/L/PS/9/70/133-143).الوصف المادي: مادة واحدة (١٤ ورقة)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى ألكسندر ستراتون، الوزير المفوض إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٣٠ أغسطس ١٨٠٢. تُحيل الرسالة تقارير من بلاد فارس [إيران] عن استعدادات عسكرية يُعتقد أنها مرتبطة بحملة ضد الوهابيين [حركة الوهابيين] وتحث ستراتون للضغط على الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] للتأكيد على سلطتها في بغداد.ملحق بالمراسلات ما يلي:١. رسالة من أحد مخبري هارفورد جونز، مُرسلة من أرضروم بتاريخ ٢٦ مايو ١٨٠٢. تُحيل الرسالة تقارير عن حشود القوات الروسية والاستعدادات العسكرية في القوقاز والضم الروسي المزمع ليريفان.٢. "نشرة من بلاد فارس" مكتوبة باللغة الفرنسية، مؤرخة في بغداد، ١٩ أغسطس ١٨٠٢. تورد الرسالة التطورات على صعيد حملة فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس، في خراسان، والحملة المقررة ضد مرو والوهابيين [الحركة الوهابية]. كما تتحدث النشرة عن الأحداث في أفغانستان، واصفةً حملات تأمين قندهار وهراة من جانب قوات محمود شاه دراني، وتشير إلى أن فتح علي شاه ليس لديه خطط في هذا الاتجاه.٣. نسخة من رسالة من جون باركر، نائب القنصل في حلب، إلى هارفورد جونز، مرسلة من حلب بتاريخ ٢١ أغسطس ١٨٠٢. تُحيل الرسالة تقارير من مصر تفيد بأن إجلاء القوات البريطانية قد تم تأخيره وأن هناك تعزيزات تتجه إلى البلاد. ملحق بالرسالة مقتطفات من رسائل ذات صلة من أنطونيو فونديزيانو، نائب القنصل في لارنكا (باللغة الفرنسية)، ومن أحد مخبري جون باركر في رشيد بتاريخ ٨ يوليو ١٨٠٢.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى الماركيز ويليسلي، الحاكم العام للبنغال، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٠ يونيو ١٨٠٢. تُحيل الرسالة رسائل تم اعتراضها من مسافر فرنسي في كابول، وهي ملحقة. يتعهد جونز بمواصلة مراقبة هذه المراسلات ونقل المعلومات الاستخبارية. تحيل الرسالة أيضًا تقارير من أحد المخبرين "الموظفين لدى نورثوورد".توجد نسخة مكررة من هذه الرسالة مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/245.ملحق بالمراسلات ما يلي:١. رسالتان تم اعتراضهما من كاتب فرنسي في كابول إلى مراسلين في باريس وبيسكاي الإسبانية، مؤرخة في مارس ١٨٠٢. يسرد الكاتب أحداث رحلته عبر الهند عن طريق كشمير إلى كابول في فترة الحرب الأهلية، ويعرب عن آماله في السفر إلى قندهار والعودة إلى الوطن.توجد نسخ طبق الأصل من هذه الرسائل وهي مصنفة تحت الأرقام IOR/L/PS/9/76/238 وIOR/L/PS/9/76/247. والترجمات باللغة الإنجليزية مصنفة تحت الأرقام IOR/L/PS/9/76/235 وIOR/L/PS/9/76/236 وIOR/L/PS/9/76/237.٢. ترجمات لرسالتين من أحد مخبري هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، بتاريخ ٣ و٨ مايو ١٨٠٢. تتعلق الرسائل بالنشاط الروسي في القوقاز وبحر قزوين: تحركات القوات والسفن الروسية؛ البعثات الدبلوماسية من شاكو [شاكي] وشيروان إلى طهران لطلب المساعدة ضد روسيا؛ والرحلة المقررة للتجار الأرمن من باكو وبندر أنزلي وجيلان وطهران تحسباً للنزاع.توجد نسخ طبق الأصل من هذه الرسالة وهي مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/243.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: الجزء الشمالي الشرقي من خريطة أكبر مطبوعة وغير معروفة. تغطي اللوحة شمال بلاد فارس [إيران] بالإضافة إلى أرمينيا وأذربيجان وجورجيا حاليًا مع أجزاء كبيرة من العراق وتركيا وتركمانستان. وتوضح الهيدرولوجيا والسكك الحديدية والمستوطنات وأسماء الأماكن والحدود الدولية. التاريخ مستقى من معلومات السكك الحديدية.أُلصق شريط مقياس مطبوع على اللوحة، وتبرز إضافات بخط اليد المسطحات المائية وثلاث فئات لأسماء الأماكن.الوصف المادي: المواد: مطبوعة مع إضافات مخطوطة بحبر ملون وقلم تلوينالأبعاد: ٢٠٧ × ٣٢٨ مم، على لوحة مقاس ٢٠٩ × ٣٣٩ مم
ملخص: مقتطفات من رسالة باللغة الفرنسية مجهولة المصدر بتاريخ ٢٦ مايو ١٨١٠، تحتوي على تقارير من بلاط روسيا. تذكر الرسالة آمال روسيا في إنهاءٍ سريعٍ للحروب على جانبها الجنوبي مع تركيا (الدولة العثمانية) وبلاد فارس (إيران)؛ توقع التوصل إلى هدنة مع بلاد فارس والمطالبة بالتنازل عن جورجيا وإريفان [يريفان]؛ الوصول المتوقع لسفير فارسي في سان بطرسبرغ؛ وعلاقات روسيا مع فرنسا.الرسالة مُرفقة ضمن الرسالة السرية الخاصة بالوزير المفوض والمبعوث فوق العادة من بريطانيا إلى بلاد فارس [إيران]، السير هارفورد جونز بتاريخ ١٤ سبتمبر ١٨١٠، المستلمة في ٦ فبراير ١٨١١.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: ترجمة لتعليمات إضافية أصدرها ولي العهد [عباس ميرزا] لبلاد فارس [إيران] إلى فتح علي خان رشتي، بكلربك [حاكم] تبريز، بخصوص بعثته إلى تفليس [تبليسي] للتفاوض مع الفريق أول أليكسي بتروفيتش يرمولوف، الحاكم العام في جورجيا، بشأن حدود بلاد فارس مع الإمبراطورية الروسية.توضح التعليمات بالتفصيل ما يستند عليه الموقف التفاوضي الفارسي، بما في ذلك مسح الرائد ويليام مونتيث، ومعاهدة جلستان (١٨١٣)، والنصوص التاريخية.أُرفقت الترجمة برسالة هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس، إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ١٦ نوفمبر ١٨٢٤ (IOR/L/PS/9/69/138).الوصف المادي: كانت الرسالة مخرّمة في محاولة لوقف انتشار الأمراض.
ملخص: ترجمة للتعليمات التي أصدرها ولي العهد [عباس ميرزا] لبلاد فارس [إيران] إلى فتح علي خان رشتي، بكلربك [حاكم] تبريز، بخصوص بعثته إلى تفليس [تبليسي] للتفاوض مع الفريق أول أليكسي بتروفيتش يرمولوف، الحاكم العام في جورجيا.تنطوي التعليمات على مقترحات لتسوية الحدود الروسية-الفارسية في القوقاز وتوجيهات في حالة رفض يرمولوف المقترحات.أُرفقت الترجمة برسالة ويلوك إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ١٦ نوفمبر ١٨٢٤.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: ترجمة لرسالة من الفريق أول أليكسي بتروفيتش يرمولوف، الحاكم العام في جورجيا، إلى عباس ميرزا [ولي عهد بلاد فارس].احتج يرمولوف على عباس ميرزا بشأن الحوادث التي وقعت على طول الحدود بين بلاد فارس [إيران] والإمبراطورية الروسية في القوقاز، بما في ذلك زراعة سردار يريفان للأراضي التي تطالب بها روسيا، والغارات على الأراضي التي تم التنازل عنها لروسيا والتي نفذها خانات سابقون مقيمون الآن في بلاد فارس.أُرفقت الترجمة برسالة من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية (IOR/L/PS/9/69/222).الوصف المادي: تم تخريم الرسالة في محاولة للحد من انتشار الأمراض.
ملخص: نسخة لرسالة من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، إلى جورج كاننج، وزير الدولة للشؤون الخارجية، مُرسلة من تبريز بتاريخ ٢٤ نوفمبر ١٨٢٣.عقب زيارة لجورجيا، يبلغ ويلوك عن الوضع في القوقاز حيث تبسط روسيا سيطرتها. تتضمن الموضوعات الواردة بالملف ما يلي:حالة النبلاء والسكان الجورجيينهروب النبلاء من شيروان وقرة باغ إلى بلاد فارسالقوة المقدرة للقوات الروسية في المنطقة بقيادة الفريق أول أليكسي بتروفيتش يرمولوفالصراع بين القوات الروسية واللزجينيين والشركسالاتصالات وطرق الإمداد بين روسيا وجورجياالمشاريع الاستيطانية في جورجياالتجارة والبناء في جورجياالتغييرات الثقافية التي فرضها الاحتلال الروسي، بما في ذلك عادات التسمية والملابسمخططات الفريق أول يرمولوف المفترضة في بحر قزوين وخراسان.أُرفقت الرسالة برسالة ويلوك إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٨ يناير ١٨٢٤ (IOR/L/PS/9/69/140).الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: نسخة لرسالة من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، إلى جورج كاننج، وزير الدولة للشؤون الخارجية، مُرسلة من تبريز بتاريخ ٦ ديسمبر ١٨٢٣.تتعلق الرسالة بعلاقات الحدود بين بلاد فارس والإمبراطورية الروسية.أُرفقت الرسالة برسالة ويلوك إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٨ يناير ١٨٢٤ (IOR/L/PS/9/69/140).الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
ملخص: نسخة لرسالة من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، إلى جورج كاننج، وزير الدولة للشؤون الخارجية، مُرسلة من تبريز بتاريخ ٨ يناير ١٨٢٤. تحيل الرسالة ترجمة لرسالة من ولي عهد بلاد فارس [عباس ميرزا] إلى الفريق أول أليكسي بتروفيتش يرمولوف، الحاكم العام في جورجيا، بتاريخ ٣١ ديسمبر ١٨٢٣، مرفقة.تتعلق الرسالة المرفقة بالجهود المبذولة لترسيم الحدود بين بلاد فارس والإمبراطورية الروسية في القوقاز وتقترح عقد اجتماع لتسوية القضية.أُرفقت الرسائل برسالة ويلوك إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٨ يناير ١٨٢٤ (IOR/L/PS/9/69/140).الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
ملخص: يتعلق الملف بالوضع في شرق بلاد فارس وبعثة ماليسون (١٩١٨-١٩٢١). ويضم أوراقًا حول الموضوعات التالية:مجموعة من الأوراق المعنونة "الإنفاق على بعثة ماليسون والقوات في شرق بلاد فارس"، بما في ذلك: مذكرة من الإدارة السياسية بمكتب الهند بشأن البعثات السياسية-العسكرية المخططة إلى كاشغر ومشهد بغرض "تعزيز مصالح الحلفاء [،] والتصدي للبروباجاندا الألمانية والتركية" على غرار نموذج منظمة الفريق أول ليونيل دنسترفيل المعروفة باسم قوة دنستر، والتي سبق نشرها في شمال القوقاز؛ مذكرة أعدها وزير الخزانة بشأن الإدارة الحكومية التي ينبغي أن تتحمل تكاليف بعثة ماليسون في مواجهة "التطورات الألمانية-البلشفية في آسيا الوسطى"، مع بعض التأملات بشأن ترويج ألمانيا للقوميات الطورانية والإسلامية، التي كانت تُعتبر، إلى جانب القومية البلشفية، "تهديدًا مباشرًا" لأمن الهند، حيث أنها تتمكن من "حشد قوى الدين في جيوش الاستياء السياسي والاجتماعي"؛ مراسلات حتى تاريخ الملف بين مكتب الهند والخزينة البريطانية ومكتب الحرب البريطاني (بما في ذلك وزير الدولة لشؤون الحرب، ونستون س. تشرشل) بخصوص مذكرة وزير الخزانة، إلى جانب اثنين وثلاثين ملحقًا حول النفقات سبقت مذكرة الوزير، والبرقيات العسكرية والسياسية المشار إليها في المجموعة المتعلقة بـ"النفقات" (يناير ١٩٢١)؛ شح الموارد المالية لمواصلة بعثة ماليسون في منطقة شرق بحر قزوين (ديسمبر ١٩١٨)؛ انتقاد لوفات فريزر للإنفاق على البعثة في صحيفة "ديلي ميل" (يوليو ١٩٢٠)؛
تولي البعثة لمهامها المتمثلة في "تشجيع المقاومة في بلاد فارس ضد النفوذ القومي الإسلامي والبلشفي" وتقديم "الدعم المعنوي لسكان منطقة شرق بحر قزوين عن طريق تهديد جناح وذيل الزحف البلشفي نحو كراسنوفودسك [تركمانباشي]" بواسطة "قوة فارسية سيتم حشدها وفقًا للاتفاقية الأخيرة" إلى جانب فيلقيّ القوات المجنّدة في سيستان وخراسان، و"الأعمال الاستخباراتية" التي ستقوم بها "منظمة صغيرة" متمركزة في مشهد (سبتمبر ١٩١٩).الوصف المادي: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٣٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.