« السابقة |
1 - 12 من 29
|
التالية »
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "الخليج الفارسي. إلغاء تجارة الرقيق في الموانئ الرئيسية"
- الوصف:
- ملخص: تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل من حكومة بومباي [مومباي] ومجلس إدارة شركة الهند الشرقية. تتعلق المادة بمحاولات حكومة بومباي لقمع تجارة الرقيق في الخليج وسواحل كوتش وكاثياوار وكراتشي. تتعلق المادة على وجه الخصوص بما يلي:تقرير بقلم عبد الله بن عوض في ١٨٣٧ يفيد بأن طواقم مراكب القواسم خطفوا ٢٣٣ شابة من ساحل بربرة لبيعهن في الموانئ الرئيسية في الجهة العربية للخليجمخاوف يعبر عنها صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي، في ١٨٣٧-١٨٣٨ بشأن صعوبة إقناع إمام مسقط والحكام العرب الرئيسيين بمنع رعاياهم من المشاركة في تجارة الرقيق وخوفه من أن الحد من هذه التجارة على يد هؤلاء الحكام سيؤدي إلى استمرار التجارة على يد أفراد آخرين من الباب العالي [الدولة العثمانية] وبلاد فارس [إيران]نجاح هينيل في إبرام اتفاقيات في ١٨٣٨-١٨٣٩ مع عدة حكام في شبه الجزيرة العربية، تنص محتوياتها على ما يلي: تمديد الخط الحدودي الذي يُمنع وراءه نقل المستعبدين من بين رأس دلجادو ورأس ديو إلى ما بين رأس دلجادو وباسني؛ السماح للحكومة البريطانية بتفتيش أي سفن تابعة لرعايا الحكام موجودة شرق هذا الخط الحدودي والتي يشتبه في أنها تنقل مستعبدين، وبتحرير المستعبدين على متنها؛ التأكيد على اعتبار الصوماليين أحرارًا، وبذلك يعتبر بيعهم كمستعبدين عمل "قرصنة".وقّع الأطراف التالية على الاتفاقيات المذكورة أعلاه: السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد، إمام مسقط؛ الشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول، شيخ رأس الخيمة [والشارقة]؛ الشيخ مكتوم بن بطي آل بو فلاسة الأول، شيخ دبي؛ الشيخ عبد الله بن راشد المعلا، شيخ أم القيوين؛ الشيخ راشد بن حميد النعيمي الأول، شيخ عجمان؛ والشيخ خليفة بن شخبوط آل نهيان، شيخ أبوظبيمناقشات حول الفروق بين هذه الاتفاقيات والمعاهدات السابقة، بما فيها المعاهدة البحرية العامة [معاهدة العمومية مع الأقوام العرب في خليج فارس في سنة ١٨٢٠] ومعاهدة سنة ١٨٢٢ الموقّعة بين الإمام والقبطان مورسبي قبطان السفينة الملكية "ميناي"، وما إذا كانت أجزاءٌ من المعاهدات غامضة جدًا شكوى رفعها القبطان أ. هـ. نوت، قائد سفينة شركة الهند الشرقية "تيجريس"، في ١٨٤٠ من أنه رغم الاتفاقيات الجديدة فإنه لا يقدر على التدخل في السفن التي تبين أنها تحمل مستعبدين على متنها لأنه لا يستطيع إثبات أن طواقم السفن اختطفوا الناس مباشرة محاضر مجلس حكومة بومباي يُشتكي فيها من عدم تأثير الاتفاقيات الجديدة الواضح ويقترح إجراءات إضافية لاتخاذها.تتضمن المادة عددًا من الجريدة الرسمية لحكومة بومباي "بومباي جازيت" (الأوراق ١٠١٥-١٠٢٢) بتاريخ ٢١ مايو ١٨٤٠، إذ تعلن بالإضافة إلى إخطارات أخرى، عن الاتفاقية الجديدة مع إمام مسقط باللغات الإنجليزية والعربية والفارسية والكوجوراتيّة والمهاراتية. علاوة على ذلك، تقدّم تقارير القبطان نوت (الأوراق ١٠٣٠-١٠٣١، ١٠٤١-١٠٤٤) معلومات تفصيلية عن أعداد المستعبدين المتاجر بهم سنويًا وكيف تم استعبادهم وأسعار بيعهم.توجد نسخ متعددة من اتفاقيات ١٨٣٨-١٨٣٩ في: صص. ٩٣٥-٩٣٦؛ ٩٤٣؛ ٩٤٥-٩٤٦؛ ٩٩١؛ ٩٩٤-٩٩٥؛ ٩٩٩-١٠٠٠؛ ١٠٠٨-١٠٠٩؛ ١٠٥٠.تتضمن أطراف المراسلات الرئيسية كلاً من: هينيل؛ نوت؛ توماس ماكنزي، القائم بأعمال المساعد المسؤول عن المقيمية البريطانية [في الخليج العربي]؛ حكومة بومباي والحكومة في الهند؛ الوكلاء في مسقط والشارقة.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، [مراسلات سابقة] ٣٠٧٥، المسوّدة ٤٣١، ١٨٤١"، "المجموعة رقم ٥"، "مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٩٢٩ وينتهي في ص. ١٠٧٨، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
2. "المطالبات المصرية بالسيادة على الساحل الصومالي".
- الوصف:
- ملخص: مذكرة تاريخية تتعلق بالمطالبات المصرية بالسيادة على الساحل الصومالي، بقلم أ. و. مور، السكرتير المساعد لمكتب الهند، في جزأين، مقدمة بتاريخ ٢٦ فبراير ١٨٧٦ و١١ أكتوبر ١٨٧٩.يشكل الجزء الأول رواية تاريخية للأحداث، بدءًا باكتشاف سفينة حربية مصرية في يونيو ١٨٧٠ قرب بربرة على الساحل الصومالي، وما أعقب ذلك من شكوك بأن الحكومة المصرية كانت ترغب باحتلال ذلك المكان، ووصولاً إلى إعداد مسودة معاهدة ساحل الصومال في عام ١٨٧٦. تستنسخ المذكرة المراسلات بين المقيم البريطاني في عدن، ووزير الدولة لشؤون الهند، ووزير الدولة للشؤون الخارجية، والتي يقيِّم فيها كاتبوها تأثير النفوذ المصري والتركي في بربرة على المصالح التجارية البريطانية في عدن؛ وتأثيره على استقلال القبائل الصومالية المحلية؛ وعلى الجهود البريطانية لقمع تجارة الرقيق. تتضمن المذكرة أيضًا شروط حكومة بريطانيا للاعتراف بالسيادة المصرية.وتستنسخ ملحقات للجزء الأول من المذكرة العديد من "العلاقات التعاهدية مع القبائل بشأن الساحل الإفريقي" و"ملاحظات جغرافية".ويُستهل الجزء الثاني من المذكرة بتقرير حول الأحداث التي سبقت توقيع الحكومة البريطانية وخديوي مصر في عام ١٨٧٧ على معاهدة الساحل الصومالي، واصفةً محاولات الخديوي لتوسيع حدود السيادة المصرية المقترحة جنوبًا حتى نهر جوبا، وما أعقبها من تهديدات بريطانية بإبرام اتفاقيات مع زعماء صوماليين بصورة مستقلة عن الخديوي.وتمضي المذكرة لتصف النقاشات الجديدة فيما يتصل بالإجراء اللازم اتخاذه في القسطنطينية لإضفاء صفة الشرعية على المعاهدة بعد أن وقعها الخديوي، وتستنسخ مذكرة أصدرها الباب العالي العثماني، والتي تؤكد السيادة التركية على الأراضي التي تغطيها المعاهدة، ولكنها لا تكفي لتوفير ضمانات ضدّ تسليم أيٍّ من تلك الأراضي إلى قوى أجنبية.وتختتم المذكرة بنسخ مراسلات تناقش نصّ فرمان مقترح، سيصدره الباب العالي العثماني، والذي سيضفي الشرعية على المعاهدة الموقعة مع الخديوي.وتستنسخ ملحقات للجزء الثاني من المذكرة نصّ "معاهدة الساحل الصومالي" و"اتفاقية تتعلق بجزيرة سُقطرى".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: يتضمن المجلد أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
3. "تجارة الرقيق - تستمر بين الحبشة وموانئ مختلفة في البحر الأحمر."
- الوصف:
- ملخص: تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات مرفقة برسالة من حكومة بومباي [مومباي] إلى مجلس الهند ووزارة الخارجية. تتعلق المادة بما يلي:اقتراحات أطراف المراسلات المذكورين أعلاه بقمع تجارة الرقيق من سواحل الحبشة [إثيوبيا] وبربرة إلى موانئ [أخرى] في البحر الأحمرمعلومات وفرها ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن، يصف فيها مصوع وسواكن وتاجورة وزيلا وبربرة على أنها الموانئ الرئيسية في البحر الأحمر التي تشارك في تجارة الرقيق، ويقدم رأيه عما إذا كان من الممكن إقناع حكام هذه الموانئ بالتخلي عن التجارة (الأوراق ١٩٨-٢٠٠)تقرير بقلم القائد دينتون، الضابط البحري الأول في البحر الأحمر، مع نتائج تحقيقه في المزاعم بأن المعلم يوسف يعقوب، وكيل الحكومة في جدة، وحسن أفندي، حاكم مصوع السابق، قد باعا مستعبدين لعدد من الرجال الفرنسيين (صص. ٢٠١ظ-٢٠٢و)تقرير بقلم القائد أ. هـ. نوت يقدّم تفاصيل عن الصادرات الرئيسية من ميناء مصوع، ألا وهي: المستعبدين؛ المسك؛ العاج؛ السمن؛ الصمغ؛ والجلود. يركز الملف على الأماكن من حيث جاء المستعبدون، وكيفية الاستيلاء عليهم، وكمية الضريبة المفروضة مقابل كل شخص، وحقيقة أن الكثير منهم مسيحيين أحباشًا.يقدّم تقرير نوت أيضًا تفاصيل موجزة عن "الحصيلة السنوية" لجزيرة دهلك كبير بالإضافة إلى الوضع السياسي الحالي لكل من "دولة الحبشة" وقوندر. يوجد التقرير في الأوراق ٢٠٥-٢١٢.بالإضافة إلى أطراف المراسلات المذكورة أعلاه، تتضمن المادة مراسلات صادرة من اللواء البحري السير تشارلز مالكوم، مشرف البحرية الهندية.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، [مراسلات سابقة] ٣٢٢٨، المسوّدة ٧١٤، ١٨٤١"، "المجموعة رقم ٤ من ٣٤"، "مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ١٩٣ وينتهي في ص. ٢١٣، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
4. "تجارة الرقيق المجلد: ٣"
- الوصف:
- ملخص: تتضمن هذه المادة محتوى حساسًا عن الرِق.تتكون هذه المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر ومشاورات مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية وسرية من حكومة بومباي [مومباي]. الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: حكومة بومباي؛ النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل البريطاني السياسي في عدن؛ الخوجة روبن، الوكيل المحلي في مسقط؛ الحكومة في الهند؛ النقيب أتكنز هامرتون، الوكيل البريطاني في مسقط في مهمة إلى زنجبار؛ النقيب صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي. وهي المادة الثالثة في سلسلة مكونة من ٣ مواد متعلقة بتجارة الرقيق (المادتان الأخريان هما IOR/F/4/1958/85478 وIOR/F/4/1959/85479).تتناول المادة ما يلي:مقترحات بريطانية لأساليب إنهاء تجارة الرقيق والعواقب السياسية والعملية المحتملة لهذه الأساليبمدى انتشار الرِق وتجارة الرقيق في زنجبار والهند، وتورط إمام مسقط [السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد] وسفنهاختطاف النساء من الهند وبيعهنتورط الأفراد في الخليج العربي في تجارة الرقيقصعوبات تحديد جنسية الأطقم والسفن من أجل تطبيق المعاهدات الموجودة مسبقًا والتي تحد من تجارة الرقيققضية السفينة "قلعة قاسم" التي نقلت المستعبدين وهي تحمل رايات بريطانية ثم غيرتها بعد ذلك لترفع علم إمام مسقط، بما في ذلك نُسخ من رخصتها وتصريحها جلب المستعبدين إلى الشارقة وعدم تعاون سلطان بن صقر القاسمي الأول [شيخ رأس الخيمة] في حل هذه المسألة؛ الإفراج النهائي عن أربع نساء صوماليات، ظروف استعبادهن، وعودتهن إلى بربرةنزاع بين سلطان بن صقر وخليفة بن شخبوط آل نهيان [شيخ أبوظبي] تضمن نهب كل منهما لأراضي الآخرالعلاقات بين المواطنين البريطانيين والأمريكيين في زنجبار وتأثير مسؤوليهم على إمام مسقطوصول السفينة الشراعية الحربية الملكية "ليلي" إلى زنجبار، واستيلائها على السفينة "جوشوا كارول" للاشتباه في كونها مجهزة لحمل المستعبدين تجارة الرقيق في بربرة وإمكانية قمعها.تتضمن المادة رسائل أرسلها إمام مسقط إلى الملكة فيكتوريا، واللورد أبردين [جورج هاميلتون-جوردون، إيرل أبردين الرابع]، واللورد بالمرستون [جون هنري تيمبل، فيكونت بالمرستون الثالث] يطلب منهم تعديل خططهم بشأن قمع تجارة الرقيق (صص. ٢١٠-٢١٩).تتضمن المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "المسوّدة ٥٩٦، [مراسلات سابقة] ٣٥٩٣، [موسم] ١٨٤٢"، و"مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ٤ وينتهي في ص. ٢٢٠، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
5. "رسائل سرية استُلمت عن طريق مرسيليا، ١٦ أبريل ١٨٥٥"
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه الحزمة من ملخصات ونسخ جزئية لرسائل سرية واردة من كلٍ من رئيس المجلس (٨ مارس ١٨٥٥، الرقمان ١٨-١٩) وحكومة بومباي (١٩ مارس ١٨٥٥، الأرقام ٢٠-٢٥). وبالتالي هناك تباين في مقدار التفاصيل في كلّ مُدخل.تتعلق الرسائل الواردة من رئيس المجلس (الأوراق ٧٧-٨٤) بصورة عامة بمبعوث من خانية خوقند. وهي تتناول ما إذا كان ينبغي إعطاء هدية (أو قرض) للمبعوث لتغطية نفقات عودته، وما إذا كان ينبغي أن يصطحبه مسّاح، وما إذا كان ينبغي السماح للمتطوعين من الأفواج الهندية بالخدمة في خوقند. تتضمن كذلك ذكرًا موجزًا للمستجدات من كابول.يتضمن القسم الوارد من بومباي (الأوراق ٨٥-٩٠) معلومات مُحدثة موجزة حول بلاد فارس، الخليج العربي، ومناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني. ولكنه يركز بشكلٍ رئيسي على السياسة في عدن: ما إذا كان ينبغي إنشاء وكالة في ميناء بربرة الصومالي، وطريقة التعامل التي يجب اتباعها تجاه زعيم الزعيم الفضلي – نتيجةً لمحاولته إيقاف حركة المرور إلى عدن – دعمًا لحاكم لحج.الوصف المادي: مادة واحدة (١٤ ورقة)
6. "رسائل سرية تتعلق بهراة استُلمت في ٣٠ يونيو ١٨٥٦"
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه الرزمة من ملخصات، ونسخ جزئية، لرسائل سرية مستلمة من كلٍ من الحاكم العام للهند (١٧ مايو ١٨٥٦، رقم ٢٢) وحكومة بومباي (٢٧ مايو ١٨٥٦، الرقمان ٣٩-٤٠). وبالتالي هناك تباين في مقدار التفاصيل في كلّ مُدخل.تتعلق الرسالة الموجزة الواردة من الحاكم العام (الأوراق ٢٣-٣٤) بتقدم القوات الفارسية تجاه هراة، والمناشدات الموجهة إلى السلطات البريطانية في الهند وإلى دوست محمد خان، أمير أفغانستان. تتضمن الرسالة الموجزة نسخًا مترجمة من رسائل متبادلة بين محمد يوسف خان، ولي عهد هراة، ودوست محمد، والمفوض العام للبنجاب (جون ليرد ماير لورانس)، والحاكم العام للهند (جيمس برون رامزي، المركيز الأول لدالهاوزي).ويتألف القسم الوارد من بومباي (الورقتان ٣٥-٣٦) من تقرير عن تقدم القوات الفارسية نحو هراة، ونشر السفن البحرية الهندية في الخليج العربي، والشروط التي اقترحها العميد ويليام ماركوس كوجلان (المقيم السياسي في عدن) لرفع الحصار عن بربرة.الوصف المادي: مادة واحدة (١٤ ورقة)
7. "زيارة الملازم كروتيندين، مساعد الوكيل السياسي في عدن، لبربرة"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٦ برسالة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ١٣ يناير ١٨٤٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٤ نوفمبر ١٨٤٧-٦ يناير ١٨٤٨. تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات متعلقة بزيارة لبربرة قام بها الملازم تشارلز ج. كروتيندين، مساعد الوكيل السياسي في عدن، على أمل تحسين العلاقات مع وبين عشيرتي نور أحمد ونور يونس [من عشائر هبر أول (عشيرة آل زبير بن عبد الرحمن الأول)]، ولقاء حاجي علي شارماركي صالح، حاكم بربرة وزيلع. كما تشير المراسلات إلى الجهود المبذولة لإنهاء تجارة الرقيق في الخليج، بما في ذلك الاستيلاء على سفينة يعتقد أنها مملوكة لشارماركي. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من الوكيل السياسي ومساعده في عدن والحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (١٤ ورقة)
8. "شؤون عدن"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-١٣ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٢٩ أكتوبر ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٨ سبتمبر-٢٨ أكتوبر ١٨٤٤.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات متعلقة بالشؤون في عدن وشرق أفريقيا، بما في ذلك:تقارير بأن إمام صنعاء قد استعاد المدينة من الثوارزيارة من إدوارد لو، لورد إيلينبورو، عقب عودته إلى إنجلترا بعد خدمته كحاكم عام في الهندجولة مخططة على ساحل شرق أفريقيا لمساعد الوكيل السياسي في عدن، كان من بين أهدافها التحقيق في: تجارة الرقيق؛ الوضع في بربرة بين عشيرتي نور أحمد ونور يونس [من عشائر هبر أول]، وما إذا كان يلزم اتخاذ إجراءات لحماية التجار البريطانيين هناك؛ احتمالية استعادة بضائع سفينة تحطمت في رأس عسيردعم العمال المصابين أثناء عملهم لصالح إدارة المهندسين في عدن.الطرف الرئيسي للمراسلات هو الوكيل السياسي في عدن.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٣ ورقة)
9. "شؤون عدن"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٨ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ١٧ يناير ١٨٥٢. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٧ ديسمبر ١٨٥١-١٧ يناير ١٨٥٢.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون عدن، لا سيما وصول الحاج شرماركي علي صالح من بربرة، وهو الحاكم السابق لبربرة، على متن السفينة "ماهي" التابعة لشركة الهند الشرقية، وقبوله الانسحاب من بربرة لإنهاء اضطراب الأوضاع هناك. الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: الوكيل السياسي في عدن؛ قائد السفينة "ماهي"؛الحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (١١ ورقة)
10. "شؤون عدن"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-١٠ برسالة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ٢ مارس ١٨٤٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ يناير-١ مارس ١٨٤٨. تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات متعلقة بالشؤون في عدن وتقارير واردة هناك عن أحداث في أماكن أخرى، بما في ذلك:تقارير عن اشتباكات بين إمام صنعاء وحسين بن علي حيدر، شريف المخا، وطلب الإمام إرسال سفينة بريطانية لحماية الحديدةتقرير عن وفاة ساهالا سيلاسي، ملك شوا [نجاشي شوا]، وإراقة دماء في شوا بسبب الخلافةتقرير عن خلاف بين حاكم ولاية مصوع المصري والقنصل الفرنسيزيارة مساعد الوكيل السياسي في عدن لبربرة، على أمل تحسين العلاقات مع وبين عشيرتي نور أحمد ونور يونس [من عشائر هبر أول (عشيرة آل زبير بن عبد الرحمن الأول)]وصول هنري هاردينج، الفيكونت هاردينج، إلى عدن في رحلة عودته إلى المملكة المتحدة بعد أن شغل منصب الحاكم العام في الهند.الطرف الرئيسي للمراسلات هو الوكيل السياسي في عدن.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
11. "شؤون عدن"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٦ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٣ فبراير ١٨٥٢. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٢-٢٧ يناير ١٨٥٢.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون عدن، لا سيما وصول سفينة شركة الهند الشرقية "ماهي" من بربرة، مع أنباء عن مهاجمة قبيلة هبر أول لحصنٍ تابع للحاج شرماركي علي صالح، الحاكم السابق لبربرة، والسماح لأتباعه بإخلاء الحصن دون المساس بهم. كما تذكر المادة تلقي الوكيل السياسي في عدن هدية عبارة عن فرس من سلطان لحج، علي الأول بن محسن العبدلي.الطرفان الرئيسيان للمراسلات هما الوكيل السياسي وقائد السفينة "ماهي".الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
12. "شؤون عدن"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-١٠ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ١٧ فبراير ١٨٥٢. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٣ يناير-١١ فبراير ١٨٥٢.تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بشؤون عدن، بما في ذلك: بلاغات عن سفينة غارسة في المنطقة وعن عدم تمكن قارب أُرسل لمساعدتها من تحديد مكانها؛ وصول حجارة، لاستخدامها كصابورة، من الحصون المدمرة في بربرة التي كانت تعود إلى الشيخ الحاج شرماركي علي صالح، الحاكم السابق؛ طلب قدمه علي الأول بن محسن العبدلي، سلطان لحج، لإمداده بالفتائل.الطرفان الرئيسيان للمراسلات هما الوكيل السياسي في عدن والحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (١٥ ورقة)