ملخص: يعُد الحِلِّي أحد الشعراء الرواد في عصر ما بعد الكلاسيكية، أي الفترة التي تلت سقوط الدولة العباسية في 1258. ويتألف ديوانه من 12 باباً تغطي شخصيات ومناسبات عديدة، ويسرد فيه بأسلوب شعري موجز أسفارَه مع الحاكم المصري المملوكي قلاوون (توفي 1290) في أثناء حملته إلى ماردين في شرق الأناضول. وتسبق الأشعار حاشية مسجوعة من سيرته كان كتبها بنفسه، وقد عُرف الحلي بأنه كان يجيد الشعر بجميع أنواعه من كلاسيكي وشعبي، وكانت له كذلك آراؤه في علم العروض وتاريخ الأدب. تَظهر في هذه المجموعة مهارة الشاعر في أشكال وموضوعات الشعر العديدة، وقد طُبع العمل في بيروت عام 1892 بدعم من الكاتب والصحفي اللبناني نخلة قلفاط. لا يُعرف من أعد الكتاب للطبع وأيّاً من المخطوطات استخدمها، وإن كان من المرجح أن قلفاط نفسه، الذي كان بائعاً للكتب، قد موّل عملية النشر بسبب اهتماماته الأدبية واسعة النطاق وتقديره للدعابة والسخرية، حيث تدور الكثير من القصائد حول مُتع الحياة. طُبع العمل بمطبعة الآداب، التي كان يملكها المعلم والمؤلف أمين الخوري. العمل جيد الطبع، وإن تداخلت الأبيات الشعرية في بعضها أحياناً ووُضعت حركات التشكيل في غير محلها.الوصف المادي: 528 صفحة ؛ 20 سنتيمتراً
ملخص: كان صموئيل سمايلز مؤلفاً وطبيباً اسكتلندياً، وقد ترك المدرسة عندما كان في الرابعة عشر من عمره، لكنه عاد وأكمل دراسة الطب بجامعة إدنبره. كان عمل سمايلز الأشهر، وهو سيلف هيلب، قد جعل منه مؤلِّفاً أكثر مبيعاً وشخصيةً شهيرة، وهو العمل الذي ترجمه يعقوب صروف هنا إلى العربية. كان صروف من أوائل من تخرجوا في الجامعة الأمريكية ببيروت. كما كان شخصيةً بارزةً في ما عُرف بعصر النهضة العربي في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، ومُنح دكتوراه فخرية من نفس الجامعة عام 1890. كان صروف ناشراً أيضاً، وقد أسس مجلتين عامتين هما المقتَطف عام 1876 والمقطَّم عام 1889، كما كان كذلك مترجماً نشطاً. يطرح كتاب سر النجاح فكرة الاعتماد على النفس باعتبارها سر التقدم والرخاء في الحياة. ويحتوي العمل على سِيَرٍ لشخصيات بارزة وقصص نجاحها. وقد أضاف صروف في هذه الطبعة شرحاً وأمثالاً عربية متعلقة بالموضوع. كما يتضمن العمل فهارس ومسرداً للمصطلحات الإنجليزية. نُشر العمل للمرة الأولى في بيروت عام 1880. أُضيفت أمثالٌ ومقتبسات وسيَرٌ لشخصيات ملهِمة من الشرق والغرب في هذه الطبعة الثانية المُنقحة، التي طُبعت بمطبعة المقتطف في القاهرة عام 1886.الوصف المادي: 326 صفحة ؛ 21 سنتيمتراً
ملخص: عرائس المروج هو مجموعة قصص قصيرة للمؤلف والرسام اللبناني-الأمريكي الشهير جبران خليل جبران. ولد جبران عام 1883 لأسرة مارونية كاثوليكية في قرية بشري الواقعة شمال لبنان. وهاجرت أسرته إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1895، حيث بدأ تعليمه الرسمي، ودرس الإنجليزية والفن. يشتهر جبران في الغرب بكتابه النبي، الذي استُكمل عام 1923 وتُرجم لاحقاً لأكثر من 40 لغةً. وتوفي جبران في مدينة نيويورك عام 1931، ودُفن في لبنان بناءً على رغبته. يتألف الكتاب من ثلاث قصص هي رماد الأجيال والنار الخالدة ومارتا البانية ويوحنا المجنون. ترجم إيتش. إم. ناهماد كتاب عرائس المروج عام 1948، وتُرجم العمل كذلك إلى الإسبانية والفارسية ولغات أخرى. النسخة الحالية هي الطبعة الثانية للكتاب، وقد نشرتها دار الهلال في القاهرة عام 1922.الوصف المادي: 72 صفحة ؛ 20 سنتيمتراً
ملخص: قانون الجزاء الهمايوني هو مؤلَّف في القانون الجنائي لسليم باز (1859-1920)، وهو قاض لبناني وعضو في مجلس الدولة. وقد كتب المؤرخ ستانفورد شو عن النظام القانوني العثماني قائلاً إن "الوجه الأصعب في المجال القضائي هو افتقاره للوحدة." شرع سليم باز في تصحيح هذا النقص، على الأقل بالنسبة للمجتمع القانوني المتحدث بالعربية. وقد استند إلى العديد من المصادر، بما في ذلك الجرائد والمجلات، للربط بين التعديلات وأحكام المحاكم ونصوص القوانين كما هو موجود في مصادر مثل الجرائد السنية والعدلية والمحاكم. وقد خضع نظام العدالة العثماني للعديد من التغييرات أثناء فترة الإصلاح وتبعاته في القرن التاسع عشر. وكانت أبرز نقاط التركيز هي الحاجة لموائمة قانون الشريعة (الإسلامية) مع القوانين الجنائية والتجارية والبحرية الحديثة المأخوذة من أوروبا. كما توجب إجراء التغييرات في نظام الملة، ونظام المحاصصة الديني الذي يحكم المسيحيين واليهود ومعاملة الأجانب والاحترام الممنوح تقليدياً للخبرة المحلية في أرجاء الإمبراطورية الممتدة متعددة الثقافات. ويقدم القانون الذي يحكم التنقيب عن الآثار مثالاً على سعي السلطات لتحديث الممارسة القانونية والإدارية وتنظيمها. وكانت قوانين التنقيب بغرض اكتشاف الآثار قد نُظمت وفقاً لتوجيه صدر في 1913-1914. وقد حظر القانون الجديد على المواطنين أو الأجانب ممارسة التنقيب غير المرخص عن الآثار أو تصديرها أو بيعها وحدد العقوبات على مخالفات القانون. يحتوي الكتاب على جدول محتويات مفصل وفهرس مفيد مرتب أبجدياً. وكان سليم باز جمع تعليقات أخرى على القانون العثماني، وكتب عن تاريخ العنف الطائفي في جبل لبنان لعام 1860.الوصف المادي: 362 صفحة ؛ 24 سنتيمتراً
ملخص: يحتوي هذا المجلد، الذي نشرته مطبعة الآباء اليسوعيين في بيروت عام 1885، على إحدى النسخ الثلاثة الباقية من كتاب الألفاظ الكتابية للنحوي عبد الرحمن بن عيسى الهمذاني الذي عاش خلال القرن العاشر. يشتمل العمل على مجموعات من المفردات والتعبيرات الصعبة التي وردت في بعض النصوص الأدبية العربية الفصحى. ويقدم المؤلف لكل مفردة أو تعبير عدداً من المرادفات والشروح التي تهدف لتوجيه القارئ لفهم أفضل للخصائص المعجمية واللغوية والنحوية للغة العربية الفصحى التي يستخدمها المؤلفون في كتاباتهم. ولا توجد إشارة واضحة للأعمال الأدبية التي وردت فيها هذه التعبيرات، وإنما أتت جميعها مسبوقة بعبارة "يُقال." كذلك يورد العمل الآيات القرآنية عندما تكون السمات اللغوية التي تجري مناقشتها لها أمثلة مشابهة في القرآن. وينتهي العمل بفهرس لكل التعبيرات التي تم تحليلها في الكتاب وفهرس بالمفردات.الوصف المادي: 339 صفحة ؛ 17 سنتيمتراً
ملخص: يُعد كتاب الدر المكنون في الصنائع والفنون ملخصاً لعدة حِرف وتقنيات فنية، وهو لجرجس طنوس عون، الذي كان أحد المؤلفين اللبنانيين في القرن التاسع عشر. يحتوي الكتاب على تسعة أبواب عن حِرف مختلفة، هي التلبيس الكهربائي وصبغ الأنسجة والتصوير الفوتوغرافي وصناعة الشمع وتصنيع الحبر والصمغ والمرايا والخزف والصابون. ويتناول الباب العاشر المركبات الكيميائية. كُرِّس معظم الكتاب لثلاث حرف، هي التلبيس الكهربائي، بما في ذلك تقنيات الطلاء والجلفنة للنحاس والنحاس الأصفر والذهب والفضة، وصبغ الأنسجة بما في ذلك مصادر الصبغة الطبيعية والصناعية للعديد من الألوان والأنسجة، والتصوير الفوتوغرافي. ويتضمن الباب الأخير المتعلق بالمواد الكيميائية فصلاً عن ترياقات تُستخدم في حالة التسمم. يحتوي الكتاب على عدة رسوم إيضاحية وقائمة للمحتويات. أَهدى جرجس طنوس عون عمله لرجل الدولة العثماني المؤلف المصلح أحمد جودت باشا (1822-1895)، الذي كان رجلاً غزير الثقافة والعلم. طَبع المؤلف الكتاب على نفقته الخاصة، حسبما ورد بالغلاف.الوصف المادي: 396 صفحة ؛ 20 سنتيمتراً
ملخص: كتاب صدق البيان في طب الحيوان هو دليل في الطب البيطري للمؤلف اللبناني جرجس طنُّوس عون، وقد صدَر في أواخر القرن التاسع عشر. ينقسم الكتاب إلى قسمين أساسيين، يتناول الأول منهما الحيوانات الأليفة الشائعة مثل الخيل والأبقار والخنازير، بينما يتناول الثاني الأمراض. يغطي الباب الرابع من القسم الثاني، المسمّي "في الأمراض العامة" معظم الكتاب ويتضمن 24 فصلاً عن أمراض الصدر والكبد والبنكرياس وغيرها. يُورِد الكتابُ تحت كل مرضٍ نوعَ الحيوان الذي يصيبه ذلك المرض في العادة، كما يَذكر السببَ والعلاج. يحتوي الكتاب على عدة رسوم إيضاحية وينتهي بقائمة للعقاقير وأخرى للمحتويات. أَهدى جرجس طنوس عون العمل إلى واصه باشا، الذي كان المُتصرِّف العثماني على منطقة جبل لبنان (كانت دائرة إدارية في الإمبراطورية العثمانية). حكَم واصه باشا من عام 1883 حتى وفاته في عام 1892 وعُرف بسياساته المستنيرة، بما في ذلك تأسيسه لمستشفىً بِبيت الدين. وقد أثنى المؤلف في المقدمة على المتصرف الذي منذ أن وصل إلى لبنان " باشر بالغيرة والهمة الأعمال التي لم يقصد بها إلا رفاهية الأهالي وخصب البلاد."الوصف المادي: 428 صفحة ؛ 21 سنتيمتراً
ملخص: وُلد الباحث اليسوعي لويس شيخو في ماردين، تركيا، وتعلم في المدرسة اليسوعية في غزير، لبنان، وظل طوال حياته مرتبطاً بمعهد تعليم اللاهوت وجامعة القديس يوسف، وهي المؤسسة التي خَلَفَت المعهد في بيروت. درس شيخو في أوروبا واشتهر على المستوى العالمي بأنه باحث في الشؤون الساميَّة وخبير في المسيحية الشرقية. وكانت جريدة المشرق، وهي الجريدة التي أسسها في عام 1898، تُعد مصدراً رئيسياً للباحثين في هذين المجالين. كان للجريدة ملحقان هما ميلونج دي لونيفرسيتيه سان جوزيف ومجلة بروش-أورينت كريتيان، وقد صدرتا من الناشر نفسه. يُعد العمل المُقدّم هنا، وهو كتاب علم الأدب: مقالات لمشاهير العرب، ثاني مجلدين، وهو يحتوي على آراء بعض رواد الخطابة والبلاغة مثل ابن رشد وابن سينا وابن خلدون، أما النصف الثاني للكتاب فقد خُصِّص للشعر. يبدأ شيخو حديثه عن الشعر بمناقشة بعض آراء ابن رشد عن أرسطو. ومن هناك يتناول أهداف الشاعر مثل المدح والإقناع والاعتذار والسخرية مع ذكر مثال لكلٍّ منها. تعرَّض شيخو للنقد لبعض جوانب عمله، وذلك على الرغم من منزلته كباحث، حيث يرى البعض أن أعماله أفسدها ضيق الأفق والانحياز. وقد طُبع كتاب علم الأدب بعناية، فحركات التشكيل موضحة به بشكل كامل، كما أنه يتضمن تذييلاتٍ وفهرساً.الوصف المادي: كتاب واحد، المجلد الثاني، 20 سنتيمتراً
ملخص: يشرح مؤلف هذا الكتاب، وهو بشارة بن سلوان نحول اللبناني، في مقدمة كتابه أنه لطالما أراد "تأليف كتاب بهذا الفن [ العلوم الزراعية] عربي العبارة"، لكنه لم يتمكن من ذلك "حتى دخل بيدي جملةُ كُتُبٍ تركية مترجمة ترجمة صحيحة عن الإفرنسية." ينقسم الكتاب إلى جزئين، الأول عن الزراعة والثاني عن تربية الحيوانات. يبدأ الجزء المتعلق بالزراعة بموضوعات عامة مثل الماء والتربة وأمراض النبات. وتتْبَع ذلك أبواب عن الحبوب المشابهة للحنطة والجذور المغذية و"الجذور المدورة الضخمة" والبقول والنباتات المنتجة للزيوت التي تستخدم في الإضاءة واستخدامات صناعية أخرى والنباتات التي "تناسب لأعمال الحبال والخيطان والأقمشة" والنباتات المستخدمة في صناعة الصبغة و"الأثمار التي يُستخرج منها خمر" و"النباتات التي يُستخرج منها سكر" وأشجار الفاكهة و"الأشجار الذي [هكذا] يُستخرج منها الزيت" الصالح للأكل والأشجار "المستعملة أوراقها بالصنائع" والأعشاب السنوية والمعمرة وهكذا. ينتهي الجزء الأول بـ "بيان كيفية الاصطلاحات النباتية وتعريفها"، وجدولٍ بموازين الحرارة بالمقياس المئوي والفهرنهايت والراومور، وتعليقات على الرسوم الإيضاحية تظهر جميعها في آخر الكتاب. ويبدأ الجزء الثاني بتصنيف جورج كوفييه لمملكة الحيوان (إلى الفقاريات والرخويات وذوات المفاصل وذوات الأشعة). وتتضمن الموضوعات العملية التي يتناولها الكتاب تربية الحيوانات ذات الحوافر والطيور الداجنة والأسماك وأعمالاً أخري كالمزارع السمكية والنحالة وتربية دود القز، بالإضافة إلى موضوعات حول الثديات المؤذية والطيور المؤذية والحشرات المضرة والصيد و"استحضار المشروبات الروحية والمرطِّبة" مثل النبيذ والبيرة و"عمل المطاحن". وتتناول الأبواب الأخيرة للكتاب علاج الأمراض البشرية في حالة غياب الطبيب.الوصف المادي: جزءآن في مجلد واحد، 261 صفحة ؛ 22 سنتيمتراً
ملخص: يحتوي الملف على أوراق تتعلق بلجنة الشرق الأوسط (الرسمية). وهو يتكون مما يلي: أوراق تم تعميمها على أعضاء اللجنة، واستلمتها إدارة الخارجية التابعة لمكتب شؤون الكومنولث؛ عدد قليل من المواد الخاصة بمراسلات مكتب شؤون الكومنولث مع وزارة الخارجية، ومكتب مجلس الوزراء، وحكومات الكومنولث؛ وسجل لأوراق مُستلمة أو مُرسلة من مكتب شؤون الكومنولث تتعلق باللجنة، بالإضافة إلى مراسلات داخلية خاصة بمكتب شؤون الكومنولث (توجد في نهاية الملف).يشتمل الملف على جداول أعمال اجتماعات اللجنة، ومحاضر الاجتماعات التي عُقدت في ٢٨ أبريل، ٥ مايو، ٥ يوليو، ١٩ يوليو ١٩٤٩. تتضمن القضايا التي جرى تناولها وتسجيلها ما يلي: إعادة تشكيل اللجنة؛ إعادة توطين اللاجئين العرب القادمين من فلسطين؛ تقرير عن التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الشرق الأوسط، أعدتها مجموعة العمل التابعة للجنة؛ الأعمال المستقبلية للجنة؛ مؤتمر الممثلين البريطانيين في الشرق الأوسط الذي سيُعقد في لندن خلال الفترة من ٢٦ إلى ٢٩ يوليو ١٩٤٩؛ "النقطة الرابعة" لترومان رئيس الولايات المتحدة (رسالة ترومان بتاريخ ٢٤ يونيو ١٩٤٩ إلى مجلس النواب الأمريكي، يُبلغهم فيها بـ"توصية لسنّ تشريع للتفويض بإنشاء برنامج موسع للمساعدة التقنية للمناطق النامية في العالم")؛ ودراسات أخرى أعدتها مجموعة العمل.يتضمن الملف أيضًا التقارير التالية ألتي أعدتها (أو صادقت عليها) مجموعة العمل التابعة للجنة. مسوّدة، ونُسح مُنقحة ومؤقتة لتقرير عن التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الشرق الأوسط؛ تقارير تتعلق بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية في العراق، وسوريا، وشرق الأردن العظمى، ومصر، ولبنان، والمملكة العربية السعودية، وبَرقة، وتريبوليتانا (إقليم طرابلس)، وإريتريا، والصومال، ومستعمرة عدن، ومحمية عدن؛ وتقرير عن نفط الشرق الأوسط.بالإضافة إلى ذلك، يتضمن الملف تقاريراً أخرى تتعلق بالقضايا التي جرى تناولها في الاجتماعات، والموضوعات التالية: شرق الأردن؛ تطور الري في العراق؛ خطة التنمية السبعية لبلاد فارس [إيران]؛ محادثات غير رسمية حول الشؤون الاجتماعية والاقتصادية في الشرق الأوسط بين ممثلي وزارة الخارجية والخزانة والسفارة البريطانية في واشنطن ووزارة الخارجية الأمريكية؛ أعمال قسم التنمية التابع للمكتب البريطاني في الشرق الأوسط؛ مسح لموارد النفط في منطقة الشرق الأوسط؛ التنمية الاقتصادية في قبرص فيما يتعلق بالشرق الأوسط.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٤٦٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على أوراق استلمها أو أعدها مكتب شؤون الكومنولث تتعلق بلجنة الشرق الأوسط (الرسمية). ويتألف في أغلبه من أوراق تم تعميمها على أعضاء اللجنة، واستلمها مكتب شؤون الكومنولث. كما يتضمن الملف: عدد قليل من المواد الخاصة بمراسلات مكتب شؤون الكومنولث مع مكتب مجلس الوزراء، ومكاتب المندوبين الساميين البريطانيين في كراتشي وبريتوريا. وسجل لأوراق تتعلق باللجنة مُستلمة أو مُرسلة من مكتب شؤون الكومنولث، بالإضافة إلى مراسلات داخلية ذات صلة بالملف توجد في نهايته.تتكون أوراق اللجنة التي تم تعميمها من الآتي:جداول أعمال ومحاضر اجتماعات اللجنة في ٣ و١٧ يناير ١٩٥٠، والتي جرى خلالها تناول نقاشات واشنطن حول التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الشرق الأوسط، والاستفادة من فائض عائدات النفط في الخليج العربي، وتقديم مساعدة تقنية إلى الشرق الأوسط، والمتطلبات المحتملة لحكومات الشرق الأوسط للحصول على مساعدة مالية بالجنيه الإسترليني من أجل التنمية الاقتصادية.تقارير أعدتها مجموعة العمل التابعة للجنة عن التنمية الاقتصادية والاجتماعية في السودان، ودول الخليج العربي، والمساعدة التقنية للشرق الأوسط.يوجد تقرير ينص على السياسة العامة للجنة بشأن تعزيز التقدم الاجتماعي في الشرق الأوسط، بعنوان "الآثار الاجتماعية والسياسية الداخلية للتنمية الاقتصادية في الشرق الأوسط"، أُعد كملخص لنقاشات رئيس اللجنة مايكل رايت، مع وزارة الخارجية الأمريكية.كما يوجد سجل لنقاشات بين رايت ووزارة الخارجية الأمريكية، حول التنمية على المدى البعيد في الشرق الأوسط والتي عُقدت في ١٤ و١٧ نوفمبر ١٩٤٩.هناك محاضر اجتماعات بين رايت وممثلين آخرين لوزارة الخارجية البريطانية والسفارة البريطانية والبنك الدولي، عُقدت في ٢١، ٢٢، ٢٣ نوفمبر ١٩٤٩، ومذكرة مشتركة تُلخص نتائج النقاشات.التقرير النهائي لبعثة الأمم المتحدة لإجراء المسح الاقتصادي في الشرق الأوسط، بعنوان "مقاربة للتنمية الاقتصادية في الشرق الأوسط".قرار الأمم المتحدة في ٨ ديسمبر ١٩٤٩ بإنشاء وكالة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى.وتوجد تقارير أخرى تتعلق بالمساعدة التقنية لحكومات الشرق الأوسط، والطلبات المحتملة لحكومات الشرق الأوسط للحصول على مساعدة مالية بالجنيه الإسترليني فيما يتعلق بالمشروعات التنموية لهذه الكومات في ١٩٥٠ و١٩٥١.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٦١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات متبادلة بين الوكيل السياسي في الكويت والمقيم السياسي في الخليج العربي بخصوص تأشيرات الدخول للمسافرين من الكويت إلى سوريا ولبنان.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.