ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٢ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٠ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في ١٩ ديسمبر ١٨٥٥-٧ يونيو ١٨٥٦.تشمل المرفقات بشكل أساسي إرساليات من العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، إلى حكومة بومباي، وردود الأخيرة، فيما يتعلق بالمحاولات البريطانية لقمع تجارة الرقيق في البحر الأحمر وبحر العرب ومناطق الخليج العربي. من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:شعور كوجلان بالإحباط بسبب عدم توفر السفن التي تمكنه من زيارة الموانئ المستقلة على السواحل العربية والأفريقية والموانئ التركية [العثمانية] على البحر الأحمر، ولا سيما الشحر والمكلا اللذين يقترح كوجلان مراقبتهما من أجل المراكب التي تعبر من أفريقيا؛ قرار حكومة بومباي بالضغط على اللجنة السرية بشأن الحاجة إلى الموارد البحرية؛ توصية مجلس الإدارة باستخدام السفن الموجودة حاليًا في محطتي عدن والخليج العربياقتراح كوجلان بوضع سفينة حربية في جزيرة بريم في مضيق باب المندب لتهيمن على مدخل البحر الأحمرالاتفاقية التي أبرمها كوجلان مع السلطان مناصر من قبيلة العولقي، وشكاوى الأخير من أن جيرانه يواصلون التجارة ويستفيدون أكثر من امتناعه الذاتيموضوع الحاجة إلى إبرام معاهدة مع "الزعماء العرب" على ساحل الخليج تنص على حق السفن البريطانية في المطالبة بتحرير الرقيق بعد رسو سفنهم على الشاطئ، وتأكيد القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي أن تجار زنجبار يتهربون من المراقبة البريطانية عن طريق الإبحار إلى عُمان واتباع الطرق البرية عبر بلاد الرافدين وبلاد فارس [إيران]، واقتراح أن تتمركز سفينة بخارية في جزيرة مصيرةمسألة إعداد "ملخص" لجميع المعاهدات القائمة بشأن موضوع الرق وقلق كوجلان من أن عدم إنفاذها يعود جزئيًا إلى شروط غامضةتقرير استخباراتي (قدمه شخص على صلة بشركة مينون لامبرت وشركاه في موريشيوس الذين تعاقدوا مع الحكومة البريطانية لنقل البريد بين موريشيوس وعدن) يصف نطاق تجارة الرقيق التي تقوم بها المراكب العربية والفارسية من ساحل أفريقيا وزنجبار إلى الموانئ في البحر الأحمر وبحر العرب والخليج العربي (صص. ٣١٤-٣١٥).تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: كوجلان، وحكومة بومباي، والقائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (١٩ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، [رسالة بومباي السرية] رقم ١٠ بتاريخ ١٦ يناير ١٨٥٧. والمرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ ديسمبر ١٨٥٦-١٣ يناير ١٨٥٧.تتضمن الأوراق:رسالة من العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، إلى سكرتير الحكومة، بومباي، تتعلق بخطته لإعادة احتلال جزيرة بريم [جزيرة ميّون]، مرفق بها: نسخة من تعليماته للملازم ج. م. جريج (مهندسو بومباي)، المهندس التنفيذي المساعد، عدن؛ مذكرة تقدم تفاصيل عن أهداف إعادة الاحتلال، وأعمال البناء اللازمة، والحامية المقرر وضعها هناك، وترتيبات دفاعية أخرىقرار من المجلس يؤكد الترتيبات ويجيز توريد بعض التجهيزات اللازمة لتنفيذ الأعمال.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، [رسالة بومباي السرية] رقم ٢١ بتاريخ ٢ فبراير ١٨٥٧. والمرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٣-٢٩ يناير ١٨٥٧.تتألف المرفقات من إرساليات من الأطراف التالية: العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي، عدن؛ سكرتير الحكومة، بومباي؛ اللواء تشارلز وادينجتون، كبير مهندسي الأشغال العامة، بومباي.تتعلق الأوراق بترتيبات إعادة احتلال جزيرة بريم [ميّون]، وتشييد منارة هناك، والتمركز الدائم لقوة عسكرية في الجزيرة ولسفينة حربية في ميناء بريم. من أبرز ما تتضمنه الأوراق:تعليمات كوجلان ومراسلاته إلى الملازم س. ب. تيمبلر، قائد السكونة "ماهي" التابعة لشركة الهند الشرقية والضابط البحري الأول في عدن، بخصوص نقل الأخير للملازم ج. م. جريج، مهندسو بومباي، ومجموعة من المهندسين العسكريين والحرفيين والعمال غير المهرة إلى بريم
طلب كوجلان لسفينة بخارية من حكومة بومباي لضمان الاتصالات الفعالة ووصول الإمدادات، على الأخص المياه، إلى بريم، ورسالة من سكرتير الحكومة إلى القائد العام للبحرية الهندية، يستفسر فيها عن إمكانية توفير السفينة البخارية "جلنار" لهذا الغرض
قرار الملازم هنري سانت كلير ويلكينز، المهندس التنفيذي، عدن، بتقديم المؤن مجانًا للحرفيين والعمال غير المهرة الذين أبحروا إلى بريم في سفن بغلة، بما في ذلك الموافقة عليه بقرارٍ من المجلس.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣ ورقة)
ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٣ مؤرخة في ٢ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ نوفمبر ١٨٥٥-٢ أبريل ١٨٥٦.المتراسلان الرئيسيان هما العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي والقائد في عدن؛ وسكرتير الحكومة في بومباي. تتضمن المادة أيضًا: قرارات المجلس؛ محاضر اجتماعات الحاكم والرئيس في المجلس؛ ومحاضر اجتماعات أعضاء المجلس.تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:معلومات استخباراتية (صص. ٤١٢-٤١٥) حول مغادرة قوة قبيلة عسير من اليمن عقب تفشي الكوليرا الذي أسفر حسبما قيل عن مقتل ما بين ٣٠٠٠ و١٥٠٠٠ شخصًا في المعسكر وفي طريق عودتهم إلى ديارهم؛ وتدمير بلدة الزيدية، والفظائع المزعومة التي ارتكبت بحق سكانها وتجارها وتجار البنيان [تجار هنود]، على يد جنود أرسلهم حاكم اليمن في الأصل لإحراق المنازل الواقعة خارج البلدة بعد أن سمع أن قوة قبيلة عسير قد وصلت إلى هناكالشكوك المتعلقة بدور السجين "محمد علي" (الذي أحضر مؤخرًا إلى عدن) وتورطه مع المجموعة التي هاجمت حملة الملازم ريتشارد بورتون العسكرية في الصومال؛ رأي كوجلان بأن الاعتقال وحالات الوفاة المائة والخمسين الناجمة عن الصراع القائم بين فرعي قبيلة هبر أول حول جرم السجين، كافٍ لإنهاء الحصار؛ اعتقاد كوجلان أنه يستطيع الحصول على موافقة قبيلة هبر أول على شروطه لإنهاء الحصار، بما في ذلك إلغاء الرق، وموافقة المجلس التي تشترط "تعويضات سخية" "طُلب من قبيلة هبر أول منحها" (ص. ٤١٩)؛ والاتفاق بين الحاكم وأعضاء المجلس على الاستمرار في ملاحقة الرجل الذي قيل إنه "القاتل الفعلي للملازم المسكين سترويان" (ص. ٤٢٠)وضع تجارة الرقيق على الجانب "غير الفارسي" من البحر الأحمر، بما في ذلك تصريح كوجلان بأنه غير قادر على تقديم آخر التطورات بسبب انسحاب السفن لأغراض أخرى، والتي كانت ستجوب الموانئ لولا انسحابها؛ استمرار غالبية التجارة في الأماكن الخاضعة لحكومة الباب العالي العثماني على الرغم من صدور فرمان إمبراطوري بإلغائها؛ والاعتقاد بإمكانية إيقاف تصدير المستعبدين من أفريقيا إلى الجزيرة العربية إذا منحته السلطات التركية [العثمانية] صلاحيات كافية للبحث والاعتقال في السفن والموانئ التركية، فضلاً عن قوة بحرية مناسبة في عدنآراء كوجلان وحكومة بومباي حول الرغبة في إنشاء منارة في جزيرة بريم [المعروفة أيضًا باسم ميون]، لكي تشرف على مدخل البحر الأحمر و"توقف سفن الرقيق التي تتجول بين زيلع وتاجورة وموانئ اليمن المختلفة" (ص. ٤٢٩). كما ستدير المنارة مضيق باب المندب وبالتالي ستكون ذات أهمية استراتيجية كبرى "إذا نجح مستر فرديناند دي ليسبس في... وقف قناة للسفن عبر برزخ السويس" (ص. ٤٣٢). ستكون المنارة أيضًا ذات فائدة تجارية وبحرية للسفن البخارية التي تبحر على طرق جديدة من السويس؛ ومن المحتمل أن تصبح محطة تلغراف. تتناول الأوراق أيضًا آراء كوجلان حول تحصين المنارة وإمدادها بالمياه العذبة، وعزمه على مسح الجزيرة بشرط أن يحصل على سفينة ومساعدة من إدارة بحرية بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٢ ورقة)
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات متبادلة بين كبير المفوضين في عدن (برنارد ريلي)، مكتب الهند، والإدارة التجارية بالحكومة في الهند بخصوص إدارة المنارات والمستحقات المتعلقة بذلك.تتعلق المراسلات بالمنارات في عدن وجزيرة ميون: ضوء منارة ظهر الفيل وضوء منارة رأس مرشق، اللذين تتولى أمانة ميناء عدن صيانتهما؛ وضوء منارة هاي لايت ومنارة هاف بوينت اللذين تتولى حكومة الهند صيانتهما. كما تناقش المراسلات مسألة تحصيل مستحقات أضواء المنارات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يحتوي الملف على أوراق بخصوص أعمال شركات معيّنة في بريم، ومفاوضات حول انسحابها من الجزيرة، وترتيبات تولي حكومة الهند مسؤولية الحفاظ على الخدمات الضرورية التي كانت تقدمها الشركات في السابق.تتعلق غالبية الأوراق بوضع شركة بريم للفحم - كشركة تابعة لشركة الإخوة لامبرت المحدودة - وتتكون من مراسلات بشأن: عقد الإيجار الذي تملكه الشركة (توجد نسخة في صص ٤٤٥-٤٥٤)؛ الظروف المالية للشركة، وأسباب توقف أعمالها في بريم؛ ترتيبات الإنهاء المُبكر لعقد الإيجار من خلال صك تنازل (توجد نسخة في صص ١٢٣-١٢٥)؛ اقتراح بيع محطة تكثيف المياه وملحقاتها لحكومة الهند.وفرت الشركة خلال مدة عملها في الجزيرة خدمات أساسية مُعينة: حيث عمل موظف الشركة كوكيل حكومي على الجزيرة، كما قدمت خدمات صحية وطبية؛ ووفرت الماء والثلج والكهرباء؛ وأشرفت على إضاءة الميناء وطافيات إرشاد السفن به. تناقش المراسلات أيضًا الترتيبات التي اتخذتها حكومة الهند والسلطات في عدن لتولي هذه المهام.كما تتعلق الملفات بشركات أخرى تعمل في بريم، منها شركة النفط الآسيوية، ومحطة إشارات لويد، وشركة شِل للنقل والتجارة المحدودة، وشركة التلغراف الشرقية (التي تمتلكها شركة اللاسلكي والبرق المحدودة). يحتوي الملف على مراسلات مع شركة اللاسلكي والبرق ومحاضر اجتماعات اللجنة الاستشارية للاتصالات الإمبراطورية بخصوص: توفير الخدمات البرقية مؤقتًا حتى يتم تزويد الجزيرة بجهاز لاسلكي بديل؛ واستمرار الحفاظ على مستودع خزان كابلات الشركة المستخدم في عمليات إصلاح الكابلات في جميع أنحاء المنطقة.توجد خريطة للجزيرة تُظهر مواقع المباني التي استأجرتها الشركات في الورقة ٤٤٦.يشتمل الملف على فاصل بقائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات (الأوراق ١-٢).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٤٥٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتعلق الملف بإعادة إنشاء الاتصالات السلكية بين الشيخ سعيد وجزيرة بريم [اليمن]، والتي اقترحها حاكم اليمن في سنة ١٩٣٢، وبالمفاوضات مع شركة التلغراف الشرقية المحدودة.يحتوي الملف على مراسلات متبادلة بين كلٍ من: شركة التلغراف الشرقية المحدودة؛ وزارة الخارجية؛ مكتب الهند؛ مكتب المستعمرات البريطانية؛ المقيم السياسي في عدن؛ إدارة التجارة الخارجية؛ مجلس التجارة؛ وزير الدولة لشؤون المستعمرات.وتوجد رسائل باللغة الفرنسية، من وزارة البريد والاتصالات في مملكة اليمن والاتحاد الدولي للاتصالات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٦٠؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.