عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
37. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٦٩ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٦ أغسطس ١٨٤٧. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٣ أبريل-٢ أغسطس ١٨٤٧ (رغم أن تاريخ بعض نسخ الوثائق الداخلية يعود إلى ٢٦ ديسمبر ١٨٤٦).الوثائق الرئيسية هي: رسائل من ستافورد بيتسوورث هينز، قبطان البحرية الهندية والوكيل السياسي في عدن، إلى آرثر ماليت، سكرتير الحكومة في بومباي، مع مراسلات ذات صلة؛ رسائل أحالها ماليت إلى هنري مايرز إليوت، سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ ومحاضر اجتماعات الحاكم في المجلستتضمن الموضوعات المتناولة بشكل خاص ما يلي:محاولة شيخ بني عامر [؟] الفاشلة لانتزاع الإتاوة من إيرادات عدن (البريطانية) على أساس وثيقة عمرها ٢٠٠ سنةإرسال مساعد هينز، الملازم تشارلز جون كروتيندين، على متن الفرقاطة البخارية "أوكلاند" التابعة لشركة الهند الشرقية، لإجراء تحقيق في صحة تقارير عن وصول عدد كبير من الجنود الأتراك [العثمانيين] إلى المخا والحديدة طلب هينز لتقدم سفينة بخارية (سكونة) حربية تابعة لشركة الهند الشرقية إلى المخا والحديدة ومصوع لمعرفة ما هي التغيرات في بلدات الموانئ البحرية في الجزء الأدنى من البحر الأحمر؛ ومراقبة ما إذا كانت القوات التركية قد أعادت احتلالها؛ والتنسيق مع السلطات التركية عند اللزوم لحماية المصالح البريطانية والهنديةإعداد القبطان هينز وتمويله لسفر السيد عمر، ابن عم وسفير ملك أنجوان [المعروفة أيضًا باسم حنزوان أو هنزوان]، وحاشيته على متن سفينة أمريكية من عدن إلى زنجبار، بما في ذلك رسالة شكر من السيد عمر إلى السلطات البريطانية؛ شهادة مسافر فرنسي "أنقذه" السيد عمر في جدة؛ وفواتير تقدم بها هينز إلى بومباي للنفقات المترتبة على المساعدة المقدمةتقارير بقلم النقيب ج. كيلنر، المهندس التنفيذي في عدن، عن تقدم الأعمال المتعددة المتعلقة بدفاعات عدن حتى ٢٨ فبراير ١٨٤٧ (صص. ٣٣٩-٣٤٠)إجراءات اتخذها المجلس العسكري لحماية بلدة عدن من فيضانات مياه الأمطار المتدفقة من اتجاه اليابسة؛ انتقاد المجلس العسكري لسوء تنفيذ التعليمات والأشغال في عدن، لا سيما سلوك النقيب كيلنر والعقيد جرانت، وانعدام العلاقات الودية بين هينز وكيلنر (صص. ٣٤٤-٣٥١) (انظر أيضًا IOR/L/PS/5/450, ff 198-202).الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية، وهي مرقمة من ١-٢٥ على الأوراق ٣٠٥-٣٠٨. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
38. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٥ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١ أكتوبر ١٨٤٧. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ يوليو-٢٨ سبتمبر ١٨٤٧.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: ستافورد بيتسوورث هينز، قبطان البحرية الهندية والوكيل السياسي في عدن؛ وسكرتير الحكومة في بومباي؛ والمجلس العسكري في بومباي. تشمل المرفقات ذات الصلة: مراسلات بين هينز والنقيب جيمس كيلنر، المهندس التنفيذي في عدن؛ رسائل من كيلنر إلى رائد اللواء في عدن، والمهندس المشرف في عدن، والمهندس المشرف في بونه؛ رسائل من العميد و. سبيلر، قائد قوات عدن الميدانية، إلى قائد تموين الجيش في بونه، ومن الأخير إلى سكرتير الحكومة، الإدارة العسكرية، بومباي. تضم المادة أيضًا عدة محاضر اجتماعات للحاكم والرئيس في المجلس في بومباي، وأعضاء المجلس.تتعلق الوثائق بشكل أساسي بالنزاع بين هينز وكيلنر بخصوص طريقة كيلنر في شراء الكيربي [سيقان حشائش بجرا، أو الدخن] من أجل إدارة المهندسين في عدن (صص. ٢٢٣-٢٥٢).يشتكي هينز من أن النقيب كيلنر:خالف الأوامر المدنية والعسكرية من خلال شرائه الأعلاف، وخاصة الكيربي، مباشرة من السكان المحليين في لحج خارج الجدار التركي (الجدار الحدودي لمستوطنة عدن) بدلاً من سوق عدناستخدم مقاولًا ("مستر وايس"، "مقاول المرجان والرمل") لترتيب شراء الكيربي، ولشراء بضائع تصل بالمركب دون الحصول على التصاريح الجمركية اللازمةتسبب في توترات محتملة بين السكان المحليين والبريطانيين و"أضرّ" بسوق عدن.على الجانب الآخر يشتكي كيلنر من هينز قائلاً:لا يوجد حظر صريح على الشراء من خارج الجدران أو من داخلهاتدخل هينز دون مبرر لجعل الملازم تشارلز جون كروتيندين، المساعد السياسي، يستجوب مستر وايس في مكتب الشرطةأساليبه في الواقع توفر المال للحكومة، خاصة وأن الأسعار في سوق عدن أعلى من ضعف ما يدفعه ونوعية الكيربي المتاح في السوق سيئةيجب ألا تتطلب "البضائع الصغيرة" مثل الحصير والسلال تصاريح جمركيةأجرى هينز مؤخرًا ترتيبات محددة لمنع السكان المحليين من جلب بضائع من الداخل لإدارة المهندسين.في نهاية المطاف، أبلغت السلطات في بومباي أنه بينما يجب على كيلنر الالتزام بالقوانين التي وضعها الوكيل السياسي لشراء الإمدادات، فقد ارتفع سعر الكيربي الآن لدرجة أنه يستحيل شراؤه، و"تتطلع الحكومة إلى أن يتخذ [الوكيل السياسي] تدابير لتجنب الشكاوى من الندرة المستفحلة" وأن يضمن وصول الإمدادات الوفيرة إلى سوق عدن (ص. ٢٤٩).من المسائل الأخرى التي تتناولها المادة:زيارة محمد شريف بك، مفوض الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] إلى مدن الموانئ البحرية على الساحل العربي، بما في ذلك: مخاوف هينز من أن يؤثر امتداد النفوذ [العثماني] المصري والتركي في المنطقة (لا سيما في الحديدة والمخا) على تجارة عدن مع زيلع وبربرة (لا سيما السوق التجاري في بربرة)؛ وطلب هينز، الذي وافقت عليه السلطات في بومباي، بإرسال سفينة حربية لمراقبة انتشار النفوذ التركينهب "القافلة الداخلية" بسبب قيام عدة أفراد من قبائل العقربي والصبيحي والعزيبي "بالانتقام من بعضهم البعض بسبب بعض العداوات الصغيرة بينهم" (ص. ٢٢١)إشاعات بأن السلطان أحمد بن عبد الله الفضلي سيلتقي بالسلطان أحمد بن محسن العبدلي، سلطان لحج، في منطقة الشيخ عثمان لتسوية خلافاتهما بما في ذلك خلافهما حول الشيخ حيدرة بن مهدي، شيخ بئر أحمد.ملحوظة: يُشار إلى المرفقين الأخيرين، الملخص الاستخباري لصحيفة "بومباي تايمز" وصحيفة "بومباي أوفرلاند تلغراف آند كورير" على أنهما "مفقودان ٣٠\١٠\١٩٠٦".الوصف المادي: مادة واحدة (٤٥ ورقة)
39. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٦ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٢ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٩ أبريل-١٠ مايو ١٨٥٦.تتعلق الأوراق بالأحداث التي وقعت على الساحل الشمالي الشرقي لأفريقيا، بحسب تقرير العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، إلى حكومة بومباي. تغطي الأوراق على وجه التحديد المسائل التالية:تقارير من رافايلو باروني، وكيل والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [إثيوبيا الآن]، عن الفوضى التي يزعم أن حاكم مصوع قد عزّزها وما نتج عنها من نهب قام به الجنود المصريون في المقاطعات الحبشية القريبة، والاتجار بالسجناء الذين أخذتهم القوات المصرية في "سوق الرقيق" في مصوعالإجراءات المتعلقة بالحاج شرماركي علي صالح، حاكم زيلع [أو زيلا، الصومال] المخلوع، بما في ذلك: إيفاد كوجلان لمساعده، الملازم روبرت لامبرت بلايفير، للسفر على متن السفينة البخارية "كوين" التابعة لشركة الهند الشرقية للتحقيق في "قرصنة" شرماركي المزعومة ومحاولاته حصار زيلع وإعادة الاستيلاء عليها؛ تقرير بلايفير لزياراته إلى الموانئ الساحلية: زيلع وإيل دارد (؟) وبربرة وتاجورة، بما في ذلك وصف للوساطة التي أجراها على متن السفينة "كوين" بين المتعادين بشكل متبادل شرماركي وحاكم زيلع الجديد، الحاج أبو بكر بن إبراهيم؛ عرض اللجوء في عدن على الحاج شرماركي بشرط ألا يغادر دون إذن من المقيم السياسي أو يستخدم عدن كقاعدة لتنظيم المزيد من الهجمات على زيلعتجارة الرقيق في زيلع وتاجورة ورأي بلايفير أنه لن يتم قمعها أبدًا ما لم يكن لدى السفن البريطانية إذن بتفتيش السفن التركية [العثمانية] في البحر وإنزال الرقيق على الشاطئ.كما يقدم كوجلان تقارير عن نقص المياه في عدن، وانخفاض مخصصات المياه، والجهود المستمرة لتحسين إمدادات المياه.المتراسلان الرئيسيان هما كوجلان وحكومة بومباي. تحتوي إرساليات كوجلان على العديد من المرفقات بما في ذلك الرسائل والتقارير من: بلايفير؛ باروني؛ حاكم اليمن؛ الحاج شرماركي (رسائل كتبت في سبتمبر ١٨٥٥، يتذمر فيها شرماركي من إقالته الأخيرة ويذكّر كوجلان بأفعال ولائه السابقة تجاه بريطانيا).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٤ ورقة)
40. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: المرفقان رقم ٣-٤ بالرسالة رقم ٢ من الإدارة السرية، قلعة بومباي، بتاريخ ٩ يناير ١٨٦٠. المرفقان مؤرخان في الفترة ما بين ٤-١٧ ديسمبر ١٨٦٠. تم الاستلام في ٣ مارس ١٨٦٠.يتكون المرفقان من تقارير من العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي والقائد في عدن بخصوص شؤون عدن والمناطق المجاورة لها. تتناول التقارير: طموحات الفرنسيين لزيادة نفوذهم في البحر الأحمر، والحاجة إلى التمثيل البريطاني في مصوع [إريتريا].الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
41. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٣ مؤرخة في ٢ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ نوفمبر ١٨٥٥-٢ أبريل ١٨٥٦.المتراسلان الرئيسيان هما العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي والقائد في عدن؛ وسكرتير الحكومة في بومباي. تتضمن المادة أيضًا: قرارات المجلس؛ محاضر اجتماعات الحاكم والرئيس في المجلس؛ ومحاضر اجتماعات أعضاء المجلس.تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:معلومات استخباراتية (صص. ٤١٢-٤١٥) حول مغادرة قوة قبيلة عسير من اليمن عقب تفشي الكوليرا الذي أسفر حسبما قيل عن مقتل ما بين ٣٠٠٠ و١٥٠٠٠ شخصًا في المعسكر وفي طريق عودتهم إلى ديارهم؛ وتدمير بلدة الزيدية، والفظائع المزعومة التي ارتكبت بحق سكانها وتجارها وتجار البنيان [تجار هنود]، على يد جنود أرسلهم حاكم اليمن في الأصل لإحراق المنازل الواقعة خارج البلدة بعد أن سمع أن قوة قبيلة عسير قد وصلت إلى هناكالشكوك المتعلقة بدور السجين "محمد علي" (الذي أحضر مؤخرًا إلى عدن) وتورطه مع المجموعة التي هاجمت حملة الملازم ريتشارد بورتون العسكرية في الصومال؛ رأي كوجلان بأن الاعتقال وحالات الوفاة المائة والخمسين الناجمة عن الصراع القائم بين فرعي قبيلة هبر أول حول جرم السجين، كافٍ لإنهاء الحصار؛ اعتقاد كوجلان أنه يستطيع الحصول على موافقة قبيلة هبر أول على شروطه لإنهاء الحصار، بما في ذلك إلغاء الرق، وموافقة المجلس التي تشترط "تعويضات سخية" "طُلب من قبيلة هبر أول منحها" (ص. ٤١٩)؛ والاتفاق بين الحاكم وأعضاء المجلس على الاستمرار في ملاحقة الرجل الذي قيل إنه "القاتل الفعلي للملازم المسكين سترويان" (ص. ٤٢٠)وضع تجارة الرقيق على الجانب "غير الفارسي" من البحر الأحمر، بما في ذلك تصريح كوجلان بأنه غير قادر على تقديم آخر التطورات بسبب انسحاب السفن لأغراض أخرى، والتي كانت ستجوب الموانئ لولا انسحابها؛ استمرار غالبية التجارة في الأماكن الخاضعة لحكومة الباب العالي العثماني على الرغم من صدور فرمان إمبراطوري بإلغائها؛ والاعتقاد بإمكانية إيقاف تصدير المستعبدين من أفريقيا إلى الجزيرة العربية إذا منحته السلطات التركية [العثمانية] صلاحيات كافية للبحث والاعتقال في السفن والموانئ التركية، فضلاً عن قوة بحرية مناسبة في عدنآراء كوجلان وحكومة بومباي حول الرغبة في إنشاء منارة في جزيرة بريم [المعروفة أيضًا باسم ميون]، لكي تشرف على مدخل البحر الأحمر و"توقف سفن الرقيق التي تتجول بين زيلع وتاجورة وموانئ اليمن المختلفة" (ص. ٤٢٩). كما ستدير المنارة مضيق باب المندب وبالتالي ستكون ذات أهمية استراتيجية كبرى "إذا نجح مستر فرديناند دي ليسبس في... وقف قناة للسفن عبر برزخ السويس" (ص. ٤٣٢). ستكون المنارة أيضًا ذات فائدة تجارية وبحرية للسفن البخارية التي تبحر على طرق جديدة من السويس؛ ومن المحتمل أن تصبح محطة تلغراف. تتناول الأوراق أيضًا آراء كوجلان حول تحصين المنارة وإمدادها بالمياه العذبة، وعزمه على مسح الجزيرة بشرط أن يحصل على سفينة ومساعدة من إدارة بحرية بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٢ ورقة)
42. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٦ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٥ مارس ١٨٤٧. والمرفقات مؤرخة خلال الفترة من ٤ يناير إلى ١٣ مارس ١٨٤٧.تتألف المادة بشكلٍ رئيسي من مراسلاتٍ بين: ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند. توجد أيضًا عدة محاضر اجتماعات للرئيس والحاكم في المجلس صادق عليها المجلس أو أعضاؤه.تتناول الأوراق المسائل التالية:حالة الهدوء العام في ضواحي عدن وما ترتب على ذلك من اتصالات جيدة مع المناطق الداخلية وتوفر السلع في الأسواقأنباء بأن إمام صنعاء قد زحف نحو تعز بعد أن عقد شريف المخا سلمًا مع الشيخ علي حميدة، وأنه يجمع المساهمات من "زعماء الجبال"، وأن قوام قوته يُقال أنه ٧٠٠٠ رجلشؤون متعلقة بقبائل المنطقة، بما في ذلك: اضطراب حديث بين عددٍ من القبائل بسبب "سوء فهم بخصوص رسوم العبور" (ص. ٥٧٤)؛ هجومٌ يظهر أنه من قبيلة العزيبي(؟) على فضل بن حيدر من زيلع، ورده بهجوم مماثلأنباء بأن سلطان قبيلة العولقي قد أصدر لقبيلته أوامر بالزحف غربًا، مما سبب قلقًا شديدًا لدى "المزارعين" حول لحج ولدى سلطان لحج، وأمل هينز ألا يحدث غزو حيث أن ذلك سيؤثر سلبًا على سوق عدنعودة السكونة الحربية "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية إلى عدن من مصوع، ونسخة من تقرير قائدها إلى هينز (صص.٥٩٢-٥٩٤) عن إجراءاته بخصوص تسوية النزاع بين التاجر البانيان والحاكم التركي [العثماني] لمصوع بما يرضي الطرفين. ويوجد أيضًا تبرير هينز لإرساله السفينة "كونستانس" إلى مصوع (ص. ٥٩٩)، عقب طلبٍ للمزيد من التفاصيل من حكومة بومباي تقرير هينز بأنه قد طلب من السكونة "تيجريس" التابعة لشركة الهند الشرقية أن تنقل الملازم تشارلز جون كروتيندين، مساعد الوكيل السياسي في عدن، في جولةٍ للموانئ المختلفة وفي أنحاء خليج عدن، وقد أصدر إليه هينز تعليمات من بينها: الذهاب إلى بربرة وبولهار لزيارة القبائل الصومالية "المتخاصمة" على الساحل الأفريقي وإقناع مشايخهم بالتوصل لتسويات سلمية حيث أن هذه الخصومات تعوق التجارة الساحلية مع عدن؛ تحري إمكانية الحصول على مؤن من المكلا في حالات الطوارئ؛ تحصيل ممتلكات الكاهن الراحل توماس بروكمان في الشحر؛ زيارة سوقطرة لتحري تحركات السفن الفرنسية التي قامت على ما يبدو بمسحٍ تفصيلي للجزيرة مؤخرًا؛ القيام بتحريات حول تجارة الرقيق في المنطقة (صص. ٥٨٧-٥٨٩)رأي الحاكم العام في الهند أنه ينبغي وقف المخصصات المالية لسلطان لحج لأنه كان "القائد والمحرض وراء العدوان الأخير في عدن"، وأنه ينبغي عدم تجديدها إلا بعد "مدةٍ من حسن السلوك المعتمَد" (ص. ٥٨١)قياسات العمق التي أخذها قائد السفينة "كونستانس" على جانبيّ جزر الزبير وتأكيده أنه لم يجد تغييرًا في عمق المياه هناك (في أعقاب حدوث ثوران بركاني هناك مؤخرًا) (ص. ٥٩٧) "مسودة التعليمات المقترحة لتوجيه الوكيل السياسي في عدن" (صص. ٦٠٧-٦٠٩) بخصوص قوانين الشرطة، ونقلها إلى هينز للإبلاغ عن مدى إمكانية تطبيقها على عدن في رأيهاستجابةً لطلب التعليمات المُقدَم من هينز، موافقة حكومة بومباي على أن الأمراء الحاكمين لأنجوان الذين يُتوقع رجوعهم لعدن في شهر يوليو المقبل يمكن استضافتهم على حساب الحكومة، ولكن ينبغي لهينز أن يوفر "بغلة، أو سفينة محلية أخرى" (ص. ٦١٣) لتعيدهم إلى بلادهم حيث أنه لا يوجد مبرر لاستخدام إحدى سفن الحكومة.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٥ ورقة)
43. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقاتٍ بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣١ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٢٥ مايو ١٨٥٠. المرفقات المرقمة ٣-٢٩، بتاريخ من ٢٧ ديسمبر ١٨٤٩ إلى ٢٤ مايو ١٨٥٠، تتألف من مراسلات ومحاضر حكومة بومباي.تتناول المرفقات مسائل تشمل:إبلاغ الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، عن تعرض "أمن" حي عدن للتهديد بسبب نشوب نزاع حاد بين سلطان لحج، سلطان علي بن محسن العبدلي الأول، وأخيه عبد الله، إلا أن النزاع قد تمت تسويتهطلب هينز بموافقة حكومة بومباي على دفع فاتورة قيمتها ١٥٦ روبية وآنا واحدة وعشر بايات نظير أجر مترجم فوري تم توظيفه بطلب من الضابط البحري الأول في عدن، القبطان جون بارك ساندرز، قائد السلوب الحربية "إلفينستون" التابعة لشركة الهند الشرقية، وذلك حتى يُرافقه إلى جدة والحديدة والمخا إبلاغ هينز عن عودة السكونة "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية، إلى عدن قادمة من مصوع؛ إرساله الفوري لإرساليات القنصل البريطاني في الحبشة [الإمبراطورية الإثيوبية] في مصوع، والتر بلودن، إلى مصر وإنجلترا؛ وتصريح هينز بعزمه على إعادة السفينة إلى مصوع بهدف حماية المصالح البريطانية هناكتأكيد حاكم بومباي في المجلس على إمكانية الاستغناء عن إشراف المهندس التنفيذي حيث يستطيع "المقاول العربي"، علي أبو بكر، تصليح جسر خور مكسر في عدن على نفقته الخاصة، وعلى عدم الحاجة إلى تشييد جسر آخر طالما هذا الجسر صالح للاستخدام. تتضمن المراسلات المتعلقة بهذا الموضوع رسالة من المهندس التنفيذي في عدن إلى قائد المهندسين في عدن، مرفقًا بها "رسم تخطيطي للمسقط الرأسي ومقطع عرضي للجسر العربي القديم في «خور مكسر»" (الورقة ٥٤)تقديم هينز لتدقيق إلى حكومة بومباي يتعلق بالمخصصات المالية التي دفعها بالكرونة الألمانية إلى سلطان لحج وغيره من "شيوخ القبائل العربية"، والتساؤلات التي أُثيرت حول وجوب دفع هذه المخصصات المالية مستقبلاً بروبية الشركة أم بالكرونة الألمانية، وسعر الصرف الواجب استخدامه عند تغيير الروبية إلى الكرونة الألمانية.تدور المراسلات (بما فيها المراسلات المُرفقة) بين كُلٍّ من: حكومة بومباي؛ الوكيل السياسي في عدن؛ المدقق المدني، بومباي، ويليام سيمسون؛ المجلس العسكري في بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ الملازم ج. ن. آدامز، قائد السكونة "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية؛ القنصل البريطاني في الحبشة؛ المهندس التنفيذي في عدن، النقيب ويليام سوينسون سوارت؛ قائد المهندسين في عدن؛ الضابط البحري الأول في عدن.توجد ملحوظة بتاريخ ٣١ أكتوبر ١٩٠٦ تُشير إلى عدم وجود المرفق رقم ٣٠ والمرفق رقم ٣١ المذكورين في وصف المحتويات على أنهما نسخ من صحيفة "بومباي أوفرلاند تايمز" وصحيفة "بومباي أوفرلاند تلغراف آند كورير" بتاريخ ٢٥ مايو ١٨٥٠.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٣ ورقة)
44. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢ يناير ١٨٤٧. والمرفقات مؤرخة خلال الفترة من ١٠ ديسمبر ١٨٤٦ إلى ٢ يناير ١٨٤٧.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ نائب سكرتير الحكومة في الهند. تحتوي المادة أيضًا على محضر اجتماع للرئيس والحاكم وأعضاء المجلس في بومباي.تتناول الأوراق بشكلٍ رئيسي المسائل التالية:الأنباء المنقولة عن "الهدوء" السائد بين القبائل العربية في المناطق المجاورة لعدن وما ترتب على ذلك من فتح الطرق وازدهار الأسواقالتقارب بين زعماء قبيلتيّ العبدلي والفضلي بعد "نزاعهما" الأخيرالأنباء بأن السفينتين "لاركينز" و"إليزا"، وعلى متنهما جناح الفوج الرابع والتسعين البريطاني، قد أخرتهما التيارات القوية غرب عدن، وأنباء برجوع السفينة "ريكفري" إلى ميناء عدن تقرير هينز بأنه قد أرسل السكونة الحربية "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية من عدن إلى جزر الزبير في البحر الأحمر لرصد أية تغيرات منذ حدوث ثوران بركاني على إحدى هذه الجزر والشعور في حينها بآثار الزلزال في المخا والحديدة على بعد أميالٍ عديدة؛ ومن المقرر أن تبحر السفينة بعد ذلك إلى مصوع للتحقيق في "سوء فهمٍ" بين تاجرٍ من الهند البريطانية والسلطات التركية [العثمانية]رأي الحكومة في الهند بأنه من غير الحكمة اتخاذ إجراءات قسرية ضد قبيلة الفضلي ردًا على ارتكابهم "أعمال عدوانية متكررة ضد عدن" (ص. ٢٧).الوصف المادي: مادة واحدة (١٤ ورقة)
45. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٠ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١١ سبتمبر ١٨٤٧. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٠ أغسطس-٦ سبتمبر ١٨٤٧. توجد ملحوظة في الملخص تفيد بأن المرفقين الأخيرين "مفقودان ٣٠\١٠\١٩٠٦" وهما عبارة عن استخبارات وصحف من بومباي.الوثائق الرئيسية عبارة عن رسائل من ستافورد بيتسوورث هينز، قبطان البحرية الهندية والوكيل السياسي في عدن، إلى آرثر ماليت، سكرتير الحكومة في بومباي، بخصوص عودة السفينة الشراعية الحربية ذات الصاريين التابعة لشركة الهند الشرقية "يوفراتيس" من المخا والحديدة ومصوع، عند انتهاء مهمتها السياسية، بقيادة القائد الملازم جيمس ريني؛ ومحتويات تقرير ريني، بتاريخ ١٧ أغسطس ١٨٤٧ (نسخة مرفقة، صص. ٤٨١-٤٨٣)، بما في ذلك: رحيل المفوّض التركي [العثماني] عن الحديدة مع مبلغ كبير بالكرونة الألمانية، وإقامته المؤقتة عند الشريف حسين، حاكم المخا (الذي كان يعيش في الحديدة آنذاك)، وشروط دفع الأخير ضريبة للباب العالي في المستقبلاستخبارات عن الأنشطة والسياسة التركية في هذه الموانئأخبار عن محاولة وكيل فرنسي في مصوع الحصول على ٢٠٠ عاملٍ حبشي لإرسالهم إلى بوربون [جزيرة ريونيون، المحيط الهندي].الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية، وهي مرقمة من ١-٧ على الورقة ٤٧٦. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق. المرفقان الأخيران مشار إليهما على أنهما "مفقودان ٣٠\١٠\١٩٠٦".
46. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٧٣ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢٨ أغسطس ١٨٤٧. المرفق مؤرخ في ٢٥ يوليو ١٨٤٧.الوثيقة عبارة عن تقرير من ستافورد بيتسوورث هينز، قبطان البحرية الهندية والوكيل السياسي في عدن، إلى آرثر ماليت، سكرتير الحكومة في بومباي، يتناول الموضوعات التالية:عودة السكونة الحربية "تيجريس" التابعة لشركة الهند الشرقية من الحديدة مع رسالة تنقل تحيات المفوّض التركي الذي وصل مؤخرًا تعليمات هينز للضابط البحري الأول (24 يوليو، نسخة مرفقة) لتقدم سفينة أخرى إلى مصوع وأيضًا إلى المخا والحديدة واللحية، من أجل الحصول على استخبارات تجارية وسياسية عن مدى "التدخل" التركي في تلك الأماكن؛ ولإجراء تحقيق في مصوع بشأن تقرير عن لقاء بين حكام الحبشة ومسؤولٍ فرنسي بخصوص الوضع في الحبشة الشمالية [شمال الإمبراطورية الإثيوبية].الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية، وهي مرقمة من ١-٣ على الورقة ٤٠٦. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
47. شؤون عدن والبحر الأحمر
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقاتٍ بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٤ لسنة ١٨٤٢، بتاريخ ١٨ يوليو ١٨٤٢.تتألف الأوراق المرفقة من محاضر ومراسلات ومذكرات، وهي تتعلق بشؤون عدن والبحر الأحمر. تدور المراسلات بشكل رئيسي بين ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن؛ المقدم ستراتفورد باول، رئيس إدارة الجيش في بومباي؛ القبطان روبرت أوليفر، مشرف البحرية الهندية؛ حكومة بومباي؛ الحكومة في الهند.تناقش الأوراق عدّة أمور، منها:الشؤون داخل مستوطنة عدن والمحمية، وتشمل العلاقات مع قبائل المنطقة الداخليةوضع القوات العسكرية في عدن والحاجة إلى تعزيز التحصيناتالشؤون في مصوع وتاجورة والمخا، بما في ذلك خطة عزل حاكم المخا على يد العثمانيين، مع المساعدة البريطانيةعدم احترام الأتراك لالتزامات المعاهدة التجارية بين العثمانيين والبريطانيين [معاهدة بلطة ليمان لسنة ١٨٣٨] في عدة موانئ في البحر الأحمر.الوصف المادي: مادة واحدة (٦١ ورقة)
48. شؤون عدن والبحر الأحمر
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٦ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ١٦ مارس ١٨٥٠.تتعلق الأوراق المرفقة، المؤرخة بين ١٣ يونيو ١٨٤٩ و١٣ مارس ١٨٥٠، بشؤون عدن والبحر الأحمر. وتتألف من مراسلات بين ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن؛ حكومة بومباي؛ تشارلز موراي، القنصل العام البريطاني في مصر؛ الملازم الثاني هـ. و. ب. بيل، القائم بأعمال المهندس التنفيذي في عدن؛ المقدم تشارلز وادنجتون، قائد المهندسين في عدن؛ والمجلس العسكري في بومباي. كما تتضمن محاضر حاكم بومباي، اللورد الفيكونت فولكلاند [لوشيوس بنتينك كاري، الفيكونت فولكلاند العاشر].تناقش الأوراق عدّة أمور، منها:ضمانات من الحكومة العثمانية بخصوص تنفيذ شروط المعاهدة التجارية الأنجلو-عثمانية الأخيرة [معاهدة بلطة ليمان لسنة ١٨٣٨] في موانئ البحر الأحمر التي تقع تحت السلطة العثمانيةالخطط واقتراح بناء غرفة جديدة للخزانة والحرس في عدن، لتستبدل الغرفة الحالية المتداعيةأخبار عامة عن الأوضاع في مستوطنة ومحمية عدن.يشير وصف المحتويات إلى المرفقين ١٧-١٨على أنهما نسخ من صحيفة "بومباي أوفرلاند تايمز"، وصحيفة "بومباي أوفرلاند تلغراف وكورير" بتاريخ ١٦ مارس ١٨٥٠، وتوجد ملحوظة بتاريخ ٣١ أكتوبر ١٩٠٦ تسجل أنهما مفقودان.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٣ ورقة)