عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
25. "ملف ٩/٦ الشؤون البحرية والشحن: مسح جزيرة خوريا موريا وأم القيوين"
- الوصف:
- ملخص: مراسلات وأوراق أخرى تتعلق بمسح المنطقة المحيطة بجزر الحلانيات (خوريا موريا)، في سياق تطوير مسار مسقط-عدن الجوي. تتناول الأوراق ما يلي: مسألة السيطرة على الجزر ووضعها القانوني؛ جهود الحصول على إذنٍ لإجراء المسح من سلطان مسقط وعمان؛ الترتيبات لانضمام الوكيل السياسي في مسقط إلى عملية المسح. يوجد في الجزء الخلفي من الملف عدة تقارير عن أعمال المسح، والتفاعلات مع سكان جزيرة مصيرة، ومعلومات أخرى ذات طبيعة طبية وسياسية وجوية وأنثروبولوجية وجيولوجية وبيئية (الأوراق ٤٨-٧٣).المراسلات واردة من: المقيم السياسي في الخليج العربي؛ الوكيل السياسي في مسقط؛ المقيمية البريطانية في عدن؛ مكتب الهند؛ مكتب المستعمرات البريطانية؛ الحكومة في الهند، إدارة الشؤون الخارجية؛ الضابط البحري الأول في الخليج العربي؛ الأميرالية؛ قائد القوات الجوية البريطانية في العراق.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٧٤؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
26. أوراق تتعلق بإنشاء اتصالات تلغرافية بين الهند وإنجلترا، حاصةً الخط عبر السند وعلى طول سواحل بلوشستان ومكران
- الوصف:
- ملخص: يتعلق هذا المجلد بإنشاء الحكومة البريطانية للاتصالات التلغرافية الكهربائية بين الهند وإنجلترا، خاصةً الخط الممتد عبر السند وعلى طول بلوشستان وسواحل مكران والأراضي الخاضعة لسلطان مسقط، ديسمبر ١٨٦٠-أكتوبر ١٨٦٧. يتألف المجلد من مزيج من: أصول ونسخ لتقارير ورسائل مخطوطة؛ رسائل وتقارير ومسوحات مطبوعة؛ رسائل فارسية منسوخة ومترجمة مخطوطة؛ بعض الرسائل التلغرافية.أبرز محتويات المجلد تشمل ما يلي:نسخ لمقترحات أصلية حول خيارات المسارات البرية والجوية بين كراتشي والبصرة عبر بلاد فارس، قدمها إلى حكومة بومباي جورج بيري بادجر، قس (ثم رئيس) لجنة مسقط-زنجبار، ديسمبر ١٨٦٠ (الأوراق ١٠-١٥)؛ وآراء الوكلاء السياسيين في قلات ومناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني بشأن خطة بادجر، مارس-مايو ١٨٦١ (الأوراق ١٨-٢٠، ٢٨-٣٠)؛ وتقرير بادجر الجغرافي المفصّل عن الساحل من بندر عباس إلى كراتشي (الأوراق ٣١-٣٣)مسوحات أُجريت لصالح سلطات بومباي والسند، تحلل الطبيعة الجغرافية والتاريخية والسياسية والاجتماعية الثقافية للأراضي التي من المقترح أن يمر من خلالها خط التلغراف، وتشمل: تقارير مطبوعة بقلم الوكيل السياسي في قلات و ج. ب. دارك، قائد السفينة الملكية "هيو ليندساي" ، عن مرافىء جوادر وأورمارا وساحل مكران (الأوراق ٣٤-٣٨)، يونيو ١٨٦١؛ نسخة مخطوطة لتقرير مفصّل بقلم الرائد فريدريك جون جولدسميد، القائم بأعمال المفوض في السند، في مهمة رسمية في مكران، فبراير ١٨٦٢ (الأوراق ٧٥-١٤٠)، يوثق المسار الساحلي بمكران مع الإشارة لأغراض التلغراف، الزراعة، مصادر المياه والموارد، السكان، التاريخ السياسي للمهمة، الجغرافيا والتاريخ القديمين (النسخة المطبوعة على الأوراق ٢٩٨-٣٢٤)، ومرفق به "ملاحظات غير منتظمة" بقلم الجراح المساعد، لالور، فوج فرسان السند الثاني، يضيف تحليلات للمناخ والمياه والصحة العامة للسكان والأمن وخصوبة التربة (الأوراق ١٥٤-١٨٠)مفاوضات الشروط والأحكام مع شاه بلاد فارس بخصوص الأراضي المعترف بأنها تنتمي لإقليمه ولكنها لا تخضع لسيطرته المباشرة، وتكاليف المواد، وتكاليف الحماية، والملكية المستقبلية للتلغراف (الأوراق ٦٤-٧٤)المفاوضات البريطانية مع الزعماء والحكام المحليين ‒ في ظل التوترات السياسية والحساسيات الدبلوماسية ‒ بخصوص السماح بإنشاء الخط عبر أراضيهم والترتيبات لحمايته، مع مراعاة الأراضي والمرافىء المتنازع عليها على طول ساحل بلوشستان ومكران (جوادر مثلًا)؛ اتفاقيات مع خان قلات وجام لسبيله، بلوشستان؛ دفع بريطانيا إعانات للحكام المحليين (وخصومهم) لقاء خدمات الحماية. تتضمن تقرير مطبوع بقلم جولدسميد "في مهمة خاصة"، إلى حكومة بومباي، ديسمبر ١٨٦٣، عن مطالبات كلٍ من بلاد فارس وقلات ومسقط بسيادة مكران وأُسس هذه المطالبات (الأوراق ٢٤٣-٢٤٦).اللوجستيات الهندسية والعمال والأمن والتكاليف والمواد، بما في ذلك تشكيل إدارة التلغراف في مكران في ٢٠ يناير ١٨٦٣ بأراضي خان قلات، مع بدء أعمال الإنشاء في ٧ فبراير ١٨٦٣ (الأوراق ١٨٧-١٨٨)الإلغاء المؤقت لأعمال فريق خط التلغراف من باسني إلى جوادر وذلك بسبب الوضع غير المستقر الذي نشأ عن أعمال "التخريب" التي قام بها "سردار بلوشي يدعى أوغان"، أواخر سنة ١٨٦٣ (الأوراق ٢٠٢-٢١١)المعاهدة البريطانية مع سلطان مسقط، السلطان سيد ثويني بن سعيد آل بوسعيد، لتمديد خط التلغراف عبر أراضيه في جوادر (التي يدور خلاف تاريخي على سيادتها مع خان قلات) وتشابهار [جابهار]، بما في ذلك طعن حاكم بمبور ("إبراهيم، سرهنج [قائد] فارسي") بحقوق السلطان في تشابهار، في مارس ١٨٦٣ (الأوراق ١٩٢-١٩٤، ٢١٨-٢٢٦).تتألف الأوراق ٣٣٩-٤١٧ بشكل رئيسي من مراسلات وأوراق المفوّض في السند، والمشرف السياسي والقائد على حدود السند الأعلى، وسكرتير الحكومة في بومباي، ١٨٦٤ و١٨٦٦. وهي مغطاة بقائمتيّ محتويات مرقمة باليد. (الأوراق المذكورة أدناه تتضمن صفحة عنوان المادة المرقمة)الورقة ٣٣٩: "١٨٦٦. سياسي قلات"، تتضمن قائمة مواد مرقمة ١-٨. المواد (رقم ٤ "الاضطرابات في مسقط" ورقم ٨ "الغارات على حدود البنجاب" غير موجودة)الأوراق ٣٤٠-٣٤٦ ( المادة رقم ١): "شجار مري في سوي [؟]، مقتل نائب رسولدار شيخ حسن علي، فوج فرسان السند الثالث"، بخصوص هجوم شنه "المسؤول المحلي قائد القواعد العسكرية الأمامية في سوي [غالبًا يُقصد بها سوري] على مجموعة من آل مرة اجتمعوا "بهدف نهب الأراضي البريطانية"الأوراق ٣٤٧-٣٤٩ ( المادة رقم ٢): "رسالتان لسمو خان قلات"الأوراق ٣٥٠-٣٥٩ ( المادة رقم ٣): "معاش عبد الرسول خان". تتضمن مراسلات مع مكتب صرف المعاشات التقاعدية، بونهالأوراق ٣٦٠-٣٦٣ ( المادة رقم ٥): "إعانة سمو خان قلات لسنة ١٨٦٦\١٨٦٧"الأوراق ٣٦٤-٣٦٧ ( المادة رقم ٦): "التجارة والإيرادات في جوادر". تقرير مطبوع بعنوان "تقرير عن طبيعة التجارة في جوادر والقيمة المحتملة لعائداتها" بقلم الملازم إدوارد تشارلز روس، مساعد الوكيل السياسي في مسقط وقلاتالأوراق ٣٦٨-٣٧٣ ( المادة رقم ٧): "عبد الله جاجر [تاجر] يطلب الحماية القنصلية البريطانية من جام بيلة"الورقة ٣٧٤: "١٨٦٤. سياسي متنوع"، تتضمن قائمة بمواد مرقمة ١-٨. (المادة رقم ١ "تقرير عن الوضع السياسي في المقاطعات الحدودية لسنة ١٨٦٣" والمادة رقم ٨ "المجنسين ب..." [مشطوبة] غير موجودتان)الأوراق ٣٧٥-٣٧٩ ( المادة رقم ٢): "اقتراح بتضمين مخصصات لمعدات التخييم مع مخصصات السفر الممنوحة للمسؤولين السياسيين"الأوراق ٣٨٠-٣٨٤ ( المادة رقم ٣): "إقرار توشخانة [خزانة] المشرف السياسي"الأوراق ٣٨٥-٣٩٠ ( المادة رقم ٤): "ثوار بهاولبور"الأوراق ٣٩١-٣٩٤ ( المادة رقم ٥): "نقل الجزر الأيونية إلى الحكومة اليونانية". إشعارات رسمية إلى السلطات الهندية بأن الحكومة البريطانية غادرت الجزر الأيونية في يونيو ١٨٦٤ وأن المحمية ستسلَّم إلى ملك اليونان السنة التاليةالأوراق ٣٩٥-٤٠١ ( المادة رقم ٦): "الكبريت الذي استوردته الإدارة الهندسية من باغ، في كاتشي [كجهي، في قلات، بلوشستان]"الأوراق ٤٠٢-٤٠٣ ( المادة رقم ٧): "أسعار التلغراف في بلاد فارس وروسيا"تتكون نهاية المجلد مما يلي:الورقة ٤٠٤: "خريطة مبدئية لأوخاماندل(؟) [في كجرات، الهند]." خريطة، تحمل توقيع المقدم ر. فاير، قائد الإمداد والتموين، ٢٧ سبتمبر ١٨٥٩الورقة ٤٠٥: "عمليات مسح للطرق في الحبشة [إثيوبيا] من أنتالو [هينتالو] إلى مجدالا [أمبا مريم]" قامت بها إدارة قائد الإمداد والتموين، قوة المشاة الميدانية في الحبشة. خريطة، تحمل توقيع النقيب ت. ج. هولاند، والفريق ر. نابيير، ٢٥ مايو ١٨٦٨، مع ملاحظاتالأوراق ٤٠٦-٤١٣: مخطوطة، لحق بها تلف بالغ ناتج عن المياه (يمكن ملاحظة إصلاحات سابقة للتلف)، تتعلق على الأرجح بالسندالأوراق ٤١٤-٤١٦: "قائمة بقرى مقاطعة السند العليا الواقعة على الحدود، مع عدد السكان، إلخ، إلخ" مطبوعة، بقلم العقيد فرانسيس لوخ، المشرف السياسي، المقاطعة الحدودية للسند الأعلى (غير مؤرخة)الورقة ٤١٧: مذكرة مطبوعة، بتاريخ ٢٥ سبتمبر ١٨٧٥، أصدرتها الإدارة المالية لحكومة بومباي عن مخصصات معدات التخييم.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات في الفترة ١٨٦٠-١٨٦٧ كلًا من: هـ. ل. أندرسون، السكرتير العام لحكومة بومباي؛ أ. كينلوش فوربس، القائم بأعمال سكرتير حكومة بومباي؛ م. ج. شو ستيوارت، القائم بأعمال سكرتير حكومة بومباي؛ جوناثان دنكان إنفيراريتي، المفوّض في السند؛ صمويل مانسفيلد، المفوّض في السند؛ أ. د. روبرتسون، القائم بأعمال المفوض في السند؛ الرائد (لاحقًا المقدم) هنري و. ر. جرين، الوكيل السياسي في قلات، ولاحقًا (أحيانا القائم بأعمال) المشرف السياسي والقائد، حدود السند الأعلى؛ الرائد (لاحقًا المقدم) مالكولم س. جرين، الذي شغل مناصب الوكيل السياسي في بلوشستان، والوكيل السياسي في قلات، والمشرف السياسي والقائد في حدود السند الأعلىتتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: القبطان ويليام ديكينسون، القائم بأعمال الوكيل السياسي في قلات؛ جيمس ماك آدم هايسلوب، الوكيل السياسي المنفذ في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني؛ المقدم أرنولد بوروز كمبال، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني؛ الرائد ويليام لوكيير ميرويذر، المشرف السياسي والقائد العام، حدود السند الأعلى؛ تشارلز أمفرستون أيتشيسون، سكرتير الحكومة في الهند؛ العقيد هنري مورتيمر دوراند، سكرتير الحكومة في الهند (إدارة الخارجية)؛ السير جورج راسل كلارك، الحاكم والمقيم البريطاني في المجلس, بومباي؛ تشارلز جون، سكرتير حكومة بومباي؛ ويليام هنري هافلوك (السكرتير المنفذ)، بومباي؛ تشارلز أليسون، الوزير البريطاني في طهران؛ إيرل (جون) راسل، وزير الخارجية البريطاني؛ هرمز رسام، القائم بأعمال المقيم البريطاني في مسقط؛ النقيب هربرت ديسبرو، القائم بأعمال الوكيل السياسي في مسقط؛ الملازم إدوارد تشارلز روس، الذي شغل مناصب مساعد الوكيل السياسي في جوادر، ومساعد الوكيل السياسي في بلوشستان، ومساعد الوكيل السياسي في قلات ومسقط؛ الرائد ب. ستيوارت، المهندسون الملكيون البنغاليون، في مهمة خاصة في كراتشي؛ الملازم آرثر ويليام ستيف، القائم بأعمال المدير، تلغراف مكران الساحلي والبحري؛ هـ. أيزاك والتون، المشرف، تلغراف مكران الساحلي والبحري؛ ب. و. هيويت، مفتش درجة أولى للتلغراف.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٤٢٠؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يوجد تسلسل ترقيم صفحات أصلي على التوازي يعود لعشرينيات القرن العشرين؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة. يوافق هذا التسلسل الوصف الموجود في كتاب صمويل تشارلز هيل Catalogue of the Home Miscellaneous Series of the India Office Records(London: HMSO, for the India Office, 1927).
27. أوراق تتعلق بالسيرة المهنية لجون جاكوب في السند، حتى الحرب الأنجلو- الفارسية (١٨٥٦-١٨٥٧)، والأحداث في قلات
- الوصف:
- ملخص: تتعلق الأوراق بشكل رئيسي بسيرة جاكوب المهنية في السند، خاصةً منصبه كمشرف سياسي وقائد على حدود السند الأعلى قبل الحرب الأنجلو-فارسية؛ شروط معاهدة السلام الأنجلو-فارسية والأحداث التي تلت الحرب ١٨٥٧؛ التوترات السياسية في السند وبلوشستان والأوضاع في قلات، ١٨٥٧-١٨٧٢. الوثائق الواردة في المجلد عبارة عن نسخ ما لم يُذكر خلاف ذلك.(لا توجد فهارس أو قوائم بالمحتويات في المجلد.)الأوراق ٩-١٠: مقتطفات من أوامر للكتائب، بتاريخ فبراير ١٨٤٠، من العميد جوردون، عن نقل قيادة القوات في السند الأعلى إلى العميد كيفيرسون، ومن الرائد بيلامور عن تفريق القوات الواقعة تحت إمرته. يمدح كلاهما سلوك القوات وأداء الملازم جون جاكوب، قائد المدفعية.الأوراق ١١-٣٦: مراسلات متعلقة بالملازم جاكوب، من مدفعية بومباي، بتاريخ ٢١ مايو ١٨٤٠-١ ديسمبر ١٨٤١، تتعلق بشكلٍ رئيسي بتقرير جاكوب المُشاد به وخريطة رحلته من حيدر آباد إلى نجر بارکر، التي تؤكد جدوى هذا المسار لزحف القوات بين السند وكجرات، بالإضافة إلى الإثناء على مهاراته ومجهوداته ومبادراته خلال تواجده في السند الأعلى سنة ١٨٣٩. تتضمن أطراف المراسلات: النقيب جيمس أوترام، الوكيل السياسي في السند الأدنى؛ هنري تورينز، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند؛ ج. ب. ويلوبي، سكرتير الحكومة، بومباي؛ ل. ر. ريد، السكرتير العام للحكومة، بومباي؛ المقدم ب. ويلسون، قائد الفوج الثالث لسلاح الفرسان الخفيف؛ ج. د. ليكي، مساعد الوكيل السياسي المسؤول، حيدر آبادالأوراق ٢٧-٢٨: رسالتان من إدارة الإيرادات، بتاريخ يونيو وسبتمبر ١٨٤٢، تتعلقان بمخصصات جاكوب عندما كان في الخدمة الميدانية الخارجية في أفغانستانالأوراق ٢٩-٣٣: رسائل من أوترام، يمدح فيها سلوك عدة ضباط منهم جاكوب وقوته غير النظامية في السند وقوة الفرسان في إخماد نشاطات قبيلة الهضبة الشمالية "المغتصِبين" وجلب "السلام" إلى تلك المنطقة في كوتش [في قلات، بلوشستان] والسند وأفغانستان، أكتوبر-نوفمبر ١٨٤٢الأوراق ٣٤-٧٥: مراسلات وأوراق، بتاريخ فبراير ١٨٤٨-سبتمبر ١٨٥٣، بخصوص مطالبة جاكوب بالتكاليف الكبيرة التي تكبدها منذ سنة ١٨٤٧ في سبيل القيام بواجباته السياسية كمشرف سياسي (وكقائد) على حدود السند الأعلى. ينوّه جاكوب إلى أنه قد تقاضى أجره لقاء قيادته لفوج الفرسان غير النظامي في السند فحسب، على الرغم من مجهوداته الأخرى في جلب السلام لهذه المنطقة التي كانت تتسم بالعنف في الماضي، وفي تطوير الزراعة والاقتصاد؛ كما يشتكي جاكوب من مساوئ عدم وجود مركز دائم للمنصب. مراسلات تدور بشكل رئيسي بين جاكوب وهنري بارتل إدوارد فرير، المفوّض في السند (الذي دعم قضية جاكوب)؛ رسائل فرير للفيكونت فولكلاند، الحاكم والمقيم البريطاني في بومباي؛ التماسات جاكوب لفرير ومذكرته لماركيز دالهاوزي، الحاكم العام للهند، بتاريخ ١٥ سبتمبر ١٨٥٣ (الأوراق ٦٦-٧٥)الأوراق ٦٤-٦٥: رسالة البلاط "السرية" إلى الحكومة في الهند، بتاريخ ٢٢ يونيو ١٨٥٣، توصي بعودة المقدم أوترام، الذي استُدعي من منصبه كمقيم بريطاني في بارودا [فادودارا حاليًا، في كجرات]، ليزاول مهامه في الهند، وظروف استدعائه من باروداالأوراق ٧٦-٨٧: "مذكرة لاتصال شخصي من الرائد جاكوب إلى سمو خان قلات في مستونج بتاريخ ١٣ مايو ١٨٥٤"، يقترح فيه إبرام اتفاقية جديدة بين الخان والحكومة البريطانية؛ ونسخة، باللغتين الإنجليزية والفارسية، من "معاهدة بين الحكومة البريطانية وناصر خان، زعيم قلات"، أبرمها جاكوب بالنيابة عن الحاكم العام في الهند، بتاريخ ١٤ مايو ١٨٥٤، وصادق عليها الحاكم العام في ٢ يونيو ١٨٥٤، مع تعديلين (١٨٥٥)الأوراق ٨٨-١٠٥: رسائل بتاريخ أكتوبر ١٨٥٦-يناير ١٨٥٧، من المقدم جاكوب، القائم بأعمال المفوض في السند، إلى اللورد إلفينستون، الحاكم والرئيس في المجلس، بومباي، بخصوص الرائد فريدريك جون جولدسميد، الذي صرّح جاكوب بأنه يعارض سلطته وبأنه حاول أن ينسب إليه الفضل عن تحقيقات جاجير في السند، في حين أن معظم الفضل (وفقًا لجاكوب) يعود لمجهودات النقيب لويس بيلي بينما كان جولدسميد في إجازة مرضيّة في أوروبا وبعدها مع الكتيبة التركية في حرب [القرم] الروسيةالأوراق ١٠٦-١٠٧: رسالة (أصلية) من أوترام إلى السير جورج كلارك، وكيل وزارة الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٢٠ نوفمبر ١٨٥٦، تحتوي على اقتراحات متعلقة بالبعثة الفارسيةالأوراق ١٠٨-١٠٩، ١٣٢-١٤٣: رسائل واستخبارات (مُرسلة في الأصل إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية) أحالتها اللجنة السرية بشركة الهند الشرقية إلى الفريق أوترام، تتعلق بإبرام اتفاقية سلام مع بلاد فارس، ومعاهدة باريس للسلام (٤ مارس ١٨٥٧)، والقوات الروسية على الحدود الفارسية، مارس-مايو ١٨٥٧الأوراق ١١٠-١١١، ١٢٠-١٢١: رسائل من كلارندون إلى جناب النائب روبرت فيرنون سميث، رئيس مفوّضي البرلمان لشؤون الهند، بخصوص معاهدة السلام ومدى ملاءمة التماس البريطانيين مساعدة "القبائل المحلية" الساخطة في بلاد فارس، مارس-أبريل ١٨٥٧الأوراق ١١٢-١١٥: مراسلات بين اللورد [جون] وودهاوس، المبعوث فوق العادة البريطاني إلى روسيا في سان بطرسبرغ، وكلارندون، بخصوص الآراء الروسية في السلام البريطاني مع بلاد فارس وتصديق المعاهدة، بما في ذلك محادثات وودهاوس مع الأمير ألكسندر جورتشاكوف، وزير الخارجية الروسي (انظر أيضًا IOR/H/550 الأوراق ١٨٨-٢٠٦)، مارس ١٨٥٧جاكوب، بخصوص إعادة توزيع القوات البريطانية خارج بلاد فارس بعد انتهاء النزاع، ٢٠ أبريل ١٨٥٧الأوراق ١٢٢-١٢٥: رسالة من أوترام إلى كلارندون، تتعلق بالسلام وإعادة توزيع القوات البريطانية خارج بلاد فارس، ٢٢ أبريل ١٨٥٧الأوراق ١٢٦-١٢٧، ١٣٠-١٣١: رسائل (أصلية) من أوترام إلى جاكوب، تتعلق بالقبول الفارسي لشروط المعاهدة، مايو ١٨٥٧الأوراق ١٢٨-١٢٩: رسالة من تشارلز أ. موراي، في بغداد، إلى أوترام، بخصوص التصديق على المعاهدة مع بلاد فارس، ٢ مايو ١٨٥٧الأوراق ١٤٤-١٤٥: مقتطف من جريدة طهران، بتاريخ ٦ أغسطس ١٨٥٧، يؤكد إطلاق سراح الأفغان الذين اعتُقلوا في بلاد فارس ومنحهم حرية التحرك في أنحاء البلاد. (أحاله النقيب فيليكس جونز، الوكيل السياسي، القوة الميدانية الفارسية والمفوض المدني والمقيم في الخليج، إلى جاكوب، بتاريخ ٣ سبتمبر ١٨٥٧)الأوراق ١٤٦-١٤٧: رسالة من اللورد إلفينستون، بومباي، إلى أوترام، تتعلق بشروط معاهدة السلام، ٧ أبريل ١٨٥٧الأوراق ١٤٨-١٥٦: روايات عن إظهار الشجاعة، وتوصيات بالأوسمة، والذكر الشرفي للضباط الذين خدموا خلال الحرب الفارسية، مايو ١٨٥٧ (انظر أيضًا IOR/H/550، الأوراق ١١١-١٦٧)الأوراق ١٥٧-١٦٨: مذكرة بقلم فرير، المفوّض في السند، كراتشي، بتاريخ ٦ يونيو ١٨٥٧، تبين الإجراءات الضرورية للحفاظ على النظام في الهند والدفاع عنها ضد التهديدات الخارجية (عقب اندلاع انتفاضات و"تمرد" ضد البريطانيين)، و"الطريق بين هنديان أو هنديجان في الخليج الفارسي و قلعة سودت [؟] على الطريق المباشر من بوشهر إلى شيراز، مع الالتفاف وتجنب ممرات كتب مولو وكتب كنارجة [؟] (وهو الطريق المناسب للقوات المصحوبة بمدفعية)الأوراق ١٦٩-١٧٠، ١٧٣-١٧٤: رسائل من جاكوب إلى العميد هـ. و. تريفيليان، قائد المدفعية، "المتأخرة في الخدمة"، بخصوص بعثة الأخير إلى معسكر ميرزا محمد خان، القائد العام الفارسي، والعلاقات بين المعسكرين البريطاني والفارسي، ٨ يوليو ١٨٥٧الأوراق ١٧١-١٧٢، ٢٠٣-٢٠٤: رسائل (أصلية) من أوترام إلى جاكوب، بتاريخ ٧ و١٤ يوليو ١٨٥٧، تبدو وأنها تناقش الترتيبات لعودة أوترام إلى الهند ودور جاكوب في بوشهر (جزء من الكتابة غير مقروء)الأوراق ١٧٥-١٧٦: رسالة ثناء وتهنئة، بتاريخ ١١ يوليو ١٨٥٧، من الحكومة البريطانية (وزارة الخارجية) إلى أوترام لإدارته للحملة في بلاد فارسالأوراق ١٧٧-١٧٨: قسم أوسط غير مؤرخ من الرسالة (غالبًا من جاكوب، استنادًا إلى مقارنات خط اليد في هذا المجلد وفي المجلدين IOR/H/549 و IOR/H/550)، بخصوص نقل القوات في بوشهر، سنة ١٨٥٧ تقريبًاالأوراق ١٧٩-٢٠٢: رسالة من جاكوب إلى كلارندون، بتاريخ ١١ يوليو ١٨٥٧، تنقل تقارير عن البعثة الأخيرة إلى معسكر الجيش الفارسي، كتبها تريفيليان وهربرت فريدريك ديسبرو، مساعد المقيم البريطاني في الخليج العربيالورقة ٢٠٥: رسالة، بتاريخ ١٢ أغسطس ١٨٥٧، من هـ. ل. أندرسون، سكرتير الحكومة في بومباي، إلى جاكوب، يؤكد فيها على الموافقة على البعثة إلى المعسكر الفارسيالأوراق ٢٠٦-٢٠٨: "مذكرة من أجزاء من مراسلات أخيرة جرت بين القائم بأعمال المفوض في السند والحكومة بخصوص محاولات الفُرس الحصول على موطىء قدم في مكران والمساعدة التي قدمها آزاد خان حاكم خراسان للفُرس"، تسجل أحداثًا جرت بين ديسمبر ١٨٥٦ و أبريل ١٨٥٧الأوراق ٢٠٩-٢٤٥: تقرير مفصّل من فرير إلى اللورد إلفينستون، عن "الوضع الراهن في قلات"، بتاريخ ١٩ فبراير ١٨٥٧الأوراق ٢٤٦-٢٦٣: وثائق عن قلات أحالها جاكوب إلى فرير في ٢٨ مايو ١٨٥٨، تشمل رسائل من هنري جرين، المشرف السياسي على حدود السند الأعلى، إلى جاكوب، بتاريخ ٢٠-٢١ مايو ١٨٥٨، ومن العقيد هـ. ب. لومسدين إلى جرين، بتاريخ ١٣ مايو ١٨٥٨. بالإضافة إلى مستند (كاتبه مجهول) يروي الأحداث في منطقة قلات من أغسطس ١٨٦٨، عندما تولى العقيد ر. فاير خلفًا لجرين في أغسطس ١٨٦٨، ومن مارس ١٨٦٩ عندما أصبح النقيب هاريسون وكيلًا سياسيًا في قلات، مع "جدول بالطرق في السند الأعلى وكوتش" يبين المسافات بين الأماكن وحالة الطرق وظروف إفامة المعسكرات وتوفر المؤن والعلف والمياه (الأوراق ٢٥٦-٢٦٣)الأوراق ٢٦٤-٢٩٩: نسخ من إرساليات من السير تشارلز وود، وزير الدولة لشؤون الهند، (مكتب الهند، لندن) إلى الحاكم في المجلس، بومباي، تتعلق بإنشاء خط التلغراف في مكران. تغطي المراسلات الفترة ما بين يوليو-ديسمبر ١٨٦٢ وتتضمن تقارير واتصالات تخص باتريك ستيوارت، رائد حاصل على ترقية استثنائية لدى مهندسي البنغال ومقدم في بلاد فارس، وتتناول الاتصالات التلغرافية مع الهند عبر بلاد فارس، وتمديد الخط إلى البصرة وبغداد، والتوصيل بالتلغراف التركي، ووضع كابل بحري في الخليج العربي (مجموعة رسائل أحالها الرائد ويليام لوكيير ميرويذر، القائم بأعمال سكرتير الحكومة في بومباي، إلى الرائد مالكوم جرين، الوكيل السياسي في قلات، ٢٧ فبراير ١٨٦٣)الأوراق ٣٠٢-٣٠٤: نسخ من رسائل من سلطات الهند البريطانية تتعلق بجوازات سفر للرعايا البريطانيين العابرين إلى غرب نهر السند (إلى "أراضٍ أجنبية")، ١٨٦٣. الأوراق ٣٠٥-٣١٩: نسخ مطبوعة لمراسلات، ١٢ ديسمبر ١٨٦٨-١٢ أبريل ١٨٦٩، بين العقيد ر. فاير، المشرف السياسي، حدود السند الأعلى، العقيد السير و. ل. ميرويذر، المفوّض في السند، النقيب ر. ج. سانديمان، القائم بأعمال نائب المفوض، ديرة غازي خان، جناب السير ويليام روبرت سيمور فيسي-فيتزجيرالد، الحاكم والرئيس في المجلس، بومباي، بخصوص "الفظائع" التي ارتكبتها قبيلة المري على حدود السند، والتوترات العنيفة جراء الاقتتال بن قبائل المري والبكتي والدمكي وقبائل بلوشية أخرى، والعلاقات البريطانية مع خانات قلات لغرض تهدئة النزاعاتالأوراق ٣٢٠-٣٥٢: تقرير، بتاريخ ٣٠ نوفمبر ١٨٧٢، بقلم العقيد فاير إلى العقيد ميرويذر، يقدم فيه تفاصيل زيارته إلى الحدود، بما في ذلك الأماكن التي زارها والجغرافيا والسكان والنزاعات القبليةالأوراق ٣٥٣-٣٨٦: تقارير مطبوعة إلى العقيد ميرويذر، عن الاضطرابات في قلات، وبشكل خاص الصراع بين قبائل المري والبكتي والعلاقات البريطانية مع خانات قلات. تقارير بقلم العقيد فاير، ١٥ فبراير ١٨٧٢، والنقيب ر. سانديمان، المبعوث في مهمة خاصة في جاكوب آباد، ٦ مارس ١٨٧٢، مصحوبة برسائل ميرويذر وتعليقاته المفصلة التي تنتقد تحليلات وتصرفات فاير وسانديمان، يناير-مارس ١٨٧٢الأوراق ٣٨٧-٤٠١: وثيقة "ملاحظات عن بلاد فارس" بقلم المقدم ج. هولاند، قائد التموين، بومباي، أعدت في الأصل للورد إلفينستون في فبراير ١٨٥٤، مع جدول عنوانه "الطريق بين بوشهر وشيراز"، يبين التضاريس والمناخ والطرق والقرى وتوفر المؤن والمياه وإمكانية التعرض للهجوم وقيمة الممتلكات البريطانية المحتملةالورقة ٤٠٢: "خريطة مبدئية [ملونة] تظهر مناطق القبائل على حدود السند الأعلى"، ١٨٥٤الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٤٠٥؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يوجد تسلسل ترقيم صفحات أصلي على التوازي يعود لعشرينيات القرن العشرين؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة. يوافق هذا التسلسل الوصف الموجود في كتاب صمويل تشارلز هيل Catalogue of the Home Miscellaneous Series of the India Office Records(London: HMSO, for the India Office, 1927).
28. أوراق للسير جون مالكوم تتعلق ببعثاته الدبلوماسية في بلاد فارس وبشؤون البلاد وتاريخها
- الوصف:
- ملخص: تتعلق الأوراق بالعلاقات البريطانية مع بلاد فارس [إيران] والبعثات الدبلوماسية إليها، لا سيما بعثات جون مالكوم في ١٧٩٩-١٨٠١ و١٨٠٨ و١٨١٠، والعلاقات الأنجلو-فارسية في ١٨١٢، وجغرافيا بلاد فارس وتاريخها بما يؤثر على وضع بريطانيا في الهند.محتويات المجلدات الثلاثة مشمولة بقائمة محتويات واحدة (في مجلد الجزء ١) تتضمن رقم الوثيقة المختوم في بداية كل وثيقة (١-٧٢)، والتاريخ، واسم المُراسل، والموضوع (في معظم الحالات). الرسائل عبارة عن نسخ أصلية إذا لم يُذكر خلاف ذلك.على الرغم من أنها غير مجلدة بهذا الترتيب، فالمجموعات الخمس التي تتألف منها الأوراق بالتقريب مذكورة هنا وفقًا للترتيب الزمني بغرض الوضوح، تليها المسوحات التاريخية.رسائل النقيب جون مالكوم إلى السير جورج بارلو، مع مراسلات متصلة، ١٦ يناير ١٨٠١-٤ أبريل ١٨٠٢. (الوثائق مختومة بالأرقام ١-٤٠، صص. ٨-٩٩.)خلال هذه الفترة، كان مالكوم السكرتير الخاص للورد مورنينجتون [ريتشارد ويليسلي، لاحقًا مركيز ويليسلي]، الحاكم العام لرئاسة (البنغال) فورت ويليام، في كلكتا، وكان بارلو عضوًا في المجلس الأعلى للبنغال (وعُيِّن حاكمًا عامًا احتياطيًا في ١٨٠٢). كُتبت رسائل مالكوم في أثناء وأعقاب عودته من بعثته إلى بلاد فارس [إيران]، حيث وصل طهران في ديسمبر ١٧٩٩ وتفاوض على معاهدات سياسية وتجارية مع ملك بلاد فارس [فتح علي شاه قاجار] (وُقعت في يناير ١٨٠١).من أبرز ما تتناوله الرسائل:رحلات مالكوم إلى الهند وفي أنحائهامسائل إدارية وماليةرحلة لصيد النمور انضم إليها مالكومرسائل تقديم بغرض الرعايةشؤون التجار في باتناتعليمات من ويليسلي إلى بارلوالمعاهدة المصدَّقة مؤخرًا مع بلاد فارسالإعانات المالية لمقاولي الصبغ الأزرق في كلكتاطلب بجعل منصب ك.(؟) بوكانان كقس لدى المقيمية البريطانية في كلكتا منصبًا رسميًا حتى يتمكن بوكانان من الحصول على البدلاتالترتيبات لعودة اللورد كلايف (إدوارد كلايف، حاكم مدراس) إلى أوروبا عن طريق البحرالترتيبات لإرسال وشحن الإرساليات الرسمية لويليسلي إلى إنجلتراالثناء على الإجراءات العسكرية والبحرية الأخيرة ضد مصر.رسائل الفريق أول مالكوم إلى بارلو وجورج بوكان، سكرتير حاكم مدراس، واللورد مينتو، الحاكم العام لرئاسة البنغال في فورت ويليام، كلكتا، ١٦ أبريل ١٨٠٨-٩ يناير ١٨٠٩، و٦ أكتوبر ١٨١٠. (الوثائق مختومة بالأرقام ٤١-٥٢، صص. ١٠٠-٢٠٩.)قام مالكوم خلال هذه الفترة ببعثتين دبلوماسيتين إلى بلاد فارس، كمبعوثٍ عينه اللورد مينتو. حيث وصل إلى بوشهر في مايو ١٨٠٨ ولكنه لم يتقدم أكثر من ذلك بسبب النفوذ المهيمن للفرنسيين لدى البلاط الفارسي. وبعد عودته إلى الهند، سافر مالكوم إلى بومباي وجمع قوةً هناك استعدادًا إما لدعم بلاد فارس أو تركيا أو الهجوم عليهما إذا مكنت إحداهما الفرنسيين من غزو الهند عبر أراضيها. وفي مارس ١٨٠٩، نظرًا لتغير الوضع في أوروبا مع انشغال فرنسا في أسبانيا، تمكن البريطانيون بسفارة هارفورد جونز من إبرام معاهدات سياسية وتجارية مبدئية ناجحة. قام اللورد مينتو بإعادة تعيين مالكوم في ١٨١٠، ولكنه، على الرغم من استقبال الملك له، لم يحرز تقدمًا كبيرًا.تتناول الرسائل المؤرخة حتى يناير ١٨٠٩ ما يلي:ترتيبات مالكوم لاحتمال شن هجومٍ عسكري ضد بلاد فارس من الخليج العربي، بما في ذلك الموظفون والحراسة، ورحلته إلى بومبايالسياسة البريطانية تجاه الفُرسالسياسة البريطانية تجاه الفرنسيين فيما يتعلق بطموحاتهم الواضحة في الهندأنباء عن التقدم العسكري للفرنسيين وعن خطط نابليون بونابرتالعلاقات الفرنسية-الفارسيةمجريات الحرب الروسية-الفارسيةإرساليات اللورد مينتونشاطات وإرساليات السير هارفورد جونز، فيما يتعلق ببعثته الأكثر نجاحًا في بلاد فارس لتعزيز التحالفات الأنجلو-فارسية والتعاون العسكري ضد روسيا.ويليها بيان مالكوم المستفيض إلى اللورد مينتو عن الشؤون الفارسية، بتاريخ ٦ أكتوبر ١٨١٠ (أُرسل إلى اللورد مينتو من بغداد). حيث يشمل البيان تحليله ورأيه في وضع الإمبراطورية الفارسية وتاريخها وجغرافيتها والأسرة الحاكمة (بما في ذلك أوصاف عامة لشخصية الملك وأبرز الأمراء) والبلاط الفارسي والاقتصاد والمجتمع والثقافة. ويولي مالكوم اهتمامًا خاصًا لما يلي: الأقاليم الواقعة بين بلاد فارس والهند والطرق عبرهما؛ خلفية الحرب الروسية-الفارسية القائمة؛ حالة الجيش الفارسي؛ سياسة الملك نحو أبنائه وكبار وزرائه؛ الاحتمالات السياسية لبلاد فارس بعد وفاة الملك؛ السياسات البريطانية والفارسية نحو بعضهما البعض منذ ١٧٩٨ مع الإشارة بشكلٍ خاص إلى حملات نابليون بونابرت وروسيا وتركيا؛ البعثات الدبلوماسية والاتفاقيات والتحالفات الأنجلو-فارسية التي عقدها مالكوم وهارفورد جونز؛ خطة مالكوم لمهاجمة بلاد فارس أو تركيا من الخليج بواسطة قوة صغيرة جمعها في بومباي في يناير ١٨٠٩، وذلك في حالة غزو فرنسا لأيٍ من البلدين. يختتم مالكوم بيانه باقتراحاته حول سياسة بريطانيا المستقبلية تجاه بلاد فارس، والتي تشمل مقترحًا بتحويل الجيش الفارسي غير النظامي إلى جيش دائم بدعمٍ من مستشارين وقادة عسكريين من بريطانيا بهدف التصدي لأي غزوٍ للهند عبر بلاد فارس. ويلمح إلى احتمال الاضطرار لجعل بلاد فارس إقليمًا تابعًا لبريطانيا على المدى الطويل. (الوثيقة ٥٢، صص. ١٤٢-٢٠٩)نسخ من رسائل رسمية من تشارلز باسلي، الوكيل السياسي، بوشهر، إلى نيل بنجامين إدمونستون، السكرتير العام للحكومة في الهند (مرقمة ١-٧، صص. ٣٩٦-٤٦٠)، وإلى العميد جون مالكوم (مرقمة ١-١٠، صص. ٤٦١-٥٠٤)، ١٧ يناير-٧ أبريل ١٨١٠، مع استخبارات متصلة ورسائل فارسية مترجمة من بعض أفراد العائلة الملكية الفارسية والوزراء الفارسيين. (انظر أيضًا المجلد IOR/H/733 الذي يحتوي على مواد ذات صلة). (الوثائق مختومة بالأرقام ٧١-٧٢، صص. ٣٩٦-٥٠٤.)تتناول الرسائل ما يلي:رحلة باسلي من بوشهر إلى شيراز للقاء الأمير حسين علي ميرزا، حاكم إقليم فارستقدم بعثة السير هارفورد جونز إلى طهرانمغادرة مالكوم لبومباي في بعثة موازية إلى بلاد فارسالعلاقات بين السفارتين المختلفتينسياسة الأمير في شيراز والبلاط الفارسي إزاء مالكومنشاطات مالكوم واستعداداته في بوشهر من أجل التقدم نحو بلاط الملك وتردده بشأن أخذ هدايا ثمينةمفاوضات السير هارفورد جونز الناجحة مع الملك وولي عهد بلاد فارس، عباس ميرزا قاجار، والترتيبات لدفع إعانة مالية للفُرس من حساب المقيمية البريطانية في بوشهرالالتباس بخصوص التعليمات الموجهة من الحكومة البريطانية ومجلس الإدارة واللورد مينتو، الحاكم العام للهند، إلى هارفورد جونز ومالكوم، وتصادم السلطات والانطباع الذي ينقله عن الحكومة في الهندفرض السير هارفورد جونز سلطته المتجاوزة لسفارة مالكوم والمقيم البريطاني في بوشهرتطورات الحرب الروسية-الفارسية والعلاقات بين تركيا وبلاد فارس.مُراسلون آخرون: جون بريجز، مساعد؛ جعفر علي خان، الوكيل المحلي في شيراز، يقدم معلومات استخباراتية من شيراز؛ صاحب السعادة ميرزا محمد شفيع مازندراني [الصدر الأعظم (رئيس الوزراء)]؛ صاحب السعادة الحاج محمد حسين خان أصفهاني أمين الدولة، من كبار وزراء الدولة؛ محمد نبي خان شيرازي، حاكم بوشهر؛ سمو الأمير حسين علي ميرزا، في شيراز، حاكم إقليم فارس؛ الأمير عباس ميرزا، ولي العهد (لأخيه في شيراز)؛ الدكتور أندرو جوكز، مسؤول في شركة الهند الشرقية سافر برفقة باسلي ثم واصل سفره نحو طهران في خدمة مالكوم؛ السير هارفورد جونز، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني.تشمل نسخًا من تجديد هارفورد جونز للصلاحيات الممنوحة له في سبتمبر ١٨٠٧ من الحكومة البريطانية كوزيرٍ مفوض ومبعوثٍ فوق العادة لدى بلاط طهران، وذلك بتاريخ ٦ نوفمبر ١٨٠٩ (ص. ٤٩٤) وكشف حساب بالنفقات المرتبطة بإعانة مالية قدرها ٦٠ ألف تومان يُعتزم منحها لحكومة بلاد فارس (ص. ٤٩٧)نسخ لرسائل من السير جور أوسيلي، السفير البريطاني إلى بلاد فارس، إلى المركيز ويليسلي [ريتشارد ويليسلي، مركيز ويليسلي الأول]، وزير الدولة للشؤون الخارجية (من الناحية الرسمية كان قد استقال من هذا المنصب منذ فترة وجيزة)، والسير جورج بارلو، الحاكم في المجلس، وويليام أوسيلي، مع وثائق ذات صلة، ١٥-٢٦ مارس ١٨١٢. (الوثائق مختومة بالأرقام ٥٣-٥٦، صص. ٢١٠-٢٣٨.)خلال هذه الفترة، كانت الحكومة البريطانية تدير علاقاتها الدبلوماسية مباشرةً من لندن عبر سفيرها في طهران.تتعلق الرسائل بالمعاهدة السياسية النهائية (أي التفصيلية) بين بريطانيا وبلاد فارس، لا سيما خلفيتها ودوافعها وما ووجه من صعوبات في سبيل التوصل إليها، ودور هارفورد جونز في إبرام المعاهدات الأولية (السياسية والتجارية)، والمنطق وراء كل بند من بنود المعاهدة، ومصادقة ملك بلاد فارس على المعاهدة (انظر ص. ٢٢٧)، وتوريد ٣٠ ألف بندقية مَسْكِيت إنجليزية (من الهند وإنجلترا) للجيش الدائم المكون من ٥٠ ألف جندي مدرب تحت قيادة ولي العهد، عباس ميرزا. توجد نسخة مرفقة من المعاهدة السياسية المتألفة من اثني عشر بندًا والتي يُعتزم أن يصادق عليها ولي العهد (صص. ٢٢٨-٢٣٨)تتألف الوثيقة ٥٣ (صص. ٢١٠-٢١١) من رسالة من أوسيلي إلى المستشرق البريطاني ويليام أوسيلي، ١٥ يوليو ١٨١٢، يوجه إليه تعليمات بالنيابة عن فتح علي شاه قاجار [شاه إيران] وشركة الهند الشرقية ليستكشف الساحل الفارسي لبحر قزوين بحثًا عن مواقع ملائمة لإنشاء أرصفة لبناء أسطول من السفن الحربية، وأن يستكشف أنواع الأخشاب في الغابات القريبة، والموانئ الكبيرة والأنهار المتصلة ببحر قزوين، ومناجم الحديد والفحم في مازندران، والجغرافيا المحلية، ووضع بناء السفن والتجارة في الموانئ التي يزورها.نسخ من وثائق تاريخية وجغرافية واجتماعية-ثقافية واقتصادية وسياسية عن بلاد فارس، من إعداد المسؤولين البريطانيين في شركة الهند الشرقية. (الوثائق مرقّمة ٥٧-٧٠ و٧٢، صص. ٢٣٩-٣٩٤، ٥٠٥.)"بيان حول فتح علي خان قاجار [ايلخاني قبيلة قاجار]، والد جد الملك الحالي، فتح علي شاه [قاجار]، وحول أفعاله" (معاركه) مع استعراضٍ تاريخي للأراضي التي استحوذت عليها الأسرة أو خسرتها ولغزوهم مازندران، ١٧٩٨-١٨١٠ تقريبًا، الكاتب مجهول (صص. ٢٣٩-٢٤٣)تقرير حول التجارة بين بومباي وبلاد فارس، ب. س. مايستر، مدير الجمارك في بومباي، وهـ. فوسيت، لجوناثان دانكن، الرئيس والحاكم في المجلس، بومباي، ٣ ديسمبر ١٧٩٩ (صص. ٢٤٤-٢٥٧)تقرير عن "قراصنة الخليج الفارسي"، وتاريخ ودين وعادات الوهابيين، والنحاس التركي، والتجارة الفرنسية، بقلم هارفورد جونز، لحساب ج. ك. أوزبورن، السكرتير السياسي لدى حاكم بومباي، ١ ديسمبر ١٧٩٩ (صص. ٢٥٨-٢٦٩)"صورة عامة عن تاريخ جورجيا خلال العقد الأخير لتوضيح نمو وتطور العلاقات الروسية بالبلاد"، بيان زمني يغطي الفترة ما بين ١٧٩٥-١٨٠٤، بقلم تشارلز باسلي، الوكيل السياسي في بوشهر، بتاريخ ٢٠ يناير ١٨٠٥، أُرسلت إلى صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، ١ فبراير ١٨٠٥ (صص. ٢٧٠-٢٨٩)رسالة من مالكوم إلى نيل بنجامين إدمونستون، سكرتير الحاكم في البنغال، ١٢ أغسطس ١٨٠٧، يعرب فيها عن مشاعره إزاء "الهجوم المقترح على الإمبراطورية التركية بواسطة حملة مجهزة من الهند ضد البصرة وبغداد" كإجراءٍ وقائي في الشرق الأوسط لردع أي هجوم على الهند من القوى الأوروبية (صص. ٢٩٠-٣٠٦)"مذكرة مبدئية بخصوص علاقات فرنسا السياسية مع بلاد فارس. [مأخوذة من مراسلات]"، تغطي الفترة ما بين ١٨٠٥-١٨٠٧، لا سيما البعثة الفرنسية في أبريل ١٨٠٥ بقيادة المبعوث أنطوان- ألكسندر روميو (الذي وصل طهران في سبتمبر ١٨٠٥ لكنه توفي بعد مقابلته الشاه بفترة وجيزة) تليها البعثة التي قادها کلود-ماتیو دو جاردان (١٨٠٧-١٨٠٩)، الكاتب غير معروف، ١٨٠٨-١٨١٢ تقريبًا (صص. ٣٠٧-٣٣٣)مقتطف من رسالة إلى الحاكم العام في فورت ويليام، تتضمن معلومات عن العائلة المالكة في بلاد فارس، مع ورقة مطوية تحتوي على "جدول أنساب أسرة كريم خان [زند] من بلاد فارس"، الكاتب غير معروف، ٧ مايو ١٨٠٨ (صص. ٣٣٤-٣٣٧)رسائل من النقيب مانير ويليامز، المسّاح العام، بومباي، إلى مالكوم وأوزبورن ودانكن، ١٣ أبريل ١٨٠٨-٢٣ يناير ١٨١٠، تتضمن معلومات جغرافية وطوبوغرافية تتعلق بالبلاد الواقعة بين بلاد فارس والأراضي الخاضعة للهيمنة البريطانية في الهند، لا سيما الجزء الجنوبي من السند حتى الحدود الغربية لأقاليم كجرات وجودبور (المعروفة أيضًا باسم ميروارا)، أو بمعنىً آخر، الأراضي التي من المحتمل أن تشهد عمليات عسكرية في حالة حدوث غزو فرنسي، مع الإشارة إلى حجم قواتهم المسلحة في هذه المناطق (صص. ٣٣٨-٣٦٥)"مذكرة حول إعداد خريطة لبلاد فارس والبلاد الواقعة بين أنهار آراس ودجلة والسند والممتدة من خط العرض ٢٣٠ إلى ٤٠٠ شمالًا ومن خط الطول ٤٤٠ إلى ٧٠٠ شرقًا"، بقلم ويليام ويلك، المسّاح المساعد، ١ يناير ١٨١٢ (صص. ٣٦٦-٣٧٩)بيان عن زيارة لآثار بابل، يشمل خلفيةً تاريخية، بدون تاريخ والكاتب غير معروف، ١٨٠٠-١٨١٢ تقريبًا (لكن انظر W B Selby, Memoir of the Ruins of Babylon, 1859) (صص. ٣٨٠-٣٩٤)بيان حول "المساحة السطحية لكل إقليم [من أقاليم بلاد فارس] بالميل المربع الإنجليزي" (ص. ٥٠٥، الورقة رقم ٧٢).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يتكون هذا الملف من ثلاثة مجلدات. يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي للمجلد الأول (صص. ١-٢٠٠)، مرورًا بالمجلد الثاني (صص. ٢٠٠-٣٥٠)، وينتهي داخل الغلاف الخلفي للمجلد الثالث (صص. ٣٥١-٥٠٩)؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يوجد تسلسل ترقيم صفحات أصلي على التوازي يعود لعشرينيات القرن العشرين؛ هذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص وبعضها محاط بدائرة كذلك، إلا أن هذا التسلسل ملغي ولذا فقد جرى شطبه. يوافق هذا التسلسل الوصف الموجود في كتاب صمويل تشارلز هيل Catalogue of the Home Miscellaneous Series of the India Office Records(London: HMSO, for the India Office, 1927).
29. إرسالية سياسية رقم ١٦٩ لعام ١٨٧٣، تحيل نسخًا من الأوراق المتعلقة بمسح ساحل القطيف، وبشكوى الحكومة التركية من نزول فريق المسح على ساحل نجد
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٢ أكتوبر ١٨٧٣ واستلمت من قبل الإدارة السرية لمكتب الهند في ٢٧ أكتوبر ١٨٧٣، محيلةً نسخًا من أوراق متعلقة بمسح ساحل القطيف، وشكوى الحكومة التركية [الدولة العثمانية] من أن فريق المسح الموجود على متن سفينة المسح الشراعية "كونستانس" نزل على ساحل نجد. وقد فنّد قائد السفينة "كونستانس" هذه المزاعم، واقترح المقيم السياسي في الخليج الفارسي أنه ينبغي - من أجل تجنّب المزيد من "سوء التفاهم" - أن يتم الحصول على إذن كتابي من الحاكم العام في الإيالات العراقية العثمانية لنزول الفريق إلى الأرض على ساحل القطيف. لمزيدٍ من المعلومات، انظر أيضًا إرسالية سياسية رقم ٢ لعام ١٨٧٤ (IOR/L/PS/6/114, ff 6-7).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ١١ وينتهي في ص. ١٦أ، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يحتوي التسلسل على أربعة استثناءات في ترقيم الأوراق: ص. ١١أ، ص. ١٣أ، ص. ١٤أ، ص. ١٦أ.
30. إرسالية سياسية رقم ٢ لعام ١٨٧٤، تحيل نسخةً من رسالة الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني بخصوص مد يد المساعدة من جانب قائد القوة في نجد إلى الضباط البريطانيين المشاركين في مسح ساحل القطيف
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٢ يناير ١٨٧٤، وهي تحيل نسخةً من رسالة من الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية، يذكر فيها أن الحاكم العام العثماني للعراق كتب إلى قائد القوة في نجد لتوجيهه إلى "إظهار الاحترام المناسب" للضباط البريطانيين المشاركين في عمليات المسح على ساحل القطيف ومد يد العون لهم إذا اقتضى الأمر. تأتي الإرسالية استمرارًا للإرسالية السياسية رقم ١٦٩ بتاريخ ٢ أكتوبر ١٨٧٣ (IOR/L/PS/6/112، صص. ١١-١٦أ).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٦ وينتهي في ص. ٧، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
31. إرسالية سياسية رقم ٢٠٦ لعام ١٨٧٣، تحيل نسخًا من الأوراق المتعلقة بتدابير قمع تجارة الرقيق وبالأوضاع العامة في زنجبار
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٢١ نوفمبر ١٨٧٣، وتم استلامها من جانب الإدارة السياسية في مكتب الهند في ١٥ ديسمبر ١٨٧٣، وهي تحيل نسخًا من أوراق متعلقة بقمع تجارة الأشخاص المستعبدين والحالة العامة لشؤون زنجبار. تتألف المرفقات بشكلٍ أساسي من نسخ من رسائل وتقارير جون كيرك، الوكيل السياسي والقنصل البريطاني في زنجبار، بما في ذلك: تقارير عن الجغرافيا وقابلية الملاحة في جزيرة لاثام ودلتا نهر لوفيجي [روفيجي]؛ وصف لميناء كيلوا كيفينجي، المقر الرئيسي لتجارة الرقيق في زنجبار" (ص. ٧١)؛ وإفادات ومعلومات مأخوذة من عدد من الرجال والنساء الأفارقة "المحررين" أو "المعتقين"، والتي استلمت من السفينة الملكية "بريتون" في ديربان، ناتال [كوازولو ناتال]، وتم حذفها من قبل عدة مسؤولين في ذلك المكان.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٦٦ وينتهي في ص. ٨٤أ، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يحتوي التسلسل على خمسة استثناءات في ترقيم الأوراق: ص. ٦٦أ، ص. ٦٧أ، ص. ٧٥أ، ص. ٧٦أ، ص. ٨٤أ.
32. إرسالية سياسية رقم ٨ لعام ١٨٧٤، تحيل نسخًا من رسالتين أخريين من الوكيل السياسي في زنجبار، تتعلق بزيارته إلى مومباسا وماليندي ولامو، وتذكر الإجراء الذي اتخذته الحكومة في الهند بهذا الشأن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٩ يناير ١٨٧٤ وتم استلامها في مكتب الهند عبر ميناء برينديزي في ٢ فبراير ١٨٧٤، وهي تحيل نسخًا من رسالتين أخريين من الوكيل السياسي في زنجبار بخصوص زيارته إلى مومباسا وماليندي ولامو. يذكر الوكيل السياسي الإجراءات التي اتخذها، ونتائجها، فيما يتعلق بالأشخاص المستعبدين المملوكين للجاليات الهندية في تلك الأماكن. يتضمن التقرير أيضًا معلومات حول التجمعات السكانية للهنود المحليين والجغرافيا والاقتصاد في تلك الأماكن، بما في ذلك تجارة العاج في مومباسا وتجارة الدُخُن وبذور السمسم في البلاد ما بين ماليندي ومامبروي. كما يوجد أيضًا وصف لتاكوجو. تأتي الإرسالية استمرارًا للإرسالية السياسية رقم ٢٢٨ بتاريخ ٢٦ ديسمبر ١٨٧٣ (IOR/L/PS/6/114, ff 392-396a).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٦٥ وينتهي في ص. ٧٣أ، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يحتوي التسلسل على ثلاثة استثناءات في ترقيم الأوراق: ص. ٦٥أ؛ ص. ٦٩أ، ص. ٧٣أ.
33. إرسالية عامة رقم ٥ لعام ١٨٧٤، تحيل نسخة من تقرير عن رحلة قام بها مؤخرًا الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية إلى البصرة والمحمرة، ومقر ناصر باشا في الحَمَّار، على نهر الفرات
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٢٠ فبراير ١٨٧٤، وتم استلامها من جانب مكتب الهند عبر ميناء برينديزي في ١٦ مارس ١٨٧٤، تحيل نسخةً من تقرير عن رحلة قام بها مؤخرًا الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية، إلى البصرة والمحمرة [خرمشهر] ومقر ناصر باشا في الحَمَّار على نهر الفرات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٣٨٣ وينتهي في ص. ٣٨٧، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
34. الأحداث في أفغانستان والدول المجاورة
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٥ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٥ أبريل ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ يناير-٥ أبريل ١٨٣٨.تتكون المادة من: إرساليات بين النقيب كلود مارتين ويد، الوكيل السياسي في لوديانا، وويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحاكم العام في الهند؛ ورسائل من النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول، إلى ماكنوتن.تتعلق الإرساليات بما يلي: السياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم إمبراطورية السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ علاقات حاكمي أفغانستان مع بعضهما ومع روسيا وبلاد فارس [إيران]. تمت المراسلات أثناء الحصار الفارسي لهراة.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:نشاطات المبعوث الروسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش في كابول، بما في ذلك: ضغط فيتكيفيتش المزعوم على دوست محمد خان باركزاي للرد على المبادرات الودية من الإمبراطور الروسي والسفير الروسي في طهران ووعود مالية ومساعدات مقابل مساعدة بلاد فارس وروسيا ضد هراة؛ محاولات بيرنز للتأثير على ردود دوست محمد على الرسائل التي جلبها فيتكيفيتش (صص. ١٦٤-١٧٣)؛ رأي ويد بشأن وضع فيتكيفيتش وأهداف الفرس والروس في أفغانستان، واعتقاده بأن دوست محمد يلعب على الحبلين (ص. ١٨٨) مع بريطانيا وروسيا ووجوب إبلاغه بشكل واضح بموقفه الضعيف وعدم موثوقية الوعود الروسية والفارسية (صص. ١٨٨-١٩٤)تحليل بيرنز للآفاق التجارية لروسيا في آسيا الوسطى (صص. ١٢٠-١٢٥)، وشكوك ويد بخصوص استنتاجات بيرنز (صص. ١٧٨-١٧٩)نية فيتكيفيتش المزعومة بالتقدم إلى لاهور ومعه رسائل تطلب من السيخ الانسحاب من بشاور (صص. ٢٢٣-٢٢٤) والنقاشات بين رانجيت سينج والملازم فريدريك ماكسون (المبعوث من قبل بيرنز إلى بلاط المهراجا) بخصوص ما إذا كان على رانجيت سينج استقبال المبعوث الروسيرأي ويد بأنه، ولتفادي "المؤامرات" الفارسية والروسية في لاهور، على الحكومة في الهند الإعلان بأنها لا تعترف بصلاحيات فيتكيفيتش "بالتدخل" في شؤون المهراجا (صص. ٢٣٥-٢٣٨)، وتقرير ويد اللاحق بأن المهراجا قد منع فيتكيفيتش من دخول أراضي بشاور (ص. ٢٧٩)تقرير بيرنز عن مؤامرة فاشلة متعلقة بالسلطان محمد خان (بتشجيع من رانجيت سينج كما زُعم) للإطاحة بدوست محمد (صص. ١٣٩-١٤٣)، وملاحظات ويد التي تشير إلى أن "حاكم لاهور" كان يقوم بمثل هذه المشاريع لسنوات عديدة (صص. ١٨٠-١٨٤)إفصاح رانجيت سينج لماكسون بأنه حصل على معاهدات تحالف مع الحاكم السابق لبشاور، السلطان محمد خان باركزاي والحاكم الأفغاني السابق شجاع الملك دراني، اللذين تنازلا عن كامل الحقوق القانونية في بشاور (صص. ٢٤٧-٢٥٦)العلاقات البريطانية مع السردارات [الحكام] الثلاثة لقندهار، بما في ذلك: نقاشات الملازم روبرت ليتش، المبعوث من بيرنز إلى قندهار، مع السردارات، تتناول جهوده لمنعهم من التحالف مع بلاد فارس بسبب خوفهم من تلك البلاد وحاكم هراة، وطمأنتهم بأن مصالح بريطانيا في المنطقة هي تجارية بحتة، ودعم استقلالهم، وثنيهم عن تصديق أي وعود مالية للمبعوث الروسي (صص. ١١٢-١١٩، ١٤٩-١٥٢)؛ واستهجان الحاكم العام اللاحق، وسحب بيرنز لعرضه بتقديم المساعدة البريطانية لقندهار إذا ما قامت بلاد فارس بمهاجمة المدينة (صص. ٢٠٢-٢٠٦)حصار هراة، بما في ذلك: تقييم بيريز للوضع الجيو-سياسي في هراة والبلدان المجاورة حتى أوائل شهر فبراير ١٨٣٨، وللأثر المحتمل للهيمنة الفارسية (صص. ١٢٨-١٣٧)؛ استخبارات من بيرنز وليتش بخصوص التقدم العسكري في أفغانستان، بما في ذلك تقارير عن الملازم إلدريد بوتينجر والمقدم ستودارت المقيم في هراة ومعسكر شاه بلاد فارس خارج المدينة (صص. ١٤٥-١٤٧، صص. ١٧٤-١٧٥، ص. ١٨٦، صص. ٢٦١-٢٧٦)؛ تخمينات ويد بشأن النتائج السياسية المحتملة للنجاح أو الفشل الفارسي في هراةتأثير خريطة [رسالة رسمية] الحاكم العام إلى دوست محمد تناشد الأمير أن يتقرب وديًا من رانجيت سينج بخصوص بشاور، بما في ذلك: نصيحة بيرنز للأمير "بالتفكير بعمق" قبل الرد واحتمالية خسارة "المساعي الحميدة" للبريطانيين (صص. ٢٠٨-٢١٥) عدم رضا دوست محمد عن اللامبالاة البريطانية الواضحة لـ "معاناته" (ص. ٢٢٨) بخصوص "اعتداء" السيخ، وتردده البالغ في إعادة شقيقه المبعد محمد خان إلى بشاور، وخيبة أمله بعدم وجود وعد بريطاني بالحماية من بلاد فارس؛ إدراك بيرنز بأنه قد يتعين عليه مغادرة كابول للحفاظ على "الشرف الوطني"، وذلك لتقلص الآمال بشأن إقامة علاقة جيدة مع الأمير (صص. ٢٢٥-٢٣٢)؛ ملاحظات بيرنز عن دوست محمد، وانتقاد "توقعاته المبالغ فيها"، والاعتقاد بأنه "سيحاول المماطلة [بين بلاد فارس وبريطانيا] حتى يتم تقرير مصير هراة" (صص. ٢٣٩-٢٤٥)تقدم عمل الدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود في قندوز في معالجة مرض عين شقيق حاكم قندوز، وتطور الآفاق التجارية البريطانية في المنطقة، وعمل وود الميداني الاستكشافي (صص. ١٥٤-١٦١).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠٧ ورقة)
35. الشؤون في الخليج الفارسي والسند
- الوصف:
- ملخص: المرفقات بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ١ ديسمبر ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٥-٢٧ نوفمبر ١٨٤١. تتألف المرفقات من مراسلات متعلقة بمسح جزيرة فيلكا [الكويت] لتقييم مدى ملاءمتها لمحطة بحرية محتملة. تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: الضابط البحري الأول في الخليج العربي؛ الملازم جونز، قائد السكونة "رويال تايجر"؛ المشرف العام للبحرية الهندية.الوصف المادي: مادة واحدة (٧ ورقات)
36. الملف ٥٣٧\١٩٢١ الجزء ٢ "بلاد فارس: النفط - تطوير شركة النفط الأنجلو-فارسية لحقول نفط جديدة؛ الحفر للتنقيب عن النفط في دشت قيل؛ اتفاقية شركة النفط الأنجلو-فارسية مع خانات القشقولي"
- الوصف:
- ملخص: تحتوي المادة على مراسلات وأوراق أخرى متعلقة باتفاقيات أبرمتها شركة النفط الأنجلو-فارسية لإنشاء حقول نفط جديدة في دشت قيل، وهي منطقة تقع باتجاه الداخل من غناوه [بندر غناوة، إيران]. تتناول المراسلات ما يلي:اتفاقية للتنقيب عن النفط بين شركة النفط الأنجلو-فارسية وشيوخ قبيلة قشقولي [من القشقاي] المحليين، توجد نسخ منها في الأوراق ٢٤٥-٢٥١، ٢٥٥-٢٦٢، ٢٨٣-٢٨٨اعتراضات إسماعيل خان صولة الدولة قشقاي، المشار إليه أيضًا بسردار عشایر، لاعتقاده أنه كان ينبغي أن يشارك في الاتفاقية كممثل عن ابنه محمد ناصر خان، إيلخان (حاكم) قبيلة قشقولياتفاقية لاحقة بين شركة النفط الأنجلو-فارسية والإيلخان تؤكد على الاتفاقية مع قبيلة قشقولي، توجد نسخ منها في الأوراق ١٩٣-١٩٥، ٢٠٦-٢٠٧العدوان بين صولة الدولة وأخيه علي خان سالار حشمت، ومناقشات حول إمكانية تأثير ذلك على الاتفاقياتاعتراضات حكومة بلاد فارس [إيران] على إبرام الاتفاقية دون مشاركتهاالترتيبات لعمليات مسح في المنطقة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: المقيم السياسي في الخليج العربي؛ الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي؛ وزارة الخارجية؛ مكتب الهند؛ الحكومة في الهند؛ المسَّاح العام بالهند؛ القنصل البريطاني في الأهواز؛ القنصل البريطاني في شيراز؛ وزير الخارجية الفارسي؛ الحاكم العام لإقليم فارس؛ الحاكم العام لإقليم عربستان؛ شركة النفط الأنجلو-فارسية المحدودة؛ شركة السادة ستريك وسكوت وشركاهم المحدودة، الوكلاء الإداريين لشركة النفط الأنجلو-فارسية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢٧ ورقة)