1 - 11 من 11
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "تقرير عسكري عن بلاد فارس - المجلد I ١٩٣٠"
- الوصف:
- ملخص: تقرير عسكري عن منطقتي خراسان وسيستان في بلاد فارس، مع خرائط وصور توضيحية. من إعداد الأركان العامة في الهند، ونُشر في كلكتا، مطبعة حكومة الهند، ١٩٣١. مكتوب عليها للاستخدام الرسمي فقط.يحتوي التقرير على فصول عن:تاريخ خراسان وسيستانجغرافيا خراسان وسيستان (الجبال والأنهار والصحارى، وترتيب أبجدي للبلدات) والمناخ (بما في ذلك تقييم المخاطر الصحية المرتبطة بكلتا المنطقتين)السكان (الدين والقبائل)الموارد (بما في ذلك المحاصيل والرعي، والوقود، والنقل، ومذكرة عن الخيول والبغال في خراسان)القوات المسلحة (بما في ذلك وصف الفرقة الشرقية من الجيش الفارسي، تنظيم التشكيلات العسكرية، التنظيم، الأسلحة، المعدات، الملابس، المؤن، والتدريب)الطيران (مع ذكر تفاصيل التنظيم والأفراد والمعدات، والمطارات، إلخ، مما يخص سلاح الجو الفارسي)الإدارة (الشؤون البلدية، الشرطة، القضاء، إدارة التعليم العام، الإيرادات، الطرق، الاتصالات، إحصاء السكان، البريد والتلغراف، والصرف الصحي)الاتصالات (السكك الحديدية، الطرق، أنواع وسائل النقل الآلية المستخدمة، الطرق الرئيسية المستخدمة من جانب المسافرين من مشهد إلى الأراضي الروسية، البرقيات، الهواتف، واللاسلكي)وملحق يتضمن مذكرة بيطرية عن الأوضاع في خراسان وسيستان. ويتضمن المجلد كذلك أربع لوحات ملونة توضح شارات مختلفة تخصّ ضباط الجيش والشرطة الفارسيين، وعدد من الخرائط والخرائط البيانية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٧٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
2. "تقرير عن الجيش الفارسي جُمع في فرع الاستخبارات لإدارة قائد الإمداد والتموين في الهند من قبل الملازم ج. أ. دوجلاس، فرقة رماة الرماح الثانية في البنغال"
- الوصف:
- ملخص: هذا الملف هو تقرير عن هيكل الجيش الفارسي. جمعه الملازم جيمس أرتشيبالد دوجلاس في فرع الاستخبارات بإدارة قائد الإمداد والتموين في الهند، ويقدم التقرير وجهة النظر البريطانية لنقاط القوة والضعف في الجيش الفارسي.ينقسم التقرير إلى: المشاة (التنظيم، القوة، طريقة التجنيد، التسليح)؛ سلاح الفرسان شبه النظامي (لواء القوزاق، الضباط الروس)؛ سلاح الفرسان غير النظامي (رأي الفريق أول جوردون)؛ المدفعية (بطاريات البغال، خيول المدفعية)؛ تنظيمات متنوعة (الميليشيا، مدفعية الجمال، الفيلق النمساوي)؛ ملخص لتوزيع القوة (البنادق التي تُعبأ من المؤخرة، بنادق ورندل؛ بنادق بردان، وبنادق شاسبو، بنادق جوبلن، البنادق بمخزن الذخيرة، وذخيرة تعبئة الأسلحة من المؤخرة)؛ رواتب الجيش؛ أزياء الجيش؛ وضع الجيش؛ حملات قتالية ضد قبيلة بختياري وشعب اللور والقبائل العربية.يتضمن الملف ورقة بخصوص الحفظ والتصرف في الوثائق السرية (ص. ١٠٨).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ١٠٦ وينتهي في ص. ١١٦، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
3. "رسائل سرية تتعلق بهراة استُلمت في ٣٠ يونيو ١٨٥٦"
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه الرزمة من ملخصات، ونسخ جزئية، لرسائل سرية مستلمة من كلٍ من الحاكم العام للهند (١٧ مايو ١٨٥٦، رقم ٢٢) وحكومة بومباي (٢٧ مايو ١٨٥٦، الرقمان ٣٩-٤٠). وبالتالي هناك تباين في مقدار التفاصيل في كلّ مُدخل.تتعلق الرسالة الموجزة الواردة من الحاكم العام (الأوراق ٢٣-٣٤) بتقدم القوات الفارسية تجاه هراة، والمناشدات الموجهة إلى السلطات البريطانية في الهند وإلى دوست محمد خان، أمير أفغانستان. تتضمن الرسالة الموجزة نسخًا مترجمة من رسائل متبادلة بين محمد يوسف خان، ولي عهد هراة، ودوست محمد، والمفوض العام للبنجاب (جون ليرد ماير لورانس)، والحاكم العام للهند (جيمس برون رامزي، المركيز الأول لدالهاوزي).ويتألف القسم الوارد من بومباي (الورقتان ٣٥-٣٦) من تقرير عن تقدم القوات الفارسية نحو هراة، ونشر السفن البحرية الهندية في الخليج العربي، والشروط التي اقترحها العميد ويليام ماركوس كوجلان (المقيم السياسي في عدن) لرفع الحصار عن بربرة.الوصف المادي: مادة واحدة (١٤ ورقة)
4. "رسائل من بلاد فارس استُلمت في ٢٦ يونيو ١٨٥٦"
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه الرزمة من ملخصات، ونسخ جزئية، لرسائل سرية مستلمة من القنصل البريطاني في طهران، ريتشارد و. ستيفنز (١٩ مايو ١٨٥٦، الأرقام ٢٧-٢٩). وبالتالي هناك تباين في مقدار التفاصيل في كلّ مُدخل.الموضوع هو أنشطة الجيش الفارسي وانتشاره، بما في ذلك تقرير يفيد بأن أخبار سقوط هراة بيد بلاد فارس يبدو كاذبًا.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
5. "رسائل من مستر تومسون في بغداد"
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه الحزمة من ملخصين لرسالتين سريّتين مستلمتيْن من مستر تومسون في بغداد (٣٠، ٣١ يناير ١٨٥٧). تتعلق الرسالتان بتقارير عن الأحداث المستجدة في بلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
6. "ملاحظات عن الجيش الفارسي"
- الوصف:
- ملخص: تلخص المذكرة حجم وتشكيل الجيش الفارسي؛ بما في ذلك قائمة بالأفواج الموجودة حاليًا في الخدمة. وتورد أيضًا المكافآت التي يحصل عليها كلٌ من الضباط - من مختلف الرتب - والجنود. كما توضح بالتفصيل تسليح المشاة والمدفعية.وتشرح باختصار كيف يتم تعيين قادة الأفواج، وكيفية قدرة هؤلاء المعينين على الاستفادة من مناصبهم في جني الأموال. كما تشتمل المذكرة أيضًا على وجهة النظر البريطانية بشأن نوعية الضباط الفارسيين والجنود الذين يخدمون تحت قيادتهم. ومن الموضوعات الأخرى التي تناولتها المذكرة الترتيبات الخاصة بالإجازات وتوفير الزي.كما تشير أيضًا إلى الأنشطة الأخيرة للضباط النمساويين والروس بالجيش الفارسي؛ بما في ذلك قائمة بأجور وبدلات الضباط النمساويين - من مختلف الرتب - الذين يعملون بالجيش الفارسي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على ص. ٩٥، وينتهي على ص. ٩٧، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقةترقيم الصفحات: يتضمن المجلد أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
7. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨١ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٣٠ سبتمبر ١٨٤٧. المرفقات مؤرخة في ١٤ يونيو-١٤ أغسطس ١٨٤٧.الوثائق الأساسية هي إرساليات من المقدم جستن شيل، الوزير المفوض من بريطانيا والمبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي [إيران]، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، لإطلاع الرئيس والحاكم في المجلس في بومباي من خلال إحالة نسخة من الأوراق إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية. تتضمن مرفقات إرساليات شيل على وجه الخصوص نسخًا من مراسلاته مع رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا [عباس إیرواني] آقاسي، ونسخًا من مراسلات الأشخاص التالي ذكرهم أو معهم: الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]؛ الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي؛ كيث إدوارد أبوت، القنصل البريطاني في طهران؛ واللورد كاولي، الوزير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول].تتناول المراسلات العديد من المسائل، منها:١) مشاركة شيل وريتشارد وايت ستيفنز [القنصل البريطاني في تبريز] وحاكم بغداد [محمد نجيب باشا] ورولينسون في مصالحة رسول باشا (أمير رواندز السابق، كردستان العراق]، مع حاكم بغداد، بعد محاولة التمرد الفاشلة (صص. ٥-٨).٢) التوترات السياسية بين الحكومتين الفارسية والتركية [الباب العثماني] بخصوص ما يلي:استعدادات الباب العالي العسكرية لتخفيض رتبة "المتمرّد" بدر خان بك، حاكم بوتان، واقتراب مفرزة من الجيش التركي إلى وان (على الحدود الشمالية الغربية لبلاد فارس)بطء سير مفاوضات السلام في أرضروم، وشكوك فارسية في محاباة القوى الوسيطة (بريطانيا وروسيا) لتركياالتأثير الكارثي المحتمل للوائح العثمانية الجديدة على السكان الفرس (خاصة في الأماكن الدينية مثل كربلاء) والتي تحظر على أي أحد من رعايا قوة أجنبية حيازة ممتلكات من أي نوع في المناطق الخاضعة للسيطرة التركية، ونية تطبيق اللوائح بأثر رجعيالادعاء بأن تركيا تعامل الرعايا "المحمديين" [المسلمين] الروس بشكل أفضل من معاملتها لنظرائهم الفرس ويظهر ذلك جليًا في الضرائب التي يفرضها حاكم بغداد على جوازات السفررفض الحكومة التركية إزالة سفينة الحراسة التابعة لها بالقرب من المحمرة [خرمشهر] إلى موقع آخر أعلى نهر شط العرب.٣) انزعاج شيل من هينيل لمطالبته رولينسون بالحصول على أوامر من الباب العالي العثماني تسمح للسلطات في البصرة بالاستيلاء على جميع السفن الفارسية التي تلجأ إلى شط العرب والتي ارتكبت أعمال "قرصنة" أو "انتهاكات" في الخليج العربي، حيث منح حاكم فارس هذا الامتياز دون علم الحكومة المركزية الفارسية التي قد تسحبه إذا أصبح معروفًا على نطاق واسع (صص. ١٨-٢٠).٤) مخاوف شيل بشأن توسع النفوذ الروسي الواضح في أستراباد [جرجان] واقتراحه أن يقوم مستر أبوت، القنصل البريطاني في طهران، بزيارة ذلك المكان نظرًا لعدم زيارة أي من أفراد البعثة البريطانية له منذ عام ١٨٤٥ (ص. ٢٥).٥) جهود شيل لإقناع الحكومة الفارسية بالالتزام بوعدها المزعوم بتكرار ما عمله الباب العالي العثماني عبر إصدار فرمان [مرسوم] من أجل "إلغاء تجارة الرقيق في الموانئ الفارسية في الخليج الفارسي" (ص. ٣٧) بما في ذلك: ادعاء محمد شاه قاجار [شاه بلاد فارس] بأن رفضه جاء لأسباب دينية؛ ادعاء الحاج ميرزا آقاسي بأن الدافع الحقيقي للشاه هو انزعاجه من التأخير في إبرام مفاوضات المعاهدة في أرضروم (والتي يبدو أنه يلقي باللوم فيها على الوسطاء البريطانيين وروسيا)؛ اتهام شيل للحاج ميرزا آقاسي بمسؤوليته عن رفض الشاه بسبب نفوذه عليه؛ موافقة الشاه على أنه منذ أن "أمرت ملكة إنجلترا سفنها الحربية بوقف جميع سفن الرقيق والاستيلاء عليها... فلا بد من إنهاء التجارة ولن يُجلب المزيد من الرقيق إلى بلاد فارس"؛ وتقارير تفيد بأنه منذ معاهدة أرضروم، أصبحت المحمرة سوقًا فارسيًا للعبيد (صص. ٢٧-٤٣ و٧٩-٩٠).٦) تقرير لشيل يفيد بأن شركة السادة ألكسندر هيكتور وشركاه، والتجار البريطانيين في بغداد، والقنصل البريطاني في طهران، ومستر ميلز [تاجر إنجليزي من شيراز]، قد أبرموا جميعًا اتفاقيات يورّد كل منهم بموجبها٢٠٠٠٠٠ بندقية إلى الحكومة الفارسية، مشيرًا إلى أن الحكومة الفارسية لا يمكنها تحمل التكلفة ولذلك يجب على الشركات المصنعة ألا تستوردها بالكامل (ص. ٥٧).٧) رفض شيل وأبوت أن تحصل شركة هيكتور وشركاه على حق ملكية قانوني لدين عمره ثلاثين عامًا مستحقًا في الأصل لجاسبر [؟] خان، أحد الرعايا الأتراك، على محمد علي ميرزا، الأمير الحاكم لكرمانشاه، أحد الرعايا الفرس، لأنه قد يجر الحكومة البريطانية إلى التقاضي غير المناسب (صص. ٩٦-١٠١).٨) الاتفاق الذي أبرمه القنصل البريطاني في تبريز بين حاكم أرومية وحكام ومُلاك أفشار، وداود خان [مسيحي رشحه شيل والوزير الروسي الكونت ألكسندر إيفانوفيتش ميديم للإشراف على المسيحيين النسطوريين في أرومية] من أجل ترتيبات أكثر إنصافًا لكل من "المحمديين" [المسلمين] والمسيحيين (صص. ٥٣-٦٠).٩) معوقات تصديق الحكومتين الفارسية والتركية على المعاهدة المبرمة في أرضروم في ٣١ مايو ١٨٤٧، ولا سيما: اعتراضات الحكومة الفارسية ورئيس الوزراء على إصرار الباب العالي "غير الضروري'' على أن تعلن بلاد فارس رسميًا أن تنازل تركيا عن المحمرة لا يعني التخلي عن أي أرض أو ميناء آخر تابع لتركيا، وأن الأراضي التركية التي استقرت فيها القبائل الفارسية لم تمنح إلى بلاد فارس، وأن توافق على عدم نشر تحصينات على شط العرب. تشمل المرفقات مراسلات شيل مع الحاج ميرزا آقاسي (صص. ٦٢-٦٧ و١١٧-١٢٦).١٠) شكوى شيل إلى الحاج ميرزا آقاسي بشأن احتجاز رسول عائد في أستراباد، بناءً على أوامر سليمان خان، حاكم أستراباد، أرسله خان خيوة بهدايا ورسائل لشيل، والمطالبة باستدعاء سليمان خان إلى طهران والاعتذار والتعويض عن خسائر الرسول (صص. ٦٨-٧٩).١١) ملاحظات مفصلة من شيل حول تشكيل قوة مدفعية بلاد فارس وحالتها وحجمها (صص. ١٠٢-١١٢)، وتحديداً سلاح المشاة والفرسان النظامي وغير النظامي. في تقييمه النقدي، يَذكرُ شيل الفساد، والظروف السيئة، وعدم الكفاءة، وعدم الانضباط، والعصيان، ونقص التدريب، والأسلحة الفاسدة، والزي الرث، ونقص المرافق الطبية، وسوء النقل، ونظم توزيع المواد الغذائية والأجور سيئة الإدارة، مع الإشادة بالجودة العسكرية "للمواطن الفارسي" باعتباره "قويًا ومعافى ومبهجًا ومليئًا بالحيوية، وصبورًا على الجوع والبرد والتعب، وكل المشقات باستثناء العطش..." (صص. ١٠٤-١٠٥).١٢) رأي شيل بوجود حالة عامة من الفوضى تتربص ببلاد فارس، ولا سيما: توضيحه بالتفصيل للاضطرابات المختلفة في محافظة خراسان وخوزستان؛ انتقاده "الفساد والخداع وعدم الكفاءة والتزييف والجهل وفقر الحكومة والشعب و... القوات المتمردة"؛ وشكواه من دور الحاج ميرزا آقاسي المسن الذي يحتكر كل وظيفة من وظائف الحكومة لكنه "لم يعد يمتلك الطاقة العقلية أو الجسدية ليؤدي ولو جزءًا من واجباته" (ص. ١١٥).١٣) تحركات القوات الفارسية إلى خراسان التي انقطعت مؤخرًا عن أي اتصالات بسبب غارات "النهب" التي يقوم بها التركمان، والشائعات عن قوة جمعها "المتمرد" جعفر قلي خان، حاكم بجنورد لتهديد بلاد فارس، بما في ذلك: التأكيد على أن المشاة والمدافع قد زحفوا من طهران ولكنهم أمِروا بالانتظار عند بسطام (في منتصف الطريق إلى مشيد) لأن التعزيزات ترفض التقدم دون تلقي أجورهم المتأخرة من رئيس الوزراء الفارسي؛ ويخشى شيل أن تخسر القوة الفارسية غير المنظمة وغير المدربة في أي اشتباك مع جعفر قلي خان.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢٩ ورقة)
8. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٧ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ أبريل-١٣ مايو ١٨٥٦.تتألف المرفقات من نسخ من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. تتعلق الإرساليات بشكل رئيسي بالحملة العسكرية الفارسية [الإيرانية] ضد هراة، ولا سيما:معلومات استخباراتية تفيد بأن الجيش الفارسي للأمير سلطان مراد ميرزا هزم الهراتيين في معركة في غوريان التي يحميها الآن الجيش الفارسيالخطة الواضحة لشاه بلاد فارس لغزو قندهار أيضًا حيث توجد معارضة مزعومة لدوست محمد خان باركزاي، وأمر مفرزة من القوات الفارسية إلى قندهار عبر سيستانمعلومات استخبارية لم يتم التحقق منها وردت من كاتب الأخبار في مشهد بأن شقيق حاكم هراة، محمد يوسف، وعيسى خان، وزير هراة المناهض للفرس، قد رتبا شروط الاستسلام مع السلطان مراد ميرزامعلومات استخبارية وردت من ضابط إيطالي (ص. ٣٩٥-٣٩٦) يرتبط شقيقه بجيش هراة الفارسي، يزعم فيها: انشقاق عيسى خان لينضم إلى الفرس؛ استسلام هراة بسبب ندرة المؤن؛ حماية هراة بناء على أوامر الشاه؛ الحالة السيئة للجيش الفارسي؛ موافقة سكان هراة على جميع شروط بلاد فارس باستثناء الاحتلال الدائم لهراة. (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. توجد نسخة مطابقة من الرسالة الإيطالية والترجمة في IOR/L/PS/5/487, ff 426-436, ff 430-432)معلومات استخبارية جلبها إلى طهران مأمور بريد سمنان تزعم أن القوات النظامية الفارسية دخلت هراة، وتأجيل الاحتفالات في طهران بعد ورود تقارير تفيد بأن الأخبار كاذبة، ومعاقبة المرسالتقارير في طهران تفيد أن عيسى خان اكتشف في الواقع أن محمد يوسف في محادثات سرية مع القائد الفارسي، وأطاح به في انقلاب، وطرده إلى المعسكر الفارسي ومن المفارقات أنه عرض عليه بيشكش [غرامة أو هدية للسلطة الحاكمة عند استلام منصب أو تخصيص إيرادات]، ولم يستسلم للفرس.تتناول المادة أيضًا المسائل التالية:تعبير روسيا عن صداقتها لبلاد فارس من خلال سحب الحماية عن عائلة مواطن روسي توفي في بلاد فارس العام الماضي مدين للحكومة الفارسية بنصف مليون توماننية رئيس الوزراء الفارسي نشر دعاية معادية للإنجليز، في بخارى وخيوة وأفغانستان، بعد فرمان السلطان العثماني الذي يعامل رعاياه "غير المسلمين" بالتساوي مع "المحمديين" [المسلمين] (في إشارة إلى معاهدة باريس في مارس ١٨٥٦ التي أنهى فيها تحالف من الدولة العثمانية وبريطانيا العظمى وفرنسا وسردينيا حرب القرم مع روسيا)معلومات استخباراتية من أستراباد [جرجان] عن مقتل خان خيوة على يد مجموعة من التركمان من قبيلة يموت، والقتال بين قبيلة يموت والأوزبك من المحتمل أن يترك خيوة عرضة "للمخططات" الروسيةتوزيع مقال في طهران نشرته في الأصل صحيفة ناطقة باللغة الفارسية في بومباي، وتأكيد ستيفنز على أن التراجع الكامل من جانب الحكومة الفارسية عن "الاتهامات التي لا أساس لها" و "البيان الافترائي" الوارد فيه هو وحده الذي سيصلح "التأثير الضار" (ص. ٣٨٧) على صورة بريطانيا.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
9. الشؤون الفارسية وشؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٤ مؤرخة في ٢ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ فبراير-٢٤ مارس ١٨٥٦.تتضمن الأوراق:١) نسخ لإرساليات من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران] في تبريز، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع مرفقات ذات صلة. تتناول الإرساليات المسائل التالية:معلومات استخباراتية تفيد بأن بلاد فارس قد تفاوضت بشأن معاهدة تجارية مع فرنسا وحاولت صياغة بند يُعهد بموجبه الإشراف الشرطي على التجارة الخليجية إلى فرنسا مستقبلًا، وأن لديها معاهدة متوقعة مماثلة مع الولايات المتحدة الأمريكية ، والتي ينتقدها موراي معتبرًا إياها دليلًا على "صورة منافقة لصداقة" (ص. ٤٤٤) رئيس الوزراء الفارسيادعاءات الفوضى والضعف والتصرفات المرفوضة للجيش الفارسي؛ وتدني شعبية الحكومة الفارسية لدى السكان المحليين، بما في ذلك تقارير عن تمردات في خراسان وأصفهان ضد السلطات المركزية والمحليةوصف الوضع في هراة، بما في ذلك تأكيدات موراي بأن أخبار استيلاء القوات الفارسية على هراة واحتلالها عارية تمامًا عن الصحة؛ وأن حاكم هراة الحالي، الأمير محمد يوسف خان [الوصي على عرش هراة]، لم يسترد العرش سواء بمساعدة بلاد فارس أو بعلمها؛ رغبة الأمير يوسف في الاستقلال، لكنه ربما طلب دعم الحكومة الفارسية ردًا على الأعداء الداخليين وتقدم دوست محمد خان باركزاي؛ احتمالية أن تستغل بلاد فارس الموقف للتحريض على الاضطرابات في أفغانستان من أجل تحويل القوات من الهند إلى تلك المنطقة، وقد جندت سكانًا من ذوي النفوذ في هراة لتعزيز استيلاء الشاه على تلك المدينة وقندهارمعلومات استخباراتية بشأن تحركات الجيش الفارسي في كرمانشاه وإرسال القوات والبنادق والذخيرة إلى الحدود الجنوبية لبلاد فارس.٢) نسخ من الإرساليات المرسلة من ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى موراي، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع مرفقات ذات صلة. وتتناول الإرساليات عددًا من المسائل بما في ذلك:المخاوف الفرنسية والتركية [العثمانية] بشأن التحركات والاستعدادات العسكرية الفارسية في كرمانشاهتقارير وإشاعات حول: نوايا فارسية للاستيلاء على هراة من أجل إفشال خطط دوست محمد خان المزعومة؛ نجاح القوات الفارسية في الاستيلاء على هراة؛ ونية بلاد فارس للاستيلاء على قندهارتفاصيل تعيينات القيادة العسكرية الفارسية للقوات المقرر أن تتقدم إلى أفغانستان والمحمرة [خرمشهر] وسيستان وبوشهر (ص. ٤٥٧)أخبار تفيد بأن الحكومة الفارسية قد سمحت لجان ديفيد بإبرام معاهدة تجارية مع النمسا مماثلة لتلك التي أبرمت في الصيف الماضي مع فرنسا (ص. ٤٦٧)، ونسخة من مسودة معاهدة سمح له بإبرامها مع الولايات المتحدة الأمريكية (صص. ٤٥٨-٤٦٥)نسخة من مذكرة تحتوي على تعليمات رئيس الوزراء الفارسي للسفير الفارسي في سان بطرسبرغ للتأكد من أن روسيا تنظر في الوضع في بلاد فارس أثناء مفاوضات السلام مع بريطانيا [حرب القرم، ١٨٥٣-١٨٥٦] (ص. ٤٦٦)محتوى مقال في صحيفة "طهران جازيت" بقلم وزير الشؤون الخارجية الفارسي يتهم فيه بريطانيا بدعم دوست محمد خان (صص. ٤٦٩-٤٧٢)؛ محتوى نشرة دورية أصدرها رئيس الوزراء الفارسي للتعميم على جميع البعثات الأجنبية توضح الأسباب التي تدفع بلاد فارس إلى اتخاذ تدابير ضد دوست محمد خان؛ ونسخ من اثنتي عشرة رسالة تبدو في ظاهرها أنها من سردارات [قادة] أفغان يعلنون ولاءهم للشاه وللحكومة الفارسية (صص. ٤٧٨-٤٩١) نسخة من رسالة يقول ستيفنز إن الحكومة الفارسية "تدعي أن الوزير تومسون كتبها إلى السيد محمد خان حاكم هراة"، ويبدو أنها تقلل من شأن الحكومة الفارسية وتروج للمصالح البريطانية في هراة (صص. ٤٩٢-٤٩٣).٣) نسخ من إرساليات القائد جيمس فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تؤكد أن السفينتين البخاريتين "فكتوريا" و"أجدهة" والسفينة الشراعية الحربية التابعة لشركة الهند الشرقية "كلايف" مطلوبة في بوشهر نظرًا إلى الوضع السياسي مع بلاد فارس. ٤) نسخة من إرسالية من سكرتير الحكومة في الهند إلى سكرتير الحكومة في بومباي تشير إلى عدم الرغبة في تصعيد الخلاف مع بلاد فارس بسبب عدم التأكد من نوايا بلاد فارس الحقيقية في أفغانستان، والتأكيد على أنه ما لم يتم استلام أوامر من اللجنة السرية تفيد بطلب الحكومة البريطانية إرسال حملة عسكرية، يجب على حكومة بومباي ألا تمتثل لطلب مستر موراي للقوات، ولكن يمكنها أن تبدأ الاستعدادات البحرية والعسكرية من أجل حملة عسكرية.الوصف المادي: مادة واحدة (٦١ ورقة)
10. شؤون أفغانستان والخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٩ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٧ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ مارس-٢٣ مايو ١٨٥٦.تتكون المرفقات بشكل رئيسي مما يلي:مرفق من سكرتير الحكومة في الهند إلى سكرتير حكومة بومباي بشأن وضع هراة والعدوان الفارسي [الإيراني] الحالي على البلدة، وما إذا كانت تعليمات اللجنة السرية تمنع الحكومة في الهند من اتخاذ أي إجراء في هذا الشأن. تتناول الإرسالية ما يلي:الطلب الأصلي من محمد يوسف، حاكم هراة، للحصول على مساعدة فارسية ضد هجوم مخيف من قبل دوست محمد خان باركزاي، وإقالته للمبعوث الفارسي الذي أُرسل للاتصال بالجيش الفارسي لكنه انضم إليهم في تقدمهم نحو غوريانرفع العلم البريطاني لاحقًا في هراة وطلب حاكم هراة وسكانها أموالًا بريطانية ووكيلًا للمساعدة في مقاومتهم للفرس، ورغبة الحكومة في الهند في التنصل من أي صلة بتلك الأعمالاعتقاد الحكومة في الهند بأنها لا تستطيع مساعدة هراة لأن تعليمات اللجنة السرية استندت إلى أن بلاد فارس وهراة تعاونتا ضد دوست محمد خان بدلًا من أن تعمل بلاد فارس ضد كل من هراة وقندهاررفض الحكومة في الهند لتحدث المقدم جون جاكوب، القائم بأعمال المفوض في السند، باسم الحكومة البريطانية بشأن مسألة ذات أهمية وطنية من خلال الرد مباشرة على محمد يوسف بأن الحكومة البريطانية لا تنوي التدخل في هراة.تشمل المرفقات أيضًا:نسخ من المعلومات الاستخبارية (صص. ٢٥٧-٢٦١) التي تلقاها جاكوب من القائم بأعمال المشرف السياسي على حدود السند الأعلى فيما يتعلق بهراة (ولا سيما من مصادر في قلات)، وأحيلت إلى حاكم بومباي، وتفيد بمحاصرة الجيش الفارسي لهراة، والنية الواضحة لدوست محمد خان لإرسال جيش لإغاثتها، واستسلام محمد يوسف للقوة الفارسية وتقدُّم جزء من الجيش الفارسي نحو قندهار ضد دوست محمد خانمراسلات اللواء البحري السير هنري ج. ليك، القائد العام للبحرية الهندية، مع حكومة بومباي، بشأن السفن التي ينبغي أن تبقى في الخليج العربي خلال أوقات الرياح الموسمية، بما في ذلك: توصية ليك القوية بأن يتم طلب عودة السفينتين "أجدهة" و"سميراميس" إلى بومباي قبل الرياح الموسمية لإجراء إصلاحات وأن السفينة "فيكتوريا" هي الأنسب للخليج؛ موافقة الحكومة في بومباي على عودة السفينة "سميراميس" إلى بومباي عندما تصل السفينة "فيكتوريا" إلى بوشهر، ولكن تبقى السفينة "أجدهة" في بوشهر بناء على الرغبات الصريحة للمقيم السياسي مراسلات القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، مع حكومة بومباي، بشأن "مقال ضغين" في صحيفة "بومباي تايمز" حول السبب المفترض للقطيعة بين البعثة البريطانية في طهران والحكومة الفارسية، بما في ذلك تحذيره للعميد البحري ريتشارد إيثيرسي، قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، فيما يتعلق بخطأ ضباط البحرية في مناقشتهم للمسائل العامة في رسائلهم الخاصة.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٦ ورقة)
11. شؤون بلاد فارس وأفغانستان
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ يوليو ١٨٥٦. المرفق مؤرخ في ١٩ مايو ١٨٥٦.يضم المرفق نسخًا من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. من أبرز ما تتناوله الإرساليات وتتضمنه:ضرب مدير بريد سمنان بالفلقة (العقاب بالضرب بالعصا على أخمص القدمين)، المُدان بجلب أخبار كاذبة عن الاستيلاء على هراةمعلومات استخباراتية من ضابط أوروبي (إيطالي) ملحق بالجيش الفارسي [الإيراني] في هراة تفيد بأن حاكم هراة، محمد يوسف، قد أُرسل سجينا إلى المعسكر الفارسي عن طريق وزيره عيسى خان، وأن الوزير قد "باع نفسه للفرس" (ص. ٤٢٨) ووافق مع قادة هراة الآخرين على جميع شروط الاستسلام الفارسية باستثناء قبول القوات في هراة (صص. ٤٣٠-٤٣٢). (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. هذه نسخة مطابقة لوثيقة واردة في المادة IOR/L/PS/5/487, ff 381-396، على صص. ٣٩٥-٣٩٦).اعتقاد ستيفنز بأن عيسى خان لم يستسلم ولكنه تظاهر بمناصرة القضية الفارسية. جعل الجيش الفارسي ينسحب إلى باران آباد على بعد ٢٥ ميلًا من هراة؛ "وضع الفرس في المواجهة" (ص. ٤٢٩) بعد التخلص من حاكم هراة وإرساله إلى المعسكر الفارسي؛ أغضب الشاه والقائد الفارسيتقارير عن خسائر فارسية كبيرة خلال محاولات اقتحام هراة، وتجميع المزيد من القوات الفارسية في خراسان وطهرانتفويض من الصدر الأعظم [الوزير] الفارسي إلى قائد الجيش الفارسي في هراة لتأكيد وجود عيسى خان في السلطة شريطة أن يسمح بحماية المدينة من قبل القوات الفارسيةادعاء الصدر الأعظم بأن القوات الفارسية احتلت حصون لاش، وجوين [لاش-جوين؟] وكوهك، وهي تبعيات سابقة لقندهارتفاصيل التوزيع الحالي للجيش الفارسي (ص. ٤٣٤)معلومات استخباراتية تفيد بأنه قبل مفاوضات السلام في باريس (لإنهاء حرب القرم) جمعت روسيا مخازن الحرب في لنكران وباكو للقوات التي تم جمعها في أستراخان، والتي كان من الممكن إرسالها إلى هراة لمساعدة بلاد فارسمعلومات استخباراتية بشأن العلاقات الودية بين حاكم أستراباد [جرجان] والوكلاء الروس الموجودين هناك.الوصف المادي: مادة واحدة (١١ ورقة)