ملخص: تنقسم المذكرة إلى فصولٍ تحمل العناوين التالية:"الحالة العامة في بلاد فارس"، صص. ٢و-١٢؛"بلاد فارس وهراة"، صص. ١٢ظ-٢٤و؛"بلاد فارس وسيستان"، صص. ٢٤و-٣١ظ؛"بلاد فارس و[كوشك]"، صص. ٣١ظ-٣٥؛"بلاد فارس والإبحار في نهر كارون"، صص. ٣٥ظ-٣٩و."بلاد فارس وسلامة أراضيها"، صص. ٣٩و-٤٧؛"بلا فارس ومرو"، صص. ٤٧ظ-٥٢ظ؛"استمرار الوضع العام في بلاد فارس"، صص. ٥٢ظ-٦١؛"ملحقات"، صص. ٦٣-٧٨."الحالة العامة لبلاد فارس"، يقدم وصفًا جغرافيًا للمملكة بما فيه تفاصيل حدودها، وأنهارها، وخطوط النقل فيها. كما يحتوي أيضًا على ملخص عن الديموغرافيا فيها، وإيراداتها حسب الإقليم. يركز هذا القسم على الشؤون العسكرية أيضًا؛ بما في ذلك بحث شامل عن الجيش الفارسي - مدفوعاته وتكوينه - ودراسة توظيف ضباط بريطانيين في بلاد فارس. ينتهي هذا القسم مع سرد لتاريخ بلاد فارس الحديث من القرن السادس عشر.قسم "بلاد فارس وهراة" يصف المدى الذي يمكن من خلاله تعريف حدود الإقليم، ويقدم وصفاً موجزًا لكل منطقة ضمنه؛ غوريان، سبزوار، فراه، باكوا، كرك، وأوبه. كما يحتوي أيضًا على وصف لبلدة هراة، ومعلومات عن ديموغرافيا الإقليم ومناخه. يقدم القسم أيضاً تغطية مفصلة عن قبائل المنطقة. كما يشرح تطور السياسة البريطانية إزاء هراة من خلال استخدام مراسلات مختارة. يشمل ذلك الميزات ذات الصلة التي ستجنيها بريطانيا من خلال إما الحفاظ على استقلال هراة، أو دعم الحكم الأفغاني أو الفارسي؛ مع الإشارة بشكل مستفيض لمعاهدة باريس (١٨٧٥)."بلاد الفرس وسيستان" يقدم أيضًا وصفًا جغرافيًا للإقليم، إلى جانب معلومات عن تقسيماته الإدارية، مناخه، وخطوط النقل به. إلا أن الهدف الأساس منه هو تقديم ملخص عن تطور المواقف البريطانية فيما يتعلق بإدارة الحكم في هذا الإقليم؛ وهل يجب أن تشرف عليه أفغانستان أم بلاد فارس؟ ولتقديم السياق ذات الصلة، فإنه يغطي الأساس التاريخي للمطلبين التنافسية. ويختتم بوصف التحكيم البريطاني في هذا الشأن من سنة ١٨٧١ -١٨٧٢من قبل الجنرال فريدريك جون جولدسميث، ونتائجه؛ بما فيها خلاصات البيانات التي قدمها الجانبان الأفغاني والفارسي."بلاد فارس وكوشك" يشرح كيف تنازعت بلاد فارس حول قرار منح هذا الإقليم لقلات وفقًا لتحكيم الجنرال جولدسميث في ١٨٧١، وعدم رغبة بريطانيا في تعديل قرار التحكيم لصالح بلاد فارس."بلاد فارس والملاحة في نهر كارون" يوجز الجهود البريطانية لفتح نهر كارون أمام الملاحة البخارية. ويشرح كيف يعتبر النجاح الروسي في تحسين البنية التحتية للنقل في شمال بلاد فارس - بالمقارنة مع الفشل البريطاني في الجنوب - بأنه عائق للتجارة البريطانية؛ كما يعتبر نهر كارون بأنه يملك أفضل الإمكانيات لحل تلك المشكلة. كما يبحث بشكل مختصر في إمكانيات بناء سكة حديدية في جنوب بلاد فارس."بلاد فارس وسلامة أراضيها" يقدم تفاصيل عن تطور تفاهم دبلوماسي من ١٨٣٤بين بريطانيا وروسيا، الذي أرست فيه كل من القوتين مصالحهما المتبادلة في الحفاظ على سلامة أراضي بلاد فارس. ويهتم بشكل رئيسي بالشكوك البريطانية حول عدم تطابق أنشطة روسيا في آسيا الوسطى مع نواياها المعلنة تجاه بلاد فارس (أي المخاوف البريطانية من تعدي روسيا على آسيا الوسطى).بالإضافة إلى تقديمه لمحة عامة عن تاريخ المنطقة والمستوطنات القديمة، ينظر "بلاد فارس ومرو" فيما يعتبره البريطانيون اعتداءً روسيًا على الحدود الشمالية لبلاد فارس؛ وينظر البريطانيون إلى أي احتلال روسي محتمل لمرو على أنه تهديد، مع الإشارة إلى تفضيل السيطرة الفارسية عليه."استمرار الوضع العام في بلاد فارس" يركز على المخاوف البريطانية من زيادة النفوذ الروسي في البلاط الفارسي في طهران؛ مخاوف البريطانيين من أن تصبح بلاد فارس تابعة لروسيا، وأن تسهل التوسع الروسي نحو أفغانستان. ولهذا فإنه يناقش المدى الذي ينبغي أن تستفيد بريطانيا من المقترحات الفارسية لإقامة علاقات ودية مع بلاد فارس من أجل منع هذا السيناريو. كما يناقش أيضًا بشكل مختصر المخططات الفارسية في البحرين، ورغبة بريطانيا في الحفاظ على وضع البحرين كدولة مستقلة، بالإضافة إلى التأكيد على ضرورة الحفاظ على دور محمية بريطانيا في الخليج العربي. كما شملت المواضيع التي يحتويها هذا القسم، ولكن بتفصيل أقل: مؤتمر القوى القنصلية حول المقيم في الخليج العربي؛ تطور خطوط التلغراف في بلاد فارس؛ والمفاوضات التي تحترم ترسيم الحدود الفارسية-التركية.وقع المذكرة أوين تيودور برن من مكتب الهند.ينقسم الملحق الوارد في نهاية الملف إلى ثمانية أقسام كما يلي:I. "توظيف ضباط بريطانيين لدى الجيش الفارسي"، ص. ٦٣.II. مجموعة مختارة من المذكرات (بتاريخ ٢٠يوليو-٢٤ديسمبر ١٨٦٨) فيما يتعلق بالحاجة إلى تعزيز النفوذ البريطاني على بلاد فارس، والوسائل المتاحة لتحقيق ذلك، صص. ٦٣ظ-٦٤؛III. مجموعة مختارة من المذكرات (بتاريخ ١٠-٣٠ أكتوبر ١٨٦٨) حول إمكانية توظيف ضباط بريطانيين لدى الجيش الفارسي، ص. ٦٥.IV. "سياسة بريطانيا العظمى إزاء بلاد فارس"، صص. ٦٦-٦٩؛V. التعليمات المقدمة إلى اللواء السير هنري كريسويك رولينجسون في دوره كالوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي، بتاريخ ٤ أغسطس ١٨٥٩، صص. ٦٨-٦٩؛VI. "وصف موجز أعده العقيد بيرن عن زيارة شاه بلاد فارس إلى إنجلترا، ١٨٧٣، صص. ٦٩-٧٢؛VII. "مذكرة أعدها العقيد بيرن عن الجيش الفارسي، ٢٠ ديسمبر ١٨٧١"، صص.٧٢-٧٣؛VIII. "ملخص عن الأحداث في بلاد فارس وأفغانستان وغيرها من سنة ١٧٢٢ حتى الفترة الحالية، صص. ٧٣ظ-٧٨.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم أوراق هذا الوصف على ص.١أ، وينتهي على ص.٧٨، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: يتكون هذا الملف من مذكرة لوزارة الخارجية (الكاتب غير معروف)، يليها ملحق كتبه تشارلز موراي مارلينج، الوزير البريطاني في طهران.يتعلق الملف بمراجعة الاتفاقية الأنجلو-روسية لسنة ١٩٠٧. تُقسم الاتفاقية بلاد فارس إلى ثلاث مناطق: جزء روسي في الشمال، وجزء بريطاني في الجنوب الشرقي، وما تبقى كمنطقة محايدة.تُشير المذكرة إلى دعوة الحكومة الروسية مؤخرًا لبريطانيا للدخول في اتفاقية لحيازة المنطقة المحايدة بالكامل عمليًا. كما تُناقش إمكانية التفاوض حول ضم منطقة كبيرة من النصف الروسي الحالي إلى الأراضي البريطانية الجديدة. وتُشير المذكرة إلى أن الجهود البريطانية يجب أن تُركز على مدينتي أصفهان ويزد (يقعان في الجزء الروسي) أو حتى يزد وحدها كملجأٍ أخير. ثم تضيف المذكرة احتمال أن بريطانيا، كمقابل للتنازل الروسي، قد تريد بريطانيا أن تُسلم لروسيا المناطق التي تحتوي على بترول في کرمانشاه، والواقعة في الجزء الروسي، لكنها حاليًا مملوكة، "في حالة غير مطوّرة تقريبًا"، لشركة النفط الأنجلو-فارسية.وتُناقش أيضًا إمكانية اتفاق بريطانيا مع روسيا بشأن حصر أنشطة البنك الإمبراطوري (بنك دولة بلاد فارس)، الذي لديه تسعة أفرع في المنطقة الروسية حاليًا، في داخل المنطقة المحايدة ببلاد فارس. وتُشير المذكرة إلى أن ذلك الإجراء يكاد يكون من المستحيل تنفيذه إلا إذا كانت بريطانيا مستعدة لدفع تعويض للبنك الإمبراطوري عن فقدانه لفروعه. من ناحية أخرى، تدفع المذكرة بأن هذا الإجراء سيمنح بريطانيا دفعة قيّمة لجهودها لضم أصفهان للأراضي البريطانية الجديدة.في الملحق الذي يلي المذكرة، يسرد تشارلز موراي مارلينج تفاصيل اجتماع قصير مع سازونوف [سيرجي دميتريفيتش سازونوف]، وزير الخارجية الروسي، في سانت بطرسبرغ، صرّح فيه الأخير بأن روسيا تريد الاحتفاظ بالمقاطعتين وبمدينة أصفهان حتى تحمي التجارة الروسية في الجزء الروسي من التجار البريطانيين.ويذكر مارلينج أنه من مصلحة كل من بريطانيا وروسيا أن تنضم أصفهان إلى الجزء البريطاني الجديد، على أساس أن القيام بغير ذلك سينتج عنه تقسيم أراضي قبيلة بختياري. ويقول مارلينج أن هذا التقسيم سيُقسم القبيلة إلى جزئين "بريطاني" و"روسي"، مما سينتج عنه أن يتشارك الطرفان في الإحساس بالظلم تجاه بريطانيا.كما يتساءل مارلينج حول مدى الفائدة التي ستحصل عليها التجارة الروسية من ضم أصفهان إلى الجزء الروسي. ويتوقع أن يكون السبب الحقيقي وراء رغبة روسيا في الاحتفاظ بالإقليم، قبل التركيز على أهمية أصفهان، هو أهميتها للمصالح البريطانية في حقول النفط في بختياري ستان، وللوضع البريطاني في بلاد الرافدين مستقبلًا.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف من ص. ١٥، وينتهي في ص. ١٧، حيت إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.
ملخص: ترجمة التعليمات المزمع تقديمها إلى ميرزا محمد علي خان شيرازي لأغراض مهمته إلى تفليس [تبليسي]، والتي تم إلغاؤها لاحقًا (انظر النص الملحق بـ IOR / L / PS / 9/70/156). أُصدرت تعليمات إلى ميرزا محمد علي بالمضي قدمًا إلى تفليس وضمان العودة الآمنة لمجموعة من السجناء الروس إلى الحاكم العام في جورجيا [الفريق أول ألكسي بتروفيتش يرمولوف، والتحقق مما إذا كانت حكومة جورجيا تعتزم إحلال السلام أو الحرب، وما إذا كان سيسمح لسفير بلاد فارس [إيران] بالتوجه إلى سان بطرسبرغ. كما أُصدرت تعليمات مفصلة بشأن كيفية الرد على أسئلة الروس أو ملاحظاتهم، فيما يتعلق بشكلٍ أساسي باندلاع الحرب الجارية بين روسيا وبلاد فارس [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، بما في ذلك إبلاغ الحكومة الفارسية على الفور بما إذا كان يُنصح بإيفاد مبعوثٍ إلى سان بطرسبرغ.أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ٤ في المرفق رقم ١، برسالة مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس المقدم جون ماكدونالد كينير الموجهة إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٣ ديسمبر ١٨٢٦ (IOR/L/PS/9/70/156).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: ترجمة رسالة من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، إلى عباس ميرزا قاجار [ولي عهد بلاد فارس] بتاريخ ١ أكتوبر ١٨٢٧. يفيد ماكدونالد كينير باستلام نسخ من مراسلات بين عباس ميرزا والفريق أول الروسي [الفريق أول إيفان فيودوروفيتش باسكيفيتش-إريفانسكي، الحاكم العام في جورجيا] (انظر IOR/L/PS/9/71/71) ورسالة عباس ميرزا بخصوص تفويض مساعد ماكدونالد كينير، النقيب جون نيكول روبرت كامبل، بالذهاب إلى المعسكر الروسي، مشيرًا إلى رضاه عن رغبات عباس ميرزا فيما يتعلق بالمسألة. كما يشير إلى أنه سيسعى للمساعدة في تسريع إحلال السلام فيما يخص الحرب المستمرة بين روسيا وبلاد فارس [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨] وأنه على استعداد لحضور استدعاءات عباس ميرزا.أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ٤ في الإرسالية رقم ٧٠، بإرسالية ماكدونالد كينير رقم ٢٦ الموجهة إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية بتاريخ ٥ نوفمبر ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/71/72).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: ترجمة رسالة من السفير الفارسي في فرنسا، عسكر خان [عسكر خان أفشار]، إلى وزير ولي عهد بلاد فارس [إيران] ميرزا بزرج، في ١ أبريل ١٨٠٩. تُفصِّل الرسالة آخر الأخبار الواردة من باريس، ولا سيما خطط زواج نابليون بونابرت من ابنة إمبراطور النمسا ماري لويز. تتعرّض الرسالة أيضًا لأنشطة اثنين من التجار الفارسيين في القسطنطينية [اسطنبول]، والأسلحة والأموال التي أرسلها البريطانيون إلى بلاد فارس، والخطط الفرنسية النمساوية لشن حرب ضد روسيا.تم إرفاق الرسالة ضمن الرسالة السرية الخاصة بالوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني إلى بلاد فارس، السير هارفورد جونز بتاريخ ١٤ سبتمبر ١٨١٠، المستلمة في ٦ فبراير ١٨١١.الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
ملخص: ترجمة رسالة من الصدر الأعظم لشاه فارس، ميرزا شفيع [ميرزا محمد شفيع مازندراني) إلى السفير الفارسي في بلاط فرنسا، عسكر خان [عسكر خان أفشار]. تتعلق الرسالة بالمبعوث الفرنسي، جورج أوتري، الذي ورد أنه كان يرافق عسكر خان في رحلة عودته إلى بلاد فارس (انظر IOR/L/PS/9/68/72). ترحب الرسالة بعودة عسكر خان الوشيكة، وتوجهه إلى قطع العلاقات مع جميع الرعايا الفرنسيين، بناءً على التحالف الأنجلو-فارسي، وإقامة اتصال مع الوزير المفوض البريطاني في القسطنطينية [اسطنبول]، ستراتفورد كاننج.تم إرفاق الرسالة ضمن الرسالة السرية الخاصة بالوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى بلاد فارس، السير هارفورد جونز، بتاريخ ١٤ سبتمبر ١٨١٠ المستلمة في ٦ فبراير ١٨١١.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: ترجمة رسالة من الأمير عباس ميرزا قاجار، ولي عهد بلاد فارس، إلى الأمير كليمنس فون ميترنيك [مستشار ووزير خارجية الإمبراطورية النمساوية]. يبين عباس ميرزا في الرسالة بالتفصيل الظروف التي أدت إلى اندلاع الحرب المستمرة بين بلاد فارس [إيران] وروسيا في القوقاز [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، مشيرًا إلى أن ميترنيك ربما يكون قد تلقى تقارير خاطئة عن النزاع من مصادر روسية. ويزعم وجود تعديات روسية مستمرة على الأراضي الفارسية، بناءً على ادعاءات كاذبة، ويرى أن بلاد فارس أُجبرت على الانتقام عندما فشلت محاولات السعي للانتصاف مع استمرار روسيا في التعدي. ويشير إلى أن بلاد فارس غير راغبة في الذهاب إلى الحرب، وقد فعلت ذلك لحماية نفسها فقط، ويبين أن بلاد فارس مستعدةٌ للتفاوض من أجل السلام.أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ٥، برسالة مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس المقدم جون ماكدونالد كينير الموجهة إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٢ يونيو ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/71/1).الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: ترجمة رسالة من الأمير عباس ميرزا قاجار، ولي عهد بلاد فارس، إلى السفير الفرنسي لدى الباب العالي [الدولة العثمانية]، أرمان شارل جيامون. يبين عباس ميرزا في الرسالة بالتفصيل الظروف التي أدت إلى اندلاع الحرب المستمرة بين بلاد فارس [إيران] وروسيا في القوقاز [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، زاعمًا وجود تعديات روسية مستمرة على الأراضي الفارسية ويوضح بالتفصيل عجز بلاد فارس عن تلقي تعويض من الحكومة الروسية. يشير عباس ميرزا إلى أن الحكومة الفارسية لا ترغب في الذهاب إلى الحرب، لكن لم يكن لديه خيار غير "أخذ ما كان ملكًا لهم بمقتضى العدل".أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ٤، برسالة مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس المقدم جون ماكدونالد كينير الموجهة إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٢ يونيو ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/71/1).الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
ملخص: ترجمة رسالة من القائم بأعمال السفير الروسي السابق في بلاد فارس، سيميون مازاروفيتش، إلى حاكم يريفان. يذكّر مازاروفيتش في الرسالة حاكمَ يريفان بصداقتهما، ويشير إلى أنه "يمكن أن يكون مفيدًا لك على جميع الأصعدة قبل أن تغزو قواتنا الأراضي الفارسية"، وحثه على الاستفادة من العرض قبل أن تضيع الفرصة.أُرفقت هذه الترجمة في الأصل، تحت الرقم ٦، برسالة مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس، المقدم جون ماكدونالد كينير الموجهة إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية بتاريخ ١١ فبراير ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/70/179).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: ترجمة لرسالة من القائم بالأعمال الروسي السابق في بلاد فارس [إيران]، سيميون مازاروفيتش، إلى سردار يريفان. يوضح مازاروفيتش في الرسالة المعنى المقصود من رسالته السابقة إلى السردار، التي عرض فيها تقديم المساعدة له (انظر IOR/L/PS/9/70/185). يبين مازاروفيتش، بالإشارة إلى الحرب الحالية بين روسيا وبلاد فارس [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، أن "روسيا لن تسمح بإنهائها إلى أن تحصل بالانتصار على كل المنافع التي ترغب بها". وعلى هذا الأساس، يقدم سردار يريفان فرصةً لتجنب "كوارث ومعاناة الحرب".أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ٥ في الرقم ٤٠، برسالة مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، الموجهة إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٣ مارس ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/70/192).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: ترجمة رسالة من ميرزا أبو الحسن خان شيرازي، وزير خارجية بلاد فارس، إلى رئيس مفوّضي البرلمان لشؤون الهند، تشارلز واتكين ويليامز-وين، بتاريخ سبتمبر ١٨٢٧. الرسالة مطابقة تقريبًا لرسالة ميرزا أبو الحسن خان شيرازي إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية (مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/71/59). يناقش ميرزا أبو الحسن خان شيرازي اندلاع الحرب المستمرة بين بلاد فارس [إيران] وروسيا [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، واضعًا اللوم بشأن الحرب على "سلطات الحدود الروسية" [الحكومة الروسية في جورجيا] التي تصرفت بما يخالف رغبات إمبراطور روسيا، ويشير إلى أن بلاد فارس سعت إلى تجنب الحرب لكنها لقيت تعاملًا وقحًا من السلطات الحدودية. ويذكر أن شاه بلاد فارس، فتح علي شاه قاجار، يعتزم إرساله إلى سان بطرسبرغ، عبر فيينا أو لندن، لعقد مصالحة بين روسيا وبلاد فارس، مما يدل على رغبةٍ بالوساطة البريطانية في هذا المسعى.أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل، برسالة مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس، المقدم جون ماكدونالد كينير، الموجهة إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٢ سبتمبر ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/71/50).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: ترجمة رسالة من وزير الشؤون الخارجية في بلاد فارس [إيران]، ميرزا أبو الحسن خان شيرازي، إلى مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس، المقدم جون ماكدونالد كينير. تتعلق الرسالة بـ "الإجراءات غير اللائقة" من جانب حكومة فارس، والتي قام ماكدونالد كينير بإطلِاع ميرزا أبو الحسن خان شيرازي عليها (انظر IOR/L/PS/9/70/176). يشير ميرزا أبو الحسن خان شيرازي إلى أنه شرح الأمر لشاه بلاد فارس، الذي أرسل ممثلًا وفرمانات إلى أمير فارس (حسين علي ميرزا فرمانفرما) ووزيره، محمد زكي خان، لتسوية المسألة.أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ٤١ في الرقم ٤٠، برسالة ماكدونالد كينير إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية المؤرخة في ٢٣ مارس ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/70/192).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)